فى البداية .. أعترف بغبائي على منحك فرص كثيرة لتتغير، ولكني لم أكن أعلم أنك تجاهد لكي تحتفظ بأسوء صفاتك، ضاع من عمري عمر بحجة الصداقة والإخلاص والإلتزام بالوعد، تلك المرادفات التي لم ترد يوماً في قاموسك، تتصنع الإخلاص وتمثل دور الصديق الوفي، ولكنك كنت الصديق اللئيم المستغل، كنت الحبيب الخيالي، حبيب ليس له وجود إلا في مخيلتي .. كاذب أنت وخائن.
فيديو إعلان الرواية http://www.youtube.com/watch?v=LQMhU5...
إعلان صوتى للرواية https://soundcloud.com/hadeer-magdy-5...
اولا سأعترف نفس الاعتراف والذي اعترفته اثناء ريفيو روايه تويا أني "أكره" جدا روايات الرومانسيه والعشق والغرام والنحنحه ممكن اشوف فيلم رومانسي ,مفيش مشاكل لكن روايه وحب من نوعيه "تاخدي كام وتسيبي ابني..الف الفين تلاته؟" و "اكدب عليا وقول انك بتحبني, وانا حعمل نفسي مصدقه" و الي اخر هذا الهراء
ولكن هدير مجدي فاجئني بروايه لها فكره جديده وواقعيه جدا وكفايه هذا الفيديو الدعائي الرائع للروايه الملئ بالمشاعر والذي اخذت منه تلك الصوره والكلام الذي بها -وعلي غلاف الكتاب - مرت مع الكثيرين مع حبيب او حبيبه صديق او صديقه
اعجبني جدا جدا جدا جدا جدا فكره بدايه الفصول بمقولات مؤلفين كبار من جان جاك روسو الي عبد الوهاب مطاوع
الشخصيات شعرت فعلا باني قابلت هاله كثيرا في ايام الدراسه بالاخص...ولكني دائما ما كنت اتضايق من هاله, غبائها...وحتي ضعفها
هل راقت لي حكايتها؟ صراحه لم أتأثر ولكني تضايقت...تضايقت جدا من قصه هاله وخلاد ولكن بالتأكيد ضيقي هذا يعبر عن رسم الاحداث بطريقه مميزه وشخصيه هاله ايضا وجعلها واقعيه لهذه الدرجه ولكن ليه 3 نجوم؟
اولا:القصه والحبكه نوع درامي -وواقعي كما قلت- وربما لا اكون خبيرا في هذا اللون بعكس في البيت والدتي واختي تعشقان قصص عبد الوهاب مطاوع والمشاكل ويتأثرون بها..بينما احيانا اري انها تقبضني..وها ما حدث لي مع هاله القصه بالتأكيد تستحق ال5 نجوم لمحبي الروايات الرومانسيه الدراميه وارشحها بقوه اذا احببت روايات احببتك اكثر مما ينبغي وروايات احلام المستغامني , فانا متاكد انها وصلت لمستوي يقاربهم وربما يتميز عنهم بانها روايه مصريه جدا
ثانيا..3 نجوم هو محاوله لدفع المؤلفه لكي لا تكون مجرد مجامله فانا اطالبها بالمزيد نقطه الضعف هنا هو الجانب الروائي..هاله وخلاد من اسكندريه..والمؤلفه من الاسكندريه...لماذا لم اجد سحر الاسكندريه ووصف اكثر يضعني في تلك المدينه الرائعه ويثير خيالي اكثر للمدينه والمكان الذي تدور فيه الاحداث ايضا تعريف بعض الشخصيات كان يحتاج لعمق روائي..."كلمه مجعلصه والله مش قصدي ومش عادتي انا عارف" بس اللي اقصده هو منح الشخصيات الفرعيه مساحه اكبر نعرفهم عن طريق الاحداث ومش بس تعريف البطله/الراويه لهم
حستني الجديد والاكبر في التعريف بالشخصيات وجو الروايه نفسها وانا متاكد انك حتعملي كده ان شاء الله الروايه الجايه واي حاجه جنب الدراما بجد مش عايز اتضايق من قصه الحب الجايه يعني اكشن رعب كوميدي :)
في النهايه الكلمه دي عجبتني اوي...ودي من مزايا الروايه,الواقعيه..الكلمه دي كنت بسمعها من جدتي الله يرحمها..بجد هاله اكتر شخصيه كامله في الكتاب واتمني ان يكون العمل الجي كل الشخصيات يكونوا مرسومين زي البطله
كنت عاوزة أديلها نجمتين ونص بس بالنسبة للي مش غاويين قراية اوي وبيدوروا على حاجة تيك اواي هتعجبهم القصة أكتر بالنسبالي وبعيداً عن النقد الأدبي والأسلوب السهل كان فيه quotes لطيفة عجبتني
ومع ذلك ورغم ذلك أنا غير مقتنعة تماماً بالروايات الخيالية اللي بتتقولب في شكل روايات واقعية مثلا زي ما أنا عارفة إن مفيش سندريللا ولا برينس شارمينج أنا برضه مصدقة مفيش حد بيموت من قلب مكسور وإن ربنا مش بيكلف الناس غير وسعهم وهشاشة القلوب متوصلش بحد للدرجادي مهما كانت جميلة ومصدقة إن الناس الزبالة دايماً موجودين عشان نصدق في وجود الأحسن ومصدقة إن خلاد مش هيفضل يسأل على مامتها ولا حاجة
جو أفلام عربي قديمة شوية .. بس خلينا نقول.. تغيير لطيف لمود القراية المعتاد والروايات الطويلة اللي مبنلحقش نكملها في زحمة الحياة
بدايةً .. قبل ما اتكلم عن الرواية انا عايز اقول اني مبحبش الروايات الرومانسية خالص .. يعني لا تستهويني و مش هي النوع المفضل عندي في الأدب .. لكن في روايات بتجبرك انك بمجرد ما تمسكها تعيش جواها و تتمنى انها متخلصش .. و من بين كل الروايات الرومانسية انا حسيت بكدة مع روايتين فقط .. تويا للمستشار اشرف العشماوي و مرور اللئام للروائية الشابة الموهبة الجميلة هدير مجدي و اقسم بالله كلامي و الريفيو بتاعي مافيهوش اي نوع من المجاملة :)
- و زي ما اتعودت هتكلم عن الرواية من خلال عدة نقاط اثرت فيا شخصيا :
1- غلاف الرواية : غلاف الرواية تصميمه بسيط لكن جميل .. منكرش انه فعلا مع اسم الرواية من الحاجات اللى تشدك كقارئ انك تجيب الرواية .. الوان هادئة و تصميم جميل بسيط معبر عن جو الرومانسية في الرواية .
