هل يوجد إنسان لا يحب؟! الحب فطرة في الإنسان، حتى إذا لم يجد الإنسان من يحب، أحب نفسه أو على الأقل استحبَّها. لذلك فتجربة الحب تجربة إنسانية أصيلة. والحب الرومانسي بين الرجل والمرأة أحد أنواع الحب الذي قد يفلح، وقد يفشل، وقد يلاقي قبولًا من الطرفين أو قبولًا من أحدهما وفتورًا أو رفضًا من الآخر، إلا أن كل ذلك لا يمنع وجود الحب ومعايشته للواقع الإنساني. لذلك يستعرض المازني هذه التجربة الأصيلة في حياة الإنسان من خلال هذا العمل الروائي الرائع والمثير، الذي تدور أحداثه حول فتاة فاتنة، قدَّرت لها الأقدار أن تختار بين ثلاثة رجال التقت بهم في حياتها هم: «حليم» الرجل الأول في حياتها، و«نسيم» الرجل الثاني الذي أبدى لها حبًّا أدخلهما في حيرة بالغة، دفعتها إلى أن تتخذ قرارًا بشأن علاقتها به. أما ثالثهما فهو الرجل المدعو «حمدي» الذي طالما حلمت به.
إبراهيم عبد القادر المازني، شاعر وناقد وصحفي وكاتب روائي مصري من شعراء العصر الحديث، عرف كواحد من كبار الكتاب في عصره كما عرف بأسلوبه الساخر سواء في الكتابة الأدبية أو الشعر واستطاع أن يلمع على الرغم من وجود العديد من الكتاب والشعراء الفطاحل حيث تمكن من أن يوجد لنفسه مكانًا بجوارهم، على الرغم من اتجاهه المختلف ومفهومه الجديد للأدب، فقد جمعت ثقافته بين التراث العربي والأدب الإنجليزي كغيره من شعراء مدرسة الديوان.
ثلاثة رجال وامرأة ثلاثة رجال هم الأب والخطيب والعشيق لتلك المرأة المرأة التي ضجرت من ذلك الأب الذي يتركها و يترك العناية بها ولا يعبأ لها ولا لوالدتها ويسعى بحثُا عن أهوائه وملذاته ، ويحرم عليها ما يجعله حلالاً له والخطيب الذي لا ترى فيه أي ملمح من ملامح فارس أحلامها الذي تبتغيه وصديق الأب الذي تجد فيه الملاذ و الأمان والحكمة ، لكن يظل ثقل خطيئتهما حاجز بينهما وهكذا تنصرف عن الثلاثة بحثُا عن حب حقيقي ، وعن فارس يشبه ذاك الذي تتخيله في أحلامها وينصرف كُلّ رجل من هؤلاء الثلاثة متأملاً في حياته وحكايته لكُل منهم حكاية ما ، حب ما لم تكتمل السعادة به لكن بطريقة أو بأخرى تتداخل قصصهم معًا بفعل مصادفات لا تحدث إلا في عالم الأدب والروايات فقط لتصنع من كُلّ قصة حلقة في عقد لا تنفرط حبة منها إلا وتؤثر في سير الباقيات
هي أولى قراءاتي للأديب المازني كنت أشعر أثناء قراءتي أنني اقرأ لغة عربية غير اللغة بالفعل هي مختلفة عن كُلّ ما قرأته من قبل قوية ..
