‫كلمتي للتاريخ‬

by محمد نجيب

ووجدت أن في صدري كلمات لا يصح أن تمضي معي دون أن أقولها لأبناء مصر جيلاً بعد جيل. وكان أن فكرت ثم قررت أن أقول (كلمتي ... للتاريخ) لا شيء فيها غير الصدق، لأني لا أطلب اليوم من الحياة شيئًا. وإني لأذكر بالشكر كل من ساهم في معاونتي ومساعدتي في إخراج هذه الكلمة إلى عالم النور. وأرجو أن تكون (كلمتي... للتاريخ) سراجًا يبدد الظلام، لتظهر الحقيقة لأبناء مصر. والله ولي التوفيق....

Genres: History, Politics, Biography, Egypt

168 pages, Kindle Edition

First published January 1, 1975

About the author

الرئيس اللواء محمد بك نجيب يوسف قطب القشلان سياسي وعسكري مصري، أول رئيس لجمهورية مصر بعد إنهاء الملكية وإعلان الجمهورية في، كما يعد قائد ثورة 23 يوليو 1952 التي انتهت بعزل الملك فاروق ورحيله عن مصر.

Reviews

[Motaz Soliman · Rating 5 out of 5]

مين يعرف أية عن محمد نجيب ..
قبل الكتاب ده كان كل الي اعرفة عنة انة واحد "أتحط" في منصب رأيس الجمهورية كخيال مآتة عشان يتلقي الضربات كخط دفاعي لعبد الناصر و مجلس قيادة الثورة ..
بس ما ثبت بعد ذلك انه قام بأعمال رئيس الجمهورية لمده تقترب من العامان و نصف .. !!
أستقال خلالهم مرتان و تم عزلة أخراً .. !!
ودي كانت اول عامل يخليني أصدقة و أكدب عبد الناصر و هيكل و شلة العساكر ..
انا طول عمري مؤمن ان المعلومات عن الشخصية ماينفعش تاخدها من مذكرات نفس الشخصية لأن كل واحد بيطلع نفسة ملاك .. بس نقطة أخري
كم الدماء التي أريقت علي يد او في ظل حكم نجيب .. و في نفس المدة خلال حكم عبد الناصر ..
حلو أوي يبقي أستفادنا ان الراجل ده مش بيكذب ..
الكاتب يستعرض في كتابة ظروف و ملابسات أحداث 1952 .. وما أدي إليها و ما ألت إلية ..
بطريقة تخفي التعقيدات المكثفة و الحلقات الضائعة في سيناريو عبد الناصر ..
الكتاب يجيب عن أسئلة كانت محيرة الجداً بالنسبة لي علي الأفل ..
مثل .. لماذا خرج الإنجليز من مصر !!؟
لم يكن هناك كفاح مسلح و الأعمال الفدائية متوقفة منذ فترة لماذا أستسلم الأنجليز هكذا
..
السؤال العجيب .. كيف أنفصل السودان .. !!
ماذا حدث ..
..
و أسئلة مختلفة منها ما هو متعلق بشخص محمد نجيب .. ومنها ما هو منعلق بعبد الناصر و إن كنت لا أضع تصورة عن عبد الناصر في الحسبان ..
..
كيفية الإنقلاب علي الحكم ..
رؤية الجيش للحكم .. وكيف ينظر العسكر للشعب ..
..
الكتاب أسلوبة سلس و منمق
..

[عبد الرحمن علي · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع يكشف صفحات سرية من التاريخ لابد وأن تخرج للنور يوماً ما ... الرئيس الراحل محمد نجيب رغم انقضاء جل عمره فى الحياة العسكرية الا أنه كتب كلمته للتاريخ بأسلوب أدبى راقى يثير الاعجاب ويدفعك لقراءة كتابه لآخر سطر فيه

لو بحثت عن انجازات لجمال عبد الناصر تصنع منه زعيماً يخلده التاريخ لوجدت .. ولو بحثت أيضاً عن خطايا تجعل منه مجرماً باقتدار لوجدت

ولكن يبقى شيئين :
الأول : أنه يكفى لمن عاش عمراً طويلاً على هذه الأرض اقتراف جريمة واحدة حتى يكتسب لقب مجرم .. فالنفس البريئة الطاهرة المشبعة بالفضائل والقيم لا تُقدم على ارتكاب الجرائم مهما كانت الضغوط والتحديات

الثانى : أسطورة ( الديكتاتور العادل ) هى أكذوبة واهية وكلمة لا محل لها من الاعراب .. فلو كان الشخص عادلاً ما كان ديكتاتوراً .. والمبادئ والفضائل لا تتجزأ

وتبقى لى الكلمة الأخيرة ..

" تزوير التاريخ جريمة لا يعاقب عليها القانون .. ولكن التاريخ يأبى إلا أن يقتص لنفسه ولو بعد حيـــــــــــــن على صفحات تالية من صفحاته التى لا تنتهى الا بقيام الساعة "

[Ingy · Rating 4 out of 5]

كتاب يستحق أن يقرأ بعناية شديدة الآن بالذات، فهو يصف مرحلة انتقالية شديدة الحساسية في تاريخ مصر، تماثل تلك التي نمر بها بعد ثورة يناير 2011.. ونرى في الكتاب كيف أن التاريخ يعيد نفسه بدقة مذهلة لأننا لا نستمع إلى دروسه جيدا..

