""محمود رمضان ( يامي أحمد ) فلسطيني من مواليد مدينة غزة 1989 م ، حاصل على شهادة ليسانس في اللغات والترجمة من جامعة 6 أكتوبر في جمهورية مصر، يعمل في مجال تصميم الجرافيك، و تعد روايته يوسف يا مريم باكورة إنتاجه الأدبي .."
رواية لا ادري ما تصنيفها صراحة ،لم اتوقع ان شخص كتب رواية يوسف يا مريم بكل روعتها ورونقها والمشاعر الراقية فيها يمكنه ان يكتب رواية تحمل هذا الكم من العقد والامراض النفسية المزمنة والانحراف والانحلال الاخلاقي الغير مبرر مثل لافندر ، حتى نهايتها لم افهم الرابط العجيب بالخيانة ؟ يمكنني ان اشيد بشيء وحيد او فكرة وحيدة وهي مفهوم الحرية الخاطىء عند البعض . اعتذر عن قسوة رأيي، اتمنى ان تعذرني لأن رواية يوسف يا مريم تعني لي الكثير هي بمثابة ملجأ ويد حنون تربت على كتفي كلما هزمت وضعفت . عندما علمت ان رواية لافندر متوفرة الأردن شعرت ان شيء بداخلي يستهزىء من صبري على الحصول عليها ، استيقظت في اليوم التالي مبكرا لم اعتق مكتبة من مكتبات شارع الجامعة اتوسل القائمين عليها ان يوفروها لي بأقرب وقت ، عندما حصلت عليها جعلتها تخلد بجانبي ليلتها ، كما افعل مع كل الروايات التي تصدر عن كاتب رائع مثل يامي ، كاتب يصيب الجرح ولا يداويه .. احبطتني حق
اعطيت هذه الرواية نجمة واحدة فقط لسلاسة الاسلوب كانت لدي الكثير من التعليقات بخصوص هذا الكتاب و لكني ساكتفي بقول اني في كثير من الاحيان كنت اشعر باني اقرا موضوع تعبير ( انشاء
يامي أحمد ومجدداً للمرة الرابعة .. لافندر نرتقي بالخيانة ، فاجعة مجتمعية متفشية بين الشباب ، الكل يبحث عن الحرية ، عيش الحياة كما يشتهي دون وضع أي معايير لما تربى عليه ، شخصية سارة تُمثل الكثير من الفتيات اللواتي يسعين للتميز والتفوق والحرية والسيطرة وتأجيل الزواج لآخر مراحل حياتهن ، بعد تحقيق ذواتهن .. النهاية مُؤسفة جداً ، ومن المُؤسف أيضاً أن يضعها الكاتب بهذا الشكل المأساوي ، لأنه فكر يتأثر به الكثير من الشباب ، كنت أمل لو أن يامن أثبت رجولته ورفض سارة في تلك اللحظة . أظن لو أنه أحبها فعلاً لفعل ذلك ..
يامي أحمد بهذا العمل كان أكثر جرأةً ، وأكثر خبرةً ، أحببت الرواية مع أنه لم يقدم فيها شيئاً فارقاً جداً عما كتب مُسبقاً ، لهذا نحن ننتظر منه المختلف تماماً ، الفلسفي أكثر والرواية ذات الصفحات الكثيفة ..
