Jump to ratings and reviews
Rate this book

السينما واللاوعي

Rate this book

119 pages, Paperback

Published August 1, 2016

3 people are currently reading
76 people want to read

About the author

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2 (8%)
4 stars
8 (34%)
3 stars
9 (39%)
2 stars
4 (17%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 5 of 5 reviews
Profile Image for Sara Mustafa.
28 reviews15 followers
March 3, 2020
السينما واللاوعي ..ما علاقة هذا بذاك ؟
ولماذا السينما بشكل خاص ؟
كيف تقوم بتحويل أفكار جامدة إلى مفاهيم راسخة في عقل أي شخص بسيط ؟
فقط قم بتحويلها لمواد مرئية..هكذا ببساطة ..ستصل لأياً كان في كل مكان ..لا تحتاج لشخص يقرأ بالضرورة..ساعتان وستظل الفكرة عالقة في ذاكرته للأبد .
من ضمن هذه الأفكار التي يُركز عليها الكاتب , نقد الذات الإلهية ونزع التقديس لمعظم الأفكار الدينية وكيف يؤدي ذلك للإلحاد بشكل أو بآخر.
استعرض الكاتب فكرته من خلال أربع فصول،
يعرض الكاتب في البداية دور الإعلام وأثره في تشكيل الوعي
وانتقل في الفصل الثاني والثالث إلى لماذا يقوم الغرب بالترويج للإلحاد بشكل خاص ؟ ولماذا يتم ذلك عن طريق السينما -الأفلام والمسلسلات -لا غيرها .
ثم استعرض أثر تقليد السينما في تغيير المفاهيم والمعتقدات .
وانتقل إلى كيفية تمرير الأفكار الإلحادية ل سبعة عناصر .
قام بذكر الكثير من الأمثلة لدعم أفكاره.
في ظل هذا الانفتاح والتعرض المستمر للفن الغربي دون أرض ثابتة تقف عليها تُعينك على نقد كل ما يُقدم لك من أفكار،نحتاج لكتب مثل هذةِ لتلفت نظرنا عما أغفلنا.
145 reviews10 followers
May 2, 2018
السيمنا واللاوعي
عن الخطاب الشعبي للإلحاد
أحمد حسن
عدد الصفحات 116
مركز براهين، الطبعة الأولى، 2016م

الفنون هي من أقوى وسائل التعبير عن الأفكار والمعتقدات، ولا تكاد تخلو حياة أحدنا اليوم من التأثر بأحد صورها على الأقل، خاصة مع التطور التقني الهائل.
ولما كانت هذه الوسائط المرئية بهذه الجاذبية الهائلة والقوة في التأثير والسرعة في الانتشار فإن أكثر من استغلها هي الفئات المنبوذة أو الشاذة في المجتمعات؛ لشدة حاجتها إلى تحسين صورتها، أو ترويج أفكارها غير المقبولة بين الناس، أو إلى صنع نوع من الألفة بينها وبين المشاهدين ليتقبلوا وجودها فيما بينهم على الأقل.
ركزت هذه الدراسة على الأفلام السينمائية تحديداً للأسباب التالية:

