الكتابة ضعيفة والقصة ركيكة وغير متماسكة وبدون منطق. ذكرتني القصة كثيراً بالشريدة لنجيب محفوظ التي تم اقتباسها لفيلم ومسلسل.
ليلى فتاة شابة مصرية يتيمة الأبوين، تسكن في حي شعبي بعمارة تملكها من والديها ولكنها تخاف الطامعين بها لانها وحيدة. ترهن العمارة لمرابي وتستلف مبلغ من المال متوجهة الى دبي عند خالتها الغريبة عنها واخر اقاربها. تعاملها خالتها بقسوة وترميها في الشارع بالنهاية، ينقذها رجل خمسيني اسمه مراد ويعرض عليها العمل والمأوى ومن ثم الزواج. يكون لمراد ابن اخت ووريث شاب اسمه يحيى والذي يحتقر ليلى. بعد موت مراد ينص على زواجهما لفك الورثة. يقعان في حب بعضهما. ولكن اثناء كل القصة نرى كيف تتغير ليلى وتصبح انتقامية ومادية. تنتهي الرواية نهاية سعيدة ولكن لم تعجبني ولا شخصية ولم أرى أن زواجها من مراد بدون اتمامه كان منطقيا ولا حب يحيى لها وتغير حاله وهي تتصرف على النحو الذي هي عليه. ذكرتني القصة بالافلام القديمة زهيدة الإنتاج حيث يحدث كل شيء للبطلة بسرعة.
نسمة الجمل ❤ من اول ما قريتلك وانا اتسحرت بقصصك الجميلة ❤ وحدي ، ابداع وحالة خاصة من الحجات الى هتعلق في ذاكرتي يحيى وليلى ❤
رواياتك فيها شىء جميل من المعافرة عشان الحب والألم والوجع والفراق وانا بحب كده عشان ده الواقع الى بنعيشه كل يوم في حياتنا . انتى جميلة واحساسك عالى فعلا كتبتى الرواية بروحك انا مبسوطة ان صديقتى مبدعة ومتألقة ومبسوطه ان تانى ريفيو اتكتب بواسطتى 🙈 5 نجوم لاجمل حبكة ،واجمل قصة واجمل نهاية
للأسف مكنتش علي مستوي الروايه السابقه( لاني احبك) نسمه خيبت توقعاتي، اجمل ما فيها الغلاف! الروايه ممله جدااا وكبيره اوي ع الفاضي، مش مقنعه في اجزاء كتيره جدا من احداثها، اهمها وصية مراد بجواز ليلي ويحيي وشرط حصولهم علي الميراث بعد سنه، مرورا بكل المشاعر المتناقضه اللي الابطال بيعشوها، حب وكره ثم انتقام ثم غيره ثم كرامه وكبرياء ثم فراق وعوده، ملل وزهق، ده حتي الصفحه الواحده تحمل الكثير من التناقضات في المشاعر! اكيد كلنا كبشر عندنا خير وشر وحب وضغينه، بس مش بالشكل المجنون ده، الروايه بدون مبالغه كانت ممكن تكون 100 ورقه بس ويتشال منها نص الاحداث دي ومكنش هيبقي فيه اي تأثير عادي! رغم اني مش بتضايق من اللغه العاميه بس حسيتها في بعض اجزاء الروايه سطحيه..
هذه الرواية غمرتني بمشاعر لطالما حاولت تناسيها و هجرها / حجزها في جزء مظلم ، بعيد ، متواري عن الأنظار من قلبي ، و لكنها ظهرت و تألقت مثل البلورة في توهجها و أنا أقرأ هذه التفاصيل و المشاعر .. لم أعتد علي الانغماس في شخصيات الكتب و الروايات التي أقرؤها و لكن هذه بالذات أجبرتني علي أن أعيشها بكل روحي .. و هذا ما جعلني أقرؤها في جلسة واحدة
لأن بها ما يشبهني و يلامس مشاعري الدفينة في قلبي منذ زمن بعيد !
