عايشين كأن قلوبنا بقت متشفرة.. وكأن الأيام قفلت قلبنا بقفل.. وخبت مننا المفتاح.. قرروا لنا إن الإحساس تفاهة.. وإن الدنيا عايزة الشديد اللي يعيشها بعملية وبس.. . الكتاب ده هيعبر عنك في أغلب حالاتك الشعورية.. كأنه صديقك.. بيتفهمك وبيريحك وبيديك نصيحة تتحرر ازاي من وجعك.. كأنه مراية لقلبك.. للي بتحس بيه مع الناس.. وكمان للي ممكن تكون سبب فيه عشان الناس تتضايق أو تتألم منك.. فنتعلم نرصد إحساسنا وازاي ندير الألم جواه.. وكمان نتعلم مفتاح التعايش حوالين الناس.. . الكتاب ده بيساعدك إنك تبدل جواك المعاني المؤلمة لمعاني تساعدك تقلل قوي الوجع في حياتك.. فيعتبر وقاية وعلاج عام لجروح الحياة.. تخلي مُرّ المشاعر يتحول لسَكَن. . الكتاب بيساعدك تدير احاسيس كتير مشهورة مؤلمة بتحبسنا وبتخلينا بنلف فيها .. لأن الألم جزء من الحياة لازم نديره مش نرفضه .. ولا نتحبس جواه .. نديره ونعديه بمعاني تساعدنا على الاستمرار ..
وده الباب الأول .. بيتناول الاحاسيس زى الشعور بعدم القدرة .. الشعور بالفقد .. الشعور بنوبات الفزع .. الشعور بالتوتر .. الهجر .. تقريبا عشر احاسيس .. . الباب التاني هيبقى لكل احساس بنحس بيه حوالين سمات شخصية معينة حوالينا في الناس بتوجعنا .. الباب هدفه مش شيطنة الآخر وبيان انه سلبي وبس .. الباب ده هدفه يزود التقارب بأنه يديك مفاتيح للتعامل مع الآخرين بشكل يساعد على التفهم والتعايش .. لان كل سمة بتتعرض فيه ممكن تبقى فيك مع شخص تاني .. يعني احنا فاعل ومفعول به .. . سمات زى النرجسية .. التقلب المزاجي .. الغضب .. السيطرة .. الضحية .. هما ١٠ سمات .
اخر باب .. فيه زى كتالوج حقيقي لمعاني لو عشنا بيها هنقلل كتير دخول اصلا الاحساس اللي بيوجع .. اللي هو كأنك بتظبط زوايا نظرتك صح فالعربية متخبطش اصلا .. فكرة الوقاية خير من العلاج .. . فالبالب الاول والتاني فيهم العلاج ..الباب التالت فيهم المناعة النفسية ..
الكتاب ده ربنا بعته ليا بمثابة طوق إنقاذ فعلًا في وقت أنا كنت على وشك الإنهيار فيه ، لكن بفضله و رحمته بعتهولي علشان يساعدني و ياخد بإيدي .. هو كتاب بالعامية يتبع لعلم النفس أو من كتب إدارة المشاعر ، منقسم لتلت فصول ، أول فصل بيتكلم عن " دوائر الألم " بمعنى المشاعر المختلفة السلبية اللي ممكن نمر بيها من شعور بالوحدة و الخذلان و الهجر و إلخ من مشاعر مختلفة و إزاي نتعامل معاهم ، الفصل التاني بيتناول تعاملنا مع الناس اللي ممكن يحولونا لـ " عرائس ماريونت " من عنوانه و إزاي نقدر نواجهم و نكيف نفسنا في التعامل معاهم لو مش حابين إننا نخسرهم ، و الفصل التالت بعنوان " سكن " بيتكلم عن إن الواحد يصاحب نفسه و يعرف يطبق الفصول اللي فاتت و يتعامل معاها لحد ما يوصل لإحساس السكينة و الرضا
يمكن مش كل الأفكار اللي فيه جديدة تمامًا و يمكن أنا قرأتها قبل كده ، بس قرأتها متفرقة ، فكونه إن مجمع المشاعر دي كلها مع بعض كان شئ حقيقي لطيف في فترة كنت محتاجة فيها لحاجة زي كده و محتاجة لـ " ونس " و صوت يفكرني المفروض أعمل إيه و أتصرف إزاي .. فحقيقي أنا حبيته جدًّا ♥
أصررت على إنهاء الكتاب في هذا الوقت تحديدا ً بعد عزوفي لفترة عن القراءة وفاءاً لمعلمي وقدوتي ومن دفعني من قبل دفعاً وشغفاً للقراءة.. د. أحمد خالد توفيق رحمه الله .. أعتقد أنني بعد أن أنهيت هذا الكتاب تأكدت تماماً أن هذه النوعية من الكتب لا تناسبني تماماً.. فالاختيار هو خطأ مني أنا.. اخترته لأنني اتابع الكاتبة وتعجبني كلماتها وافكارها على facebook.. ولكن ان تتحول هذه الكلمات إلى كتاب من ثلاثمائة صفحة! مشكلتي مع هذه الكتب أن محتواها يمكن تلخيصه في مقالة من ٣٠ صفحة على الأكثر.. تهت بين الكلمات.. وشعرت بتكرار العديد من الأفكار.. وتشابهها مع افكار كتب مشابهة مثل the power of now.. فما الجديد الذي يقدمه الكتاب؟
والأسوأ من ذلك بالنسبة لي.. اللغة العامية.. افهم أنها للتبسيط.. ولكنها في وجهة نظري المتواضعة أثرت بالسلب على وضوح الفكرة.. أروع ما في الكتاب الأجزاء التي كتبت بالفصحى في مقدمة كل باب .. والأجزاء المبعثرة وسط المحتوى العامي المُشتت.. كتبت هذه الأجزاء بأسلوب بديع أحيي الكاتبة عليه..
