عزيزي الذي يسكن الجانب المظلم مني الذي يعيش في العالم الذي أتمناه أو أخشاه، الذي عندما أقف أمامهم أتمنى أن تتكلم نيابة عني هم يبحثوا عن سوءاتي ليروا حسناتهم فأكتب لهم بلسانك، فيردوا بثناء أنت الذي دفنت فيك كل أسراري شيطاني العزيز ألم يحن موعد الظهور !!!
شريف سالم، كاتب مصري من قنا مواليد عام 1984، في اطار تشويقي نفسي وفلسفي يركز في رواياته على استكشاف حدود النفس البشرية وتأثير المجتمع عليها، صدر له حتى الآن خمس روايات لاقت نجاحًا ملحوظًا: "قانون الدويني": فازت بجائزة أفضل رواية شبابية من قناة الروائي وتصدرت قائمة الأكثر استماعًا على ستوري تيل. "الموت يبتسم للجميع": حققت مبيعات عالية في فيرجن ميجا ستور. "دماء بنكهة الفانيلا": صُنفت ضمن الأكثر مبيعًا على موقع ارييد. "جنتنا وجحيمهم": تتناول العوالم المتناقضة. "سيدة الكوابيس": أحدث أعماله، تمزج بين الرعب النفسي والتكنولوجيا وحصدت تقييمات مرتفعة على جودريدز وأبجد. يتميز أسلوب سالم بجمع التشويق والتحليل النفسي، مع حبكات سريعة وشخصيات معقدة تقف على حافة التشويق، مقدمًا للقارئ تجربة لا تُقرأ فحسب، بل تُحس وتترك أثرًا عميقًا.
هل الحب يشفيك و هل الكره يمرضك؟ سؤال يطرحه شريف سالم من خلال روايته الفلسفية عن كل ما يعتبره المجتمع:بطال..و طوال قراءتها و أنا اتذكر شعبان عبد الرحيم في فيلم مواطن و مخبر و حرامي منذ ان بدات انتقد روايات على موقعنا و انا اخاف من ان اتحول لاقسى ناقد رأيته على الاطلاق: الحرامي"الخلوق"الذي حرق مخطوط الرواية للمؤلف/المواطن بعد ان سرقها منه ؛حرقها لأن الابطال كلهم لم يصلوا فرض او يذكروا الله مرة واحدة خلال عشرين عام.. و هكذا فقع المواطن عين الحرامي في فورة غضبه لاجل روايته المحروقة و لن ننكر ان شعبان= الجمهور مهما تعالينا
كلنا سجناء لعقد قديمة او حديثة و لن تمحى ابدا.. قد تتوارى فقط و البعض منا يعيش كريشة في مهب الريح مهما طارت لابد ان تقع و مهما بقت ارضا لابد ان تطير يوما و ريشتنا هو :🍃 راجي الصحفي و المذيع الجاد "المسيحي" الذي فاز بكل شيء..و لكن تفوقه يجعل منه عقبة في طريق بعض الحيتان الكبار..و من خلال العالم القذر لدهاليز الاعلام المصري ..يقع ضحية لاكبر فضيحة لرجل في المجتمعات الشرقية
المواليد الجدد فقط هم من يحملون البراءة بين البشر👼 ..و ما ان نشب حتى تلوثنا رغباتنا "ا و لان الفضيحة تقع في الصفحة 42 كل ما يقع بعدها يعتبر "انتيكلايماكس"ا فالرواية فلسفية جدلية ..مليئة بمنولوجات /مناقشات عن العنصرية..الاحكام المسبقة ..و الافكار المعلبة ..و الصراع النفسي المتوارى و المعلن بين🎭 الشيطان و الملاك في كل منا و التى اسمعها احيانا من شباب في محيطي ..و هذه هي ميزة ادب شريف واقعي شبابي بلا رتوش
التطويل في الصراع يتسبب في احتمالية هروب القاريء بسبب قلة الاحداث و يتطلب لغة قوية و حجج اعرف ان شريف يمتلكها من رسول الخطيئة. .لكن هنا لم ياخذ راحته ربما لأن طاقته الابداعية كانت موزعة بين ابراز تاثير :ميناس /الحب و الاحتفاظ بالتشويق للنهاية
..فجاة تتوالى الاحداث و تتلاحق..و "تتكلفت" في الفصل الاخير المليء بالتحليلات النفسية المهمة ..و هذا يخل ببناء الرواية و يجعل هناك حاجة ملحة لجزء ثاني ["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>["br"]>
