Jump to ratings and reviews
Rate this book

أنا والسينما

Rate this book
كثيرا ما جاء ذكر السينما في أعمالي الروائية . ولقد كتبت أكثر من مقال في السينما ضاعت مني للأسف لأنها كلها كانت قبل عصر الإنترنت في مصر , ومن ثم كان الحفاظ عليها يحتاج شخصا منظما وهو ليس أنا وسأحاول هنا الوصول إلي بعضها .
حكاياتي مع السينما وفي السينما كثيرا ما تحدثت عنها بين الأصدقاء . في السنوات الأخيرة بدأ بعض الكتاب يطالبونني أن أكتب في السينما عبر حياتي . أسماء كثيرة أذكر منها الكاتب والناقد والمؤرخ السينمائي محمود قاسم والشاعر الصحفي سيد محمود الذي كرر مطلبه كثيرا وتشجعت به , وعدد كبير من الشباب المحبين لكتاباتي . ترددت كثيرا لأني مثل نجيب محفوظ لن أكتب مذكراتي التي تسللت إلي رواياتي . لكني أخيرا قررت أن أفعلها في هذا الجانب . السينما ؟ لم َ لا ؟
لم تكن السينما مجرد فيلما شاهدته وعدت إلي البيت , لكنها كانت ” مشوارا ” رائعا مع أصدقاء أفتقدتهم في الحياة فيما بعد . مشوار رائع في طرقات وشوارع فقدت بريقها وجمالها ومدن تقريبا اختفت رغم أنها لا تزال تحمل أسماءها . السينما كما عرفتها تاريخ وطن وتجليات لروح ذلك الوطن . ومن ثم فكرت أن أكتب رغم أني في السنوات العشر الأخيرة لم أعد من رواد السينما إلا نادرا , بحكم السن والقدرة علي الحركة في بلد أقصي آمالك فيها أن تعود سالما إلي البيت أو تذهب إلي موعد ما دون تأخير .

316 pages, Paperback

Published January 1, 2018

14 people are currently reading
246 people want to read

About the author

Ibrahim Abdel Meguid

57 books99 followers

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
18 (14%)
4 stars
40 (31%)
3 stars
54 (42%)
2 stars
10 (7%)
1 star
4 (3%)
Displaying 1 - 30 of 32 reviews
Profile Image for Raya راية.
845 reviews1,644 followers
November 21, 2020
هذه هي المرة الأولى التي اقرأ فيها لإبراهيم عبد المجيد، وكان اختياراً موفقاً حيث يحكي الكاتب في هذا الكتاب الجميل عن ذكرياته مع السينما حين هرب من الروضة في سن الخامسة من عمره ليحضر أول فيلم في حياته.

كتاب لطيف جداً مليء بالحنين للماضي وسينما الماضي، وفيه الكثير من المعلومات عن الأفلام والسينمات وتجاربه مع بعض الأفلام وأبطال وبطلات السينما الكبار.

...
Profile Image for الزهراء الصلاحي.
1,608 reviews681 followers
October 27, 2020
ده أول عمل أقرأه للكاتب، وبعد ما قررت إني أقرأ "ثلاثية الإسكندرية" اختارت إني أبدأ معاه بكتاب صغير ولطيف أتعرف من خلاله على أسلوب الكاتب.

والحقيقة الكتاب فعلاً كان لطيف، بيتكلم فيه الكاتب عن ذكرياته مع السينما، من سن خمس سنوات وهى أول مرة يدخل فيها السينما وتتتالى المرات بعدها.

الكاتب ليه ذكريات كتيرة مع سينمات الإسكندرية والأفلام العربية والأجنبية اللي كانت بتتعرض فيها، والكتاب ده يكاد يكون مرجع للعديد من الأفلام لإنه بيضم عناوين كتير جداً.
..
كتاب جميل، وعامة أنا بحب النوع ده من الكتب، وبحب أقرأ عن السينما، خاصة الذكريات وسير الفنانين.

