What do you think?
Rate this book
الأميرة تنتظر
مسرحية شعرية
56 pages, Paperback
First published January 1, 1969
10 people are currently reading
744 people want to read
About the author
صلاح عبد الصبور
61 books1,626 followersمحمد صلاح الدين عبدالصبور.
ولد في مدينة الزقازيق (مركز محافظة الشرقية - شرقي الدلتا المصرية) وتوفي في القاهرة.
عاش حياته في القاهرة، وزار عدة عواصم عربية، ومدن غربية.
تلقى تعليمه قبل الجامعي بمدارس الزقازيق، وحصل على الشهادة التوجيهية (1947) ثم التحق بكلية الآداب - جامعة فؤاد الأول (القاهرة) فتخرج في قسم اللغة العربية (1951).
بدأ حياته العملية مدرسًا للغة العربية، مثلما عمل صحفيًا بمؤسسة «روز اليوسف»، ومؤسسة «الأهرام».
انتقل إلى وزارة الثقافة، فعمل بإدارة التأليف والترجمة والنشر، ثم رئيسًا لتحرير مجلة السينما والمسرح، ونائبًا لرئيس تحرير مجلة الكاتب، ثم عمل مستشارًا ثقافيًا بسفارة مصر بالهند (1977 - 1978)، فرئيسًا للهيئة المصرية العامة للكتاب حتى وفاته فجأة إثر استفزاز نفسي أثر في قلبه.
كان عضوًا بالمجلس الأعلى للثقافة، والمجلس الأعلى للصحافة، ومجلس اتحاد الكتاب، ومجلس أكاديمية الفنون، واتحاد الإذاعة والتلفزيون.
شارك في «جماعة الأمناء» التي كونها أمين الخولي، كما شارك في تكوين «الجمعية الأدبية» مع عدد من نظرائه من دعاة التجديد.
نال جائزة الدولة التشجيعية عن مسرحيته الأولى: «مأساة الحلاج» 1965، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1965، ومنحته جامعة المنيا (وسط الصعيد)
الدكتوراه الفخرية.
صدرت دوريات عدة عقب رحيله خصصت لإبداعاته: مجلة المسرح (أكتوبر 1981) - مجلة فصول (أكتوبر 1981) وعلى صدر الدورية عبارة: «الشاعر والكلمة». كما
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب: «وداعًا فارس الكلمة» - قصائد إلى صلاح عبدالصبور (1982).
أطلقت مدينة الإسكندرية اسم الشاعر على مهرجانها الشعري الأول.
قدمت عن شعره، ومسرحه الشعري، ونقده رسائل جامعية.
الإنتاج الشعري:
- صدر للشاعر الدواوين التالية: «الناس في بلادي» - دار الآداب - بيروت 1957، «أقول لكم» - دار الآداب - بيروت 1960 (الطبعة الخامسة - دار الشروق - القاهرة 1982)، «أحلام الفارس القديم» - دار الآداب - بيروت 1964 (الطبعة الرابعة - دار الشروق - القاهرة 1981)، «تأملات في زمن جريح» - دار الآداب - بيروت 1970 (دار الشروق - القاهرة 1981)، «شجر الليل» - دار الآداب - بيروت 1972 (الطبعة الثالثة - دار الشروق - القاهرة)، «الإبحار في الذاكرة» - دار الشروق - بيروت1983، نشرت الدواوين الستة مع كتاب «حياتي في الشعر» في مجلد واحد من «الأعمال الكاملة» لصلاح عبدالصبور - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1993، نشرت له قصائد
مختارة في ديوان بعنوان: «رحلة في الليل» - الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة 1970، ونشرت له قصائد في صحف عصره: «حياتي وعود» - مجلة الثقافة - القاهرة
1/12/1952، «انعتاق» - مجلة الثقافة - القاهرة 15/12/1952، «عودة ذي الوجه الكئيب» - الآداب - بيروت - يونيه 1954، «إلى جندي غاضب» - الآداب - بيروت - يناير 1957، «عذاب الخريف» - الآداب - بيروت - يناير 1958، «أحزان المساء» - المجلة - القاهرة - مارس 1961، «الطفل العائد» - الكاتب - القاهرة - أبريل 1961، «المرآة والضمير» - الأهرام - القاهرة 30/9/1966، «الضحك» - الأهرام - القاهرة 14/4/1967، أشعارهم عن الربيع: «الكواكب» - القاهرة 20/9/1969، «إنه قمري يا أصدقاء» - مجلة الإذاعة - القاهرة 4/10/1969، «عندما أوغل السندباد وعاد» - مجلة العربي - الكويت - أكتوبر 1979، وكتب خمس مسرحيات شعرية: «مأساة الحلاج» - دار الآداب - بيروت 1965، «مسافر ليل» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - يوليو وأغسطس 1969 - طبعت في دار الشروق - بيروت 1986، «الأميرة تنتظر» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - أكتوبر ونوفمبر 1969 - طبعت في كتاب: دار الشروق - بيروت 1986، «ليلى والمجنون» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - فبراير 1970 - (طبعت بالقاهرة - دار الشروق - وبيروت 1986)، «بعد أن يموت الملك» - دار الشروق - بيروت 1983.
الأعمال الأخرى:
- نشر ثلاث قصص قصيرة: «قصة رجل مجهول» - مجلة الثقافة - القاهرة 8/12/1952، «الشمعة» - مجلة الثقافة - القاهرة 29/12/1952، «فدَّان لله» - مجلة صباح الخير - القاهرة 18/12/1958، وكتب اثني عشر كتابًا بين السيرة الذاتية والمتابعات النقدية، والقضايا الحضارية: «أصوات العصر» - دراسات نقدية - القاهرة 1960، «ماذا يبقى منهم للتاريخ؟» - القاهرة 1961، «حتى نقهر الموت» - بيروت 1966، «قراءة جديدة لشعرنا القديم» - بيروت 1968، «حياتي في الشعر» - بيروت 1969، «علي محمود طه» - دراسة واختيار - بيروت 1969، و«تبقى الكلمة» - بيروت 1970، «رحلة على الورق» - القاهرة 1971، «قصة الضمير المصري الحديث» - القاهرة 1972، «النساء حين
يتحطمن» - القاهرة 1976، «كتابة على وجه الريح» - القاهرة 1980، «على مشارف الخمسين» - القاهرة 1983، وترجم الأعمال الإبداعية الآتية، عن الإنجل
ولد في مدينة الزقازيق (مركز محافظة الشرقية - شرقي الدلتا المصرية) وتوفي في القاهرة.
عاش حياته في القاهرة، وزار عدة عواصم عربية، ومدن غربية.
