عاد الحبيب بعد سنوات، عاد كمان كان، بل اقرب مما تصورت، كما غنت فيروز ( كان برا البلاد ) ولكنه عاد ومعه الاولاد!. حتى رحيله لم يكن عادياً، كان غامضاً. عجوز صادفتها ذات مرة حذرتني واخبرتني ان قصتنا تشبه قصة قد حدثت قبل ثلاثين عاماً، لكنني لم اكن اتخيل ان سبب رحيله كان من اجل تشابه قصتنا !
"أمنت أن ذكرياتنا يجب أن تتخللها لحظات كهذه✨لتخبرنا أننا حقاً مارسنا الحياة بشكلٍ رائع☘️في يوم ٍ من الأيام..إن الحياة كانت فعلاً جميلة..❤️" رواية دافئة جميلة الاسلوب الادبي جداً اعجبني وقلة من الروايات في وقتنا الحالي تتمتع بالاسلوب الادبي الجميل. اعجبتني فكرة هي وهو وكانت وكان في سرد الرواية☘️ اتمنى ان يكون العمل القادم اقوى بكثير ❤️
*ذكرتني هذه الرواية باسلوب احلام مستغانمي خصوصاً في رواية الاسود يليق بك
رواية تافهة مليئة بالتفاصيل الرومانسية المملة ولم أجد أي شيء يعجبني فيها غير اقتباسين ولحسن الحظ كانت قصير لكي لا يضيع وقتي فيها و هنا بعض الملاحظات حولها 1-لم تذكر أسماء الشخصيات الا في خامس فصل وهي 13 فصلا وفي الفصل الثاني كان هناك اسمين لأطفال فقط 2-كثير من التفاصيل الرومنسية المملة 3-كثير من الناس قالوا أنها تتحدث عن الهجرة وداعش ولكنها لاتتحدث عن أشياء غير الرومانسية وعطر لميس (ليس حرق) وغيرها من التفاصيل المملة لا أعرف حتى ما المغزى منها وعم تتحدث
رواية مميزة كعادة فرح صبري التي تبهرنا بمؤلفاتها وأفكارها ولغتها. تدور أحداثها حول سالي وآدم، ادم الذي كافح من أجل إثبات لنفسه أنه أفضل من والديه يستطيع أن يؤسس عائلة متماسكة حتى وإن كان هذا على حساب نفسه وسعادته! أحيانا نطلق القرارات على الاخرين دون محاولة الفهم منهم أو الحديث معهم ، فيبنى بداخلنا جبال من التراكمات والصمت التي كنا سننهيها لو تحدثنا، تبادلنا الأتهامات على بعضنا وخففنا عن كاهلنا ذلك الحمل. برغم خلافاتنا فإن شاءت اقدارنا سنجتمع ونعيش الحب من جديد بعد فراقنا المرير.
في العام الحالي قررت ان اتوجه بقراءاتي الى الكتاب العراقيين لارى كيف هو حال الادب العراقي والى اين يتجه وبالصدفة البحتة وقعت هذا الرواية امام ناظري فقرأتها واتممتها خلال ساعتين يؤسفني ان الكاتبات العراقيات اليوم يكتبن بمنطق المسلسلات التركية وفي بيئات لا تشابه في شيء البيئة العراقية التي نعيش فيها الرواية لا تحمل من الجمالية شيئاً سوى ربطها بأغنية القيصر برغم خلافاتنا
لا استطيع انكار جمال الاسلوب والكلمات في هذه الرواية، فاكثر ما جذبني لقرائتها هو اتقان الكاتبة لاستخدام الكلمات والوصف . لكن ومع شديد الاسف لم استطع اكمالها اولا لجرأة بعض الاحداث التي لم استسغها وثانيا لكونها قصة حب لم ارى منها اي هدف مرجو قد يفيدني
احببت كل التفاصيل .. من الاغاني لعدد الشموع التي تعبر عن سنين عمره حتى ملامح كل شخصية من الشخوص .. فخرة بوليدكِ الاول فرح وإبداعكِ يجعلنا نتنبأ لكِ بروائية عظيمة بعد سنين قليلة ♥️.
سوف اكون صريحة الرواية بعد تقريباً صفحة 50 شدتني لان بديت افهم الحدث افهم الشخصيات وهذا شيء اكيد في كل رواية نقراءها هذه اول تجربة لي مع فرح صبري كاتبه مبدعه صراحة احسست من خلال قراءةتي انني اقراءة (للروائية احلام مستغانمي ❤️) احساسها جميل جداً وصفها ،سردها ، كل شيء كان ممتاز
قصه حب جميله وحزينه احزنتني سالي جداً و تعاطفت مع ادم كثيرا لكن اي قصة حب صدقوني سوف تكون نهايتها كهذا ❤️