استمتعت بالتجربة، وقريباً نلتقي مع الكاتب في أعماله الروائية.
Profile Image for Maha Moustafa.
Author 5 books260 followers
February 23, 2023
ذكريات ومقالات جميلة لأستاذ إبراهيم عبد المجيد عن السينما والأفلام تبعث على النوستالچيا وتفعيل أداة الخيال سواء أثناء قراءته أو الاستماع إليه على ستوريتل. 😌✨🙌
كتاب ممتع وكفى.😌🤚
Profile Image for لبنى علاء.
106 reviews621 followers
May 29, 2018
بدأت في الكتاب يوم الأربعاء في قطار الذهاب وأنهيته يوم السبت في قطار العودة.

الكتاب كان رحلة لطيفة مع أستاذ إبراهيم عبد المجيد خلال حياته، شعرت وكأني زرته في منزله وسألته عن السينما وبدأ يحك لي.

كنت أتوقع الكتاب كله كالجزء الأخير المحتوي على مقالات، يتحدث عن أفلام بعينها، ولكن جاء الكتاب كسرد لأسماء الأفلام والسنيمات والأبطال، كنت أفضل ما أتوقعه لكن استمتعت على أي حال.

كشف لي الكتاب الفرق العظيم بين ما كان وما هو كائن الآن، ولدت بعد مرور عقود على أغلب أحداث الكتاب، ولدت في مدينة في الأقاليم عدد السنيمات بها يمكن إحصاؤه علي أصابع اليد الواحدة، وقبل سنتين من الآن عدد الأفلام التي شاهدتها في السنيما يمكن إحصاؤه على يدين، كان هناك مصدر آخر بالطبع للأفلام فالتلفاز كان في كل منزل ثم جاء النت أيضًا وما عليه من كنوز، لكن دور السينما لها إعتبار آخر.

كتب أستاذ إبراهيم عبد المجيد تمثل لي نافذة لزمن لم أعشه ومدينة أحببتها ولكن لم أراها في عزها.

إنبهرت لقدرته على تذكر كل ذلك وأتساءل هل سأتذكر ما شاهدت من أفلام بعد عشرات السنين؟ سأرى.
Profile Image for Mai M Ibrahim.
Author 1 book347 followers
October 13, 2022
تحفة 😍
من اول الغلاف لغاية حكايات الكاتب مع السنيما بالذات ف اسكندرية العشق 😍
وكمان المقالات الملحقة اللي كتبها ف بعض المجلات أو الجرائد عن السنيما
حاجه ف منتهي الجمال لكل محبي السنيما زي حالاتي 😌
Profile Image for محمد على عطية.
660 reviews453 followers
September 22, 2024
لدي حاجز نفسي تجاه إبراهيم عبد المجيد - لأسبابٍ سأحتفظ بها لنفسي - لكني مع ذلك أحب قراءة ما يكتبه عن الإسكندرية، لأنه من جيل والدي، وما يكتبه يصير بالنسبة لي أشبه بالنوستالجيا، لأنه يقص بعض ما حكاه لي والدي عن الإسكندرية في صباه وشبابه، وعلى نفس هذا النسق نجد هذا الكتاب الذي يطوف بك في سينمات الإسكندرية ما بين الخمسينيات إلى السبعينيات، مع مجموعة من أهم أفلام وممثلي هذه الفترة.
Profile Image for Nourhan.
248 reviews23 followers
May 19, 2018
ممتع لمن يريد أن يقرأ عن الأفلام وذكريات السينما.
Profile Image for Khalid.
113 reviews21 followers
October 27, 2020
إبراهيم عبد المجيد الكاتب السكندري يطوف بنا سينيمات الاسكندرية خلال القرن الماضي مع الأفلام التي عرضت في سينما الدرجة الاولي والثانية والثالثة ... انتقل بنا الي جو التزويغ من المدرسة لمشاهدة فيلم اجنبي او عربي ... الرحلة ممتعة لمن يهوي السينما والادب... والافلام الهامة علي مدي القرن العشرين وبدايات الالفية الثانية...

