غداً تظهر نتائج برنامج صناعة المُحاور النهائية، إما أن نكون من الناجحين وإما دون ذلك. ف دعواتكم أن نكون من الأولين 🤗 ~~~ أما هذا المستوى فهو لب وزبدة وخلاصة برنامج صناعة المُحاور، وكل ماسبقه من مستويات ماهي إلا بناء وتأسيس له. وهو يتناول كما يوضح العنوان الشبهات المعاصرة التي يثيرها الملحدون/اللادينيون/منكرو السنة وغيرهم، والردود عليها بطرق عقلية ومنطقية محكمة. ~~~ ولعلي أعود يوماً وأكتب هنا تجربتي الشاملة في هذا البرنامج وشيء من نقوداتي عليه... إن يسّر الله
تم الانتهاء من المستوى الخامس والأخير من دورة صناعة المحاور لسنة 2018 الدفعة الرابعة مستوى دسم مليء بالمادة العلمية النقدية للشبهات المعاصرة حول الإسلام وكيفية التعامل معها
المادة الأولى كانت عبارة عن مدخل إلى التعامل مع الشبهات الفكرية المعاصرة قدّم فيها الشيخ أحمد السيد محاضرة قيمة عن منهجية التعامل مع الشبهات وأهم المهارات التي لا بد للمحاور أن يكوّنها لديه بالإضافة إلى مراجعة لكتابه "سابغات" الذي يتحدث عن نفس موضوع المادة
المادة الثانية كانت مناقشة لأهم الاعتراضات الموجهة ضد أصل الإسلام من هذه الاعتراضات: الاعتراضات على وجود الله وكماله، والاعتراضات على أدلة وجود الله، والاعتراضات على النبوة، والشبهات حول القرآن، والاعتراضات حول دين الإسلام المادة العلمية مأخوذة من كتاب "ظاهرة نقد الدين" للدكتور سلطان العميري، بالإضافة إلى كتاب "شموع النهار" للشيخ عبدالله العجيري، وكتاب "تنزيه القرآن الكريم عن دعاوى المبطلين" للدكتور منقذ السقار
المادة الثالثة كانت رداً على أهم الشبهات المثارة حول أحكام الإسلام والثوابت الشرعية فيها مناقشة للشبهات المثارة حول السنة النبوية، والشبهات حول الحدود والأحكام الشرعية، والشبهات حول المرأة المادة العلمية مأخوذة من كتاب "تثبيت حجية السنة ونقض أصول المنكرين" للشيخ أحمد السيد، وكتاب "فضاءات الحرية" للدكتور سلطان العميري، وكتاب "حقوق المرأة في ضوء السنة النبوية" للدكتورة نوال العيد
طبعاً هناك مستوى سادس للدورة وهو عبارة عن تقديم بحث صغير ورقي أو مرئي يختار فيه الطالب أحد المواضيع المتعلقة بالدورة ويبني عليه بحثه كانت دورة متميزة فعلاً، خرجت منها بغير العقلية التي دخلت فيها، فالحمد لله أولاً، والشكر الجزيل لكل القائمين عليها
في الدفعة الرابعة كان هذا هو المستوى الخامس والأخير. وهو الأخير لأنه قاعدة البرنامج وسنامه وثمرته. ولم تكن دراسة كل ما سبق إلا لتأصيل وتسهيل تحصيل هذا المستوى المعني بالتعامل مع الشبهات. بقي على ختام البرنامج الامتحان النهائي وبحث التخرج الذي اخترت أن يكون في تسهيل نظرية المعرفة. أحمد الله الذي هداني للشروع في هذا البرنامج وأعانني حتى أتممته وأسأله أن يثبتني على ما وقر في صدري خلال دراسته، وأن يذكرني به حتى ألقاه، وأن يجعلني سببًا لهداية غيري إليه.
ممتاز! خير ما يختم به حقيقة.. الدارس في برنامج صناعة المحاور في مرحلة البناء مر بكثير من التأصيل والتنظير فيما يخص القضايا المذكورة في هذا المستوى، لكن هذا المستوى يتميز بأنه النتيجة النهائية لصناعة المحاور = التأهل العملي للرد. فإذا كانت المراحل السابقة تنظر، فإن هذه المرحلة تريك عمليا الرد على كل شبهة بحدة، فالجميل أن الكلام هنا كاف شاف فيما يخص شبهات العصر، ومستوعب لاعتراضاتها وشامل لمواضيعها. أفكر في اتخاذ كتاب هذا المستوى كمرجع مختصر ومرتب وواضح للشبهات المعاصرة والردود عليها، وهو الأمر المميز بحق في هذا المقرر، إذ مع كثرة الشبهات وتنوع مواضيعها كنت سابقا أبحث عن كل شبهة على حدة في مظانها، لكن المميز هنا هو الجمع والترتيب والوضوح والمباشرة لجل الشبه العصرية، لذا فلست هنا في مرحلة التأصيل والبحث عن الردود المطولة التي تشفي غليلك إن كانت الشبهة قد أكلت وشربت منك، لكنها جيدة في أنها اختصرت الردود وأتت بخلاصة ما ستقرؤه لو قرأته من مصادر أخرى، فهي جيدة من حيث الاستيعاب والشمول والاختصار.
