يوماً ما ستتحول القاهرة إلي مرتع لكل الشر .. أشخاص كنا نعرفهم ونحبهم سيحاولون قتلنا، ستتحول الميادين إلي أماكن قتل جماعية، وتتحول محطات المترو إلى مدن متتابعة للأشباح، يوما ما ستأكل الناس بعضها، وتتحول الشوارع الي حرب بين البشر والأشياء التي تحول لها البشر في القاهرة والقاهرة فقط! وقبل أن يدرك الجميع الواقعة، سيكتشف كل واحد أنه وإن لم يأكل صديقه فإنه على الأقل فكر في ذلك ................................... رواية "هؤلاء الذين عادوا" هي رواية رعب دموي، رواية عنيفة تحدث في زمن الديستوبيا الروايه تدور بعد نهايه العالم وبعدما عم الدمار والخراب وعاد الموتي للحياه ليفتكوا بالاحياء تدور احداث الرواية في عالم الغاب حيث يسود العنف والجنون ويحاول ابطالنا الاربعه في رحله النجاه والهروب من جنون الموتي والاحياء بعدما عم الهول علي العالم
كاتب وروائي مصري ولد في مصر عام 1988 يعمل محاضر اكاديمي في قطاع الجامعه ومدرب شركات خاصه اهتم بدراسه الأدب والكتابه السينمائية وأدب الرعب والخيال والجريمه صدر له رواية " هوس " و رواية "الشبيحة " عام 2013 ورواية وثيقه تأمين وسلسلة روايات بعنوان " المجهول اكس " يصدر منها عده أجزاء سنويا ومنهم رواية " البناية 106 " و " بعل الذباب " و " الشيطان في ردائه الأسود " كما صدر له رواية " هؤلاء الذين عادوا " عام 2018 ورواية انهم يأتون ليلا عام 2019 التي اصبحت الأكثر مبيعا وحققت نجاح باهر لتلحق بها رواية ذات مرة في الطريق المظلم عام 2020 والتي انضمت ايضا لقائمة الأكثر مبيعا واشتهرت بأنها من أكثر الروايات التي حملت نهاية مفاجأه وغير متوقعة علي الاطلاق ومن آخر رواياته ليلة ظهور القرين صدرت لعام 2021 وتصنف كأفضل ما كتب في الغموض والرعب لهذا العام وصدر له رواية" زائر منتصف الليل "في عام 2022 التي تعد من أقوى أعماله ، وأكثرهم تشويقا وغموضًا ، رواية صادمة وكابوسية حافلة بالمغامرة والتشويق والرعب في إطار خاص من الغموض و نهاية مفاجاة وغير متوقعة علي الأطلاق وأخيرًا صدرت له الرواية التي تعد من أهم وأقوى رواياته الا وهي " وقريبًا سيحل الظلام " التي تعد الرواية الأكثر تأثيرًا والأقوى في مجال الرعب والتشويق والغموض والنهاية الصادمة الكابوسية والغير متوقعة وعنصر المغامرة في تلك الرواية لا مثيل له وتلى ذلك أصدار رواية " جرائم الغراب السبع " التي حققت نجاح منقطع النظير في أدب الجريمة والتشويق والغموض والرعب النفسي مع أفكارها الأصلية ونهاياتها الصادمة التي علقت بذهن القراء للأبد. وصدر له رواية ليلة في ضيافة الكونت التي تعد الأكثر رعبًا وكابوس أدبي من طراز خاص في مجال الرعب وأعقب ذلك روايته الأكثر غموضًا وجنونًا ورعب مع أكثر نهاية مفاجأه وصادمة وهي رواية عيون الأفعى
عندما يتحول الأدب الى قلة ادب حبيت اكتب هذي الجمله في البداية قبل اي شي. اذا نرجع للرواية، منذ الازل قصص الزومبي او الموتى الاحياء تشدني ، لكن ان تكتب بهذي الطريقة السوقية و الجنسية لا لا لا والف لا، لا اعرف ماهو الرابط العجيب بين الرعب و الجنس الى الان !!؟؟ ع العموم انهيت الكتاب فقط لارضي فضولي ، وللاسف اقول راح تكون اول و اخر مره اقرأ للكاتب الا اذا احد مدح له كتاب
ايه القرف ده، فين الرواية و فين الرعب و ايه لازمة كل المشاهد الجنسية ده. كاتب ايه و ازاي . انا وصلت لصفحة ٦٥ و الكتاب كله عبارة عن مشاهد اغتصاب متكرر لاي شيء حي . خسارة كل قرش ادفع في الكتاب ده.