1. لأن الرؤية والمعاينة أقوى من مجرد السماع وأطول منه بقاء وتشعباً في الذاكرة؛ لذا يتفاعل الناس مع الخبر المرئي أقوى بكثير من مجرد قراءته أو السماع عنه.
2. الأثر الهائل للأفلام السينمائية على تغيير المفاهيم والآراء عموماً، فاليهود مثلاً وعلى الرغم من أخلاقهم وسمعتهم السيئة على مدى القرون الطويلة، والتي جعلتهم منبوذين، فقد استطاعوا استغلال ما وقع لهم أيام النازية من اضطهاد وترحيل وقتل في صنع العديد من الأفلام الاحترافية، لتستجلب دموع المشاهد وتعاطفه، فتغيرت صورتهم اليوم في أذهاب كثير من الشعوب، يقول المخرج العالمي (مصطفى العقاد): بثمن طائرة أو سفينة واحدة تستطيع أن تغير وجهة نظر العالم إليك)).
3. قارئ الكتاب غالباً يكون على دراية بما سيختار قراءته قبل البدء، وغالباً شخصية الكاتب وتوجه ستكون معروفة لديه، لكن هذا الأمر يختلف في الأفلام السينمائية، فغالبية الناس تختار الفلم بناء على جاذبية الإعلان –أو الممثل-، وهذا يجعل الفلم غالباً مفاجأة غير معلومة المحتوى إلا عند المشاهدة، من هنا كان دس السم في الدسم هو من أخطر الأساليب المستخدمة في تلك الأفلام.
4. كل عمل فني هو عمل (وحدوي الاتجاه)، أي يتم عرض الأمور من وجهة نظر واحدة فقط، وهي وجهة نظر صاحبها، فهو الذي يقرر أحداثها ومواقفها، وهو الذي يرسم صورة المظلوم من الظالم، وتحديد الحسن والقبيح، وبسبب قوة مؤثرات الأفلام تعيش هذه المَشاهد في عقل وخيال المُشاهد لفترة طويلة.
5. هذه الأفلام لا يشاهدها الكبار فقط بل حتى الصغار وهم أكثر الفئات العمرية تقبلاً وتقليداً وتأثراً بما يشاهدونه.

أثر (تقليد) الأفلام السينمائية في تغيير المفاهيم والمعتقدات:
أقوى آثارها هو (التحفيز على التقليد)، حيث يتم تقديم القدوة للمشاهدين بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، نتيجة المنظومة النفسية المدروسة القائمة على تكرار مشاهدة الشيء المعين لزرع التعود عليه، مثل تكرار مشاهد الجنس، أو اللامبالاة بمشاعر الآخرين، أو مشاهد القتل والتعذيب للدماء، أو مشاهد الاستخفاف بالدين والأخلاق.
فالتحفيز على التقليد يقع في حال تطابق أفكار الفيلم مع (مشاعر كامنة)، أو (ميول خفية)، أو (رغبة في إثبات الندية والقدرة على المحاكاة) داخل نفس المُشاهد، فيشجعه الفلم على إخراجها وإظهارها على أرض الواقع.

وقسم المؤلف طرق تمرير الأفكار الإلحادية سبعة عناصر:
1. استغلال ثغرات النفس والعقل والخيال: تخاطب الوسائط المرئية أعماق النفس الإنسانية مباشرة –مناطق قوتها وضعفها أو ثغراتها-، كما أنها تخاطب آفاق الخيال اللامحدود للمشاهد، والإلحاد يبحث عن هذه الثغرات لينفذ من خلالها؛ كاستغلال الشهوات الجنسية في إفساد دين المشاهد، أو جذبه لتطبيقها، أو دس الأفكار من خلالها، ونفس الأمر في الأعمال الكوميدية أو البوليسية.
أو استغلال شهوة البعض في التمرد على الأحوال الاعتيادية والأوامر أو طبيعة جنسه –كذكر أو أنثى- فقد ينتهي الحال بهؤلاء إلى تقبل فكرة التمرد على الإله نفسه، وربما تصوير ذلك كله على أنه شجاعة وعزة وكرامة في رفض العبودية.
أو استغلال شهوة البعض في الظهور والتميز بين الأقران، أو حب تقمص دور الشخصية العقلانية والمنطقية بين الناس، فيظهر الملحد في الفيلم بصورة العبقري الجذاب الذي لا يؤمن إلا بالعلم.
ومن أشهر الأساليب النفسية لزعزعة الإيمان هو أسلوب الصدمة، وهو تعمد إهانة المقدسات بالرسومات والصور والألفاظ البذيئة والمشاهد القصيرة؛ ليكسر المهابة والقداسة في عقل المشاهد العادي.
2. الإغراق في عرض الشهوات والعري وتحبيب الزنا والخيانة: وهذا من أوسع الأبواب المؤدية إلى رفض الأديان نفسياً على المدى القريب أو البعيد، حيث تعتمد طريقتها على تعليق قلوب ضعاف الإيمان والتقوى بمختلف الشهوات الجسدية والجنسية، فإذا اعتادوا عليها وألفوها، وربما اشتهوها في نفوسهم أو وقعوا فيها بالفعل، يصطدمون ساعتها بما ترفضه أديانهم، ومع الوقت سيتكون في نفوسهم مشاعر الرفض النفسي لفكرة المحاسبة عليها أو اعتبارها من المحرمات والمرفوضات.
3. تصوير الوجود والحياة بمظهر العبثية والعدمية واللاغائية: بنشر الأعمال التي تتلاعب بمفاهيم الحياة والموت، وأكذوبة الصدفة والعشوائية التي ينتج عنها الكون والحياة، والقصص التي تخلط المعجزات بتلاعبات الشياطين، حتى تنسب قدرات الله إلى غيره، وتناسخ الأرواح، والسفر عبر الزمن لتغيير الماضي، ومشاهد القتل الكثيف والبشع وغير المبرر، والتلذذ بالتعذيب والتقطيع والذبح.
4. المغالاة في الخيال العلمي لتهميش قدرات الإله الخالق: مثل فكرة صنع إنسان أو تجميعه، وإعادة الحياة للأموات بطرق علمية.
5. استغلال لا معقوليات الأديان المحرفة كذريعة للإلحاد:
6. تمثيل الإله بصورة غير مباشرة لخلع الرؤى الإلحادية عليه: كتصوير الإله بأنه يجهل ويخطئ ويندم ويُعترض على أوامره.
7. استغلال أكاذيب التطور كبوابة للإلحاد: كتعمد التعامل مع التطور كأنه حقيقة واقعة