أترككم مع بعض مقتطفات من الكتاب.. وأؤكد مرة أخرى على الأهمية الشديدة لقراءة هذا الكتاب بأكمله بعناية.
ولنتذكر أن كاتب هذه السطور هو اللواء محمد نجيب، أول رئيس جمهورية لمصر..

"هيئة التحرير تكونت في ظروف لا تسمح بخلق تنطيم سياسي قوي، لأنها اعتمدت على العسكريين الذين لا يحسنون فهم العقلية الشعبية، ولا يجيدون المرونة السياسية.. وانتشر الضباط كما سبق أن اوضحت في مختلف تنظيمات الهيئة على امتداد الجمهورية.. وكانت هناك حساسية قد بدأت تظهر بين المدنيين والعسركيين.. بعد أن أساء التصرف عدد من العسكريين."

"وضح لي تماماً أن جمال عبد الناصر قد اختار في هذه المرحلة أن يمضي في "طريق الإخوان المسلمين"، وأنه اشترى صمتهم بإعادة جماعتهم.
وقد أغراهم ذلك على التهادن كفرصة انتهازية للقضاء تماماً على فكرة عودة الاحزاب والحياة البرلمانية، ثم الانفراد بالسلطة بعد ذلك، وهم لا يدرون أن هذه المهادنة كانت موقفاً تكتيكياً لضمان سكوتهم في محاولة القضاء على الديمقراطية وعلي شخصيا.. ثم تعد خطة جديدة للانقضاض عليهم بعد ذلك."

"كنت أطالع الصحف واستمع إلى الإذاعات وقلبي يتمزق ألماً.. أشعر أن العلاقة الطبيعية الخالدة بين مصر والسودان تقطع بسكين ولا توجد يد تدفع هذا البتر المؤلم، واتهمت حكومة السودان السلطات المصرية بإثارة الفتنة في جنوب السودان، جنوب السودان الذي كتب زعمائه يقولون: إنه إذا تمت وحدة مصر والسودان فإنهم بها يضمنون حقوقهم خصوصاً وعلى رأسها نجيب، أما إذا لم تتم الوحدة فإنهم حتماً عن شمال السودان منفصلون."

"يبدو أن قدرة العسكريين على استيعاب المعاني السامية للديمقراطية أمر شديد الصعوبة نتيجة لطبيعة حياتهم داخل الجيش، حيث تنفذ الأوامر بلا تردد، ولا مجال للشورى وتبادل الرأي. مثل هذه الحياة قد تكون طبيعية في الجيش حيث الانضباط أساس للقتال.. ولكن السياسة أمر يختلف عن ذلك تماما، فهي يجب أن تكون تفاعلاً حياً وحراً لآراء الجماهير ومعتقداتها.
وكل أعضاء المجلس أسهموا بدرجات متفاوتة في خلق شخصية الحاكم الفرد، الذي تتركز فيه السلطة ثم تتشكل بعد ذلك تبعاً لمزاجه وهواه."

"تحويل مصر ، أكبر الدول العربية وقلبها النابض إلى ضيعة يتحكم فيها واحد مهما سمت غاياته وعظمت قدراته وتعددت طاقاته هو امر لابد وأن ينتهي بكارثة.
القضية ليست في بناء المصانع والسدود ولكنها في بناء الإنسان.
وعندنا تسلب إرادة الإنسان، ويصادر رأيه ويحجر على حريته، يتحول إلى كيان سلبي لا يقدم لمجتمعه ما يفيد، وإنما يفكر في الهروب والانطلاق. والهجرة من مصر أصبحت مع الأسف طابع المرحلة."

"إذا كان المثل يقول: إن مشوارا لألف ميل يبدأ بخطوة، فإنه صحيح أيضاً أن مأساة المجتمع تبدأ بصمت الإنسان عن الخطأ، ولو كان الخطأ صغيرا. وأعضاء مجلس الثورة لم يصمتوا عن الخطأ فقط.. ولكنهم ساندوه أيضاً، بل أسهموا فيه. ومع ذلك لم يسمح لهم الحاكم الفرد بان يواصلوا السير.. وتوقفوا عندما شاءت إرادته.. وانتهوا مثله عندما صدرت كلمته."

[Amin Fathi · Rating 5 out of 5]

محمد نجيب بيحكي عن دوره في حرب فلسطين و دوره في الثورة ورئاسة الجمهورية. اعتقد الملفات الاهم اللي بيتكلم فيها هي ازمة مارس و السودان وانفصاله عن مصر و معاهدة الجلاء الانجليز والاهم اغراء الحياة المدنية المترفة على الظباط الاحرار.

