كل المواضيع المطروحة نالت اهتمام فئات عمرية كثيرة و مختلفة في المجتمع المصري، وأثارت جدلاً في مناسبات عديدة، حيث إنه طرح مشاكل اقتصادية بسيطة تواجه المواطن المصري، وآراءً سياسية وفلسفية، وأخطاء إعلام الدولة المزمنة، والمشاكل النفسية والعاطفية، كما ناقشت أحوال السياحة والفن في مصر، وغيرها من المواضيع المهمة.
كاتبة وروائية مصرية، عمِلت كمضيفة طيران لسنوات طويلة، كتبت فى جريدة "الدستور" ومجلة "عين"، وتكتب بشكل دائم فى عدة مواقع إلكترونية، درست الإخراج السينمائي بقصر السينما بالقاهرة، وشاركت فى العديد من الأفلام القصيرة والوثائقية، صدر لها كتاب بعنوان "هات م الآخر" عام 2013، وكتاب بعنوان "المضيفة 13" عام 2015، صدر لها رواية "يحدث ليلًا فى الغرفة المغلقة" عام 2018 والتي تصدرت قوائم الكتب الأكثر مبيعًا لسنوات في روايات الرعب والتشويق، كما صدر لها رواية "منزل التعويذة" عام 2019، ورواية "النوم الأسود" عام 2020، ورواية "عمارة آل داوود" عام 2021. ورواية "نبوءة قصر السلطان" عام 2022.
مجموعة خواطر و مذكرات خفيفة و بسيطة و ظريفة فى نفس الوقت , كأنك قاعد تتكلم مع اختك او مع حد تعرفه أمتعنى و خلص بسرعة فى جلسة واحدة عجبنى أوى الفصل اللى بعنوان " الصرصار" ...رائع فعلا
من المؤكد أنه لا تعارض بين خفة الظل في التناول، وعمق المحتوى. مروى جوهر قدمت عملًا إبداعيًا يتراوح ما بين الفلسفة والنقد الساخر المغلف بمرارة الانغماس في الواقع، واستطاعت بكفاءة واقتدار أن ترصد الحدث العادي بطريقة غير عادية وهو السبب الأول في نجاح الكتاب معي شخصيًا. كانت صادقة فلم تجمّل ولم تتحامل، وحاولت قدر الإمكان وضع كل القيم في نصابها بحيث لا تترك فرصة لسوء التفاهم. وكانت على قدر من الوعي بحيث استطاعت أن تدرك أبعاد المشكلة وتستنتج أسبابها، بل وفي بعض الأحيان تتطوع بتقديم اقتراحات للحلول. راقني استخدام مصطلحات بالإنجليزية في قلب السياق أكثر من مرة، لا لسبب إلا لأنها كلمات يتم تداولها عادة فهي ليست مقحمة على ثقافة القارئ غالبًا، وفي رأيي أنه ليس من اللائق كتابة كلمات عربية بحروف إنجليزية (فرانكو) أو العكس. فكان هذا هو الحل الأقرب لقلبي، والذي أفضله بشكل شخصي. هناك مقاطع استدعت من أن أتوقف قليلًا وأعيد النظر، أو أبتسم متضامنًا مع فكرة لم تسنح لي الفرصة للإعلان عنها بهذا الشكل. بوجه عام اعتبرت الكتاب هو بطاقة تعارف للكاتبة أكثر منه ألبومًا اجتماعيًا لحال البلد، فأنت في النهاية تُلقي وتتلقّى بشكل يشبهك ويعبر عن أعماقك. كل التوفيق والنجاح والسعادة، وبانتظار الكتاب القادم بشغف.
