بين الحبّ والحرب حكاياتٌ كثيرة ربّما لا تتسع لها روايةٌ واحدة لكن هنا يبدو بأنّ َالكلمات قد أصبحت بحرًا وابتلعت جميع الحكايات والأحداث التي واكبت الثورة السورية.. روايةٌ مبنيةٌ على أحداث واقعية وبشخوص حقيقية، هذا ما أصرَّ الكاتب على إيصاله لنا عن طريق عددٍ من الشخصيات؛ كمال الذي يفقد حبيبته على يد الجماعات المسلّحة فيقرّر الانضمام للطرف الآخر، وعبد الرحمن الذي يفشل في دراسته وفي حياته الاجتماعية ويتنقل ما بين حياة اللهو والتديّن ويقرّر حمل السلاح لغايةٍ غريبة، وخليل الإعلامي الذي يرفض السفر ويفضّل البقاء والسعي لكشف الحقيقة، وغيرهم الكثير.. شخصياتٌ تسير بخطوط متوازية لكنّها تتلاقى في النهاية على جثّة البلد... "زمن الطوفان" هي ثلاثية الماء والدّم والنفط التي ستغيّر نظرتكَ للكثير من الأمور وستفتح في قلبك باباً جديدًا للحزن..
افتتاحية جميلة للرواية جذبتني ، تحدث عن تاريخ الشام وحضارتها ،،، عن مكانة أقدم بلاد الله ،،، ظننتُ حقًا أنه سينصف شام الرسول وحاضنة الحضارات ،،، و لكن بدأ الكاتب يسقط تدريجيًا في وحل الاستماتة بالدفاع عن النظام وإعطائه كل المبررات بما يفعل و تلفيق الاتهامات أحيانًا لتش عر أنك تشاهد التلفاز السوري بكل صدق ،،، ورغم كل ذلك فبالنسبة لي كانت كل آرائه ورواياته ومسرحياته بكفة و أن يهاجم الدين ويحلل الخمر كفة أخرى ،،، رواية زمن الطوفان لا تستحق القراءة أبدًا ،،، مملة ،،، ركيكة ،،، بلا أفكار ولا حبكة ولا صدق ولا رؤية ولا متن ولا نهاية مع كل الأسف نجمة واحدة لأجل أقدم بلاد الله ❤ «يا شامُ إن جراحي لا ضفاف لها. فامسحي عن جبيني الحزن والتعبا وارجعيني إلى أسوار مدرستي. وارجعي الحبر والطبشور والكتبا »
افتتاحية جميلة للرواية جذبتني ، تحدث عن تاريخ الشام وحضارتها ،،، عن مكانة أقدم بلاد الله ،،، ظننتُ حقًا أنه سينصف شام الرسول وحاضنة الحضارات ،،، و لكن بدأ الكاتب يسقط تدريجيًا في وحل الاستماتة بالدفاع عن النظام وإعطائه كل المبررات بما يفعل و تلفيق الاتهامات أحيانًا لتش عر أنك تشاهد التلفاز السوري بكل صدق ،،، ورغم كل ذلك فبالنسبة لي كانت كل آرائه ورواياته ومسرحياته بكفة و أن يهاجم الدين ويحلل الخمر كفة أخرى ،،، رواية زمن الطوفان لا تستحق القراءة أبدًا ،،، مملة ،،، ركيكة ،،، بلا أفكار ولا حبكة ولا صدق ولا رؤية ولا متن ولا نهاية مع كل الأسف نجمة واحدة لأجل أقدم بلاد الله ❤ «يا شامُ إن جراحي لا ضفاف لها. فامسحي عن جبيني الحزن والتعبا وارجعيني إلى أسوار مدرستي. وارجعي الحبر والطبشور والكتبا »