الرواية على صغرها لكن ستتعلق بأبطالها ، ذلك أنه كان يسرد الأبطال وصفًا وحواراً يجعلك تشعر أنك معهم منذ زمن ، وصف متعمق
يعني الروايةكتبت بأربعينات القرن الماضي يعني انا تفاجئت من الحرية يلي كانت موجودة بمصر . وبعدين ما على علمي انو بوقتها البنت ازا فقدت عذريتها تقدر تعمل عملية وترجع فيرجين ، والعصمة بيد المرأة . او الكاتب كان عم يتنبأ بالمستقبل !! والعلاقات العاطفية يعني الرواية محورها عن امرأتين وثلاثة رجال مع العلم العنوان امراة وثلاثة رجال . بس هو امرأتين والكاتب نسي يعمل ايديت على العنوان . المهم انو الرجال كأنن كيس مانجا ويمرو بحياة البنتين بعلاقات عاطفية وجنسية . تحس الرواية خفيفة وبلا معنى ، ما بعرف اذا بوقت نشرها كانت اخدت ضجة !!؟؟؟ بس انا كفيمنست تمتعت انو الرجال بالرواية كانو ايريال
✏️ ▪️ ▪️ اسم الكتاب: #ثلاثة_رجال_وامرأة المؤلف: #إبراهيم_عبدالقادر_المازني نوع الكتاب: رواية مكان الشراء: هدية مصر من حبيبتي @emanalmatrook عدد الصفحات: 142 الدار: دار الشروق ✏️ بغض النظر عن حبكة الرواية وأحداثها .، إلا أن لغتها العربية قوية جداً وبليغة يتطلب منك قراءة بعض الفقرات أكثر من مرة لتفهم معاني بعض الكلمات والمفردات .! ▪️ ▪️ رواية بطلتها فتاة ذات جمال آسر .، وحيرتها بين ثلاثة رجال "حليم" الذي كان الرجل الأول في حياتها .، و "نسيم" رجلها الثاني الذي أبدى لها حباً أدخلهما في حيرة بالغة .، وفي إحدى رحلاتها إلى الثغر لتتخذ قراراً بشأن علاقتها بنسيم تلتقي برجلها الثالث "حمدي" الذي يلخص حلمها في الرجال .! ▪️ ▪️ لم تعجبني الرواية كثيراً لا أحداثها ولا حبكتها .، كما قلت لغتها فقط كانت قوية جداً ورصينة .! ✏️ كتاب رقم: 136 لسنة 2017 ❤️📚 ▪️ ▪️ 📝 ملاحظة مهمة قررت أحطها مع كل رڨيو: لكل قارئ ذائقة مختلفة .، فأي كتاب يعجبني ما لازم يعجب غيري .، الأذواق تختلف والقراءات تختلف من شخص لثاني .، ف اقرؤوا وقيموا ولا تعتمدون على تقييمات أحد .، اووكي ؟! ▪️ ▪️ #مثقفات #قارئات #محبي_القراءة #أصدقاء_القراءة #أصدقاء_الكتاب #كلنا_نقرأ #القراءة_للجميع #الحياة_بين_الكتب #تحدي_القراءة #تحدي_100_كتاب_الرابع #كتبي #مكتبي #أمة_إقرأ_تقرأ #ماذا_تقرأ #القراءة_عالم_جميل #البحرين_تقرأ_10000_كتاب #الغرق_في_الكتب_نجاة #أحلم_بشغف #تحدي_الألم_بالقراءة #أنا_وكتبي#نجاتي_تقرأ #najati_books
ايه ده بجد!! الكتاب خلاص كدة خلص. قمة الغرابة يا العيب فية يا العيب فيه، المهم اني خرجت من الكتاب وانا حاسة بغرابة مكنش عاجبني في الاول والفاظه مش مفهومة بالنسبالي، وبعدين بدأت تندع ويعملو تفاصيل واحداث ظريفة واذا يجمع الصدف بطريقة هبلة، وتحس ان المجتمع اصبح قرية صغيرة The end انا غلطانة . من غير نجوم
أول مرة أقرأ للمازني! كانت بداية خفيفة وجميلة بصراحة؛ القصة رائعة لها خيوط سلسلة في جو الرواية.. تأسر الوقت واللُب.. سهلة به عنصر المفاجأة البسيطة التي تبدو للوهلة الأولى مباغتة ثم لا تلبس أن تقول ولِمَ لا؟! أعجبتني. بتقدير يتراوح بين 3 و3.5 لكن طبعا مفيش نص وأكيد مش خسارة في المازني :D