2- اختيار اسماء الشخصيات : متهيألى متكلمتش انا قبل كدة عن اختيار اسماء شخصيات فى رواية .. لكن في الرواية هنا عجبنى اوي اختيار اسماء مميزة .. كأنك بتقرا حالة مميزة و اسلوب مميز لروائية مميزة .. اسم خلاد عجبنى جدا يمكن اول مرة اسمعه .. اسم جديد على ودني لكن مميز فعلا .. اختيارات موفقة لهدير و احييها عليها .
3- اسلوب ادبي متماسك : الروايات الرومانسية بالتحديد لأنها تلعب على وتر المشاعر و الاحاسيس فهناك من ادباء هذا النوع من الروايات من يعمل على حبكة و فكرة الرواية و ينسى الاسلوب الادبي المتماسك القوي الذي يجذب القارئ للرواية و يجعله يشعر بتقدير الروائي لعقل القارئ .. تميزت الرواية بأسلوب أدبي قوي و متماسك .. فعلا حسيت انه الرواية مش اول عمل للكاتبة .
4- اللغة : اللغة العربية في الرواية جاءت سليمة و قوية و بشكل رائع جدا .. الفاظ و تعبيرات قوية تنم عن كثرة قراءات و تعمق فى الأدب .. استخدام الكاتبة للفصحى فى السرد و العامية في الحوار هو دائما الاسلوب المفضل عندي و الاسلوب اللي انا بشوفه اقرب لقلب القارئ .. فالحوار بالعامية بسيط و هو اللى بنستخدمه في حياتنا اليومية و بالتالى مش هتحسه مصطنع .
5- مشاعر حقيقية و احساس صادق : لو بدأت كتاب و حسيت انه الكاتب بيكتبه عشان يبيع او عشان مجرد انه يكتب و يحقق ذاته متكملوش .. هدير مجدي انا واثق انها بذلت كل ذرة مشاعر و احساس صادق عندها و هي بتكتب الرواية دي .. حسيت كدة من فكرة الرواية و احداثها و مشاعر البطلة " هالة " اللى اتأثرت بيها جدا .. الرواية كوكتيل مشاعر .. حزن و فرحة حقيقية و حديث عن الحب و الخيانة و دعوة للتعقل و التأني في الاختيار .. يعني انا كقارئ عشت جوة احداث الرواية و قربت جدا من ابطالها .. حسيت بالملل شوية في منتصف الرواية بالظبط في الجزء اللى بتحكي فيها هالة عن معاناتها من الألم اللي تسبب فيه خلاد .. يعني كان الجزء دة في اعادة شوية و كان ممكن يطلع بشكل احسن من كدة .. لكن مأثرش ابدا على استمتاعي بالرواية .
6- النهاية : اهم مافي الرواية .. و ياما نهايات بالبلدي كدة بوظت متعتك و بوظت الرواية .. النهاية هنا عجبتنى جدا .. عجبنى فيها الواقعية .. اصلا الرواية كلها افضل ما يميزها انها واقعية جدا .. ممكن تحصل قدامك و كتير مننا عاش تفاصيل بتشبه تفاصيلها .. ليه دايما بنستنى علشان نوصل للي بنحبهم .. ليه بنجرحهم و احنا عارفين انهم هيموتو بسببنا .. ليه بنتمنى فرصة تانية بعد فوات الاوان .. بعد ما يروح مننا كل شئ .. ليه و ليه و ليه .. مئات الاسئلة اللى بتطرحها الرواية و اللى احنا نفسنا بنطرحها و بنتمنى نلاقي لها اجابة دايما .. النهاية جائت بشكل و اسلوب يناسب قوة الرواية و حبكتها الدرامية الجميلة :)
7- الاقتباسات : الرواية مليانة اقتباسات جميلة جدا نابعة من قلم صادق و مشاعر حقيقية .. عجبتنى اقتباسات كتير اوي و صورتها و نزلتها على الجروب و محتفظ بيها عندي في فولدر الاقتباسات على موبايلي .. اي حد هيقرا الرواية هيلاحظ كدة و هيلاقي نفسه بينقل منها كلام كتير و يكتبه عنده على البروفايل :)
8- كلمة أخيرة : هدير .. بعتبرها اخت كبيرة و صدق كل الناس اللى قالو عليها موهبة روائية صاعدة بقوة لتنافس شباب المؤلفين فى مصر و الوطن العربي .. فقط تحتاج للخبرة اللى بتيجي مع الوقت طبعا و بدون اي زعل و بكامل الاحترام لدار الحكمة .. لكن رواية زي دي محتاجة شغل احسن من كدة و توزيع افضل من كدة بمراحل .. الرواية اتظلمت جدا في ظل ان في روايات تانية متستاهلش و واخدين حقهم فى كل المكتبات .. هدير تستحق دار نشر افضل في الطباعه و النشر و التوزيع .. لانها فعلا موهبة تستحق كل الاحترام و التقدير و متوقع منها الافضل في العمل القادم .. مبروك العمل الاول يا هدير و القادم اكيد اكيد افضل لو استمريتي على المستوى الرائع دة :) .. شابووو بجد :)
ضعفها ضايقنى أوى !! حبها لخلاد ضيع عليها حياه ... انها ترجع تسماح صديقتها انا شايفه اكبر مثال لضعها .. يمكن لانها وحيده فا خوفها من فقدان ناس قريبه من قلبها كسرهـا كنت مستنيه أشوفها بفستان أبيض كا تعويض عن حزن كبير بس للاسف
مواقف كتير منها عدت عليها و أولها خيانه الصديقه :) مش يمكن حب لكن الخيانه عموما بتوجع ...