حكى في اواخر الكتاب ظروف اقامته الجبرية ل ١٨ سنة والمعاملة السيئة اللي شافها واللي وصلت انه متسمحش ليه انه يدفن ابنه بنفسه او يستقبل عزاؤه.

حاجة تحزن

[Ayah Shehata · Rating 5 out of 5]

Muhammad Naguib.. A guy we are in need for, now-a-days. A brilliant guy, military man, and president.

His writing style, and language are perfect and NEVER boring. The way he kept on time travelling by either jumping forward or backward is brilliant, it never bores a reader. It is like a professional writer has written the book, not an ex-president! Simply, amazing.

I find it VERY interesting that certain quotes applied on the Egyptian revolution. It is as if these specific quotes were written for the 2011 revolution! Brilliant..

Generally speaking:
I have always loved Muhammad Naguib.. Not for who he was, but rather because I hated AbdulNasser's guts! Now that I have read his book.. There are a lot of untold stories. The guy is brilliant.. One of the very few people who DO actually work for the sake of the country's well fare, with no personal interests. He set an example of a person practicing Clean Politics, yet unfortunately, proving that politics is such a dirty game that can never be played clean. The book revealed a lot about, not only Naguib, but also AbdulNasser's practices and the Muslim brotherhood. I also learned some stuff, I don't think I could have never known about the Egyptian-Sudanese relations!

I am proud to be ending this review by saying that NOW.. I do have millions of reasons to love Muhammad Naguib for (x ..

[أشرقت عبد الفتاح · Rating 4 out of 5]

كتاب ممتع جدا وشيق معلومات خطيرة جدا بأسلوب أدبى رائع من رجل عسكرى محترم
الكتاب ده يعتبر أول الكتب اللى قرأتها عن التاريخ الحديث قرأته خصيصيا لكى احاول افك اللغز حول شخصية ناصر ترددت كثيرا فى قراءة هذا الكتاب اولا : مخافة ان انغاص فى تاريخ حديث اجهله تماما او كل ما يصلنى اليه مغلوط وان اتوه واندم واتخبط أكثر
والثانى ان هذه تعتبر رواية شخصية او سيرة ذاتية وطبيعى ان يكون فيها تمجيد للشخص او تجسيده فى صورة ملاك
ولكن الامر كان ألطف كثيراا مما كنت اتوقع وبدأت افك بعض الرموز الحمد لله وكان تجربة ممتعة أم الثانى فمع الايام ستأكد من صحة كل الكلام ولكن فى الاول وفى الاخر انطباع لا باس به وحقائق كثيرة مهمة وصلتنى

يبدأ محمد نجيب بسرد ثورة الظباط الاحرار((الانقلاب على الملك فاروق )) ويتكلم عن السودان والاتفاقية معها وعن مجلس قيادةا لثورة ثم تعيينه رئيس جمهورية ثم ثم ثم فى النهاية عزله وتحديد اقامته بابشع الطرق اللاانسانية

كتاب يستحق القراءة مرة ثانية

[مصطفى سلامه · Rating 4 out of 5]

وحتى وقت قريب جدًا كان هذا الرجل مختفيًا عن الأذهان، لا يعلم عنه أحد شيئًا، لا يعلم أحد كيف كان صادقًا فذًا فى رؤيته السياسية، وكيف تم اغتياله من أبناءه!
ويبقى السؤال الأمرَّ: كيف يكرر التاريخ نفسه بهذه الصورة فجّة التشابه ونقع نحن فى نفس الأخطاء..
مَن يقرأ هذا الكتاب سيشعر حقًا أن مصر ليس بها جديد، من انقلاب فثورة فرفض لعودة الحياة المدنية فإتفاق إخوانى مع ناصر فانقلاب ناصر على الإخوان فتمهيد لدولة ديكتاتورية! . .

تشوقت لقراءة "كنت رئيسًا لمصر" .. وتيقنت أن نجيب كان فى وادٍ والآخرين فى وادى، لفد كانت له أخطاء بلا شك، ولكن أبدًا لم يكن ليستحق أن يُمحى من كتب التاريخ الحديث لأنه "أهم ما فيه"..

[Mary Edward · Rating 3 out of 5]

لقد أحببت محمد نجيب بسبب هذا الكتاب وأكتشفت فيه مكر جمال عبد الناصر
و من ساعتها و انا بطلت أحب أى رئيس دوله او أى حد فى منصب

[Dr-muhammad Herry]

فلنقرأ تاريخنا الأسود علنا نفهم واقعنا الأكثر سوادا

[EslaM El Nagar · Rating 4 out of 5]

لا أعلم .. هل سذاجة محمد نجيب هي ما صنعت به وبمصر كل هذا الخراب - حكم العسكر - أم أن محمد نجيب كانت له مبادئه التي لا تتجزأ ؟

