ما لا نبوح به

by ساندرا سراج

كم مرة إنفصلنا؟ لا أعرف، كل ما أعرفه أن البعد عنه يربكني، كنت أريد أن أعود، في كل مرة نبتعد كنتُ أعود دائماً، أرجع وأنا كُلي أمل أن يتغير، أن يصبح لي، أن يتخلى عن حماقاته ويراني على حقيقتي ولو لمرة واحدة، كنت أريده أن يكون مثالياً وأن يكون لي وحدي، كنتُ أريد كل شيء وحدي! ولم يكن هو يشعر بأي شيء .. تركني هنا في المنتصف تماماً، لا أنا أكملت الطريق وحدي، ولا أنا بقيت معه، صرتُ في هذا المنتصف اللعين، لا لون لي!

تسافر بطلة الحكاية بحثاً عن نفسها، تقابل حبها الحقيقي في تلك المدينة الجميلة، تتعلق به، غير أن أحلامنا عن الحب ربما تبدو باهتة إذا جاءت في غير موعدها، لذلك تعود إلى الأسكندرية بحثاً عن حب قديم لطالما أرهقها، في المنتصف .. تكتشف أنها وحدها تحتاج إلى أن تحب نفسها قبل أن يحبها الآخرين، فهل تتغير تفاصيل الحكاية ؟!

Genres: Fiction, Novels, Romance, Literature, Audiobook, Love, Ebooks

174 pages, Paperback

First published January 27, 2018

Reviews

[محمد خالد شريف · Rating 1 out of 5]

رواية "ما لا نبوح به" هي الرواية الثانية لـ"ساندرا سراج" ومن لا يعرفها فهي مُدونة على موقع "فيسبوك" وكالعادة عندما يكون المُدون مشهور ولديه عدد لا بأس به من "الفولورز".. فلا بُد من أن يكتب كتاب أو رواية.. لا أعلم ما العلاقة التي ربطت ذلك بذاك ولكنه أصبح واقعاً.

لو أحببت أن أحكي مُلخصاً عن القصة فستجده كوميدياً.. رغم أنه هذا هو المُلخص فعلاً!

ببساطة بطلة قصتنا "إيلين" تهرب من بلدها بسبب حُب قديم المُفترض من البدايات أنه استنزفها.. لنجد أنه العكس!
ثم تذهب إلى إنجلترا.. لتقع في حُب أول شخص؟ لا ليس أول شخص.. هذا ليس منطقياً.. لنجعله ثاني شخص تُقابله!

*يعني أنتي سايبة مصر عشان بتهربي من الحُب وسنينه ورايحة إنجلترا عشان تحبي تاني.. المنطق إنتحر*

ثم نكتشف أن لـ"آدم" لماذا "آدم"؟ لأنه لا يُمكن أن يكون "سيد" أو "فرغلي" يجب أن يكون "آدم" أو "مازن" أو "سيف"!
نكتشف أن لـ"آدم" ماض مُظلم.. ذلك الماضي الذي من المُفترض أن يُهدد علاقتهم.. وما إلى ذلك من تتابعات النهاية الهندية التي قرأتها.

سترى طبعاً التسرع في كُل أحداث الرواية..
هوب تزوجا
هوب تطلقا
هوب عاوزه ترجع لحُبها القديم إللي أصلاً سابت مصر بسببه وطلعت أصلاً ظالماااااااااه!
هوب طلعت حامل
هوب أتجوزوا تاني
هوب جاتلي المرارة!

ناهيك عن الإقتباسات والجمل الحوارية الرائعة -بكل صراحة- ولكنها مُقحمة عنوة داخل أحداث الرواية.. فأصبحت الرواية عُبارة عن سلسلة "بوستات فيسبوكية" مُتفرقة.

لولا أن الكتاب كان هدية لعيد ميلادي -وسأعاقب الذي أهداني إياه-، لكُنت رميته من أول 20 صفحة!

[AhmEd ElsayEd · Rating 1 out of 5]

هي واحدة من تلك الروايات الرومانسية التي تثير جنون المراهقات
فتاة مثيرة ممشوقة القوام، شاب وسيم مهتم بكل التفاصيل، هروب، نبيذ، وقهوة يتم احتسائها
وأحداث تدور بلا أي مراعاة للمنطق، وأسئلة وجودية كثيرة كما هو حال "التريند"
بطلتنا "ايلين" طبيبة نفسية محتملة وابنة وحيدة لأمها، بدون مقدمات أو دوافع قوية تهرب للخارج
تاركة أمها الوحيدة وعملها وحياتها ودافعها الوحيد فشل في علاقة! ويا له من دافع
وبدون مقدمات مرة أخري تقع في حب أول شاب تقابله في لندن وكأننا أمام فيلم عربي قديم لمراهقة
تجد عملًا بسهولة مع هذا الشاب، ثم تعمل كطبيبة نفسية بكل يسر وسهولة دون امتحانات معادلة!
وكما خمنت! يحبها هذا الشاب ويقرر الزواج منها فتكتشف يوم الزفاف علاقته القديمة فتتركه الخ الخ
---
---
كل هذا مكرر وقيل وكتب من قبل ولكن
عزيزتي ساندرا، عزيزتي المراهقة التي تقع في غرام مثل هذه الروايات
-لا يوجد في أرض الواقع علاقة كالتي بين آدم وياسمين
لم يُخلق ذكر وأنثي لا تربطهم صلة دم يقرران العيش كالأخوة، فقط علي أوراق رواياتكم
-علاقة زين وأيلين، علاقة مقززة من الدرجة الأولي، نعم يوجد أمثال هذا الشاب المحب الذي ينحي كرامته
ويصر علي إهانة نفسه رغم رفض الطرف الأخر ورغم استغلاله بأبشع الصور، الغير واقعي هو كيف أنهت الكاتبة العلاقة
-لا تتعاملوا مع أمثال هذه الروايات علي أنها واقع، أو مصدر لبناء أفكار عن العلاقات
هي مجرد كلام للتسلية، كما الأفلام العربي والأجنبي، والواقع أكثر تشابكا وتعقيدا من هذا
- القيم الأخلاقية لا تتغير حسب المكان، أما أن تؤمن بها أو يصبح ما تفعله نفاقًا
ما يخالف ما تؤمني به حقا من صميم قلبك لا يختلف في الأسكندرية أو لندن أو باريس
-يا عزيزي لو وجدت يوما فتاة تعجب بمثل هذه الروايات لدرجة البكاء فاهرب يا صديقي، اهرب قبل فوات الأوان