تلقى تعليمه قبل الجامعي بمدارس الزقازيق، وحصل على الشهادة التوجيهية (1947) ثم التحق بكلية الآداب - جامعة فؤاد الأول (القاهرة) فتخرج في قسم اللغة العربية (1951).
بدأ حياته العملية مدرسًا للغة العربية، مثلما عمل صحفيًا بمؤسسة «روز اليوسف»، ومؤسسة «الأهرام».
انتقل إلى وزارة الثقافة، فعمل بإدارة التأليف والترجمة والنشر، ثم رئيسًا لتحرير مجلة السينما والمسرح، ونائبًا لرئيس تحرير مجلة الكاتب، ثم عمل مستشارًا ثقافيًا بسفارة مصر بالهند (1977 - 1978)، فرئيسًا للهيئة المصرية العامة للكتاب حتى وفاته فجأة إثر استفزاز نفسي أثر في قلبه.
كان عضوًا بالمجلس الأعلى للثقافة، والمجلس الأعلى للصحافة، ومجلس اتحاد الكتاب، ومجلس أكاديمية الفنون، واتحاد الإذاعة والتلفزيون.
شارك في «جماعة الأمناء» التي كونها أمين الخولي، كما شارك في تكوين «الجمعية الأدبية» مع عدد من نظرائه من دعاة التجديد.
نال جائزة الدولة التشجيعية عن مسرحيته الأولى: «مأساة الحلاج» 1965، ووسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى عام 1965، ومنحته جامعة المنيا (وسط الصعيد)
الدكتوراه الفخرية.
صدرت دوريات عدة عقب رحيله خصصت لإبداعاته: مجلة المسرح (أكتوبر 1981) - مجلة فصول (أكتوبر 1981) وعلى صدر الدورية عبارة: «الشاعر والكلمة». كما
أصدرت الهيئة المصرية العامة للكتاب: «وداعًا فارس الكلمة» - قصائد إلى صلاح عبدالصبور (1982).
أطلقت مدينة الإسكندرية اسم الشاعر على مهرجانها الشعري الأول.
قدمت عن شعره، ومسرحه الشعري، ونقده رسائل جامعية.
الإنتاج الشعري:
- صدر للشاعر الدواوين التالية: «الناس في بلادي» - دار الآداب - بيروت 1957، «أقول لكم» - دار الآداب - بيروت 1960 (الطبعة الخامسة - دار الشروق - القاهرة 1982)، «أحلام الفارس القديم» - دار الآداب - بيروت 1964 (الطبعة الرابعة - دار الشروق - القاهرة 1981)، «تأملات في زمن جريح» - دار الآداب - بيروت 1970 (دار الشروق - القاهرة 1981)، «شجر الليل» - دار الآداب - بيروت 1972 (الطبعة الثالثة - دار الشروق - القاهرة)، «الإبحار في الذاكرة» - دار الشروق - بيروت1983، نشرت الدواوين الستة مع كتاب «حياتي في الشعر» في مجلد واحد من «الأعمال الكاملة» لصلاح عبدالصبور - الهيئة المصرية العامة للكتاب - القاهرة 1993، نشرت له قصائد
مختارة في ديوان بعنوان: «رحلة في الليل» - الهيئة العامة لقصور الثقافة - القاهرة 1970، ونشرت له قصائد في صحف عصره: «حياتي وعود» - مجلة الثقافة - القاهرة
1/12/1952، «انعتاق» - مجلة الثقافة - القاهرة 15/12/1952، «عودة ذي الوجه الكئيب» - الآداب - بيروت - يونيه 1954، «إلى جندي غاضب» - الآداب - بيروت - يناير 1957، «عذاب الخريف» - الآداب - بيروت - يناير 1958، «أحزان المساء» - المجلة - القاهرة - مارس 1961، «الطفل العائد» - الكاتب - القاهرة - أبريل 1961، «المرآة والضمير» - الأهرام - القاهرة 30/9/1966، «الضحك» - الأهرام - القاهرة 14/4/1967، أشعارهم عن الربيع: «الكواكب» - القاهرة 20/9/1969، «إنه قمري يا أصدقاء» - مجلة الإذاعة - القاهرة 4/10/1969، «عندما أوغل السندباد وعاد» - مجلة العربي - الكويت - أكتوبر 1979، وكتب خمس مسرحيات شعرية: «مأساة الحلاج» - دار الآداب - بيروت 1965، «مسافر ليل» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - يوليو وأغسطس 1969 - طبعت في دار الشروق - بيروت 1986، «الأميرة تنتظر» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - أكتوبر ونوفمبر 1969 - طبعت في كتاب: دار الشروق - بيروت 1986، «ليلى والمجنون» نشرت في مجلة المسرح - القاهرة - فبراير 1970 - (طبعت بالقاهرة - دار الشروق - وبيروت 1986)، «بعد أن يموت الملك» - دار الشروق - بيروت 1983.
الأعمال الأخرى:
- نشر ثلاث قصص قصيرة: «قصة رجل مجهول» - مجلة الثقافة - القاهرة 8/12/1952، «الشمعة» - مجلة الثقافة - القاهرة 29/12/1952، «فدَّان لله» - مجلة صباح الخير - القاهرة 18/12/1958، وكتب اثني عشر كتابًا بين السيرة الذاتية والمتابعات النقدية، والقضايا الحضارية: «أصوات العصر» - دراسات نقدية - القاهرة 1960، «ماذا يبقى منهم للتاريخ؟» - القاهرة 1961، «حتى نقهر الموت» - بيروت 1966، «قراءة جديدة لشعرنا القديم» - بيروت 1968، «حياتي في الشعر» - بيروت 1969، «علي محمود طه» - دراسة واختيار - بيروت 1969، و«تبقى الكلمة» - بيروت 1970، «رحلة على الورق» - القاهرة 1971، «قصة الضمير المصري الحديث» - القاهرة 1972، «النساء حين
يتحطمن» - القاهرة 1976، «كتابة على وجه الريح» - القاهرة 1980، «على مشارف الخمسين» - القاهرة 1983، وترجم الأعمال الإبداعية الآتية، عن الإنجل
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 30 of 105 reviews
December 26, 2025
الأميرات في العادة لا ينتظرن و لكن صلاح عبدالصبور أرادها أميرة مغلوبة على أمرها في موقف تضطر فيه الى الاختيار بين نجاة الحبيب و ثأر الأب. قصيرة جدا و غامضة جدا ما ان تبدأها حتى تجد أنها انتهت يا ريته كان خلاها أطول شوية.