في الحقيقة لم تكن هزيمة 1967 النكسة الوحيدة على مصر .. لكن :
تسرب الضـبـاط إلـي الحياة المدنية كان نكسة أيضا
عَـسـكـرة الدولة بـكــل مـفـاصلها نكسة أيضا
خلق طبقة جديدة -بدلا من طبقة الأعيان ملاك الأراضي والعائلات الارستقراطية - وهي طبقة الضـبـاط - الجـعـانـيـن - كانت نكسة أيضا
الكفر بالديمقراطية والايمان بالدكتاتورية كان نكسة أيضا
تكريس حكم الفرد المطلق كان نكسة أيضا
ويقول نجيب في حكم الفرد المطلق :
" تحويل مصر ، أكبر الدول العربية وقلبها النابض إلى ضيعة يتحكم فيها فرد واحد مهما سمت غاياته وعظمت قدراته وتعددت طاقاته هو أمر لا بد وأن ينتهي بكارثة ، القضية ليست في بناء المصانع والسدود ولكنها في بناء الانسان ، وعندما تسلب ارادة الانسان ويًصادر رأيه ويًحجر على حريته ، يتحول الى كيان سلبي لا يقدم لمجتمعه ما يفيد "

نرجع بقا لنجيب :

نجيب اثناء وجوده في مجلس قيادة الثورة ثم رئاسة الوزراء كان يعارض عرقلة الديمقراطية وارساء الدكتانورية وحل الاحزاب و عسكرة الدولة والزج بهم في المناصب القيادية المدنية و أزمة العمال واعدام البقري وخميس ، ولكنه كان لا يجد مجال للاعتراض في ظل الاغلبية الموافقة من المجلس .. دي أول غلطات وأهم غلطات ويمكن السبب في تطور الأحداث بالسرعة دي ، رفضك للأمورالحساسة اللي زي دي ، وفي الوقت ده مينفعش يكون مجرد رفض بس والكلام لنجيب وخالد محي الدين ،كان لازم باعتبار ان نجيب رئيس مجلس قيادة الثورة أو رئيس وزراء يكون في حاجة غير الصمت -والكلام لنجيب وخالد محي الدين الصامت - والاستجابة لرأي الضباط الأغلبية اللي هو كان عارف انهم بيجتمعوا مع بعض بره وبيتفقوا على القرارات دي ..

في عندنااا امثلة من الضباط الاحرار اللي وقفوا ضد دا زي الدمنهوري اللي ما اكتفوش باقالته لا محاكمته وتعذيبه واللي رفض نجيب التصديق ع القرار وقال لجمال وقتها : لا اريد ان امضي في طريق مفروش بالدم لاصدقائي الضباط ، وغيره زي يوسف صديق

ولما اصبح رئيس للجمهورية ع الرغم من اعتراضه ع قيامها دون وجود دستور ودون ارادة شعبية ، وقع على ترقية عبدالحكيم عامر لرئيس القوات المسلحة وهو مُعترض وأيضا تشكيل محكمة الثورة لاستكمال ما بدأه الضباط من اعتقال للسياسيين من قبل وعلى الرغم من معارضته هذا الطريق الا انه اصبح من بداية الحركة ضيف شرف وصورة واصبح رجل يُستهان به ويُهان يكفي ما حدث من جمال عبد الناصر لما كان وزير داخلية وشكلوا محكمة الثورة وجاب جمال لائحة بالسياسين المطلوب اعتقالهم أو تحديد اقامتهم كان من ضمنهم "النحاس" رفض "نجيب" وتم شطب اسمه ولما مضى ع القرار اللي اتشطب اسم النحاس منه رجعوا اسم النحاس تاني يعني تزوير واهانة لنجيب ..

ما حدث لنجيب في أواخر أيامه من اقامة جبرية لمدة ست سنوات ومنعه من خروجه من منزله ، وما حدث معه من اهانة من ضباط صغار وقت العداون الثلاثي في 56 يؤكد أن جمال عبد الناصر لم يكن شخص عادي بل .. لا أعرف ، من يحاول اقصاء كل زملاؤه بهذه الطريقة في مقابل أن يكون الحاكم المطلق المستبد الذي يحظى بالشهرة والشعبية ، وفي وقت هزيمته يفعل ذلك بخصومه ويصل به الأمر أن يزور التاريخ و يحذف اسم نجيب من المناهج الدراسية ويستبدله به شخصيا بأنه أول ريس للجمهورية ! على ماذا يدل هذا ؟ - شخصية قذرة نرجسية غبية
وأخيرا يأتي شخص أحمق ليزور لنا التاريخ ، حتى يكمل ما بدأه ناصر ومجلسه ، ليستمر الشعب في ظلامه الذي لا يفيق منه - وحيد حامد أبرز نجيب في مسلسله بأنه مدبرمقتل ناصر في حادث المنشية - لا أعلم كيف أتى باليقين الكامل لهذا التصور ؟
ربما كان نجيب الفرصة لاقامة دول ديمقراطية ، ولكن جشع وجوع هؤلاء الضباط الصغار حال دون ذلك وأورد مصر ما تعانيه اليوم !!

