Jump to ratings and reviews
Rate this book

‫راوية الأفلام‬

Rate this book
تدور الرواية حول ماريا مارغريتا فتاة يافعة من إحدى القرى الصغيرة بتشيلي اشتھرت بقدرتھا العجيبة على إعادة سرد قصص الأفلام ببراعة. فكلما عُرِض فيلم جديد في سينما القرية، جمع السكان لھا النقود لكي تشاھده، أيا كان نوعه، سواء كان ھذا الفيلم أحدث أفلام مارلين مونرو، أو غاري كوبر، أو حتى فيلمًا غنائيًّا من المكسيك، فتشاھده الفتاة، ثم تعود بدورھا لتحكيه لھم بطريقتھا الجذابة.
يسرد لنا إيرنان ريبيرا لتيلير بأسلوبه السحري الرقيق والمؤثر قصة يسترجع فيھا ذكريات دور السينما في أوج مجدھا بأميركا اللاتينية.

79 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2009

120 people are currently reading
7742 people want to read

About the author

Hernán Rivera Letelier

31 books378 followers
Until the age of 11 he lived in the Algorta saltpeter mining town (north of Chile), after that his family moves to Antofagasta city, where he works in numerous jobs. For three years he travel by Chile, Bolivia, Perú, Ecuador and Argentina , and later started living at Pedro de Valdivia (another saltpeter mining town), where he finish high school and graduates as secondary teacher in INACAP.
He has received the Premio Consejo Nacional de Libro (Chilean National Book Award) twice, in 1994 and 1996.

Winner of the Premio Alfaguara de Novela 2010, for his novel, El Arte de la Resurrección.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
2,577 (23%)
4 stars
4,457 (40%)
3 stars
2,981 (27%)
2 stars
672 (6%)
1 star
188 (1%)
Displaying 1 - 30 of 2,075 reviews
Profile Image for هدى يحيى.
Author 12 books17.9k followers
April 6, 2021


التهمتها في أقل من ساعتين

ببساطة ومباشرة وعذوبة نقل لنا ايرنان ريبيرا قصة شديدة التميز لشابة صغيرة كانت تحلم أن تكون غير الفتيات

كانت تريد أن تكون أكثر من مجرد إمرأة وتفعل شيئا لم يفعله أحد قبلها
وبالصدفة وجدت نفسها بارعة في رواية الأفلام


كم تمنيت أن أقابل الحورية ديسيلين وأرى عروضها المليئة بالشغف والمتعة
تمنيت أن أراها تؤدي دور شابلن وأستمع إلى غنائها
ella

http://www.youtube.com/watch?v=RRW8TK...

تمنيت أن أراها تتدفق بالموهبة وبالحرارة وبالوجع المخفي وراء تصفيقات من حولها

وفي الحقيقة فإن سحر رواة الأفلام وقارئي الكتب لا يتفهمه عصرنا
ولكن هناك حنين ما لهذه الحميمية و تخيل دفء هذه الجلسات

بدأ المؤلف روايته بقول شكسبير
إننا مصنوعون من مادة الأحلام نفسها

فتقول مارغريتا أو الحورية كما أطلقت على نفسها
إننا مصنوعون من مادة الأفلام نفسها

لتريك كيف تعيش حياتها الشبيهة بأفلام السينما
فمآسي هذه الأسرة لا تنتهي
وتجد البطلة منذ طفولتها ملجأها في التنفيس عن كل ما يدور حولها
فتتفنن في رواية الأفلام وعرضها على بلدتها الفقيرة الحزينة بكل ما تستطيعه من آداء تمثيلي وغناء وإكسسوارات وملابس

::::::::::::::::

اكتشفتُ في ذلك الحين أن الناس جميعاً يرغبون في أن تُروى لهم قصص
وأنهم يريدون الخروج لحظات من الواقع
والعيش في تلك العوالم الخيالية التي تقدمها الأفلام والتمثيليات الإذاعية
بل إنهم يرغبون في أن تُروى لها الأكاذيب على أن تروى تلك الأكاذيب بصورة جيدة
ومن هنا يتكشف سر نجاح المحتالين والنصابين الماهرين في الكلام
ــــــــــــــــ


ايرنان ريبيرا يوجعك ببساطة وذكاء

تحكي الحورية عن مواجعها كما قد تحكي أنت عما حدث في يومك العادي
فتخبرك عن حادثة إغتصابها مثلا بنفس النبرة التي قد تخبرك بها عن قيامها بتمشيط شعرها

أحببت نهاية الرواية كثيراً
وترجمة صالح علماني كالعادة رائعة

في الحقيقة كنت أقدّر أنني سأستمتع بهذه الرواية القصيرة المختلفة وقد استمتعت
للغاية بها
Profile Image for Rinda Elwakil .
501 reviews4,953 followers
February 2, 2022
عندما سيطرت عليّ فكرة الكتابة بشكل مُلح تمنيت أن أترك عملاً يحدث أثراً..لا يهم إن كان حجمه صغيرا، لا يهم إن لم أكتب غيره طيلة حياتي، لا يهم أن أشهد نجاحه..لكن من أي لي بعمل مثل ذلك؟


و كانت راوية الأفلام..رواية صغيرة الحجم مُركزّة رائعة الجمال..لن نتحدث عن إتقان ترجمة صالح علماني فالمفترض أننا تخطينا هذه المرحلة يا صديقي..



لا أريد أن آتي و أرحل كما الجميع..لا أريد ألّا أُترك أثراً..لا أريد أن أكون** كالأخريات، أنا لست كالأخريات **




من تلك الرغبة المُلحة يا صديقي بدأت قصتنا..
نحن في ذلك المخيم البعيد، شديد الفقر و البؤس..في بيت صغير

"ماريانو" و "ميرتو" و "مانويل" و "مارثيلينو"..و "ماريا مرغريتا"..

كما تري كان رب الأسرة السيد"ميداردو" شديد الحرص علي انتقاء أسماء تبدأ بحرف الميم، بالرغم من معاناة السيدة "ماريا ماجنوليا" زوجته معه الأمرّين لدرجة كانت تحتم عليها التصرف برقي في بعض الأحيان..كأن تهدده بسكين المطبخ علي سبيل المثال عندما يصر علي اسم للصغير في رحمها و تُصر هي علي رفضه.

يبحث أهل القرية، كعادة البسطاء، عن متعة صغيرة تجعل حياتهم مُحتملة..يجمعون ثمن ذهاب أحدهم إلي السينيما و ينتظروه حتي يعود فيروي لهم الفيلم.

تجري مسابقة صغيرة لتقرير راوي أفلام الأسرة الأكثر كفاءة، تفوز الصغيرة ماريا مرغريتا شديدة الموهبة التي يذيع صيتها للدرجة التي تجعل أفراد القرية يتركون الذهاب إلي السينيما أو يشاهدون الفيلم و يذهبوا ليسمعوها و هي ترويه لأنها أفضل..

تكبر الصغيرة و تزداد حاجة الأسرة للمال فتغلق الشرفة و يضع الأب صندوقاً علي قدميه في دعوة صامتة للدفع لقاء أداء الصغيرة الذي لا يصل لأي حال لثمن تذكرة السينيما الباهظ. يزداد طلب العجائز و الأثرياء علي الصغيرة في عروض خاصة بالمنزل.

كانت الطفلة تُفكر بوالدتها الراحلة..الهاربة..الفاتنة..الفاجرة..التي رحلت لأنها لم ترد أن تكون أٌخري..رحلت لتطارد حلمها، ارتدت منديلها الحريري و رحلت..تحاول أن تقبض علي ملامح تلك البعيدة بذاكرتها قدر الإمكان، و عندما لا تستطيع..تبكي.
تظن أنها فهمت سر رحيلها، هي أيضاً لا تريد أن تكون أٌخري تأتي و ترحل دون أي أثر يُذكر..تطلق علي نفسها اسم الحورية..

(الحورية ديليسين)

يموت الأب، يذهب كل من الأبناء في طريقه..