اللى وصلتله تأكيد على مبدأى فى الحياه سامح مره واحده بس و حب نفسك فىا لمره التانيه :)
رواية واقعية بتحصل معانا ��ى كل لحظة بنعشها مهياش مفتعلة و بنشوفها فى الافلام و المسلسلات بس فى فرق كبير انى فى الرواية ببقى انا المخرج و انا الممثل و هدير بكاتب تلك الرواية و فى كل مشهد من الرواية بيتخيلع عقله بتخيل كل تفصيلة من تفاصيل الحدث و من المؤكد تخيلى ليها يختلف عن تخيل شخص اخر و لكن فى النهاية هدفها انها تصل بى الى نقطة بتفسى تجعلنى فى اسؤأ حالتى لما بالمشهد من حزن او فى قمة الفرح و فعلا لو دا حصل يبقى فعلا الرواية ناجحة و دا اللى حصل معايا فعلا :) هدير استمرى ليكى مستقبل باهر :) من اجمل التعبيرات اللى فى الرواية و عجبتى: انا انثى تهواك و تهواها ولكن لا تهواها الظروف,اصبحت جسد منزوع القلب ,وجه سُرقت منه ملامح الفرح و حُفر عليها الحزن و الضيق ملامح اللامبالاة ,قررت التمرد على هذا الضعف الذى تملكنى,سأستردكبريائى و عزةنفسى ..............." بجد روعة
ابسط الحكايات الدرامة تبكيني لكن الغريب في "مرور اللئام" اني انهيتها و لم اذرف دمعة واحدة, ليس لأنها غير مؤثرة أو ضعف أسلوبها و لكن لأنها تفتقد للتفاصيل التي تميز الروايات عن القصص, فبالنسبة لي الرواية هي في الأصل قصة لكن تزينها التفاصيل التي تجعل القاريء يتخيل نفسه في قلب الأحداث تجعله يتخيل أصغر تفصيل مثل شكل المكان و ملامح الوجوه.. ساعتين و نصف هو كل الوقت الذي احتجته لانهاء "مرور اللئام" أعجبتني الحبكة الدرامية و طريقة السرد و أنا اتفق مع غيري ممن قرأ الرواية أن الكاتبة ينتظرها مستقبل باهر في الكتابة
البعض يعتقدأن إخفائه لحقائق تمس قلوب آخرين قديمرمرور الكرام ولكنه قد يحول مرورك إلى مرورلئيم وانت لاتدرى لاتجعل غباء تصرفك يفقدك من تحب لأنك ستعيش حياة الأموات فبعد الموت لايوجد فرصة ثانية من يقرأتلك الكلمات شديدة العمق والتأثيرلايظن أنهامن وحى أديبة شابة تخطواولى خطواتهافى عالم الأدب الروائى ألقت بنفسهافى غمارالكتابة الروائيةبرواية أقل مايقال عنها إنها مهلكة نفسيا كتبتها بمشاعرإنسانية رقيقة تخترق روح وكيان كل من يقرأها الكاتبة الشابة هديرمجدى كانت على قدركبيرمن الأهتمام والعناية بعناصرروايتها وضح ذلك فى الأختيارالعبقرى لأسم الرواية فكان بحق إسماعلى مسمى وخير تعبيرعن المعنى العام للرواية وجزءلايتجزأمنها وضح أيضا فى إختيارأسامى الشخصيات فجاءت موفقة إلى موفقة الى حدكبيرماعداإسم واحد سيأتى عنه الكلام فى حينه خلادإسم جديدوغيرمنتشرمايين الأسماءالمصرية وان كنت أعتقد ان هذا الأسم منتشرالى حدما فى بلدان الخليج العربى شخصية أجادت هديرتركيبة بنائها الدرامى شخصية صعبة جداا على كاتب مخضرم فمابالنابكاتبة ناشئة لكن هديرتعاملت معها بمنتهى البراعة تعاطفت معه فى نهاية الرواية برغم غباءتصرفه ومسئوليته عن ماآلت اليه الأمور لكنى أرى أحيانا ان هذاالغباء قديكون مثارشفقة على صاحبه ريماس برغم ظهورهاالمحدود إلا أن الأسم أيضا جديد ومميزواعتقد انه مدى على تركى شوية ياسمين تلك الشخصيةالجميلةفى وفائهالمعنى كلمة الصداقة الحقيقية محمدالزينى كان نعم الصديق والرجولة كماينبغى ان تكون سلمى شخصية غيرجديرة بالأحترام وخسارة فيهاإسم بعشقه وبعتبره تاج على رؤوس من تحمله إلاهذه الشخصية الكريهة هالة الشخصية دى يتحط تحتها مليون خط عشان سيبتهاللآخر مش عارف ليه بحس ان اسم هالة مصرى أصيل هالة حبيتهاقوى قوى قوى وحزنت عليها قوى قوى قوى ولوفى حياتى بنت زى هالة برقتها وطيبتها واخلاقها وقلبها الكبيربرغم علته جواه حب يكفى العالم كله لوفيه زى هالة فى حياتى مش هحتاج حاجة مالدنيا يكفينى هى وبس لكن خلادبغباء تصرفه وضعفه ضيعها وضيع نفسه كمان رواية مروراللئام أسطورة رومانسية أشبه بالأساطيرالأغريقية أوعلى نحوآخرأشبه باسطورة إيزيس و أوزوىيس مع اختلاف التفاصيل وان كان الهدف من وراءالأساطير معنى أوقيمة فأسطورة مروراللئام تتلخص قيمتها فى أن إذاقدرلك عبورحياة الآخرين فليكن مرورك أمين وصادق لا تجعل مرورك خبيث كمروراللئام سعيدإنى قريت الرواية دى وسعيداكتربموهبة جميلة زى هديرقدرت بأول عمل ليها يكون بصمة مميزة فى عالم الأدب والرواية وان شاءالله هيكون ليها شأن كبيرمابين كتاب جيلها وعلى ثقة ان اعمالها القادمة ستكون بنفس هذاالمستوى الرائع إن لم يكن أعلى والجواب بيبان من عنوانه وأول القصيدة مش كفر داقيمة ومعنى كبيرللى يحسه ويفهمه ويقدره مستنى عملك القادم باذن الله بالتوفيق الدايم