[Mohamed Abdelghaffar · Rating 5 out of 5]

كتاب رائع مثله مثل كتاب كنت رئيس ،ما أشبه الليله بالبارحه فعلا التاريخ يعيد نفسه يظل دخول العسكر للسلطة نهاية للديموقراطية، رغم كل ماتعرض له هذا الرجل من ظلم وتهميش الا انه من اكثر من ساهموا فى تاريخ مصر.

[Heba Hassan · Rating 4 out of 5]

كتاب مفيد لمعرفة حقيقة ما جرى من أحداث حول محمد نجيب (فهو لم يتطرق للنكسة كثيرا و ليس لديه على ما يبدو معلومات عن ما دار من إجراءات في مجلس قيادة الثورة بعد استبعاده ( و لكنه كتاب يكشف أهداف المجلس و أسباب سقوط الأهداف التي طمح إليها الجميع إلا بعض قادة الثورة.
الدروس المستفادة بالنسبة لي علما بأن قرائتي لأحداث تلك الحقبة التاريخية ضئيل:
*المركب اللي ليها ريسين بتغرق
*الديموقراطية سياسة غبية لا ضابط لها أو حكم إلا العدد ... (فأصبح الشغل الشاغل هو الحشد ) و بديل الديموقراطية السليم هو الشورى ... و يدور الحديث فيها و لكن بإختصار : هي أن نتفق على قواعد لا جدال فيها و لا يؤخذ أراء تجاهها ... و تحت تلك القواعد تتشعب أفكار يمكن الأخذ و الرد فيها و الفيصل يكون بدارسة سلبيات و إيجابيات كل فكرة و البت على هذا الأساس .... و الحديث فالشورى يطول و ليس مجاله الآن .
*شهوة السلطة خطيرة يجب الحذر منها
*يجب إعطاء المناصب لمستحقيها و ليس فقط البارع في المجال و لكن أيضا القادر على سياسة المواقف التي يتعرض لها في هذا المجال.
*حكم العسكر كعمل الحطاب بمهنة الجراح ...
*النقطة الأهم هي غياب الدين ... فأساء كل ذي سلطة استعمال سلطته و أصبح من الكارثي أن تنزع منه
*الإعلام أداة لا تقل خطورة عن السلاح
سلبيات نجيب: -استمراره في مجلس يخالف السياسات الصحيحة ... كان الأجدر به الاستقالة مبكرا
-دفاعه عن تحديد النسل و انتقاضه لرجال الدين بهذا الصدد
-الإصلاح الزراعي (تقسيم الأراضي جاب التصدير الأرض )

[Ahmed Tarek · Rating 5 out of 5]

تتزامن قرائتي لهذه المذكرات مع ما يحدث في مصر من صراع بين الاخوان و الجيش علي السلطة
بينما يتواري الحق و العدل في مكان محتجب .. فلا يُعرف لهما طريقًا إلا بمحاربة الظلم و الباطل في كل مكان و تحت
كل حجر و بداخل كل عقل

و لا أجد تفسيرًا لتساؤلٍ ينفجر في رأسي

متي يمل التاريخ من تكرار نفسه , ظنًا منه اننا سنلاحظ او نبصر
أو لعلنا نتذكر أو نخشي !

يحكي محمد نجيب كيف يمكن للمبادئ أن تتحول إلي شهوات
و كيف يمكن للنبلاء ان يتحولوا إلي ذئاب

تحول عبقري .. لا يمكن ان ينسج خيوطه و يرسم خطواته إلا القدر و الزمن و الفتن !

[Mahmoud A.elghany · Rating 4 out of 5]

كتاب اكثر من راءع ... سلط الضوء على فتره مهمه من عمر مصر في الفتره من رحيل الملك فاروق حتى تولى الرءيس عبد الناصر امور البلاد ... فتره مليءه باحداث ضخمه وصراعات سياسيه كبيره برغم انها لم تزيد على عامين ونصف ... والاهم هو ما كشف عنه الكتاب من كثير من الحقاءق حول شخصيه الرءيس محمد نجيب

[Ahmed Taher · Rating 4 out of 5]

انتهيت من الكتاب و الألم يعتصر قلبي ..
لو كان في يوجد في تلك الفترة من الزمان إنترنت و إعلام بديل غير الصحف و الإذاعة الرسمية, لكان مكان عبد الناصر الطبيعي هو قعر مزبلة التاريخ.

[Mohamed Karaly · Rating 4 out of 5]

