فعلا انها من اغرب القضايا ولو ان الكاتب غير الاستاذ بهاء الدين ابوشقة وهو المعروف بانه اشهر محامي في مصر في قضايا القتل وله مكانته العالية لقلت ان الكاتب اختلق هذه القصص وبالغ في احداثها الحقيقة ان كل قصة من القصص الاثني عشر تصلح ان تكون رواية بوليسية مكتملة وربما تحويلها الى عمل سينيمائي او مسلسل تلفزيوني على ان يذكر في الرواية او الفلم انه مبني على قصة حقيقية كما في الافلام الامريكية القصص مكتوبة باسلوب جميل من الاستاذ بهاء الدين ولا غرابة في ذلك فهو المحامي القدير والسياسي الكبير
مجموعة من القضايا التي عاصرها الكاتب أثناء عمله في السلك القانوني، قضايا غريبة ومثيرة للأهتمام، اغلبها غير متوقع لدرجة انني بعض الأحيان انسى انها وقائع حقيقية وليست قصصاً من نسج الخيال.
احببت اسلوب الكاتب جداً، فهو سلس وواضح ويتطرق للنواحي القانونية بطريقة satisfying
مجموعة من القضايا و الجرائم التى شهدها رجل القانون الشهير ..و هو وكيل نيابة و وهو محامى...
الملاحظ فى اغلب الجرائم ان القاتل ...اخ...زوج...زوجة....ابن... اتفهم ان يقتلنى قاتل مأجور لا اعرفه حينما يقع اللثام من على وجهه لكن ان يقع اللثام فأجد اخ او اب او ابن عم او حتى زوجة فهذا ما يقتل حتى قبل رشق السكين
كان النجم فى حل الغاز هذه القضايا و الجرائم ...بعد توفيق الله سبحانه و تعالى ...و ذكاء و قوة ملاحظة المحامى الشهير ... هو التقرير الدقيق للطب الشرعي...نوع القتيل / القتيلة ...سبب الوفاة ..السن التقريبي... وقت الوفاة ...توصيف و تشريح الجثة ...
و الذى يفصح عن الكثير ...طريقة القتل ..اداة القتل ..وضعية القاتل و القتيل و عدة تفاصيل اخرى ما من شأنها ان تكشف الحقيقة و الثغرات فى قصة المتهم و الشهود
بداية أعجبتني اللغة العربية . دائما ما يبهرني المحامون بلغتهم وقدرتهم علي وضع الألفاظ في مواضعها الحقيقة وبلاغة القول . وهذا ما كان يجعلني أقرأ بنهم . القصة جميلة ،مصادفاتها كثيرة . أتمني لو يتبناها مخرج "شاطر" وسيناريست قوي ويحسنان استغلالها .
لم ألحظ شئ مثير أكثر من الوصف السلس للأحداث ناهيك عن المعلومات القانونية الرائعة والتي تفجر الخبره العميقة لدي المستشار الفاضل، ما يثير الغرابة هو الوهم المقنع الذي تستتر خلفه كل الحقيقة فحتي الثقة في الأحداث قد تنعدم وتتبدل ويكون عنوان الحقيقة من واقع الاوراق المعروضه يعتمد علي محقق بارع (ليس هدفه سوي الحقيقة ولا شئ سواها) وعلي مدافع صلب يمحص كل حرف كتب في الدعوي فيكون هو المعاون الاول للمحكمة ودرع الحقيقة التي يزود عنها ويتلقي اللوم والتقريع ولو كان أدبياً، إلي حين ظهور العدالة ناصعة داهشة كل من ينظر إليها بعين الخزي الذي يقوم في نفسه لنظرته القاصره وحكمه المسبق،وهنا تتجلي عظمة الله في ضعف وقصور الانسان.
الكاتب غني التعريف به كقيمة وقامة ونجم من نجوم المحاماة و القصص أو القضايا جاءت في مجملها حقيقية وتدعو الاعتبار لم يعتبر وان القاعدة أن ليس للإنسان إلاّ ماسعى وان سعيه سوف يرى حوادث متفرقة وإن كانت متشابهة تحدث منذ بدء الخليقة ومازالت مستمرة وستظل مادام الإنسان لايرى إلا مايطمع فيه دون رضى أو قناعة بما قسمه الله له ودون وازع من الدين أو الضمير الإنساني في رايئ أن الكاتب نجح أحيانا في تصوير الأحداث على حقيقتها إلا أنه في أحيان أخرى اختصر القصص أو حاول أن يتوقع نهايتها شخصيا استفدت منه جدا كمحامي وتأثرت ببعض القضايا
كل الإحترام والتقدير للعلم والعلماء ♥️ العلم الذي لم يدّخر جهداً ولم يبخل يوماً في إزاحة كل ما من شأنه أن يضلل العدالة 🔥 كان نجم كل قضية الطّب الشرعي 💉 تقريره هو الفاتق الناطق متوّج الحقيقة والبراءة بعد طول اِتهام بل وإدانة . اِتحاداً مع فطانة المحامي وحدّة قلمه جعلت من الكتاب مفيد ممتع يجيب ان يتناوله كل قانوني ♥️
اثنتا عشرة قضية، اثنتا عشرة جريمة قتلأغلبها في صعيد مصر..وفي معظم القضايا ينقُض المحامي استنادًا الى تقرير الطب الشرعي بينات المحكمة وينقذ شخصا حكم ظلما بالاعدام ثم يعيد إجراء المحاكمة ليكشف الحقيقة.. بعض القصص كانت اشبه بالخيال وبها من الغرابة ما يوحي أنها من نسج الخيال، لكن قسم المؤلف في بداية الكتب على انها جميعها قضايا حقيقية موجودة في عال��نا العربي يحسم الموقف.
