Un jour, je me suis réveillé avec une inexplicable douleur dans le dos. Je pensais que cela passerait, mais non. J'ai tout essayé... J'ai été tour à tour inquiet, désespéré, tenté par le paranormal. Ma vie a commencé à partir dans tous les sens. J'ai eu des problèmes au travail, dans mon couple, avec mes parents, avec mes enfants. Je ne savais plus que faire pour aller mieux... Et puis, j'ai fini par comprendre.
David Foenkinos is a French novelist, playwright, screenwriter and director who studied both literature and music in Paris.
His novel La délicatesse is a bestseller in France. A film based on the book was released in December 2011, with Audrey Tautou as the main character. His novels have appeared in over forty languages, and in 2014 he was awarded the Prix Renaudot for his novel Charlotte.
Growing up in a home with few books and often absent parents, David Foenkinos read and wrote little during his childhood. At 16, he required emergency surgery as a result of a rare pleural infection and spent several months recuperating in hospital, where he began to devour books, learning to paint and play the guitar. From this experience, he says, he kept a drive for life, a force that he wanted to convey through his books.
He studied literature at the Sorbonne and music in a jazz school, eventually becoming a guitar teacher. In the evenings, he was a waiter in a restaurant. After unsuccessfully trying to set up a music group, he turned his hand to writing.
After a handful of failed manuscripts, he found his style, and his first novel Inversion de l'idiotie: de l'influence de deux Polonais (“Inversion of idiocy: influenced by two Poles”), though refused by many other publishers, was published by Gallimard in 2002; the book earned him the François-Mauriac literary prize, awarded by the Académie Française.
David Foenkinos is the brother of director Stéphane Foenkinos.
"وهذا بالتأكيد أسوأ ما في الأمر، وهو أن يُعلن المرء للآخرين عن مأساته."
رواية "إني أتعافى" للكاتب الفرنسي "دافيد فوينكينوس" هي واحدة من أفضل الروايات التي قرأتها في حياتي، فهي تحمل في طياتها درساً هاماً؛ ألا وهو أنه برغم صعوبة وتعب الحياة، يُمكن أن تُعاش، يُمكن أن تُطاق، هذه الرواية بمثابة رحلة تعافي حقيقي للقارئ، وليست بطريقة مبتذلة، ولكن بطريقة واقعية ومنطقية، فيكفي القول أنني قرأت هذه الرواية لأول مرة في عام 2015، وعند القراءة الثانية وجدت نفسي أتذكر العديد من تفاصيل وشخصيات وأحداث الرواية، لم تسقط من ذاكرتي بالتقادم، وهذا مؤشر جيد على جودة العمل وإتقانه، بالإضافة إلى أن تلك الرواية هي خير مثال للأدب الجيد، فأعتقد أن من وظائف الأدب المُتعددة، هو أن يعرض المشاكل التي يمر بها الإنسان المعاصر، ويُحاول أن يجد لها حلاً، فيجعل القارئ يبحث عن التعافي من خلال سطوره، وحكاياته المختلفة، يساعده على فهم العالم من حوله، من خلال عرضه لشخصيات تمر بما يمر به أي إنسان، ويُفكر بنفس الطريقة، ويعرض حلولاً ليس بالضرورة أن نتبعها، ولكنها تظل خيارات، يُمكن أن نحتذي بها، أو حتى على الأقل، نسير بجوارها، أو أمامها، أو خلفها.
شدة الوجع: 8
"لقد كنت أود، في هذه اللحظة، أن أموت لعدم معرفتي كيف أرتاح من ألمي الذي لا ينتهي."