فيموت مارثيلينو رأس الكتاب في حادث مؤسف..
و يرحل ميرتو دون وداع مع أرملة تكبره بعشرين عاماً خلبت لُبه..
و يذهب مانويل مع فريق كرة قدم جوالة و لا يسمع عنه أحد مرة أخري..
و يعتقل مارانو لقتله العجوز المُرابي الذي سلب الطفلة برائتها من أجل المال..
و تقتل الأم ننفسها شنقًا علي الشجرة التين العجوز بمنديلها الحريري الذي طالما جعلها فاتنة بعدما لفظها الكل و جارت عليها البلاد و العباد..
و يغزو التلفزيون القرية..واضعاً كلمة النهاية في قصة الحورية ديليسين..راوية الأفلام..

الآن ذكرّني من قال أن حجم العمل الكبير يدل علي جودته؟
من قال أننا لسنا،جميعا، بحاجه إلي من يحكي لنا حكاية؟
لماذا نحن القراء نصاب بالإحباط عند رؤيتنا لعمل سبق لنا قرائته؟
هو الخيال يا صديقي..الخيال التي وهبته لهم رواية ماريا مرغريتا..الحورية ديليسين التي أتت لتذكرني بألّا أتوقف عن قص الحكايات لربما أعيش أبداً. :)

ريندا الوكيل
27-9-2014


451 reviews3,159 followers
November 26, 2012


في الحالة التي تكون فيها في وضع انتظار ليس هناك أفضل من مثل هذا الكتاب ليكون برفقتك . نص قصير متدفق كشلال .. مدهش بطريقة تنسيك الوقت
راوية الأفلام .. عنوان ملفت وترجمة صالح علماني سببين كافين لأن تسعى للحصول على الكتاب ..
هذا العمل مثير لإنه إرتكز على فكرة القص الشفوي التذوق والإستماع وهو ما قد إنقرض الآن للأسف إضافة لفن المشاهدة والتأمل وفن إلتقاط التفاصيل إنماء ملكة الخيال .. كل هذا مع قصة جدا بسيطة ببساطة وتواضع حي في أحدى مدن تشيلي والتي تدور فيه الأحداث ، فتاة تروي الأفلام لعائلتها التي لا تستطيع أن تذهب للسينما بسبب فقر الحال .

تلك الفتاة تمتلك مهارة فائقة في القص ففي الوقت الذي لم تكن هناك قيمة كبيرة للأنثى إلا أن ماريا خلقت سعادتها من خلال القص وإلتفاف الصغار والكبار حولها ( كان للتصفيق في مسمعي رنة موسيقى )
لتصبح بعد ذلك راوية أفلام الحي الفقير

يبدو النص كلوحات قصيرة برع فيها إيرنان على شد القارىء خاصة عشاق مشاهدة الأفلام السينمائية كانت ماريا تحكي عن تلك النشوة التي تصاحب مشاهدة الأفلام خاصة وأنها المتنفس الوحيد ..
تحكي عن الطقوس التي تتهيأ بها في رحلة الذهاب لمشاهدة الفيلم ..
عن تلك الذرات الضوئية الغبار والجسيمات التي تسافر من جهاز العرض إلى الشاشة عن الصور الخيالية التي تتراىء لها بين ذرات الغبار
عن عالم أسطوري من الفن والجمال


غير أن ماريا خذلتها البيئة المتواضعة والأوضاع الرهيبة التي عاشتها فانهارت أوهامها تدريجيا

التيلفزيون ما هو إلا لُبان جديد ما إن يمضغ بالقدر الكافي حتى يفقد مذاقه ولا مفر عندئذ من أن نبصقه دون ندم !*


لم تتحقق أمنيات ماريا .. سير الأحداث كلها أعادتها إلى ذلك الواقع المأساوي ..

كل ما أستطيع قوله إنني كنتُ أمام قطعة أدبية فاخرة وليس أدل على ذلك من الفصل ما قبل الأخير .. ختمها بالنهاية تلك الكلمة التي تسقط في نهاية أي عرض على الشاشة لتتركك حائر بين مشاعر متناقضة شتى سعيدة أو حزينة قد لا تدري لأول وهلة !
الفصل الأخير بدا لي كتلك الأفلام التي يدخر لك المخرج فصلا هزليا لتخرج وأنت تبتسم

عير إن لإيرنان كانت وجهة نظر أخرى


من يعشق الذهاب للسينما ومن يحب مشاهدة الأفلام سيحب هذه الرواية
من قال أن عدد الصفحات مهم
إنها مئة صفحة فقط غير إنها
فكرة رائعة نص إنساني مؤثر خروج عن المألوف ونهاية درامية بارعة

http://www.4shared.com/office/P46iKKj...
Profile Image for Alejandro.
1,305 reviews3,780 followers
February 7, 2017
Great reading! – ¡Gran lectura!


This review is bilingual. You will find first the review in English and after that, you will find the review in Spanish.


Esta crítica es bilingüe. Usted encontrará primero la crítica en Inglés y luego de esta, usted encontrará la crítica en Español.


REVIEW IN ENGLISH

I was lucky to find this book and I enjoyed a lot its reading, indeed it is a very good book.

I found its premise irresistible…

…a young girl in a town, developed skills to “tell movies”, since the family wasn’t able to buy tickets to all of them, she is eventually chosen to “the movie-teller” of the family. She will go to watch the movie at the town theatre and later gets back to home to tell them the movie to them, developing a versatile technique performing each character, using costumes and making voices. Her fame will reach the whole town, and more and more people will prefer to watch the young girl’s “movie telling” than going to the actual movie at the theatre.

This fictional adorable story happened in the country of Chile, in a non-disclosured town made around a saltpeter mines’ settlement where the movie theatre was the only entertainment option (well, besides booze), in an era before the coming of TV (at least in that remote Chilean pampa), before of the rising to power of Augusto Pinochet, and where the reader is able to perceive the dramatic change in the lives of the families in the whole town when those elements eventually reached the faraway location.

And since the author lived part of his childhood just in a town like the one in the story, you can be sure that he is narrating a tale with a solid knowledge about the presented ambiance, and a deeper detail, developing a whole spectrum of colorful characters, with unpredictable twists.

There are a couple of disgusting events in the middle of the story, that I found them quite shocking since I was laughing and laughing due the tender way of recounting the tale, and without much warning, you are then, in the middle of awful moments that you can barely digest…

…so it was a rollercoaster of feelings, but at the end, I think that the good times and laughing overwhelm the bad times and pain, since you have to admire the strong attitude toward life of this young girl and her singular coming-to-age.


CRITICA EN ESPAÑOL

Tuve la suerte de encontrar este libro y disfruté mucho su lectura, de verdad es un muy buen libro.

Encontré su premisa irresistible...

...una jovencita en un pueblo, desarrolló sus habilidades para "contar películas", ya que la familia no podía comprar entradas para todos, eventualmente es elegida "la contadora de películas" de la familia. Ella irá a ver la película en el teatro del pueblo y luego regresa a la casa para contarles la película a ellos, desarrollando una técnica versátil interpretando cada personaje, usando vestuarios y haciendo voces. Su fama llegará a toda el pueblo, y más y más personas prefieren ver el "cuento de la película" de la joven que ir a la verdadera película en el teatro.

Esta historia adorable de ficción ocurrió en el país de Chile, en una ciudad no definida, construida alrededor de un asentamiento de minas de salitre donde el cine era la única opción de entretenimiento (bueno, además del guaro), en una era antes de la llegada de la televisión (al menos en esa remota pampa Chilena), antes del ascenso al poder de Augusto Pinochet, y donde el lector es capaz de percibir el dramático cambio en las vidas de las familias de todo el pueblo cuando esos elementos finalmente llegaron a la lejana ubicación.

Y como el autor vivió parte de su infancia en un pueblo como el de la historia, puede estar seguro de que está narrando una historia con un sólido conocimiento del ambiente presentado, y un detalle más profundo, desarrollando todo un espectro de coloridos personajes, con giros impredecibles.

Hay un par de repugnantes acontecimientos en medio de la historia, que me parecieron bastante chocantes ya que me reía y reía debido a la tierna manera de contar la historia, y sin mucha advertencia, usted está entonces, en medio de momentos horribles que apenas puedes digerir...

...por lo que fué una montaña rusa de sentimientos, pero al final, creo que los buenos momentos y la risa abruman los malos momentos y el dolor, ya que hay que admirar la fuerte actitud hacia la vida de esta jovencita y su singular crecimiento.



