إنها تلك الكلمات التي قلتها بصوت خافت خوفا من أن تُسمَع، أو أوقفتها في حلقك خوفا من أن تفلت، أو دارت في أروقة عقلك سجينة حتى لا تهرب إلى فمك.
إنه هذا الأسف الذي تعارك مع كرامتك لتنتصر هي عليه في النهاية، وتحبسه في زنزانة ألقت بمفتاح قفلها بعيدا باسم الكبرياء وحفظ ماء الوجه.
الصرخة التي تمنَّيت ليل نهار أن تصرخها في أزحم الميادين، لكن غلبك خوفك الذي أسميته حرصا، واتَّهمت شجاعتك برميك في التهلكة.
مقدار حبك الذي خجلت من وصفه، ومقدار كرهك الذي لم تجد جدوى من شرحه.
طلب أو رجاء لم تُحْنِ قامتك لطلبه، فعشت مرفوع الرأس، لكن كَلَوْح خشب لا يلين ولا يفرح.
الورقة البيضاء التي لم تستطع أصابعك إمساك القلم لسطر مشاعرك بها، وإن انتصرت على نفسك وبُحْتَ بما في قلبك على سطورها طبَّقتها واعتبرتها رسالة لن تُرسل.. وإن أرسِلت فأنت تعلم جيداً أنها.. ستُرَد للمُرسِل
Amr Salama has written and directed multiple award winning feature films, On A Day Like Today (2008), Asmaa (2011), Excuse My French (2014) and Made In Egypt (2014). Sheikh Jackson (2017) Salama co-directed the documentary, Tahrir 2011: The Good, The Bad & The Politician, winner of the UNESCO award at the Venice Film Festival and numerous other international awards. Salama directed and supervised the content of the first season of the Arabic version of the international TV show, Saturday Night Live, also directed the hit Arabic Egyptian drama Tayea, His latest work is the first Netflix original show in Egypt 'Paranormal' as a creator, executive producer and director.
في هذا الكتاب يأخذنا عمرو سلامة إلى رحلة مُكونة من 11 رسالة يميلوا إلى كونهم قصص قصيرة. أعجبتني فكرة الرسائل عموماً.. لأنها أصبحت نادرة حالياً وغير موجودة.
من أفضل القصص/الرسائل:
- رسالة للريس. - رسالة للدكتور النفساني: وبها شخصية من أكثر الشخصيات سيكوباتيه التي قرأت عنها. - رسالة للمرسيدس الحمرا. - رسالة تحت المخدة: وبلوت تويست ظريف. - رسالة لجمهور البهلوان: كانت من أطول الرسائل.. ومن أكثرهم تآثيراً.
الباقي كان يتراوح ما بين الجيد والجيد جداً.. عمرو سلامة أقنعني ككاتب كما أقنعني كمُخرج.
لو لسه مقرتش الكتاب مش هتفهم حاجة من اللى انا كتبته فمتقراش أريحلك
من اول ما شفت الكتاب و انا مقرر انه هيعجبنى .. الإهداء شدّنى اكتر لانه بسيط ،، و المقدمة لأنه كان صريح و أنجز بسرعة ..
أول رسالة لما حستّها سياسية كنت هقفل من الكتاب كله " رسالة للريس " ،، تانى واحدة سياسية بس بتطلع كل الكلام اللى جوانا " رسالة لسيادة المسئول " .. تالِت رسالة " رسالة لمصر " حسستنى انه واحد صاحبى و بنحكى مع بعض ، ف اتأكدت ان اختيارى كان صح !! رسالة الدكتور النفسي قدر فيها يجيبلى اكتئاب فعلاً .. ازاى ممكن يكون فى حد مريض كده فعلاً ؟ رسالة للمرسيدس السمرا ،، تانى أكتر واحدة عجبتنى .. فيها معانى كتير جدا !! رسالة لحلم اليوم .. هو قِدِر يوصف فتاة احلام معظم الشباب .. الانسانة اللى موجودة فى الحلم ،، و مستنينها تبقى واقع ،، " أريدك أن تعلمى أنه مهما أحببتك لن تقف حياتى عليك ، أريد أن أشعر أنه مهما أحببتنى ستقف حياتِك على " رسالة من شخص اخر .. قوية أوى ! خليتنى أحِس بكذا احساس مع بعض رسالة تحت المخدة حسيتها عادية .. يمكن عشان انا مش متصل بالموضوع ده رسالة لن تقرأ .. ربنا ما يُحكم على حد بالاحساس ده ! من و إلى المرسل .. كان ممكن تكون أقوى من كده
رسالة لجمهور البهلوان !!! أكتر واحدة عجبتنى ... البهلوان و ممثل البانتوميم .. كل واحد خد اللى يستاهله .. و قِدر يخلينى أكمل بقية اليوم مش بفكر غير فى ان اللى حصلهم أنا مش عايزه يحصل بينى و بين أى حد مهما كان دورى فيه .. بانتوميم حالِم و مخدوع .. أو بهلوان خادِع ...