----
----

وأخيرا الكاتبة حقا بارعة حقا في التلاعب بالكلمات وبناء الجمل التي تصلح للنشر كفقرات علي مواقع التواصل
بعيدا عن الحوارات المبتذلة والساذجة، وطوال الأحداث أشعر كإنها بنت الأحداث والرواية لتكتب هذه الكلمات والجمل

[Raghdaa Morad · Rating 1 out of 5]

مرحباً بكم في كوكب زمردة 🐣



نبدأ من الأول وامرى الي الله إيلين الدكتورة النفسيه البنت الجميلة اللي قلبها مجروح قررت تسيب مصر وتروح تعيش في لندن بعد مااتعرفت على بنت بريطانية اشترتلها بيت هناك إيلين وصلت لندن وهى حاسه انها على ابواب حياة جديدة تقرر تنزل تكتشف البلد في نفس اليوم ومتضيعش ثانية تدخل اقرب مقهى وتقابل آدم الفتى الوسيم رجل الأعمال اللى هنعرف بردو انه هو كمان مصري بلسانه فقط ولكنه أجنبي في حياته حتى النخاع وهوب يحبها وتحبه بجنون ويكون بينهم مشاعر من نار ونكتشف مع تقدم الاحداث ان آدم متجوز ومراته انتحرت اثناء وجودها في مصحة نفسيا ليه علشان اعترفتله انها خانته والاعتراف دا وآدم كان سايق تسبب في انهم يعملوا حادثه يموت فيها جوزيف ابنهم اللى آدم كان شاكك انه مش ابنه اصلا الاحداث دى كلها بنعرفها وهو بيعترف لإيلين بعد ماتجوزها وهى تكون مصممة على الطلاق وتقوله "لو مشيت من غير ماتطلقنى هموت نفسي، هموت نفسى وتبقا قتلت تلاته ياآدم"



وكل سطرين فيهم عياط وعياط كتير ايفرى وير وليلة كبيرة اوى سعادتك

ياخسارة والف خسارة على الغلاف الشيك والأسم الجميل لرواية محتواها مراهق بالشكل السطحى ده "نجمة لعنوان الرواية فقط" مش قادرة أصدق الصوت اللى في اخر دماغى اللى بيقولى يارغدا انتى كبرتى على القرائات دى بس والله تخيلتها رواية عن قوة المرأة والنهوض من بعد سقوط بس يلا معلش معلش وأسيبكم مع الجملة الوحيدة اللى تستحق القراءة من الرواية دي

"إن الانسان هو أكثر كائن شرير خلقه الله على الأرض"

[Kamal · Rating 1 out of 5]

[☁️ Fatima Andalouse☁️ · Rating 1 out of 5]

نفسي اعرف إيه علاقة العنوان بالهرتله اللي جوا الرواية؟
دي مش رواية ولا تصنف رواية
دي هرتله فعلا وفيلم هابط مجبش اي ايرادات
منصحش حد يقرأها!

[Rogius · Rating 1 out of 5]

via GIPHY

مش عارفة هحتاج وقت قد ايه عشان استوعب اللي قريته دا !

دا سلق بيض مش رواية ، مين علم الناس دي تكتب !

محتاجة اصلي 2000 ركعة شكر و اولع 2000 شمعة إني ماشتريتش الكتاب ، حاجة واو الحقيقة هوب سافرت هوب هربت هوب حبت هوب اتجوزت هوب اتطلقت هوب حامل في ايه ؟؟

اكتشفت قد ايه بظلم المسلسلات الهندي لما بفتكر مافيش حاجة فـ الدنيا سمجة أكتر منها ، طلع في سماجة أكتر من الهندي .

[Nada · Rating 1 out of 5]