أصبح الامر نكته بيني و بين زملاء العمل: انت ناسي يا ابني ان احنا واخدين كورس في احترام الخواجات و ذلك تعريضا بمديرنا الأمريكي الذي نطلق عليه الخواجه و جمعها خواجات و هي كلمة تتشابه كثيرا مع كلمة نابية معناها الشواذ جنسيا. و لأني أعمل في شركة متعددة الجنسيات و لها مشروعات في أنحاء العالم فنحن مطالبون كموظفين باجتياز بعض الدورات في نظام الشركة و أخلاقيات المهنة و السلوك العام بالإضافة إلي الكورسات الفنية المتخصصه. من أغرب الكورسات للتي مرت علي كورس في التعامل مع الفئات الأربعة الأكثر جدلا LGBT و هو اختصار لفئات أربعة الشواذ - السحاقيات - ثنائيو الجنس - المتحولون جنسيا لحسن حظي فقد درست هذا الكورس بعد بعض القراءات في علم النفس و بعد مرحلة من شبه النضوج الفكري الذي جعلني أكثر انفتاحا على الأخر. الكورس اجباري و اجتيازه شرط للاستمرار في العمل و النجاح يكون بالإجابة عن أسئلة لمواقف في التعامل مع تلك الفئات و تختار التصرف الأمثل. بالطبع كان الاختبار بعد شرح الظروف للجينية و النفسية و المجتمعية التي تؤدي الى ذلك و طرق التعامل الخاطئة قديما و تأثيراتها السلبية. المهم اني اجتزت هذا الكورس بنجاح ساحق و أصبح ادي شهادة باحترام ال ... الخواجات و مشيها الخواجات. ما علاقة هذا بالرواية؟ دعنا لا نسبق الأحداث و لننتظر للنهاية.
ان تبدأ كتابا بشعر أمل دنقل فاعلم انك دخلت قلبي منذ البداية.
الحب الحقيقي انك تتعامل مع الوطن ده على انه بيتك. أنت كشخص بسلوكك .. تخاف على نظافته. تتبع قوانينه. تدفع ضرايبك. تنزل تنتخب. تشتغل و تنتج. تفكر على الأقل انك تحاول تسيب لولادك بلد كويسه و انك تكون قدامهم مثال محترم.
لو كنت أمتلك هذا الإسلوب الرائع الذي يكتب به شريف سالم و هذا الفكر الراقي الذي بلغ أقصى درجات التسامح و ذلك الخط الدرامي الذي تميز به عمله الثاني و كأنه امتداد فكري و أخلاقي لعمله الأول رسول الخطيئة هل كنت سأورط نفسي في قضايا شائكة كهذه في صفحات قليلة لا تشفي غليل القارئ؟
أتذكر إحدى سفراتي التي حاولت أن أدلل نفسي فيها فحجزت مقعد في الدرجة الأولي في الطائرة و حين جاءت الوجبة وجدتها جد مختلفة عن وجبة الدرجة السياحية و كانت من الفخامة و الأناقة و الحلاوة ان التهمتها في عدة دقائق متمنيا المزيد. و هكذا كانت تلك الرواية و كأنها عينة لما ينبغي أن يكون. لم اشبع من الوجبة رغم حلاوتها و أيضا لم اشبع من الرواية رغم جرأتها و اقتحامها عدة تابوهات مجتمعية معقدة. ما بين علاقة الحب بين مسلمة و مسيحي و المحور الرئيسي للرواية و هو الشذوذ الجنسي و التشهير بالناس حسب المصالح و الأهواء و الدعارة السياسية و الإعلامية و غيرها من المواضيع التي تحتاج لمسلسلات لا ملخصات. الجزء المخفي به حرق للأحداث
أرى أن الكاتب قدم رجلا و أخر الرجل الأخرى فلم يقتحم التابوهات بالكامل و كأن الرواية لها جزءا أخر و هذا ما اتمناه بل و انتظره و أوقن به.
اولا اريد ان أسجل اعجابي بالشعر في بداية كل فصل وأعطيت الكتاب نجمة لذلك.
باقي الرواية ثلاث نجمات.
الدسائس والمؤامرات بين اصحاب المهنة الواحدة للقضاء على شهرة شخص مع أني لم اعرف سبب حقد رئيس التحرير على راجي، ولكن افترضت انه شيء اغضب رئيس تحريره في الصحيفة.
ثم بدأ بعد ذلك النقاش حول الشذوذ وتقبل المجتمع له، فأنا اعتقد انه كان نقاش سطحي نوعا ما، اما النقاش عن الحب فكان جيدا .
