Offrez-vous une bouffée de bonheur !" Je n'ose pas me lancer. " Cette phrase, Catherine Testa voudrait ne plus jamais l'entendre.Nouvelle relation amoureuse, changement de métier ou nouveau projet, quel que soit votre objectif, surmontez vos peurs et prenez confiance en vous.La clé ? L'OPTIMISME !Ponctué d'exemples concrets et de mantras positifs,Osez l'optimismeest une véritable bouffée de bonheur.Essayez. Au pire, ça marche !
مؤلفة الكتاب دا فكرتني ب مرات سمير غانم فى المسرحية تلك الفتاة المرفهة اللاهية اللى كانت بتاكل الصرصار و عاملة له بيت زجاج
جميل ان الواحد يكون شخص اوروبي بيقبض مرتب كويس يشتغل كام سنة و هوووب اول ما يحب يعتزل الحياة و يسترخي و يتامل يقدر يعمل كدا
و يعمل مدونة عن الاسترخاء و التأمل و التفاؤل ثم يجمع كل مادتها و يعملها كتاب ساذج
من سخرية القدر ....انى كنت اقرأ كتابي على طرفي النقيض فى نفس ذات الوقت الكتاب دا Osez l'optimisme ! (Kindle Edition) و كتاب الأسوأ لم يأت بعد و الاتنين مترجمين واحد كل اللى بيقوله تنفس و تأمل واعمل على اد جهدك و متجريش - مش فعليا متجريش في حياتك عامة - و ابتسم و آمل خير في اللي جاي
و التاني بيقول ان الرأسمالية كانت قديما وصلت ل مرحلة واحد عنده الالاف الفدادين و عماله مزارعيه فقط عايشين فى اكواخ و عشش على ارضه اللى بيزرعوها له و يلم كل خيرها و يحوله ل فلوس و دهب و هما يادوبك بياكلو ثم تحول ل صاحب مصنع راسمالي و هما برضه عمال فى ارضه او فى مصنعه ثم ظهرت الاشتراكية ك صيحة لمحاولة اصلاح حيات كل دول ف خفتت الراسمالية شوية ثم بالتدريج صعدت تانى بعدد انتهاء الخمسينات و الستينات و حاليا احنا فى عصر بزوغ الراسمالية و بداية عودتها للتعفن من تانى بدل ما زمان كان فلاح اجير بهدوم رثة دلوقتى white collar موظف مكتبي بيحط مزيل عرق و بيشيل شنطة او لاب توب و النتيجة هى هى كادح معدم