محاولة لا بأس بها كبداية.. وما سأكتبه نقد يأبى إلا أن يكون بنّاءً.
أرى بدايات كاتبة جيدة، فقط تحتاج للقراءة أكثر ومعرفة علوم اللغة أكثر من ذلك.
المحتوى بالنسبة لقارئ ناضج اعتاد القراءة كعادة يومية للأسف ضعيف ومكرر ومستهلك.. هذا لا يتنافى مع بعض الإيجابيات في الأسلوب. ولكن التركيز على الشخصيات من خلال أحاسيسهم فقط ممل جدًا.. ولا يوجد بناء فعلي للشخصيات.. أنصح بمطالعة كتب نجيب محفوظ. ليس لتعلم الأسلوب - فلكل كاتب طريقته وأسلوبه - ولكن لتأمل فن بناء الشخصيات والمشاهد قبل بداية أي حوار أو كلام بينهم. تكرار ألفاظ من مادة "البكاء" كثير لدرجة الملل.. كنت أتخطى بعض الفقرات لفرط وصف المشاعر بشكل عفوي غير ممنهج وفي غير موضعه إطلاقًأ فقط لوصف رومانسية أحد الشخصيات أو جرحه الماضي. وأيضًا.. في مواضع كثيرة شعرت وكأن الكاتبة فكّرت بالإنجليزية وأخرجت السياق للعربية بشكل ضعيف، بعض الأخطاء الإملائية لا تُغتفر لمن ينوي فعلًا الكتابة بالعربية ونشر رويات بها. (أبسطها الفرق بين مُدين ومَدين في الجزء الذي يحكي مساعدة إيلين لآدم وقت ثمالته في بداية الرواية). الزلل والخطأ لا بأس به ولكن لابد من التأكد والمراجعة والمطالعة أكثر من مرة قبل النشر.
أتمنى أن يشكّل كتابكِ القادم تحدّيًا حقيقيًا لكِ ككاتبة تسعى دائمًا لتطوير مهارتها الواضحة وصقلها ولقارئة نهمة مثلي.

[Khloud · Rating 1 out of 5]

الرواية اتسلقت حرفياً.
يعني هي قابلت ادم ووصفحتين وبقت بتحبه وهتموت وتكون معاه وحبه بيعذبها
زين كان طيب وكويس معاها وفجأة في العزا لقيناه ندل

الشخصيات سطحية جداً ومش مكتوبة كويس والاحداث بردة فيها سرعة مش طبيعية، محتاجة تعرفي ازاي تمهدي للقاريء الاحداث وتطور��ت الشخصية وازاي تبني الشخصيات صح
وصف المشاعر حلو لكن مش على حساب الشخصيات

[Maha Hassan · Rating 2 out of 5]

العنوان شدني لكن المضمون ولا أي انبهار والاحداث كإنها طالعه من فيلم عربي قديم من تكراره بقى ممل... وإيه كمية البكا دي ..
174 صفحة اكتر من نصهم عبارة عن بكا !!!
تقيمي 2عشان الاسم والبداية بس

[Dana Al-Basha | دانة الباشا · Rating 3 out of 5]

الرواية عبارة عن مسودة لا فيها نحو صحيح ولا جمل مركبة على بعض. أحسست أن الكاتبة كتبتها في الأصل بالأنجليزية وترجمتها بالغوغل بالعربية. لهذه الدرجة سيئة. كما قلت سابقاً هناك جمل جميلة تصلح لموقع تويتر أما كرواية فلا أعتبر هذا كتاب بل مسودة مبدئية لتشكيل كتاب. سأتحدث عنه بإسهاب لاحقاً.

أكملت الرواية وأعجبني تطور الاحداث الغريب وألمتني نهاية الكتاب... تعاطفت مع الين وحزنت عليها. الجزء الاول ضعيف ولكن الشخصيات والاحداث ستتطور. الكاتبة موهوبة ولكن عملها يحتاج للتنقيح. ولكن لا ازال لا أحب أدم

[Rouh || رُوح · Rating 1 out of 5]

!عيلة تايهه تايهه، يا ولاد الحلال
!ببلوزة نايلون نايلون، علي جيبه و خلخال

اعتذر لصفاقه الغنيوه، بس والله ان دمي محروق علي التوقعات اللي كنت حطاها
علي الرواية و الكاتبة دي. مفيش رواية يا جماعة! هما بس فالحين يحطلنا اسم
مريب، و غلاف حزين عشان نتغفل! و علي فكرة الغنيوة مبعدتش عن مدي هبل
!البطلة و تخلفها العقلي

[Monica Amir · Rating 1 out of 5]

الرواية كانت بتفكرني بجملة فاتن حمامة (كلام فارغ لكن لذيذ)
المهم بغض النظر عن كل الهري والعك، عندي سؤال مهم.. لما آدم اصلا مش مهتم بالاديان ليه بينزل عليه التقوى والفلسفة الدينية؟ جابها منين معلش.

[Nagham Mahmoud · Rating 5 out of 5]

ساندرا سراج
اول مره ف حياتى اقرا ليكى و ع ما اظن ده تانى عمل ليكى و احب احيكى عليه و اقولك ابدعتى و سوف تبدعى دائما انتى ابدعتى لدرجه خلتنى اعيط
قبل ايه حاجه طريقه السرد حلوه مش وحشه و اللى شوفته ف الروايه متاكده مع الوقت هتبقى رائعه الاحداث فوق الممتاز بصراحه خلق كل شخصيه ب نفسيتها و كيانها ده عجبنى جدا عرفتى توصلى احساس كل واحد ايه بس كانتى ظالمه ياسمين و لانى من محبين علم النفس و انتى اتكلمى ع الجانب ده ف الروايه و برضو ده كان سبب ف انها مش عارفه تفهم ادم و من خلال الروايه اتاكدت و لو مئه شهاده ف علم نفس الحب مش تباعه خالص انا يمكن حسيت بملل ف اول صفحات و اتعصبت لانى كانت عايزه يعترف و كانت زهقت بس بعد بحبك كل حاجه اتقلبت نهائى
... حبت ادم و ايلين و مامتها و ياسمين ..علاقه ادم و ياسمين انتى خلقتلها جو حلو اوى و عن حجم الصدمات النفسيه اللى حصلت ل ايلين ف فرحها و كمان ف موت مامتها دى اللى خلينى اعيط لانى حطيت نفسى مكانها ولانى فعلا انا مليش غير امى و ع ما اظن كلنا كده و ياسمين كانت عندها حق لما قالت موت الام بالنسبه للبنت كانها اتعرت !
انا لو قاعدت اتكلم انتى وصفتى مشاهد موت مامت ايلين ازاى هاخد فيها سنه بجد انا مش عارفه اقول كلمه توفى المشهد ب الشكل اللى صورتيه عن كيمه الالم و العياط و الاحساس و انا بقرا المشهد ده فظيع و كمان يوم فرحها مع ادم كان روعه مع ان الصدمه كانت صعبه بجد انتى رائعه
الروايه بالنسبالى مفهاش ولا غلطه الاحداث زى ما قولت فوق تحفه
هستنى كتابك الجديد و هستنى حاجه اقوى من كده
لانك رائعه يا ساندرا ❤️