01
هل تكسر باب الزمن الميت
وتبلل أحزاني بالحلوى والقبلات
هل ستعيد إليّ الطفله؟
02
لا أعمل شيئا
أحيانا أتأمل في الشمس إلى أن تغرب
أو في الليل إلى أن تشرق
أرقص أحيانا في أفراح الخلان
أحيانا أكتب
September 17, 2014
يا امرأة وأميرة
كوني سيدة وأميرة
لا تثني ركبتكِ النورانية في استخذاء
في حقوى رجل من طين
أيًا ما كان
وغدًا أو شهمًا
عملاقًا أو أفّاقًا
ولتتلقي ألوان الحب، ولا تُعطيه
اضطجعي مع نفسك
ولتكفك ذاتك
ليكن كل الفرسان الشجعان
ممن يحلو مرآهم في عينيك
لكِ خدامًا لا عشاقًا
أو عشاقًا لا معشوقين
كوني سيدة وأميرة
لا تثني ركبتكِ النورانية في استخذاء
في حقوى رجل من طين
أيًا ما كان
وغدًا أو شهمًا
عملاقًا أو أفّاقًا
ولتتلقي ألوان الحب، ولا تُعطيه
اضطجعي مع نفسك
ولتكفك ذاتك
ليكن كل الفرسان الشجعان
ممن يحلو مرآهم في عينيك
لكِ خدامًا لا عشاقًا
أو عشاقًا لا معشوقين
March 19, 2017
بدأ صلاح عبد الصبور مشروعه المسرحي يهدف رد المسرح إلى أصله الشعري، وكانت "الأميرة تنتظر" هي الثالثة بعد رائعتيه "مأساة الحلَّاج" و"مسافر ليل" لنجد كل مسرحية أكثر تطورًا من حيث التقنيات من سابقتها، في مأساة الحلَّاج كانت التفعيلات ثقيلة بعض الشيء على الحوار المسرحي، لكن هنا كانت التفعيلات أكثر توافقًا من المسرح.
هذه المسرحية عن الخلاص.
في تصوري أن عبد الصبور لم يتخلَ عن عادته في إسقاط أحداث المسرحية على الواقع السياسي والاجتماعي.. فالمسرحية كانت بعد 1967 وبعد تمثيلية التنحي المزعوم من عبد الناصر ومطالبة الشعب له بالاستمرار في السلطة.
لكن عبد الصبور لم يتحمل ضعف الأميرة وهوانها أمام حبيبها السمندل فرسم السيناريو الخاص به بقتل السمندل في النهاية.
التقييم: ثلاث نجمات ونصف.
هذه المسرحية عن الخلاص.
في تصوري أن عبد الصبور لم يتخلَ عن عادته في إسقاط أحداث المسرحية على الواقع السياسي والاجتماعي.. فالمسرحية كانت بعد 1967 وبعد تمثيلية التنحي المزعوم من عبد الناصر ومطالبة الشعب له بالاستمرار في السلطة.
لكن عبد الصبور لم يتحمل ضعف الأميرة وهوانها أمام حبيبها السمندل فرسم السيناريو الخاص به بقتل السمندل في النهاية.
التقييم: ثلاث نجمات ونصف.
January 25, 2012
لا أدري من أين تأتى لصلاح عبد الصبور تلك الموهبة الفذة و لا تلك القدرة على رسم تفاصيل شخصياته من خلال كلمات قليلة!! بل رسم حيواتهم و تفاصيل بواطن عقولهم ايضا!
"ما قيل فقد قيل، نطقتنا الأيام .. و ألقتنا في وجه الريح"
يصف حال وصيفات أرغمن على البقاء في ارض مظلمة و كوخ رث ، يعشن حياة عجفاء .. حبا في اميرتهم و طاعة لها .. يبكين حالهن و يصفن شعورهن و توقهن للخلاص الذي يبدو مستحيلا
هو صلاح عبد الصبور ولا أجد أكثر من ذلك كلمات!
"ما قيل فقد قيل، نطقتنا الأيام .. و ألقتنا في وجه الريح"
يصف حال وصيفات أرغمن على البقاء في ارض مظلمة و كوخ رث ، يعشن حياة عجفاء .. حبا في اميرتهم و طاعة لها .. يبكين حالهن و يصفن شعورهن و توقهن للخلاص الذي يبدو مستحيلا
هو صلاح عبد الصبور ولا أجد أكثر من ذلك كلمات!
December 19, 2017
((يا امرأة وأميرة ..
كوني سيدة وأميرة ..
لا تثني ركبتك النورانية في استخذاء في حِقوَى رجل من طين أيًا ما كان ..
وغدًا أو شهمًا، عملاقًا أو أفَّاقًا ..
ولتتلقَّى ألوان الحب، ولا تعطيه ..
اضطجعى مع نفسك ولتَكفكِ ذاتك ..
ليكن كل الفرسان الشجعان ممن يحلو مرآهم في عينيك ..
لكِ خداماً لا عشاقاً ..
أو عشاقاً لا معشوقين ..))
** فيديو للمسرحية مسجل من الراديو (إذاعة البرنامج الثقافي من القاهرة)
http://www.elcinema.com/work/1277431
اعتبروه كأنه كتاب صوتي
https://youtu.be/p6o0Q3FyAKo
قبل أي حاجة عن المسرحية نفسها انصحكم.. بلاش نسخة الهيئة العامة اصدار سنة 2012 واللي اتضح لي بعد كده إنها للأسف مش كامله ومقصوصة وحسبي الله ونعم الوكيل
** مذكور الخبر في مقالة هنا
https://goo.gl/8TKIyq
صلاح عبد الصبور ورمزية المسرح الشعرية.. استعان الشاعر فى البناء الكامل للصورة المسرحية بالأساطير القديمة وحواديت ألف ليلة وليلة، حيث اختار تواجد شخصية كالأميرة المتواجده فى كوخ منعزل بغابة السرو،فى انتظار من يأتي لمساعدتها للعودة لقصر أبيها الملك، وتواجد وصيفاتها الثلات معها وحتى في اختياره للاسماء :
القرندل
السمندل
مفطوره .. بُرَّه .. أم الخير
وحاولت ابحث عن أسباب اختياره اسمين مثل قرندل وسمندل أو معناهما أو مدلول اختيارهم من النص وتأثيرهم على الفكرة نفسها لكن للأسف فشلت، في غير اكتشاف فقط إن اسم " قرندل " هذا معروف في الحكايات الشعبية العراقية وهو الشخص الذي يجهد نفسه في خدمة الاخرين ثم يُحرم من ذرة جهده وأما عن اسم " سمندل " من معجم لسان العرب
هو عبارة عن حيوان من رُتبة البَرْمائيات ، صغير الجسم غالبًا يشبه العَظاءة في شكلها العام
ظهر تأثرصلاح عبد الصبور بعبث عالم بيكيت فمع بدايات الصفحات الأولى توقعت نهاية أشبه بنهاية مسرحية في انتظار جودو لبيكيت ولكن مع عبد الصبور فالانتظار هنا يرمي إلى حالة أخرى بعيدة عن عالم جودو، إنها العروس الجميلة التي تنتظر فارسها، ذلك الفارس الذي سيخرجها من محنتها، ويخلصها من الهمّ و جعل من الدولة برمزية هي " أميرة " تنتظر أن يأتي إليها فارس الخلاص لكن تبقى على الدوام الأسئلة قائمة حول زيف البطل المخلِّص وواقعه
** ملحوظة أخيرة :
اختيار الصورة كان بسبب قرائتي الأولى للمسرحية وعدم التعمق في معناها من فترة وتصورت المقصود من كلام القرندل كتشجيع للأميرة عشان تعتمد على نفسها وجو
strong and independent woman
بس في الحقيقة لما دورت كتير أوي عن أحداث كتابة المسرحية نفسها والمقصود منها اكتشفت إنها كانت صادرة سنة
1969
يعني بعد نكسة يونيو وتقريبا -حسب معلوماتي- مع بدايات ظهور المسرح السياسي في الوطن العربي وهنا التأوييل بيختلف تماما ياعم صلاح .. الله يرحمك ويرحم الفرسان العظماء اللي شبهك
l Youtube Channel l Facebook Page l Blog l instagram l
February 11, 2012
آه لو نملك أن نضحك حتى الموت
لو متنا في شهقة ضحك
..