فبطل الرواية -الذي لم يُذكر اسمه ولا مرة- يمر بالعديد من المشاكل الوجودية، القلق والخوف الدائم والمُستمر، الخنوع والخضوع والجبن، تُحول إلى داجن بدلاً من كائن، وأصبح مُتقبلاً لكل الظروف، زميلي في العمل يضطهدني بلا سبب؟ حسناً سأتجنبه، زوجتي في واد وأنا في واد، حسناً لا بأس الحياة تستمر، أبنائي لا أراهم إلا قليلاً، حسناً، هذه سنة الحياة، وهكذا دواليك، ينجرف البطل في سلسلة من الرتابة، والقيود، وحتى الأفكار التي تمر في عقله، لا يُمررها على الآخرين، حتى لو كان هذا الرأي في فيلم أو كتاب لاقى اهتمام واستحسان الكل، فينجرف معهم لأنه أضعف من ورقة شجرة، وهش أكثر من الثلج، فأي حياة تلك التي يعيشها؟ أي حياة تلك التي نعيشها؟
شدة الوجع: 5
"في هذه الحياة الميليمترية التي لا يتخللها شيء من العاطفة، وبمرور السنين، أصبحت أقل قدرة على إقامة علاقات مع أشخاص جُدد، كما لو أن حياتي لم تكن سوى آلة تُفقدني الإحساس بالتدريج."
فيبدأ الجسد بالتمرد على الواقع الذي يعيشه بطل الحكاية، فيرسل وجعاً لا يُطاق إلى ظهره، وجعاً لم يعرف الأطباء سببه، وأغلبهم رجح أن السبب نفسي بالطبع، لأنه لا يظهر أي دليل في الفحوصات أو الأشعة، وهنا يكتشف بطل الحكاية، أنه في حاجة ماسة إلى أن يفهم أسباب الوجع، فيُراجع شكل حياته، ويتمرد عليها، ويثور ويغضب، وحينها، فقط حينها، تبدأ حياته بالتحسن التدريجي، ولكن من قال أن هذا التحسن دائم؟ وأنه لن يمر بأزمات مرة أخرى؟ هذه الحياة يا صديقي، سلسلة مُستمرة من الخبرات المؤلمة يتخللها بعض اللحظات السعيدة.
شدة الوجع: غ/م
ربما يجد البعض -بعد قراءة الرواية- أنني قد أكون مُبالغاً في وصفها، وأضعها في مكان أكبر من قدرها، وسأتفق معك في ذلك، فأنا لا أقول أن هذه الرواية تمتلك الحل السحري لكل أوجاعنا وهمومنا، فتلقي الأدب مختلف من شخص لآخر، وعندما نتحدث عما نحب، لا نكون موضوعيين أبداً، وهذه رواية أحبها، عشتها بكل تفاصيلها، قرأتها مرتين ولن أكتفي بذلك، فتلك الرحلة التي عاشها بطل الرواية، أجد فيها ما يجعلني أتأمل في الحياة، وتفاصيلها، وأحداثها، تلك المعاناة البشرية، والثقل الذي أصبح يُغلف كل شيء، السوداوية التي نراها في كل مكان بحياتنا، تحتاج لهذا النوع من الروايات، التي تمنح بشكل بسيط ودقيق للغاية، -رُبما لا يُرى- أملاً في تغيير الحياة، وأنه من المُمكن في ظل كل العبث الدائر، يُمكن حقاً، أن تتعافى.
ختاماً.. هذه رواية استثنائية، من النوع الذي تقرأه في الحياة مرة واحدة، فتكرر قراءتها مرات عديدة، ستلمس وجعك الخاص، ووجع الإنسان بشكل عام، ستجعلك تُفكر في شكل الحياة التي تعيشها، إلى أي حد أنت راض عنها؟ وهل ستُفكر في تحسين جودة حياتك أم ستنتظر وجعاً بظهرك لا يُطاق حتى تبدأ في ذلك؟ رواية مكتوبة بسرد سلس ومُتدفق، لن تجد ملل في أي جزءاً منها حتى في تلك الأجزاء التي يُفكر فيها البطل بلا توقف، بترجمة أكثر من ممتازة (1)، سأنصحك بتجنب قراءة المقدمة لخوضها في الأحداث بلا حذر، فأبدأ بقراءة الرواية مباشرة، لأن هذه رواية بكل تأكيد يُنصح بها.