[Amira Ezar · Rating 3 out of 5]

بالنسبة للرواية فهي كانت عبارة عن مجموعة من المشاعر المتداخلةالمتسارعه بشكل غير متزن وتحس انك متوتر وانت بتقراها، ناهيك عن عدم منطقية بعض الأحداث من حيث التوقيت وتحس ان المؤلفة عايزة تجمع كل المشاعر وكل الأحداث بسرعة قبل ماتنسي حاجة فيهم او منهم ودا الي خلاني احس بالتوتر والسرعة وانا بقرأها!
بالنسبة للمؤلفة ويمكن رغم انها لسه في البدايات ودا تاني عمل ليها لكن الحقيقة عندها هبة يمكن مش موجوده عند كتاب كبار وهي انها رغم اي ملاحظات اسلوب كتابتها بيشدك لقراءة الرواية حتي نهايتها وصعب تقاومها. اتمني بس انها تتأني شوية في الكتابة وتدي للإحداث مساحتها ووقتها وبعض من المنطقية غير كدا ممتازة واتوقع انها هيكون ليها اسم كبير

[Heba Hssn · Rating 1 out of 5]

ينطبق عليها اعلان فيروز ده

https://www.facebook.com/FayrouzEgypt...

[Sara · Rating 1 out of 5]

لن أخبركِ أنها رواية سيئة ، سطحية و سخيفة و هابطة أكثر من فيلم صيني رومانسي مقتبس من فيلم هندي مقتبس من قبل أمريكي ، لأن الكثير قال عنها ذلك ..
أريد أن أخبرك أنكِ روائية سيئة جدًا – و أنا أكتب هذا بالفصحى رغم رداءة العمل لأنه الطريقة المهذبة ، لأنني إذ كتبته بالعامية سيبدو قبيح – ساندرا سراج أنتِ لا تجدين كتابة رواية و لستُ متأكدة أنك كنتِ تجدين الكتابة أصلًا ، أنتِ فقط مشاهدة جيدة للمسلسلات التركية ..

في هذا النوع الدراما تكون البطلة دومًا جميلة ، لم تحب قبلًا أو كانت مع شخصًا ما لكنها ستكتشف بقد مقابلة البطل أنه هو الحب الحقيقي و ما قبله كان – تسلية مثلًا – و البطل دومًا وسيم عضلي و يشع جاذبية و لديه لكنة ..
أتعرفين ما يحدث في المسلسلات التركية ؟ البطلة التي لا تريد أن تحب مرة أخرى و البطل صاحب الأسرار المظلمة و القلب الجاف يصطدم بالبطل مصادفة بعد عشرون دقيقة من الحلقة الأولى و على الفور يقع في الحب و مشهد مقرب على نظراتهم .. لكن في المسلسلات التركية من الطبيعي أن يكون كل الأشخاص أتراك لأننا في تركيا ، لكن في لندن كل شخص تقابله هو من أصل عربي ! كل شخص !! كما لو أنها ذهبت إلى مجمع سكني انجليزي التصميم في مصر يتظاهر الجميع فيه أنهم في لندن .

لكن لا بأس ؛ في منتصف الحلقة يعين البطلة مساعدته ، لأنه يملك شركة فأي بطل يدعى أدهم أو آسر أو أدم يملك شركة كبيرة و أموال طائلة و غناء فاحش تجعله يعين أول فتاة تعجبه كمساعدة .. ثم تترك العمل و تذهب لمجالها و تتفوق لكنك أكبر من أن تلتفتي لتلك التفاهات و الزيادات ، أنتِ تكتفين بمشاهد البكاء و البكاء و البكاء الغير مبرر و الحب الذي شعرت به في الصفحة الحادية عشر و هي هربت في الصفحة الأولى من علاقة عاطفية استنزفتها لنكتشف أنها لم تكن حب .. لم تحبه أبدًا و الحب آدم !

ساندرا أنتِ لا تجيدين الكتابة
أعرف أنه ينبغي التحدث عن العمل و نقده ، لكن لا يوجد عمل هنا ، هنا يوجد مشاهدة جيدة للمسلسلات لكنها حتى لا تعرف نقلها .. لا شخصيات بل مجرد أسماء تعبرين عنهم بارتباك ، لا تعرفين أن تحافظي حتى على مسار شخصية ، و الكل يبكي بلا سبب فقط لأن الشخصيات الدرامية العاطفية تبكي ! ، و القهوة و النبيذ فما من شخصية تحترم نفسها لا تحتسي القهوة و هو يحتسي النبيذ ، تكتبين أحداث المسلسل متعارضة ما ترسخينه من معتقدات للشخصية إن جاز إطلاق ذلك عليها ، لمجرد أنكِ تريدين القول أنها لم تحب غير آدم و لم تجدي مبرر أكثر درامية للسفر من الهروب من قصة حب كي تناسب الاسم البراق الذي اخترتِه .