لو متنا في شهقة ضحك
..
December 19, 2019
صلاح عبد الصبور مدرسة متفردة فى المسرح الشعرى ..مسرحية مكثفة للاميرة التى تعانى من الحيرة بين حبها وثار ابيها وبرأئتها التى ضاعت
September 8, 2018
مسرحية شعرية قصيرة ومكثفة للغاية.
بعض الرموز واضحة وبعضها الآخر يميل إلى الغموض الشديد.
في هذه المسرحية نجد تكنيك "المسرح داخل المسرح" وفيه مشهد طويل بالأقنعة
سأنقل هنا (بتصرف) جزء كبير من تذييل المؤلف الشاعر صلاح عبد الصبور للمسرحية، من طبعة الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 1988: الجزء الأول من أعماله الكاملة - المسرحيات الشعرية. ففي هذا التذييل معلومات مهمة عن المسرحية
" كتبتُ هذه المسرحية في أوائل عام 1969، وقدمها مسرح الجيب القاهري في الموسم المسرحي لعام 1971، وأخرجها الأستاذ نبيل الألفي.. كان رأي الأستاذ المخرج أن النهاية ليست حاسمة، وكانت المسرحية تنتهي قبل المشهد الأخير، بكلمات الأميرة التي تطلب فيها من وصيفتها الكبرى أن تعد متاع الرحلة، ثم تناشد وصيفاتها للإسراع.
قال الأستاذ المخرج أن الأميرة ستعود إلى مدينتها، فهل تراها تعود لتستمتع بلذة الحكم أو بلذة أداء الخير نحو أبناء مدينتها؛ وهل لم تُزِِدها هذه التجربة المريرة وعيا بمسئوليتها، وأثار الأستاذ المخرج ذلك النزاع الإغريقي القديم حول الحكم لذات الحكم، والحكم لصالح المجموع.
أدرت الأمر في ذهني، ورجح عندي إضافة مشهد ختامي، لا للسبب الذي ساقه المخرج فحسب، بل لسببين آخرين: أولهما أن اللحظة التاريخية لعرض المسرحية تختلف عن لحظة كتابنها، وكان العرض في حاجة إلى أن يقول كلمة ما تواكب هذه اللحظة.
وثانيهما أني كنت قد أدركت من عرضين سابقين لأعمالي المسرحية أن من الواجب أن يكون إسدال الستار في مسرحنا حادا بعض الشيء، فالستارة الهادئة تكاد لا تناسب مزاجنا.
.........
في المسرحية ثلاثة مستويات من الأداء المسرحي؛ أرجو أن يوفق إلى تبينها من يتصدى لتقديمها
- الأول: هو مستوى الحياة التي يعيشها هؤلاء النسوة في الكوخ، بعد أن دفع بهن إلى منفاهن
- والثاني: هو مستوى استرجاعهن لحياتهن في قصر الملك.. والنسوة يقمن ببعث هذه الحياة كل ليلة في صورة "مواجد ليلية" ليشعرن بالندم على ما اقترفن، فكان هذا الأداء مقدمة للمستوى الثالث: وهو التمثيل لليلة الحاسمة.. وهو المشهد الذي يؤدىَ بالأقنعة
أرجو أن يتبين القاريء في كل وصيفة من الوصيفات الثلاث شخصيتها: فالأولى عاشقة للأميرة قانعة بعذابها معها؛ والثانية ينتابها الشك، وتكاد تخرج من التجربة كلها؛ أما الثالثة في بديل للأم في عطفها ومحاولتها رعاية الأميرة وتفهمها.
أما الشخصيات الثلاث للأميرة والقرندل والسمندل، فما هي بحاجة إلى توضيح."
انتهى كلام صلاح عبد الصبور
ملحوظة : لا تحتوي طبعة هيئة الكتاب الأخيرة ذات الغلاف الوردي للمسرحية على هذا التذييل، ولا على المشهد الختامي الذي أضافه المؤلف عام 1971، ناهيك عن بعض الإختلافات مع النص الأصلي للمسرحية، وبعض الأخطاء المطبعية
من هذا الكلام المهم يتبين لنا أن المسرحية تدور حول الوضع السياسي في مصر في أواخر الستينات بعد نكسة 67، ويبدو أن وفاة عبد الناصر في سبتمبر 1970 كانت أحد الأسباب التي أدت بالشاعر إلى إضافة المشهد الأخير للمسرحية
بالرغم من قصر المسرحية وتكثيفها الشديد الذي يمكن يربك القاريء أو المشاهد ويصيبه بالحيرة، فإن الذي وصلني من المسرحية نقد حاد للدكتاتورية، ونقد لحالة الطفولة والسذاجة والاعتمادية التي تستمرئها الشعوب تحت قيادة مسيطرة على كل شيء، وحيرة المثقف بين مساندة عبد الناصرللعمل من أجل وطن أفضل ومعارضته بسبب سلبيات فترة حكمه. ومن هنا نجد مقابلة بين السلطة المستبدة والمثقف الواعي المناضل، وفي النهاية دعوة للتخلص من رواسب الماضي
بعض الرموز واضحة وبعضها الآخر يميل إلى الغموض الشديد.
