Fatima Sharafeddine was born in 1966 in Beirut, Lebanon, and spent the first six years of her childhood in Sierra Leon, in West Africa. Three years after she returned with her family to live in her native country, the Lebanese civil war started. She spent the next 15 years of her life moving between cities, houses, and schools, always trying to refuge in the safest area. In 1989, she received her B.A. in Early Childhood Education from the Lebanese American University. A year later, she got married and moved to the USA where she received a Master’s degree in Educational Theory and Practice (1993), with focus on Children’s Literature, and a Master’s degree in Modern Arabic Literature (1996), both from Ohio State University. She moved to Houston, Texas in 1996, where she worked for two years as a lead teacher with children aged 3 to 6. At a later stage, she taught Arabic Language and Culture classes at Rice University (from 1998 to 2001). In 2001, she moved with her husband and two children to Brussels, Belgium, and decided to become fully dedicated to writing for children. She currently works with three publishing houses, ASALA (Lebanon), KALIMAT (UAE), and MIJADE (Belgium). She mainly writes for children between 0 and 12 years old, but recently started writing for young adults. Over the last 6 years, she has written and published over 45 books, and translated several others from English and French into Arabic. Moreover, several of her books have been translated to various Asian and European languages (details in the bibliography). In March of 2007, she won the award of the best book of 2007 for her book “Mountain rooster” from the ‘National Committee of the Lebanese Child’, and in February 2009, her book “There is war in my city” was chosen to be on the honor list of Anna Lindh Foundation. In 2010 she was nominated for the Astrid Lindgren Memorial Award, for her achievements in Children’s Literature in the Arab World. Fatima is an active member of the Society for Children Book Writers and Illustrators (SCBWI), Brussels branch, where she participates in several workshops a year, as well as organizes bimonthly critique group meetings. She also attends several book fairs during the year, mainly the Frankfurt book fair, the Bologna book fair, and the Beirut International Book fair. She participates in various reading activities in Lebanon, such as the Reading Week (in spring) and the Book Festival (in summer), where she gets a chance to go to remote villages in Lebanon and read to the children in schools and public libraries. She has recently started to give workshops, in various Arab capitals, for writers who want to focus on children’s literature.
قرأت لكاتبة قصص الأطفال فاطمة شرف الدين الكثير من قصص الأطفال، وفي هذه الفترة حاولت أن أقرأ في أدب البالغين، ووجدت أن لديها روايتان، بصراحة اشتريت الأقل سعراً، خلال معرض الكتاب الذي أقيم شهر سبتمبر 2017م، أي قبل أن تحصل هذه الرواية على أي جائزة. وجدت أن الرواية أنثوية، لم أجد أنها تثير الأولاد، وهذا يقودنا للجدل حول: هل بإمكان الكاتبة أن تكتب للأولاد؟ وهل بإمكان الكاتب الرجل أن يكتب للبنات؟ أقصد هنا فئة اليافعين بالذات لأن الفروقات الجندرية تكون أكثر وضوحاً في هذه المرحلة. ثم أن الرواية تركز على مشكلات الكبار ومن وجهة نظر الكبار، رغم أن رؤية اليافعين للأحداث من الممكن أن تكون مختلفة. اللغة جميلة، لكن ليس فيها (شغل) كثير. العنوان موفق جدا.
قرأت لكاتبة قصص الأطفال فاطمة شرف الدين الكثير من قصص الأطفال، وفي هذه الفترة حاولت أن أقرأ في أدب البالغين، ووجدت أن لديها روايتان، بصراحة اشتريت الأقل سعراً، خلال معرض الكتاب الذي أقيم شهر سبتمبر 2017م، أي قبل أن تحصل هذه الرواية على أي جائزة. وجدت أن الرواية أنثوية، لم أجد أنها تثير الأولاد، وهذا يقودنا للجدل حول: هل بإمكان الكاتبة أن تكتب للأولاد؟ وهل بإمكان الكاتب الرجل أن يكتب للبنات؟ ثم أن الرواية تركز على مشكلات الكبار ومن وجهة نظر الكبار، رغم أن رؤية اليافعين للأحداث من الممكن أن تكون مختلفة. اللغة جميلة، لكن ليس فيها (شغل) كثير. العنوان موفق جدا.