الرسالة التي تصلك بعد الانتهاء من القراءة.. افهم نفسك.. حلل مشاعرك جيداً.. احترمها وعبر عنها تعبيرا صحياً حتى تستطيع استكمال الطريق.. رسالة كان من الممكنان تصلك في عددأقل من الصفحات.. وبجمع كل تلك المشاعر السلبية (الهجر، الفقد، الخذلان،ال...)دون تلك الاستفاضة المؤلمة احياناً والمملة أحيانا أخرى..
وثم.. بعد ان فهمت نفسي ومشاعري؟. وجدت أن الجزء المتعلق بالتعامل مع هذه المشاعر كتب بطريقة سطحية وغير عملية بالنسبة لي... الخلاصة.. هذه النوعية من الكتب لا تناسبني 😅
فكرة الكتاب جيدة لكن حسيت ان الكتاب بيعيد. ويزيد في الكلام غير ان طريقة السرد مش واضحة .. تهت كتير وانا بقرأ ..وفي أقسام من الكتاب الشرح كان ناقص . اول قسمين مليان لخبطة في الافكار ومفيش وضوح .. واخدت وقت لحد ما اخلص قرايته بسبب شعوري بالملل اثناء القراءة.. اقدر اقول ان القسم التالت والاخير كان أفضل قسم و الافكار فيه كانت واضحة مع ان كان ممكن يتلخص بكلمات أقل علشان توصل الفكرة بسهولة للقراء.
خلاصة الكتاب ان الواحد المفروض يتعلم يدير الدواير اللي في حياته بالشكل الصحيح و الأهم من ده ان الواحد يعرف يدير دواير نفسه بالاول خاصة دايرة الألم اللي هتفضل ملازمة للانسان مادام عايش على الأرض .. ازاي يقدر بديرها؟ اول خطوة هي التقبل .. تقبل وجود الالم في حياة كل إنسان ومحاولة فهم الرسالة اللي بتجيلنا من خلاله. حاجة تانيه الكتاب ركز على ضرورة ان الواحد لازم يكون مكتفي بنفسه وينزل سقف توقعاته من االي حواليه علشام ميظلمش نفسه ولا اللي حواليه. نقطة كمان ركز عليها الكتاب هي حقيقة ان كل شخص فينا مش كامل وفينا كلنا عيوب ومينفعش يكون شغلتنا ان نكبر العيوب اللي شايفنها في اللي قدامنا و ضروري نتقبلهم ونحاول نحط مميزاتهم قدام عيننا علشان تغطي على عيوبهم لو فعلا بنحبهم وده بيسموه الحب غير المشروط.
الزتونة: فكرة الكتاب و الافكار اللي فيه جميلة لكن عتبي كان على طريقة السرد و التكرار وعدم الاختصار وعدم وضوح الحلول المقدمة.. الكتاب كان ممكن يختصر في عدد اقل من الكلمات دي ..
الكتاب جميل جدا في مجال فهم الذات و الآخرين و التعامل مع الشخصيات المختلفة و كيفية التعايش معها بيساعدنا نفهم مشاعرنا و أفكارنا ، لكن أخذت عليه اللغة العامية و الغير محكمة، افقدتني التركيز و الاستمتاع في كثير من أجزاء الكتاب بشكل عام الكتاب يستحق القراءة
نجمة عشان غلاف الكتاب جميل وعشان الكاتبة بذلت مجهود ف تأليف الكتاب مش أكتر. المشكلة انه من أكثر الكتب مبيعًا!
