مشغول بهاء طاهر بروح الإنسان، دومًا يسعى إلى استرجاعها، إنقاذها من الهلاك، من الضياع، من القبح، من سطوة الكره، من وحل الأشياء، وغبار الزمان والمكان، مشغول انشغال القديسين والفنانين الكبار، يرى الماضي يسرع إلى النسيان، والحاضر يجري متحولًا إلى ماضٍ، فيستدعي كل عزمه، كل إحساسه المرهف، كل ذاكرته الحافظة الفائقة القدرة على التخزين، ليقيم من هذا كله سدًّا عاليًا يحول بين الزمن وبين أن يعدو على قيم يريد لها بهاء طاهر أن تظل باقية، لأنها أجمل ما تحمل روح الإنسان».علي الراعي في «الخطوبة» نرى عالمًا عاريًا من الزوائد والإضافات، شديد الكثافة والاقتصاد، يبدو وكأنه بالغ الحياد أو واقع على حدود اللامبالاة، ولكنه مترع تحت هذا الرداء الحيادي الخادع بالعواطف والأشواق والصبو
See also بهاء طاهر Shortly after graduating from the University of Cairo, he started work in Radio 2, the culture channel of the Egyptian Radio. In 1964, he published his first short story. Bahaa was active in the left-wing and avant-garde literary circles of the 1960s and was one of the writers of the Gallery 68 movement. A storyteller and social commentator Taher lost his job in radio broadcasting and was prevented from publishing in the mid 1970s in Sadat's Egypt. In 1981 he chose to leave for Geneva to work as a translator for the United Nations. After many years of exile in Switzerland, he has returned recently to Egypt and is very active in all cultural circles. He has received much recognition in the last five years. Apart from the translation into English of two of his novels, his collected works were published in Cairo by Dar al Hilal in 1992, and a film was made about him as a leading member of the 60s generation by Jamil 'At iyyat lbrahim in 1995. Quickly becoming one of the most widely read contemporary novelists in the Arab world, Taher has received in 1998 the State's Award of Merit in Literature, the highest honour the Egyptian establishment can confer on a writer. In 2000 he was awarded the prestigious Italian Guiseppe Acerbi prize for his widely acclaimed novel Khalti Safiya wal Dier (My Aunt Safiya and the Monastery) , and He was awarded the inaugural International Prize for Arabic Fiction in 2008 for his novel Sunset Oasis . ' to 'Bahaa Taher(Arabic:بهاء طاهر; also transliterated as Bahaa Tahir, Baha Taher, or Baha Tahir) is an Egyptian novelist. He was awarded the inaugural International Prize for Arabic Fiction in 2008 for his novel Sunset Oasis. Shortly after graduating from the University of Cairo, he started work in Radio 2, the culture channel of the Egyptian Radio. In 1964, he published his first short story. Bahaa was active in the left-wing and avant-garde literary circles of the 1960s and was one of the writers of the Gallery 68 movement. A storyteller and social commentator, Taher lost his job in radio broadcasting and was prevented from publishing in the mid 1970s during Anwar Sadat's government in Egypt. In 1981 he chose to leave for Geneva to work as a translator for the United Nations. After many years of exile in Switzerland, he has returned recently to Egypt and is very active in cultural circles. He has received much recognition in the last five years. Apart from the translation into English of two of his novels, his collected works were published in Cairo by Dar al Hilal in 1992, and a film was made about him as a leading member of the 60s generation by Jamil 'At iyyat lbrahim in 1995. Quickly becoming one of the most widely read contemporary novelists in the Arab world, Taher has received in 1998 the State's Award of Merit in Literature, the highest honour the Egyptian establishment can confer on a writer. In 2000 he was awarded the prestigious Italian Guiseppe Acerbi prize for his widely acclaimed novel Khalti Safiya wal Dier (My Aunt Safiya and the Monastery).
إذا أخذنا في عين الاعتبار انها اول ما أبدع بهاء طاهر ...فهي تستحق النجوم الخمس عن جداره ولكن إذا نظرنا لما أبدع بعدها فستكتفي بثلاث نجوم فقط ... وللمره الثانيه يؤكد لي بهاء طاهر انه خلق لكتابه الروايه ...وليس القصه القصيره فما بداخله أكبر من أن يختذل في قصه... نجد في تلك المجموعه نماذج بشريه ذات نفسيات غير سليمه وتفاعلها مع المحيطيين بها و الظروف ... مفضلتي في تلك المجموعه كانت ""كومبارس من زماننا ""
مجموعة قصصيه جميله بتحس فيها بدفا كده ماتعرفش جاي منين ، ديماً استاذ بهاء بيسيب جزء منه جوا رواياته او قصصه و الجزء ده بيبقى مسؤل عن الروح المسيطرة على القصه او الروايه و بتخليك عايز تخلصها و تقراها تاني عشان تفضل عايش جوا الاحساس ده ، القصص دى بتمثل بدايات استاذ بهاء فيه منهم هيلمسك و فيه هتحسه عادي و فيه هتحس ان نهايتها عاديه بس بالنسبه لي عجبتني جداً الاب و الصوت و الصمت . اقروها احتمال تستمتعوا بيها ..