في هذه المسرحية نجد تكنيك "المسرح داخل المسرح" وفيه مشهد طويل بالأقنعة
سأنقل هنا (بتصرف) جزء كبير من تذييل المؤلف الشاعر صلاح عبد الصبور للمسرحية، من طبعة الهيئة المصرية العامة للكتاب عام 1988: الجزء الأول من أعماله الكاملة - المسرحيات الشعرية. ففي هذا التذييل معلومات مهمة عن المسرحية
" كتبتُ هذه المسرحية في أوائل عام 1969، وقدمها مسرح الجيب القاهري في الموسم المسرحي لعام 1971، وأخرجها الأستاذ نبيل الألفي.. كان رأي الأستاذ المخرج أن النهاية ليست حاسمة، وكانت المسرحية تنتهي قبل المشهد الأخير، بكلمات الأميرة التي تطلب فيها من وصيفتها الكبرى أن تعد متاع الرحلة، ثم تناشد وصيفاتها للإسراع.
قال الأستاذ المخرج أن الأميرة ستعود إلى مدينتها، فهل تراها تعود لتستمتع بلذة الحكم أو بلذة أداء الخير نحو أبناء مدينتها؛ وهل لم تُزِِدها هذه التجربة المريرة وعيا بمسئوليتها، وأثار الأستاذ المخرج ذلك النزاع الإغريقي القديم حول الحكم لذات الحكم، والحكم لصالح المجموع.
أدرت الأمر في ذهني، ورجح عندي إضافة مشهد ختامي، لا للسبب الذي ساقه المخرج فحسب، بل لسببين آخرين: أولهما أن اللحظة التاريخية لعرض المسرحية تختلف عن لحظة كتابنها، وكان العرض في حاجة إلى أن يقول كلمة ما تواكب هذه اللحظة.
وثانيهما أني كنت قد أدركت من عرضين سابقين لأعمالي المسرحية أن من الواجب أن يكون إسدال الستار في مسرحنا حادا بعض الشيء، فالستارة الهادئة تكاد لا تناسب مزاجنا.
.........
في المسرحية ثلاثة مستويات من الأداء المسرحي؛ أرجو أن يوفق إلى تبينها من يتصدى لتقديمها
- الأول: هو مستوى الحياة التي يعيشها هؤلاء النسوة في الكوخ، بعد أن دفع بهن إلى منفاهن
- والثاني: هو مستوى استرجاعهن لحياتهن في قصر الملك.. والنسوة يقمن ببعث هذه الحياة كل ليلة في صورة "مواجد ليلية" ليشعرن بالندم على ما اقترفن، فكان هذا الأداء مقدمة للمستوى الثالث: وهو التمثيل لليلة الحاسمة.. وهو المشهد الذي يؤدىَ بالأقنعة
أرجو أن يتبين القاريء في كل وصيفة من الوصيفات الثلاث شخصيتها: فالأولى عاشقة للأميرة قانعة بعذابها معها؛ والثانية ينتابها الشك، وتكاد تخرج من التجربة كلها؛ أما الثالثة في بديل للأم في عطفها ومحاولتها رعاية الأميرة وتفهمها.
أما الشخصيات الثلاث للأميرة والقرندل والسمندل، فما هي بحاجة إلى توضيح."
انتهى كلام صلاح عبد الصبور
ملحوظة : لا تحتوي طبعة هيئة الكتاب الأخيرة ذات الغلاف الوردي للمسرحية على هذا التذييل، ولا على المشهد الختامي الذي أضافه المؤلف عام 1971، ناهيك عن بعض الإختلافات مع النص الأصلي للمسرحية، وبعض الأخطاء المطبعية
من هذا الكلام المهم يتبين لنا أن المسرحية تدور حول الوضع السياسي في مصر في أواخر الستينات بعد نكسة 67، ويبدو أن وفاة عبد الناصر في سبتمبر 1970 كانت أحد الأسباب التي أدت بالشاعر إلى إضافة المشهد الأخير للمسرحية
بالرغم من قصر المسرحية وتكثيفها الشديد الذي يمكن يربك القاريء أو المشاهد ويصيبه بالحيرة، فإن الذي وصلني من المسرحية نقد حاد للدكتاتورية، ونقد لحالة الطفولة والسذاجة والاعتمادية التي تستمرئها الشعوب تحت قيادة مسيطرة على كل شيء، وحيرة المثقف بين مساندة عبد الناصرللعمل من أجل وطن أفضل ومعارضته بسبب سلبيات فترة حكمه. ومن هنا نجد مقابلة بين السلطة المستبدة والمثقف الواعي المناضل، وفي النهاية دعوة للتخلص من رواسب الماضي
April 25, 2013
https://soundcloud.com/zainab25/hzvis... عيشت مع الأداء والكلمات البسيطة والاحساس
محستش بالوقت ..ولاقتنى بدوس ع الـ replay
تهوى الأيام كـأوراق الأشجار و تنبت أوراق أخرى وعلينا أن نقفز مثل الديدان من يوم ميت في يوم مولود
...
الضحك لذيذ ..خبز القلب ..خمر مجانية
آآآآآه لو نملك أن نضحك حتى الموت
لو متنا فى شهقة ضحك !
فلنغتنم اليوم فإن لا ندري ما يحمل صبح الغد
اعتدنا ألا يحمل إلا وطئة تذكارات الأمس.
...
أغفر لك كل خطاياك إلا أن تفسد لحظة صدق !
محستش بالوقت ..ولاقتنى بدوس ع الـ replay
تهوى الأيام كـأوراق الأشجار و تنبت أوراق أخرى وعلينا أن نقفز مثل الديدان من يوم ميت في يوم مولود
...
الضحك لذيذ ..خبز القلب ..خمر مجانية
آآآآآه لو نملك أن نضحك حتى الموت
لو متنا فى شهقة ضحك !
فلنغتنم اليوم فإن لا ندري ما يحمل صبح الغد
اعتدنا ألا يحمل إلا وطئة تذكارات الأمس.
...
أغفر لك كل خطاياك إلا أن تفسد لحظة صدق !
May 3, 2015
مسرحية جميلة، تبهرك الكلمات واللغة الشعرية فلا تشعر بمدى بساطة الحبكة
أول تجربة لي مع صلاح عبد الصبور، وأول تجربة لي في قراءة المسرحيات الشعرية، تجربتي مع المسرح ضئيلة جدا. المسرحية فكرتها بسيطة جدا ولكن اللغة عذبة وسلسة.
أول تجربة لي مع صلاح عبد الصبور، وأول تجربة لي في قراءة المسرحيات الشعرية، تجربتي مع المسرح ضئيلة جدا. المسرحية فكرتها بسيطة جدا ولكن اللغة عذبة وسلسة.
March 20, 2017
هل لك في لقمة خبز؟
- خبزي لم ينضج بعد
- ومتى ينضج خبزك؟
- حِينَ أُغَني
- ومتى ستُغَني؟
- إن فَرَغَت أغنيتي
- ومتى تفرغ أغنيتك؟
- ما زالت شذراتِِ لمْ تتلاءم بعد ويُحيرني آخر سطر فيها حتى الآن.