مستنى أجيب شاب كُشك و أشوف هل هيكون عمرو سلامة هو اللى بستنى أى حاجة يكتبها تنزل عشان أجيبها ولّا كفايه عليّا كده ..
ليس كما توقعت علي الاطلاق اغلب النصوص القديمة تعتبر مش سيئة يعني تقدر تقول ان اسلوبه كان لسه متكونش ف كلام ركيك وافكار يعني سهلة قوي وكلاشيه قوي فيه فرق كبير قوي ما بين الكتابة للسينما والكتابة فيه فرق ما بين المقال والقصة القصيرة اعتقد ان فيه مجموعة كبيرة من القصص محتاجة الي مراجعة كبيرة وتعديلها
مجموعة قصصية الاسم مأخوذ من اغنية ل الفيس بريسلي عبارة عن قصص قصيرة ف هيئة خطابات كل المجموعة عامله كدا خطابات
*رسالة الي مسئول يعني عجبتني الزواية اللي اخد بيها فكرة النوستولجيا ولوم المسئول مقبولة يعني
*رسالة الي دكتور نفسي الحبكة كانت جيدة والقصة ماسكه نفسها هووب يلا بينا بقت فيلم عربي والترابط بقي بخ
*رسالة للمرسيدس السمرا قصة صعود جيدة من الفقر للغني والتغيرات اللي شافها بطل القصة ماشي جميلة
*رسالة الي حاكم اليوم . رسالة تحت المخدة , رسالة الي جمهور البهلون اكثر ما اعجبوني بشكلا ما
الكتاب عبارة عن رسائل أقرب إلي قصص قصيرة كل قصة ليها مشاعرها واتجاهتها سواء كانت إجتماعية أو سياسية .. رسايل قريبة لواقعنا سواء حلو أو وحش .. - رسالة للريس : معرفش في البدابة كنت متضايقة منها بس مش هنخدع بعض معظم المواطنين المصريين كانوا مرتبطين عاطفيا بالرئيس محمد حسني مبارك واعتبروه زي أبوهم ودا ظهر أكتر في أيام الثورة وإن إزاي الشباب ناكرين للجميل وهو عارف بيعمل إيه ... الجندي الغلبان اللي اتبهدل وجاع واتحرم من كل حقوقه الإنسانية عشان يشيل سجادة الريس ولسه برضه بيحبه وشايفه هو ولي الأمر .. رسالة من النوع المضحك المبكي .. - رسالة للمسؤول : ودي بقي للباشاوات اللي منتشرين في الوطن العربي مفيش كلام يوفيهم إبداعهم في الخراب وتكدير الشعوب كمية أنانيتهم حتي لو علي حساب ملايين من البشر .. - رسالة للمكان : مصر وكفي ❤️❤️ احنا كمصريين فينا جين إسمه البلد تطلع عينينا وبرضه هنفضل نحبها تمرمطنا وتخلينا نهاجر وبرضه عايزين نرجعلها لو سألت أي مصري مهاجر هيقولك هرجعلها وهندفن فيها علي الرغم اللي بتعمله فينا بنشتاق لسلبياتها قبل الإيجابيات اللي معدتش موجودة .. طبيعة إنسانية مصرية بحتة .. - رسالة للدكتور النفسي شيرين عبد المولي أو لمن يهمه الأمر : حكاية إنسان أناني إستغلالي وصولي وبرضه مش شايف نفسه غلطان بيدوس علي كل حاجة وكل شيء عشلن مصلحته الخاصة وكمان بيشوف إن الناس اللي حواليه سبب في مصايبه ومشاكله وبيحاول ينتقم .... مريض نفسي باختصار .. - رسالة