(1) المترجم السوري (محمود المقداد) قدم واحدة من أجمل الترجمات التي قرأتها في حياتي، وبدون أي مبالغة، فالمترجم جعلني أعيش في تفاصيل النص من خلال الهوامش التي اهتم بصغيرها قبل كبيرها، كل الإحالات إلى شخصيات أو كتب أو أفلام قام بشرحها بصبر، وحتى طريقة شرحه لم تكن جامدة كعادة الهوامش، هذه ترجمة جعلتني أشك ليس فقط في قدراتي الضئيلة في الترجمة، بل في كل الترجمات التي أقرأها، فهذا مترجم يُجيد عمله، واسع الإطلاع والثقافة، وهذا يظهر للقارئ ويلاحظه، ولا بُد من الثناء عليه، بل قد كسبته كمترجم مُفضل لدي سأبحث عن أعماله التي قام بترجمتها وسأطلع عليها بلا شك.
بطل الرواية لم يعرف اسمه حتى في النهاية وكأن الكاتب يقول لنا أن ما أصابه قد يصيبك ... وهذا القصة قد ...تكون قصتك وهذا الألم ( أي كان ) سيتلاشى في النهاية وستتعافى منه
يعاني البطل من أوجاع في ظهره وفي سرد جليدي نقوص بتفاصيل حياته .. عائلته.. أصدقائه .. العمل وفي خضم محاولاته لإيجاد علاج .. تتفاقم مشاكله وتكبر وتزداد الأوجاع لكن لكل شيء نهاية حتى آلامنا المستحيلة ستزول وكأنها لم تكن ".. إن وجعنا إنما هو محصلة أشيائنا التافهة المخفِقة"
رغم أن فكرة الرواية مهمة وواردة بحياة كل شخص إلا أن السرد كان باردا جدا ممل جدا والرواية طويلة جدا .. ولكن بالنهاية وجدتها جيدة وهذه التجربة الثانية مع الكاتب بعد ناتالي والبحث عن الرقة يفضل قراءة المقدمة بعد الانتهاء من الرواية
Nada nos hace más felices que gustarle a alguien que nos gusta; la reciprocidad debería valorarse más, debería estar en la cúspide de las alegrías humanas.
Como viene siendo habitual, os traigo otra reseña de Foenkinos, y en serio es que no me voy a cansar de recomendaros a este autor, es verdad que hay tramas y tramas, y que tiene historias mas entretenidas que otras, pero la forma que tiene de narrar es una maravilla. Esta novela de primeras la trama no me llamaba mucho la atención, comienza con nuestro protagonista ( del cual no sabremos el nombre durante toda la historia)el cual de repente le empieza a doler la espalda , sin saber por qué, sin tener ningún diagnóstico, nada. Una trama bastante simple, que te hace pensar y reflexionar sobre la llegada a esa mediana edad, y con ese pretexto va desarrollando su vida, una historia real, una historia donde vemos actuar al ser humano de una forma que podrías ser tu mismo. Como en todas sus novelas Foenkinos, una historia ágil, ligera y bien desarrollada, una historia que representa como priorizamos los males menos importantes a lo largo de nuestra vida, dejando muchas cosas mas importantes de lado. También es muy común ( al menos en lo que llevo leido), dar un toque de humor a sus historias, por muy dramáticas que sean... Foenkinos ha sido uno de mis descubrimientos de este año, y no puedo hacer más que recomendarlo, para cuando te apetezca una historia corta, una historia bien escrita a la que no le falta de nada...
في هذه الرواية يعيش بطلنا مجهول الاسم حياة روتينية مملة. في الأربعين من عمره، يجد أولاده قد غادروا واستقلوا بحياتهم، وعلاقته مع زوجته يسودها الملل والرتابة، حياته المهنية لا جديد فيها غير مضايقات من زميله بالعمل من حين لآخر. وتمضي أيامه المتشابهة حتى يُفاجَأ ذات يوم بألم شديد في ظهره، فإذا بالألم يكشف حقيقة أن حياته كانت على المحك على كل الأصعدة، وأن الاستقرار الظاهري الذي يعم حياته ما هو إلا الهدوء الذي يسبق العاصفة.
