كل أطفال مدينته ينتظرون مجيئه كل صباح ليرسم الفرح على ملامحهم، يلتفون حوله يتبعونه أينما سار و يغنون جاء حمادة صانع السعادة.. من يكون حمادة؟ وكيف صنع لأطفال مدينته السعادة؟ في أحداث هذه القصة المثيرة نعرف الاجابة.
• كاتبة أطفال. • تحرر أول صفحة متخصصة للأطفال في الصحافة اليومية المصرية في جريدة "الوطن" . • تحرر باباً شهرياً بمجلة " العربي الصغير ". • كاتبة بمجلة ( قطر الندي ) التي تصدر عن هيئة قصور الثقافة بجمهورية مصر العربية.
• الأعمال التى قدمتها : *تأليف فوازير " مدينتي " للأطفال من إنتاج القناة الرابعة بالتليفزيون المصري؛ * تأليف مسلسل العرائس (لعبة الحواديت ) إنتاج التليفزيون المصري؛ * كتابة فيلم للأطفال، مقتبس من أشعار أمير الشعراء أحمد شوقي. إنتاج المركز القومي للسينما وإخراج د. زينب زمزم؛ * تأليف مسلسلات للأطفال من إنتاج شركة صوت القاهرة للصوتيات والمرئيات بجمهورية مصر العربية منها: • مسلسل " البداية فى حكاية" عن بداية العلماء العرب و لمحات من طفولتهم. • مسلسل " علاء الدين وكنز جدو أمين " بطولة الفنان القدير أحمد خليل و الفنان أسامة عباس و الفنانة نشوي مصطفي مع مجموعة من الأطفال و من إخراج د.عادل يحي . • مسلسل العرائس " الريشه المسحوره "إخراج الفنان محمود إبراهيم . • مسلسل الكارتون " رحلة إلي الأصدقاء السبعه" إخراج الفنان حسن عبد الغني .
• الجوائز المحصل عليها : • شهادة تقدير للسيناريو لمسلسل العرائس لعبة الحواديت، من مهرجان الاعلام العربي فى دورته الثامنة . • الجائزة الذهبية لسيناريو مسلسل " علاء الدين وكنز جدو أمين "، من مهرجان الاعلام العربى في دورته التاسعة .
• شهادة تقدير من إتحاد كتاب المغرب و نادي اليونسكو بمراكش في لقاء تلاميذ مؤسسة مجموعة مدارس ( إلو ) بالمملكة المغربية .
• تكريم من دولة الكويت ممثلة في المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب عن المشاركة الفاعلة في المهرجان الثقافي السادس عشر للاطفال و الناشئة و الإشراف علي نادي القراءة ..
• الكتب الصادرة : *كتاب " تاج الربيع "، عن المركز القومي لثقافة الطفل، عام 2005؛ *كتاب " العطاء الصامت "، عن دار نهضة مصر للطباعة والنشر، عام 2008 *كتاب " توته توته بدأت الحدوته "، الصادر عن أخبار اليوم عام 2010؛ *كتاب " في جيبى قلعه ومعبد "، عن دار نهضة مصر، أبريل 2011؛ * كتاب ( أشياء في حياة العلماء )، عن مجلة "العربي" الكويتية ، أبريل 2012 .
* قصة ( فأر في بيت تامر )، عن دار أصالة ببيروت ديسمبر 2013. * قصة ( صهيل من ذهب )، عن دار أصالة ببيروت د يسمبر 2013. *قصة ( حصان حسان )، عن دار أصالة ببيروت ديسمبر 2013. * قصة ( الثعلب والأرنب المحتال )، عن دار اصالة بيروت ديسمبر 2013. * قصة ( المتهم فأر )، عن دار أصالة ببيروت أغسطس 2014 .
* كتاب ( جواد الحلم ) محموعة قصصية للأطفال عن منشورات نادي اليونسكو بمراكش ، المملكة المغربية . • شاركت بورش قراءة وحكي قصص للأطفال بالعديد من المعارض الدولية للكتاب منها: o معرض الكويت للكتاب في دورته الثامنة و الثلاثين، نوفمبر 2013 . o معرض الدار البيضاء الدولي للنشر والكتاب، في دورته العشرين، فبراير 2014. o بدعوة من مؤسسات تعليمية بالمملكة المغربية شاركت بورش حكي للأطفال بالعديد من المؤسسات التعليمية .
o علي هامش مهرحان تماويت الذي عقد في الفترة من 22 حتي25 مايو 2014 بمدينة ورزازات المغربية ، شاركت بورش حكي للأطفال بمدرسة القدس
o بدعوة من المجلس الوطني للثقافة و الفنون و الآداب بدولة الكويت شاركت في المهرجان الثقافي للأطفال و الناشئة في الفترة من 10 – 21 أغسطس 2014 بالإشراف علي نادي القراءة اليومي للطفل .
o ضيف شرف أول معرض لكتاب الطفل و الناشئة بالدار البيضاء بالمملكة المغربية نوفمبر 2014
سعدت كثيرا بقراءة هذا الكتاب ... سعدت برؤية كلا من إبني الأكبر وإبني الأوسط يقرآنه ... تأملت ملامحهما كل على حدة وهما يقطبان ثم تنفرج أساريرهما، فقط رفع إبني الأكبر رأسه مرة واحدة ليسألني تحاصره النيران؟! أهكذا تكون الحرب؟! قلت له بأسف نعم فاستكمل القراءة ثم عندما أنهى القراءة قال لي جميلة ... القصة جميلة وكذلك كان تعليق إبني الأوسط ...
كم هو جميل أن تنقل الكاتبة وضع الصغار في الحروب للصغار أيضا دون أن تفجع القراء الصغار بأكثر مما تحتمل قلوبهم ... كم جميل أن يرى القارئ الصغير ضوءا ينير الدرب مهما كانت المحن والشدائد ... الأطفال في القصة ينتهون إلى نهايات سعيدة وكل منهم يجد بسمته الضائعة بما يرضيه. أطفالنا الذين نحميهم ونبالغ في حمايتهم من مشاهد الدمار والألم في الحروب لا يجب أن يكبروا جاهلين تماما بما يحدث ولم تكن هناك طريقة أفضل لتثقيفهم من قصة جميلة كتبتها كاتبة ذات حس مرهف وروح محبة للأطفال
قصة جميلة تستحق أن تتواجد في بيوتنا وأن يقرأها أطفالنا ورسوماتها جاءت رقيقة ومعبرة جدا كذلك ... سعدت بقرائتها أنا وطفليَّ الكبيران وأنتظر اليوم الذي يستطيع فيه ابني الأصغر قرائتها وليحفظ الله أطفالنا في العالم العربي كله. أحببت قراءة هذه القصة فعلا
نجحت الكاتبة سماح أبو بكر عزت في تصوير روح الطفل وطريقته المبدعة في التأقلم مع واقعه الأليم بأقل الإمكانيات مما جعل هذه القصة قريبة للقلب ومضيئة في وسط ظلام اخبار الكوارث والحروب. للمراجعة كاملة https://wp.me/paMrp9-5B