اخذنا المؤلف الي الواقع المؤلم الذي نعيشه نحن جيل الخمسينات ... فكمية السينيمات التي هدمت بالاسكندريه وهدمت معها الثقافة الفنية ... فقد كان لكل حي سينما ... وتنوع الافلام قد اثري شبابنا.... كتاب جميل وكتابة ليس فيها تعقيد ....
Profile Image for نوري.
870 reviews338 followers
April 29, 2021
سعيدٌ أنا بقراءاتي لهذا الكتاب، أنا أحب السينما وأُحترم إبراهيم عبد المجيد وعلى قد معرفتي به إلا أني لم أكن أتخيل أن له كل تلك العلاقة بالسينما ودور العرض والذائقة الرائعة.

قضيت وقتًا رائعا في قراءته وأعترف بذلك ولم أشعر بنفسي إلا وأنا أنهيه بعد يومين تقريباً.
Profile Image for Harith Alrashid.
1,048 reviews81 followers
September 25, 2021
ببيلوغرافيا عن سينما الخمسينيات والستينات خاصة الامريكيه منها وماجعل الكتاب اجمل صور الافيشات لبعض هذه الافلام والتي يمتلئ بها الكتاب واظن ان هذه الافلام ساهمت في توجيه ابراهيم عبدالمجيد الى الرواية حتى اصبح من اشهر الروائيين المعاصريين
Profile Image for Hosam.
100 reviews36 followers
March 20, 2018
رفيق أولى أيام مهمات التجنيد
ذكريات سينمائية عن العصر الذهبي للسينمات في مصر
يسيطر عليها بالطبع حكايات سينمات إسكندرية
مع إبراهيم عبد المجيد
121 reviews9 followers
October 19, 2019
ترسخ حب السينما عميقًا في قلب إبراهيم عبد المجيد منذ أن دخلها بالصدفة للمرة الأولى وهو في الروضة، ولم ينقطع عنها ما امتد به من عمر حتى الأن. وفي هذا الكتاب يحكي حكايات جميلة، عن العلاقة المميزة التي جمعته بها، منذ أن كان طفلًا في الأسكندرية وحتى جاء للعيش في القاهرة في منتصف السبعينات. يحكي عن تزويغ الطلبة في جماعات من المدارس إليها، حتى أنك لتجد في العرض الصباحي ما يشبه تحية العلم لبعضهم البعض، "اسكندرية الثانوية تحيي رأس التين، يخربيت أبوك"، "العباسية الثانوية تحيي اسكندرية الثانوية، يخربيت أبوك". هذا وغير حبك الحيل المختلفة للحصول على بعض القروش التي تمكنه من حضور عرض هنا أو هناك، وما وصل به الأمر في مرة إلى أن باع كتب دراسته قبل الامتحانات بأسبوع واحد فقط ليحضر عرض فيلم "عائلة زيزي"، أو أن يقوم بكتابة خطابات للعشاق من زملائه مقابل قرش صاغ، يتيح له الذهاب في نهاية كل أسبوع مع أصدقائه لحضور الأفلام، هذا وغيرها من المواقف الطريفة أثناء العروض وداخل الصالات المظلمة، والتي كلها وبلا شك تعبر عن حب كبير لا حد له لهذه الغواية التي تسمى: السينما.
..
أعتقد أن أجمل ما في الكتاب هو نصفه الأول، حيث يصف فيه إبراهيم ما كانت تتمتع به السينما من مكانة في حياة المصريين بالإسكندرية، وكيف كانت المدينة فعلًا منارة للفن وقبلة له، لما لا وهي المدينة التي شهدت أول عرض للسينما - الأخوان لوميير- خارج فرنسا. ما يجعل الواحد يتحسر على هذا الزمن، وعلى ما وصل إليه الحال الأن، فها هي عشرات السينمات ما بين الدرجة الأولى والثانية والثالثة، والتي كانت منتشرة بكل أحياء المدينة، الفقير منها قبل الغني، إما أن هدمت، أو تحولت إلى قاعة أفراح، فياللخسارة.
Profile Image for نوران خالد.
Author 5 books305 followers
July 10, 2021
كتاب لطيف عن وجود السينما ودورها في أدب وحياة كاتب كبير وهام مثل إبراهيم عبد المجيد . في بعض الأحيان، كانت الصفحات تتحول لمجرد أسماء أفلام مصفوفة بجانب بعضها البعض. فمقارنة بكتاب آخر عن السينما مثل خطابات محمد خان إلى سعيد شيمي، لم يكن الكتاب يقوم بدمج الأفلام في حياة الكاتب وتضفيره مع موضوعات أخرى بشكل مستمر لكنه كان يحدث بالتأكيد في أحايين كثيرة. بشكل عام الكتاب جميل ولطيف، به الكثير من الترشيحات القيمة لأفلام مصرية وعالمية، به تحليلات قيمة ونوستالجيا رائقة وإحساس عام بالحسرة على سينمات الإسكندرية التي تم هدمها بعشوائية لا تتناسب إلا مع الخسارات الكثيرة التي خسرتها السينما المصرية في العقدين الآخيرين.