للمرسيدس السمرا : المرسيدس السمرا اللي كانت في وقت من الأوقات عبارة عن الواجهة الإجتماعية للرقي والثراء والحسب والنسب لما الواحد كان يشوفها يقول أكيد وزير أو سفير اللي خلت ناس كتير نفسها تغتني وتعمل أي حاجة عشان تركبها ... راحت عليها بقي .. - رسالة لحلم اليوم وواقع يوما ما : رسالة لأنثي الأحلام .. - رسالة من شخص آخر : اختلاف وجهات نظر أدت لإختلاف رؤية فاختلاف شخصية .. - رسالة تحت المخدة : بين زوجين دايما لما الملل والروتين بيدخل الحياة الزوجية بيخلينا نتلكك علي الحاجات الوحشة ومبنعرفش نشوف الحاجات الحلوة اللي جمعت الزوجين ببعض ..... للأسف مبنقدرش قيمة بعض إلا في حالة الخسارة أو الموت .. - رسالة لن تقرأ : حكاية واحد بني كل حياته علي ابنه الذي لم يولد بعد علي الرغم من رفضه للفكرة في بداية الأمر بس بعد كده حبها وهيأ نفسه وطموحاته وأحلامه عليها بس راحت معرفش ياخدها ... - رسالة من وإلي نفس المرسل : ذكريات و حياة .. - رسالة لجمهور البهلوان : من الرسايل اللي عجبتني بتفاصيلها بأنانية البهلوان بمحاولته للوصول للنجاح بكل الطرق بكسره لحيوات اللي حواليه باعتقاده انه مظلوم وناجح ومحسود ومحقود عليه بضعف اللي حواليه نتيجة جشعه وطمعه وندالته .... وفي الاخر هو اللي بيجني علي نفسه ..
بيكفي أن الواحد يقول عمرو سلامة وأبقي مطمنة وأنا مسلمالُه عقلي ووقتي وقلبي وفلوسي مخذلنيش ف كتابه التاني وجِه شبه الأولاني ف المضمون والورق الأصفر الرائع مع تفادي الأخطاء الأملائية وغلاف مميز رسائل تصلح لأي زمن كان نفسي يكون الكتاب 500 صفحة ويبعت رسايل كتير لناس عارفين انها مش هتوصلهم بس بنفرغ كلام كتير شايلينه جوانا في رسايل حتمية بتتكلم بلسان حالنا للريس وللمسئولين وللبلد ولينا احنا شخصيا وفي قصص انسانيةعجبتني أوي وتأثرت بيها زي البهلوان والدكتور النفسي والمرسيدس السمرا والقصص الرومانسية الغير مبتذلة الكتاب ف مجمله ممتع واضافة لعمرو سلامة
رسالة للريّس 1/5 رسالة لسيادة المسؤول 4/5 رسالة للمكان 3/5 رسالة للدكتور النفسي 2/5 رسالة للمرسيدس السمرا 3/5 رسالة لحلم اليوم وواقع يوما ما 5/5 رسالة من شخص اخر 2/5 رسالة تحت المخدة 2/5 رسالة لن تُقرأ 5/5 رسالة من وإلى نفس المرسل 3/5 رسالة لجمهور البهلوان 4/5
جيد بشكل عام وعنوانه حلو .. عجبتني جدا الصفحة الأخيرة المكتوبة على لسان دار النشر .. دار دوِّن
أنا نادرا لما بتشدنى مجموعة قصصية أو مقالات بس الكتاب دة فعلا رائع كلام عن الواقعية هتلاقى كلام عن المشاعر هتلاقى عن مصر أيام زمان ونشأتك هتلاقى قصص عن الخيانة وبيع الضمير فى سبيل أهداف هتلاقى كتاب جميل أنصح بقراءته