و أنا أقرأ رواية لافندر توالت الخيبات لأنها لم ترقني أبدا فهي تحكي عن مراهقة شباب و طيش في فترة زمنية من حياة شخص لم تعالج الرواية موضوعا ما و لا طرحت مشكلة جدية الرواية عبارة عن عقد متتالية و صورة سوداوية لشاب عربي لذا صدمت من أول ما الرواية حتى نهايتها بل و توقعت النهاية فمنحت نجمة للغلاف فقط و أدركت من خلال الرواية أن بعض الأغلفة مصيدة ليس إلا و أنا كقارئة شعرت بالخجل من نفسي فما بالك أنت من كتبتها
"ولانك لديك القدرة على خلط المكر والرقة في تعبيراتك تجعلنا نرى القباحه بطريقة خلابه و وسيمة" ولدت من بين اناملك روايه بهذه الغرابه وبهذا التمرد الرائع .. اعتقد لانني قرأت كل سطر بحب وشغف ف لم استطع ان ارى السلبيه التي سبق وقرأتها مِن مَن سبقوني في القراءه جرأة وتمرد و سلاسه في التعابير وعمق في المعاني وواقعيه رهيبه ووصف للحب ولخبايا عقل المرأه بشكل رائع وانحراف ضد التيارات كل هذه الكلمات تتلخص بسهولة ف يامي أحمد دُمت مبدع و دُمت مختلف
حقيقةً، خاب ظني كثيرا .. توقعاتي كانت تفوق بمسافات محتوى هذه الرواية القصيرة.. بعد قراءة حديثك يشبهني، أعجبت كثيرا بأسلوب يامي أحمد خصوصا بكلماته و طريقته في التعبير عن الألم المفعم باليأس و الانهيار.. حسبتني سأعيد الكرة مع هذه الرواية و سأغوص في كلماته مجددا.. للأسف لم يحدث ذلك!
"ألا يحق لي الموت ما دام لا يحق لي العيش؟أم أن يدي فارغتان من الاثنين، معلقٌ بين أمرين أنا، والاثنان يلفظانني.. عند نقطة محددة، يقف قلبك في مواجهتك، ومن شدة غضبه يصرخ في وجهك: لا تستهلكني أكثر، لم يعد لدي أكثر.. " —— لا يوجد أجمل من أن تستيقظي كل صباح وأنت لم تتزوجي بعد .. لست ملزمة بتقديم فروض الطاعة لأحد، ولا بتحمل مسؤولية بغل! أنت حُرة في رعاية مزاجك الخاص دون سلطان عليك .. —— لا أحد يموت من الحب، الناس تموت جوعًا ولا تموت من الفراق، هذا لأن الانسان يتعايش مع الألم، كما أن الألم ضروري للشعور بالنقائض وتقديرها.. أظن أن الحب المتوج بالفراق، لا ينتهي، يظل عالقًا بالذاكرة، كرصاصةٍ في العظم التحمت مع النسيج . —- ( بدلت جلدي تعالي.. لم أعد عصبيًا، لم أعد منفصم الشخصية، صرت سهلًا مثل إعراب الجملة الاسمية، لم أعد أنسى المسؤولية، صباح الخير وقُبلة، تصبحين على خير وحضني. صرت صادقًا دومًا أقول الحقيقة، لا أنكث عهدي، ولا أؤجل وعدي، ولا أبيع القضية. بدلت جلدي، تعالي .. خذي الأسماء كلها، والقرارات كلها، خذي الحدائق والصباح، خذي المدن والموسيقي، خدي النسيم، خذي الندي، خذي قلبي ضحية، لن أبكيكِ ولن أكرهك كذبًا، ولن أرى في عينيكِ ضعفًا ولا كسرةً ولا بحرًا تضيع فيه الحيرة والعقد العصية.. خذيني كما يُؤخذ طفلٌ حديث الولادة. اغضبي سأقول عفوك، اضحكي سأقول ما أجملك، اصرخي سأقول عاش جنونك، إمرضي سأمكث قربك، لكن تعالي.. بدلت جلدي وحفظت تاريخ ميلادك! ) ..