Profile Image for فهد الفهد.
Author 1 book5,611 followers
December 22, 2012
راوية الأفلام

حصلت عليها البارحة من (المكتبة التراثية)، ولأني كنت في حالة انتظار قصدت مقهى هادئاً وبدأت بقراءتها برفقة كوب قهوة كبير، ليس من عادتي أن أفعل ذلك، فالكتب الجديدة بالنسبة لي تبدو كيرقات، لا يمكن أن أشرع بقراءتها قبل أن تلج (النظام)، أي أن أفهرسها، أحدد موقعها من مكتبتي، أجعل لها هوية، ومكاناً في جدول القراءات، حينها تكتسب الوجود، وتنفلق لا عن فراشة مرفرفة، وإنما عن عنكبوت يلاحقني بخيوطه المتشعبة حتى اقرأه.

هذه الرواية كانت استثناءً لأن فكرتها أعجبتني كثيراً، كما أنها كانت قصيرة، (Novella) كما يسمونها، وهذا النوع من التصنيفات المعتمدة على طول النص، يبدو أنه غير موجود في الأدب العربي، أو أنني لا أعرفه، على أي حال، قرأت الرواية في جلسة واحدة.

حالما انتهيت منها، كان أول ما فكرت به، هو من مِن الأصدقاء لديه هذه الموهبة؟ أي موهبة رواية الفيلم بشكل يجعلني أرغب بمشاهدته؟ لا أحد، كل الأصدقاء انتبهت إلى أنني غالباً ما أخذ بتوصياتهم ولكني لا أنجذب إلى طريقتهم في رواية قصة الفيلم، هذا غير الثغرات التي تظهر وهم متدفقون في القص، والتي يملئونها بالعبارة الخالدة (ايه، ونسيت أقولك)، والتي يظهر بعدها للنور شخصيات ومسارات وأحداث كانت هاربة من ذاكرة صاحبنا المعطوبة.

الفكرة لذيذة، لدي انجذاب إلى القصص التي تتناول السينما، وتأثيرها على الناس، خاصة والسينما غير موجودة في السعودية، ولعيش تجربتها يحتاج الناس للسفر إلى الخارج – هناك فيلم قصير للمخرج السعودي عبدالله العياف بعنوان (السينما.. 500 كلم) يتناول هذه التجربة، أي تجربة شاب من الرياض يقطع 500 كلم إلى البحرين ليعيش هذه التجربة -، فلذا أقدر أن السعوديين يعيشون تجربة السينما بشكل مختلف عن بقية العالم.

الفكرة كانت جميلة إذن، ولكن التنفيذ لم يكن بتلك الروعة، فالقصة كانت بسيطة، والعائلة ضربتها كوارث بشكل مبالغ فيه، لهذا منحتها النجوم الثلاثة.
Profile Image for Ayman Gomaa.
506 reviews784 followers
April 22, 2023
نوفيلا ساحرة فى عشق الافلام و الحنين للنوستالجيا و الحنين الى زمن فات
على الرغم من بداية الرواية العذبة و الساحرة كانت النهائية مؤلمة و حزينة

جاء " جيوزبي تورنتوري" من جنوب اوروبا ليخرج لنا رائعته "سينما بارديسو" فى 1988
و جاء " إيرنان ريبيرا ليتيلير" من جنوب امريكا اللاتينة ليرسم بكلماته رائعته "راوية الافلام" فى 2009

و الاتنين رسالتين فى عشق السينما
عشق الحكايات و القصص و الخروج من الواقع المؤلم و العيش فى هذا العالم الخيالى ب مغامراته و احلامه .

" الناس جميعًا يرغبون في أن تروى لهم قصص، وأنهم يريدون الخروج لحظات من الواقع والعيش في تلك العوالم الخيالية التي تقدمها الأفلام والتمثيليات الإذاعية والروايات، بل أنهم يرغبون في أن تروى لهم أكاذيب على أن تروى تلك الأكاذيب بصورة جيدة”

النهاية كانت حزينة لكن على الرغم من ذلك وجدت نفسى اشعر ببهجة بعد انتهائي من الرواية لا اعلم السبب لكن اعشق الروايات التى تشعرنى بمزيج من المشاعر المختلطة .

يجب الاشادة اول بالمترجم صالح علماني " رحمه الله عليه " و ترجمته التى تبهرنى دائماً .
Profile Image for Eliasdgian.
432 reviews132 followers
August 4, 2019
Πέρα και πίσω από τη γλυκόπικρη ιστορία ενός φτωχού κοριτσιού που αφηγούνταν τόσο χαρισματικά τις ταινίες που παρακολουθούσε, ώστε πλήθη ανθρώπων συνέρρεαν στο καλύβι του για να το δουν και να το ακούσουν, δεν μπορεί να μην σταθεί κανείς στη σκληρή πραγματικότητα της ζωής στις πάμπας του νίτρου, όπως εκφραστικά αυτή αναδεικνύεται από τον Hernán Rivera Letelier σε τούτη την εξαιρετική νουβέλα. Στους ισχνούς μισθούς των μεταλλωρύχων, στην επιβίωσή τους σε τρώγλες από λαμαρίνες, στο χαμηλό προσδόκιμο της ζωής τους (χώρια τα εργατικά ατυχήματα), και στην αδιέξοδη μοίρα των ιδίων και των οικογενειών τους. Γιατί αυτή ήταν η μοίρα των λαϊκών μαζών στη Χιλή πριν και μετά τον Β΄ Παγκόσμιο Πόλεμο: να ζουν σαν υποζύγια. Να τροφοδοτούν λίπασμα την ευρωπαϊκή αγορά, αλλά τα παιδιά τους να είναι καταδικασμένα στην ανέχεια. Ώσπου, κι αυτό ακόμη το νίτρο παραγκωνίστηκε οριστικά (νιτρικά άλατα παράγονταν πλέον μέσω της στερεοποίησης του αζώτου του αέρα), οι πάμπας εγκαταλείφθηκαν και μια καινούργια πληγή χαράχθηκε στο πολύπαθο σώμα της Χιλής και των ανθρώπων της.

Σε μια τέτοια κοινωνική πραγματικότητα ο κινηματογράφος αντιπροσώπευε το όνειρο, έναν αλλιώτικο, υπέροχο κόσμο, που έστω κι αν οι φτωχοί κάτοικοι των πάμπας γνώριζαν ότι δεν είναι εφικτός, άξιζε να τον επισκέπτονται πού και πού, είτε καθισμένοι αναπαυτικά σε κάποια κινηματογραφική αίθουσα, είτε στριμωγμένοι στο καμαράκι της Σινεράιδας, κρεμασμένοι από τα χείλη της.
Profile Image for Ahmed Ibrahim.
1,199 reviews1,912 followers
May 16, 2017
"اكتشفت في ذلك الحين أن الناس جميعًا يرغبون في أن تروى لهم قصص، وأنهم يريدون الخروج لحظات من الواقع والعيش في تلك العوالم الخيالية التي تقدمها الأفلام والتمثيليات الإذاعية والروايات، بل إنهم يرغبون في أن تُروى لهم أكاذيب، على أن تُروى لهم تلك الأكاذيب بصورة جيدة"

يا ليت الكاتب تميز في سرد الرواية كما تميزت بطلته ماريا مارغريتا في رواية الأفلام، حينها كنا سنقرأ عملًا عظيمًا بحق. لا أقل أن السرد سيئ لكن السرد الموجز لا يرق لي، وفي هذه الرواية كانت الأحداث قليلة بالرغم من أنها كان يجب أن تكون أكثر من هذا، تشعر بأنه يريد الانتهاء سريعًا..

السرد ذاتي على لسان البطلة الوحيدة التي تروي مواقف من حياتها وتتنقل بين الماضي والحاضر بامتياز، تعرض طفولتها باختصار وكيف اصبحت راوية للأفلام.. تسرد كيف وصلت إلى مركز عالي من الشهرة وكيف ترك الناس السينما لأن روايتها للأفلام أفضل..
"لم أكن أروي الفيلم، بل كنت أمثله، بل أكثر من ذلك: كنت أعيشه. وكان أبي وأخوتي يستمعون وينظرون إلىَّ بأفواه مفتوحة"

ثم يدخل التليفزيون إلى البلدة ليقتل جميع أحلامها، فيهجرها الناس ويهجروا السينما كلها ليستكفوا بهذا الاختراع المدهش في نظرهم والكابوس في نظرها.. ليحول هذا الحدث الشخصية من الإيجابية إلى السلبية، وتتحول الرواية لمسارٍ بائسٍ تنتهي به.