لم يكن من المفترض إن يصبح هذا الكتاب هو كتابي الثلاثين و المكمل لتحدي هذا العام ، بل إنه لم يكن ضمن خطتي أصلا فكنت قد وضعتها محكمة ومنسقة تنسيقا شديدا لن أحيد عنه ، انهيت كتابي التاسع والعشرين و قلت لنفسي لم يتبق سوى كتاب واحد فليكن إنهم يأتون ليلا ثم أتجاوز العدد و انتهي من لأ بطعم الفلامنكو و أخيرا أبدا كتاب كفاحي مع نهاية هذا العام. أليست بخطة دقيقة تفوق الوصف ؟! ولكن الخطط وضعت كي لا نسير عليها بحذافيرها وهذا ما حدث. عيناي وقعت على عنوانه فلفت نظري لأن اى ما يتعلق بالرسائل يجذب انتباهي تماما إليه فحشر نفسه عنوة ضمن قراءات هذا العام وانهار تخطيطي أمامه ، قرأته في جلستين و كان من الممكن انهائه في جلسة واحدة فحسب. كتاب خفيف على القلب كاستراحة قصيرة يخلط بين الفصحى والعامية ولكنك لن تتوقف عند إحداهما اثناء القراءة بل ستستمر مسترسلا كبكرة خيط تجري امامك دون أن تملك القدرة على إيقافها. إحدى عشر رسالة يتراوح تقييمي لهم ما بين النجمتين والخمس نجمات وقد أعجبني أكثر ما أعجبني فيهم : رسالة إلى مسئول ، رسالة للمكان ، رسالة لن تقرا ، رسالة من والى نفس المرسل.
في كتاب اعتقدت مع مقدمته انه موجه للناقد وليس للقارئ العاديولكني وجدت نفسي اجري وراء كل رسالة من رسائل عمرو سلامة كرهت المسؤول واحببت القاهرة وتذكرت ضحايا المرسيدس السمراء الذين عرفتهم أنا ولكن تململت قليلا من إطالات في بعض المواضع شتّت تفكيري للحظات قبل ان اعود لاقف برهة ليست بالقصيرة امام رسالته الاخيرة الى كل من حاولوا ان يكرهوه ونجحوا وكل من حاول ان يحبهم وفشل وانا متاكد ان أيا منهم لن يقرأ هذه الرسالة
كونى ملائمه لي , لا أريدك كامله , أنا أؤمن بأن الكمال لله وحده , وهنا على الأرض لا يوجد كمال أو حتى نقصان , لا يوجد شئ كامل تماما أو غير كامل , هناك شئ ملائم لتوقعاتنا و شئ غير ملائم لتوقعاتنا , توقعاتي ليست هينه , أنا أعلم ذلك ولهذا سأحارب نفسي لأكون ملائما أنا أيضا لتوقعاتك , لاكنى أعلم أنك إن كنت على مستوى توقعاتى فمن المؤكد أنني من تتوقعينه . كونى موجوده ولست فكره حالمه خلقها طمعي . كوني الآن أو على الأقل قريبا .
كل رسالة أحلى من التانية بجد 😍 اللغة الفصحى المخلوطة ببعض العامية جميلة.😌 الكتاب يشد من أول فكرة اسم الكتاب وعلاقته بأغنية لـ Elvis Presley لحد آخر رسالة في الكتاب.😌✨ في انتظار كتب جديدة لعمرو سلامة أكيد.😌🙏
من اول ما شفت الكتاب و انا مقرر انه هيعجبنى .. الإهداء شدّنى اكتر لانه بسيط ،، و المقدمة لأنه كان صريح و أنجز بسرعة ..