مستغربة هو ليه النوع ده من الكتب اللى مش مبنية على أسس علمية ولا مكتوب أى مرجع ولا استشهادات ولا حتى أى نظريات تدعم رأيهم بتبقى مكتوبة بالعامية! (بتكلم عن معظم الكتب اللى بيدعى كاتبها انها كتب علم نفس وسمعت الكتاب فمش متأكدة فى مراجع ولا لا). أغلب ظنى إنها بتتكتب بالعامية عشان أى حد ممكن يقرأها فحتى لو شخص مش مهتم بالقراءة هيبقى سهل عليه أوى يقرأها، وبالتالى المبيعات والأرباح تزيد ونعمل طبعة أولى وطبعة تانية مع إن محتوى الكتاب ده عبارة عن صفر ع الشمال. فإزاى هيحقق الأرباح دى بكتاب بسيط فقير ف معلوماته! مش هينفع يخاطب به أى حد غير شخص أظن أنه لو اقتنع بكلامه هيبقى سطحى وقليل الخبرة ويمكن معندوش خلفية كبيرة عن علم النفس، يمكن ده تحليلى أكتر من كونه حكم على عقلية وقناعات الناس اللى بتعجب بالنوع ده من الكتب. فبالتالى كان لازم يخاطبهم بلغة مفهومة وتشد، مع شوية مكسرات على الوش فى مقدمة الكتاب من نوعية "الكتاب ده عنك وبيوصفك وهتلاقى نفسك فيه وهيطمنك ويريحك" وشوية كمان هيعرضوا جايزة مادية للى هيقرأ الكتاب.
بصراحة شوفت كمية مغالطات و تناقضات مش طبيعية فى الكتاب. والكلام حسيته مكرر أوى وعلى شاكلة تريندات"قلل سقف توقعاتك" "مش لازم تدى اهتمام للى حواليك" "متحاولش تغير نفسك" " كبر دماغك "" ريح نفسك ومش لازم أى حد حواليك"وهكذا، التريندات المشهورة أوى، كنت بستغرب التريندات دى أصلها منين بس عرفت بعد الكتب دى، ففعلًا الكتاب لا ينم غير عن سطحية وسلبية غريبة جدًا والمشكلة إن كلامهم يلاقى قبول واستحسان ناس كتير، يمكن عشان على هواهم مثلًا، أو يمكن عشان دى الموضة الفترة دى انك تبقى الشخص ال super duper الكول أخر تلات اربع خمس حاجات وروش جدًا فمش مهتم بأى حد ولا رأى حد وبينقاض وراء أى قلة ذوق simply عشان ده موضة!
الكتاب ده بيشبه إلى حد كبير كتاب "علاقات خطرة" و "الخروج عن النص" من حيث الهشاشة واللغة وحتى الأهداف الغريبة جدًا من الكتب، فمثلًا" علاقات خطرة " دايما ف نهاية أى سرد لعلاقة ما كان نصيحته للقارئ انه لو تعرف حد بنفس الشخصية دى ابعد عنها تمامًا، طب انااستفدت إيه من كتابك، إضافات رائعة جدًا الحقيقة،يلا نعيش لوحدنا بقا، وغير وجهة نظره أن فى علاقة اسمها العلمى "العلاقة اللى متتسماش".
حسيت بتناقض غريب لما كانت بتتكلم عن الشخص النرجسى ونصيحتها للشخص اللى بيتعامل مع شخص نرجسى إن حاول تتجنبه ومتبقاش شخص قريب منه لأنه"مش بيحاول يغير نفسه" لكن لو هو أصلًا والدك، والدتك أو اختك أو اخوك مثلًا هتضطر تتعلم شوية تريكات كده عشان تتعامل معاه صح من غير ما تتأذى ولا تأذيه، وف نفس الوقت نصيحته للنرجسى إنه متحاولش تغير نفسك ولازم تتقبلها ولازم اللى حواليك هما اللى يبذلوا مجهود عشان يفهموك لأن مش ذنبك انك غامض و وليك"وشوش كتير " على حد تعبيرها. وممكن نقيس على ده تناقضات كتير.
انا شايفة إن الإفراط فى تفسير مكنون النفس البشرية( من خلال غير متخصصين أو متخصصين مع قلة خبرة وأحيانًا قلة علم للأسف) بيعقد الأمور أكتر ما بيظبط ال mind set للناس.