الشخصيات تم بناءها بشكل جيد، باعتقادي أنها مستمدة بشكل كبير من الواقع، كل الشخصيات مسطحة ذات أدوار هامشية مساعدة، عدا البطلة الوحيدة التي تتمحور حولها الرواية، وبالرغم من أن شخصية الأم لم تكن حاضرة في الرواية فعليًا غير مشاهد قليلة لكنها ذات تأثير خفي في الأحداث.

لا داعي للحديث عن الترجمة وروعتها، الحقيقة أني لا أعرف الكاتب ولم أكن سمعت عن الرواية الكثير، لكن وجود اسم صالح علماني عليها كان السبب الرئيسي في اقتناءها.. نشكر الله لوجود أشخاص مثل صالح علماني في مجال الترجمة.
Profile Image for غُفْرَان.
239 reviews2,043 followers
February 9, 2017
راوية الأفلام
يبدو إننا كلما أردنا أن نقرأ من الروائع شيئا علينا أن نبحث عن كل ما هو قادم من تلك البلاد البعيدة
أنه الأدب اللاتيني الساحر
علاقتي به تعتبر حديثة جدا ولكنه ترك في نفسي أثر لم أجده في أى من جنسيات الأدب الأخرى بإستثناء أعمال العبقري نجيب محفوظ
خصوصا هذه الرواية القصيرة
ببطلتها الصغيرة المفعمة بالأحلام والآمال والتي صنعت عالمًا ساحرًا بموهبتها الغريبة في رواية الأفلام
الفن السابع أقدر أنواع الفنون على فعل الأفاعيل في عقلك
وهكذا فعل مع الصغيرة التي لم يكتمل حلمها أم نقول لم يكتمل فيلمها ?
الأمر سيان ...
فلولا الحلم ما جاء الفيلم ولولا الفيلم ما جاء الحلم
تُرى من هو المسئول عن وأد حلمك يا صغيرتي
أباكِ السكير
أم أمكِ الخائنة
أم إخوتك ... ولكن ما لهؤلاء المساكين لقد دافعوا الثمن مثلك تماماً
أم يكون هو الفقر والعوز
الذي قتل أحلام الملايين ومازال يحصد في الرؤوس
أم يكون المرابي المغتصب
ولكن .. انتظري
أتعرفين ما السبب ؟؟
أنه هو بهيئته المربعة المقيتة والقرون من فوقه
التلفزيون .. قاتل الأحلام ومُغِيب العقول في كل زمان ومكان
لم أتمنى أن تطول القصة أعتقد إن روعتها وتجسيد المعاني فيها لتلمس أعماق من يقرأها بهذه الطريقة الساحرة لم تكن لتحدث لو كانت أطول
واحدة من أروع ما قرأت .
Profile Image for Flo Camus.
257 reviews275 followers
May 7, 2024
[4.0⭐] 𝙇𝙖 𝙘𝙤𝙣𝙩𝙖𝙙𝙤𝙧𝙖 𝙙𝙚 𝙥𝙚𝙡𝙞́𝙘𝙪𝙡𝙖𝙨 es una novela del autor chileno Hernán Rivera Letelier y publicada en el 2009. Esta obra ha sido adaptada al teatro (tanto en Chile como en países de Europa) y ha sido traducida en varios idiomas. Además, el 2023 fue adaptada al cine.
La historia se centra en María Margarita, la contadora de películas. Esta niña vive en el desierto de Atacama en la década de 1950, antes de que llegara la televisión. Abandonada por su madre, la joven descubre su pasión por el cine y comienza a contar las películas que ve en el cine con lujo de detalles. Su habilidad para narrar filmes se convierte en su forma de conectar con el mundo exterior y enfrentar la dureza de su entorno. La novela explora temas como la imaginación, la amistad y la resiliencia en medio de la adversidad.


La historia está narrada en primera persona, así que conocemos desde primera fuente a María Margarita. Tenemos una mirada inocente y perspicaz, así que somos testigos de un mundo lleno de contrastes, donde la crudeza de la vida en los campamentos mineros se entrelaza con la magia del cine. La narrativa de Hernán Rivera Letelier es envolvente, mágica y poética, logrando capturar la esencia de la infancia, la amistad y la lucha por los sueños.
La protagonista es un personaje inolvidable, cuya pasión por el cine y su capacidad para transformar la realidad a través de las historias nos inspira y conmueve profundamente. La muchacha vive en la pobreza y, aún así, encuentra motivos para ser feliz.
Además, los pensamientos, las emociones y los sentimientos de María Margarita nos dejarán marcados. Para mí, fue realmente duro leer lo que le sucedió a la muchacha ya que soy una gran defensora de la niñez y no hay nada que odie más que a un pedófilo depravado. He llegado a sentir asco y rechazo por la gente de mi país: no me importa que en esa época haya estado normalizado el hecho de que un adulto mayor esté con una niña, yo seguiré sintiendo asco y repudio total.

A lo largo de la historia, se exploran temas universales como el amor, la pérdida y la esperanza, resonando en el corazón de los lectores. En sí, esta obra nos invita a reflexionar sobre varios temas fundamentales en la vida, pero lo hace de una manera realmente única.


Finalmente, puedo decir que 𝙇𝙖 𝙘𝙤𝙣𝙩𝙖𝙙𝙤𝙧𝙖 𝙙𝙚 𝙥𝙚𝙡𝙞́𝙘𝙪𝙡𝙖𝙨 es un buen libro que no solo entretiene, sino que también invita a reflexionar sobre la magia que puede surgir incluso en los lugares más inesperados y difíciles.
Profile Image for Amira Mahmoud.
618 reviews8,875 followers
February 13, 2016
إن رواية فيلم هي مثل رواية حلم
ورواية حياة هي مثل رواية حلم أو فيلم

لا أعلم كيف أصبحت أسيرة بهذا الشكل للأدب الإسباني واللاتيني
في فترة قصيرة، أصبح أكثر كُتابي المفضلين من هذه البقعة
ايزابيل الليندي في ابنة الحظ- ساراماجو في العمى
وحتى يوسا في روايته "من قتل بالومينو موليرو" ورغم اعتراضي على أجزاء كثيرة منها
إلا إني أحببته وأحببت أسلوب كتابته السهل والسلس
وها هو إيرنان ريبيرا يظهر أمامي بروايته الفريدة
ليضع في قائمتي مُفضلة جديدة

راوية الأفلام
الفكرة في حد ذاتها مُبتكرة وفريدة، خاصة في عصر التكنولوجيا
التليفزيون- السينما- المسرح
والأنترنت ذلك الاختراع الذي يجعلك لا تشاهد الفيلم فقط أثناء عرضه في السينما
بل أتوقع أنه قريباً سيجعلنا نرى الفيلم أثناء تصوير الأبطال له!

راوية الأفلام لم تكن فقط فكرتها فريدة، بل أن قالبها كان ممتع ولذيذ
طريقة الكتابة سلسة، عفوية
الأحداث رغم عدم غزارتها، إلا أنك تستمتع
طموح الطفلة أو المراهقة في أن تصبح نجمة
موهبتها الفطرية، التي لم تقف عندها بل قامت باستغلال أبسط الأشياء من حولها
واستخدامها لتقديم أفضل عرض وأفضل أداء
شغفها لمعرفة كُل ما يتعلق بتلك الشاشة البيضاء ومطالعة خباياها، وأسرار نجومها وتاريخهم
رغبتها في تقليد نجومها المُفضلين ومحاكاتهم حتى في اختيار أسمائهم المستعارة
حتى مأسايها الأسرية- غياب الأم- عجز الأب وغيرها
كُل الأحداث على رغم بساطتها، تُجذبك

النهاية صادمة وغريبة
أثناء القراءة كُنت أشعر بطاقة رهيبة، عنفوان، فرح
وصدمتني النهاية بما فيها من يأس وخنوع
أحزنتني

رواية، كُنت أتمنى ألا تنتهي
لكن كما قالت راويتنا
بينما تكون الموسيقى التصويرية آخذة في الانطفاء شيئاً فشيئاً، وعلى ظلالهم الباهتة تظهر
بحزم وحتمية الكلمة التي لا يرغب أحد في الحياة في قرائتها..
النهاية

تمّت
Profile Image for محمد خالد شريف.
1,025 reviews1,232 followers
March 4, 2025

"وكان الشيء نفسه يحدث مع أجمل ذكرياتي عن أمي؛ فصور اللحظات السعيدة القليلة التي عشتها إلى جانبها راحت تخفت في ذاكرتي وتتلاشى، بصورة لا رجعة عنها، كمشاهد من فيلم قديم!
فيلم بالأبيض والأسود!
وصامت!"

