غوغل في كل مكان. غوغل تترك بصماتها على حياتنا. غوغل تتسلل إلى خصوصياتنا. غوغل تحدد قواعد المسيرة الاقتصادية، وتؤثر في العلوم والمنجزات العلمية. غوغل تحدد، أيضا، الأجندة السياسية. غوغل قوة عظيمة، قوة عظمى. إن تاريخ البشرية لم يشهد، مطلقا، مؤسسة تمارس بمفردها الفاعلية والتأثير اللذين تمارسهما غوغل – عمليا، بلا رقابة وبلا محاسبة. إن كل دولة ديموقراطية ترتكز على أساس ثابت. وبصفته ممثل المجتمع، والمعبر عن إرادته، يَسُنّ البرلمان - المنتخب، فعلا، من قِبل الشعب - القواعدَ المنظمة للعلاقات الاجتماعية، ويُشرِّع القوانين، المفروض على سائر مواطني الدولة احترامها والالتزام بها. غير أن الإنترنت ألغى حدود الدول، جعل العالم لا تحده آفاق؛ ليس لما فيه خير البشرية فحسب، بل الوبال عليها أيضا. وهكذا، أضحى في مستطاع غوغل أن تصول وتجول في العديد من الميادين الاقتصادية والمجالات التجارية، محتكرةً لنفسها فروعا اقتصادية بكاملها، وملزمة إياها وإيانا بالانصياع لقواعد تخدم مصالحها الخاصة، أولا وأخيرا. غني عن البيان أن الواجب يفرض على السياسة أن تتحرك. ولكن أَنّى لها هذا، إذا كانت شركات الإنترنت العملاقة تستطيع التملص من القواعد الوطنية والتهرب من سلطان الأجهزة الرقابية، وإذا كان تشريعُ منظمة الأمم المتحدة أو المنظمات الدولية الأخرى قانونا يضبط عمل شبكة الويب ويشدد الرقابة على شركات الإنترنت وهْما لا جدوى منه وسرابا لا قيمة له، وذلك لأن الولايات المتحدة الأمريكية تقف بالمرصاد لكل توجُّهٍ من هذا القبيل، بسبب اهتمامها بحماية الشركات الأمريكية الرائدة في تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وذات الأهمية المعتبرة بالنسبة لنشاطات أجهزة التجسس الأمريكية. لا مندوحة من الإشارة هنا إلى أن قوانين الكارتل الأوروبية أيضا لا جدوى منها، فهي لا تهدف إلى تكريس تنوع الآراء والتوجهات، ولا تحارب الاحتكارات بالنحو المطلوب. فهذه القوانين تهتم بحظر استغلال الفرص التي تنجم عن الاحتكار، وليس بحظر الاحتكار نفسه.
اعتدنا من الكتب التي تتحدّث عن (غوغل) عرض الجانب المشرق من أسطورة (غوغل). سيرة معجزة النجاح والتألّق و..السيطرة.إلا أنّ هذا الكتاب على العكس من ذلك يتحدّث عن الجانب الآخر لهذا الغول الرأسمالي الضخم النهم الشره. يتحدّث الكتاب عن الظروف الملائمة التي صنعت أعمدة (غوغل) الثلاثة (بيج- سيرغي- شميت) وجمعتهم. ويتحدث عن سطوة (غوغل) في السوق وفي المجتمع، ورغبتها الثابتة بالسيطرة على المعلومات لبيعها وتحويلها إلى مال، بغض ّ النظر عن خصوصية تلك المعلومات أو أهميتها أو الجهات التي تكشف هذه المعلومات لها. كما يتحدث عن ملفها المالي من الاستثمارات التي خسرت فيها (غوغل) وأساءت التقدير إلى إفادات أصحابها الغريبة إلى تهربها الضريبي بطرقٍ ملتوية كثيرة. ويمرّ بنا سريعًا على آثارها على تكوين الأفكار وتوجيه الناس من الانتخابات العامة وإلى أسواق المشتريات اليومية. وكذلك الجانب السلبي لمحركات البحث وتأثيرها على الأصالة العلمية والأكاديمية. باختصار شديد، فالكتاب يعرض لجانب (غوغل) الشيطاني والمرعب، ويقترح حلولاً قد لا تبدو عمليةً جدًا في ظلّ العولمة وسيطرة قوانين السوق وملابساته على القرارات الكبرى. القراءة في هذا الكتاب هي نوعٌ من تقويم المسار لمن اعتاد تمجيد (غوغل) والذي بلا شكّ تستحقّه كمغامرةٍ تكنولوجية يحكمها استطلاع كلّ ممكن، والسعي في كلّ اتجاه، والتربّح من كلّ "نقرة"! نقطة أخيرة أنوّه لها؛ هذا الكتاب مترجمٌ من الألمانية. وقد أسعدني ذلك، فما زلت أرى أنّنا –معاشر القرّاء العرب- نفتقد الترجمة النشطة للكتب من الثقافة الألمانية والتي لا أشكّ في غناها واختلافها نوعيًا عن الثقافة الانجليزية/ الأميركية المتعارف عليها.