لا أُنكر أبدا، أنه من الجميل أن ترى نفسك بينَ سطور كتاب، و تَجِد نَفسَك في إنعكاس الكلمات؛ و لَكن! ولكِن!! -بعدَ أن وجدت نفسي، بعدَ أن تعرفت على صراعاتي النفسية؟ ما الحل؟ ماذا يقدم الكتاب لي؟ أسلوب بديهي جدا جدا في السرد، أعتقد أنه من اللازم عندما نعرض على أحد عيب أو مشكلة يواجهها، أن نصالحه بعرض عليه حلّ عملي يعمل به. أما الكتاب فقد سرد هذع الحلول بنمط بديهي جدا؛ أستطيع سماعه من صديقاتي والمقربين لي.
-أسلوب التكرار، شرح المسألة الوحدة بعدة أسطر، والأخطاء الاملائية، و النقاط (...) بين كل سطر و سطر، مشتتين جدا جدا للقارئ.
-مللت، مللت حتما و لا أعتقد أني استفدت قدر ما مللت من الكتاب، ٣٠٠ صفحة قد يكتبو في ٣٠ صفحة فقط. لا أعلم لماذا إصرار الكاتبين والكاتبات على مدّ عدد الصفحات بقدر ما يُمكِنهم؟ أهو سباق؟ صراع؟
-الكاتبة حاصلة على عدة شهادات من مدربين عالميين، وهذا ما توقعت من الكتاب، أن أرى علم الذكاء العاطفي، أن أرى خبرة المدربين ( ك جون جراي أو جين نيلسون ) تنتقل بين الصفحات، ولكن خاب ظني. لم ارى من الكتاب سوى نصائح قدمها أصدقائي لي او اكتسبتها خلال معاملات سطحية مع البشر.
أسلوب ضعيف، كتاب ضعيف جدا. وَلَكن، التجمتين : الأولى لاواخر الصفحات في الكتاب، و بعض الصفحات المعدودة على الأصابع التي ألهمتني و فادتني ( وغلاف الكتاب الجميل)
والثانية لِحُبي للكاتبة "ريهام حلمي"، فانتقادي للكتاب لا يعني انتقادي للكاتب، سأظل من أشد مُتابعينها، و لكنني سأظل أيضا على اقتناع أنه لا يستطيع أي مدون علمي على المواقع الاجتماعية أن يكتب كتابا، وإنني اقدر، أنه كتاب بُذل فيه أقصى المجهود، وكان نتاج نية صافية، لعلم ينتفع به لغير، لعل و عسى غيري ينتفع.
اسم الكتاب جميل غلاف الكتاب رائع شكر الاصدقاء جعلني متلهفه جدا للقراءه باستثناء اخر شكر.. قفلني انه يتحط ف كتاب لان اخره كومنت فيسبوك من 2 close friends ميخصنيش كقارئ. كتابات ريهام علي الفيسبوك رائعه ودايما بتصدمني وتبهرني لكن guess what!! الكتاب ركييييييييك جدااااا واللغه العاميه صدمتني ركاكه المفردات واللغه مش طبيعيه والغريب ان كلمات الشكر من الكُتاب كلها بتبروز جمال المفردات
مش مقتنعه ان لغتنا الفحصي العظيمه لا يتم استخدامها لوصف مشاعر واحاسيس
شعرت بالاستياء جدا ان الفاط الكتاب بتدور حواليا كقارئ بثقه مبالغ فيها مين قالكو يا جماعه اني شعرت بالمشاعر دي !! جايبين الثقه دي منين !
انا مقدرتش اكمل الكتاب زهقت من المقدمه وثقه الكاتب المبالغ فيها في انه عارف كل ما يدور جوه القارئ من مشاعر دا غير اني مش قادره اتحمل جو بوستات الفيسبوك انها تتحول كتب بما فيها من نقطتين بتفصل كل جمله عن التانيه
مش قادره اكمل الكتاب بعد ٢٠ صفحه انا اسفه لو تعليقي كان offensive شويتين بس انا كنت متوقعه من ريهام حلمي الكثير والكثير جدا هحاول اكمل الكتاب حبا في ريهام وفي بساطتها وخبرتها اللي المتابعين ليها عارفينها
واتمني تعديل ال review دا لاحقا بعد ما اشوف الصورة كامله
سَكَنْ... "صفاء الروح في حُلو المشاعر ومُرِّهَا" ⭐⭐⭐
-الكتاب بيتكلم عن نفسك وعن دواير الأمل اللي بتمر بيها من أول المشاعر اللي بتحس بيها لحد ما بتوصل ل ازاي تطلع من الدايرة دي، ازاي تتعامل مع الأشخاص السامة في المجتمع اللي بيحاولوا يأذوك نفسيا مع وصف دقيق ليهم وأنماط شخصياتهم وكيفية التعامل مع كل نمط فيهم حتى لو كان النمط دا بينطبق عليك.