أول رسالة لما حستّها سياسية كنت هقفل من الكتاب كله " رسالة للريس " ،، تانى واحدة سياسية بس بتطلع كل الكلام اللى جوانا " رسالة لسيادة المسئول " .. تالِت رسالة " رسالة لمصر " حسستنى انه واحد صاحبى و بنحكى مع بعض ، ف اتأكدت ان اختيارى كان صح !! رسالة الدكتور النفسي قدر فيها يجيبلى اكتئاب فعلاً .. ازاى ممكن يكون فى حد مريض كده فعلاً ؟ رسالة للمرسيدس السمرا ،، تانى أكتر واحدة عجبتنى .. فيها معانى كتير جدا !! رسالة لحلم اليوم .. هو قِدِر يوصف فتاة احلام معظم الشباب .. الانسانة اللى موجودة فى الحلم ،، و مستنينها تبقى واقع ،، " أريدك أن تعلمى أنه مهما أحببتك لن تقف حياتى عليك ، أريد أن أشعر أنه مهما أحببتنى ستقف حياتِك على " رسالة من شخص اخر .. قوية أوى ! خليتنى أحِس بكذا احساس مع بعض رسالة تحت المخدة حسيتها عادية .. يمكن عشان انا مش متصل بالموضوع ده رسالة لن تقرأ .. ربنا ما يُحكم على حد بالاحساس ده ! من و إلى المرسل .. كان ممكن تكون أقوى من كده
رسالة لجمهور البهلوان !!! أكتر واحدة عجبتنى ... البهلوان و ممثل البانتوميم .. كل واحد خد اللى يستاهله .. و قِدر يخلينى أكمل بقية اليوم مش بفكر غير فى ان اللى حصلهم أنا مش عايزه يحصل بينى و بين أى حد مهما كان دورى فيه .. بانتوميم حالِم و مخدوع .. أو بهلوان خادِع ...
مستنى أجيب شاب كُشك و أشوف هل هيكون عمرو سلامة هو اللى بستنى أى حاجة يكتبها تنزل عشان أجيبها ولّا كفايه عليّا كده
مجموعة رسائل جفيفة وجميلة .. تحمل كثير من الكآبة ولعلها السبب الرئسى لجذبى لهذا الكتاب .. فتفاصيل رسائله جميلة وتجذبنى حقاً :) .
انصحك بقراءة هذا الكتاب .. مع كوب دافئ من الشاى فى نهار شتوى بارد .. فلن تتركه الا عندما تنتهى من قرائته .. . . . أخرج لك هذه الكلمات لأقول لك انى أحبك , اننى مع كل هذا لا يستطيع عقلى تصديق كل هذه الماديات غير الحقيقية , أعلم أنك هنا , حيث أنا الآن , حيث هذه الكلمات , حيث هذه الكواكب , حيث البشر والعوالم والرب , اننا متلاصقان , بعيدان قريبان لا أعلم كيف يسمى علماء اللغة هذا الشعور , أنا الأن أنت وأنت انا , أعلم انك تسمعنى وأنتظر سماعك لى , وردك علىّ , ولو أننى أعلم أننى لن أتلقيه بطريقة مادية ولكن حسية .
فلينعتنى العالم بالجنون , ولكنى أسمعك تقول لى انك تُحبنى مثلما أُحبك .
لم استطع ان احب هذا الكتاب ربما كان افضل مافيه غلافه حتى عنوانه لم يعجبني
لم اشعر انها رسائل ولا حتى قصص لم اتأثر بها ولم اشعر باي حكاية منها قط كما لم تعجبني الافكار المطروحة في الكتاب لم استسغها ولم اتحملها وشعرت ان الكثير من الكلام مكرر
برغم قصر الكتاب شعر بي اريد انهاءه باي شكل بالرغم ان شاب كشك كان افضل بكتير وبالرغم ان الكتاب ده نزل بعديه فانا مستغربة جدا المستوى في الكتاب
حاولت ان اجد اي رسالة فيهم قد اعجبتني ولكني لم اجد مع الاسف حاولت ان اقراه في مود افضل ولكني وجدت شعوري اتجاهه لم يتغير
مجموعة قصص قصيرة للمخرج عمرو سلامة .. بعض القصص جاءت مميزة جدا وبعضها جاءت أفكارة عادية أو مكررة بعض الشىء .. اللغة لم تكن مبهرة .. ليست لأنها عامية .. ولكن لأنها شبه مستهلكة الثلاث نجمات لتميز بعض القصص فقط ..والغلاف والورق اﻷصفر أكثر من رائع !!