ملف جوجل عالم المعرفة ................ هذا الكتاب يتحدث عن شريك كبير في كل تفاصيل حياتنا، الكتاب يتحدث عن (جوجل) محرك البحث الأكبر علي الإنترنت. جميعنا بلا أي استثناءات يعرف جيدا جوجل، ومهما كان عمر الشخص فبالتأكيد لا بد أنه تعامل يوما ما مع جوجل. لكن نحن لا نعرف جيدا ما هي _ أو من هي _ جوجل؟ هذا الكتاب يحدثنا عن الجانب الخفي والمجهول من جوجل. يعرفنا الكتاب أولا عن بترول (وقود الحضارة) العصر الحديث، وحسب الكاتب فإن البيانات والمعلومات هي بترول الحضارة الحديثة، ولمالكها القدرة علي السيطرة علي الاقتصادات العالمية والتجارة الدولية، ولمالكها قدرة علي التأثير في العالم الحديث بأجمعه، ومالك هذه المعلومات في عصرنا هي (جوجل). في هذا الكتاب نتعرف علي قصة يجهلها الكثيرين، قصة نجاح واحدة من أعظم وأكبر وأغني شركات العالم، قصة نجاح لم تات صدفة أو من فراغ، قصة نجاح أبطالها درسوا في واحدة من أغني وأقوي جامعات العالم (جامعة ستانفورد)، كما أن الأبطال الثلاثة لهذه القصة الناجحة تعلموا في ظل أقوي النظم التعليمية في العالم. يبدأ الكاتب بفصل كامل عن نشاة جوجل بين جنبات المراكز البحثية لجامعة (ستانفورد)، ويتحدث عن نشأة المبتكرين لمحرك البحث، وعن شريكهما الثالث، يتحدث عن تفاصيل حياتهم الشخصية منذ النشأة وحتي القفزة الكبري بإنشاء شركة جوجل. ويتحدث عن سبب التسمية ب(جوجل)، كما خصص فصلا للطريقة التي تنمو بها جوجل بلا انقطاع منذ سنوات، وكيف تحول قادة جوجل ببساطة إلي أغني أغنياء الكوكب. نشأت جوجل كي تغيرالعالم وتجعل الحياة أفضل، هذا ما قاله المؤسسون للشركة، لكن في اليوم الراهن وعلي عكس شعار جوجل الشهير (لا تكن شريرا)، تحولت جوجل إلي قوة شريرة في هذا العالم، وعلي عكس ما أعلنته الشركة من أنها تسعي لتحويل العالم إلي مكان أفضل، فإن العالم يتحول إلي عالم ضيق بسبب تصرفات جوجل الاحتكارية التي التهمت فيها عددا كبيرا من الشركات بعد أن تمكنت من إقصائها عن السوق، العالم الأفضل الذي تحايلت جوجل لإقناعنا بأنها تسعي لتحقيقه، تحول إلي عالم تكاد تملكه جوجل. تعتمد جوجل في تحركاتها في السوق العالمية علي إيجاد الثغرات في القوانين الاستثمارية في البلاد المختلفة للتهرب من الضرائب، كما أنها تستغل الثغرات القانونية للتجسس علي بيانات عملائها لاستخدام هذه البيانات لأغراض تجارية تخص جوجل لزيادة