مجموعة من القصص القصيرة لبهاء طاهر ..أعجبتنى أربع قصص فى أول المجموعة و هى الخطوبة و الأب و "الصوت و الصموت" و اللكمة .. بهم من كشف لخطايا الانسان و تناقضاته ما يثير الفكر و الشجن معا .. أما الباقى فليس بنفس الجودة و التقييم العام لقصصه انها ليست بنفس روعة رواياته على الإطلاق
لم تعجبني اطلاقا,, مجموعة من القصص القصيرة بنهايات مفتوحة ودون ذكر اي شئ يساعد على استنتاج نهايتها !!! استغربت جدا هذا الاسلوب , فن القصة القصيرة صعب ولا يتقنه الكثير بالاضافة الى التطويل في وصف لا يخدم القصة في شيئ ولاحظت ايضا استخدام تعبيرات عامية ومحاولة تقديمها بالفصحى مما جلعها تبدو غريبة للقارئ لانه يحاول شرحها بالتطويل فيها والقارئ بالطبع يعلمها ويعلم قصدة دون الحاجه لهذا الشرح المستفيض
الخطوبة ... مجموعه قصصية كانت أول ما نشر للكاتب الكبير بهاء طاهر ... وعلى الرغم من اعجابي الشديد بكتاباته ولكنني اكتشفت انه كلما عدت بالزمن مع كتابات بهاء طاهر ألاحظ تراجعا في الأداء , أو بالاصح , انه كلما تقدم العمر مع المبدع بهاء طاهر زاد تألقه في الكتابة
تمّت💕 يمكن هذه أول مرة أضع نجمتين لكتاب. في المجمل هي مجموعة قصصية بسيطة معظمها بنهاية مبتورة مع لمحات -خفيفة- من الفلسفة، أقربهم لقلبي قصتين أعتبرهم مختلفتين عن البقية. ١- الخطوبة قصة قصيرة بحق، هادئة وبها دفقات من المفاجآت الصغيرة. ٢- اللكمة أعجبت بها بسبب نكهة "كافكا"، تشبه قليلًا "القضية" لكافكا. لعل أبعدهم عن قلبي "نهاية الحفل" فقد فشلت في إبقائي متحمسة ومتيقظة. إجمالًا أشد ما أبغضه بالكتاب هو "حيادية" شخصياته، لا أنكر أنه أسلوب مُعترف به أدبيًا.. لكنني بهذه الطريقة أشعر أن الشخصيات من ورق ليست من لحم ودم.
مجموعة جيدة جدًا .. تجلى فيها إمساك "بهاء طاهر" بنفسيات أبطال قصصه، ولعبه على التفاصيل الصغيرة بشكل ممتع . كتبت رأيي في كل قصة على حدة:
"قصة "المظاهرة" تبدو لي غريبة، نوعًا ... يعني بدأت بشكل جيد، لكن دخول الكرة والمظاهرة في الموضوع لم يكن مستساغً "بعيدًا عن المعلومة القيمة في قصة (بجوار أسماك ملونة) إن الواحد كان ممكن يتجوز بألف جنيه سنة 70، فإن القصة بتفاصيلها وعالمها فعلاً حلوة قوي وفكرتني بقصة ليا أكيد مش بالجمال ده لكن فيها نفس الجو" "ويمكننا اعتبار قصة الحفلة نموذجًا للقصة السيئة، القصة تشعر أنها مشهد مأخوذ من رواية طويلة، يفترض أنك على دراية بأبطالها!! والحوار فيها زائد عن اللزوم!" "يمكننا اعتبار قصة "اللكمة" عواقب احتساء الخمر :) قصة لطيفة .. أيضًا" 1 "تبدو لي قصة (الصمت والصوت)معبأة بالكثير من المشاعر والأفكار ... وأريد أن أستعيدها مرة أخرى" "الأب أيضًا قصة قصيرة وجميلة ..." "بإيعاز من (شبكة أسماء) واحدة من قصص محاولة قتل بوجي قرأت "الخطوبة" القصة هنا أجمل بكثير وأكثر واقعيةً وإحكامًا وصدقً استغربت الطول غير المبرر وبعض التفاصيل زائدة عن اللزوم في القصة الأخيرة . رسومات وليد طاهر كانت دالة وجميلة
