دراسة لفكر نجيب محفوظ من خلال أعماله بداية من مجموعة همس الجنون حتى مجموعة خمارة القط الأسود صدرت الطبعة الأولى من هذا الكتاب عام 1964
الفصل الأول : جيل المأساة الفصل الثانى : ملحمة السقوط والإنهيار الفصل الثالث : المنتمى بين الدين والعلم والإشتراكية الفصل الرابع : رؤيا الثورة البدية الفصل الخامس : المنتمى فى أرض الهزيمة
كاتب وباحث وناقد ومؤرخ مصري عربي، كان معروفا بدأبه ونشاطه الحثيث لتأصيل الفكر العربي المعاصر.
الدرجات العلمية: - دبلوم الصحافة والأدب الإنجليزى، الجامعة الأمريكية بالقاهرة، عام 1960 - دبلوم الدراسات العليا فى العلوم الاجتماعية، باريس، عام 1977. - دبلوم الدراسات العليا المعمقة بالسربون، باريس، عام 1977. - دكتوراه فى سوسيوبولوجيا الثقافة بالسربون، باريس، عام 1978.
التدرج الوظيفى: - محرر ومترجم بمجلة قصتى (1954 : 1956). - محرر بمجلة الجيل (1956 : 1957). - كاتب بجريدة الأهرام ( 1963 : 1997). - أستاذ النقد الأدبى بكلية الإعلام بجامعة القاهرة ، عام 1992. - أستاذ الدراسات العليا بأكاديمية الفنون بالقاهرة ، عام 1992. - كاتب بجريدة الأهرام.
الهيئات التى ينتمى إليها: - عضو مؤسس بالجمعية العربية لعلم الاجتماع. رعضو الاتحاد الدولى لعلم الاجتماع. - عضو لجنة النشر بالمجلس الأعلى للفنون والآداب والعلوم الاجتماعية فى مصر (1968:1973). المؤتمرات التى شارك فيها: - شارك فى العديد من المؤتمرات وكان أهمها عضويته للوفد المصرى لمؤتمرات كتاب آسيا وأفريقيا ببيروت، عام 1969. المؤلفات والإنتاج الأدبى : - سلامة موسى وأزمة الضمير العربى (4 طبعات) أعوام 1962، 1965، 1975، 1983. - أزمة الجنس فى القصة العربية (3 طبعات) أعوام 1962، 1967، 1978. - المنتمي : دراسة فى أدب نجيب محفوظ ، (5 طبعات). - ثورة المعتزل : دراسة فى أدب توفيق الحكيم ، (3 طبعات). - ماذا أضافوا إلى ضمير العصر1967. - أدب المقاومة (طبعتان) 1970، 1979. - مذكرات ثقافة تحتضر (طبعتان) 1970، 1984. - ثقافتنا بين نعم ولا ( طبعتان). - التراث والثورة (3 طبعات) 1973، 1979، 1990. - شعرنا الحديث إلى أين ؟ (طبعتان) 1968، 1978. - عروبة مصر وامتحان التاريخ (طبعتان) 1974، 1981. - الثورة المضادة فى مصر (3 طبعات) 1978، 1983، 1987.
الجوائز والأوسمة: جائزة الدولة التقديرية فى الآداب من المجلس الأعلى للثقافة، عام 1996
انا خلصت الكتاب عشان اكتب ال review ده تقريبا الكتاب ده اتكتب ١٩٦٤ يعني تقريبا كان عمر الكاتب ٢٩ سنة ! يعني سن صغير جدا انه يعمل دراسة زي دي لأدب نجيب محفوظ بالاخص الكتاب في اكتر من مشكلة 1-الكتاب مش منظم إطلاقًا بمعني انه مقسم الكتاب بشكل عشوائي جزء كبير و جزء صغير جدا و ٤ فصول في تقسيم كتاب زي ده شيء مش منطقي و قليل جدا و يسبب ملل للقارئ بشكل كبير 2-الكاتب هنا كان بيشرح روايات نجيب محفوظ تقريبا مش بيحلل أدبه ولا دراسة للأدب اصلا، ليه ممكن احلل روايات ؟ و لما احللها يبقي تحليلها صعب و يفقد قيمة الرواية نفسها ؟ كتابة نجيب محفوظ ليست بهذة الرتابة و الصعوبه إطلاقًا 3-الكاتب للاسف ضايع و ضياعه ده مسبب ضياع للقاريء بشكل كبير للاسف الكاتب مش عارف هو عايز ايه ! بيروح و يجي لنفس الموضوع ١٠٠ مره منغير معلومة مفيدة للآسف، في نظري لو كان عايز يحلل الروايات كان قسم الكتاب حسب كل روايه و حللها بشكل ميضيعش القارئ و ميحرقلوش احداث 4- أستخدام الفاظ تقيلة و مملة بدون داعي، لمجرد انه يعطي تقل للكتاب لكن ده أدي لنتيجة عكسية تمامًا كنت بتفرج علي فيلم تسجيلي لنجيب محفوظ و قال انه جاتله رساله كبيره طالب بيحضرها عشان الماجستير تقريبا و بيقول انه الطالب كاتب ان نجيب محفوظ عنده٧ سنين عجاف و ٧ عظام و نجيب محفوظ قال انا معرفش هو حسبها ازاي اصلا ! اعتقد كان يقصد الرسالة دي و فعلا معرفش هو حسبها ازاي 3 نجوم فقط لذكر نجيب محفوظ في الكتاب و للغلاف ليس إلا
مبدئيا الكتاب نشر اول مرة سنة ١٩٦٤ وصدرت منه اربع طبعات اخرها عام ٢٠١٧ وهي دراسة نقدية في ادب نجيب محفوظ بالاخص شخصيات رواياته ومدى تأثره بالاحداث العالمية والداخلية ومدى التغير في شكل شخصياته من مرحلة لأخرى
تطرق الكتاب الى المقارنة بين اسلوب نجيب محفوظ واساليب الكتاب العرب والاجانب .. كما تناول احداث الروايات بتحليل شخصية البطل في كل رواية بداية من الثلاثية وحتى السمان والخريف
اعيب على الكتاب الرتابة الشديدة في السرد وتضخيم وتفخيم الكلمات كما انه تناول جزئيات بسيطة بأسلوب معقد
كما اعيب عليه التطويل وتداخل الموضوعات مما يربك القارئ .
اجد الكتاب حينا يمجد في نجيب محفوظ وفي حين اخر يقول ان ( الكاتب العظيم قد بدأ رحلة الانحدار على الصعيد الفني الذي يعكس سقوط رؤيا انتهت )
كما ذكر الكاتب ( ان محفوظ لم يسقط عام ١٩٧٧ كما يؤرخ البعض بل سقطت رؤياه قبل هذا التاريخ بعشر سنوات )
وفي نهاية الكتاب يقول المؤلف ( ورؤيا نجيب محفوظ لم يكتمل بناؤها بعد لان تطوره - ومنهج هذا التطور - يؤكدان انه لم يقل كلمته الاخيرة بعد )
وفي النهاية لم استمتع كثيرا بالكتاب فأدب نجيب محفوظ ليس بهذا التعقيد الذي اظهره في نقده له