أرباحها. جوجل لا تكتفي بذلك، بل قامت بعمل فضيحة في ثلاثين دولة، بسيارات خاصة هي سيارات جوجل، تستطيع بأجهزة خاصة أن تتجسس علي الشبكات الغير مؤمنة للتعرف علي تفاصيل بيانات عملائها لاستخدام هذه البيانات لأغراض تجارية. من الأمور المرعبة أن جوجل يمكنها التأثير في نتائج الانتخابات في أي بلد في العالم، حيث تستطيع ترجيح مرشح علي مرشح آخر عن طريق التلاعب في بيانات الناخبين وتصعيد مرشح ومعلوماته الخاصة علي نتائجها البحثية، كما تستطيع التقليل من شأن مرشح آخر بإخفاء نتائج البحث الخاصة به. الكثير مما شكشفه الكتاب عن الدور الشيطاني المرعب الذي تلعبه جوجل والذي جعلها تعتبر جزء من الآلة العسكرية للولايات المتحدة الأمريكية حسب كلام وزير الحرب الأمريكي هناك. كتاب مهم وممتاز.
هذا الكتاب يعرض وجهة نظر ناقدة لجوجل، ربما لا يحتوي علي معلومات دقيقة حول تقنيات جوجل لكنه يقدم وجهة نظرة مهمة فى ناحية سياسات الشركة التي تحتكر تقريباً سوق البحث علي الانترنت وكيف يمكن أن تؤثر علي مختلف نواحي حياتنا.
انا اول مرة اشوف جوجل بالعمق ده , جايه اعمل سيرش اتفاجات ان فعلا اى حاجة بعملها من جوجل و بقيت بشوف جوجل ع انه عالم بسافر فيه لاي مكان لكن مش براحتى و لا من غير ثمن لا كله بتمنه . انا حاسه انى اتفاجأت باخلاق جوجل كده كانه حد عشرة عمر معايا و لسه مكتشفاه امبارح ! الكتاب امتعنى جدا برضو و معرفتش اسيبه الا ف نهايته و عرفني اكتر ع جوجل بطريقة تانية خالص , حلو اووى اننا نعرف تاريخ الحجات اليومية الاساسية اللي بنستخدها و موقعها ف حياتنا و موقعنا احنا ايه فيها .
لو الكتاب ده ليه عنوان فرعي subtitle اقترح يكون the dark side of google . الكتاب بيتكلم عن شركة جوجل مالكة محرك البحث الشهير ومالكة شركات كتييير جدا في مجالات جدا متداخلة مع حياتنا بشكل معقد جدا، جوجل تملك معلومات كتييييير عننا، جوجل تقدر تتحكم في عاداتك الشرائية الى حد كبير، جوجل تقدر تتحكم في قناعاتك الفكرية وحتى السياسية وتتدخل في وعيك بشكل يخليك تدي صوتك في اتجاه معين. جوجل ليها سلوك اقتصادي استثماري عدواني جدا، بتتهرب من الضرائب بشكل أو بآخر. جوجل لها نمط احتكاري جدا خصوصا فيما يتعلق بالأندرويد، بالمناسبة دي .. جوجل لسه متغرمة خمس مليار دولار من الاتحاد الأوروبي في قضايا احتكار، ودي مش الأولى ومظنش هتكون الأخيرة.