-حبذا لو ادرج المؤلف بعض القضايا المتعلقة بالقانون المدني، الدولي، الإداري او حتى الدستوري لما قد يشوب هذا النوع من القضايا من غموض وغرابة، وكسرًا للروتين الممل حيث تندرج جميع القضايا في هذا الكتاب تحت إطار واحد وهو القتل.
أغرب القضايا كتاب للأستاذ بهاء الدين أبو شقة، من أشهر رجال القانون والمحامين في مصر، يعرفه العامة قبل رجال القانون، وهذا الكتاب كما يبين من عنوانه يتناول عدداً من القضايا الغريبة، وأظن أن رجال القانون لن يتخذوا هذا الكتاب مرجعاً قانونياً ولن يرجون منه سوى ما يرجونه غير المتخصصين وهي أوجه الغرابة والعجائب في كل قضية، وعلى ذلك فهي مهمة سهلة وممتعة لكل الأطراف.
لغة الكتاب سلسة وبسيطة ولو تضمنت بعض المصطلحات القانونية، وليس ذلك بغريب، ولكن من مميزات هذا الكتاب هي المسحة الأدبية التي تظهر في مواضع كثيرة، حيث يمكن أن تتحول كل قضية من قضايا هذا الكتاب إلى عمل درامي.
تعلمت من الكتاب ده ان فعلا ياما فى السجن مظاليم واتعلمت ان مش معنى ان حد اتحكم عليه انه مدان فعلا..هو بس الادلة ممكن تكون ضده لكنه فى الحقيقة برئ..اتعلمت ان المحامى لازم تكون عنده بصيرة يقدر من خلالها يعرف الحقيقة فين..واتعلمت ان مفيش أمان لأى مخلوق مهما كان ..وان كل شئ وارد مفيش حاجه اسمها مستحيل حد يعمل كده..النقض والطعن على الحكم ده مهم جداا وممكن ينقذ بشر كتير ..الكتاب مفيد ولكن أصابنى الملل من كثرة الوصف
لم أشعر أنها أغرب القضايا ... سلسلة من الاستغلال أو الجبروت ونكران الجميل أعقبها القتل ، والحل يكمن في تفاني الكاتب لعمله وعدم الآخذ بظواهر الأمور أو التقاعس عن البحث مع ملاحظة دقيقة لتقرير الصفة التشريحية وعلمه به ... يمكن الغرابة تكمن في القسوة من الفاعل لأن معظم القتلة المفروض يكونوا الشخص الحامي والمدافع كأخ أو زوج أو زوجة أو ابنة .
كتاب جميل جداً ويستحق القراءة يعرض فيه الكاتب المحامي بالنقض بهاء الدين أبو شقة مجموعة من القضايا التي عمل بها وعليها أثناء فترة عمله كمدعي عام أو محامي دفاع عرضاً قصصياً يعكس كيفية عمل القانوني في هذه المجالات وعلى مثيل هذه القضايا وفي ذات الوقت يخبرنا كيف تتم صناعة النفس الأمارة بالسوء (سيكولوجية المجرم) قبل أن تصمم وتقدم على ارتكاب الجريمة.
على الرغم من قرائتي لروايات مشابهة للفكرة إلا أنني أفضل هذا الكتاب عن غيره ويرجع ذلك لمرافعاته والطريقة التي ينتهجها في البحث عن الحقيقة مستنداً على تقارير الطب الشرعي .
من فترة بسيطة بدأت أهتم بالقانون الجنائي وفي الواقع بالنسبة لي كان مجال شيق جدا ومثير للاهتمام، كتاب "أغرب القضايا" للمحامي القدير بهاء الدين، لم تستهويني القضايا بشكل كبير ولكن اهتمامي كان مرتكز علي الموهبة القانونية الكبيرة للمحامي واللي بدورها شوقتني لمعرفة المزيد عنه.
اختلفت أو اتفقت مع شخصية الكاتب في الحياة العامة مش سبب يخليني أظلم الكتاب. فعلا القضايا غريبة ومُلهمة الي حد ما. كتاب ممتع عبارة عن ١٢ قضية مكتوبة بشكل قصصي لطيف وأسلوب الكتابة احترافي طبعا لطبيعة عمله القضائي. أرشح بقرائته 👌
انصح الجميع بقراءته قولاً واحداً، الكتاب مُسلي جداً على الرغم من أن قصصه عن الجرائم، القضايا التي يرويها رهيبه وتفصح عن جرائم وتلفيقات خطيرة ويجب على كل الناس ان تقرأ قصص هذه القضايا(هذا الكتاب) خصوصاً عوام الناس ليتبين لهم المكائد والخدع والكذب والظلم والتدليس والتلفيق الذي يحدث من شياطين البشر وليعلموا ان من حق كل متهم ان يدافع عنه محامي وان هناك الكثير من المتهمين مظلومين. عيب الكتاب ان الكاتب يزيد في الحشو عند بداية كل قصة(كأنه كان يشعر مكان المتهم او الأشخاص وهذا مستحيلاً بالطبع).