الكتابة الانسانية .. هى التى تدخل القلب ومن اول كلمة.. هذا ما فعله كتاب( مروى جوهر) استخدمت مروى تجربتها الشخصية و تجارب الآخرين فى التعميم على مجتمع ملئ بالمتناقضات فى محاولة نجحت أن تجعلنا نندمج معها. هات من الاخر مصلح شبابى قديم قليلا و لكنها يحمل فى طياته معانى كثيرة Hat بالانجليزية هى القبعة طبعا هات من الاخر تعنى بالانجليزية cut it short الدمج بين hat و التى اراها مرادفا للعمة(بكسر العين)، و من الاخر هى رسالة مروى باختصار: (كن انت نفسك) و ( متلبيسنيش البرنيطة) أو (العِمة) هذه هى الخلاصة انتظرونى فى مقال تفصيلى عن الكتاب
محستوش كتاب ، هو أقرب لمدونة أكتر من كونه كتاب فيه أفورة مفتعلة كتير لغتة العامية مش مستساغة و تحسسك انها بتكلم واحدة صحبتها دخلت شوية English في النص بشكل سخيف و ملوش أي لزمة لدرجة انا في فصل من الفصول كاتبه You name it زي ما انت عايز الكتاب في أوله كان عاجبني و كنت متغاضية عن الحاجات زي بس بدأ يبقى سخيف و ممكا في نصه عموما هو مش أسوأ ما قرأت
حلو المحتوى و طريقة تناول مشاكل المجتمع المصري بطريقة ساخرة بس للاسف محستش اوي بحكاية ساخر دي ..يمكن انا صعب اي حاجة تضحكني ...بس ده ميقللش من ان الكتاب حبو بشكل عام في بعض الاجزاء كانت اوفر شوية بس المعظم كان معقول لو ده اول كتاب للمؤلفة فده شئ عظيم ومتاكدة ان اللي جي حيبقى اجمل تحياتي
مش عارفه حسيت بزهق و ملل جامد اوى من الكتاب .. 10 ايام فى كتاب و كتاب صغير كمان ... عرض وجهه النظر دون الاهتمام بعرض وجهه النظر المضاده و سخريه مبالغ فيها من كل شئ ..
كتاب دمه خفيف وراه فلسفة ومعانى كبيرة والجميل انك وانت بتقراه ماتحسش انه كلام من كاتبة لقرائها لاتحس انه فضفضة من ان اخت مع اخواتها ورغم ان انا اوغيرى ممكن نختلف على بعض من من الاراء اللى جواه لكن ده مايقللش من خفة دم الكتاب وتميز مروة جوهر باسلوبها التلقائى او اذا جاز التعبير اسميه فلسفتها الناعمة الممزوجة بالسخرية قدرت بيها تخترق سلبيات بقينا عايشين بيهها وعايشة بينا لدرجة ان بيتهيالى لوالسلبيات دى اختفت بقدرة قادر يستحيل هصدق انى عايش فى مصر احتوى الكتاب على كتير من الاراء والافكار ووجهات النظر فى سلوكيات بتحصل حوالينا وايا كان سواء كانت صح اوغلط فالاكيد اننا محتاجين اعادة تاهيل لتصرفاتنا واعادة النظر فى اخلاقيتنا 1_اننا بقينا شعب استهلاكى وازاى نرشد استهلاكنا حتى لوكناش قادرين نتحول لمنتجين واننا مانجبش شىء بازيد من حاجتنا الاصليةوازاى يبقى عندنا احساس باهمية مانستهلكه وقيمة ماينتج عن فائض منه 2_عن العلاقات الاننسانية مابين الناس وبعضها وازاى انك ماتبقاش عرضة لقلم ينزل على قفاك نتيجة لانك مش حاطط اطار محدد للتعامل مع الناس اوانك مش عارف تفرق بين امتى تكون جوه دايرتهم الكبيرة وامتى تكون براها عشان مايملوش منك وتفقد قيمتك عندهم 3_عن مفهوم معنى الاحترام والمظاهر الخداعة وازاى ان المواقف هى اللى بتبين المحترم من غير المحترم مش بالمظاهر الكدابة 4_عن الخيبة اللى صابت صناعة السينما وازاى اتدهور حالها بحجة اننا بلدفقير !!!!!!!