انا مش عارف انا قدرت اكمل الرواية ازاي مط وتطويل وقفزات لإحداث عير منطقية بالمرة رواية ضعيفة جدا من وجهة نطري والنجمه الوحيدة دي بس لأَنِّي بحب اُسلوب نسمه الجمل
رواية "وحدي" تلامس القلب بشكل كبير، لكنها طويلة بما فيه الكفاية لتشعر بالملل، وبعض أحداثها غير منطقية. فتاة يتيمة الأبوين تخاف العيش وحدها في حي تكثر فيه عيون الوحوش البشرية، ولها خالة في بلد آخر، فتطلب منها أن تسافر اليها وتعيش معها، لكن خالتها سيئة متحجرة القلب تعمد ورفيقاتها إلى ايقاعها بالمصائب، حتى تجد نفسها ملقاة على أحد الأرصفة في الشارع العام، فيأخذها رجل في الخمسينات ويعتني بها ويكرمها بإيجاد عمل لها في شركته. طبعاً ينتهي به المطاف بأن يحبها ويطلب الزواج منها لكنها تعتبره أباً لها لا اكثر، فيتزوجوا وتشترط عليه أن لا يمسها فيوافق، ثم يشتد به المرض فيموت، ويترك وصية لها ولابن اخته. لتبدأ بعد ذلك سلسلة اخرى من احداث الانتقام والحب والفرح والحزن والثأر وقصص الميراث. فتتزوج ابن اخت زوجها وتمرض مرضاً عضالاً و و و ..
وحدى اختيار بديع لاسم الروايه فعلا بعد القرأه هتحس ان مكنش ينفع يكون الاسم غيركده اسلوب رائع ومشوق كالعاده للكاتبه وان كان مع تطور ملحوظ فى طريقه السرد والربط بين الشخصيات بدون أن يشعر القارئ بالملل أو التوهان استطاعت الكاتبه أن تجبرك على الوصول النهايه لان كل ماتتوقعه سيكون غير صحيح حتى نهاية الروايه روايه اكثر من رائعه للكاتبه تخطو بسرعه رهيبه بخطوه اكبر من كلمة كاتبه وهى كلمة اديبه رائع أن يمتلك الكاتب موهبه ولكن الأروع أن يكون قادر على تنميتها وتطويرها بهذا الشكل كل الشكر للكاتبه نسمه الجمل على هذا المجهود الرائع
رواية اجتماعية رومانسية حول ليلى الفتاة الوحيده التى تقرر السفر الى خالتها بالامارت ولكن خالتها تعاملها بكل سوء فتتلتقى برماد ويحى الذى يحدث بينهم صراع شدة لرغبة مراد الزواج منها ولكن يحيى يقاتل لكى يبعدها عند خاله مراد الاحداث سريعه ومن غير مط او تطويل ولكن التقليدية هى السمه التى احسستها عندما قرات ذلك العمل واعتبر اقل من اللى قبله اللى كان رائع لأني أحبك العنوان يدل على المحتوى والغلاف لم احس به
(ليست الغربة غربة جسد ، فمن الممكن أن تكونو شركاء للفراش نفسه ولا تعرفون شيئا عن بعضكم ) ( لا تصدق كل ماتراه ، ولا تحسن كل ما يقال ) (من السهل الوقوع في الحب ولكن من الصعب الحفاظ عليه) ( الخوف والحب لا يجتمعان ابدا ) ( لا تبحث عن الحب بجوف قلب ملئ بالذكريات ، سيؤلمك ويبكيك وفي النهاية ستفني وحيدًا) ( أنا حياتي اتقفلت من زمان عليا لوحدي ، قررت أعيش فيها وأمشي منها وأنا لوحدي ) ( أ نا مش زعلان اني لوحدي ولا اني مبفضفضش لحد ، انا مبسوط اني لوحدي وعايز اموت وانا لوحدي )
لحظة الصراحة ليس من الضروري أن تكون من القلب ، هناك أفلام كبيرة شاهدناها وتأثرنا وبكينا على أبطالها وهم مجرد مؤدين لحروف على ورق ، فلا تصدق ما تراه ولا تحسن نوايا كل ما يقال .
لو فى اقل من ١ هدهلها بجد الرواية معدتش عل اى حد طبيعيى يقولها انها وحشة وعبيطة اوى طريق الكتابة ساذجة القصة ضعفية تحس انك بتتفرج عل مسلسل تركى واقع مط ف احداث بدون داعى ونط ف احداث تانية فلو وقعت ف ايد اى حد اوعى تقراها بجد
نسومتى الجميلة دايما مبدعه الرواية جااامدة جدا استحاله حد يقراها ومايلاقيش نفسه دخل وتعايش مع احداثه احلى حاجه فيكى انك بتحترمى عقلية القارئ ومش بتسيبى اى ثغرة الا وبتوضحيها بموت فى طريقة سردك لرواياتك وبحس انها مش محتاجه تتجسد سينمائيا كفاية انا فى خيالى بشوف ابطالها وانتى بوصفك الدقيق بتساعدينى ان ارسم ملامح كل شخصية يارب دايما اشوفك مبدعه والقادم ان شاء الله اجمل انا كنت بحب الكاتبه نسمه الجمل من رواياتها بعد ماشوفتك بقى بموت فيكى وفى ابتسامتك وجمال روحك ياصاحبة احلى ضحكه فى الكون