-الغلاف جميل ومُريح والعنوان موفق جدا وجاذب..
-فكرة الكتاب جيدة جدا لكن مشكلتي كانت طريقة السرد الضعيفة وتكرار الكلام اللي بيحسسك بنوع من الملل وانت بتقرأه لإنك بتحس إن في كلام كتير متشابه فبالتالي بتزهق وممكن تسيب الكتاب.
-عجبني جدا الأجزاء اللي كُتِبَت بالفصحىٰ في مقدمة كل باب والأقوال اللي كانت مبعثرة وسط محتوى الكتاب العامي وحسيت فيها ب إبداع الكاتبة وخلاني اشوف إن الكتاب لو كان بالفصحىٰ كان هيضيف معنى وقيمة أكبر للفكرة وللكتاب نفسه.
- عشان تقرأ الكتاب دا مينفعش تقرأه على مرة واحدة او تستعجل في قراءته، من الكتب اللي لازم تعيش معاها عشان تحبها ومتزهقش منها، لو هنصح حد إنه يقرأه ف الأفضل إنه يقرأ الجزء اللي حاسس انه محتاجه في الوقت دا، يعني لو بيشعر بالوحدة يفتح الكتاب على باب الوحدة ويبدأ يقرأ، وقتها هيحس إن الكتاب بيحاكي حالته النفسية فعلا والفايدة هتكون أكبر بكتيير.
*الملخص*: كتاب سَكَنْ بيوصلك إنك لازم تفهم نفسك وتحلل مشاعرك كويس جدا ومتتكسفش إنك تعبر (تعبير صحي) عنها عشان تقدر تكمل حياتك في سلام بدون اي اضطرابات نفسية، كان ممكن يتلخص في صفحات أقل ودا لإن بعض الفصول كان فيها مماطلة مملة أحيانا. الكتاب مش مبني على أساس علمي ودا أعطاه القليل من الضعف بين بقية الكتب اللي في نفس المجال وبالتالي كان أقل فعالية.
الكاتبة ريهام حلمي من أفضل الناس اللي بحب اتابعها في مجال علم النفس وب أعجب بكتاباتها ديما على (Facebook) وعمري ما مليت منها حقيقي، الكتاب كان محتاج يكون فيه شوية جذب او تشويق عشان تكمله وللأسف أفقده دا طريقة السرد..
هستمر بمتابعة الكاتبة وأكيد هستنى انها تنزل كتاب قريب واتمنى انها تحاول تتفادى العيوب اللي كانت في الكتاب دا. ❤️
قرأت الكتاب دا صدفة...واللي شدني ليه ف البداية كان رأي "سارة سليمان وإيهاب معوض" لأن بتابعهم وقرأت الكتب بتاعتهم ف واثقة من أرائهم الكتاب كان صدفة حلوة جداا، لغة عامية سهلة وخفيفة الأهم من كل حاجة..إن لاقيت فيه رسايل ليا.❤ مستنية بشغف الكتاب الجديد ان شاء الله 😇💛
دايرة السكن بتبدأ بتظبيط علاقتك بنفسك... بأنك تصاحب نفسك، تقرأ إشارات الحياة صح، تثبت مواقفك قدام الهزات النفسية والصدمات وتنسف توقعاتك تحضيرا لإنك تظبط رؤيتك للعلاقات اللي براك...كدا انت قوي من جوا ومتين كفاية عشان تقدر تظبط زاوية العلاقات
This entire review has been hidden because of spoilers.
اول جزء في الكتاب عجبني اكتر جزء..ثم الجزء التاني...اما بخصوص الجزء التالت فانا شوفت ان ماكانش ليه لازمه ..اعاده وزياده ورق ومجهود قرايه وخلاص..الفكره وصلت من الجزء الاول والتاني..ماكانش لازم بقي تحطيلنا القوالب الاخيره دي...بس عامه كتاب يستحق القرايه ..في انتظار القادم
كتاب المفروض انه بيعرفك على الضغوط اللى بتتعرض ليها فى حياتك و الشخصيات المختلفة اللى بتتعامل معاها.