كاتب ضعيف سواء في المستوى الأدبي او مستوى الخيال شاف له حلقتين من the walking dead وأفتكر نفسه مؤلف وعلشان يحلي بضاعته جاب كام مشهد جنسي يدل على اد ايه هوا مريض نفسي من الدرجة الاولى.
اُسلوبه الأدبي اضعف من ذبابه دائخة من رشة مبيد حشري متوسط الجودة. ( ده مثال بسيط على طريقة المؤلف في الإسقاط )
بالنسبة لدار النشر. انا شايف انها خسرت كتير من النقاط بنشر الروايه دي. اولا اللي قرر ينشر الروايه ده شخص معندوش أدنى درجات الذوق الفني. ثانيا. اللي اخرج العمل للطباعة معندوش فكرة عن اخراج رواية (بس ما تقولش رواية) ووضع الفواصل بالشكل المظبوط علشان مايتوهش القارئ
بصراحة العمل كله ما يستهلش. دقيقة من وقتي والا مليم من ثمن الرواية. ولأول مرة قررت ارمي كتاب في الزبالة بجد.
"هؤلاء الذين عادوا" هو عنوان يوحى بالغموض و الاثارة والتشويق وتفسير غير منطقى للأشياء و العالم من حولك. هذه هى ثانى قراءاتى لخالد آمين وفى ثانى رواية اقرئها له اشعر بالانفصال عن العالم و الغوص فى نفس اللحظة فى واقعها وحقيقته المشوهة إلى حد ما. من الصفحة الاولى فى الرواية اختلط الواقع بالخيال فقد نجح الكاتب "خالد آمين" كالعادة فى تجسيد الشخصيات ووصفهم بدقة لدرجة جعلتنى أشعر بروحهم والالامهم و احساسيهم من خوف وتوتر وقلق وترقب ومعاناة. يتميز اسلوب "خالد آمين" بالسهل الممتنع فقد جسد القاهرة ورسمها بما فيها من امال وامانى وطموح واحلام و احباطات ومعاناة ويأس بكل دقة وبراعة. ارى من وجهة نظرى أن "خالد امين" هو مثل الفنان التشكيلى لانه رسم شخضياته بعناية شديدة لدرجة تجعلك تشعر وكأنك أمام لوحة فنية سريالية لا تستطيع فهم المغزى او الهدف منها و لكنك تظل تنظر إليها صامتا مبتسما متأملا جمالها. تدور رواية «هؤلاء الذين عادوا» فى القاهرة واحيائها والصحراء وقد دافع الكاتب فى الرواية عن حقوق المرأة وما تتعرض له من قسوة وضياع حقوقها وكأنها الشيطان اللعين الذى يجب حرقه. بشكل بارع ومتقن وبين السطور فى الرواية سلط خالد آمين الضوء على قصيدة الإهمال الطبى وتحكم السلطة و المال و النفوذ فى حياة الطبقة الفقيرة استهتار بعض أبناء الطبقة العليا و الإعلام المبهم الذى ينقل وجهة نظر واحدة من خلال منظور واحد فقط ليعتم الحقيقة. الرواية بالفعل هى بمثابة فيلم سينمائى، شعرت اننى بداخل السينما بمفردى من خلال جملة «تنقسم الشاشة لنصفين» لترى على الجانب الأيمن و الجانب الأيسر جميع مشاعر أبطال الرواية وكأنك بطل من ابطال هذا الفيلم معهم. اعجبنى وبشدة ولفت انتباهى أيضا أبطال آخرين للرواية وهم « البومة» و«الطائر المحلق»و«القط بوبو» ونقل نظرتهم ووجهة نظرتهم لإحداث جميع أبطال الرواية كل على حدا وومن منظوره الذى يختلف عن منظور البشر. لا يمكن تصنيف الرواية فقط ضمن أدب الرعب، هى أيضا بها حالة اجتماعية و إنسانية وخيالية وواقعية و تشويقية و رسالة هامة و هى اختلاط الموتى بالاحياء. اخيرا ارشح هذه الرواية فقط لمن يريد أن يفكر ويتساءل عن ما يحدث حوله ومن يريد أن يطلق الحرية لخياله ويسبح فى بحر ممزوج فيه الواقع بالخيال..
