Jump to ratings and reviews
Rate this book

شرح عجائب القلب

Rate this book
بيان معنى النفس والروح والقلب والعقل
وما هو المراد بهذه الأسامي

112 pages, Unknown Binding

Published December 24, 2016

4 people are currently reading
138 people want to read

About the author

Abu Hamid al-Ghazali

784 books2,949 followers
أبو حامد الغزالي

Muslim theologian and philosopher Abu Hamid al-Ghazali of Persia worked to systematize Sufism, Islamic mysticism, and in The Incoherence of the Philosophers (1095) argued the incompatibility of thought of Plato and Aristotle with Islam.

Born in 1058, Abū Ḥāmid Muḥammad ibn Muḥammad al-Ghazālī ranked of the most prominent and influential Sunni jurists of his origin.

Islamic tradition considers him to be a Mujaddid, a renewer of the faith who, according to the prophetic hadith, appears once every century to restore the faith of the ummah ("the Islamic Community"). His works were so highly acclaimed by his contemporaries that al-Ghazali was awarded the honorific title "Proof of Islam" (Hujjat al-Islam).

Al-Ghazali believed that the Islamic spiritual tradition had become moribund and that the spiritual sciences taught by the first generation of Muslims had been forgotten.[24] That resulted in his writing his magnum opus entitled Ihya 'ulum al-din ("The Revival of the Religious Sciences"). Among his other works, the Tahāfut al-Falāsifa ("Incoherence of the Philosophers") is a significant landmark in the history of philosophy, as it advances the critique of Aristotelian science developed later in 14th-century Europe.

أبو حامد محمد الغزّالي الطوسي النيسابوري الصوفي الشافعي الأشعري، أحد أعلام عصره وأحد أشهر علماء المسلمين في القرن الخامس الهجري،(450 هـ - 505 هـ / 1058م - 1111م). كان فقيهاً وأصولياً وفيلسوفاً، وكان صوفيّ الطريقةِ، شافعيّ الفقهِ إذ لم يكن للشافعية في آخر عصره مثلَه.، وكان على مذهب الأشاعرة في العقيدة، وقد عُرف كأحد مؤسسي المدرسة الأشعرية في علم الكلام، وأحد أصولها الثلاثة بعد أبي الحسن الأشعري، (وكانوا الباقلاني والجويني والغزّالي) لُقّب الغزالي بألقاب كثيرة في حياته، أشهرها لقب "حجّة الإسلام"، وله أيضاً ألقاب مثل: زين الدين، ومحجّة الدين، والعالم الأوحد، ومفتي الأمّة، وبركة الأنام، وإمام أئمة الدين، وشرف الأئمة.
كان له أثرٌ كبيرٌ وبصمةٌ واضحةٌ في عدّة علوم مثل الفلسفة، والفقه الشافعي، وعلم الكلام، والتصوف، والمنطق، وترك عدداَ من الكتب في تلك المجالات.ولد وعاش في طوس، ثم انتقل إلى نيسابور ليلازم أبا المعالي الجويني (الملقّب بإمام الحرمين)، فأخذ عنه معظم العلوم، ولمّا بلغ عمره 34 سنة، رحل إلى بغداد مدرّساً في المدرسة النظامية في عهد الدولة العباسية بطلب من الوزير السلجوقي نظام الملك. في تلك الفترة اشتُهر شهرةً واسعةً، وصار مقصداً لطلاب العلم الشرعي من جميع البلدان، حتى بلغ أنه كان يجلس في مجلسه أكثر من 400 من أفاضل الناس وعلمائهم يستمعون له ويكتبون عنه العلم. وبعد 4 سنوات من التدريس قرر اعتزال الناس والتفرغ للعبادة وتربية نفسه، متأثراً بذلك بالصّوفية وكتبهم، فخرج من بغداد خفيةً في رحلة طويلة بلغت 11 سنة، تنقل خلالها بين دمشق والقدس والخليل ومكة والمدينة المنورة، كتب خلالها كتابه المشهور إحياء علوم الدين كخلاصة لتجربته الروحية، عاد بعدها إلى بلده طوس متخذاً بجوار بيته مدرسةً للفقهاء، وخانقاه (مكان للتعبّد والعزلة) للصوفية.


Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
6 (40%)
4 stars
5 (33%)
3 stars
1 (6%)
2 stars
1 (6%)
1 star
2 (13%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for محمد حمزة.
351 reviews133 followers
Read
July 7, 2019
شرح عجائب القلب
تحقيق محمود بيجو
مقدمة بقلم د. أحمد فؤاد الأهواني - أستاذ الفلسفة الإسلامية في جامعة القاهرة

هذا الجزء المطبوع هو مقدمة صدّر بها الإمام الغزالي ربع المهلكات من كتابه (إحياء علوم الدين) -أظنه هو الربع الثالث من الأرباع الأربعة في الإحياء.. العبادات والعادات والمهلكات والمنجيات-

كانت أهم مباحث الكتاب (الجزء) على النحو الآتي:
معنى النفس والروح والقلب والعقل
جنود القلب
مجامع أوصاف القلب وأمثلته
مثل القلب بالإضافة إلى العلوم خاصة (مراتب الإيمان الثلاثة: إيمان العوام، إيمان المتكلمين، إيمان العارفين)
حال القلب بالإضافة إلى أقسام العلوم العقلية والدينية والدنيوية والأخروية (تحدث حول النقل والعقل) "العلوم العقلية كالأغذية، والعلوم الشرعية كالأدوسة"
الفرق بين الإلهام والتعلّم
وساوس الشيطان..

ويمثل لكل شيء يذكره بأمثلة تقرب المطلوب..
الإمام الغزالي غوّاص فريد في أعماق النفس البشرية، وطبيب حاذق للقلوب.

توقفت في بعض المواطن، لعلّني أفهمها يوما ما..

* ملاحظة: وجدت بخطّ يدي على الصفحة الأولى من نسختي التي بين يديّ أنني اشتريتها في عام 1999 ووجدت في الصفحة الأخيرة أنني أنهيت قراءتها ضحوة يوم الثلاثاء 16-شعبان-1426 الموافق 20-أيلول-2005
مع العلم أنني عندما تناولت الكتاب لأقرأه هذه المرة -2019- لم أتذكر إطلاقا أنني كنت قد قرأته من قبل.

ذو القعدة - 1440
1 review
May 8, 2023
In this book ( origin text in Arabic) tell us many things that educated many steps how people can move, starting from mind, spirit, action and many steps until some one can move to do something.
This book was great full to read.
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.