What do you think?
Rate this book


299 pages, Paperback
First published January 1, 2017
❞ أما الخبر الثاني فنشرته جريدة الأهرام أيضا على أنه وارد من جميع وكالات الأنباء. مفاده أن «الشرطي إسماعيل الفيومي قد تمكَّن من الهرب إلى سويسرا» ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ وطبقا لمنهجنا البحثي المستبعد للأحكام الرسمية والمعلومات الصادرة عن مؤسسات الدولة. فإننا سنأخذ بقوائم أعضاء تنظيم ثورة يوليو ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ وقد ذكر الأستاذ محمد حسنين هيكل أن السادات كان يشرب يوميا كأسا من الفودكا على سبيل الاستشفاء. لكن معارضيه من الإسلاميين اعتبروه سكيرًا معتاد السُكْر. بينما وصفه معارضوه من اليساريين بالحشاش ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ وقد ذكر مقربون من الرئيس الأسبق مبارك أنه لم يكن يشرب الخمر. واقتصر شرابه على البيرة المثلجة ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ ولم يكن «نجيب» سكيرًا حتى تم إقصاؤه وتحديد إقامته في منزل زينب الوكيل بالمرج. حيث لجأ لشرب الخمر. وفيما بعد خصصت رئاسة الجمهورية صندوق «ويسكي» له كل أسبوع ليبقى دائمًا خارج الوعي. ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ كانت تدور على الموظفين العزاب جميعًا فلا تفشي سرًا ولا تحدد أجرًا ولا تحرم الفقراء من مرتعها. وكانت سليمة شهيرة بضحكها الدائم وصفاء حديثها ورقته. وعدم الشكوى من أحد أو زمن ❝
⭐️⭐️⭐️
❞ حتى إن المصريين استعانوا بكلمة فارسية نقلت إليهم عبر العبيد المجلوبين إلى مصر. وهي كلمة «سارموزة» والتي تعنى «حذاء» ليطلقوه على كل امرأة تمتهن تلك المهنة. وفيما بعد تحرَّفت الكلمة لتصبح «شرموطة» ❝