السرد بطئ جدا , وكان عندي مشكلة مع التعريفات اللي زي الاستيكر
محمد شاب ف اواخر العشرينات يأكل الجمبري مثلا يعني, انا مش بحب الشكل دا من السرد القصة لما بتتحكي لازم اتخليها مش حبة معلومات وخلاص
الاحداث ف البداية بطيئة محور الحدث اللي هالة نموذج البطلة الاغريقية اللي بتعمل كل شئ ومتفانية دي اللي ف النهاية لازم تأخد فوق دماغها عقابا علي كونها شفافة وبتلمع
مشكلة الابطال دي ان اي شئ بيقرب منهم يتلاشي تماما يعني اصدقاء البطلة واحد طلعت زبالة والتانية طلعت طيبة بس كدا وشكرا
تفعيل الاحداث كان محتاج عنصر الضغط علي المشاعر اكتر من الحكي المباشر والعاطفي بشكل مباشر اكتر كان هيفرق خاصة ان فيه دراما وتصاعد ف الاحداث
لكن المؤلفة راحت تقريبا للسكة اللي بشكل ما سهلة
القصة البداية والوسط والنهاية وشكرا
الجانب العاطفي اللي هو جانب الاكثر أهمية يعني تم أختذله ف العموم
لكن ف النهاية مقبولة
بالنسبة للعمل الاول
الجزء الثاني رايي الشخصي ف الامر
هالة دي بتستعبط , بشكل واضح
الحب شئ عظيم جدا ولطيف خالص وكيوت وكل شئ بس مش هو الاساس للبناء الحياة
الحب جزء بسيط من الامر ,
يعني ايه يعني واحد عمل كمية الغلطات دي وف الاخر
تؤ اصلي بحبه ؟؟
يعني واحدة طلعت كدابة وخائنة للصداقة ولكل شئ ارجعلها تاني
هتقولي اصل الصداقة والحب والوفاء
اقولك اتنيل ع خبيتك بجد يعني , جو سيزيف دا واطلع الزلطه فوق الجبل وانزله تاني
واتفاجا دا مش بيعجني
واحد خاين ,واحد مش قد كلامه شكرا خلاص
لكن جو المحن وانا بحبه , وف النهاية الصدمة مع اكتشافها انه واطي وحتي مع الجزء التفسيري ف النهاية
غير مبرر وغير مقبول , يعني مكنش عندها مشاكل مع اللي عملته مع صحبتها؟
سواء انتقامه او الحلاوة عليها؟؟؟
لا دا اسمه استهبال ومحن الصراحة
معرفش ليه حسيت باجزاء حقيقة ف الامر وفعلا لو دا حقيقي مش هلوم علي الزباله اللي حبته
أحنا فريق بداية قليل لما بنقرا روايات و معظمنا بنقرا كتب في مجالات كتير و بجد احنا مش عارفين ازاي نشكر هدير لانها بجد رائعة و كفاية اننا و انا بلأخص جسمي اشعر كذة مرة في الرواية من كتر ما انا كنت متعلق بيها و منها ( لما خلاد طلب من هالة الجواز ) و انا بحب اشكر هدير انها بينت لينا ان في ناس في مصر لسة مبدعين ببعيد عن الكتاب الكبار و بنتمانلها كل خير و اننا نشوفها اول روائية و فريق بداية دايما معاها في كل وقت تمنياتنا احمد جلال مدير بداية
يجب أن أعترف بما حدث لى أثناء قرائتى لهذه الرواية .. فما مررت به فهو لتجربة فريده من نوعها فى البداية و جت أننى أغوص فيها و فجأة و دون أن أشعر ,, تلبستنى روح أنثى روح - هالة - بمشاعرها .. بأحاسيسها .. بحبها .. بضعفها كأنثى جعلتنى أنسى أننى رجل .. وكرهة الرجولة المزيفة رسائلها تبحر بك إلى عالم من العشق و الغدر .. فتكتشف أن دموعك و جدت طريقها إلى عينيك مرور اللئام ليست مجرد رواية رومانسية ,, بل هى حالة يجب أن تمر بها
الروايه بمنتهى البساطة ان كل كلمة فراتها حسيت بيها سواء كانت حزن او فرح وبعيدا عن القصة اهم حاجة اللى حسيت بيه اسلوبك تحفة فى الكتابة ما شاء الله وزى ما قولتلك انا مش كنت بقرا كلمات انا كنت بحس مشاعر شكرا ليكى
رواية اجتماعية رومانسية بتتكلم عن مجموعة من الأصدقاء والإعجاب بين هالة وخلاد.. القصة ضعيفة ومستهلكة، البطلة مثالية وضعيفة وسلبية وساذجة، ومن الناحية التانية الشخصيات اللي حواليها خاينة ولئيمة. يا ملايكة يا شياطين ولا وجود للبشر في الرواية. السرد متوسط واللغة جيدة والحوار عادي. لم تهتم الكاتبة بوصف ملامح الشخصيات والأماكن، والنهاية درامية جدا. استخدام أقوال وعبارات من المشاهير في بداية كل فصل كان جيد.