لا يوجد قصة أو حبكة أو حتى حكاية للتسلية ، ركاكة في الأسلوب و ضعف السرد ، سرعة الأحداث دون أي تقديم مناسب و سذاجتها المفرطة ، الانتقال من الغائب للمتكلم و العكس دون أن تدرك هي نفسها ذلك و ما يؤكد أنها نهضت ذات صباح و لم تجد أي شيء تفعله ؛ لذلك لما لا أكتب ؟
أنا آسفة جدًا لكنكِ في الحقيقة لا تجيدين الكتابة الروائية أبدًا ، إذ كان هذا العمل الثاني فأنا لا أتصور مدي رداءة الأول لأن هذا هو أقصى ما يمكن للأدب من رداءة .

أنت فعلًا كاتبة سيئة و لا مجال لمناقشة ذلك بالنسبة لي ، ربما لديكِ متابعين كثر على الفيس بوك لكن هذا لا يعني أنه يمكنكِ الكتابة ، لأن ما يتابعكِ علي الفيس بوك ليس قارئ و أكثر ما يمكنهم قرأته هو البوستات الصغيرة العاطفية التي تكتبيها و قصة ألكترونية رومانسية مكررة .. هذا لا يعني أنه يمكنكِ أن تطلقي علي نفسك لقب كاتبة و تصبحي جزء من الأدب .

أنا حقًا أسفة لكنها الحقيقة .. و أنا لم أشتريها أو أرغب في قرأتها لكنه كان تحدي لن أدخل فيه مجددًا .

[Islam · Rating 1 out of 5]

اسم مالوش علاقة بالرواية!

كنت عايز أشتريها لكن صديق ليا كانت عنده الرواية وقالي اقراها ووفّر فلوسك، وبصراحة كان عنده حق، أنا استغربت إني لما استلفتها لاق��تها صغيرة ومكتوب عليها الطبعة الـ15، فسنّيت سناني وقولت باينها رواية مركّزة وعميقة
لكن بعد أما خلصتها لاقيتني قدام 174 عبارة عن عياط ونواح في كل مكان وبطريقة أوفر:
1- بطلة الرواية "إيلين" -واللي حتى هذه اللحظة مش عارف ليه اسمها كان كده- سافرت بريطانيا عشان تهرب من قصة حب بهدلتها، لكن بعد كده اكتشفت إنها ما حكتش حاجة تقريبا عن المآسي اللي مرّت بيها في علاقتها، اللي هو فين الأذى الأوفر اللي يخليكي تسافري وتهربي عشان تغيري حياتك!!
بل بالعكس ده حبيبها "زين" كان واضح إنه اتظلم معاها وما كانش باين إنه شرير، وهي اللي خلّته يبقى ندل ومالوش لازمة في آخر القصة - كده لإنها عايزاه يبقى كده- ما هو مش معقول هتسيب راجل أعمال عشان سواق أوبر!!!
2- الحياة متيسرة قوي من وجهة نظر الكاتبة، يعني ببساطة حد يتجرح من قصة حب وبعدين يسافر بره يلاقي اللي يأكله ويشرّبه ويسكّنه ويلاقيله شغل، ��كمان إيه حب جديد، لأ ومش أي حد، ده نصه مصري وابن راجل أعمال كبير قوي!! متهيألي أفورة الرواية تفوقت على أفورة الهنود ذات نفسهم.
3- تقريبًا مفيش حبكة درامية من الأساس، ومفيش تمكن من الشخصيات، يعني إحنا عرفنا عن حياة "آدم" ومراته أكتر من "إيلين" اللي المفروض إنها بطلة الرواية وأكتر من قصة حبها -البشعة من وجهة نظرها- مع "زين"!!
4- خط سير الرواية كان واضح جدًا ومُتوقع نهايته بشكل صارخ…وأوفر!
5- القصة قريتها وما طلعتش منها بفايدة أو عبرة أو حكمة أو عظة أو أي حاجة، مش عارف هي عايزة تقول إيه!
6- كمية وصف مبالغ فيه لنفس المشاعر واللي يمكن بتنتهي برضه بالعياط!!
7- آخر وأهم نقطة برأيي، العنوان مالوش دعوة أساسًا بمحتوى الرواية، اللي هو إيه اللي مش بنبوح بيه؟ يعني كان الأجدر يكون اسم الرواية مثلًا:
"قصة حب اعتيادية" أو "بنت حظها نار" أو "حظ وحب وفلوس"، إنما مش "ما لا نبوح به" خالص، وغير كده تصميم الغلاف برضه مالوش دعوة بالمحتوى.

أخيرًا كويس إني استلفت القصة وما اشتريتهاش، وللأسف الرواية ما تستاهلش القراءة أو تضييع الوقت عليها.

[Youmna Fathy · Rating 1 out of 5]

قرأتها لأني كنت أريد تجربة (هذه السندرا سراج صاحبة اسلوب الكتابة المميز والافكار الرائعة) حسب أقوال شباب من هذا الجيل
وقد جائتني فرصة لأستعارتها فقلت لما لا!

لكن من البداية استطعت أن أتوقع كل شيء، وفعلا لم افاجىء اثناء قراءتي أكملتها بصعوبة
لكنها سيئة جدا، ليس هناك ترتييب احداث متماسك بل وتيرة سريعة وتكدس وسرعة رهيبة غير منطقية في تطور حبهم !!!
أحسست أن لكاتبة كذلك تحاول أن تدس أي جمل لتصبح اقتباسات فيما بعد ولا تهتم لتلسلسل النص! فقط اي لحظة يمكن استعراض العمق فيها كانت تفعل.