بعص الأجزاء كان فيها كلام مفيد بالنسبالى لكن بديهى إلى حد كبير و مكرر و بيتم تكرار نفس الحاجة او نفس الوصف بطرق كتير حدا بدون داعى و الحقيقة ده غير ان الكتاب مش محايد
فى بعض الأجزاء كان الكلام فيه نزعة دينية بالذات الجزء الأخير المتعلق بالحياة الأخرى اعتقد كان هيبقى أفضل لو تم تناول الموضوع بشكل علمى أكتر.
الكتاب فصوله منظمه جدا ... بينقلك من مرحله لمرحله جديده و ف الأخر بياكد ان التغيير مش عاوز حد يكون معاك غي�� نفسك و بس .. أنت اللي تقدرانك تغير حياتك و توصل للسكون اللي بتتمناه
انهيت الكتاب منذ ثلاثة اسابيع تقريبا الا انني لم اكتب مراجعتي إلا الان . الكتاب في مجمله جميل و قريب من قلب و في عدة صفحات لامسني كثيرا لتطابق ما كتب علي . عيبي الوحيد انه بالعامي خاصة ان كتاب كان يستحق ان يكون فصحى حتى تصل الفكرة و كذلك التكرار يغلب عليه التكرار و تمطيط و هذا ما جعل الكتاب ممل قليلا .
غالبا ما تعودنا الحياة خلف كواليس مشاعرنا،نغطيها ونخاف البوح بها،ندفن حلوها ومرها،نحرم أنفسنا من أحاسيس لايمكن وصفها بالكلمات ونفقد قدرتنا على نقل الاحساس بالحب والدفء لمن نحب ولانستطيع التعبير بشكل ايجابي عما يزعجنا من الاخرين فنعيش الكهولة المشاعرية والنفسية في طفولتنا وشبابنا،تعودنا على الأقنعه وبات علينا إستحالة نزعها وإظهار ماخفي في أغوار أنفسنا... في 💐سكن💐 ستحلق بجناحين وتطير مع كلمات تترجم الكثير مما أخفيته داخلك فهو بمثابة السفر في أعماقك،ستشعر في بداية كل شعور مكتوب بهياج البحر وتلاطم أمواجه وعلوها وتصغي الى رسائلها القوية لك ومن ثم تستمتع ب هدوئه وهديره مرة أخرى...
💐سكن 💐 هتتعلم من أول سطر بقلبك فالكلام هيتحفر وتفهمه بسهولة،ميزة سكن أن لغته سهله وعميقه تناسب كل فئات القراء، كمبتدئ هتفهم الفكرة بوضوح كقارئ متوسط او متعمق هتفهم بعمق ماوراء السطور وكأنه بيقول من حق كل قارئ سواء بسيط او مثقف يفهم عن نفسه واللي حواليه...
🌼الباب الاول🌼 هتتعلم منه ان المشاعر هي اشارة بتقولك انت محتاج تسمع نفسك وتحسها وتتقبل وتصدق اللي حاساه وتطمنها وتشوف ايه الرساله اللي جاتلك من وراها.هل هو احتياج ناقص او قيمة محتاجه تتظبط؟هل محتاج تغير تصورك للحدث وطريقة تفكيرك؟
احيانا 💐سكن💐 بيقول حس بالمشاعر اوي لأقصى درجه ودة في حالة انك بتعرف تدير نفسك صح وتوصل لحل ايجابي. وساعات بيكون الحل تشتيت نفسك وتدور على شغف جديد لو لقيت نفسك بتلف في دواير الألم وغرقان فيها ومتعلمتش لسه تخرج منها 🍁وكمان مهم تحسها بدون تحليل..
🍁عموما اي شعور لازم هتحتويه وتحسه ولو طنشته هيتحوش لحد ماينفجر بشكل سلبي
التعبيرعن المشاعر هو اللي بيخلينا بكامل صحتنا النفسيه. 💐سكن💐 بيحدد كل شعور بإسمه فده هيفهمك انه ضروري تحدد مشاعرك وتسميها؛ لأنك لو محددتش كل شعور بوضوح هتقوم متشبكة في بعضها وتعمل كتلة مشاعر سلبية مش مفهومه ومشاكل نفسية ملهاش اخر.
🌼الباب التاني🌼من ضمن اهدافه انك تعرف ان ورا كل سوء تصرف هدف وإن الناس او انت بتعبرو بطريقه سلبيه او جارحه او مزعجه للاخر بسبب انكم مش عارفين طريقة التعبير الفعاله والوصول لهدفكم من العلاقه بشكل ايجابي💐 سكن💐 كاتب دوافع التصرفات المؤذيه ومديك 🗝المفاتيح 🗝انك تتعامل او يتعاملو بشكل صحي وفعال...
