Jump to ratings and reviews
Rate this book

عذراء الهند

Rate this book
عذراء الهند أو تمدن الفراعنة لأمير الشعراء أحمد شوقى


نشرت هذه الرواية للمرة الأولى بمطبعة الأهرام بالاسكندرية سنة 1897م «... لمنشئها الضعيف أحمد شوقى - أحد موظفى الديوان الخديوى حسبما يقول غلاف تلك الطبعة ، وقد اكتشف الدكتور أحمد الهوارى وجود نص كامل لهذه الرواية فى "مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبى" بدولة الإمارات العربية المتحدة. وكان من فضل القائمين على هذا المركز وكرمهم أن أرسلوا له صورة من النص الأصلى وقد نشره الدكتور الهوارى بعد تحقيقه وقدم له بدراسة نقدية مسهبة ألقت الضوء على رواية أحمد شوقى الأولى، كما خاضت فى تراث أمير الشعراء برمته، مستفيدة بمعطيات عصره، والحركة الثقافية والفكرية التى عاش فى رحابها

307 pages, Paperback

Published January 1, 2005

1 person is currently reading
25 people want to read

About the author

أحمد شوقي

53 books1,199 followers
ولد لأب ذو أصول كردية و أم تركية الأصل و كانت جدته لأبيه شركسية و جدته لأمه يونانية، دخل مدرسة "المبتديان" و أنهى الابتدائية و الثانوية بإتمامه الخامسة عشرة من عمره ، فالتحق بمدرسة الحقوق ، ثم بمدرسة الترجمة. ثم سافر ليدرس الحقوق في فرنسا على نفقة الخديوي توفيق بن إسماعيل. أقام في فرنسا ثلاثة أعوام حصل بعدها على الشهادة النهائية في 18 يوليو 1893م. نفاه الإنجليز إلى إسبانيا واختار المعيشة في الأندلس سنة 1914م وبقي في المنفى حتى عام 1920م. لقب بأمير الشعراء في سنة 1927. و توفي في 23 أكتوبر 1932 و خلد في إيطاليا بنصب تمثال له في إحدى حدائق روما.

اشتهر شعر أحمد شوقي شاعراً يكتب من الوجدان في كثير من المواضيع، فهو نظم في مديح الرسول صلى الله عليه وسلم، ونظم في السياسة ما كان سبباً لنفيه إلى الأندلس، ونظم في الشوق إلى مصر وحب الوطن، كما نظم في مشاكل عصره مثل مشاكل الطلاب، والجامعات، كما نظم شوقيات للأطفال وقصص شعرية، نظم في الغزل، وفي المديح. بمعنى أنه كان ينظم مما يجول في خاطره، تارة يمتدح مصطفى كمال أتاتورك بانتصاره على الإنجليز، فيقول:( يا خالد الترك جدد خالد العرب)، وتارة ينهال عليه بالذم حين أعلن إنهاء الخلافة فيقول:(مالي أطوقه الملام وطالما .. قلدته المأثور من أمداحي)، فهو معبر عن عاطفة الناس بالفرح والجرح. معبراً عن عواطف الحياة المختلفة. ومن أمثال الإختلاف في العواطف تقلبه بين مديح النبي صلى الله عليه وسلم، وهو تعبير عن عاطفة التدين لديه، إلى الفرح بنهاية رمضان ومديح الخمر بقوله:(رمضان ولى هاتها يا ساقي .. مشتاقة تسعى إلى مشتاق). مما يؤكد الحس الفني والفهم لدور الفنان في التعبير عن العواطف بغض النظر عن "صحتها" أو "مناسبتها" لأذواق الآخرين من عدمه، وهذا من بوادر إبداع الشاعر في جعل شعره أداةً أدبية فنية، قبل كونه بوقاً لفكرة ونظام ما.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
3 (42%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
4 (57%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
No one has reviewed this book yet.

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.