هل فعلا اصبحت الخيانة ارتقاء؟ هل فعلا ان للخيانة رائحة بريحة اللافندر؟ هل خيانة الوطن و الدين والاعراف و العادات و التقاليد و المحبوبة و الزوجة ارتقاء؟ هل ممارسة الرذيلة و الفاحشة ارتقاء؟ من وجهة نظري نعم من الممكن ان تصبح الخيانة ارتقاء عند ضعيفين الانفس المزروعين ببذرة الانتقام و المرض النفسي و هذا ما اوصله لنا يامي أحمد بأن أغلب الناس مريضة نفسيا و اصبح الحرام مباح و عادي. من المعروف أن الخيانة على جميع الاصعدة قاتلة وتعتبر طعنة لا يرجى الشفاء منها، و من يسامح تبقى نيران الشك القاتلة تحرق و تنهش في قلبة و مشاعره للأبد. من المؤسف ان الحاجة للمال و الشهرة عند بعض الكتاب العرب اصبح وسيلة لنشر الرذيلة و الافكار الخارجة عن مجتمعنا متجاهلين كمية القراء ضعيفين النفس التابعين كثيرين التأثر ببعض الافكار في الكتب و الروايات و اتخاذها نهج لحياتهم و سلوكياتهم. من المؤسف ان روائي مثل (يامي أحمد) روائي فلسطيني مبعد عن غزة من المفترض انه صاحب قضية و مبدأ، كاتب الروائع يوسف يا مريم و بقايا مريم اللتان تتحدثان عن غزة هاشم بلد العزة ، عن الفدائيين ، عن الحصار، عن المقاومة، عن الشهادة ، عن الوطن و عن الشتات أن ينحدر في المستوى الأخلاقي بهذه الطريقة . أي نعم هناك تطور في المستوى الأدبي و اللغوي بشكل واضح وكبير ولكن كمية الإنحدار في المضمون تعتبر سقطة مدوية بعد الروائع التي اعتدناها منه. تفاجأت كثيرا بكمية التأثر في الأسلوب من الكتاب محمد صادق و الكاتب العالمي باولو كويلو في صفحات الرواية سواءا بالافكار او القصة و الأسلوب السردي اوا لحبكة و ما غيرها من الكثير الذي يطول شرحه و ذكره.
انا شخصيا قمت بالبحث عن الرواية لمدة 3 أشهر متتالبة لم تسلم مكتبة و لا دار نشر مني من البحث لظني انها ستكون متل سابقاتها من روايات يامي أحمد أخذت مني الرواية أقل من يوم ولكن صدقا شعوري بالخيبة و الإشمئزاز فاق توقعاتي ناهيا عن النهاية المقرفة الصادمة الغير متوقعة ابدا #بقلمي سارة المصري
لافندر اسم رائع تصميم الغلاف رائع المقتطف الخلفي رائع ولكن المفارقة هنا.. أنها مهزلة منحرفة جنسية وليست رواية أدبية ،ذُكِر بها اسم الله مراراً داخلها ولكن الأفعال لا تعرف الله في شيء ، استنزفت حبر وأوراق ووقت ومال.. أردت الاستمرار في القراءة لأعرف الغاية منها فضولاً للمعرفة فقط وليس شغفاً ولأنه أول عمل اقرأه لك وسيكون الأخير وحمدت الله أكثر أني لم أدفع فيها ولو جنيه واحد تقييمي نجمة ونصف لما وجدته بها رائع
أغلب روايات الكتّاب الشباب هذه الأيام تعتمد على الأسماء الرنّانة والأغلفة المختارة بعناية ،أما المضمون فلا يرتقي دائما ً إلى مستوى طموح القارئ ..أنا شخصياً لم تستهويني هذه الرواية قد تعجب غيري لم لا ؟!! فلولا تنّوع الأذواق لبارت السلع !
يامي أحمد ومجدداً للمرة الرابعة .. لافندر نرتقي بالخيانة ، معضلة مجتمعية متفشية بين الشباب والفتيات الباحثين عن التحرر من قيود العادات الرجعية، التي أرهقهم بها مجتمع يقدم المعيب على المحرم، الكل يبحث عن الحرية ، الكل يحتاج عيش الحياة كما يشتهي دون وضع أي معايير لما تربى عليه، شخصية سارة تُمثل الكثير من الفتيات اللواتي يسعين للتميز والتفوق والحرية والسيطرة وتأجيل الزواج لآخر مراحل حياتهن ، بعد تحقيق ذواتهن .. يامن شخصية قوية يمثل العملة النادرة في المجتمع العربي الذي بات فاراً من أطر الثقافة وباحثاً عن الحياة الإعتيادية وبذخ الحياة وشهواتها النهاية مُؤسفة جداً ، ومن المُؤسف أيضاً أن يضعها الكاتب بهذا الشكل المأساوي ، لأنه فكر يتأثر به الكثير من الشباب ، كنت أمل لو أن يامن أثبت رجولته ورفض سارة في تلك اللحظة . أظن لو أنه أحبها فعلاً لفعل ذلك ..
