أكاد أبكي على الأشجار التي تقطع، ليصنع منها ورقاً تكتب به هكذا تفاهات. حفلة التفاهة وصلت ذروتها على يد دور النصب التي تسمى زوراً وبهتاناً دور نشر. فلقد جعلت المراهقين يتركون دروسهم ويجلبون لهم مصروفهم كي يطبعوا فيه كتاباً يحكي عن تجاربهم في الحياة التي لم تبدأ، وعن حكمتهم التي لم يكتسبوها بعد، وعن هراء له أول وليس له آخر، لتصفق لهم قطعان السوشل ميديا. أمسكت الكتاب فوجدته تويترات لشاب جاهل غر، يروج نصائح لشباب أغر منه، منها اقتباسات مسروقة من غيره، ومنها أشياء بديهية كواحد زائد واحد، ومنها ماهو مغلوط جملة وتفصيلا. تأملوا معي قليلا واصفقوا على جباهكم
التشاؤم كابوس بشع، يسرق فرحك ويجلب لك الحزن لا يشيخ ! إن خدعت شخصا ما فلا تظن أنه مغفل، فقد أعطاك كرت الثقة حسنا إنها مقولة بوكوفسكي محورة، حينما يقول إذا خدعت شخصاً فلا تظن أنه أحمق ، بل إنه وثق بك أكثر من اللازم.
طلب بسيط.. صل على حبيبك محمد صلى الله عليه وسلم هذه صفحة كاملة من كتاب !!
إن فشلت قل سأنجح في المرة القادمة إن شاء الله امشي يله... لو رأيتك أمامي مرة أخرى فسأرتكب جريمة.
الكتاب كله هكذا، وهو من نتائج مرهمنا العجيب الذي وصفه أحمد مطر و الذي جعل عطاس النمر أشعاراً حداثية، وعواء الثعلب المزكوم أغنية شبابية.
يقال عموماً إن الفضول هو أحد محفزات تقدم الإنسان ويقول المثل الفرنسي ؛ الفضول قتل القطة وما بين هذين المقلبين وجدت نفسي مدفوعاً بالفضول (ذلك الخبيث) لأن أقرأ هذا الكتاب (كتاب؟!!) بعد أن وجدته يصفع عيني أينما تنقلت في فضاء الأدب الإلكتروني الأكثر قراءةً, الأكثر تحميلاً, وهكذا كما لفت نظري هذا الشاب الذي لم يتجاوز عمره ربع قرن (أطال الله في عمره) ومع ذلك فقد وجد الجرأة (جرأة؟!) كي ينصح وينظّر للناس عبر كتاب مطبوع (كتاب؟! مرة أخرى) فماذا وجدت؟ وجدت نفسي أنا الكاره للسوشيال ميديا والذي أكره الفيسبوك على وجه التحديد غارقاًَ في صفحة فيسبوك بائسة للغاية اقتباسات إلهية ونبوية يعرفها الجميع اقتباسات مشهورة لكتاب وفلاسفة معروفين (ولكنها محورة قليلاً وهذا ما لايستطيعه طبعاً مع الاقتباسات السابقة) بديهيات بديهية لدرجة وصولها للا معنى بات حال الكتابة والنشر في مرابعنا خطيراً حقاً , فلندعو الله السلامة يا بني .. ياعمر.. قبل أن تفكر بالكتابة (إذا قبلنا أن ما تنشره هو كتابة) عليك أن تقرأ عشرات السنين وآلاف الكتب وبعدها .. ربما كان بإمكانك اقتراف هذا العمل الصعب حقاً, والذي يبدو للبعض أنه أسهل من شرب الماء ... مع الأسف
مامعنى انو اي حدا كتب كم جملة على وسائل التواصل الاجتماعيه وصار عندو لايكات كتير معناها صار كاتب وبألف كتاب😁.. هذا الكتاب لايستحق اسم كتاب .. هو عبارة عن خواطر فيسبوكيه فقط😁
الكتاب به طاقة ايجايبة نوعا ما من وجة نظري البسيطة للكاتب ان يظل متحدث باليوتيوب والاستقرام افضل من الكتابة لان لديه اسلوب رائع وايجابي بالالقاء ولكن بالكتابة لم اجد نفس مستوى القائه ببشاشة وجهه واخراجه للمقاطعه