Profile Image for Samy seddiq.
368 reviews39 followers
March 31, 2021
ربما قصد الروائي الكبير إبراهيم عبدالمجيد ان يكتب عن علاقته بالسينما ومدي ارتباطه بها، لكنه سجل سيرة كامله للسينما (كمكان) وأهم دور السينما التي كانت موجوده فى الإسكندرية حيث عاش فترة صباه وشبابه وكيف تم هدم معظم دور السينما تلك ليصعد على انقاضها سوبر ماركت او مول تجاري! فى مفارقة تكشف الحال التي كانت ثم أصبحت عليه الإسكندرية كمدينة. أيضاً قدم لنا فى كتابه الجميل هذا فهرس لأهم واجمل الأفلام التي عرضت منذ الخمسينيات سواء أفلام اجنبية أو عربية واهم نجوم السينما العالمية ممثلين او مخرجين. الكتاب يعيبه فقط انه يمر على اغلب الأفلام مرور الكرام مثل ذكر اسم الفيلم والمخرج والأبطال فقط،
Profile Image for Khalid Althani.
2 reviews
July 2, 2021
كتاب "أنا والسينما" من أجمل ماقرأت للاديب المصري إبراهيم عبدالمجيد ،، شدني فيه غزارت المعلومات وتسلسل ارتباط الكاتب بالسينما منذ طفولته عندما كان يهرب من المدرسة لحضور السينما وصولاً إلى كتاباته في الصحف والمجلات باعتباره ناقد سينمائي ،، الكتاب ممتع الى درجة انك لاتشبع من الاستمرار في قرأته ،، ومن وجنة نظري المتواضعة ان الفصل الاخير الذي تضمن مقالات كتبها إبراهيم ماجد للمجلات والصحف المصرية لم يكن لها داعي في ان تضاف بالكتاب ،، ولكن عموماً الكتاب يستحق القراءة خصوصاً لؤلائك الذين يهتمون بالسينما والأفلام
Profile Image for Ahmad Hussien.
365 reviews96 followers
August 16, 2018
الجزء الأول من الكتاب لطيف جدًا، قصص الطفولة والسينما أحلى ما في الكتاب، لكن الجزء ده بيخلص بشكل مفاجيء كده ومش مفهوم، يعني بيوصل عند نقطة بيقول وفي بداية الألفينات مابقاش في سينما حلوة وكان في كام مؤلف كويسين وبس كده، الجزء ده بيخلص، ودي نهاية سيئة جدًا الحقيقة. أما الجزء التاني كان عبارة عن مقالات عن السينما بيقول الكاتب إبراهيم عبد المجيد إن دي اللي عرف يحصل عليها من مقالاته القديمة، بس اللي حصل إن الجزء ده كان بالنسبة لي خارج سياق الكتاب ومش حلو، إجمالًا يعني جيد لكنه ملخبط شوية.
Profile Image for Shaimaa Rady.
24 reviews8 followers
March 14, 2021
في حالتي مع انا و السنيما يجب ان اتوقف امام تلك الببليوجرافية المميزة من اسماء دور السنيما و المؤلفين و الافلام و الممثلين و التي لسوء حظي كنت استمتع بها في شكل كتاب صوتي و ليس كتاب ورقي و الذي سوف يعتبر هدفي الجديد امام تلك الموسوعة من الافلام المميزة و الممثلين و المخرجين التي يجب مشاهدة افلامهم و البحث عنهم بشكل افضل
و حقيقة الجزء الخاص بكتاب في فترة الطفولة و بداية الشباب الافضل لي فيها و الجزء الخاص بالفنان التشيكلي محمود الذي يعتبر قصة اكثر منها سيرة ذاتية يتم قرائتها
Profile Image for Sherif Elhamawy.
185 reviews1 follower
November 12, 2023
الكتاب سيره ذاتيه للكاتب و لكن من خلال الأفلام السينمائيه و دور العرض ما بين الاسكندريه و القاهره ..
استعرض فيها الكاتب اهم الأفلام التي عرضت و مواطن الجمال في بعضها مثل تيتانك و شيء من الخوف و كذلك اهم النجوم و النجمات مثل شاديه و اهم المخرجين مثل محمد خان ..
الكتاب يعتبر بمثابة أرشيف لمن يهتم بفن السينما يستطيع أن يعرف من خلاله الكثير و يستمتع ايضا بسيرة الكاتب الذاتيه المليئه بالتحديات و الاصرار و كيف اثرت الأفلام في شخصيته و أفكاره حتي أصبح من اهم كتاب الوطن العربي
Profile Image for Moataz Allam.
15 reviews
September 29, 2024
أن السينما المصرية ك فن لا يمكن أن تسير على نهج واحد إلا بالتضليل الذي عادةً يكون وراءه أفكار تجارية أو إستسلام نقدي ، فالذين يقولون إن الكوميديا الهابطة هي الحصان الرابح ظهر خطأهم بجلاء فها هو فيلم جاد يربح و يتقدم.


