رواية مفعمة بالحب والحزن في آن واحد تحكي معاناة شخص مع حالة تحرش تعرض لها في صغره وتسرد أحداث انتقامه من المتحرشين وبين الفصول هناك قصة حب تنتهي بالزواج لنفس البطل (عادل) إلا أن الرواية نهايتها حزينة
استمتعت بها على جلستين وأنصح بها
منها أقتبس "نعم إنها هي التي تتجاهله، لكنها تهتم به. هي التي تتجاوزه، لكنها تدركه، هي التي تتغابى، لكنها تعيه، هي التي ترفضه لكنها تقبله .. هي تحبه حقا"