يامي أحمد بهذا العمل كان أكثر جرأةً ، وأكثر خبرةً ، أحببت الرواية مع أنه لم يقدم فيها شيئاً فارقاً جداً عما كتب مُسبقاً ، لهذا نحن ننتظر منه المختلف تماماً ، الفلسفي أكثر والرواية ذات الصفحات الكثيفة .
-احببت جانب الحرية التي تمنحها المرأة لنفسها "أن المرأة الحقيقية لاتحتاج لرجل في حياتها " وتستطيع النجاح وحدها بتفوقها تحصل على المنح الدراسية و العلامات التامة كما أنها تستطيع النجاح بعملها واستقلالها المادي ، ولكن طريقة تعبيره عن الموضوع كانت بالنسبة لي خاطئة ربما لأن الكاتب رجل فـ أسقط رغباته بالحياة كرجل على ظل المرأة وكأن احتياجاتنا واحدة !!
-احببت تفريقه بين مفهومي الحرية والتمرد بالنهاية (فخصص أفعال سارة والآخرين من الشباب بأنها وصلت لدرجة التمرد لا الحرية التي كانوا يسعون لها)
-أحبذ الكتب الجريئة التي يعبر فيها الكاتب عن أفكاره دون خوف أو تردد ولكن للأسف عندما تصل الجرأة للوقاحة (خصيصًا من كاتب عربي) كيف يمكن أن يُطلق عليه اسم(أدب)!
-قرأت الكثير من الكتب وشاهدت أفلام ومسلسلات وو..الخ. تحوي مايسمى (النهاية المفتوحة) ولكنها لم تكن بهذه الطريقة كانت أكثر عمق واكثر استفزاز للعقل تمنيت لو انه وضعها بهذا الشكل💔 نهايته المفتوحة كانت كنقص بالرواية للأسف!.
-طريقة الكاتب سلسلة جدًا رغم قلة الأحداث إلا أنه قادر على جعلك تستمر بالقراءة وأتمنى أن اقرأ له عمل آخر بفكرة أقوى لأن سلاسة قلمه لاتُمَل..
مشاكل الشباب المغترب والمنبهر بالعشرينات والحياة الجامعية جسّدها يامي أحمد بأربعة نماذج وبين فيها التمرد على المجتمع والعادات والانغماس بالعلاقات النسائية. رائحة الخيانة تفوح من بداية الكتاب ومع ذلك نهايتها مستفزة.
#يامي_أحمد #لافندر ـــــــــ "ألا يحق لي الموت ما دام لا يحق لي العيش؟أم أن يدي فارغتان من الاثنين، معلقٌ بين أمرين أنا، والاثنان يلفظانني.. عند نقطة محددة، يقف قلبك في مواجهتك، ومن شدة غضبه يصرخ في وجهك: لا تستهلكني أكثر، لم يعد لدي أكثر.. " —— لا يوجد أجمل من أن تستيقظي كل صباح وأنت لم تتزوجي بعد .. لست ملزمة بتقديم فروض الطاعة لأحد، ولا بتحمل مسؤولية بغل! أنت حُرة في رعاية مزاجك الخاص دون سلطان عليك .. —— لا أحد يموت من الحب، الناس تموت جوعًا ولا تموت من الفراق، هذا لأن الانسان يتعايش مع الألم، كما أن الألم ضروري للشعور بالنقائض وتقديرها.. أظن أن الحب المتوج بالفراق، لا ينتهي، يظل عالقًا بالذاكرة، كرصاصةٍ في العظم التحمت مع النسيج . —- ( بدلت جلدي تعالي.. لم أعد عصبيًا، لم أعد منفصم الشخصية، صرت سهلًا مثل إعراب الجملة الاسمية، لم أعد أنسى المسؤولية، صباح الخير وقُبلة، تصبحين على خير وحضني. صرت صادقًا دومًا أقول الحقيقة، لا أنكث عهدي، ولا أؤجل وعدي، ولا أبيع القضية. بدلت جلدي، تعالي .. خذي الأسماء كلها، والقرارات كلها، خذي الحدائق والصباح، خذي المدن والموسيقي، خدي النسيم، خذي الندي، خذي قلبي ضحية، لن أبكيكِ ولن أكرهك كذبًا، ولن أرى في عينيكِ ضعفًا ولا كسرةً ولا بحرًا تضيع فيه الحيرة والعقد العصية.. خذيني كما يُؤخذ طفلٌ حديث الولادة. اغضبي سأقول عفوك، اضحكي سأقول ما أجملك، اصرخي سأقول عاش جنونك، إمرضي سأمكث قربك، لكن تعالي.. بدلت جلدي وحفظت تاريخ ميلادك! ) .. . .