هو في كل ما سبق يذكر الأمثلة من الأفلام الأجنبية، ويشرح فكرتها، ويورد الشواهد من المَشاهد، أو يذكر العبارات المؤيدة، وأيضاً –وهذا من حسنات البحث- أنه يُجيب ويُفند بعض الشبهات الواردة في الأفلام المُستشهد بها حتى لا تعلق في ذهن القاريء العادي.

من المآخذ على الكتاب –وهي لا تُنقص قدره-: أنه يذكر أقوال الممثلين بالانجليزية من غير أن يترجمها، وقد لا يناسب هذا من لا يجيدون اللغة الإنجليزية، وأيضاً ذكر عدداً من مصطلحات المغالطات المنطقية دون أن يشرحها أو يبين معانيها.
Profile Image for Mohamed.
195 reviews
July 14, 2021
اكثر ما فاجئني في الكتاب الأمثلة التي ذكرها الكاتب على كذب بعض علماء الغرب وتزويرهم لأدلة مادية من أجل اثبات نظرية داروين .. الأمثلة التي ذكرها هي أكذوبة رسومات إرنست هيكل عن الأجنحة وفضيحة إنسان جاوا وإنسان بلتادون وإنسان نبراسكا.
Profile Image for Ahmed Roza.
79 reviews376 followers
January 25, 2020
كتاب جيد، وموضوعه لطيف، أشار إليه الشيخ العجيري مرات، وهاهنا يكمل الشيخ المسـيـرة، مهم جدًا، ومهم للشباب في الفترة الحالية التي اجتاحت فيها نتفلكس عقول وقلوب الناس في كل مكان

https://www.youtube.com/watch?v=QBE2t...
Profile Image for Heba Abd El-Nabi.
12 reviews14 followers
March 1, 2019
السينما و اللاوعي
الكاتب عرض فكرته بعدين حط أمثلة عليها بعدين ابتدي يشرح بشكل تفصيلي اكتر
بيعجبني الكاتب اللي يبقي فاهم الموضوع اللي بيكتب فيه وعارف ينظمه بشكل كويس
كمان الكتاب مختصر مفيهوش أي رغي زيادة
النقطة السلبية الوحيدة ان الاقتباسات بالإنجليزية يمكن لان اللي بيقرا في الموضوعات دي هيكون عنده حد ادني من اللغة الانجليزية و هيفهم الكلام و يمكن لان الكلام هيكون صادم لو ترجم بالعربي

Displaying 1 - 5 of 5 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.