كتاب مؤلم. عن فترة هامة وحرجة في تاريخ مصر، كانت حافلة بإمكانيات التغيير والتطوير، قبل أن تنزلق مصر للديكتاتورية العسكرية ويتم القضاء علي الديمقراطية والحياة الحزبية قضاءا مبرما.٠
كان المتفق عليه أن تتم العودة للحياة النيابية وتسلّم السلطة للقوي المدنية، ولكن بدسائس وسعي عبدالناصر، الذي صُوّر هنا كشخص شرير ولئيم، تحوّل مسار الأمور إلي الوجهة المشؤومة، وتأسس حكم الفرد الذي تحيط به شلة فاسدة.٠
الكتاب جميل، حيث يُظهِر محمدُ نجيب وضعَه المأساوي كرجل يقود مجلس قيادة ثورة من رجال يخالفونه الرأي، ويضطر أن يهادنهم مخافة الشقاق وتأجيج الصراع. ويكظم غيظه من تصرفاتهم ويحاول تحجيمهم عن أطماعهم السلطوية. وفي نفس الوقت يخشي إن استقال أن يستولوا علي السلطة ويقيموا حكما ديكتاتوريا، فهو بوجوده بينهم، قد يُحد من جماحهم، حتي يتأسس الدستور وتُقام انتخابات وتُسلّم السلطة للمدنيين. ولكن الامور تتفاقم والدسائس تُحاك ضده للإطاحة به، وتزداد قوة عبدالناصر بأساليبه السرية القذرة، ودسائسه، بل وبتنازله في التفاوض مع الانجليز وتخابره السري مع الأمريكان، وبلجوئه لمظاهرات مفتعلة تهاجم فكرة العودة للديمقراطية والحياة الحزبية. وينتصر الجانب الشرير في النهاية. ٠
يصور محمد نجيب لفتات حية ودقيقة من الشخصيات المحيطة به، قد تعكس رجاحة عقله وصدقه. ويصور مأساته بشكل يؤلم ويسبب الانقباض. مأساة تورطه المتفاقم وتخاذله، وخشيته من تأجيج صراع قد يؤدي لحرب أهلية، وفي نفس الوقت، الحل الآخر للسكوت يؤدي لكارثة الحكم الديكتاتوري، فهو بين نارين. قد يكون في ه��ا الكتاب تجنٍّ أو اختراعٌ لحكايات تُظهر الوجه الشرير والجشع لشخصيات من رجال قيادة الثورة خاصة عبدالناصر الذي صُور باعتباره المخادع الأكبر، الذي كذب وخادع كل زملائه ليستولي علي السلطة بمفرده. قد لا أملك من الدراسة المتأنية لهذه الفترة ما يجعلني أحكم علي مدي دقة ما يقوله ويصوره نجيب هنا، لكنني أميل إلي تصديقه.٠
في الكتاب لمحة أدبية تصور مأساة الضابط الأكبر سنا والذي ينتمي لتقاليد أكثر نبلا لعصر أقدم، ويصارع باستماتة (رجال العصر) من ضباط أصغر سنا بميول جشعة ووعي أكثر جهلا بقيم الديمقراطية. وهو صراع محسوم في ظل هذا التصور الأدبي المأساوي الذي سرت نبرته خافتة في الخلفية. ٠
يقول نجيب في الصفحات الأخيرة:٠
"تحويل مصر، أكبر الدول العربية وقلبها النابض إلي ضيعة يتحكم فيها واحد مهما سمت غاياته وعظمت قدراته وتعددت طاقاته هو أمر لابد وأن ينتهي بكارثة. القضية ليست في بناء المصانع والسدود ولكنها في بناء الإنسان. وعندما تُسلب إرادة الإنسان، ويصادر رأيه ويحجر علي حريته، يتحول إلي كيان سلبي لا يقدم لمجتمعه ما يفيد، وإنما يفكر فقط في الهروب".٠

[zahraa esmaile · Rating 4 out of 5]

#مراجعات_2020
#كلمتي_للتاريخ
كتاب مهم عن فترة مفصلية في تاريخ مصر
ثورة يوليو مع اهم رموزها
الرئيس الأول...محمد نجيب
بيحكي الرئيس السابق في فصول متتالية الحكاية كلها
من اول نشأة التنظيم...أهدافه الأولى
اختيار ساعة الصفر...الساعات الاولى للثورة...خروج اخر ملوك مصر ومراسم الوداع
والاهداف والاولويات
اجابات كتير لقيتها...واسئلة كتير جدت ف دماغي
عرفت ازاي السودان انفصل عن مصر بعد ثورة يوليو...البدايات قالها الرئيس
فهمت ليه الانجليز سابوا مصر...رغم ان فعلا الكفاح المسلح وقف وقتها
عرفت ازاي مصر بقت(عزبة)...البدايات كانت ف يوليو
كان كل الى اعرفه عن محمد نجيب انه اتحط تحت الاقامة الجبرية لمدة 20 سنة...ليه وازاي..عرفت اخيرا
فهمت انه اعترض واستقال مرتين قبل العزل
وشفت الغدر...وشميت ريحة الظلم من خلال الى كتبه
ومن كرم اخلاقه...مقدرش حتى يشمت ف الى ظلمه
تحفظي الوحيد على ضعفه رغم قوته
وانه لالاسف كان ف ايده يغير مجرى التاريخ
ولكن غلبه حسه الوطني
كتاب مهم...مكتوب باسلوب أدبي سلس
ويفتح الشهية على قراءة باقي شهادات الظباط الأحرار
الحمد لله ان عندي اغلبها
قريب جدا هبتدي في(كنت رئيسا لمصر) بحيث اخلص شهادة الرئيس الأول
اربع نجوم...لكتاب مهم جدا
انتهى الريفيو
#الكتاب_رقم_77_لسنة_2020
#شهادات_ثورة_يوليو1952