كان من الممكن التوسع اكثر في الرواية والحل الذي انتقم به كان عنيفا جدا. وصراحتها تفاجأت به. ولكن حسب رأيي لغياب القانون في البلاد العربية والقضاء المسيس والواسطات فحل جيد.
الحب بين الديانات المختلفة ، حاول الكاتب ان يقدم مثالا على هذا الحب بين شخصية رغم دورها الجيد في الرواية ولكن شخصيتها ام تعجبني.
من أكثر الروايات الجدلية، والتي تناقش المواضيع الأكثر حساسية على الإطلاق؛ خليط من المواضيع والأفكار "الوائل إبراشية" بجدارة (المصريين حيفهموني طبعا)؛ ولغير المصريين؛ هي مواضيع ما بعد الخطوط الحمراء بقليل، وقبل الفتنة مباشرةً؛ التي تطرح غالبًا في البرامج التلفزيونية لتحقيق أعلى مشاهدات
أول سؤال تطرحه على نفسك بعد الإنتهاء من هذه الرواية -وأظن انه الهدف الأول للرواية-؛ سؤال.. هل أنا عنصري؟
أيا كانت إجابتك بنعم أو لا؛ الرواية ستضعك مكان هذا "الآخر" في صور ومواقف وصراعات نفسية عديدة؛ يمكنك من خلالها أن تنظر له بمنظور أقل حدة (أو أكثر) ولكن المؤكد أنه سيصبح أكثر قربًا وموضوعية، ليس ظاهريا فقط.
أدبيًا: أسلوب الرواية يعتمد على الحوار في أغلبه؛ والحوار كان عاميًا، وأنا في رأيي أن كتابة الحوار بالعامية يكون أكثر واقعية من كتابته بالفصحى؛ ويقحم القارئ أكثر في بيئة العمل؛ لأنه يتحدث بلغة الناس؛ وأهل البلد؛ وكان في أجمل صوره في "ساق البامبو" وأعجبني أيضا في هذه الرواية.
حديث راجي لنفسه (أو لضميره) في الرواية كان جميل جدا وضروري في نفس الوقت؛ وغموض المتحدث (هو) في البداية جعلني في إنتظار التعرف على تلك الشخصية؛ فضلا عن إني كنت أنتظر حواراته الجدلية مع راجي بشدة
أخيرًا؛ إختيار شجاع جدا، وهذا في حد ذاته يدل على موهبة الكاتب؛ لأني أعتبر أن الموهبة والإبداع في خلق الأفكار؛ أما التطبيق فهو قابل دوما للتطوير؛ في إنتظار المزيد من الإبداع.. بالتوفيق
الرواية جميلة ولكنها كانت كالمقبلات انتظرت أن يأتيني الطبق الرئيسي لآخذ كفايتي من محتواها ولكنه توقف .. في المجمل تقدم رائع وملحوظ وجرأة الكاتب علي النقاش في قضايا حساسة ومحاولة تفسير تأثير الماضي علي تكويننا الشخصي الحالي .. محاولته تفسير الحب بالمنطق وبأسلوب رياضي منطقي بحت أعجبني .. المميزات : - الرواية تناقش قضايا حساسة بالنسبة للمجتمع الشذوذ والجنس في خارج إطار الزواج وعلاقة الحب بين شخصين من أديان مختلفة واغتصاب الأطفال والمرض النفسي . - محاولة الكاتب للدخول في الفلسفة الإنسانية تعتبر شبه ناجحة . - محاولة خلق الحرية لكل إنسان مهما كانت ميوله . - الحوار سلس وبسيط وطريقة الكلام اللي بنتعامل بيها يوميا . - تحديد إطار الرواية في منطقة الإعلام ومايحدث في المطابخ الخاصة بها من مصائب ومؤامرات فقط لتشويه أو إخفاء كل من هم مختلف عن المصالح الشخصية لأصحاب السلطة . - البدايات في كل فصل معظمها كانت رائعة . - المناقشة داخل السجن بين طبقات الشعب وعرض الآراء والضحك في وصف الحب والوطنية من منظور كل طبقة .. -الأحداث الصادمة في حياة البطل اللي بنكتشفها في آخر الرواية تجعلنا متحيرين من تحديد وجهة نظرنا في البطل ..