و يا كل المثقفين ارفعوا شعار الإنتصار لفيلم بحب السيما ، إنه إنتصار للحرية في حياتنا.
Profile Image for Rafik Sidhom.
17 reviews
April 25, 2018
مثل معظم أعمال ابراهيم عبد المجيد التي تدور أحداثها في الاسكندرية تجعلني استرجع ذكرياتي في اسكندرية أواخر الستينات حتي أوائل الثمانينات فأشعر ان الرواي يتحدث بلساني ويخطو باقدامي .ماافقر السكندريون الذين لم يعاصروا اسكندريتي إسكندرية نصف قرن مضي
This entire review has been hidden because of spoilers.
Profile Image for Motaz tarek soliman.
149 reviews3 followers
September 8, 2021
عن الحكايات داخل السينما انتقالا من الصغر الا الكبر.. مما تشعر بمراحل السينما المصرين كما انتقل كاتبنا من سينما الدرجه الثالثه الي حياة المشاهدة الالكترونية.. بأختصار ندرك حب السينما من تجربة شخصية لتصبح تجربة عامة…
17 reviews
July 22, 2018
هذه النجمه فقط لمجهود البحث..و الابتسامه التى صحبتنى فى الجزء الاول من الكتاب
Profile Image for Abdallah Moh.
374 reviews16 followers
July 22, 2019
ذكريات للكاتب حول الافلام ودور السينما التي حضرها فيها من الخمسينيات حتى اوائل التسعينيات
Profile Image for SALAH.
941 reviews9 followers
May 5, 2020
سيرة خاصة جميلة
Profile Image for Bahaa.
48 reviews1 follower
May 31, 2020
لم يعجبنى
الكتاب مليءبالحشو علشان يكون كبير
وكلام مكرر وغير مفيد

كنت اتوقع تحليل للافلام و علاقتها بالادب
خاب ظنى
Profile Image for Nisreen Nisto.
188 reviews3 followers
December 31, 2021
مكتوب بطريقة سلسة وسهلة عن ذكريات الكاتب وحنينه لماضيه وحبه للسينما ..أول تجربة ليا مع إبراهيم عبد المجيد ومش هتكون الأخيرة :))
Profile Image for Shahd.
19 reviews
January 31, 2023
مش من عشاق السينما والافلام اوي بس بعد الكتاب ده ممكن ابقي منهم، كتاب لطيف بيخليك تعيش جزء من حياة انسان تاني اتولد فمحافظة تانية وظروف تانية وجيل غير جيلك
Displaying 1 - 30 of 32 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.