لا أعلم أنهاها حين كانت النار مشتعلة و في ذروتها جعلها نهاية سعيدة على شخصيتي في الرواية " محمود " و مفتوحة على البطلة " محاسن "و مبهمة ل نسيم و حليم . هي رائعة كعادته ، أذابتني كما كل كتاباته ، ضحكت و تألمت و عشقت و كرهت و تهت و تبحرت و تسطحت معه كما أراد رحمك الله يا مازني
وجدتها مملة ..اعجبتنى فقط شخصية حليم وهى الشخصية الوحيدة التى وجدت بها عمق اما باقى الشخصيات فوجدتها عبارة عن تماثيل لاروح فيها ...الجميل فى الرواية هى اللغة العربية الفصحى الغنية والمحترمه ..حيث ان الكاتب من القلائل الذين يملكون زمام اللغه
أكثر ما يشدّ فيها لغتها، لكنّ الهدف ليسَ واضحًا كثيرًا والنهاية لم تكن موفّقة. أردتُ أن أعرفَ ما يحدثُ فيما بعدُ .. النجمات الأربع لاستمتاعي في قراءتها
رواية متوسطة المستوى ولكن عزائى أن كاتبها إبراهيم المازنى ... بما يحمل قلمه من رشاقة فى الأسلوب إلا أنه عجز عن رسم شخصياته بالعمق الكافى ... وقد أقحم شخصية نسيم إقحاماً ... على أن ما جرى على لسان نسيم بلا داعى ولا حاجه كان هو الأكثر مللاً فى الروايه... إلا أن المازنى رحمه الله وهو كاتبى المفضل ... ما قرأت له إلا وأفدت منه ... فعليه الثناء وإن بخل علينا بالإجاده ...
مرعب أن يكون للمازني هذه المكانة في الأدب العربي؛ والتي إذا ما قورنت بمكانة العقاد -شريكه في مدرسة الديوان- لصارت كرسيا في مكتب فاخر!.. ومن الممكن أن تكون جريرة المازني في حق نفسه الأولى هو أن انتسب بنفسه لصداقة العقاد الأدبية ورضي أن يعيش في ظله رغم كونه يفوقه قدرا وبراعة بأميال
اولا الاسلوب والكلمات في غاية البلاغة والقوة لدرجة انني احتجت لقراءة بعضها اكثر من مرة لاستيعابها او قراءة الجملة تلو الاخرى لفهم الفقرة وفكرتها ثانيا النهاية جاءت على غفلة واستغربتها جدا لأنه انهى الر��اية بتشابك جميع الاطراف والابطال وقربهم من بعض وكذلك الصدف التي جمعتهم فكانت غير مقنعة الى حد ما ثالثا لم تعجبني الفكرة التي طرحها الكاتب عن اشتراط الزوجة في عقد زواجها ان تكون العصمة في يديها وليست المشكلة هنا ولكن بعدم قدرة الزوج على تطليقها وانه اصبح كالمعلق في النهاية الرواية خالية من احداث تشدك او تجذبك
قرأت الكثير للمازني و أعتقد أنني لم أكن في حالة مزاجية جيدة للتلقي عن المازني في هذا الوقت، عرفت لامازني ذو أسلةب جذل العبارة رقيقها، متقنة إلي درجة الإبداع، تتغذي علي عباراته ولا تمل من هذا النوع من الغذاء. ومستحيل تكتشف في عبراته عبارة واحدة نابية أو شاذة بعيدة عن ذوق القاريء الجديد أو القديم. كأنك تتحدث حديثا عاميا. لا يمكنني في الحقيقة الحديث عن وصف أسلوب المازني حديثا يوفيه حقه ولو أطلت. لكن في الحقيقة هذه القصة هي أقل ما قرأت للمازني والعيب الأسلوب رائع. عندي بالتاكيد، فأنا قليل التركيز في القصص والروايات ، لكن
حبكة درامية ضعيفة البنيان.. خاوية.. بلا معنى أو هدف سام.. أقرب إلى هراء متخيل، وأظنها كانت على قدر كبير من الجرأة والخروج عن الأعراف المجتمعية وقت نشرها لأول مرة في بداية القرن الماضى (القرن العشرين)، أما عن الأسلوب المستخدم في السرد والوصف والقص والكلمات الفصيحة المرسلة فحدث ولا حرج، لازمني خلال قرأتها المعجم الوجيز