[Kareman Mohammad · Rating 2 out of 5]

لو دي فعلا مذكرات نجيب يبقى حلال فيه اللي حصل , كنت بشوفه طيب بس دا شخص ساذج كشخص وكسياسي
ضيع مصر وكان السبب في حكم عسكري دام ويدوم بلا خطة
الغريب ان مكنش فيه خطة لا هوه ولا الله معاه هما عايزين ايه . البداية طلب تغيير الوزارة من الملك وبمجرد ما الملك وافق المطالب ابتدت تزيد وتعلى
وناصر وعبد الحكيم الاتنين كانوا في الشارع بلبس مدني ولم يشاركوا

نجيب برأ الملك بحديث عابر بخصوص صفقة الاسلحة الفاسدة الخاصة بقضية فلسطين , وأكد ان السبب في الخسارة ان الجيش لا مدرب ولا مجهز ولا اي جيش عربي خالص

المحاكمات اللي قامت بعد 1952 سواء للمدنيين أو عسكريين في وقت وجود نجيب كانت بشعة واتكلم عنها بشكل عابر وانه اتغلب على امره قصاد راي الاغلبية , برغم انه بيرجع يقول ان اساس الجيش تتبع الاوامر لا راي الاغلبية !

كنت فاكره ح اشفق عليه بس طريقة كلامه وتهميش دوره كان خطأ في شخصيته أصلا

[Mohamed Hamdy Khater · Rating 5 out of 5]

"القضية ليست بناء المصانع او السدود و لكنها بناء الانسان
عندما تسلب الانسان اردته و يصادر رأيه و يحجر على حريته يتحول لكيان سلبي لا يقدم لمجتمعه ما يفيد و انما يفكر في الهروب و الانطلاق"

كتاب و مذكرات مهمة محتاجين نقف عندها و نعرف بؤرة المشكلة من ١٩٥٢ لحد وقتنا ده و كأن التاريخ بيستهزأ و اكليشيه تكرار التاريخ بنفس الادوار باختلاف الاسماء
الحكم العسكري كان و سيكون هو عدو اول لحرية و تقدم اي أمة و زواله حتمي و مهما كان الثمن

[Yassa]

جيد

[Sarah Torky · Rating 3 out of 5]

نفس محتوى كتابه "كنت رئيساً لمصر" تقريباً. فمن قرأه لا يحتاج لقراءة هذا الكتاب.

[YaSSeR · Rating 4 out of 5]

شهادة وان كانت مجروحة مهمة ..حاصة مع قلة غيرها و ضعف مصداقيتهم

[Ahmed A.Monem · Rating 5 out of 5]

شاهد على عصر أسود بتفاصيل دقيقة لا يعلم عنها احد ... نظرا لمهارة طمس الحقائق و التعتيم على القبح الديكتاتوري السائد وقتها ... رحمة الله عليك يا ريس

[Ahmed Ouda · Rating 4 out of 5]

شهادة مهمه لفترة مخفية في تاريخ مصر الحديث.

[Abd El-Sattar Muhammad · Rating 3 out of 5]

ساذج سياسياً

[Salsabil Emam · Rating 4 out of 5]

مذكرات مهمة للواء محمد نجيب رحمه الله الرئيس الأول لجمهورية مصر العربية،
أهم ما فيها أنها تكشف بدايات ما نعيشه الآن .. و ربما كان هذا أحد الأسباب التي جعلني متأثرة طيلة قرائتها،
الأخطاء منذ البداية واضحة .. ربما إلتفت محمد نجيب لبعض أخطائه و لم يلتفت للبعض الآخر و لكن في النهاية أخطائه شخصياً واضحة، و التي كانت في غالب الأمر بحسن نية و سذاجة لا تتناسب أحيانا مع موقعه في المسئولية التي قبل بها، و لكني أعتقد أنه كان مخلصاً في كل ذلك..
الأخطاء الفادحة و الرئيسية و التي لا يمكن أن تحمل بأي نية طيبة كانت لغالبية أعضاء مجلس قيادة الثورة .. أو هذه الحفنة من الأشرار التي ندفع حتى الآن الثمن فادحاً لما فعلوه، عليهم من الله ما يستحقوا.

محمد نجيب مختلف عن العسكريين الصرفيين الذين لم يتلقوا في حياتهم من تعليم سوىَ كلية أركان حرب أو أي كلية عسكرية فقط، محمد نجيب أنهى كلية الحقوق و قام بدراسات عليا بها .. يتحدث العديد من اللغات .. تواق للقراءة و التعلم بجانب ما درسه في كلية أركان حرب..
(أعتقد أنه دائماً تحتاج أن تدرس بجانب تخصصك الرئيسي .. تخصص ثانوي .. ما يجعل تفكيرك مختلفا تماما و غير منمط و عقيم بخصوص تخصصك الرئيسي)ـ
كان محمد نجيب رجلاً خلوقاً .. و يظهر هذا بجلاء شديد عندما تحدث عن نقله من معتقل المرج آبان العدوان الثلاثي و عندما أهانه و ضربه ضابط صغير في سن ابنه، في هذا الموقف في الكتاب تستشعر تردد محمد نجيب في الكلام .. تستشعر مشاعره و أخلاقه .. تستشعر أنه راجع نفسه هل يكتب عن هذه الإهانة التي لم يتحملها فأضرب عن الطعام و الكلام و هانت عليه لحظتها الدنيا و ما فيها .. و كان الموت أهون له..