وجبة معرفية توثيقية لأحد أكبر الكيانات المعرفية المعلوماتية ، جوجل عملاق البيانات السيئ السمعة فيما يتعلق بالخصوصية ، الكتاب بيعرض تاريخ ١٨ سنة من العلاقة بين الإبتكارات والمصالح المالية ،المبدأ الأخلاقي أمام معدل الربح تاريخ من الرهانات التي انتهت بأكبر مخزن معلومات على كوكب الأرض جوجل
انك لست زبون شركات الانترنت العملاقه انك منتج من منتجاتها....شركه عملاقه ...جوجل...كيف نشأت و من هم ثلاثي هرمها الان...توغلها عالميا ....غول تكنولوجي يبتلع كل معلوماتنا الشخصيه و نحن نقدمها عن طيب خاطر...معلوماتنا هويتنا يتم دراستها بعنايه لاغراض ربحيه بحته...من المثير للاهتمام ان نتائج بحث شخصين مختلفين *لنفس الغرض* قد يؤدي لنتائج مختلفه لان البحث يدخل به عوامل متغايره من بحث مسبق و اهتمامات مختلفه...امكانيه مؤشر البحث التلاعب بالنتائج و تغيير اهميتها....قدره هذا الغول على تحطيم الكثير من الشركات في اوطانها...قدره الشركه على شراء الكثير من الشركات الاخرى ...محرك بحثها لا يمكن انكاره لانه يبتلع العديد من المعلومات لدرجه توجه الجامعات في بحوثها لكثير من المعلومات التي يقدمها هذا الموقع باعتماد كامل....بدون الكثير من بذل الجهد...تداخل خطير جدا سياسيا بتحويل نتائج الانتخابات لمجرى جديد ...عندما يتم تكثيف معلومات تخص ناخب ما و اهمال ناخب اخر..و اخيرا تطلعات جوجل نحو المزيد من التطويرات في المجالات الجديده لابتلاع كل ما يمكن ابتلاعه...في النهايه لنعلم ان راتب مؤسسيها هو دولار واحد فقط ....و ان ارباحهم من الاسهم شيء يفوق الخيال...لا بأس من التهرب الضريبي و دراسه اماكن المقرات الملائمه لدفع ادنى قدر من الضرائب ....و مهما كانت نسبه الضرائب فهي لا شيء امام ارباح غول غوغل الذي انتمي له بشده 🙃
لطالما تسألت لماذا تفعل غوغل كل هذا؟ لما كل هذه الخدمات المجانية وما المقابل؟ ما الذي تسعى اليه هذه الشركة فعلا؟ في هذا الكتاب اعتقد انني وجدت محاولة جيدة جدا للإجابة على هذه الاسئلة.. ما تجري وراءه غوغل هو البيانات.. المعلومات.. عن كل شيء عن كل دولة عن كل شركة عن كل شخص.. في عدة فصول يشرح الكاتب كيف تأسست شركة غوغل وكيف وصلت إلى ما وصلت اليه الان وكيف سيبدو مستقبل الشركة ومستقبل الناس بصفتهم مستخدمون "شرهون" لخدمات غوغل المختلفة.. ويثبت الكاتب بعدة تقارير سنوية واخبار متفرقة ان مصدر غوغل الرئيسي للدخل هو الاعلانات حيث انها جنت 59 مليار دولار فقط في عام 2013 ويسهب في شرح نظام (ادووردز) الخاص بالاعلانات في غوغل.. بالاضافة الى ذلك يلفت الكاتب انتبهانا الى ان غوغل ليست فقط محرك بحث او شركة تقنية بحتة بل هي لاعب اساسي ومهم في سوق الاستحواذات العالمية بصفتها الشركة التي تملك اكبر احتياطي نقدي في العالم، فـ غوغل غالبا لا تخترع هذه الخدمات المجانية ولكنها تستحوذ عليها وتطورها فيما بعد والمثال الأبرز على ذلك هو يوتيوب.. ويشير الكاتب في الثلاثة فصول الاخيرة إلى ان غوغل هي نقطة قوة لأمريكا ونقطة ضعف لأوروبا حيث يلفت انتباه القارئ لتسريبات ادوارد سنودن التي اثبتت ان غوغل تعمل وبشكل مستمر مع الحكومة الامريكية في تطوير برامج التجسس وفي تزويد الجهات الحكومية بالبيانات اللازمة.