بدأت هذه النوفيلا وأنا أتوقع أنها ستكون جيدة ولكن ليس أكثر من ذلك، ولكني وجدت أكثر من ذلك فتركت في نفسي أثراً كبير من جمالها.

فتلك الفتاة الجميلة "ماريا مارجريتا" جذبتني منذ أول صفحة في الرواية.. وجدت نفسي أعيش معها، أذهب معها إلى السينما، أشاهدها وهي تروي الأفلام بكل شغف، شاهدتها وهي تتمرن أمام المرآة، وشاهدتها وهي تبكي وحيدة على سريرها.. وبكيت معها.

دائماً ما تجد قصص الأطفال الذي لا ملجأ لهم إلا أيدي الله مدخل إلى قلبي وروحي.. دائماً ما تؤثر في، وهذه القصة تستطيع أن تشم فيها رائحة الواقعية.. واقعية أدب أمريكا اللاتينية الساحر.. وعلى الرغم من أنني أول مرة أقرأ للكاتب التشيلي "إيرنان ريبيرا لتيلير" إلا أنه استطاع وبنجاح أن يجعلني أحب كتاباته.. طريقة سرده شيقة وجميلة.. وبالطبع ترجمة "صالح علماني" لهذه الكلمات أضاف للرواية الكثير من الجمال اللغوي.

بكل تأكيد يُنصح بها.
Profile Image for إبراهيم   عادل .
1,070 reviews1,967 followers
May 27, 2014
هكذا إذًا .. تنتهي تلك الرواية القصيرة الجميلة
.
وللمرة الأولى ـ فيما يبدو ـ أتفق مع عدد من الأصدقاء الذين أثق في ذوقهم على جمال هذا النص/الرواية
.
بسلاسة وبساطة مدهشتني يأخذك إيرنان إلى عالم تلك الفتاة الصغيرة .. راوية الأفلام
وشيئًا فشيئًا تجد نفسك مندمجًا مع هذا العالم الساحر الجميل، بين عائلتها الصغيرة .. وأحلامها الكبيرة
.
التي لا تلبث أن تتلاشى بنهاية واقعية
.
ربما كنت أود أن يتعمَّق الكاتب في التفاصيل أكثر، لأن القصة تحتمل الكثير والمادة الخام لا أتوقع أن تنتهي بهذه البساطة .. لكنه آثر أن يوجز .. وأحسن أيضًا
.
النهاية الدرامية للرواية مجرمة
.

الآن نسخة الكترونية :
https://archive.org/download/Ketab054...
Profile Image for foteini_dl.
568 reviews166 followers
June 13, 2019
Σ’ ένα μικρό χωριό στην έρημο Ατακάμα της Χιλής ένα κορίτσι γίνεται διάσημο χάρη στην ικανότητά του να διηγείται τις ταινίες που παίζονται στον κινηματογράφο. Άνθρωποι διαφόρων ηλικιών με κοινό παρονομαστή το χαμηλό κοινωνικό και βιοτικό τους επίπεδο, μιας και οι περισσότεροι δουλεύουν σε ορυχεία νίτρου, τρέχουν να δουν όχι τις ταινίες, αλλά αυτή τη Σινεράιδα.

Ο Letelier με απλή, αλλά γοητευτική, γλώσσα (διάολε, πώς τα καταφέρνουν οι ισπανόφωνοι;) δίνει ένα βιβλίο που θυμίζει κινηματογράφο χωρίς εικόνες. Και μια ηρωίδα η οποία, αν και δεν φαίνεται ακριβώς δυστυχισμένη παρά τα όσα άσχημα της έχουν συμβεί, αρπάζεται από τις ταινίες για να ζήσει (και να δώσει και την ευκαιρία και στους συγχωριανούς τους να ζήσουν) στιγμές που οι ίδιοι δεν μπορούν να της διανοηθούν.

Και εκεί που το βιβλίο σου αφήνει μια γλυκόπικρη γεύση στο στόμα έρχεται το επίμετρο του Neruda, αυτού του ποιητή που μίλησε για τα βάσανα της Χιλής και έγινε «ο ποιητής του λαού του», να σ’ αποτελειώσει γλυκά.
Profile Image for Mohamed Fawzy.
171 reviews140 followers
February 8, 2024

رواية جميلة حزينة ....
وكأن البطلة راوية الأفلام روت لنا فيلماً نحن القراء فيلم عن حياتها
حملت الرواية حفنة من المشاهد الحزينة التي تمس القلوب
لمستني حالة الفقر التي يعيشونها ، عجز الأب ، خيانة الأم
التعايش مع واقعهم الصعب ، موت الأخ ، تفرق باقي الأخوة
ثم واحزناه علي المشهد المبدع الذي قفز إلي الصورة علي خلاف الترتيب وسير الأحداث
وهو مشهد زيارة الأم لبيت إبنتها وطرق باب البيت مرات ومرات وصراع نفسي رهيب
لم يتم شرح تفصيلاته وليترك لكل قاري تخيل كيف تفكر راوية الأفلام الآن
هل تعتبر ذلك خيانة منها لذكري والدها ، هل تغفر وتصفح ليجتعما معا من جديد ؟ ...
وراوية الأفلام علي طرف الباب من الداخل والأم علي الطرف الآخر حتي ترحل الأم
وتأتي الخاتمة الحزينة التي تعيشها راوية الأفلام
خاتمة صعبة للبطلة بين جدران الفقر والوحدة والذكريات الأليمة وفقد الأحباب
رواية من الروايات التي تركت أثراً حزيناً في النفس بعد إنهاء قرائتها
لكنها رواية قصيرة مبدعة وتصوير كذلك لزمن لم يعشه الكثير وهو زمن ماقبل إختراع التلفاز

https://www.youtube.com/watch?v=fFX6V...
Profile Image for Ahmed.
918 reviews8,054 followers
September 21, 2015
رواية صغيرة ��لحجم عظيمة الأثر

بسيطه جدا ومعبره جدا ومؤلمه جدا جدا
تشعر فى بعض الأحيان انها مختصرة ولكن ذلك لم يؤثر على الرساله التى تتلقاها
عشق السينما بصورة راقيه جدا واسقاطات اجتماعيه وكيف يمكن للفقر تغيير حياة الأفراد والتأثر فيه. بصورة موجزه معبرة
الترجمه جيدا تنم على ان النص الأصلى للعمل عظيم
Profile Image for Tahani Shihab.
592 reviews1,196 followers
August 12, 2019

رواية قصيرة أحداثها مشوقة مؤثرة وجميلة.


“اكتشفت في ذلك الحين أن الناس جميعًا يرغبون في أن تُروى لهم قصص، وأنهم يريدون الخروج لحظات من الواقع والعيش في تلك العوالم الخيالية التي تقدمها الأفلام والتمثيليات الإذاعية والروايات، بل إنهم يرغبون في أن تُروى لهم أكاذيب، على أن تُروى تلك الأكاذيب بصورة جيدة. ومن هنا ينكشف سر نجاح المحتالين والنصابين الماهرين في الكلام”.