عندما يعجز الكلام عن الوصف فعليك الصمت ........... عندما يبدأ الحديث عن مرور اللئام قطعا عليك الصمت ان مش عارف بقول الكلام ده ازاى بس عاوز بجد اقوله انا حسيت نفسى فى كل ركن من اركان الروايه .... حسيتنى خادع و مخدوع ظالم و مظلوم جارح و مجروح ...... اد ايه كنت بخدع نفسى انى انا المظلوم و انى بضحى عشان الشخص التانى و لكن خلال صفحات هذه الروايه شعرت بالعكس تماما . اد ايه انا كنت ظالم بجرح فى اقرب الناس ليا بدم بارد ظنا منى او خداعا لنفسى بانى المضحى الذى يجب التعاطف معه بجد يا ( هدير ) ان�� كشفتى و عريتى جروح قديمه جوه نفسى انا على الاقل كنت بحاول ادريها .... بكلمات لم اكن اتوقع ان يصل احد اليها اللى بيسأل فى ناس بالشفافيه دى و الملائكيه دى و التضحيه دى _ اتحدث هنا عن بطلة الروايه _ موجودين معانا فى الحياه ؟؟!!! الاجابه : و بكل تأكيد ... نعم ..... ناس بتبقى مش عاوزه من الدنيا غير انها تشوف اللى حواليها سعيد . ناس مش عاوزه من الدنيا غير حد تبقى جنبه بس تكمله و يكملها تلجئ له فى لحظة ضعف فى لحظة حب .. مش عاوزه اكتر من كده ... مش عاوزه شقه و عربيه و فسح و خداع و انتقام و كدب مش عاوزه غير اقل اساسيات الحياه ودى اقصى لحظات السعاده بالنسبه لها ... بس للأسف الناس دى مش مكانها معانا هنا . مش مكانها فى حياة مليانه زيف و خداع و انتهازيه و تلون و أدعاء و متاجره بأسمى معانى الحياه .. الحب .. و للأسف احنا بنبقى مش حاسين بيهم و بنسخر من مثاليتهم و بنجرح فيهم و بنقتل احلى مافيهم ,,,,,,, و لذلك اتفق مع الكاتبه ان بطلة الروايه كانت لازم تموت عشان النوع ده يا يموت يا للأسف يبقى زينا بجد يا هدير جوايا كلاااااااااااااااااااااااااام كتير جدا مش عارف اقوله ,,, بجد شكرا شكرا شكرا انا من دلوقتى your big fan
فى البدايه هذه أول روايه رومانسيه اقرأها بعد أن وصلت لذروة الملل فى رواية الاسود يليق بك .. بدايتها جميله وعلى غير المتوقع دائما كنت اتفاجأ بأحداثها السريعه أخذتنى وكأنى اعيش احداثها بروحى .. لم يتملكنى الملل منها ولو للحظه ..جلست على قهوه اتصفح بدايتها فنسيت نفسى الى ان وصلت لمنتصفها أكملتها فى عربة المترو والى ان وصلت لمحتطى كانت احداث الروايه وصلت الى أن تصفحت هاله هاتف خطيبها فلم أقدر على طيها وانتظار الى الوصول للمنزل كى اكملها فجلست تحت لمبه فى محطة حلوان اكملها ففوجئت بقسوتك يا هدير على هاله فتأثرت نفسيتى حزنا عليها.. انتابنى احساس انك كنتى تنتوين تغيير النهايه بانتحار هاله ولكنكى اخترعتى هذا المرض مش عارف ليه :D ... وفى المجمل اهنيكى على الاسلوب والاحساس الرائعين
الروايه حلوة اوى ما شاء الله اسلوب الكتابه سَليس و سهل ممكن تتقرى فى اى مود و فاى وقت مش محتاجه وقت معين و تركيز معين او كدا انا كنت متشوقه اوى انى اقرأها و لما اشتريتها مستنتش اروح البيت قريت جزء منها فالمشروع :D و لما روحت خلصتها كلها الحمد لله بتخليك مش عايز تقوم غير لما تخلصها كمان الروايه فيها فكرة عايزة توصلها و الفكرة دى بتبان فالاخر يعنى الروايه ليها هدف معين مش عبثيه و انا استفدت منها على الصعيد الشخصى يعنى ^_^
رواية رومانسية رائعة تتحدث عن الحب عندما لا يستحقه الطرف الآخر الإيجابيات: االواقعية الشديدة اللى فى الرواية, كلنا قابلنا الشخصيات دى قبل كدة, وتم سطرهم على الورق بحرفية شديدة تعبيرات الوصف لمشاعر هالة, كتير من الجمل اللى بتوصف إحساسها قريتها أكتر من مرة من إعجابى بها تنوع الشخصيات كان فى بعد عن تيمة "الرجالة كلهم خونة" اللى كتير من الكاتبات بتقع فيها الأسلوب السلس اللى يخلى القارىء يكمل الرواية فى قعدة وحدة من غير أى ملل السلبيات فى رأيي المتواضع: شخصية خلاد فيها مشكلة, دايما عشان يقدر القارىء يحس بمعاناة البطلة لازم يفهم هى ليه بتحبو الحب دة كلو, مش كفاية ان هم اصحاب من إعدادى, ومش كفاية ذكر إن أى حد بيقابلو بيحبو, أنا حسيتو شخصية عادية جدا لا يستحق ما فعلته هالة من أجله, حتى فى طريقة الحوار بتاعتو كان أكتر من عادى, كان لازم يتم الحديث عن مواقف أو حكايات قديمة بينهم تبين سبب التعلق الشديد بى, مثلا زى أحلام المستغانمى, دايما تطلع البطل خاين وندل بس بنبقى متفهمين المميزات اللى مخلية البطلة تفضل على حبها رغم اللى بيعملو مرض هالة لم يتم استغلالو كما يجب, كان ممكن يبقى أحسن من كدة خصوصا لحظات موتها حاجة شخصية جدا فى رأيي, ماكانش فى حدث كبير فى الرواية, ممكن مرض هالة كان يبقى حدث كبير لو تم العمل عليه اكتر من كدة, أنا عارف انو مينفعش أتدخل فى تفاصيل الرواية بس شايف كان لازم يبقى فى حدث أقوى من الفراق ثم العودة بطريقة عادية إنو كلمها وإتقدملها
This entire review has been hidden because of spoilers.