أعتقد أن مركزية صناعة المحاور تكمن فى المستوى الأول والمستوى الرابع مستوى مميز والواحد بعد الإنتهاء من البرنامج لديه بعض الملاحظات 1. الواحد حس بتغيير فى طريقة فهم الدين وإزاى إن الإسلام دين عقلاني وبيصعب عليا المغفلين اللى تأثروا بالشبهات وكانت النتيجة إلحادهم 2. مدى التنظيم الجيد من إدارة البرنامج أحد أسباب نجاحه 3.ضرورة إعادة النظر فى بعض المستويات وخصوصاً المستوى الثالث 4. البرنامج يفتقر بشدة لكثير من القضايا التأسيسية فى جانب العقيدة وأعتقد أنه لابد من إضافة كتاب فى أصول العقيدة الإسلامية وهذا ما يتميز به برنامج بناء لمواجهة الإلحاد عن برنامج صناعة المحاور 5.أعتقد أنه ولابد من وضع خطة تأسيسية بسيطة فى جانب العلوم الشرعية والتى تم التنويه عنها داخل البرنامج كعلم المصطلح لأن دا هيفرق بين حفظ معلومات فى هذا العلم وبين تأصيل له ولكن فى النهاية ربنا يجزى القائمين على البرنامج كل خير
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات الكتاب الأخير في صناعة المحاور، استفدت منه كثيرا وأراه أنسب خاتمة لدراستها في هذا البرنامج النافع بفضل الله، ستبقى دراستي في صناعة المحاور من أفضل ما مر بي على الإطلاق، تأصيل وتنظيم ورفق في المعاملة واحترام متبادل، اللهم احفظ القائمين عليه عنا خير الجزاء واجعل ما تعلمناه في ميزان حسناتهم وانفعنا به في الدنيا والآخرة آمين
المستوى الخامس والاخير من برنامج صناعة المحاور لعام 2019 ، فهو خير ما نختم به من الرد على الشبهات المعاصرة ومنهجية التعامل معها، فهو الجزء العملى من البرنامج اما المستويات الثلاثة الاولى فكانت الجزء النظرى والبناء العقائدى.أما بحث تخرجى فكان عن مبدأ السبية.. مفهومه وشبهات حوله والإجابة عنها. فالحمد لله الذى هدانى لهذا البرنامج وأعاننى على الرحلة الشاقة *الشيقة*، فالحمد لله.
المنهاج مفيد بشكل عام، لكن مشكلة هذه التجميعات والمناهج انها تركز فقط على حل المشاكل والشبهات ولا تقوم بضحض أصولها، وذلك لتخلي الأكاديمية عن علم الكلام والمنطق وعدم الأهتمام بهم
الحمد لله رب العالمين. يسَّر الله -تعالى- إتمام هذا المقرر لتكتمل به حلقات هذا البرنامج -أسال الله -تعالى- أن يبارك فيه وفى القائمين عليه-، وهو بالنسبة لهذا البرنامج حبة العقد وبيت القصيد ، وما قبله بناء وتأسيس له. فالحمد لله الذى بنعمته تتم الصالحات. وكالعادة .. اللهم علمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا، وزدنا علما.
حسنا هذا هو المستوى الخامس في برنامج صناعة المحاور الدفعة الخامسة ( سنة ٢٠١٩) و كان قبل هذا المستوىكنا في المستوى الرابع و الذي درسنا فيه كتاب اصول الخطأ لأحمد السيد و محاضرات حول فن الجدل زو المناظره و الالحاد الروحي و اما المستوى السادس فكان مشروع التخرج نعود لهذا المستوى ...كان جيد جدا بشكل عام و فيه درسنا الردود على اغلب الشبهات المثاره حول الاسلام في الوقت الراهن. و بعد التخرج الآن بفضل الله من هذا البرنامج المبارك ففي رأيي افضل ما درسته في عدهذا البرنامج هو المستوى الاول الخاص بالالوهيه و الرد على الالحاد و المتضمن ايضا لشرح نظرية المعرفة و الذي راقني كثيى ثم هذا المستوى الخامس حيث تلردود على الشبهات المعاصره فهم الثمرتين الحقيقتين و التي خرجت منهما من هذا البرنامج