March 31, 2013
كعادتي مع صلاح عبد الصبور يسحرني أسلوبه فيلجم لساني و يكبل فكري عن ابداء رأي ... فالكلمات مهما عظمت ستخشع حتما أمام عبد الصبور
أعلنها كل مرة أنا أعشق صلاح عبد الصبور
أعلنها كل مرة أنا أعشق صلاح عبد الصبور
October 31, 2022
أنا لا أستمتع حقًا بالمسرحيات الشعرية، ربما تصلح للأوبرا ولكنها لا تصلح للمسرح.
بين أبيات صلاح عبد الصبور لم أجد قصة جيدة، أو شيئا دراميًا أتمسك به فأتأثر به.
وجدت أبيات شعرية فيها من المفردات الجمالية الكثير ولكنها خالية من المعني، كأن الكاتب يريد أن يخبرك أنه يكتب الشعر ولكنه ليس لديه موضوع أو قصة أو حدث يكتب عنه الشعر.
بين أبيات صلاح عبد الصبور لم أجد قصة جيدة، أو شيئا دراميًا أتمسك به فأتأثر به.
وجدت أبيات شعرية فيها من المفردات الجمالية الكثير ولكنها خالية من المعني، كأن الكاتب يريد أن يخبرك أنه يكتب الشعر ولكنه ليس لديه موضوع أو قصة أو حدث يكتب عنه الشعر.
December 23, 2020
#ريفيو
#الأميرة_تنتظر
#صلاح_عبد_الصبور
#مسرحية شعرية 54 صفحة
بكلمات جميلة ومبدعة يصحبنا الشاعر
فى كوخ بسيط ... تعيش اميرة هاربة مع وصيفاتها الثلاثة ..
تنتظر حبيبها كل ليلة فى حزن وبكاء ..
تقوم بمسرحية خيالية مع وصيفاتها عن لحظة عودته لها ..
ويوم ان يعود حقا .. تنكشف الحقائق .. ويلقي الغادر جزاء غدره ..
فمايكون مصير هذا الحب وهذه الاميرة ياترى ؟
تقييمي 5/5
#الأميرة_تنتظر
#صلاح_عبد_الصبور
#مسرحية شعرية 54 صفحة
بكلمات جميلة ومبدعة يصحبنا الشاعر
فى كوخ بسيط ... تعيش اميرة هاربة مع وصيفاتها الثلاثة ..
تنتظر حبيبها كل ليلة فى حزن وبكاء ..
تقوم بمسرحية خيالية مع وصيفاتها عن لحظة عودته لها ..
ويوم ان يعود حقا .. تنكشف الحقائق .. ويلقي الغادر جزاء غدره ..
فمايكون مصير هذا الحب وهذه الاميرة ياترى ؟
تقييمي 5/5
March 3, 2019
إبداع من إبداعات صلاح عبدالصبور
وإن كانت في رأيي أقل من مسرحياته الآخرى كليلي والمجنون ومأساة الحلاج
فهي على نفس دربهم تحتوي لغته الشاعرية الجميلة وأسلوبه الرائع و تشبيهاته المتفردة
وإن كانت في رأيي أقل من مسرحياته الآخرى كليلي والمجنون ومأساة الحلاج
فهي على نفس دربهم تحتوي لغته الشاعرية الجميلة وأسلوبه الرائع و تشبيهاته المتفردة
September 3, 2013
جميل الوصف و الأبداع في سطور قليله
من اقصر و اجمل و اغرب ما قرأت..
..
آه لو نملك أن نضحك حتى الموت..
لو متنا في شهقة ضحك..
دوماً أحيا على ذكر الموت
حتى في لحظات البهجة..
..
عجباً،
تذكر أن قد أفسد لحظتها الموعودة
لكن تنسى أن قد أفسد كل العمــر..
..
ما هذا؟
حفل بكاء؟
هل مات أحد؟
أم أن النسوة يبكين ليملأن القلب الفارغ؟
..
شآبوو :)
من اقصر و اجمل و اغرب ما قرأت..
..
آه لو نملك أن نضحك حتى الموت..
لو متنا في شهقة ضحك..
دوماً أحيا على ذكر الموت
حتى في لحظات البهجة..
..
عجباً،
تذكر أن قد أفسد لحظتها الموعودة
لكن تنسى أن قد أفسد كل العمــر..
..
ما هذا؟
حفل بكاء؟
هل مات أحد؟
أم أن النسوة يبكين ليملأن القلب الفارغ؟
..
شآبوو :)
July 28, 2016
صلاح عبد الصبور أفكاره كلغته قوية جزلة لا تبالي بالعوائق
مسرحية من فصل واحد صغيرة ألا أنها مليئة بالمعاني وبعدها الدرامي واضح قوي أو كما اسماها مقدمها الالاعيب الدرامية
جو أسطوري / حكائية غنائية
انتظار المخلص /الفكرة/الأسطورة/الأكذوبة
وأد الأسطورة / الفكرة/الأكذوبة من خلال مخلص عملي مستبصر
أكثر ما أعجبني اللغة وماحملته من معان ظاهرة وكامنة بتمكن بديع ولولا سيطرتي على نفسي لاقتبست أكثرها
مسرحية من فصل واحد صغيرة ألا أنها مليئة بالمعاني وبعدها الدرامي واضح قوي أو كما اسماها مقدمها الالاعيب الدرامية
جو أسطوري / حكائية غنائية
انتظار المخلص /الفكرة/الأسطورة/الأكذوبة
وأد الأسطورة / الفكرة/الأكذوبة من خلال مخلص عملي مستبصر
أكثر ما أعجبني اللغة وماحملته من معان ظاهرة وكامنة بتمكن بديع ولولا سيطرتي على نفسي لاقتبست أكثرها
October 9, 2015
روعتها تكمن فى بساطتها ووضوح الفكرة
July 24, 2017
ما هذا؟
حفل بكاء
هل مات أحد
أم أن النسوة يبكين ليملأن القلب الفارغ؟
https://www.youtube.com/watch?v=p6o0Q...
حفل بكاء
هل مات أحد
أم أن النسوة يبكين ليملأن القلب الفارغ؟
https://www.youtube.com/watch?v=p6o0Q...