العيوب : - كثرة استخدام التشبيهات في غير محلها . - كنت أتمني التوغل أكثر في مرض راجي النفسي وماضيه وحياته الشخصية . - المعارك النفسية التي تدور بخلد راجي نتيجة ماضيه ومنظوره للحب والحياة الإجتماعية وخاصة عندما بدأ ينتبه أكثر للأنثي ميناس وليست ميناس الزميلة الأخت فجأة اختفت كل القناعات والمنطق الذين كانا يطبقهما طيلة حياته - ميناس وحب الامتلاك وصدمة راجي النفسية وعلاقتهم السريعة . - المواضيع الأساسية للرواية كانت تحتاج إلي تنظيم وتدعيم بنظريات طبية وعلمية ودينية وتقديمها علي هيئة متكاملة .. عدم مناقشة ماضي البطل وخاصة تعرضه للاغتصاب مما زرع بذور الشك بداخله أنه قد يتحول لشاذ علي الرغم من استقامته .. - توجيه الضوء علي مازن صديق راجي منذ مرحلة الطفولة ومشاركته الإنتقام ..
في النهاية أتمني إن يكون في جزء آخر للرواية لمناقشة الماضي والمستقبل متمنية التوفيق والنجاح للكاتب وفي تقدم مستمر إن شاء الله . من صديقة قارئة ...
بالنسبة للتقييم هو 4 اما الرواية فعلا جميلة و كنت اتمنى اعرف النهايات لكل قصة فيها فيما يخص الأبطال و فيما يخص التيمة الاساسية للرواية او فكرو البطال ولا حتى الباطل لذلك ارجو من الكاتب الاستاذ شريف انه يعمل جزء تانى او يخللى النهايات موجودة فى الرواية كجزء منها .ولا اخفى اعجابى بالأسلوب و طريقة شرح الجانب النفسى و انعكاسه على سلوك ابطال الرواية
ان تتعامل مع الاختلاف ان تتفهم الاخرين واعماق مشاكلهم، تلك هي الرواية المطلوبة في احداث سريعة يطوف بنا الكاتب في العديد من الامور الشائكة، والقضايا الجدلية في المجتمع، علاقات شائكة، حب بلا امل، كراهية مغرضة كل هذا في سياق غاية في الرقي رواية ممتازة
اسلوبها رائع كعناصر رواية متكاملة يعني مثلاً عنصر التشويق و فلاش باك و مرض نفسي بالاضافة للقضايا الشائكة المتعددة اللي بتناقشها بأسلوب مختلف. توليفة كبيرة حطها مع بعض. بصراحة أسلوب الروائي تطور عن روايته الاولى كمان للافضل. عيبها شوية ملل لكن عجبتني و شدتني جداً. و عيب تاني ذكرته في روايته الاولى و هو رأيه في المرأة لازم يبقى أفضل من كده.
من افضل الروايات التي تناقش العنصرية فضيحة واحدة تكفي ليظهر العالم كله احقر ما فيه لاستغلالها الرواية تحمل الكثير من التابوهات ولكنها تدار في حوار نفسي عميق خط دراما شيق ولكنه يتسارع بعض الشئ في النهاية الشخصيات الثانوية كانت تحتاج بعض العمق رائعة
رواية ممتازة برغم انها كانت تحتاج ان تكون اطول من ذلك برغم كم المواضيع الحساسة التي تناقشها، الا انها تناقشها بسهولة ويساطة دون تفاصيل مملة المجتمع هو البَطّال الحقيقي هي الجملة التي كانت يجب ان تكتب في الرواية
تعجبني الروايات التي تتميز بعامل زمني قصير بما يتناسب مع الفكرة طبعا الفكرة في البداية ممتازة والقصة أيضا
في الجزء الأول من الرواية اذا ما صح تقسيمها الى جزئيين تتناول نموذج من الإعلام وطرق عمله ليس بالعمق ولكن بما يكفي لتوضيح صورة الإعلام الغير مهني اعلام الفضائح والتشهير ، اعلام الإعلانات والمكاسب المادية
في الجزء الثاني تتناول الجانب النفسي لبطل الرواية ، الحب وما قد يغيره في حياتنا اهتزاز الثوابت في ظل الانفعالات والمشاعر النفسية