ولما تفهم هتلاقي نفسك احيانا بتتعاطف مع الشخص اللي ضايقك ومع نفسك...بالشكل ده هتفهم اكتر عنهم وتتفهم،مش مطلوب منك تغيرهم لكن الاهم انك توضح لهم احساسك وتطلع اللي جواك بشكل صحي وان تصرفاتهم معبره عنهم
🍁طريقة عرض الكتاب لكل شخصية هتخليك تتعامل احيانا بتعاطف وفضول كأنك بتفك شفرة عشن تتعلم عنهم وعنك اكتر،ممكن مثلا في الاخر تلاقي كل الاذى ده بدافع ان الشخص ده محتاج تقدير،تقبل،احساس بالاهمية،حب غير مشروط...الخ 🍁سكن هيفهمك الفرق بين التعلق المؤذي والعلاقات الصحية... 🍁الدنيا مليانه اختيارات و مش ابيض اواسود :لا الرمادي اختيار عملي ومفيش انسان ملاك او شيطان
🌼اخر باب🌼من ضمن اللي هتتعلمه انك :
١.تكتفي بنفسك وتملاها وتتعامل مع اللي حواليك وانت مليان داخليآ مش متوقع شيء من حد ولا متعلق بيه وقادر تعمل علاقه صحية مع المجتمع،
٢.وانك هتثبت على قيمك مهما اللي الشخص اذاك عشن متحبسش نفسك في تصرفاتهم كأنك بتتنقم من نفسك...
٣.والجانب الروحاني هو اكتر حاجه قلبك محتاجها ولما تركز عليه في اول اولوياتك هتعيش في💐 سكن💐
اسم الكتاب: سَكَنْ للباحثة: ريهام حلمي عدد الصفحات: ٣٠٤ صفحة صدر عن الرواق للنشر والتوزيع.
نبذة عن الكتاب: يتحدث الكتاب عن الألم النفسي بشكل عام وكيفية الخروج منه وتفاديه، مقسم إلى ثلاثة أبواب، الباب الأول علاقة الإنسان بنفسه مع الألم(الشعور)، الثاني عن علاقته بمن حوله وشخصياتهم، الباب الثالث عن الراحة والسكن.
- كتب بالعامية المصرية، مع بعض المقتطفات بين بعض المقاطع كتبت بالفصحى.
- في الحقيقة، الكتاب حلو، ولكن الكاتبة عشان تقرب الصورة الكلام فرط منها وزاد عن حده في بعض الأوقات ودا خلاني أمِّل، لأن النقطة بتتعاد بشكل مختلف.
- الباب الثاني رغم دسامته وأهميته إلا إنه أكتر باب الكاتبة مكانتش ملكاه بشكل سليم ودا لأنها أحياناً كانت بتوصف بعض الشخصيات السامة بنفس الوصف مع زيادة بسيطة واللي كان ممكن تقلل بشكل كبير من عدد الصفحات فيه، بالإضافة إنها سمتهم بأسماء غير علمية، هي سمتهم بأسماء قريبة من ودن القارئ خاصة في مجتمعنا العربي.
- الباب الثالث كان أكتر باب محدد في أهدافه، وأكثر باب مميز من وجهة نظري.
- وباختصار شديد الكاتبة بتأكد على أهمية الإدارة، والإدارة بتيجي من إدراك الأمور بشكل سليم، إدراك أهمية نفسك وأهمية كل شعور بتمر به، وكل شخص في الدوائر الـ حواليك، حتى إن كان شخص سلبي (الباب الثاني) نصحتك إزاي تتعامل معاه وتتعامل مع نفسك لو كنت انت الشخص دا.
الكتاب رائع فعلا... بيوصف شعور الوحدة و الغربة الداخلية و طريقة علاجهم بإسلوب سلس و سهل جدا بعيدا عن التعقيد.
مكونتش فاكرة انه حيعجبنى كدة خصوصا ان الكاتبة مش طبيبة نفسية هى life coach لكن قدرت فعلا تمس المشكلة و الحل بسهولة ، كمان علشان الكتاب مش علمى مش زى مثلا post traumatic stress disorder sourcebook و خالى من المصطلحات الطبية لكن شدنى و اقنعنى و لمسنى جدا. خمس نجوم لأن الكاتبة مش طبيبة و نجحت فى اللى فشل فيه كتير من الاطباء النفسيين.