May 6, 2012
شاهدتَها مُمسرحةً قبل قرائتها .. ظلمها المُخرجُ كثيرًا :)
April 19, 2018
أنا لا أحب الشعر أبدا .. ام غريب أليس كذلك ؟
و لكني فعلا لا أتذوق الشعر سوى في الاغاني .. و لكن لما هذا الرجل (صلاح عبد الصبور) مختلف هكذا مميز هكذا
مسرحية أخرى من تسجيلات الإذاعة المصرية
و لكني فعلا لا أتذوق الشعر سوى في الاغاني .. و لكن لما هذا الرجل (صلاح عبد الصبور) مختلف هكذا مميز هكذا
مسرحية أخرى من تسجيلات الإذاعة المصرية
September 3, 2013
لم أتمالك نفسي أن اتذكر مسرحية "في انتظار جودو" لبيكيت أثناء قراءتي لهذه المسرحية.. و كما لم تعجبني مسرحية بيكيت لم تعجبني مسرحية عبد الصبور
فكرة المخلص الأسطوري الذي ننتظره جميعا. الفكرة الأثيرة عند البشر جميعا.. المسيح .. المهدي المنتظر.. جودو... لكن هنا فإن المخلص عندما ظهر نكتشف جميعا زيفه.. نكتشف جميعا أنه في الحقيقة قاتل و ليس مخلص.. أنه في الحقيقة مجرم و ليس ببطل.. هل يجب علينا أن نحمل شعلة التغيير بأيدينا أم لابد من المخلص المنتظر ليأتي دائما و يقودنا؟ ماذا يحدث لو كان المخلص فاسدا؟ هل سنظل ننتظر مخلصا آخر؟ أم نحاول نحن أن نكون التغيير المنشود؟
لكن بالرغم من كل هذه الأسئلة فأنا لم أشعر بأي تعاطف مع الأميرة و لم تجد الجمل الشعرية أي وقع لدى نفسي
بل شعرت بالتقزز من وصف الأميرة لمضاجعتها لعشيقها.. كذلك لم أفهم لماذا اختار عبد الصبور السمندل و القرندل ليكونوا أبطال المسرحية..
أما أسوأ ما كرهته هو شعوري بأنه مسرحية قد ابتسرت شكل شديد للدرجةالتي جعلتها أقصر مما ينبغي
فكرة المخلص الأسطوري الذي ننتظره جميعا. الفكرة الأثيرة عند البشر جميعا.. المسيح .. المهدي المنتظر.. جودو... لكن هنا فإن المخلص عندما ظهر نكتشف جميعا زيفه.. نكتشف جميعا أنه في الحقيقة قاتل و ليس مخلص.. أنه في الحقيقة مجرم و ليس ببطل.. هل يجب علينا أن نحمل شعلة التغيير بأيدينا أم لابد من المخلص المنتظر ليأتي دائما و يقودنا؟ ماذا يحدث لو كان المخلص فاسدا؟ هل سنظل ننتظر مخلصا آخر؟ أم نحاول نحن أن نكون التغيير المنشود؟
لكن بالرغم من كل هذه الأسئلة فأنا لم أشعر بأي تعاطف مع الأميرة و لم تجد الجمل الشعرية أي وقع لدى نفسي
بل شعرت بالتقزز من وصف الأميرة لمضاجعتها لعشيقها.. كذلك لم أفهم لماذا اختار عبد الصبور السمندل و القرندل ليكونوا أبطال المسرحية..
أما أسوأ ما كرهته هو شعوري بأنه مسرحية قد ابتسرت شكل شديد للدرجةالتي جعلتها أقصر مما ينبغي
December 21, 2012
أحببت الخيال ف المسرحية يضعك فى جو ميتافيزيقى منعزل فى جزء عن العالم
وخاصة مع صلاح عبد الصبور يصف الأميرة وينصحها هو السحر بعينه
مولاتى من أعلى السلم يختال قوامك
موسيقى تلتف وتتمهل
نغم تفرطه أقدامك
ويعود ليتشكل
وعندما ينصح الأميرة
يا إمرأة و أميرة
كونى سيدة و أميرة
لا تثنى ركبتك النورانية فِ إستخذاء
فى حِقوى رجل من طينٍ
أياً ما كان
وغداً أو شهماً
عملاقاً أو أفاقاً
ولتتلقى ألوان الحب ولا تعطيه
اضطجعى مع نفسك
ولتكفكِ ذاتك
ليكن كل الفرسان الشجعان
ممن يحلو مرآهم فى عينيك
��كِ خداماً لا عشاقاً
أو عشاقاً لا معشوقين
وخاصة مع صلاح عبد الصبور يصف الأميرة وينصحها هو السحر بعينه
مولاتى من أعلى السلم يختال قوامك
موسيقى تلتف وتتمهل
نغم تفرطه أقدامك
ويعود ليتشكل
وعندما ينصح الأميرة
يا إمرأة و أميرة
كونى سيدة و أميرة
لا تثنى ركبتك النورانية فِ إستخذاء
فى حِقوى رجل من طينٍ
أياً ما كان
وغداً أو شهماً
عملاقاً أو أفاقاً
ولتتلقى ألوان الحب ولا تعطيه
اضطجعى مع نفسك
ولتكفكِ ذاتك
ليكن كل الفرسان الشجعان
ممن يحلو مرآهم فى عينيك
��كِ خداماً لا عشاقاً
أو عشاقاً لا معشوقين
July 7, 2019
أغفر لك كل خطاياك
إلا أن تفسد لحظة صدق
إلا أن تفسد لحظة صدق
June 17, 2017
يا أمراة و يا أميرة "
كونى سيدة و أميرة
لا تثنى ركبتيك النورانية فى استخذاء
فى حقل رجل من طين
أيا ما كان
وغدا او شهما
عملاقا أو أفاقا
و للتلقى ألوان الحب و لا تعطيه
اضطجعى مع نفسك
و لتكفك ذاتك
ليكن كل الفرسان الشجعان
ممن يحلو مراّهم فى عينيك
لك خداما لا عاشقا
"أو عاشقا لا معشوقيين
كونى سيدة و أميرة
لا تثنى ركبتيك النورانية فى استخذاء
فى حقل رجل من طين
أيا ما كان
وغدا او شهما
عملاقا أو أفاقا
و للتلقى ألوان الحب و لا تعطيه
اضطجعى مع نفسك
و لتكفك ذاتك
ليكن كل الفرسان الشجعان
ممن يحلو مراّهم فى عينيك
لك خداما لا عاشقا
"أو عاشقا لا معشوقيين
September 29, 2013
تمنيت أن تطول وتطول وتطول ..