the author sorts the facts in a certain way to declare to the reader that google moves in solid steps to conquer and own the world,we see that he became so biased by what he saw in the German market as google had a violent steps to own the whole shopping market to it.but that is how the economy works and how the companies enlarges itself.
so the book is good to have some facts of it about google and make you a little cautious about how this companies which control our lives intent to do to our future.
واحد من اهم الكتب اللى ممكن الواحد يقراها فى حياته علشان يعرف قد إيه احنا بيتلعب بينا وعلينا... وبمزاجنا .. مهم نفهم .. وعلى فكرة الكتاب لسه فى السوق اللى حابب يلحق يشتريه لانه يستحق واسلوبه سهل ومش هاياخد وقت كتير فى القراية .. بس لازم نفهم
unveil google hidden techniques and methods for collecting data and using them to gain more money and to direct people opinions in every subject of life
جوجل تجعل حياتنا أسهل وهي كذلك قادرة على تحويلها لجحيم "إن تاريخ البشرية لم يشهد مطلقا مؤسسة تمارس بمفردها الفاعلية والتأثير اللذين تمارسهما جوجل عمليا بلا رقابة وبلا محاسبة"
زي ناس كتير مكنش عندي مشاكل في فكرة إن جوجل وغيرها بيجمعوا بيانات ضخمة عني وعن كل شخص بيستخدم منتجاتهم، في الأول والآخر أنا مش رئيس جهاز المخابرات مثلا. غير إن أي حد قرب من مجال التسويق شوية مدرك أهمية المعلومات ديه في استهداف الأشخاص المناسبين، وده بيسهل على الشركة أو المؤسسة الوصول للزبون الأمثل بأقل تكلفة وكذلك يوصلوله اللي هو محتاجه وميوجعوش دماغ غيره بإعلانات مش مهمة ليه. win-win أهو
لكن الكتاب ده قدر يغير الفكرة ديه بالنسبالي لما عرفني أكتر على سمعة جوجل السيئة في التعامل مع البيانات الشخصية. وللأسف تقريبا أفضل الحلول لمواجهة المشكلة ديه مش هتقضي عليها، لكن في أحسن الأحوال اللي في إيدك إنه متخليش معلوماتك كلها ملك لشركة واحدة.
الكتاب يعري شركة جوجل ويفضح أساليبها في استغلال واحتكار سوق محركات البحث والاعلانات وان الخدمات التي تقدمها ليست من خدمتنا ومصلحتنا بقدر ما تخدم مصالحها وتوجهاتها الشيء اللي اثار انتباهي هو ضلوع جوجل في السياسات وفي الانتخابات بحيث يتوافق مع مصالحة والاسوء من ذلك هو تعاملها مع اجهزة الاستخبارات الامريكية مميزات الكتاب : 1- يوضح للناس مدى اهمية تحري الدقة عند تقديم معلومات شخصية للشركات كتاريخ الميلاد والجنس والحالة الاجتماعية 2- ينصح الكاتب باستخدام البدائل مثلا عوضا عن استخدام جوجل داريف يمكنك استخدام ون درايف من مايكروسوفت ودروبكس 3- ينصح الكاتب باعطاء بيانات غير صحيحة في بعض الاوقات في المواقع غير المهمة او على الاقل نكون بخلاء اشد البخل حينما نبوح ببياناتنا 4- يوضح الوجه الحقيقي للشركة على انها جشعة واحتكارية وتتحرك بدون حسيب او رقيب ولسيت شركة حسنة النية
عند الحديث عن الشركات الأمريكية العملاقة، فليس هناك داعي لذكر هيمنتها على القطاعات التي تعمل بها، لكن تأتي غوغل في مقدمة هذه الشركات بهيمنة مطلقة على بترول العصر الحديث، لم يتوقف الأمر على جمع البيانات وتصنيفها فقط، ولكن أصبح واضحًا قدرة غوغل على إزاحة منافسيها والإفلات من الرقابة والمحاسبة، لقد أصبح محرك البحث إمبراطورية لا يغيب عنها أي شيء. تلك الرومانسية التي رافقت البدايات رضخت لقوانين السوق في النهاية، لكن المؤسسين لم يخفوا عنا أي نوايا، لقد قالوا أن بغيتهم تغيير العالم، ولم نهتم بالسؤال كيف سيغيرونه، يوضح الكتاب إلى أي مدى أصبحت غوغل نافذة ومطلعة على حياتنا اليومية، وتأثيرها في السياسة الأمريكية العالمية، إن جميع إنجازات ومنتجات العصر الرقمي تضعنا أمام خيار الرفاهة وتلبية الاحتياجات مقابل تحويلنا إلى بشر زجاجيين لا يسترهم شيء.