بهاء طاهر له حضوره الطاغ..من ينكر؟..هو ملك الحوار الذي يجعلك تقف أمامه مشدوهاً ولا تدخل أبداً في أي حالة من حالات الملل..وحواره يبدو لك طول الوقت أنه حوار أطراف عدة لكنه يلعب دائماً على لحظة دخول الإنسان لأي سبب في لحظة صدق مع نفسه فينطق ..لايهم ينطق كيف ومتى وأين..لكن الأهم هو ينطق مع من؟..هناك أناس قد نقابلهم في عمرنا مرة واحدة لكننا نجد أنفسنا في حضرتهم ودون سابق إنذار وجهاً لوجه أمام أنفسنا حتى أننا لا نعرف إن كانوا بالفعل موجودين أم هم نحن..هذا هو مايفعله بهاء طاهر طول الوقت..كنت كثيراً ما أدعي أنني أعيش داخلي حتى وأنا مع الناس وحتى وأنا أتفاعل معهم وأملأ الدنيا صخباً لكن بهاء طاهر أخبرني في مجموعته تلك كما فعل معي في روايات بعينها مثل قالت ضحى وشرق النخيل بالذات ..أخبرني أن كثيرين وربما الجميع ولو أن التعميم ضد المنطق يعيشون نفس الحالة..فالإنسان سيد عالمه وعبده في آن...الإنسان هو الإنسان..وإن اختلفت ثقافته وتكوينه النفسي والتربوي والجيني لكنه يبقى ذلك الوحيد الذي يأتي وحيداً ويموت وحيداً ويبعث ويحاسب وحيداً..
اعتقد انها البدايات الأولى لبهاء طاهر .. دائما قصصه تبدأ بشكل يوحى ان النهاية ستكون غريبة لكنى اجده قد كتب النقطة الأخيرة دون ان اجد المغزى (بداياته جيدة ولكن النهاية مبتورة)... القصة تمشى بهدوء ورقة شديدة تجعلك حتى لو لم تجد احداثا مهمة لا تتركها تقديرا لمشاعر ابطالها وهو الشىءالذى يبرع بهاء طاهر فى وصفه... اكثر قصة تأثرت لها (المظاهرة) وامتعهم(كومبارس من زماننا)
تسع قصص لم افهم نهايات بعضها ..بالترتيب ما راق لي ..الخطوبة .المظاهرة . المطر فجأة .اللكمة .الاب .الصوت والصمت.. بجوار اسماك ملوتة .. اخر اتنين .. كومبارس من زماننا و نهاية الحفل لم افهم ما يرمي اليه فيهما .. اقل ما قرأت لبهاء طاهر ... اول مجموعة قصصية اقرأها له بعد ثلاث روايات واحة الغروب .. نقطة النور .،، الحب ف المنفى الاولى والثانية من اجمل ما قرأت عموما ...
أول تجربة لي مع بهاء طاهر في المجموعة القصصية. ولكنها ثاني تجربة بعد قراءة " رواية نقطة النور".. وشتان بين التجربتين. مللت كثيرًا من القصص على عكس ما حدث معي في الرواية. مجموعة قصصية تنتهي من كل قصة وأخرى ولا تستفيد شيء. حتى بعض النهايات غير مفهومة.
هل لهذه القصص هدف أو مغزى؟! لا أتوقع. سأكمل قراءتي لبهاء طاهر في الروايات بعد الآن.
باعتبار تلك المجموعة هي اول ما ابدع بهاء طاهر فهي ف نظري تستحق النجوم الخمس مجموعة من القصص القصيرة احيانا الطويلة احيانا اخري في مجموعة واحدة تضمها - في نظري هي بداية الابداع له - اعتقد ان قصص بهاء طاهر تستحق القراءة عدة مرات ففي اول القصص الخطوبة حول مناسبة سعيدة لدي الجميع الي مأساة مروعة فجاء الاب ابو العروسة المرتقبة بكل التفاصيل الموجعة لاي انسان في الدنيا فما بالك ان كان هذا الانسان خطيب ابنته المرتقب - قصة الاب : كئيبة وتسيطر علي الحواس و مفعمة بالسوداودية في كل شيء - اللكمة : من القصص الممتعة الغريبة - نهاية الحفل : الوحيدة التي لم افهمها ولم احبها ايضا - بجوار اسماك ملونة : غريبة - المظاهرة : بدايات تفتح لاسلوب بهاء طاهر اعتقد اني قرأت هذه النبيرة في اعمال اخري - كومبارس من زماننا : درة عقده و اجمل قصة و اجمل اسلوب في المجموعة
في فرق بين النهايات المفتوحة بس الكاتب يبقي سايبلك من خلآل الأحداث و السرد حاجات تتسند عليها فتوصل لنهاية معينة أو نهاية أنت تحبها و ف نفس الوقت مقتنع بيها و دة بيخدمـ القصص كويس جدااً منْ وجهة نظري ,, أما بقي النهايات المفتوحة اللّي لآقيتها هنا غريبة أوى و تحسسك إنك القصة مالهاش أي معني برغمـ إنها بتكون عجباك ف الأول و حبّبها بس النهاية دي بتقفلك -_- من القصص اللّي عجبتني : ( الصوت و الصمت ) , ( الأب ) كمان عجبتني رغم غموضها و الأبهام اللي مش قادرة أحدد مغزاه ؟!,, والخطوبة ! و أخيراً .. الرسومات خُرافة أنا بحب رسوماتك جداااً :) .