الرواية دي من النوع اللي يا تحبها يا تكرها اوي مفيش وسط هي مش بس رواية رعب هي فيها قيمه دراميه قويه جدا وحس ساخر ومظلم اوي من المجتمع واسلوب سرد جديد مقرتوش لحد قبل كده في مشاهد كامله من وجه نظر قطه مش بشر وطريقه عرض الحبكه يمكن في الاول مكنتش فاهمه شويه لكن بعد كده انبهرت لما كل حاجه وضحت قدامي وحسيت اني بقرا ملحمه عن شخصيات بتتقابل بعد ما العالم انتهي وبيروحوا مكان بعيد يبنوا حياه ليهم ودول قوي الخير وفي قوي الشر اللي رايحين عليهم وفيه الموتي اللي صحيوا اللي اعتقد هم رمز لفلسفه هتفهمها لما تقراها والتشبيهات قويه جدا في الرواية هي صادمه اوي ساعات والعنف فيها درجته عاليه اوي بس كل حاجه فيها متجانسه مع بعض فاول ما خلصتها حسيت باكتر من شعور خوف ونشوه وابتهاج وقلق وتفكير ودا هيخليني اديها خمسه لان الرواية دي عباره كم هائل من المشاعر المختلفه والمتناقضه الي هتحسها وانت بتقراها
عمل ادبي قوي جدا حسيت انه حقوق المرأه ويعني ايه انك تكوني بنت في مصر بعد كده حسيت انه عن كل حد ضعيف اتعرض للاضهاد من المجتمع وفيه سخريه من المجتمع قويه جدا في الكتاب وكام مشهد كده خلوني اضحك قوي خصوصا مشهد كمبوند التجمع والبيان الرسمي علي التلفزيون وفي نفس الوقت انا كنت جايبه الرواية عشان رعب ودا اتحقق ليا السسبنس في الكتاب خلاني قاعده علي اعصابي طول الوقت وطريقه السرد والتشبيهات حلوه جدا
مبدئيا هى الرواية مش رعب نهائيا... بس فيها مميزات وعيوب.... المميزات انه وصل فكرة اضطهاد المرأة ف مصر وعيوب الطبقة الأدنى ف المجتمع وازاى لما البشر تجيلهم فرصة انهم يعملوا كل اللى عايزينه بدون رادع قانونى هيعملوا أبشع الأشياء.. العيوب هى أنه تحامل جداا عل الرجال ومن خلال الرواية نقدر نقول ان الراجل مش بتحركه غير شهوته واقتبس جملة بتقول ان معظم أفعالنا ليها طايع وهدف جنسى.. وبرضو استخدم تشبيهات جنسية كتير ومشاهد اغتصاب أكتر وحتى مفكرش يختار كلمات أكثر أدبا وتحفظا بل تعمق ف المشاهد دى.. أنا كنت منبهر جداا بالرواية ف نصها بس نهايتها قفلتنى جااامد.. أنا كنت حاسس انه عنده شوية أفكار وكتبهم عل كام مشهد اغتصاب وخلاص... فين الرواية.. فين الرعب.. والنهاية مش مفهومة إطلاقا.. وان فكرة الرواية مش جديدة