جرأة وتمرد و سلاسه في التعابير وعمق في المعاني وواقعيه رهيبه ووصف للحب ولخبايا عقل المرأه بشكل رائع وانحراف ضد التيارات. رواية جميله جداً وقصيرة .. شكراً للشخص الي نصحني بها😎 وشكر خاص للي وصلي اياها 😋.. تقييمي 5/5 . . ما كتبت أعلاه رأيي الشخصي ممكن صح وممكن خطأ.. الأذواق تختلف فلا تحكم علي من نظرتي للشيء، ما يعجبني قد لا يعجبك وما يعجبك قد لا يعجبني.. وشكراً 🖤
روايه تحدث فيها الكاتب عن شخصيات لشباب في مراهقتهم وبدايات تفتحهم علي المجتمع وكسر وتمرد علي قيوده الروايه لم تجذبني كقصه معلومه النهايه او الاحداث حيث ان محور الروايه يدور حول الخيانه والشهوات وانخراط ابطال الروايه في الملذات ولكن اسلوب جيد حيث تناول فيها ان كل شخصيه تسرد فيها حكايتها من منظورها
رواية لافندر ..نرتقي بالخيانة للكاتب: يامي أحمد عدد الصفحات: 170 صفحة صدرت عن دار اكتب للنشر والتوزيع نبذة عنها: مجموعة من الشباب ،في بداية حياتهم (فوق العشرين) يطبع عليهم طابع الغرب النتن بثقافاته التي تروج كي تدمر مجتمعاتنا ،هل انتهت لهذا الحد ؟ - لا فالكاتب كان يريدك أن تعيش معهم وكأنك تراهم فكان يصف العفن نقطة نقطة! . - بها الكثير من الأخطاء الإملائية وبها ركاكة واضحة ،فلا خطة حتى ولا هدف غير أن تسليط الضوء على عفن المجتمع ،كل ما جعلها جيدة هو سرده الجيد بعض الشيء! . يمكنني الجزم أن أفضل ما ذكر فيها واقتبسته: "الخضوع دائماً ما يعبر عن الحب ،كلنا خاضعون ،طائعون مسبحون بحمد الله ،لكن هذا الخضوع لا يجب أن يخرج عن دائرة الله وعبده ،لكن أن يكون بين عبدٍ وآخر ،أمر منفر ،على النساء جميعاً ألا ترفع الرجال لهذه المرتبة المقدسة ." . الغلاف جيد تقييمي لها: 2/5
لا تستحق ولا نصف نجمة عمل غير متقن وغير مكتمل وغير جاهز للطرح، فكرة تعدد الشخصيات وكل شخصية تتحدث عن نفسها و عن علاقتها بالأخرين مقبولة وسلسة للقارئ لكن حين تقدم هذه الطريقة بهذا الأسلوب تضيع متعة القراءة ولهفة القارئ لأكمال العمل من المؤسف ان يكون كاتب في رصيده ثلاث او اربع اعمال ادبية وينحدر لهذا المستوى الركيك القديم من الطرح الذي من الممكن ان يكون مقبول لو قُدم في بدايته لما يرافق البداية من تعثر في مجال الكتابة وصياغة الحبكة لكن خلال هذه المرحلة شئ مؤسف جداً واتمني من الكاتب عدم الاستعجال في طرح عمل قادم او نشر عمل قديم بدون مراجعة دقيقة وتقديم رواية مكتملة وليست مبتورة.