فقير ازاى مش عارف الصراحة واحنا عندنا تلتين اثارالعالم وقناة السويس وغيرها كتير من الموارد!!!!!!!!!! 5_عن ثقافة سيب البنت تحبك حب البنت تسيبك وطريقة التعامل التعامل مابين الرجل والانثى ويمكن اختلف مع الكاتبة فى الجزء ده لان الولد فى بلدنا اصبح مضغوط وعليه مسئوليات اه ممكن يكون مهمل للمسئوليات دى اويكون منفضلها لكن مش مدلع ولاهوحيلة امه ولااللى بيرميه وسخ بيرجعله نضيف زى ماذكرت الكاتبة وده لسبب بسيط ان طرق التربية اختلفت من جيل لجيل باختلاف البيئة والظروف المحيطة واللى اتربى فى الستينات غير اللى اتربى فى التمانينات وهكذا والجيل اللى طالع دلوقتى متمرد بطبعه حتى على ابوه وامه ودا ينفى عنه الدلع المرىء اللى وصفته بيه الكاتبة وانها كانت متحاملة على الولد بشكل كبير 6_عن الموت وحقيته الموكدة والحوادث الناتجة عن الاهمال وقلة الضمير 7_عمرك تخيلت نفسك صرصار اوسمكة فى اى بحر اومحيط اوتخيلت نفسك حمار اوجمل اودب فى القطب الجنوبى اوثور اوقرد فى جنينة حيوانات اونملة اوشجرة كل الامثلة دى توضحلنا قدايه المفروض نشكر ربنا على انه خلقنا بنى ادمين لينا حق الاختيار والتمييز ورغم كده لانستشعر عظمة تلك القيمة فى نفوسنا عجبنى اوى جملة ختمت بيها الكاتبة الفصل ده لما قالت كتير بنكون مخيرين واحنا بنفسنا اللى بنختار نكون مسيرين الفصل ده بعتبره افضل اجزاء الكتاب على الاطلاق 8_عن الشريعة وتطبيقها وازاى انادى بتطبيق شريعة على شعب كتيرمنه مرمى فى العشوائيات وشبابه مش لاقى يتجوز والعدل غايب اساسا الشريعة يعنى انك تطبق العدل والمساواة والرحمة 9_عن التكنولوجيا وتاثيرها على حياتنا وازاى ننظم وقتنا بحيث مانبقاش عبيد ليها وازاى نستخدمها بالطريقة اللى ماتهدرش طاقتنا وحياتنا وغيرها من فصول الكتاب فى محاولة للفت انظارنا لحاجات كتير بتمرعلينا مرور الكرام ومابنبقاش وخدين بالنا منها وايا كان حجم اتفاقى او اختلافى مع بعض افكار واراء الكاتبة مروة جوهر الموجودة فى لكتاب الاانى بعتبره كتاب جيد قضيت معاه وقت ممتع اسلوبه سهل وبسيط وكلام بالعامية زى ماقولت فى الاول تحس ان اختك وقاعدة تدردش معاك وتاخد وتدى عشان توصلك فكرها واللى بيدور فى تفكيرها واختارت اقصر طريق يوفرعلينا عناء الدخول فى متاهات اوزى مااحنا بنقول اسلوب هات مالاخر وليدعبدالمنعم
من الممكن أن تُنشر محتويات الكتاب في مدونة على النت أو كـ (Notes) على فيس بوك، لكن كتاب؟!
المشكلة اني لازلت مؤمناً بقدسية الكتاب و أنك يجب أن تفكر ألف مرة قبل أن تقرر إذا كان ما تكتبه يصلح للنشر أو لا. بالنسبة للعامية، فأنا أؤمن بها تماماً، ولا أرفضها، لكني أؤمن أيضاً أن لها استخداماتها، فمن الممكن استخدامها في الحوار، أو تضمين بعض كلماتها في السرد، لكن كتاب كامل بالعامية؟!