السمندل : بللت عروقك بالحلوى والقبلات
حتى دارت أثمارك فى ثوبك
فهززت غصونك , فانفرط العقد
الأميرة : لا يحكى عن مضجعه إلا رجل وغد
السمندل : أنا لا أحكي
لكني أتذكر
أذكر حين أملتك نحوي أول مرة
واهتز النهدان كما يرتجف العصفور المبتل
وتمايل قدك كالغصن المثقل
هذا كان فى العام السادس من صحبتنا
أذكر حين تمددنا عريانين لأول مرة
وتعانقنا حتى مالت الظل ومات النور
فى جفنينا
هذا فى العام الثامن من صحبتنا
كنتي تقولين إذا داعبك الحب فأيقظ أوتارك
ياقمري العريان
ياوردتي الملتهبة
يداك حبل
وضلوعي عربه
قُدني الى حدائق النيران
الأميرة : صه ... اصمت
السمندل : بل أذكر أنك ذات مساء هسهست بأذني
أمطر في بطني طفلاً
الأميرة : أرجوك ... أصمت
السمندل : أذكرتِ .. ؟
الأميرة : ذكرتْ
السمندل : ولهذا جئت
السمندل : بللت عروقك بالحلوى والقبلات
حتى دارت أثمارك فى ثوبك
فهززت غصونك , فانفرط العقد
الأميرة : لا يحكى عن مضجعه إلا رجل وغد
السمندل : أنا لا أحكي
لكني أتذكر
أذكر حين أملتك نحوي أول مرة
واهتز النهدان كما يرتجف العصفور المبتل
وتمايل قدك كالغصن المثقل
هذا كان فى العام السادس من صحبتنا
أذكر حين تمددنا عريانين لأول مرة
وتعانقنا حتى مالت الظل ومات النور
فى جفنينا
هذا فى العام الثامن من صحبتنا
كنتي تقولين إذا داعبك الحب فأيقظ أوتارك
ياقمري العريان
ياوردتي الملتهبة
يداك حبل
وضلوعي عربه
قُدني الى حدائق النيران
الأميرة : صه ... اصمت
السمندل : بل أذكر أنك ذات مساء هسهست بأذني
أمطر في بطني طفلاً
الأميرة : أرجوك ... أصمت
السمندل : أذكرتِ .. ؟
الأميرة : ذكرتْ
السمندل : ولهذا جئت
August 31, 2014
كانت أولى الكلمات التي قرأتها لصلاح عبد الصبور، هي القطعة التي تبدأ بـ "يا امرأة وأميرة، كوني سيدةً وأميرة .." المقتبسة من هذه المسرحية، وقرأتها وقتذاك على غلاف مجلة أدبية، فسعدت بمصافحتها اليوم في سياقها الطبيعي الجميل
وصلاح عبد الصبور بارع مسرحيًا جدًا، أو كما تقول كلمة الغلاف الخلفي على ظهر هذه المسرحية بإنه فيها أبرز "ألاعيب الدرامي المتمرس"، أشهد على ذلك!!، كانت الحركة المسرحية فاتنة، والدور الصغير الذي لعبه «القرندل» كان سحريًا!، وإن كنت في المشهد الأول استغربت فصاحة الحوار الذي دار بين الوصيفتين المنهمكتين في تنظيف الأثاث الرث!، ولكن مضت الأحداث بعد ذلك، ولا بأس على الإطلاق، فهذا جميعه عالم أسطوري وما كان بوسعهما التكلم بغير هذا الأسلوب
__________
*والشعر؟! .. هذا عالم آخر :)
وصلاح عبد الصبور بارع مسرحيًا جدًا، أو كما تقول كلمة الغلاف الخلفي على ظهر هذه المسرحية بإنه فيها أبرز "ألاعيب الدرامي المتمرس"، أشهد على ذلك!!، كانت الحركة المسرحية فاتنة، والدور الصغير الذي لعبه «القرندل» كان سحريًا!، وإن كنت في المشهد الأول استغربت فصاحة الحوار الذي دار بين الوصيفتين المنهمكتين في تنظيف الأثاث الرث!، ولكن مضت الأحداث بعد ذلك، ولا بأس على الإطلاق، فهذا جميعه عالم أسطوري وما كان بوسعهما التكلم بغير هذا الأسلوب
__________
*والشعر؟! .. هذا عالم آخر :)
June 16, 2013
ربما كنت احتاج تلك الدموع التي ترقرقت في عيناي حين توقفت الأميرة مع نفسها لحظة قتل أبيها الملك وصادمت روحها بقبول طلب حبيبها القاتل .... في أن تكذب وتقول غير ما حصل ليصبح هو الملك
أو ربما كان الموقف والمكتوب يستدعي البكاء بأكثر ...
كل ما أقرأ هذه الأيام أشعره (سياسة) رأيت الأميرة مصر .. والقرندل من قتل حبيبها المُغتصب في النهاية (ثورة)
وإن كان إسمه (القرندل) لا يُبشر بخير بعد النهاية
..
نحن في أيام موجعات
صلاح عبد الصبور ، لك مني تحية وأكثر
أو ربما كان الموقف والمكتوب يستدعي البكاء بأكثر ...
كل ما أقرأ هذه الأيام أشعره (سياسة) رأيت الأميرة مصر .. والقرندل من قتل حبيبها المُغتصب في النهاية (ثورة)
وإن كان إسمه (القرندل) لا يُبشر بخير بعد النهاية
..
نحن في أيام موجعات
صلاح عبد الصبور ، لك مني تحية وأكثر
December 29, 2013
بعد قراءة ودراسة لمسرحية "في انتظار جودو" لصمويل بيكيت ، قرأت "الأميرة تنتظر " لصلاح عبدالصبور ، كنت أريد ان تحرج الكاتب الفرنسي وتكون أشهي من مسرحيته بالطبع ، لكنها خيبت آمالي بعض الشيء .
مرتكزات بيكيت ليست الأنتظار فقط بل الموضع يشمل "اليأس -الخيبة-الانتحارالصداقة-السادية..إالخ، أما مسرحية صلاح عبدالصبور لم تتجاوز الفكرة الأنتظار مع الخيانة .
مرتكزات بيكيت ليست الأنتظار فقط بل الموضع يشمل "اليأس -الخيبة-الانتحارالصداقة-السادية..إالخ، أما مسرحية صلاح عبدالصبور لم تتجاوز الفكرة الأنتظار مع الخيانة .
October 16, 2014
صلاحُ عبد الصبور بارعٌ، فلم تكنْ لدي نيةٌ لقرائتِه الآن وإنما استطلاعٌ للنصِ، فلم أرَ نفسي إلا وأنا ألجُ فيه وأغوصُ بأعماقِه، فوجدتُه رائعةً أخرى تتكررُ كرائعتِه البديعةِ (مأساة الحلاج).
مولاتي
من أعلى السلم يلمع نورك
شمس في السمت
ويفيض عبيرك
فتبل ندواته جدران البيت
هل تأذن يا مولاتي أن نشرب كأس نبيذ قبل الأكل
لا بل كأسا من ضحك تجلو طيف القلق عن القلب
مولاتي
من أعلى السلم يلمع نورك
شمس في السمت
ويفيض عبيرك
فتبل ندواته جدران البيت
هل تأذن يا مولاتي أن نشرب كأس نبيذ قبل الأكل
لا بل كأسا من ضحك تجلو طيف القلق عن القلب
Displaying 1 - 30 of 105 reviews