في البداية عايزة أعبر عن إعجابي الشديد بأسلوب الكاتبة .. أسلوبك يمس القلوب يا أستاذة هدير و إذا مكنش هيخلينا نعيط فهو كفيل بحزن القلب علي شخصيات الرواية محستش إنك كاتبة مبتدأة بالعكس أنا حسيت إن قدامي عمل أدبي رائع جداً هيكون في يوم حاجة كبيرة أوي مسكتي الناس كلها من إيديها اللي بتوجعها في رواية عدد صفحاتها 142 الحب حاجة جميلة أوي .. إنتي في وقت قليل جداً قدرتي تورينا أجمل أنواع الحب و أسوأ أنواعه و أحلي البشر و أسوأ البشر شخصية خلّاد صعب عليا أوي .. وفعلا الله يكون في عونها اللي تحب واحد بالشخصية الغامضة دي شخصية صعبة أوي أوي و أنا من الناس اللي بيتمنوا يدرسوا علم نفس بس عشان يفهموا الناس دي بتفكر إزاي شخصية سلمي .. كرهتها جداً و نفسي أفهم اللي زيها بيعملوا كده ليه .. الرواية شدتني لدرجة إني مش ههدي منغير ما أعرف الناس دي إزاي كده ! محمد الزيني و ياسمين مثال للقلوب النقية الجميلة .. حبيتهم أوي و لو الشخصيات دي حقيقية بتمني ليهم السعادة بجد شخصية هالة : لمست قلبي أوي خصوصاً إن جزء من حياتها أنا بتعرض ليه دلوقتي .. حبيتها أوي و هي متستاهلش كل العذاب ده .. أو يمكن ربنا هيعوضها في الآخرة علي صبرها
بدي للرواية 5 نجوم عشان أولا إسم الرواية معبر جداً و الغلاف رآئع فوق الوصف حاسة إني ماسكة عمل أدبي ثمين جداً وفي يوم هيبقي حاجة كبيرة بنصح الكل إنه يشتريها بجد واقعية جداً و مؤلمة جداً
في النهاية بشكر الكاتبة عشان أنا إستمتعت فعلاً :))
لا ادري اذا كان هذا هو العمل الروائي الاول للكاتبة ام لا .. ولكن اسرد في ما يلي بعض النقاط التي لم تعجبني اولا اري ان الكاتبة متاثرة بعمل اثير العبدلة "احببتك اكتر مما ينبغي " و " فلتغفري " من ناحية بتاء شخصية البطل والبطلة ... البطل المستهتر المتسلط علي مشاعر الفتاة .. التي هي بتالي سذجة وبلهاء الي حد الاستفزاز \هي ليست تيمه جديدة بالنسبة لي اما بقية الشخصيات فتتارجح ما بين المثالية الشديدة او الشر المقيت ..وهو ما خلق جو من الصراع اضاف الي الرواية نكهة مختلفة ..واصبحت الاحداث اكتر احكاما واقناعا الاحظ دئما في الروايات الرومانسيةميل كتابها دائما الي وضع النهايات المفتوحة او النهايات السعيدة ... اما في هذة الرواية النهاية اتت علي غير العادة وخرجت الكاتبة بنهاية دراماتيكية ماساوية تقترب من نهاية الاساطير الاغريقية وهو يحسب للكاتبة لغة السرد كانت مرتبكة في بداية الرواية ولكنها تحسنت تباعا مع التقدم في صفحات الرواية اشد ما عجبني في الرواية هي واقعية المواقف بين الابطال مما جعلهم احياء وليس مجرد شخصيات علي ورق امالغة الحوار فكانت متماشيه مع الاحداث ولكن اتمني من الكاتبة الاهتمام بة في الاعمال القادمة تحياتي :)
كده كتير عليا يارب عمرى ماقريت روايه رومانسيه فى حياتى وفى ظرف اقل من اسبوع اقرا 3 روايات يغلب عليهم الطابع الرومانسى لا والكوميديا انى ادى الثلاثه 5 نجوم انا خايف الا اكون بقيت رومانسى وانا معرفش ممكن اكون مش متفق مع هدير فى احداث كتيره اوى بس بلاهه البنات الطيبه دى حقيقه وبتحصل وللاسف لو وقعت تحت ايد واحد عايز يتسلى زى البطل كده لانى مش مقتنع ان اى انسان نضيف يلاقى حب ويفضل يلعب بديله ممكن يلعب بديله قبل مايلاقى اللى ترضيه بس لو لاقاها يبقى بنى ادم زباله لو قرر يتعامل معاها كده ويظلمها الروايه اسلوبها كويس وبينت مشاعر البطله كويس جدا جدا جدا وشرحت هبل البطله--مش طيبتها- كويس جدا لما قررت تروح للبطل يرجع لسلمى ودى ساعتها انا اتهمتها بالهبل الروايه فيها ميزه حلوه انها بتعلمنا منديش من غير مقابل ممكن ندى مره وعشره بس لو حسينا ان اى انسان بيستغلنا صاحب او حبيب او قريب او اى كان لازم تنسحب وماتهينش كرامتك
في البداية أعترف بعبقريتك الفريدة ، بقدرة قلمك على الغوص داخل روحي في البداية تعجبت لصغر حجم الرواية ، لكني أعترف أنها حملتنى لعالم واسع ، شعرت بكم هائل من المشاعر المتضاربة ، لا أشعر بها أحيانا مع رواية مكونة من مئات الصفحات لأسلوبك قدرة فريدة على جعلى اعيش احداث القصة كأنى احد ابطالها ، إن لم أكن مررت بمشاعرهم جميعا فى لحظة من اللحظات لم أشعر بسيل الدموع المندفع من عيناي الا بحرارتها على خدي ، لم أستطع التوقف عن قرائتها الا حين انتهيت و كأن كلماتك تسحبني النهاية منطقية و واقعية فغالبا ما نهمل ما بايدينا فلا نشعر بقيمته الا حين يرحل تستحقين تصفيق لا ينقطع هدير بالتوفيق و انتظر روايتك القادمة على أحر من الجمر
اولا و بعيدا عن الروايه مبسوط ان باه ف كاتبات شابات ابتدوا يظهروا و الناس ابتدت تقرالهم
الروايه باه من الروايات اللى بجد تحفه ف كل حاجه بدايه من رسم الشخصيات و ترابطها و عن الوصف و عن ترابط الاحداث اللى بمنتهى السهوله بينقلك بين صفحات الروايه ف كل سلاله ومتعه رحله جمليه و ممتعه مع هاله بكل فرحها و حزنها وتعبها اتاثرت جدا معها وبيها و حبيتها وخوفت عليها