أستطيع أن أؤكد بل أبصم بالعشرة بأن هذه هى الاستفادة الوحيدة من الكتاب
المازنى اسلوبة جبار بكل معنى الكلمة والبلاغة قوية جدا مع العلم انى موضوع الرواية كلها فى حلقة واحده ولا الف ليلة وليلة ,وكل الابطال بيقعوا فى طريق بعض ,لكن الاسلوب حكاية تانية
رواية رائعة ومثيرة، بطلتها فتاة ذات جمال آسر، وحيرتها بين ثلاثة رجال: «حليم» الذى كان الرجل الأول فى حياتها. و«نسيم» رجلها الثانى الذى أبدى لها حبًّا أدخلهما فى حيرة بالغة. وفى إحدى رحلاتها إلى الثغر لتتخذ قرارًا بشأن علاقتها بنسيم تلتقى برجلها الثالث «حمدى»، الذى يلخص حلمها فى الرجال
اجد فيها اللغة العربية القوية لكن لا توجد حبكة او نهاية جيدة الا ان العام فيها اناها مسلية
رواية مسلية خفيفة. اسلوب قصصي تقليدي و ان كان لا يخلو من التشويق. يفتقر إلى الترابط في بعض الأحيان بسبب ترك بعض التفاصيل لذهن القارئ في بداية القصة (ربما بسبب طبيعة المجتمع آنذاك كما تصورت) لافجأ ببعض التفاصيل الجريئة قبل نهاية القصة. قرأت سيرته الذاتية و أعجبني اسلوبه في كتابه الأخير "قصة حياة" مما جعلني أتطلع لقراءة المزيد من رواياته، و كانت هذه الأولى.
"ولكن هناك شيئًا يخيفني، لا أدري ماذا، وإن في نفسي لشكٍّا عجيبًا؛ فأنا أحبه، ما في هذا شك، ولكن أشك في قدرتي على مبادلته حبه لي، فإنه عميق مستغرق، ويفزعني شكي هذا، فأحس كأني أتحسس في الظلام باحثة عمَّا لا أدري."
"لقد وجدت ضالتها، أخيرًا، ووجدت عنده ما كانت تحسب أنه بعيد بل لا سبيل إليه"
قصة خفيفة و سريعة تقرا في جلسة واحدة الإمتاع الحقيقي في اللغة العربية الجميلة. يعني ممكن تكتب قصة حب او قصة اجتماعية و فيها احداث و مواقف فيها حرج و بنت متحررة بزيادة و لكن من غير كلام قلة أدب ولا إيحاءات و الفاظ جنسية. قراءة حلوة.
لم اكمل قرائتها للاسف لغة قوية ورائعة جدا ولكن غابت الفكر غيابا كليا, لا شئ يجذبني للاسترسال في قرائتها في تلك الفترة علي وجه التحديد, اشعر انني بحاجة لمزيد من الاعمال القوية الدسمة الناضجة المكتلمة, أعمال قائمة علي عمدان الأدب كافة وليست متكأة بكافة جوانبها نحو عمود اللغة القائم علي أشده.
المازني عنده مشكلة عميقه في فهمه للمرأة وتصرفاتها وده ناتج عن عدم التعامل معاها في مراحل معينه من حياة الانسان .. عامة 3 نجوم لكونه مقلش مننا بشكل مهين زي كتاب من النافذه ولكون السرد القصصي مشوق وغير ممل
أهم ما يميز تلك الروايه هو لغتها العربيه البليغه قد تحتاج إلى المعجم لتفهم بعض كلماتها ولكن بلاغة الكاتب وأسلوبه الرائع يجعلك تستمع بتلك اللغه أما عن حبكة الروايه وأحداثها فشعرت أنها كانت دون المستوى
خطأ كنت أظن أنه وقع فيه صناع السينما قديمًا بدافع الكوميديا .. ولكن أن يقع فيه كاتب كـ المازني فقد صدمني حقًا.. حيث وجود العصمة في يد الزوجة لا يمنع الزوج حقه في الطلاق هو فقط يمنح المرأة حق الطلاق ليس حارمًا الرجل ايًا من حقوقه. هذا الخطأ جعل قصة محاسن وحمدي هزلية أكثر منها رومانسية درامية ..