إيرنان ريبيرا لتيلير.
Profile Image for Sofia.
323 reviews133 followers
June 5, 2019
Η Αφηγήτρια ταινιών είναι ένα μικρό βιβλίο για την ιστορία ενός κοριτσιού που ζει σε μία από τις πιο φτωχές γειτονιές της Χιλής. Εκεί, που δεν περισσεύουν λεφτά για τα βασικά, πόσω μάλλον για τον κινηματογράφο. Ο πατέρας του κοριτσιού λοιπόν αποφασίζει με συνοπτικές διαδικασίες να πηγαίνει εκείνη μόνο στο σινεμά και μετά να έρχεται και να αφηγείται όλα όσα είδε.
Το ταλέντο της όμως είναι πολύ μεγαλύτερο κι έτσι καταφέρνει να συγκεντρώσει κόσμο και από άλλα σπίτια που έρχονται να την ακούσουν και να την δουν.
Το μικρό αυτό βιβλίο όμως καταφέρνει να μιλήσει για πολύ μεγάλα θέματα όχι επιδερμικά αλλά με τον σεβασμό που τους αρμόζει. Σε έναν τόπο που δεν έχεις πολλά να κάνεις και η ζωή σου είναι πάνω κάτω προδιαγεγραμμένη να συνεχιστεί με τον ίδιο πενιχρό τρόπο όπως των γονιών σου, το σινεμά γίνεται μια σανιδά σωτηρίας, από όπου πιάνεται η ηρωίδα και ταξιδεύει λίγο πιο πέρα από όσα ζει.
Δεν είναι ακριβώς δυστυχισμένη, τουλάχιστον όχι όσο θα περίμενε ένας εξωτερικός παρατηρητής βάσει των συνθηκών διαβίωσης που περιγράφονται. Απλά οι ταινίες εκπροσωπούν όλο τον κόσμο που υπάρχει πέρα από το στενό πλαίσιο της ζωής της, έναν κόσμο που λίγη σημασία έχει αν είναι αληθινός ή όχι. Και αυτή η κοπέλα έχει το μοναδικό ταλέντο όχι απλά να τον αφηγηθεί αλλά να μπει μέσα του και να αποτελέσει μέρος του.
Το επίμετρο του βιβλίου με κείμενο του Νερούδα είναι από μόνο του μια ξεχωριστή και απολαυστική ανάγνωση.
Profile Image for عبدالخالق كلاليب.
Author 10 books846 followers
September 27, 2017
علينا أن نشكر الأستاذ صالح علماني (ليس لترجماته الرائعة فقط) ولكن لاختياره كتاب وروايات لم نكن نعلم عنهم شيئاً ونقلهم إلى اللغة العربية وغمرنا بهذه المتعة كلها.رواية قصيرة ولكنها ممتعة للغاية . مشبعة بالحنين والحزن..وربما هذا هو سبب سحرها.
Profile Image for Makis Dionis.
560 reviews156 followers
August 19, 2019
Η ανάγκη της ανθρώπινης ύπαρξης και της επιβίωσης πέρα από θεωρίες κ καθεστώτα. Ακόμα και στην πιο άνυδρη έρημο του κόσμου.
Φαινομενικά απλή γλώσσα που χαράσσει σκληρά βαθιά μηνύματα
Profile Image for وضحى.
191 reviews345 followers
April 2, 2013

فكرة الرواية وحدها تستحق التأمل..!

رَاوِيَة!
ليس فقط رَاوِية لهذه الرِّواية وإنما رَاوية للأفلام! فكرة مدهشة..

هذه رواية خفيفة وجميلة للروائي التشيلي إيرنان ريبيرا لتيلير.. لا تتجاوز صفحاتها المئة إلا بعشرٍ أخرى، تستطيع التهامها في جلسة واحدة.

حكاية فتاة صغيرة،تدعى ماريا مارغريتا، لأسرة فقيرة تعيش في معسكر منجميّ لاستخراج ملح البارود من سهول البامبا في تشيلي.

لدى هذه الفتاة الصغيرة ملَكَة رواية الأفلام، حيث يبعث بها والدها الفقير والمغرم بالسينما لتشاهد فيلماً يُعرض فيها.. لتعود فترويه بأسلوبها السحريّ على أفراد الأسرة المتلهفين..! الأمر الذي جعلها نجمة في قريتها الصغيرة تروي الأفلام لأهلها كلما شاهدت فيلماً في السينما..

تتحدث عن طريقتها في رواية الأفلام وموهبتها في تقمص شخصياتها.. وبالمناسبة لمن لم يتعرف على بعض أسماء الممثلين، أنصحه بال( قَوْقَلة) عنهم، فليس من السهل أن تفهم تقمصها لترميشة مارلين مونرو الساحرة ولا محاكاة"تقطيبات الطفلة البريئة-براءة شهوانية- التي تبديها بريجيت باردو"!




من الإهداء الذي في بداية الرواية والذي نصه:"إلى كلاوديو أباركا،الدب، وكان له ابن عمٍ راوي أفلام" ومن النبذة اللاحقة في آخر الرواية التي تذكر بأن الكاتب"ولد في تشيلي عام ١٩٥٠ ، ترعرع في قرية يعمل أهلها في استخراج الملح من المناجم وسط صحراء أتاماكا"، نستطيع أن نرى من أين بدأت اليرقة-يرقة الرواية- في التخلق..

لا أريد إفساد أحداث الرواية القصيرة جداً بكتابة مراجعة قد تبدو أطول منها ههههه، إنما أريد التحدث عن هذه الملكة الساحرة في رواية الأفلام كي تستشعر عزيزي القارئ علامات الدهشة التي تركتها مارينا مارغريتا ،راوية الأفلام، على وجوه مشاهديها..

إحدى أخواتي تميزت بهذه القدرة العجيبة على رواية الأفلام على مسامعنا..أتذكر تلك الليلة في ساعة متأخرة في منزل ( الوالد) حيث اجتمعنا نحن البنات حول طاولة الطعام في المطبخ لتروي لنا أختي،راوية الأفلام، أحداث فيلم
( الآخرون)the others
من بطولة نيكول كيدمن.. يا إلهي كيف بدا شكل أولئك الأشباح المتطفلين على هذه السيدة وطفْليها! بل كم بدا مريع منظر الصور التي التُقطت للموتى في ألبومات تذكارية لهم!

تلك الليلة.. مع أننا تهامسنا قبل النوم في أسِرّتنا عن مواضيع مضحكة وأخرى عاطفية، إلا أن شريط الفيلم كان يعيد نفسه بنفسه حتى تمكّن النوم أخيراً مني..

الأمر المثير للاستغراب، أن أشاهد الفيلم بعد رواية أختي بسنتين.. وأجده في النهاية-رغم روعة تصويره وإتقان مشاهده-ناقصاً من شيءٍ ما! ربما تلك التفاصيل التي استطاعت أختي حشرها والمشاهد التي أضافتها، لتجعل من ذلك الفيلم أروع الأفلام التي رُوِيتْ لي على الإطلاق، لا التي شاهدتها..!

هكذا فعلتْ ماريا مارغريتا بأهل القرية في كل مرة...

رواية جميلة في صالة انتظار أو على متن قطار..


عذراً على الإطالة.. :)


Profile Image for فايز غازي Fayez Ghazi.
Author 2 books5,138 followers
January 18, 2024
- العيش في معسكرات العمال متعب جدا، حتى في ايامنا هذه ومع توفر الصالات الرياضية وصالات الترفيه وغرف السينما الصغيرة والملاعب الخارجية. لذلك فإن الحياة قديماً في هكذا معسكرات لا بد انها كانت اقرب للجحيم والناس سيسعون لإمتلاك لحظات من السعادة، من هنا تكون "راوية الأفلام" قصة جيدة لا لتبيانها موهبة الراوية في زمان السينما فقط بل لإظهارها هذا الجزء من المعاناة والبؤس.

- قصة جيدة، حميمية وبسيطة
Profile Image for Maria Bikaki.
876 reviews506 followers
September 24, 2020
«Εκείνη την εποχή ανακάλυψα ότι σε όλους τους ανθρώπους αρέσουν οι ιστορίες. Θέλουν να ξεφύγουν για λίγο από την πραγματικότητα και να ζήσουν εκείνους τους φανταστικούς κόσμους των ταινιών, των ραδιοφωνικών σειρών, των μυθιστορημάτων. Τους αρέσει μέχρι και ψέματα να τους λένε, αν αυτά τα ψέματα είναι καλοειπωμένα. Γι' αυτό και γνωρίζουν επιτυχία οι απατεώνες, γιατί έχουν ευχέρεια στα λόγια.»