و هاكتفى بكلامى و مش هازود عشان محرقش الروايه وف الاخر ا��منى ان الناس تقرا الروايه لانها فعلا تستحق واتمنى للكاتبه ف الابداع اكتر
هي الروايه كقصه دراميه حلوه لمن تستهويه الحكيات رغم تقليدية الحكايه لكن الي بيحب القراءه عشان استفاده فهي خاليه من اي افكار عميقه او معلومات مفيده شخصياتها سطحيه و تافهه و شخصية البطل منسامحه الى درجة البلاهه و الغباء كرهت غبائها و استفذتني سذاجتها و نهايتها دراميه اكثر من الازم كان ممكن تكون النهايه واقعيه اكتر لو حث تغيير بسيط في النهايه عموما هي من نوع روايات الادب الخفيف هتعجب جدا من تستهويه الحكايات
صفحات كتيره اوي من الروايه مكونتش عارفه أقراها من كتر الدموع كم من المشاعر والاحاسيس مريت بيها في صفحات قليله مكونتش متخيله ان في ناس جواها اضطراب نفسي زي خلاد شخصيه مضطربه مش عارفه هي عايزه ايه
قصه ياسمين ومحمد بتوديك في عالم تاني عالم البرءه والنقاء فيه تحس ان الدنيا حلوه الروايه بتحطك في حاله من المشاعر والاحاسيس متتخيلش انك تعيشها مكونتشالحب عايزاها تخلص وحسيت ان احداثها سريعه اوي وبتتضارب بين الحب والكره ا
انا جبت الرواية وخلصتها فى نفس اليوم .. مش عارفة انتى ازاى كده اسلوبك سهل ويدخل القلب حسستينا بالرومانسية من غير اى اصطناع بالحب بالحزن باللئم اللى فى الناس اسلوبك يلمس القلب و يوصل لاى حد حسيت كل كلمة فى الرواية بجد مش عايزة اقولك مجهود رائع بس لكن هو احساس اروع قصة من الواقع فعلا و برده منستيش تدينا نموذج لناس تفرحنا بجد رواية مبدعة ومستنية الجديد بتاعك :D
اعجبني في الروايه الواقعيه علي غير عاده الروايات الرومانسيه اللي تتسم بالابتذال المفرط حفيفه الاسلوب نهايه صادمه وموثره جدا اعجبني اخر مقطع في الروايه جداالبعض يعتقد ان اخفائه لحقائق تمس قلوب الاخرين قد تمر مرور الكرام ولكنه قد يحول مرورك الي مرور لئيم وانت لا تدري لا تجعل غبائك في تصرفاتك يفقدك من تحب لانك ستعيش حياه الاموات فيعد الموت لا توجد فرصه ثانيه
قصة حب تحاول أن تكون واقعية فتسقط في هوة المجرد قصة حب !
مقومات كتابة قصة حب لا تختلف أبدًا، نفس العناصر وعلى الكاتب أن يعيد تشكيلهم في حبكة تقليدية الزوايا و النهايات ليخلق قصة مختلفة، لذا من يكتب قصة حب جيدة هو فعلًا كاتب موهوب حيث تمت كتابة ملايين قصص الحب في العالم.
مرور اللئام قصة رومانسية التزامت بكل ما علي الرواية الرومانسية أن تكونه؛ فتاة مثالية للغاية واقعة في غرام رجل استثنائي في نظرها على الأقل، شخصيات فرعية مهمشة اثنين منهما بلا أي قيمة سوى ارتباطهما باعتبارهم صديقة البطل و صديق البطلة و البطل أيضا، شخصتين أشرار بلا أي مبررات، شر صرف و نقاء صرف ولا يوجد ما بينهما بشر !، خطوة الاقتراب والسعادة ثم الصدمة تليها النهاية واكتشاف الحقيقة.
ربما النهاية تبدو مختلفة واقعية للغاية لكن مكانها هنا بدا مبالغ دراميًا، ثم اكتشاف أن خلاد ليس خائن هو فقط لا أعرف!، التمسك الرهيب بعدم حدوث شيئا لَم يبدو لي إلا محاولة مصرة طفولية من الكاتبة بأنه لم يخن، لكن لماذا حدث كل ذلك؟
ثم كيف و قد جاء في سرد خلاد أن والداه ضبطهما في وضع مُخل عرايا! ، من تذهب لشقة رُجل لتخلع ثيابها و تجلس بكامل احتشامها بعيدًا!
هناك شيء مأساوى في شخصية خلاد، لم تكن هناك ملامح للشخصية ولا تفاصيل عنها، ما سردت عنه لا يظهر سبب حبها الشديد له، لا يكفي كونها تعرفه منذ طفولتها أو أنه مجرد رجل ، الحقيقة الشخصيات لم تكتب جيدًا، بل تم كتابتها من خلال تصنيفها أو وصفها، هذا شريرة و هذه ملاك، دون رسم بعد زماني أو مكاني أو نفسي للشخصية إلا بالطبع مشاعر هالة التي كانت الضلع الأبرز في الرواية.
القصة أيضا لم يكن بها حدث بارز أو متوهج، لم تملك أحداث مميزة يمكنها أن تعلق لأن ببساطة هذه وتيرة كل القصص الرومانسية، مرض هالة نفسه لم يتم استغلاله بشكل جيد بل بدا وكأنه مجرد حافظ للنهاية و زيادة الدرامية ليس إلا، و هذه أيضا من سقطات قصص الحب حيث لا أحداث ضخمة، لا تملك ذورة.
السرد كان جيدًا، الكثير من الفقرات السردية الجيدة التي شكلت اقتباسات بلا بأس بها، الحور كان اعتيادي للغايةو لكنه لا بأس به، لكن عدا ذلك كانت مجرد قصة حب تقليدية بلا أحداث بارزة أو حبكة مختلفة.
لم تهتم الكاتبة بوصف الملامح أو الشخصية نفسها أو الأماكن، كانت تمر بسرعة على كل هذا لتسرد معاناة البطلة مع حب خلاد الغير مبرر أو مُسبب، و هو ما يقتل غالبية القصص الرومانسية أنها تتجاهل كل شيء في سبيل سرد قصة حب مثالية ليس من الضروري أن تكونه.
مبروك يا استاذة هدير روايتك الاولى وان شاء الله مش هتكون الاخيرة وبتمنى لحضرتك التوفيق دائما
بالنسبة بئا للريفيو ..