لا قصة ولا احداث ولا لغة ولا تماسك

كنت قد قررت عدم القراءة للكتاب الجدد ولكن الكللم حولها جعلني اعتقد انها مميزة ولكنها كانت نسخة منهم، حتى الشخصيات طريقة تفكيرهم مضحكه منتهى السذاجة و السطحية بجد!!

أعتقد الفائدة الوحيدة منها أني سأقدر الروايات الآخرى جدا 😂💔

[Kareem Adawy · Rating 1 out of 5]

لو فيه اقل من نجمة واحدة، الرواية دي تستحقها بامتياز ومع ذلك فهي الرواية المفضلة لجيل الاندر ايدج اليومين دول .. ليه؟

أول ما بدأت حسيت اني نطيت جوه حلم يقظة لفتاة مراهقة: هربت من بيتها سايبة ورقة على السرير، راحت لندن تسكن لوحدها في بيت حيطانه بيضا، عليه لوحات فان جوخ، عشان تقابل فارس الاحلام اللي هيشربوا مع بعض قهوة وبعدين فودكا، اللي بيحب الكتب زيها وسبحان الله لازم يطلع باد بوي مقطع السمكة وديلها عشان اول ما يشوفها يتوب على طول، وطبعا مش هننسى النايس بوي اللي بيحبها وهيبقى صديقها اللي بينصحها على طول، بعدين نزق شخصية كمان فتبقى البنت اللي كله بيحبها وهي مبتعملش حاجة في الرواية غير انها تعيط وخلاص ..

وهوب يالا نسلق، تتجوز وتطلق وتبقى عايزة تتجوز واحد تاني، بعدين يحصل حادثة ترجع للاولاني، وبعدين فجأة ايه ده ماما ماتت، زعلتوا؟ خلاص انا حامل ويالا نرجع للباد بوي ونعيش في تبات ونبات .. لدرجة اني في آخر 50 صفحة كنت بتحايل على الكاتبة عشان تنهي الرواية بقى كفاية سذاجة.

وطبعا كل اللي فات ده يخليها الرواية المفضلة عند المراهقين الملزقين وكلبوبات تويتر بلا منازع، لا فعلا تستحق!

[Wissal H · Rating 2 out of 5]

رغم ما بالرواية من أڤورة على رأي إخواننا المصريين، وعدد المصادفات العجيب لكن إجمالا رواية لطيفة

آدم رجل أعمال بريطاني من أصل مصري يعيش في بريطانيا يقابل الدكتورة النفسية إلين التي ليس لها علاقة بالطب النفسي في الرواية ربما لو اختارت الكاتبة لبطلتها مهنة اخرى كانت ستكون اكثر استلطافا بعد قصة حب مشتعلة المشاعر، وصفتها الكاتبة أحيانا ببعض الجمل الشاعرية جدا و

أحيانا أخرى بجمل ركيكة و أوصاف سخيفة إن صح التعبير و خلال قراءتي لهذه الرواية أنتظر ذالك السر الغامض الخطير و المرير الذي سيكشف و يقلب موازين سير الاحداث لكن للأسف سر سخيف و لا يستدعي ردة فعل البطلة العبيط، كانت المبالغة كبيرة و مزعجة في كل شيء سواء في وصف العشق و الهيام أو في وصف مشاعر الصدمة و الألم.

لا يمكنني وصفها بالرواية المملة جعلتني أبتسم أكثر من مرة مرات على الرومانسية المفرطة و مرات على سذاجة البطلة التي لا تمت للطب النفسي بصل

[Hager Abdelmonem · Rating 1 out of 5]

في الواقع، فشلت محاولاتي البريئة في تبرير هذا السوء، أتسمينها رواية؟!!
كيف!
مبدئياً عدد الصفحات 173 صفحة لذلك فهي تعد رواية صغيرة بفرض أنها رواية من الأساس
لأنني أعتبرها حلقة من حلقات مسلسل فشل المخرج في تصوير أغلبه فتعمَّد أن يفرط الممثل في مشاعره كي يتعاطف معه الجمهور!
"سأرحل" التي لم تعجبني للكاتبة في رأيي أفضل من تلك!
وإن كنت أثق أنك إن كتبتِ خواطركِ في كتاب كما تفعلين في مدونتك على الفيسبوك سيكون أفضل

قرأته pdf وذلك باقتراح من صديقتي لنفعلها معاً
وفي الحقيقة لم أكن لأشتريه.

تتحدث الكاتبة عن شخصية أساسية تدعى إيلين تترك بيتها ذاهبة للندن لتنسى حبها القديم، ومع الوقت تتعرف على "آدم" الذي ستتعرف على ماضيه المظلم بالوقت وستجد أن ذلك يهدد علاقتهما
سرعة سرعة سرعة ومش عارف القفا بيجيلك منين 😂
المهم
هترجع لحبها القديم في الآخر عارف ليه؟
عشان الكاتبة ماربيتهاش والله ما ربيتها 😂

مانصحش بيها خالص

[Nouran Gamal · Rating 1 out of 5]

So badly written, it is like so many chapters/details were cut off.. We jump from a day to the next in the same paragraph.. She actually travelled, spent a day and came back on the same page!
And the story is so naiive, ركيكه
It started well.. The 1st 2 pages but then kept getting shallower and shallower.. And so cliché too (him "cooking" pasta for her.. Watching her favorite movie and again with his best friend.. Getting pregnant on her 1st time ever.... Come on!)
And how weak was the main character! Leaving the whole country for what! She's the one who dumbed the guy! So unrealistic.. And falling head over heels to the 1st handsome man she meets.. Wasn't she traveling to heal from another??
And the many nationalities, languages, cultures makes the novel loses its soul.. So confusing and مفككه
I bought it because it was the 25th edition so i thought it was good but honestly what do people read these days!!
And one last note..
ايه كم العياط ده.. كل الرجاله قبل الستات اللي في الكتاب عيطيوا.. وهو بالذات كل حاجه تحصل يعيط.. ايه الاوفر ده!