الكتاب عبارة عن مقالات، لاقصة ولا رواية، لكن مثلما قلت لأحد أصدقائي المتحمسين للكتاب:
"أنا ممكن اقبل مقال بالعامية مفيش مشكلة، بس لو المقال ده احتوى على مالم يحتويه غيره، يعني يكون مقال جاب الديب من ديله مـ الآخر، لكن لو هتقرر تمنحني مقالات عادية، اتقالت قبل كدة، فماتخدش مني متعة السرد، كل كُتَّاب المقال المتمكنين عارفين كويس يعني إيه لو معندكش موضوع مبتكر، يقلب الدنيا، لازم تكتب بأسلوب يعجب القارئ. مش هستفيد حاجة لمّا اقرا انه "مصر متأخره أوي، وبلاد بره متقدمة أوي"!
وكمثال على المقالات العامية التي من الممكن أن تلقى اهتمام، فهذا النوع متواجد على فيس بوك بكثرة ويلقى إعجاب كبير، لكن هذا يحدث لكونه يحتوي على معلومات من نوعية:
"وزارة التموين توزع زيت طعام مسمم على المواطنين" وهكذا!
طبعاً لا شك ان انفراجة النشر في مصر عملت جنان عند البعض، لدرجة انه طلعت نُكَت زي: انا هعمل كتاب اعمل لك معايا؟!
انا حبيت الكتاب جدا رغم انه تقيل على قلبى جدا .. و يفضل اسلوبك هو الفيصل بين تفاوت رأى الناس فى اللى بتكتبيه .. يعنى اسلوبك مش رأيك .. لحلاوة اسلوبك حتى المتعارضين مع رأيك هياخدوه ببساطة بس انا منحاز ليكى كمان ككاتبة عشان انتى موهوبة جدا و الاهم انى لازم اوجهك لنقطة قوة فى اسلوبك .. انتى حكّاية .. حكاءة ..و شاطرة اوى ف الموضوع دا و زى ما قلت قبل كدا .. سكينتك الناعمة فى تشريح المجتمع و نقده و حلولك الواضحة اللى ف نفس الوقت من بره الصندوق كل دا بيدى كتابك ثقل هيبان بعدين فى السنين الجاية .. شجاعتك و جرأتك فى تشريح المجتمع بالطريقة دى الحقيقة شيء تُحسدى عليه .. انا شخصياً باحسدك عليه .. انا مؤمن ان الموهوبين بيتطورا اسرع من اصحاب الصنعة و التعليم الفنى المتخصص .. عشان كدا انا متطلع جدا لكتبك الجاية ..!
الكتاب حلو بس دايقني جدا مروى بتناقش سلبيات المجتمع المصري بشكل ساخر جدا الكتاب عامل زي الضاحك الباكى انت بتضحك لان الكلام صح ويضحك زى الناس الى وخدها بالدراع والفهلاوه وفي نفس الوقت وانت متحسر علي حال البلد الكتاب محستش في بأي حاجه ايجابيه بل بالعكس الكتاب يخلي اي حد يقراه ياخد هدومه ويطلع يجري من البلد دي ويقول والله ما انا قاعد فيها
كتاب حلو وعجبني اسلوبه وافكاره الكاتبة بتبص للامور بنظره انا بتفق معاها فيها ووجهة نظرها في حاجات كتير صح وانا ذي ذيهها وذي اي حد مصري _المفروض_ بدعي ان مصر تكون احسن وتبقي في يوم من الايام ذي اروبا واحسن بس في التقدم والعلم مش في حاجة تانية
يعتبر مدونات او مذكرات يضم بعض الموضوعات الانسانية والهادفة بشكل مبهج ولطيف مايعيبه هو استخدام الكلمات الانجليزية بكثرة اثناء الكتابة في بعض الجمل بشكل غير مبرر اهم مااعجبني بس يابنت اه ياقفايا الصرصار رسالتي انا