فى البداية لازم اكون صادق واقولك ان فى مشكلة بينى وبين النحانيح زى هالة وجمانة والبنت بتاعت الاسود يليق بك اللى مش فاكرها دى
اولا بحييى حضرتك ع اسلوبك الجميل ولغتك السلسة وتشبيهاتك الرائعة عجبنى كلام كتير جدا فى الرواية واتبسطت ان دة اول عمل ليكى فيه الكم الهائل دة من التعبيرات الرائعة
عجبنى كتير اوى وصفك لمشاعر واحاسيس اشخاص الرواية وحسيت بصدق مشاعر كل منهم
رواية واقعية بتحصل فى حياتنا اليومية
لية بئا الرواية ف راى تستحق 3 نجوم
اعتقد والله اعلم ان روايتك نسخة طبق الاصل من احببتك اكثر مما ينبغى مع اختلاف نهايات الروايتين
تقريبا كدة كل حاجة كانت ف رواية اثير موجودة عندك مثلا الحبيب اللى مش بيحب صحبة حبيته وبيتمنى تبعد عنها هالة وهى بتفتكر كل ذكرياتهم مع بعض من تقريبا هى نفس الذكريات بتاعت جمانة فكرة ان البنت دايما بتضحى وبتستحمل وبترجع لحبيبها ميت مرة رغم كل اللى بتشوفه من تصرفات وافعال موجودة هناك وهنا فكرة ان الزينى هيجوز ياسمين بالظبط زى ما حصل وصاحب جمانة اتجوز صحبتها تقريبا تشابه كامل بين الروايتين مع اختلافات طفيفة زى النهاية وزى الحبكة
نهاية متوقعة جدا حسيت انى بتفرج على فيلم حبيبى دائما او فيلم 365 يوم سعادة اما احمد عز كان بيحقق لحبيبته كل حاجة عشان يعوضها اللى فات نهاية متوقعة جدا
للاسف ما استمتعتش بالرواية غير بلغتها واسلوبك وتشبيهاتك فقط ولكنى لم استمتع بمضمون الرواية اطلاقا .. ويمكن دى مشكلتى انا عشان بكره نحنحة ابطال الروايات الرومانسية
بهنيكى مرة تانية على عملك الاول واتمنى اعمالك القادمة تكون افضل من مرور اللئام وبعتذر لو الريفيو بتاعى ماعجبش حضرتك
مبدأيا رايي في الرواية مجروح جدا لمعرفتي الشخصية بالكاتبة .. لكن كثرة الاراء اللي اشادت بيها من كتاب او قراء ليهم رايهم خلي رايي المتواضع جدا مش هياثر مع الناس جدا لكن .. الرواية فعلا تستحق القراءة كاملة ماتملش منها .. من بداية الاحداث وطريقة السرد من الراوي .. وهي جذبت الانتباه لاي قاريء انه يكمل الرواية عشان يعرف مصير الراوية ديه هيكون ايه .. انفعالات البطلة "هالة" وتصرفاتها هي اجمل ما في الرواية .. جملها الحوارية مع البطل " خلاد" ولو اني شايف ان التاثير الاكبر كان لصديقتها سلمي في مسار حياتها الا انه لازم ناخد في الاعتبار عاطفية الموضوع ومانملش دوره في الرواية طبعا ...الرواية ديه تتمثل فيلم قصير علي الاقل يكون رائع .. انا شفت كل المشاهد فيها .. مشاهد تبدو تقليدية .ز تليفزينية عند بعض الناس الا ان الحوار بين الابطال مكانش تقليدي مكانش المتوقع ان ديه تكون نهاية قصة الحب .. يمكن عشان التعاطف مع هالة كان كبير لدرجة ان القاريء ممكن يرفض النهاية .. يحس انها كانت تستحق تعيش .. كان خلاد يستحق فرصة تانية رغم اخطائه الكبيرة .. اللي اكيد مفيش اي حد قرأ الرواية غفرها له ...يمكن تكرار المشاعر وتبادلها بين جرح وحب وحب وجرح وان الرواية كانت قائنة بذاتها علي ده بس ممكن يسبب بعض الضيق للقراء اللي بيحبو الغوص في تفاصيل الاشخاص يعرفوا عنهم كل حاجة ... بعص الجمل الوصفية اللي القراء كانوا مستنينها لبعض الحالات .. ممكن تكون ديه شوية حاجات نقدر نقول عليها عيوب ممكن تتصلح وفعلا موضوع الوصف ده الكاتبة تغاضت عنه بالجمل الحوارية اللي كانت بتعبر عن مشاعر الضخصيات وخاصة البطلة ...الا اني منتظر اكتر من الجمل اللي تناسب النوع ده من الروايات الرومانسية .. جمل اللي نقدر نحفظها ونرددها بينا وبين اللي بنحبهم ..شكرا علي المجهود وكم المشاعر اللي في الرواية فعلا ...عمل يستحق الاحترام ....
بوجه عام أنا حبيت الروايةولكن الرواية شخ��ياتها مش عميقة اغلبهم بإستثناء هالة شخصيات سطحية حتي خلاد مفيش عمق ، مفيش سبب محدد بيخليني اعرف ليه الكويس كويس والوحش وحش ، الرواية فيها تعريف سريع ومستعجل للشخصيات علي طريقة عصام يوسف اللي يظهر احكي بسرعة هو مين ودوره في الرواية أيه مش حلوة الطريقة ده ، ممكن اعملها بطريقة مش مباشرة عن طريق موقف او رواية من البطل لشخص اخر او عن طريق تتابع الأحداث زي طريقة تشارلز ديكنز المبهرة ، البناء الدرامي للأحداث محتاج شغل كتير من الكاتبة لسه شوية علي ما نقدر نقول ان البناء الدرامي متماسك ، العذر الوحيد إن ده أول رواية للكاتبة ,من مميزات الروايةالأحداث متلاحقة ، مفيش مط كتير يمكن لقلة الشخصيات وارتباط جميع الأمور والأحداث بشخص هالة اللي عاجباني اوي لانها شخصية نقية ووفية وموجودة لمساعدة الجميع حتى من ظلمها وجرحها ، النهاية عجبتني اوي لان كان لازم ده يحصل وخلاد يفضل يتعذب عمره كله بسبب اللي عمله ، حاجة كمان مش عاجباني الغلاف دايما بأشوف الغلاف عبارة عن الصفحة الاخيرة من الرواية علشان كده كان رأي ان الأفضل كان الغلاف يتعمل علي شكل دفتر وموبايل اللي كان ليهم دور مهم في النهاية ، عموما تجربة مميزة لكاتبة شابة قدمت رواية فيها كتير من الواقع اللى بنعيشه يوميا , أعتقد إن القادم سيكون أفضل , وربنا يوفق