في المقدمة يقول " هذا الكتاب بعضٌ من خواطري التي كتبتها" كان من المفترض أن يكتب التي اقتبستها أو خواطر أعدت صياغتها "أنا صغير في سن الشباب لكنني مررت بتجارب قاسية منذ الصغر وأمور لا يعلم بها إلا الله وأحداث تهتز لها الجبال" ! لا أعرف مالذي مر به لكن لو كتب فعلاً من هذا المنطلق ربما كان محتوى الكتاب أفضل وأصدق، من أسوأ أسوأ ماقرأت لا أعرف الكاتب، ولست مهتمة بالمشاهير ولا تستهويني كتبهم (الكتاب كان هدية)
لا أعرف الحقيقة ما الرابط المشترك بين التغريدات والمنشورات على مواقع التواصل و بين وضعها على كتاب !!! اصبحت عادة كل شخص يقوم بنشر حكم ومواعظ على صفحته فيصبح لديه متابعين ومعجبين بعد ذلك يحشرهم في كتاب لا افهم سبب ذلك هل يريدون زيادة المعجبين ام الشهرة ام يسعون وراء المال ... ناهيك عن أن معظم هذه التغريدات مسروقة من هنا وهناك واشياء بديهية في الحياة فما ذنبي انا ان اقرأ كل يوم هذه الكلمات الموجودة في الكتاب على مواقع التواصل واذهب للمكتبة واشتري هذا الكتاب لاجدها موجودة فيه *الحمد لله لم افعلها واشتريت الكتاب قرأته pdf*... على العموم وفق الله الكاتب ولكن لاتضع المنشورات على وسائل التواصل ومن ثم تضعها في كتاب بل العكس اطبع الكتاب اولا وحبذا ان لايكون مجرد تغريدات وللأمانة بعض هذه التغريدات كانت جميلة ولكن قد قرأتها مسبقاً على صفحتك او صفحة كُتاب آخرين
عندما تصلك هدية وتكون كتاباً لا تهتم به ، ويجبرك صاحب الهدية على أن تقرأه ، كل ورقة كانت عبارة عن جملة ، لا أحب تلك الأنواع من الكتب إملأ أوراقك اجعلي اتلهف شوقاً لأقلب الصفحة ، لا تكن مملاً ، متناقضاً في أفكارك ، فليسامح الله صاحب الهدية
لا اعلم صدقا كيف له الجرأه ليكتب كتابا ، ركيكا جدا ، و لا اعلم كيف يمكن للعديد من الناس ان يستمعوا له ، و يعتبروه داعية ، يال المهزله ؟! كانت بدايته في عالم الشهرة و الفضاء الالكتروني بتقليد ساخر لمسلسلات تركيه ، و فجاه اصبح داعيا ، و شخصية مؤثره ، و للعجب الكثيرون يصدقونه ، و يؤمنون بما يقوله ، و اعتقد للاسف بانه لا يعي كثيرا من ما يقول ، و ليزيد الطين بلة ، قام بكتابة و للاسف كتاب ، لا يعلم هو ان كتابة عمل ، تستغرق العديد من القراءات ، و السنين ليتجرا احدهم و يكتب كتابا ، و ليس ان يكون له متابعين في عالم الانترنت ، الذي و للاسف سمح للبعض بنشر اراءه ، و هو لا يفقهها .
عمر آل عوضه ، هذا الشخص غير حياتي بأفكاره وكلماته البسيطه، انا مدينه له حقا،
فإطمئن ..كتاب عبارة عن خواطر واقتباسات تفائلية ايجابيه ، طريقته غاصت في أعماق قلبي ، ليس من الضروري أن يبهرك كما ابهرني ولا ان يغير حياتك وفكرك كما حدث معي ولكن يمكن أن تؤثر كلماته بك تأثيرا طفيفة حتى...
كان هذا اول كتاب ورقي امتلكه في حياتي وله معزه خاصه جدا ، حسنا لقد تأثرت بالكتاب حتى أنني أصبحت اكتب خواطري ايضا😅 من يعلم ربما يكتب لي شخص مراجعه كهذه في يوم من الأيام، أتمنى ذلك بحق🌹💜،
أقتنيته لصيته انذاك، الكتاب عباره عن اقتباسات متداوله معروفه مصاغه بطريقه سهله و جميله كي تصل للقارئ، لم اجد ماهو مميز فيه بجانب بساطته، انهيته في اقل من ساعه، بالنسبه لي كان كتاب جيد لمضيعه الوقت، اما بالنسبه للمحتوى فيمكن ايجاده في اي موقع للتواصل الاجتماعي، محاوله غير موفقه من الكاتب، ولكن كما وصلني انه مقدم على كتاب اخر، ف اتمنى ان يحالفه الحظ في جديده.