بدايتى مع بهاء طاهر ، مجموعة من القصص القصيرة تتراوح الواحدة بين 10 - 25 صفحة. سيئة للغاية ؛ على نقيض يوسف السباعى الغارق فى الرومانسية و الأسلوب السهل ، فإن شخصيات هذه القصص تكاد تخلو من المشاعر ومع ذلك فى صدام دائم بسبب أو بدون ، وأسلوبه متحجر تماما خالى من أى جمال. سأفكر أكثر من مرة قبل أن أقرأ واحة الغروب ، خالتى صفية والدير ، نقطة النور.
تجاربى مع القصص القصيرة العربية تقتصر على يوسف السباعى ويحيى حقى ، واخترت السباعى للمقارنة لقربهما من حيث الموضوعات.
عرفت من الريفيوهات أن هذا هو أول أعماله القصصية وصدرت من حوالى 40 سنة .
يعجبني أسلوب بهاء طاهر المتمكن من سرد التفاصيل ببراعة شديدة بالرغم من ان المجموعة القصصية تلك اقل بكثير من معظم رواياته ، لكن يظل هو كاتبي المفضل :) وبمنتهى التحيز أجمل قصة فيهم هي " الخطوبة " وهي واقعية جدا تتسارع انفاسك مع بطلها اما قصة الاب فهي نموذج حي من قصص الزواج المصرية أغرب قصة فيهم هي الاخيرة ، التفاصيل كثيرة وغير مترابطة
القراءة الثانية لبهاء طاهر بعد روايته الرائعة واحة الغروب ، تلك المجموعة القصصية من بداباته لم (تبهرني معظم القصص ، أعجبتني (الأب ، نهاية الحفل ، المطر فجأة
لما قرأت رواية واحة الغروب انبهرت جدااا ببهاء طاهر و قررت اقرأ قصصه القصيرة بعد فترة من التردد قررت أقرأ الخطوبة .. عامة أحلى حاجة فيها انها بتاعة بهاء طاهر .. أما موقفي من القصص القصيرة بقلم بهاء طاهر فهو انه الحمدلله انه بيكتب روايات .. بهاء طاهر في قصصه أبدع في توصيل المشاعر الانسانية البحتة و ايصالي للاندماج مع القصة - بالرغم من أن أسلوبها القصصي عادي جدااا - بس جه في الآخر ووضع نهايات مفتوحة ! يمكن النهايات المفتوحة المفروض تعتمد على خيالي و تفكيري بس هو عملي حالة من الانفصام المفاجئ يعني القصة بتخلص فجأة فبيحطني في موقف اني مش عارفة أفكر .. بيفصلني فجأة
مجموعة قصصية تمثل الترجمه الحرفية لمقولة" تكلم كثيراً لكنه لم يقل شيئاً "قصص كل ما يربط بينها أنها جميعاً بلا هدف ، لذا أقترح علي دار الشروق -من باب الدعاية والترويج-توزيع ولاعه هديه مع كل نسخة ليحرق-المشترى- ميتين أم النسخة قبل أن تقع في يد تعيس الحظ القادم ويضيع من وقته ساعتين في قراءتها
لم اجد في هذه المجموعة القصصية أي نوع من العمق الفلسفي أو الانجذاب بالاحداث.. تبدو بوضوح فيه بدائية الكاتب.. اقصد بدائية حرفيته.. شعرت أنها قصص قد يكتبها أي كاتب ناشئ محدود الموهبة.. مجرد مشاهد حياتية من الحياة أصلح ما تكون لمدونة إلكترونية و ليست مجموعة قصص قصيرة لكاتب ممن يتبع لقبهم بلفظة "كبير"