في دنيا الرجال الأنثى هي كل شيء.. كل ساعة ودقيقة ولحظة.. خادمة النهار ومتعة الليل! أرض خصبة تحمل بذوره وتمتد بها جذوره حضن وسكن.. وربما مبرر لقرارات لا تتسم بالعشوائية.. في دنيا الرجال.. المرأة وأي امرأة.. قد تكون كل شيء وقد تكون بدل فاقد!!
هل يمكن أن يستبدل القلب ساكنيه؟ أن تحل امرأة أخرى محل الساكنة الأصلية؟ هل يظل الأمر مجرد بدل فاقد لتذكره دائمًا بما فقد؟ أو يمكنها مداواة الجرح وصنع مكان خاص لها، لا يجرحها فيه أنها كانت مجرد بدل لما فقد؟
رواية أثرت بي جدا وحسين كأني عايشة مع أبطالها.حبيت طرق الكاتبة لقضايا حساسة في المجتمع كالتحرش وضرورة الاستشارة النفسية والخوف المرضي الرواية فيها الكثير من الحشو لكن اعتقد انه خدم هدف الرواية.احببت أيضا اختيار قيمة أو مبدأ مع بداية كل فصل والحديث عنه واسقاطه على كافة الشخصيات.واعتقد انو الرواية تؤكد أهمية العلاقة الحميمة بين اي اثنين فهي حسنا ليست كل شئ ولكن لا أنكر أنها تعد اساسا بين اي ثنائي ويجب الحديث احيانا عنها. ريم صعبت علي جدا وتعاطفت معاها وحسيت بغصة وانا بفكر كم ريم توجد في هذا العالم وفي جلسة العلاج النفسي عندما حكت كل واحدة من الفتيات قصتها حقيقى أن أعرف هذا القصص حقيقية جعلني ابكي حقا.الكاتبة توفقت في إرسال رسالتها بضرورة التحدث بضرورة الاستشارة لكل من مرت بتجربة مثل تلك وانهن ضحيات لا جانيات كم يريد المجتمع تصويرهن
إمرأة بدل فاقد.. أو كيف يمكن إختزال الزواج في العلاقة الحميمية.. به تحي الأنفس و به تضطرب كل الحياة... رواية بها من الحشو الشيء الغريب.. نظرية الفلسفة و المقدمة في كل فصل من فصولها.. إضافة إلى كل ذلك الرواية عبارة عن إحدى المسلسلات الأمريكية.. اليوم أحب هذا.. ثم هذا يتزوج أختي، صديقتي، قريبتي.. و ينتهي الحب الذي جمعنا.. فأتزوج و أحب من تزوجت و أرى حبيبي السابق مع من هي من بقية معارفي فلا يؤثر ذلك فيا أو فيه البتة... بل كلانا سعيد و نحيا غرقا في النعيم... إستهزاء غريب بالقارئ.. لا أنصح بها البتة..
الروايه حلوه جدا كهدف وكقصه وكسرد اينعم طويله وكان فيها احداث فيها اطاله بس هي عاجبتي لانها بتناقش موضوع مهم جدا بس للاسف اضايقت ف الاخر جدا لان فيه قصص لبعض للابطال عرضت مشكلتعم وعشت فيهم بس مشفتش حياتهم الحديده سابت النهايه فيعا مفتوحه او متوقعه بس كنت محتاجه زي ماعشت للالم والمعاناه معاهم اعيش الفرح والخب اعيش لحظه انتصاراتهم ع نفسهم
فى الحقيقة ان اول رواية قراتها كانت للكاتبة نهى طلبة وانا بانسب لها الفضل فى انى اتعرف على هوايتى اللى بالمناسبة حبيتها اوى فيكف لى انى اجد اسمها على اى رواية او خبر