سئمنا من العيش في بيت أهلنا هذا ما تردد في بال بطلات الرواية اللاتي قررن العيش في سكن الطالبات لتخوض كل منهن مغامرتها الخاصة التي لطالما حلمت بها تخيل معي .. ما الذي يحدث عندما تعيش خمس صديقات تحت سقف واحد بوجود سيارة تذهب بهن إلى حيث أردن دون إذن أو أعتراض دون توبيخ أو تشجيع الأفق هو الحد الوحيد الذي قد يتوقفن عنده
الرواية ليست بسيئة ولا ممتازة، إنها ممتعة للغاية وتناسب الفتيات المراهقات من عمر ١٣-٢٠ سنة، أسلوب الكاتبة جميل جدًا وأحببت تعبيراتها وتشبيهاتها في بعض قصص الفتيات التي سردتهن تعاطفت مع فاطمة كثيرًا وشفقت على مها والحالة التي توصلت إليها في الرواية رسالة جدًا جميلة ومفيدة للفتاة المراهقة التي تعتقد بأنها لو عاشت لوحدها مع صديقاتها ف أن هذا سيكون ممتعًا وأكثر مغامرة ومتعة إنما هو عكس ذلك تمامًا. أزعجني شيء بسيط في الكتاب وهي تلك المقولات التي كتبتها الكاتبة بلسان الفنانين والممثلين لا أعتقد إن في ذلك داعي ف هم ليسو أدباء كي يأخذ الناس بمقولاتهم< وجهة نظر القصة ممتعة👍🏻
روايه جميله والذي لم يعجبني فيها انها كانت تتحدث فقط عن مشاكل الفتيات المراهقات و لم تتحدث عن شيء آخر٠
سئمن من العيش في بيت اهلهن .فقرروا الذهاب بهن إلى سكن الطالبات حيث لا قيود.يجب عليهن تحمل المسؤوليه و المشاكل التي يمرون بها.و لكن لم يستطيعوا فعل ذلك كله بمفردهم فقرروا الذهاب للمكان الوحيد الذي استقبلهم حيث تنتظرهم المفاجئة الكبرى٠
بعض البنات اللي تحت ١٨ يحبو صديقاتهم اكثر من اهلهم ويتمنو يعيشو وياهم يفكرو انه مغامرات بس هو العكس تمامًا رأيي فيها:ممتعة وفيها مغامرات ومو معناته تحت ١٨ يعني اللي فوق ١٨ مايقروها
قرأتها قبل سنين و سنين. رواية هدفها ترفيهي بحت لكنها ربما تغير من وجهة نظر الفتيات الأصغر سناً فيما يخص العائلة و ضغوطاتها . ينتهي مطاف الفتيات بتمنيهن للضغوطات القديمة طوعاً منهن لاكتشافهن أن الحياة عبارة عن قدر ضغط متحرك.. فمهما تغير من محيطك و مهما تتخلى عن ما يقلقك.. فسيجد النكد طريقه إليك خلسة. ظريفة. ليست أدباً حديثاً ولا تمت للأدب بصلة؛ لكنها مسلية و تفي بالوعود ههههه.
كتاب رائع ومليء بالمغامرات لمجموعة فتيات يعشن تجربة العيش بعيداً عن اهاليهن في سكن الطالبات فيواجهن مصاعب كثيرة على الرغم من الحرية التامة لديهن ويتلقين العديد من المفازع التي تعيدهن الى رشدهن. انصح بقراءته للجميع.