روايه البطال ل شريف سالم عن السرد الرائع للاحداث و رسم الشخصيات و و المشاعر و ايضا عن الحوار تلداخلى للبطل و ايضا تناول مثل هذا الموضوع و باحترافيه و نظره المجتمع له و من يحاول تجنبه و من يتعاطف عن المعاناه التى مر بها البطل عن العشق الممنوع و الذى كان سبيل للاصلاح عن الجرم الذي قد يصيبك و لن يغفر لك احد و لن يتناسى الموضوع مهما حدث عن فكره الشذوذ و روايه رائعه لقد ابدعت با صاحبى
بصراحه أكيد اعترف أني امام أديب عالمي يبشر بمستقبل باهر وكمان الروايه التانيه فيها تطور ادبي عالي . اخي العزيز شريف سالم الف مبروك الروايه التانيه ودايما في تقدم دائماً وآسف لتأخري في قراءه الروايه لظروف أنا قولتها لك بس لما ابتديت قراءه في الروايه ماقدرتش أسيرها كثير الف مبروك وعايزين انتاج غزير
أفكار أدعمها 1-الوطنية والوطن والأغانى والأفلام:عبارات مستهلكه لتوجيه الرأى العام للجمهور فمثلاً كان للمصرى والسورى وطن واحد هو الجمهورية العربية المتحدة ثم في ليلة وضحها كاد كل منهما يقتل الآخر فقط بقرار سياسى بالإنفصال وإعلان الحرب 2-الرايات والأعلام والنشيد الوطنى ليست مقدسة وإنما أشياء أخترعها الناس ثم عبدوها وقدسوها فمثلاً تغير علم مصر عدة مرات وكذلك النشيد الوطنى فمن يحفظ النشيد الوطنى القديم فهو ليس وطنى وعليه أن يحدث وطنيته، ومن كان لديه علم مصر ثم تغير فعليه أن يشترى الجديد وإن لوح بالقديم فهو خائن 3-كرة القدم هى من الألعاب والتى تأخذ حكم المباحات أما تشجيع الفرق والإقتتال علي مشاهدتها وحالات الإنتحار والطلاق والخصام بين الأخوة والأصدقاء فهو ليس من التفاهه بل هو عين التفاهة والغباء 4-في دول العالم المتقدم كل من الجيش والشرطه والقضاء والأطباء والمهندسين فئة من الشعب ، ليس لها قدسية وكل فرض معرض فيها للحساب إن أخطأ أو استغل سلطته وإعطاء بعض الفئات سلطة مطلقه هو ما أدي إلي الإستبداد المطلق أفكار أتبنى نقيضها 1-قول الكاتب علي لسان بطل روايته أن الإخوان جماعة مغيبه وبعضهم متشددون ، وصفك لجماعة كاملة بالجهل والغباء عنصرية فجه ، وتعميم يغنى بطلانه عن إبطاله ، كذلك وصف متشدد ليس له مقياس يعرف به فنذكر مثلاً أن السلفيه تعيب علي الإخوان أنهم متساهلون ،أذكر نقاط التشدد وناقشها بموضوعيه . 2- الشذوذ ليس مرضاً بل هو إختيار وإن أثبت العلماء أن له علاقه بالجينات فكذلك الميول الإجرامية والسرقة وسرعة الإنفعال لها أصول جينية لكنها لا تسلب الإنسان الإختيار ، فغاية الأمر أن يكون لديك ميل للسرقة ولكنك أنت من تحدد هل تسرق أم لا ؟وماذ تسرق وتخطط لتفعل ذلك ، وكذا الشذوذ فليس هناك من يرغمه علي فعل ذلك ولديه كامل الإختيار أن يفعل هذا أو لا يفعله بوعى كامل. الكاتب كان شجاعاً في طرح أغلب الخطوط الحمراء في المجتمع وفي كتاب واحد ، وأتمنى أن يناقش هذه القضايا بعمق أكبر في المرة القادمه
احببتها كما أحببت رسول الخطيئة اولا انك نجحت في التغلب على كثير من أخطاء الرواية الأولى ثانيا شابو على تجسيد الإعلام في سطور سريعة تجسيد صريح وصحيح جداااا طبعا مع الأسف انها فعلا حقيقة ثالثا والأهم الرواية رائعة جدا وطريقة إخفاء هوية "هو" كانت شيقة جدا جدا وتسلسل الأحداث وانسيابيتها رائعة منذ بداية الرواية حتى الوصول للحبكة التي شعرت انها لم تكتمل وهذا ما أأخذة عليك هو سرعة الحالة الدرامية وحبكة الرواية وبالتالي سرعة النهاية والسطحية في الأحداث الاخيرة تحمست جدا بعد ظهور التقرير وفوجئت أن الرواية انتهت!!!!!!! وايضا تستحق ال ٤ نجوم وفي انتظار روايتك الجديدة 🌷🌷