الشيء الوحيد الذي أحببته في هذه الرواية هو أسلوب الكتابة و تعدد وجهات النظر لكل شخصية! هذه الرواية ليس لها أي مغزى و لم افهم سوى أن كل شخصية اخذت موضوع الحرية بطريقة"افعل ما تشاء من دون أن تعرف اذا كان شيئا جيدا ام لا و لا تهتم للعواقب أو اراء الناس المهم افعل ما يحلو لك" لم يكن هناك أي تطور في الشخصيات، لا يوجد قصة أو احداث متسلسلة تؤدي إلى حدوث أي شيء! بصراحة توقعت أن استمتع بالقصة لانني قرات الملخص و جذبتتي و لكن للاسف خيبت ظني!
على النساء ان يقتلن جميع الرجال ليفرغ العالم من الظالمين" " قبل سنوات كنت حاقدا على النساء اكرههن واتلذذ بالدموع المسكوبة من اعينهن صراحة لم اكن اتعامل معهن ككائنات ترتقي لدرجة انسان مثل رجل " صدقا ان هذه الرواية هي محاولة جدا فاشلة .. عزيزي يامي احمد هذا مرض نفسي و ليس ادب.. العمل الروائي لا يليق بك .. على العلم بأنني كنت من متابعيك .. و قد اعجبني ما كتبت في روايتك الاولى ..ان روايتك هذه هي مهزلة بحق الادب العربي ..
لا أحب أبدا أن يكون الأدب بكل هذه الأباحية. ولا أفضل أن ينقل الجانب السلبي من المجتمع دون الجوانب الجميلة والراقية. على الرغم من وجود بعض الأفكار المعبّر عنها بشكل جميل وقوي، ولكن عنصر ترابط الأفكار مفقود في بعض المقاطع. وأخيرا كنت أتمنى أن نرتقي بالمحبة.. بالجمال.. بالإبداع ولكن ليس بالخيانة
رواية لافندر ( نرتقي بالخيانة ): يامي أحمد ١٢٨ صفحة ورقي دار ظمأ مكتبة مداد 🍀 الزمان : هذه الايام المكان : بلاد الغربة _ عن الحب ، الاعجاب ، الشهوات ، الخيانة ، الفقر ، الأحلام ، الهروب من نار الحرب لنار الغربة ، من قيد الأهل لقيد النفس أربع شخصيات رئيسية تدور حولهم الأحداث خبرتهم قليلة أخطائهم كثيرة _ شباب مندفع لكسر قيود المجتمع والدين ، هدفه اشباع الشهوات بغض النظر عن أذية الاخرين _ من المحزن أن نرى شبابنا بعمر الورد لا يعرفون من الدنيا غير هوى النفس ويسعون في الأرض بلا هدف ، أين الوالدين أين المسؤولية ماذا زرعوا في المساكين الصغار .... شعور الغضب ، التقزز ، الشفقة رافقني أثناء القراءة
اقتباسات _ دائما أحصل على ما أود ، السر بسيط ، أطلب كل ماهو سهل وغير معقد _ دعونا نسعد بالحياة ، هذه الأيام لن تتكرر ، افعلوا ماشئتم ، أمامكم نكد وخلفكم فرعون ، لا تنتظروا معجزة ، لستم أنبياء . _ بعض الحقائق لا تتناسب مع حذائي ، وأنا أحب الراحة في المشي فوق براثن الحياة . _ كل معضلة لها ثغرة _ الخوف يصوب الخطايا _ الاعجاب يرتبط بالشكل ، الحب هو الروح _ أريد تجربة الحب دون استخدام قلبي _ بداية التمرد أجمل من حصاد نهاياته _ يفقد الإنسان كرامته حين يعجز عن الانفاق على نفسه ( نوال السعداوي ) _ أظن أن الحب المتوج بالفراق ، لا ينتهي ، يظل عالقا بالذاكرة ، كرصاصة في العظم التحمت مع النسيج _قوة أي امرأة في الكون تتناسب طرديا مع قوة علاقتها بوالدها
الشخصيات يامن ، سارة ، لينا ، محمود ، وائل ، نور ، ياسمين ، سماح ، مها ، حمادة ، اسراء
أعمال الكاتب يوسف يامريم ٢٠١٥ حديثك يشبهني ٢٠١٥ بقايا مريم ٢٠١٦ لافندر ٢٠١٧ * لم تعجبني ، لا أنصح بها لا جميل في هذه الرواية غير الغلاف 💜
رواية #لافندر إحدى آخر إصدارات الكاتب الفلسطيني محمود رمضان المعروف بإسم "يامي أحمد" مواليد مدينة غزة عام 1989م، أشتهر بالفترة الأخيرة بمجموعة من الروايات الرائعة وله الآن بالأسواق أربع روايات على الترتيب حسب عمرها على رفوف المكاتب وأيدي القراء وهي " يوسف و مريم، وحديثك يشبهني، وبقايا مريم، وآخرها لافندر".
