Jump to ratings and reviews
Rate this book

‫غفرانك يا أمي‬

Rate this book
لم يُعلن السّرد العربي الحديث أنه بدأ أو انتهى من كتابة حكاية سورية اليوم، الحكاية لم تكتب كلها بعد، ليس لأن لها بدايات لا تشبه غيرها، أو نهاية/ نهايات مُنتظرة، وإنما لأنها حكاية يتناوب على رويها الجلاد والضحية بمفرادتها الكثيرة من القتل والقصف والخطف والإرهاب إلى الشهداء والمجازر والتشرد والموت.

205 pages, Kindle Edition

First published January 1, 2014

3 people are currently reading
47 people want to read

About the author

محمود حسن الجاسم

7 books46 followers
د. محمود حسن الجاسم سوريا- جامعة قطر كلية الآداب والعلوم –قسم اللغة العربية. وجامعة حلب- كلية الآداب والعلوم الإنسانية سابقًا و قد التحق للعمل في كلية الآداب والعلوم في جامعة قطر العام الدارسي الحالي 3103-3102. أستاذ مشارك بتخصص النحو والصرف في اللغة العربية، وقد أمضى اثنتي عشرة سنة في تدريس النحو والصرف، واللغة العربية لغير المختصين ولغير الناطقين بها، وله العديد من المؤلفات والبحوث العلمية المحَّكمة، ونائب عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية للشؤون العلمية بجامعة حلب (سابقًا) ورئيس قسم اللغة العربية بجامعة الباحة بالمملكة العربية السعودية سابقًا.
0-الشهادات العلمية وشهادات الخبرة: -الإجازة في اللغة العربية وآدابها -جامعة حلب 0990م. -دبلوم الدارسات العليا اللغوية –جامعة حلب 0993م. -ماجستير في النحو والصرف بعنوان: "التأويل النحوي حتى نهاية القرن الثالث الهجري" جامعة حلب 0991م. -تعدد الأوجه في التحليل النحوي عند الزمخشري وأبي حيان وابن هشام" جامعة حلب 0999م.

3-دّرس النحو والصرف وعلوم العربية من فقه لغة وبلاغة وعروض وتحرير كتابي ومهاارت لغوية في كلية المعلمين بالباحة لمدة ست سنوات متواصلة، وقد حصل على تقدير امتياز بنهاية خدمته3111-3112. 3- كما درس اللغة العربية في المعهد العالي لتعليم اللغات، واللغة العربية لغير الناطقين بها في المعهد الثقافي الفرنسي لدارسات الشرق الأدنى من عام 3119 إلى عام 3100 2-كما درس منذ عام 3112 إلى الآن ما ّدة النحو والصرف في جامعة حلب وجامعة الف ارت، كما درس مادة علوم اللغة العربية في الماجستير التمهيدي –اللغويات قسم اللغة العربية جامعة حلب، فضلاً عن إش ارفه على العديد من رسائل الماجستير والدكتو اره في الجامعة المذكورة.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
8 (38%)
4 stars
3 (14%)
3 stars
5 (23%)
2 stars
3 (14%)
1 star
2 (9%)
Displaying 1 - 3 of 3 reviews
Profile Image for Albaraa Almokdad.
2 reviews
July 22, 2015
لم أكن سمعتُ بروايةٍ تئنّ يوماً، إلّا أنّها كانت تئنّ وجعلتني أئنّ معها، وكلّما تخيلتُ وجه أمّي (سوريا) لأحضُر في الحرف ابتسمتُ ودمعت؛ فكان أنيناً بابتسامة!!! وياليت شعري يعرّي مكامن الجوف؛ ليستطيب من لذّة غرام سوريا، إنها حكايةُ صبا، أيقظت لغة عشق،ٍ تترنّح بطرب مجنون في داخلي، وتتلألأُ كنجومٍ أضفت بلمعانها جمالاً إلى سواد السماء، وملاذاً من هلوسة الحنين يضمّ الرّوح، وألحاناًَ من عشقٍ تشرع منافذ الأحلام. 
من يبدأ بقراءة هذه الرواية فلن يبرح حروفها أبداً، لأنه سيجد فيها الكتفَ المُتّكأ، والغيمةَ المرهفة كالقطن التي تحتوي القارئ ، فينغمس فيها دون أقنعة، ويتذوّق فيها حلاوة غزْل البنات...
(غفرانك ياأمّي) روايةٌ تستحق المتابعةَ والتأمّل، مرةً بعد مرة، وهمساتُها جاءت أصيلةً عريقةً نديةً رقيقةً، لا تنبَتُّ عن دفء تراب كاتبها، وصدق قلبه.
حفظ الله لنا دكتورنا الحبيب، وسلّم لنا إبداعه.......
Profile Image for Darda.
17 reviews2 followers
April 30, 2016
من الروايات التي تحكي مأساة الثورة السورية في الربيع العربي في بدايتها , لم تأخذذ مني الكثير من الوقت لسلاستها وجماليتها وبساطتها
مفرداتها سلسلة وبسيطة تصف الاحداث بجمالية تجعلك تتخيل الوصف بدقة عالية
جمالها بالنسبة لي يكون في ان السرد كان علي لسان احد الجنود الذين كانوا مسيرين لا مخيرين في دخول الحرب لان عليهم تنفيذ الاوامر فقط
وتحكي ايضا كيف ان الامور قد آلت الي ما هي عليه من قتال العدو الي قتال الجميع وكل من يقف في طريقهم حتي لو كان طفلا دون ان يرف لهم جفن وآثار ذلك علي نفسية الجنود واحساسهم بأنهم يخونون وطنهم ولا يحمون مواطنيه
تستحق ان تقف عندها وتتفكر في الحكم الذي نطلقه علي الجنود وهل ينطبق عليهم دون استثناء؟
Profile Image for Afnan.
78 reviews16 followers
December 26, 2017
العنوان ملفت جداً ويستطيع أن يؤجج القاريء الذي بداخلك حماساً لقراءة الكتاب، وفكرة الكتاب كانت رائعة وكانت من الممكن أن تكون مؤثرة جداً لو أن الكاتب استطاع أن يسردها بطريقة جيدة.

فكم كان حزيناً أن أرى الفكرة تتحطم بعد كل صفحة، فالسرد كان ممل جداً، فقلة الاحداث والاكثار من الوصف وتكراره كان شيئاً يستفز القاريء، أعتقد أن الكاتب كان يحاول أن يصف المعاناة ولكنه لم يوفق بذلك لأن الوصف كان مبتذلاً نوعاً ما. واضيف أن رؤية علامة التعجب بعد كل جملة قد كان شيئاً مُنهكاً للعقل.

أما عن تقييمي فقد كان احتراماً للفكرة لا أكثر.
Displaying 1 - 3 of 3 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.