كتاب يأتي في 288 صفحة، يصف لنا قوة شركة غوغل GOOGLE وسيطرتها على عالم الانترنت وتربعها على كرسي الاعلانات الرقمية. وكيف استطاعت من خلال شراء ما يربو عن 170 شركة أن تحصل على تحركاتنا وميولنا وكل ما يتعلق بنا وامكانية تحويل بنك المعلومات الذي تملكه الى قوة ترسم للحكومات المتعاونة مسار الانتخابات وللشركات مسار تصريف بضائعهم والكثير من الجانب الأسود القابع خلف الخدمات المجانية لهذه الشركة الرائدة. حقيقة كتاب فريد ولكنه كتب بخلفية معادية لشركة غوغل مما يضع علامات استفهام وتشكيك لمصداقية ما طرح بين دفتي هذا الكتاب.
يتحدث عن أخلاق غوغل الحقيقية ، كتاب يتطرق الى خطر سيطرة موقع غوغل على الشبكة العنكبوتية و التهامها لبيانات ومعلومات الافراد والدول وإخراجها بشكل مستمر للمواقع المنافسة من السوق وبالتالي سيرها الدؤوب على خط سيطرتها المجتمعات او سياسات الدول . يرتكز الكتاب على نظرية ان غوغل ( ليست دافعا للشر) بل هي شر بعينها . كتاب يجعلك تعيد النظر ألف مرة قبل استخدام اي منتج او خدمة من غوغل . أو تزويدها باي معلومات عنك
I have to say it. The arabic translation made it way harder than it should be.
It's outdated, due to the nature of internt:D but was extremely insightful. Especially the first few chapters about the wealth and influence of the google owners.
The part explaining the shareholdings was well written and clear, a few chapters in the book loses momentum. But a fun read nonetheless.
On the look to a shorter, clearer and updated version of this book.
يشرح الكتاب نشئة جوجل وسياستها بطريقة مختلفة نوعاً ما تصلت الضوء على جوانب لا يتم الحديث عنها كثيراً عند الحديث عن جوجل. عموماً بالنسبة للمختصين في مجال المعلوماتية لا يقدم هذا الكتاب شيئاً جديداً بصراحة. ويحوي كمية كبيرة من المعلومات الاقتصادية غير الواضحة بسبب الترجمة ربما أو قد تكون واضحة للمختصين في الأمور والأساليب الاقتصادية.
Agree with others that it's exceedingly paranoic, some statements make no sense. However, the book has some interesting references to Google's litigations, tax avoidance schemes, the mindset behind the board and executive team. By further research they may form a similar but still slightly different picture that the one that author tries to impose.
كتاب مخيف، جوجل تسيطر علينا، الخصوصية أمست كلها كذبة؛ الواقع أننا دائما كنا وسنكون عبيد لمن يعطينا المعلومة، ومن يعطينا المعلومات الآن يأخذ منا تيرابايتس من المعلومات الشخصية في المقابل!!