رواية لافندر رواية تتحدث عن الخيانة ويرتبط أسم اللافندر بتلك الكلمتين التي تتلوها "نرتقي بالخيانة" الرواية تتحدث عن شباب مغتربين يدرسون بجامعة خارج بلادهم ويتحدث فيها ثلاث من الشباب وحبيبة أحدهم عن مواقف وأحداث بما لا بتجاوز 170 صفحة حدثت معهم وعن تلك المعتقدات والافكار التي تجول بخاطر الشباب المغترب غير الملتزم ...
الرواية بشكل أو بآخر لم تكن بذلك المستوى الذي كانت فيه سابقاتها من حيث غزارة الكلمات والتشبيهات والمعاني العميقة، ولكن لا يمكن الإنكار بأنها عالية المستوى في هذا الزمان الذي لا تكاد تجد رواية تستحق القراءة...
" حسناً ماذا تريد ؟!!! " كان هذا السؤال هو أول شيء واجهني عند إنتهائي من الرواية ...
أعتقد أن الكاتب حاول نقد فهم معظم الشباب للحرية .. لكنه وضع أمامنا قدر كبير من العقد و المشاكل النفسة فقط .. دون نقد دون تصحيح دون أي شيء .. هو فقط عرضها أمام فلتفعل بها أنت ما شئت !!!
الشيء الوحيد الذي أعجبني في هذه الرواية هو أسلوب السرد الرائع .. فالكاتب جعل كل شخصية تروي الحدث من نظرتها .. أكنك أمام لوحة و كل شخص داخلها يروي ما حدث .. فتكتمل أمامك الصورة و تفهم تعابير كل شخص داخل اللوحة ...
في النهاية لم تكن رواية سيئة حد الكره لكنها لم تجد جيدة حد القبول !!...
جمل أعجبتني
" الخوف قيمة إنسانية رائعة، الخوف يصوب الخطايا، الخوف هو العرافة التي تجعل من القلب فنجان قهوة فارغ يقرأه العقل بلهف وعطش. " صفحة ٢٧
اولا ، اسلوب الكتابة رائع و قد احتفظت بالكثير من الاقتباسات منه و حمدت الله ان بعض الكتاب الشباب مازالوا يعطون اللغة العربية حقها , اما الباقي فحقيقة لا اعلم ما افكر ، كما قال الكثيرون في مراجعتهم لهذا الكتاب فهو عرض لمجموعة من الشباب بعقد نفسية و مشاكل لا حصر لها و غياب ترابط الافكار جعل الكتاب ناقصا بالنسبة لي، و خاصة بعد قرائتي للنهاية التي اعتقد ان الكاتب ارادها ان تكون مفتوحة لكنه غدت مبتورة فقط . كما انني حقا لم افهم الهدف من هذه القصة فلو كانت تقديم العبرة فاعتقد ان الكاتب لم ينجح في ذلك اما اذا كانت عرض نموذج عن الشباب الذين بعيشون في الخارج و الطرق التي قد يظلون بها سواءا في دينهم او دنياهم فقد يكون نجح فيذلك بنسبة ما .