ملحوظة ليست لها علاقة بالكتاب : حقا ان الدعاية تفعل مفعول السحر .. فانا واثقة من ان اسم عمرو سلامة سيجعل مبيعات الكتاب فى السماء .. ربما هو نفس نوع الكتابات الخفيفة التى تقرأها لأحمد حلمى وعمر طاهر .. وان جاء به مسحة أدبية ما ..
دلوقتي تقدر تشتري نسختك من كتاب (رسائل ترد للمرسل ) من صفحة ( المكتبة لبيع الكتب) فور صدوره و التوصيل لجميع المحافظات http://www.facebook.com/Almaktaba4sell
ورغم إنى مؤخراً مش بتجه لقراية حاجات عربية أو مقالية مُجمعة، إلا إن فكرة أن أكتر مخرج بحبه يكتب كتاب فَكنت حاسة إنه هيعجبنى. ومخذلنيش. الكتاب رغم صغر حجمه بالنسبالى "ممكن يكون كبير لناس تانية قالت كده بالفعل" بس رغم صغره كان جواه أفكار بتحفز أفكار تانية جوا دماغك وذكريات وأحاسيس معينة. عجبنى إيجازه فى المقدمة وصراحته فيها إنه ليه لخصها بسرعة. عجبنى إعترافه إنه شايف أن خلط العربىة الفصحى بالعامية مش شئ أدبى ولكنه عايز يحكى أفكاره بطريقة فضفاضة مريحة. عجبنى تفاصيل كتير مش مصدقة أن شخص واحد اللى كاتبها، كاتب أحاسيس كل شخصية كأنه عاشها بنفسه، رغم إختلاف الشخصيات بين ستات ورجالة فى أعمار مختلفة. عجبتنى الصدمة النهائية فى بعض الرسائل وأنى بشوف فيلم فعلاً.. كتابة مخرجين بقى :'D أكتر حاجة عجبتنى هى ذكائه فى الترتيب بتاع الرسايل، بدأ برسالة قوية إلى حد ما، بدأت الرسالة تكون مستواها أقل شوية مش كتير، لكن الخاتمة كانت لـ "رسالة لجمهور البهلوان" ودى طلقة الكتاب كله أعتقد، فَ خلّاك تقفل الكتاب وإنت مبهور ومبسوط. عمرو سلامة فنان شامل بالفعل. أتمنى ميكونش أول وآخر كتاب.
الأفضل كانت رسالة " إلى المرسيدس السمرة"، واقعية جداً، وتعكس كيف يمكن للإنسان أن يختار طريقاً موحشاً لحياته نتيجة لتجربة الصبا الصعبة، فيضل ثم يفيق بعد فوات الأوان.
أما رسالة " لحلم اليوم واقع يوماً ما " فهي رسالة رقيقة لشريكة الحياة المجهولة، المُنتَظَرَة بفارغ الصبر، والتي اقتبس منها هذه السطور: كونى ملائمه لي، لا أريدك كاملة، أنا أؤمن بأن الكمال لله وحده، وهنا على الأرض لا يوجد كمال أو حتى نقصان، لا يوجد شئ كامل تماما أو غير كامل، هناك شئ ملائم لتوقعاتنا و شئ غير ملائم لتوقعاتنا، توقعاتي ليست هينة، أنا أعلم ذلك ولهذا سأحارب نفسي لأكون ملائما أنا أيضا لتوقعاتك، لأننى أعلم أنك إن كنت على مستوى توقعاتى فمن المؤكد أنني من تتوقعينه : : : : : : عدا ذلك لم تكن الرسائل ممتعة ولم تأت بجديد.
أول كتاب لعمرو سلامه اقرأه كتاب خفيف عباره عن مقالات فى صوره خطاب مره زكريات مره تعبير عن وضع سياسي مره موقف اجتماعى استمتع بالكتاب لما تكون عايز تاخد استراحة بين الكتب التقيله. لما يكون مودك مش مظبوط أنصح بيه بس مش حاجه ضروريه دا رأى الشخصى عن الكتاب