[Esraa Alaskari · Rating 2 out of 5]

تفاصيل كتيرة في الاول و بعدين سلق بيض في الاخر. في كمية بكاء من كل ابطال الرواية مش طبيعية و كلمة "بكاء - بكى - ابكي - بكيت" اتكتبت اكتر من ١٠٠ مرة. مش حلوة للاسف.

[Safae · Rating 1 out of 5]

This book is absolute garbage lmao. 😂

[Aya Khairy · Rating 1 out of 5]

upload photograph


كام ساعة كانوا ضايعين من العمر بلا هدف، رغم إني عارفة أنا هلاقي إيه جوة وطوب الأرض حذرني ومعرفش ليه قرأتها أصلاً عمرها ما كانت في خطتي، بس غالباً جت في ساعة جلد ذات، لازم أدخل بدماغي في الحيط وألبس بنفسي، محدش يقرأ الهراء والعبث دة يا جماعة عمركم مش بعزقة.
خسارة العناوين الحلوة في المحتوى العِرّة 🙂

تمت
سبتمبر ٢٠٢٢

[Houda Ahmed Kodad · Rating 1 out of 5]

مالي أنا والحب !
الرواية موجهة بصفة أساسية لفئة المراهقين، تحكي بطريقة ساذجة وبسيطة عن قصة حب غريبة، أبطالها غريبون ذوي ردات فعل إلى حد ما غير منطقية، فالكاتبة تريد فقط أن تصنع قصة رومانسية وسط حطام قلبين .. السر الخطير الذي كان يخفيه آدم لم يكن خطيرًا ! والنهاية التي لم تكن لتكون سعيدة لولا وفاة الأم كانت ضعيفة !

من الجيد أن الرواية ليست طويلة ..

[Asmaa Ali · Rating 1 out of 5]

الشباب قاموا بالواجب في معظم الريفيوهات ف خلاص بقى يلا ع اللي بعده

[Sondos · Rating 1 out of 5]