نجمة للغلاف والاسم ولكن الكتاب يوجد به أشياء كثيرة لم تعجبني ولم اجد فيه ضالتى من متعة القراءة والانفصال عن الواقع بالابحار فى محيط القراءة إذا لم تكن هناك متعة وهذا بسبب اللغة الضعيفة جدا جدا على الرغم من وجود كتب بالعامية ولكنها قوية، الكلام غير منظم أو مرتب لا اعلم ولكن هناك شىئ خطأ يجعلك تتوه بين السطور وتشعر بملل رهيب يجتاحك لا انصح بقراءته واسف على النقض الشديد ولكن أعتقد أن هذا فى صالح الكاتبة
اعتقد هذه النوعية من الكتب لا تناسبني ، الكتاب باللغة العامية المصرية ، الغلاف جميل ، بعض الاقتباسات كانت لطيفة نوعا ما ، جاملت من اهداني الكتاب لكنني لم أستطع الثبات وتجاهلت الكثير الكثير من الحشو في القراءة .
الراجل مابيعيطش.. والست نكدية.. والمشاعر تلزيق ودلع.. ده ملخص رأي الناس في التعبير عن المشاعر والأحاسيس! يقولوا لنا شايفين اللي بيحسوا بيتريقوا عليهم ازاي؟ عايز تبقى زيهم؟ فاتبنى على كلامهم قرارات: بقت الرجالة ماتبينش وجعها.. والست تخبي ألمها.. هروبا من القالب الكبير اللي اتحطوا فيه لو اتكلموا عن اللي جواهم مكتوم.. يعيد الخذلان صياغة توقعاتنا.. فيعيد ترتيب الناس في دوائرنا.. أن تحيا بظن تواجدهم.. فتجدهم سرابا.. ألم لا يتحمله القلب.. ولا تتفهمه الروح
روحك خلاص.. اتعودت على الوحدة.. تجرعت مرارتها.. لغاية ما الحياة من غير وحدتك.. شكلها مرعب مش مفهوم.
المشكلة وانت حاسس بالوحدة.. بتحس انها جزء منك.. وان مهما بقيت وسط ناس هتفضل روحك بتدبل وانت مش قادر تساعدها.. ولا لاقي نفسك في إنسان واحد يحسسك بمعنى الامتلاء.. ممكن يبقى حواليك بشر كتير. ممكن يبقى ليك أصحاب كتير. ممكن تبقى في علاقة.. بتحب.. وبتتحب.. عندك أطفال.. عندك أهل.. وتحس بوحدة رهيبة
"نحيا بقلوب مجروحه... أرواح مجهدة بمرور البشر... تزلزلنا ال��ياه.. فنفقد ذواتنا في الطريق
بعض البشر يشعون هالة من الأمان.. يملأون قلبك دفا.. فقط لوجودهم حولك.. لا يحتاجون للحديث ولا للفعل ليشعروك بتلك المعاني.. فالأمان والدفء متصل اتصالا روحيا بذاتهم الجميلة..
تفضل تنظم حياتك بالشكل اللي يسبب لك راحة وأمان.. تحاوط نفسك بناس وتتونس بيهم.. تفضل ترتب بيتك عشان تعيش فيه مستقر.. تدخل ولادك مدرسة وتتعب في اختيارها تحلم يكملوا فيها وتفضل تحارب عشان تعمل لهم أحسن صحاب يكبروا في وسطيهم.. تنظم شغلك وتكبره..
وتعيش في الدوامة دي.. بتنظم وترتب دقايق حياتك.. عشان المستقبل يبقى مريح وأمان وتتفاجى ان أحلامك كلها اتحولت سراب..
كل شيء يصير باهتا فاقدا للذة ظننتها يوما ترضيك.. صرت حيا.. لكنك مفتقد لروح السعادة.. لا تعلم متى فقدت نفسك.. متى فقدت شغفك.. متى صارت الألوان شاحبة.. متى مللتها بكل ما بها.. وصرت تحياها دون اهتمام.. وها أنت تمر بك أيامها.. وأنت لا تشعر أنك على قيد الحياة
عارف الناس اللي بتقول لك انا باحب اقعد لوحدي؟.. أنا مش بعرف اتكلم.. أنا كتومة.. وعمرها ما تتواصل معاك بعمق؟ هي نفس الناس اللي لو قعدت مع «الشخص الصح» مش بتبطل رغي وتواصل بكل شكل.. بيلاقوا نفسهم بيفضفضوا بسهولة.. بيتكلموا من غير تفكير.