قصة فتاة اسمها لينا أمريكية المولد تحمل جنسية فرنسية ولبنانية الأصل يتوفى والدها لتعود للعيش في لبنان مع والدتها واختها نادية بحسب طلب عمها الذي ألزمهم بالعودة بعد وفاة أخية وهو الوصي على كل ثروتهم ولد أسمه أنس لبناني يحمل الجنسية الألمانية، يعيش وسط عائلة ظاهرياً هادئة إلا أنها على فوهة بركان الاب متسلط عصبي غير يضرب الام لأتفه الأسباب يلتقيان تنشئ بينها علاقة صداقة وحب ويفترقان بعودة لينا لفرنسا ويبقيان على تواصل
ربما لان الكاتبة متخصصة في كتابة وترجمة أدب الأطفال والناشئة لذا لم تكن الرواية أو الاحداث موجه إلا لفئة الناشئة وبلغه يستطيعون فهمها بسهولة اشارت من خلال الصداقة وقصة الحب بين لينا وأنس إلى قانون حماية النساء المعفنات وجهل الكثيرات بهذا القانون والحماية التي توفرها لهم الدولة. التوكيل على الأملاك الذي يفعله البعض ويستغله البعض الاخر
اقتباسات راقت لي حتى في غيابة أشعر بإحباطها. كأن أبي نجح في الكبس على زر يُطفئ الحياة في عينيها
قصة لليافعين تضيء على مشكلة تعاني منها نساء الوطن العربي وهي التعنيف الأسري.. على الرغم من أني لم أحب الخاتمة والسذاجة في الرواية إلا أن ذلك يعود إلى أني لست من المرحلة العمرية التي تتوجه إليها هذه الرواية. لا أقيم قصص الأطفال واليافعين في العادة لأني لست منهم ولكني أعتقد أني لو قرأتها في المرحلة العمرية المناسبة كنت سأقيمها بأربع نجوم. أنصح بقراءتها خلال فترة المراهقة
فيه كتب حلوة علشان حلوة و فيه كتب حلوة علشان حلوة و في نفس الوقت بتاخد خطوة لقدام و الكتاب ده واحد منهم. تقديم رواية لليافعين عن العنف الأسري حاجة مهمة جدا و محتاجينها جدا مش بس علشان الأطفال و اليافعين اللي هيقروا الكتاب لكن كمان علشان الأم (اللي بتقبل تكمل في علاقة فيه عنف و ابتزاز بدون اي حل او شروط و متصورة ان ده احسن لولادها) تعرف ولادها ممكن يكونوا بيفكروا ازاي و بيحسوا بإيه.
I read this a few months ago, and I’ve reread it many times ever since. It’s beautiful. It’s like tumultuous mix of emotions, upsetting, joyful, hopeful, depressing, and i dont know what. I’m not gonna go into details because really it was worth the read. Again, another sad, realistic book, describing the real world so accurately. Yet again, the author really conveys the miseries of the world, but she still mentions the light within.
فكرة التحدث عن العنف الأُسَري بقالب روائي للقارئ اليافع/المراهق مهمة ..وقد تحدثت عنه الكاتبة بلغة مناسبة لليافعين.. الرواية أكدت في أكثر من موضع الفروقات بين ما يبدو كصورة الشرق والغرب .. كنت متشككة بداية عندما بدت كقصة حب ..لكنها كانت أعم وأشمل من ذلك ..
كتاب لطيف جدا للمراهقين يحكي عن المشاعر التي يشعر بها المراهقين عند اعتداء الاباء للامهات و ان كنت اتمنى ان يكون هناك تعليق اكثر عن المشاعر التي يمر بها المراهق في هذه الظروف
برعت الكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين في تناول موضوع حساس وهو التعنيف الأسري من خلال شخصيات واقعية وإيقاع متوازن للأحداث. فبعد كل مشهد متصدع أو عنيف، يأتي مشهد خفيف ليعطي مساحة للقاريء لإلتقاط الأنفاس. كما نجحت الكاتبة في نقل مشاعر وأحاسيس الشباب من خلال سرد الأبطال للقصة وتطور شخصياتهم مع الأحداث بمزيج سلس بين العربية واللهجة اللبنانية بما تحمله من مصطلحات شباب اليوم. كما تتطرق القصة إلى بعض الخطوط الفرعية لعرض مواضيع أخرى مهمة مثل دور مؤسسات المجتمع المدني الحقوقية وبعض التحديات التي يواجهها الشباب المغترب العائد من المهجر لوطن للمراجعة الكاملة https://wp.me/paMrp9-3n