Μια ωδή στο σινεμά.Η Μαρία Μαργαρίτα μεγαλώνει σ’ ένα χωριό στην έρημο της Χιλής μαζί με τα 4 αδέρφια της και τον καθηλωμένο σε αναπηρικό καροτσάκι πατέρα. Η μητέρα της τους έχει εγκαταλείψει εδώ και χρόνια. Ο πατέρας της Μαργαρίτα είναι λάτρης του κινηματογράφου, συνήθεια που μεταλαμπαδεύει και στα παιδιά του. Όταν πλέον δεν υπάρχει η οικονομική δυνατότητα να παρακολουθούν όλοι μαζί στο σινεμά τις αγαπημένες τους ταινίες ο πατέρας της οικογένειας σκαρφίζεται ένα τρόπο για να μη σταματήσουν ν’ απολαμβάνουν αυτή τη μαγεία των ταινιών που τόσο πολύ αγαπούσαν. Έτσι αποφασίζεται να πηγαίνει πλέον ένας στον κινηματογράφο και να παρακολουθεί την ταινία και γυρνώντας στο σπίτι να την αφηγείται και στους υπόλοιπους. Νικήτρια στον άτυπο διαγωνισμό μεταξύ των μελών της οικογενείας αναδεικνύεται η Μαρία Μαργαρίτα.

«Στο σπίτι μας το χρήμα πήγαινε καβάλα στ’ άλογο ενώ εμείς πηγαίναμε με τα πόδια. Ετσι, κάθε φορά που ερχόταν στον οικισμό μας καμιά ταινία που ο πατέρας μου τη θεωρούσε καλή -με μοναδικό κριτήριο το όνομα του πρωταγωνιστή ή της πρωταγωνίστριας- μάζευαν τα κέρματα ένα ένα, όσα ακριβώς χρειάζονταν για ένα εισιτήριο, και έστελναν εμένα να τη δω. Και μετά, μόλις γυρνούσα από το σινεμά, έπρεπε να αφηγηθώ την ταινία στην οικογένεια που είχε συγκεντρωθεί και περίμενε σύσσωμη στο σαλονάκι μας».

Πολύ γρήγορα η Μαργαρίτα καθιερώνεται σε αυτό το νέο της ρόλο και όχι μόνο αυτό αλλά προσελκύει και κατοίκους του χωριού, ενός χωριού που δεν έχει να επιδείξει τίποτα άλλο πέρα από την ύπαρξη νίτρου. Η ζωή των κατοίκων μέσα από τις αφηγήσεις της μικρής σινεράιδας όπως την αποκαλούν ξαφνικά αποκτά νόημα.

«Χωρίς καν να το επιδιώξω, είχα κατορθώσει να γίνω ο θαυματοποιός τους. Κάτι σαν νεράιδα, όπως έλεγε κι η γειτόνισσα. Οι αφηγήσεις μου τους έβγαζαν από εκείνο το πικρό τίποτα που ήταν η έρημος και, έστω για λίγο, εγώ τους ταξίδευα σε κόσμους θαυμαστούς, γεμάτους έρωτες, όνειρα και περιπέτεια. Χάρη στις αφηγήσεις μου μπορούσε ο καθένας, αντί να βλέπει εκείνους τους κόσμους στην κινηματογραφική οθόνη, να τους φαντασιώνεται κατά τα κέφια του».
Το ταλέντο της στην αφήγηση είναι τόσο μεγάλο που σιγά σιγά η απόλαυση της προφορικής περιγραφής της ταινίας είναι μεγαλύτερη για τους κατοίκους ακόμα και από το να είχαν παρακολουθήσει οι ίδιοι την ταινία σε μια περίοδο που για τους κατοίκους αυτού του άνυδρου χωριού αλλά και ολόκληρης της πολύπαθης χώρας ο κινηματογράφος μάλλον αποτελούσε ένα φανταστικό κόσμο καθώς και τη μοναδική τους ψυχαγωγία σε μια ζωή δύσκ��λη γεμάτη απογοητεύσεις και κακουχίες. Πολλές φορές ακόμα και η ίδια η αφηγήτρια ταινιών δε μπορεί να ξεχωρίσει τι είναι όνειρο και τι πραγματικότητα.

«Δεν μου ήταν εύκολο να θυμηθώ αν ένα πράγμα το είχα ζήσει ή το είχα δει στη μεγάλη οθόνη. Ή αν το είχα ονειρευτεί. Ακόμα και τα ίδια μου τα όνειρα τα μπέρδευα με σκηνές από το σινεμά».
Όταν αφηγείσαι μια ταινία είναι σαν να αφηγείσαι ένα όνειρο.
Όταν αφηγείσαι μια ζωή είναι σαν να αφηγείσαι ένα όνειρο ή μια ταινία.»


Την ώρα που γίνεται το πραξικόπημα του Πινοτσέτ στο χωριό εμφανίζεται η πρώτη τηλεόραση. Οι κάτοικοι τότε του χωριού θα βάλουν ακόμα και χρέος για την αποκτήσουν. Η ζωή πλέον περιστρέφεται γύρω από αυτό το κουτί και τα καθίσματα στο σινεμά άρχισαν ν’ αδειάζουν και η Μαρία Μαργαρίτα προσπαθεί να κρατήσει ζωντανή τη μνήμη την ώρα που ο Αλιέντε ανεβαίνει στην εξουσία και ο κίνδυνος της δικτακτορίας κυκλώνει τη χώρα.
Μια αφήγηση που ξεκινάει με απόλυτη τρυφερότητα, νοσταλγία μετατρέπεται σε μια ζωντανή περiγραφή της ιστορίας της Χιλής από την άνοδο του Αλιέντε στην εξουσία, το πραξικόπημα του Πινοτσέτ, την είσοδο των νέων ηθών και τεχνολογιών και στη μέση ένα κορίτσι που προσπαθεί μέσα από το ταλέντο της να βρει τη θέση της στην κοινωνία.
Άκρως διαφωτιστικό και φανταστική προσθήκη το επίμετρο όπου περιλαμβάνει απόσπασμα της αυτοβιογραφίας του σπουδαίου Πάμπλο Νερούδα.
Ένα από τα πιο προσεγμένα βιβλία που έχω διαβάσει τελευταία. Άψογη έκδοση από τις εκδόσεις «Αντίποδες». Τρυφερό, ευαίσθητο, γοητευτικό, απλό και λιτό κατά τα φαινόμενα αλλά ταυτόχρονα βαθιά συναισθηματικό και με σπουδαία βαθιά μηνύματα που σε κάνει ν’ αναρωτιέσαι αν τελικά η αφήγηση μιας ιστορίας όπως τη βλέπεις στο σινεμά ή τη διαβάζεις στα παραμύθια έχει τόσο μεγάλη απόσταση από την πραγματική ζωή. Νομίζω πως όχι τελικά. Ίσως απλά στην πραγματική ζωή ο δρόμος για τη λύτρωση να είναι πιο μακρύς και επώδυνος.
Profile Image for ايمان.
237 reviews2,182 followers
May 20, 2014
هذا هو السحر الذي نتحدث عنه كلما أمسكنا شيئا يحمل اسما لاتينيا...يا الله يا الله هكذا أنهيت هذه الرواية البسيطة في اللغة و السرد العميقة في معناها رواية أتمنى أن يقرأها كتابنا الأفاضل العبرة يا سادة ليست بعدد الصفحات العبرة بكيف يمكن اختصار أكبر الأفكار بجملة بسيطة..رواية تنساب كغدير ماء بارد في واحة بصحراء..كم أنا محظوظة أن وجدتها بعد بحث طويل و كم هو محظوظ من لم يقرأها بعد فهناك شيء مميز ينتظره...أنا واقعة بغرام الحورية راوية الأفلام و أتمنى أن تبعث هذه الشخصية لأتحدث معها و تروي لي حكايتها هي و ليس فيلما...
كيف تحكي عن علاقتها بأمها من أروع ما قرأت في علاقة الأم و البنت تلك العلاقة الغريبة و المستعصية...
يا الله..كم أنت جميل أيها الأدب اللاتيني.
Profile Image for Özgür Daş.
98 reviews
January 10, 2022
Şili Edebiyatı ve Film Anlatıcısı Kız

