In addition to his scientific research, he is known for his lectures and writings making science intelligible to a wider audience.
From Oxford he went to Stanford University in California for two years as a Postdoctoral Fellow on the Stanford Linear Accelerator Center. In 1973 he went to the Daresbury Laboratory in Cheshire and then to CERN in Switzerland from 1973–5. He joined the Rutherford Appleton Laboratory in Oxfordshire in 1975 as a research physicist and was latterly Head of Theoretical Physics Division from 1991. He headed the communication and public education activities at CERN from 1997 to 2000. From 2001, he was Professor of Theoretical Physics at Oxford. He was a Visiting Professor at the University of Birmingham from 1996–2002.
Close lists his recreations as writing, singing, travel, squash and Real tennis, and he is a member of Harwell Squash Club.
كتاب اكثر من رائع يحمل الكثير والكثير من المعلومات حول أكثر مجال أحبه وهو الفضاء يتحدث في الكتاب عن امكانية نهاية الكون عن طريق الكوارث الكونية الآتيه من الفضاء
سواء من مجرتنا او مجرات مختلفه او حتي من الثقوب السوداء ومن الممكن ان تكون السبب هي شمسنا العزيزة تحدث ايضا عن مجرتنا وعن موقع مجموعتنا الشمسيه منها
اكتشفت الكثير عن الفضاء عن طريق ذلك الكتاب مدارات الكواكب وشكلها الحقيقي الغير دائري .. دوران مجموعتنا الشمسية داخل المجرة .. دوران بعض المجرات الصغيرة حول مجرتنا بفعل جاذبية مجرة درب التبانة نفسها ايضا امكانية حدوث كوارث تؤدي لفناء كل ما نعرفه في الكون كله علي يد الكون نفسه بفعل الجاذبية الشديدة وكيف ان الجاذبية الشديدة لمركز الكون ولمركز كل مجرة ومركز كل مجموعة شمسية يمكن ان يحدث تقلص شديد بعد اقصي درجات التمدد التي تحدث حاليا منذ الانفجار العظيم
وكيف ان الكون سيتقلص علي نفسه ونحن حاليا في منتصف حياة الشمس مما يعني مدي تمددها بعد الانفجار وتكوين المجموعة الشمسية والثقوب السوداء واصلها بعيدا عن المفهوم السائد وافلام الخيال العلمي وكونها نجوم وليست ثقوب كونية .. ولكن من شدة جاذبيتها تمتص ضوئها الخاص وتمتص ايا كان ما يقترب منه ويختفي في ذلك الظلام داخل تلك القنبلة النووية الموقوته والتي يتوقع بعض العلماء ايضا انها المادة المضادة التي من الممكن ان تؤدي لفناء الكون كله
وغيرهم من المعلومات الرائعه المدعمه بالصور والشرح التفصيلي والارقام والتواريخ والابحاث ايضا لا يمكن التحدث بشكل كافي عن كتاب في تلك الروعه وفي هذا المجال الذي لن نجد له نهاية حتي نهاية الحياة والكون كله
من المفترض حسب عنوان الكتاب أنه معني بالكوارث الكونية التي قد تنجم عنها نهاية الحياة على سطح الأرض، لكن الكتاب أوسع من ذلك وقد شرح بكثير من البساطة والإمتاع كثيرا من الظواهر الكونية وكيفية حدوثها وعلاقتها بنا وكيف تؤثر فينا ومحاولات العلماء لاكتشافها وتطور ذلك عبر الزمن، ينقسم الكتاب إلى أربعة أجزاء ينقسم كل منها إلى فصول، الجزء الأول يتحدث عن فنائنا الخلفي أي الكواكب والكويكبات والمذنبات والنيازك وسائر ما يدور داخل منظومتنا الشمسية وهذا الجزء كان ممتعا للغاية بقدر ماهو مفيد ومهم لنا أن نفهمه ونعرف عنه ولو قليلا ، ينتهي الجزء الاول بفصل عن انقراض الديناصورات مستعرضا نظريات العلماء عن هذا الحدث وعلاقة ذلك بنا، يتحدث الجزء الثاني عن الشمس وهي أقرب نجم لنا ويحاول شرح ما يدور هناك على سطحها وفي قلبها وكيفريؤثر ذلك على حياتنا هنا ، أما الجزء الثالث فهو عن مجرتنا درب التبانة وماحولها من مجرات ويستعرض فيه أساليب حياة النجوم ونجوم النيوترون والقوي السوداء والسوبرنوفا ويحاول طرح تساؤل عن نهاية الكون كما نعرفه، والجزء الرابع والأخير يتحدث عن قلب المادة حيث نتحول من الأجسام الماكروسكوبية وما بينها من مسافات هائلة إلى الأجسام الميكروسكوبية التي تتحرك في حيز من المسافات لا ترى بالعين المجردة ويستعرض أصل المادة ونظرية الكم ونظرية النسبية وكيف حاولت شرح الجاذبية والبعد الخامس وانهيار المكان والزمان . الكتاب عامر بالأرقام التي لا يتصور مدى ضخامتها والتي تبين بوضوح كم نحن صغارا في هذا الكون الهائل "لخلق السماوات والأرض أكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون" وهو كذلك أمر بالمعلومات التي يمكن أن تشعر من خلالها بسعة علم الخالق سبحانه وقدرته وبديع صنعه وحكمته وقهره سبحانه وتعالى عما يشركون ، ولا تملك إزاء كل هذه الجهود التي تبذل لفهم هذا الكون والحياة فيه إلا أن تشعر بالأسى لغيابنا كمسلمين عن ذلك رغم أننا مأمورون بالتفكر والتدبر والتأمل والعلم والتعلم "قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ثم الله ينشيء النشأة الآخرة إن الله على كل شيء قدير" ، "ومن الناس والدواب والأنعام مختلف ألوانه كذلك إنمايخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور" ،"وجعلنا السماء سقفا محفوظا وهم عن آياتها معرضون" ،" إن في خلق السماوات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب(190) الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم ويتفكرون في خلق السماوات والأرض ربنا ما خلقت هذا باطلا سبحانك فقنا عذاب النار" . إنها الحقيقة التي يصل إليها العلم في النهاية دون أن يعتبر بها أو يفهمها ، أننا جميعا _نحن وكل مخلوق والكون كله مخلوق_ سوف ننتهي يوما ما وأن هذه النهاية ليست بإرادتنا وإنما هي شيء في صميم خلقتنا "الذي خلق الموت والحياة ليبلوكم أيكم أحسن عملا"، وأن هذا الكون كلما زاد علمنا به تأكدنا أننا مازلنا نجهل الكثير ، وبالرغم من ذلك فمعظم العلماء لا يتفكرون في هذه الحقائق ولا يعتبرون بها "قل انظروا ماذا في السماوات والأرض وما تغني الآيات والنذر عن قوم لا يؤمنون" لكن وعد الله نافذ رغما عنهم وحجة عليهم " سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أو لم يكفِ بربك أنه على كل شيء شهيد " .
كتاب جيد جداً وشامل لمعلومات مختلفة عن الفضاء و الكويكبات والشمس والمجرات وبناء المادة، كل ذلك من ناحية تأثيرها على تهديد الحياة الأرضية والجنس البشري بشكل خاص.
الكتاب ممتع وبه شرح مبسّط لنظريات علمية معقدة، وإن كان هناك بعض المفاهيم الصعبة على القاريء غير المتخصص، وهذا ليس بسبب ضعف الكاتب ولكن لصعوبة هذه المفاهيم العلمية بالأساس.