"للهروب من الهموم اليومية التي لا تنقطع، كنت أحلم أحيانًا أن أترك كل شيء، فكل الناس يفكرون في ذلك يومًا من الأيام، ويفكرون في أن يغيروا حياتهم، وينطلقوا من الصفر، وفي الأساس، لن أكون قادرًا على ذلك."
فكرة الرواية جيدة جدًا، وأتقن الكاتب بناء شخصية البطل بكل تفاصيلها، علاقاته بمن حوله وأعماق نفسه وما يعتريه من أفكار ومشاعر، ورحلة تحوله من شخص سلبي غير مبادر عاجز عن المواجهة واتخاذ القرارات، إلى رجل يفكر ويقرر ويواجه، يعيد بناء حياته ويصلح ما حدث في سنواته السابقة بكل شجاعة.
ما أضعف الرواية: طولها واستفاضتها في تفاصيل كثيرة لا تهم، إضافةً إلى سردها الرتيب بإيقاعه الواحد، كانت مملة للغاية وتمنيت لو كانت أقصر وأكثر تركيزًا.
كانت الترجمة جيدة سلسة، مع هوامش إضافية لتوضيح ما يذكره الكاتب الفرنسي من أفلام وكتب وشخصيات وأغاني فرنسية، مجهود يُقدَّر.
شاهدت فيديو يتحدث عن الفرق بين الحزن والاكتئاب؛ وكان مما ذكره المعالج النفسي أن هناك تشابهًا كبيرًا بين الاثنين، ولكن الفرق يكمن في أن من يعاني من الحزن يعرف أسباب حزنه، فإذا سألت شخصًا ما تظهر عليه علامات الحزن حيث نجده يتجه إلى العزلة وكثرة الدموع... وغيرها من الأسباب المعروفة لماذا أنت حزين؟ سيجيبك بأسبابه. أما المكتئب فلا يعرف سبب اكتئابه، حيث قام بدفن السبب الحقيقي في عقله اللاواعي، ومن الممكن أن يعيش بدون أن يعرف سبب اكتئابه فقد تناساه، إلا أن يتم اكتشافه من قبل معالج نفسي يعرف كيف يتعامل مع المريض، وبمساعدة المريض (المكتئب) في اكتشاف السبب الرئيسي الذي أدى به إلى حدوث تروما (صدمة) في حياته كان من نتائجها هذا الاكتئاب الذي يعاني منه، ثم يبدأ في معايشة الحزن من جديد على ما حدث له، وبعد ذ��ك مواجهته.
هنا بطل الرواية في يوم من أيام الآحاد حدث له أن شعر بوجع في ظهره (مرض العصر) أحد أسباب قراءتي للرواية، حيث ما يعاني منه البطل هو ما أعيشه بالفعل منذ 8 سنوات، ولكن الفرق بيننا أنه عالج اكتئابه ومن ثَم تعافى من آلام ظهره، بعكس ما أنا عليه. وقد مر البطل بكل التجارب التي قمت ببعضها، الذهاب إلى أكثر من طبيب معالج، وعمل الأشعة، والذهاب إلى المنومة المغناطيسية (التي تمثل في حالتي العلاج الطبيعي) والذي كان بلا فائدة، والذهاب إلى أشياء أخرى لم أفعلها ولم تحدث أثرًا في حياة البطل.
في أثناء رحلته واجه البطل كل ما كان يسبب له ألمًا (والديه، وزوجته، وعمله، وأصدقاء الطفولة) واجه الجميع حتى ولديه واجههم بأن قوى علاقته بهم، والنتيجة الوصول إلى الراحة النفسية.