أيضاً من المهم الإشارة أنه معتز جداً محمد نجيب بجذوره السودانية.. أثر فيا تحدثه عن إنفصال مصر و السودان .. كان موطنا واحداً ينتمي له .. ثم أصبح في لحظة موطنان على شفا أن يصبحا ثلاثة (بعد بوادر وقتها إنقسام الشمال عن الجنوب و التي رأيناها نحن فعلياً الآن)، أنهىَ الكتاب بعدما عايشت معاناة مصر و ما حدث في محاكماتها التعسفية ومعتقلاتها و كل ما نعلمه و يعاد أمامنا كبث حي الآن، و بعد معايشتي لمعاناته في ما أسماه معتقل المرج أو مكان إقامته الجبرية بأنه لم يعيد يريد شيئا سوى أن يدفن في السودان بجانب خاله ووالده رحمهما الله.

في النهاية أعتقد سأضع هنا صورة لأفضل صفحة بالكتاب تحسن لختام هذه المراجعة:

[Mohab Said · Rating 4 out of 5]

كتاب من أهم الكتب اللى المهتم بالسياسة أو الحياة العامة فى مصر أو مهتم بالتاريخ المصرى انه لازم يقراه ....فى أعتقادى ان لازم نكون محايدين فيما يتعلق بالجزء ده من التاريخ لأن محدش عنده المصدر الموثوق منهللمعلومات ولأن عادة التاريخ بيكتبه المنتصرون الجميل فى هذا الكتاب انه التاريخ من وجهة نظر المنهزم ..... هتنبهر باخلاقيات محمد نجيب وعلمه وانه فعلا طبقا لكلامه عن نفسه لو كان هو مسيطر على الضباط الاحرار فى 1952 كان زمان شكل مصر بقى غير دلوقتى تماما ... الحكمة اللى ممكن وانت بتقرا الكتاب ده تيجى فى دماغك هو "أن حسن النية من الغفلة" و أن ميكيافيلى كان عنده نظرة!

[Mohamed · Rating 4 out of 5]

كتاب يصف طبيعه الحكم العسكري المستبد ... وماتؤول اليه الدول نتيجه هذا الحكم

ويوضح كيف ان عبد الناصر طبق ماكتبه ميكافيللي في كتابه الشهير -الامير- وهو ان يتخلص من كل من ساعده في الوصول للحكم

غير ان اللواء محمد نجيب لم يكن ملاكا فقد صدق علي احكام بالاعدام بحق الثائرين من عمال كفر الدوار

كما اصدر اوامر بالاعتقال كثيره جدا... بحجه خضوعه لرأي الاغلبيه ...وان قال انه كان ضد هذه القرارات التي صدق هوعليها
كان رئيسا ضعيفا ولم يكن حاسما

غير اني لم استمتع بهذا الكتاب كثيرا مقارنه بكتابه الاخر -كنت رئيسا لمصر- كتاب اقوي وفيه كثير من التفاصيل

رحم الله محمد نجيب وسامحه

[Ibrahim · Rating 4 out of 5]

انا شخصيا اتضح لى انى لم اكن اعلم اى شى عن تاريخ هذه الفتره
فى البدايه الكتاب رائع و شيق و ممتع جدا
و اللواء محمد نجيب رجل رائع كان حقا يتمنى ان يعيش هذا الشعب حرا و كان يعمل على تطبيق الديمقراطيه الحقيقه
ولكن سامحك الله يا عبد الناصر انت ومن معك على ما فعلتم بهذا الرجل

ربنا يرحمك يا نجيب و ربنا يرزقنا فعلا بشخصيه مثلك مره اخرى مع اقتناعى ان هذا لشخصيه لا يمكن ان تكرر مره اخرى فى ظل الحياه العسكريه

[Asmaa Elsharawy · Rating 3 out of 5]

كلمتي للتاريخ صيغة أُخرى لـ كنت رئيساً لمصر..
سرد للنشأة في السودان ،انتقاله لمصر، الجيش المصري ، موقفه مع مُحمد أنور السادات،حرب فلسطين ،
اختياره قائداً لحركة الانقلاب، خروج الملك، ظهور _لبعض_ بواطن الأمور،مشروع الاصلاح الزراعي، مواقف عدة لـ جمال عبد الناصر، حلّ الأحزاب، الاخوان المُسلمين، ظروف الاستقالة، اعتقاله، إختلاف طابع التعامُل معه عنه مع الملك !

مُجملاً ؛ كما ذكر في "كُنت رئيساً لمصر" .. لا أحد يتعلّم الدرس.