لم افڪر في قراءته ! صراحةة لم اتقبّـل الڪاتب من خلال فيديـوهاته، ولڪن قرأته لـ ربّـما اغيّـر نظرتي حِيال ڪِتاباته! ولڪن م زاد قراءتي له إلا الطيـن بلّـةة! انهَيت قراءته في أقـل من ساعـةة محتـوىٰ الڪتاب م هِي إلا ڪِتابات معـروفةة ومُتداولةة لم تأثّـر فيّ بتاتـاً، ولڪن أُعيـد صياغتها بأسلوب رڪيك، لازالت فصـاحةة قصص الاطفـال أبلَـغ منه! ينفـع لتمضيـةة الوقـت فقـط.
الحقيقة أنا متابعة أ. عمر على الفيس وبتعجبني بوستاته، ولما سمعت عن أنه نزل كتب، انتابني خليط من الحماس والتخوف.. حماس أنه يكون كتاب جيد ذو محتوى قيم، وتخوف من أنه يكون زي أغلب تجارب مشاهير السوشيال ميديا لما بينزلوا كتب. وللأسف التوقع الثاني هو اللي حصل، الكتاب في وجه نظري لا يرقى أنه يوصف لكتاب أصلا، هو عبارة عن تجميعة بوستات لا ترقى إلى وضعها في كتاب وآخرها تتنشر على منصات السوشيال ميديا مش تحطلي سطرين تلاتة في كل صفحة وتملا بيهم كتاب على الفاضي. هذا الذي يسمى كتاب فعلا فارغ من المحتوى، وهز تجميعة نصائح ووصايا منها الجيد والذي لا يوصف باكثر من كونه جيد من حيث المستوى للإنصاف، ومنها ما هو سطحي ورديء وتافه. تجربه محبطة للأسف، وليس فيه محتوى عميق يمس الروح أو يقدم جديد للقارئ. هو ينفع بس لو حد زهقان وحابب يفصل بحاجة خفيفة أو يسلي وقته في حاجة لا تتطلب منه جهد في التركيز والتفكير. وأتمنى بجد ظاهرة الناس المؤثرين اللي بينزلوا كتب فارغة دي يتحط لها حد، والناس متشجعش هذا النوع وتنتقده عشان يعرفوا غلطهم واللي حابب يرتقي بمستواه منهم يا ريت احنا مش هنكره احنا نفسنا نحبب الناس في القراية ونشجع الثقافة دي بس يكون فيه محتوى هادف وقيم ويحترم عقلية القارىء. وأنا آسفة لأ. عمر ولكن فعلا كنت اتمنى منك افضل من كدة، وأتمنى كلامي ميضايقكش وتاخده على أنه نقد بناء وتحاول تطور من أسلوبك وتقدم محتوى افضل في عالم الكتب لو حابب تكمل فيه وتفصل بينه وبين ما تنشره على حساباتك على وسائل التواصل الاجتماعي واللي مينفعش يتنشر بالشكل ده غير عليها. وننتظر منك الافضل إن شاء الله وموفق دائما
اختي الصغيره وصتني اشتري لها الكتاب .. شدني عنوانه فأطمئن ، قرأت الكتاب قبل اعطيها الكاتب : يوتيوبر و اصدر هالكتاب بصراحه مو متابعه له لككن اعتقد انه يحفز المراهقين و الاطفال على فعل الخير ..
محتوى الكتاب عباره عن خواطر ،، خاطره بكل صفحه يذكر ببعضها عن الانبياء وعن الدين و احاديث وبعض افكاره و غيرها
اغلبها بديهيه و كُل مسلم يعرفها صاغها باسلوبه وطريقته وعرضها ..
إذا كنت في حالة ضعف وتتعجب من أناس يؤذونك فاعلم أن الأسد أن وقع في مأزق حتى الفأر يستطيع أن يرفسه، لكن قوتك وهيبتك قائمة عندما تنتهي فترة الضعف ..فاطمئن.
كتاب إيجابي فيه الكثير من العبارات الايجابية والتنموية. تقييمي الشخصي للكتاب اربع نجمات لأن فيه بعض العبارات موجوده مسبقا منتشرة في مواقع التواصل وفقط أضاف الكاتب لها عباره أو عبارتين
لا اقول انني ندمت اني قمت بقراته ولكن اخي العزيز لم تتعب بتاليفه الاغلبيه اشياء نعرفها وحتى الاشياء الي الفتها لم تصلني بالشكل المطلوب نصيحه ان بغيت تكتب نبي شي جديد وتراء لما تنشر مقاطع احلى