And Dağları ve Pasifik Okyanusunun arasına sıkışmış şerit halindeki bu ülke, ünlü golcüleri Iván Zamorano ve Marcelo Salas, 73'teki Pinochet darbesi, şiddetli depremleri ve şaraplarıyla tanınır. Elbette ki Şili'den bahsediyorum, edebiyat alanında Nobel Edebiyat Ödüllü Gabriela Mistral (1945) ve Pablo Neruda (1971) ile birlikte creacionismo (yaratıcılık) akımının kurucusu, Neruda'nın ebedi rakibi Vicente Huidobro ve anti-poetry (karşı şiir) akımının kurucusu, asırlık çınar Nicanor Parra, tremendista (acı gerçekçilik) akımının temsilcilerinden Pablo de Rokha, Gonzalo Rojas, Enrique Lihn gibi şairleriye daha çok şiir türünde iz bırakmış bir ülkedir. Buna rağmen düz yazı türünde de dünyada iz bırakmış edebiyatçılara sahiptir bu Latin Amerika ülkesi. Bunlar arasında Türkçe'ye çevrilmiş eserleri bulunan José Donoso, Luis Sepúlveda, Roberto Bolaño, Antonio Skármeta, Ariel Dorfman, Isabel Allende, Alejandro Zambra ve 'Film Anlatıcısı Kız' adlı kitabıyla Hernán Rivera Letelier'i sayabiliriz. Şili düz yazısı darbe öncesi dönemde genellikle maden, köy, kırsal alan ve pampalardaki insanların yaşantılarını konu edinirken, darbe sonrasında ise darbenin acılarını yaşamış insanların darmadağın olmuş kayıp hayatlarını ve cunta yönetimine karşı direnişlerini konu edinir.

Letelier, diğer birçok Şilili edebiyatçı gibi kitapları yayınlanmadan önce başta güherçile ocakları olmak üzere çeşitli işlerde çalıştı ve genç yaşında 1973 darbesini yaşadı. 90'lardan itibaren düz yazı alanında eser vermeye başlayan yazar, 2009 yılında yayınlanan Film Anlatıcısı Kız (La Contadora de Películas) romanıyla ilk kez Türkçe'de.



Rulfovari esintilerin hissedildiği roman, toplumsal boyutta incelediğimizde ülkemiz insanlarının davranış biçimleriyle, Şili kırsalındaki insanların yapıp-etmelerinin benzerlikler taşıdığını görebiliriz. Hüzünlü bir sonla okuruna veda eden roman Şili'nin önemli yazarlarından biriyle tanışma fırsatı sunuyor.
Profile Image for Salma Saeed.
444 reviews230 followers
November 29, 2023
تحديث لطيف : بعد أربع سنين بقيت مدرسة و بقيت بحكي بنفس طريقتي و شغفي و أنا طالبة و البنات بقوا بيحبوا سيشن ال novel أكتر من أي حاجة و بيستنوها ❤️❤️❤️
....
يا الهى
الرواية جميلة جدا جدا و على الرغم من إنى فى امتحانات إلا إنى خلصتها بسرعة من جمالها و بساطتها
انا فاكرة زمان كنت دايما بحكى لصحابي قصص فى الحصص الفاضية
و بعدين الموضوع كبر و بقوا بيستنوا اخلص القصة عشان احكيهالهم و كبر اكتر لدرجة انه وصل للمدرسين و بقوا يجوا يسمعوا القصص مخصوص .. بس كل ده انتهى لما مشيت من المدرسة
الحكى فى حد ذاته ممتع .. ساحر .. جميل .. بيطلق لخيالك العنان انك تشوف الشخصيات و المشاهد زى ما انت عايز
عشان كدا ناس كتير بتستاء لما تلاقي رواية بتحبها بتتحول لفيلم او مسلسل لانه ببساطة هيدمر العالم الجميل اللى فى دماغهم بعالم مختلف تماما و ساعات كتير مبيرضوش يشوفوه
لما تخلص الرواية اكيد هتحب انك تقعد مرة على الارض عشان تتفرج على الحورية ديلسين و هى بتحكى بطريقتها الساحرة ووادواتها البسيطة اخر فيلم شافته
و أكيد بردو هتحب تسمع بعد سنين منها بردو حكايتها كلها و حكاية ملح البارود
تقريبا كدا أنا هحب الادب اللاتيني و هيكون صديق جيد الفترة الجاية ❤
29/1/2019
Profile Image for Melina.
75 reviews74 followers
March 13, 2022
Σφηνάκι.... γλυκόπικρο.... Βαθιά συγκινητικό, κυρίως λόγω της αθώας ψυχής που το αφηγείται...
Profile Image for ArturoBelano.
100 reviews362 followers
February 18, 2018
Bazen zamanımı boşa harcadığım hissi veren kitaplar oluyor ki onlara basitinden kötü kitaplar diyerek ivedilikle unutuyorum. Bazen de boşa harcanan okuma yani zaman değil kitabın kendisi oluyor ki onlara olabileceği güzelliği ıskalamış kitaplar diyor ve hatırladıkça üzülüyorum. Film Anlatıcısı Kız benim için maalesef ikinci türden bir okuma oldu.

19. yüzyıl edebiyatı konuyu süründürmekten ne çekti ve okura çektirdiyse, 21. Yüzyıl edebiyatı da tam tersine zamanın hızına yenilerek, ekşi sözlük jargonuyla “özet geç lan piç” ekolüyle bizi dertlere sürüklemeye devam ediyor. Adını hatırlamadığım Latin Amerikalı bir yazar “yeni okur artık uzun şeyler okumak istemiyor, ilgilerini canlı tutmak için kısa ve vurucu olmak lazım” anlamına gelecek bir şeyler söylemişti 10 yıl önce. Bu kitap 2009 yılında yazıldığına göre yazar da bu düşünceden etkilenmiş sanırım ve zorlasa nehir roman olacak bir eserden hepi topu 90 sayfalık bir eser ortay çıkarmış.

Kitap Latin Amerika’nın adı belirtilmemiş bir madenci bölgesinde televizyon öncesi günlerde geçiyor. Kitaba adını veren film anlatıcısı kızımız 4 erkek kardeşi ve babası ile birlikte yoksul bir hayat yaşamaktadır. Ailenin tek eğlencesi olan sinemaya hep birlikte gitmeye ekonomik güçleri yetmediği için o gitmekte ve sonrasında ev halkına anlatmaktadır. Yeteneklidir, ünü yayılır ama bu ün başına belalar açacaktır. Kitabı kısaca böyle özetleyebiliriz ki yazar da böyle özetlemiş zaten. Buradan diğer bir probleme geçelim.

Ben hiçbir kitabı sonunda ne olacak diye okumuyorum yani bana istediğiniz kadar spoiler verebilirsiniz ve bir kitabı da sonundaki etkileyici bitiş ile değerlendirmiyorum. Beni ilgilendiren o sona gelene kadar izlediğimiz, katettiğimiz yolun kendisi. Nihayetinde katilin kim olduğunu aradığımız bir polisiye izlemiyorum ki zaten en baştan böyle bir okumadan kaçıyorum. Günümüzde ise sanki buraya doğru bir yönelim var. Şaşırtıcı sonlar ya da sondaki dramatik öğeler ile ucuza kaçılmaya başlanıyor. Demek istediğim şu; sanki bütün bir kitabı sondaki o olay üzerinden kuruyorlar, olay ne kadar etkileyici, sürprizli ya da dramatik olursa eser de o kadar iyi oluyormuş gibi. Bu kitapta da her satır kızımızın sondaki kaderine giden yolda aşmamız gereken bir engel gibi karşımızda duruyor.

Büyülü Dağ ile cebelleşirken arada soluk almak için Metrobüs’de başlayıp bitirdiğim bu esere yine de kıyamadığımdan genç okura önerir ve Lucasyen dürtülerle Büyülü Dağ ile kaldığım yerden cebelleşmeye devam ederim.
Profile Image for Sana.
316 reviews163 followers
May 9, 2022
بشدت این کتابو پیشنهاد میکنم، باوجود کوتاه بودنش خیلی کتاب تاثیری گذاری بود.🍃
Displaying 1 - 30 of 2,075 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.