مبنصحش بقرائته بتاتًا
الرواية تفتقر لأي منطق مع وجود شخصيات حرفيا مكنش. في داعي م�� وجودها ابتداء من عمر اول شاب قابلته بعد ما نزلت المطار و الي حرفيا مكنش ليه دور غير انه بيجي هو و سام عشان يحتفلوا و يسكروا، دا بالاضافه للكروته الغير منطقيه في شخصيات كثير طول الرواية بنتكلم عن اد ايه ياسمين مجروحة و محطمة من الشخص الي حبته و محصلش تطرق للموضوع باي شكل من الاشكال غير ان ادم الصاحب الي مفيش منو اتنين كان دائما معاها زي ما هي دائما معاه و بعلاقتهم دي انه يروح يعيط في حضنها و هي الي فاهماه و الحركات دي كان مفروض يسحب على ايلين و يتجوز ياسمين في اخر كم صفحة، و حوار لما ياسمين حطت راسها على كتفه و قالتله لو انا بحبك!!، كان كليشيه اوي بس كان ممكن تكون دخله كويسة لتغير المسار بس لا ايلين هي البطلة عشان كدا هتتجوز ادم عشان ادم مفيش منو اتنين!! و في الاخر عادي ياسمين اتجوزت واحد مش هو ادم و مش نفس الشخص الي معرفتش تنساه و عادي جدا، دا بعيدا عن السهولة و الاريحية في المحرمات مع ان ايلين ذكرت في الرواية انها مسلمة لكن الحديث عن الخمور و البارات حاجة عظيمة، خاصه حته انها راحت البار مع سام و عمر عشان اصروا بس هي اصرت انها متشربش ، في جملة كمان شدتني لما ادم قال انها مبتسلمش عليه حتى انا قلت يخربيت التدين يشيخ، بس عندك احضان لوش الصبح مع الذكر ان ايلين قالت انا مش عاوزه اتطبع باي عاده من عادات الغرب و مع تاني مره تشوف فيها شاب تدخله بيتها عادي ، يعني حرفيا بعيدا عن أي حاجة الواحد ميخفش من إنسان سايكو زي دا جالها البيت قال ايه معاه كتب لا و كمان جاب رقم تليفونها من العدم ؟؟ مقايس الأنبهار هنا متدنية جدا، و ادم زي ما بيقول انو كان مجروح و قافل على قلبه بس مجرد بنت شافها و شكلها عجبه راح فتح معاها موضوع و راح لها البيت لا هايل جدا، و العلاقه بين ادم و ايلين كانت توكسيك، حرفيا بعيدا عن الحته بتاعت لما امها ماتت عجبتني شوية ،لكن هو كان فيه كل الصفات السيئة و مع كدا حبته زي ما بتدعي، و ايه قصه الحب الخطيرة الي حصلت؟ لم أجد عينان زرقاوين كعيناه رائع جدا، دا طبعا بعيدا عن الدخله الكليشيه جدا بتاعت حاولت اعرف اسمك و معرفتش واو الحركة دي توقع اي حد ،يعني بما اني واحده هربت من بلدي بطريقه خطيرة جدا اني اسيب ورقه على سريري من غير ما اعمل حساب لاي حد عشان اتخلص من ماضيي الاليم مع زين الي كنت مستنية طول الرواية اعرف هو عملها ايه و في الاخر السبب الي هي بررته انه مكنش معاها في اوقاتها الصعبة ونسيت قبل الموضوع دا بيوم ان هو الي خادها الساحل الشمالي و كان معاها وقت لما اكتشفت ان ادم كان متجوز واحده هي بس الحركة دي حصلت عشان تقوله اتجوزني يا زين علشان ادم يغير عليها، و بعيدا طبعا عن الحب هو اهم سبب للسفر و مفيش اي طريقه تانيه عشان نتخلص منه فعشان كدا اول ما تسافر هتحب اول حد تشوفه هناك بس لا عشان نكون واقعيين خلينا نخليها تحب تاني واحد عشان الكرييتيف ،ايلين كانت باينة انها بجد محور الكون و الكل بيجرحها و هي حرفيا دراما كوين و حرفيا في علاقات توكسيك في كل الرواية و كانت انانية جدا بعلاقتها مع زين الي حاولت كل الرواية تبين اد ايه انه صعبان عليها بس حته تتجوزيني يا زين كانت أسوأ حاجة حرفيا!! ، شخصيات الاستبسال في شرحها كان مخليني فاكره انو دول هيكون ليهم احداث في القصه بس لا دول مجرد ديكورات عشان صفحات زياده، مش هتكلم طبعا عن الصدف و الدنيا ازاي انها اول ما نزلت لندن هوب شافت ادم هوب طلع مدير شركة و في نفس الوقت الي كانت بتدور فيه على شغل ادم العظيم يعرض عليها انها تشتغل سكرتيره عنده و احنا طبعا مش عارفين راحت فين السكرتيره الي قبلها الي ادم مكنش بيعمل حاجة من غيرها عشان هو مبيروحش للشركة اصلا و هوب لاقت اكثر دكتور مشهور في المجرة مستني سياده جانبها عشان تشتغل معاه و دلوقتي هتكون مضطره انها تختار بين قلبها و عقلها واو و دا بعيدا عن زين الي من بين كل الأوبرات كان لازم هو الي يوصلها عشان نتعرف على السبب العظيم الي خلاها تبعد، دا بعيدا عن ان الحبكة الدرامية كمان هي فين. فين النقطه الي المفروض من بعدها اتصدم حرفيا كل حاجة كانت واضحة من اول الرواية و كل علاقات الحب و الكلام الي بيستخدم للتعبير هو نفس الكلام الي ادم بيقوله عن ايلين نفس الي بيقوله عن ياسمين نفس الي بيقوله عن كيسي ولا معرفش كان اسمها ايه دي هو نفسه و انما عبارة عن كوبي بيست و يمكن حتى تعبيره عن ياسمين كان اقوى . باختصار الرواية فعلا خيبت املي وانا فعلا وصلت لمرحله مكنتش عارفه اكملها و السبب الوحيد الي خلاني اكمل ال ٣٥ جنية الي دفعتهم عشان اشتري الرواية دي مع كل الامال العالية الي كانت عندي ،انا يمكن مكنتش في علاقه حب قبل كدا بس الي اعرفه ان الحب مش هيكون حاجة سطحية بالشكل دا في اقرب فرصه و مع اول بنت اشوفها انسى مراتي عشان دي غير الكل ناه الواقع مش بالردائة دي!!
رواية مستحيل اعيد قرائتها او ترشيحها

[Naseem El Omr · Rating 1 out of 5]

ضعيفة جدا وركيكة ومحتوى يتطور بسرعة اشبه بفيلم عليه أن ينتهي بساعتين.

ذكرتني بتفاهة وركاكة ( كن خائناً تكن أجمل) مع اني سأنصف هذه درجة عن تلك.

بكاء بكاء بكاء

ولكن عندما ماتت امها نامت قربها على السرير وبعد ساعات استيقظت واشعلت المكيف وذهبت تعد القهوة !!

تظهر الشخصيات فجأة وتختفي فجأة مثل ظهور زين حبها القديم ومثل اختفاء رجال الاسعاف عند وفاة أمها!

تناقض في الاحداث حيث تقول ان حياتها انهارت بعد اول تجربة حب لها في مصر و هربت على اثرها خارج البلاد التي كرهتها وبدون ان تعلم امها حتى برحيلها وبعد صفحات تقول انها ليست من النوع الذي ينهار من الحب! تقول انها تحب الصمت ولغة الصمت واحبت آدم الذي بادلها الصمت في كثير من المواقف وكانت سعيدة بذلك ثم تفاجئنا بانها لطالما كرهت الاجابات الصامتة!

وعن الكم الهائل في الاخطاء اللغوية وركاكة التعبير حدث ولا حرج!

[مُحمَّد | ١٤٢٠ هِـ · Rating 3 out of 5]

روايةٌ عادية جدًا، ولكن أسلوب الكاتبة في سرد النص جميل ومشوق نوعًا. ولكن يؤخذ على هذه الرواية أن اللهجة في معظم نصوصها هي الطاغية على الرواية؛ مما يفقدها جماليتها، وكذلك يصعب قراءة النص.

تدورُ أحداثها حول امرأة تهجر أمها وبلادها، بعد الخوض في تجربة حب سابقة قد أرهقتها؛ لتذهب إلى (لندن) وتجد حبها الحقيقي ينتظرها، في مقهى، يشرب القهوة وفي يدهِ كتابٌ (كافكا على الشاطئ).

لتبدأ علاقة غرامية حقيقية فيما بينهمِا.