أحمد محمد الطرّاح.كاتب وروائي كويتي، صدر لي: أعيدوا جسدي إليَ،رواية تحكي عن واقع شخص يستيقظ في جسد آخر، فيعيش حياته بكل معاناتها ووجعها.وعلى الرغم من أنها تبدو خيالية في البداية، إلا أنها رواية واقعية ذات بعد إنساني وفلسفي على نحو غير مألوف
رواية جميله من ناحية القصه ..الا انها ضاعت في جوهر الفكره في نهايه المطاف..نص قوي الا انها بنظري قصة تنفع لمشوار ساعه ولا تعد برأيي روايه تترك في نفسي أثرا..
يستيقظ خالد على صوت المنبه ليجد نفسه في غرفةٍ ليست غرفته، على سريرٍ ليس بسريره وفي جسدٍ ليس بجسده.. وتبدأ من هنا كل الأحداث..
بدأ الكتاب بطريقة رائعة وحبكة جيدة ولكن من تتابع الأحداث بدأ الكتاب يفقد رونقه وحقيقةً لم أفهم ما الهدف من الرواية. النهاية كانت غير متوقعة أبداً ولكن لم يكن لها أي علاقة بأحداث الرواية ولم تكن مفهومة أبداً
بالنسبة لي الكتاب ركيك نوعاً ما وبه الكثير من الأخطاء الإملائية والنحوية ويفتقر إلى مضمون
للأسف تحسفت على الوقت اللي ضيعته في قراءة هالرواية ، تشدك البداية وتندمج بالاحداث بعدين تصدمك النهاية كانت جدا ركيكةوغير واقعية كان المؤلف ماشي بأحداث مرتبة وبعدين شنو صار انا مادري
كنت أفضل لو أنه اختار موضوعاً واحداً فلنقل الطبقية وعرضه بنفس الفكرة على أن يتناوب في استعطافنا تارة مع شخصية المواطن السجين "خالد" وتارة مع الوافد من خلال الأحداث التي تعيشها روح الشاب الكويتي المسجونة داخل جسد عامل هندي "شمس الدين" والمصاعب التي يواجهها خلال وجوده في بلاد الغربة.
فكرة الرواية جديدة بالنسبة لي و غريبة، أن تستقيظ من النوم و ترى نفسك في جسد آخر و الأكثر ريبةً أن تتعدد الشخصيات في جسد واحد. أسلوب الكاتب لطيف و جميل و بسيط، كانت وجبة خفيفة و لذيذة . و لكن لديّ بعض الانتقادات على بعض المفردات التي وجدتها أقرب إلى العاميّة و لربما لو اسبتدلت بمفردات آخرى ستكون أكثر جمالاً، و غير ذلك وجدت شخصية "شمس الدين" لا تشعر كثيراً بخالد، أو أنها لا تغور كثيراً في تصرفاته و لا سيما عندما يجتمعان في آنٍ واحد، وجدت هنا أن الكاتب لو أشعر الكاتب بأن "شمس الدين" يفهم خالد تماماً لازدادت من جمالية الرواية. عمل موفق و جيدجداً، آمل أن يكون للكاتب عمل آخر لاقرأه
#أعيدوا_جسدي_إلي للكاتب #أحمد_الطرّاح 📚💙 . . رواية عدد صفحاتها 165 ، لكن تركت في نفسي أثر كبير ، وجعلتني أراجع تصرفاتي وتعاملي مع الغير مرة اخرى ، #أحمد_الطرّاح أبدع بأول عمل له ، وكانت رسالته عميقه جداً جداً ، رسالة جميلة وبعيده عن الابتذال الذي رأيناه في بعض الروايات الصادرة حديثاً ، رسالة إنسانية ، ومراجعة للنفس ، لكل منّا جانب مظلم ، وأيضاً جانب ضعف ، شعرت بهذا وأنا أتعمق في شخصيات الرواية ، شدّ انتباهنا لفئة مغلوبه على أمرها . . . تمتّع الكاتب بأسلوب جميل وبسيط ، والتنقل بين الأحداث جميل ، ولم أشعر بالملل . . . أحمد مبدع جدا