في الرواية مقولة كانت من أحد الأسباب التي دفعتني إلى إعادة قراءة الرواية مرة ثانية، حيث قرأتها من قبل منذ 7 سنوات، والمقولة هي: "أسوأ ما في الأمر بالتأكيد أنك تحبس ما في قلبك منذ سنوات، وفي اليوم الذي تنفجر فيه تصبح أنت الوغد". كان في البداية وغدًا عندما عبّر عما يشعر به تجاه الآخرين، ولكن في النهاية تفاهم الجميع معه، ومع ما يشعر به، أما أنا فلم أجد من يفهمني وهنا تكمن سبب معاناتي. فقد حاولت أن أعبر عمّا أشعر به من معاناة ولكن كان رد الفعل مخيبًا للآمال.
من أكثر ما أعجبني عند قراءة هذه الرواية هي نظرتي التي اختلفت كثيرًا، نعم أنا سعيدة لأنني بدأت أقرأ الروايات بطريقة مغايرة عن الماضي، حتى وإن كانت المراجعة لها تشبه طريقة الماضي، ولكن أن تأتي متأخرًا خير من ألَّا تأتي أبدًا.
وأخيرا انهيت هذه الرواية الجميلة المملة، لم أتوقع أن تصحبني طيلة هذه الأيام، هناك روايات تجعل القارىء يلهث لمتابعة إيقاعها ولكن هذه الرواية تجعلك فقط تحس بألم في الظهر كالذي يعاني منه البطل فيضبط مشاعره وحياته على إيقاع ألمه المراوغ هذا، رواية وردية وانفعالات متوقعة بعض الشيء وردية لأن كل الأحداث مهما ساءت فإنما تصب في مصلحة البطل، ولربما هي أساس ممتاز لفيلم، المترجم كان بغيضا في غير موضع، يفسر أشياء واضحة كالشمس ويقارن بين ثقافتنا وثقافة الروائي من وجهة نظر متعالية، لقد عانيت مع الفصل الثالث كثيرا، ولكني سأتفهم الأشخاص الذين يشتبهون البطل في واقعي وسأحسن التصرف معهم في المرات القادمة
Llegué a este libro sin la menor referencia y después de haberlo leído me siento en medio de una disyuntiva entre entender si lo disfruté mucho o si me molesta haberlo disfrutado.
El asunto es el siguiente, se trata de un personaje (cuarentón, arquitecto, padre de familia, buen ciudadano) que un día cualquiera se despierta con un dolor de espalda cuyo origen desconoce y dada su naturaleza dramática y propensión a la tragedia, asume que ese incidente marca el inicio del declive de su vida. Imagina un cáncer, la muerte, imagina todo lo peor que podría ocurrirle y el dolor, como si estuviera consciente de aquello que él piensa, comienza a escalar y escalar. Todo lo anterior, como suele suceder en estos casos, hace que ponga su vida en perspectiva y paralelamente busque ayuda de profesionales y amigos para dilucidar su nuevo némesis.
En esa búsqueda, en ese camino encontrará algunas respuestas agradables, otras no tanto, pero todas le ayudarán a darse cuenta de cómo su vida, se ha diluido viendo pasar las vidas de los demás y guardando sus sueños en un baúl olvidado en la buhardilla.
Ahora ¿Por qué me molesta haberlo disfrutado? Primero, porque siento una absurda empatía con el personaje principal, como si muchos de sus rasgos me definieran, o definieran al menos esa persona que por mucho tiempo he tratado de cambiar y que hoy, por fin siento que lo logro. De allí viene otra de las razones para sentirme molesto, porque es como si me hubieran dado una lección (¿De vida?) que no estaba esperando. La novela paulatinamente se convierte en una especie de libro de autoayuda, aunque tal vez sin querer queriendo, en modo furtivo, que busca reivindicar valores personales, familiares y dejar enseñanzas sobre cómo enfrentar los problemas, dejando (hay que reconocerlo) algunos aforismos entrañables y por mucho que me pese, una cierta convicción de que es posible sobrevivir pese a todo.
Lo que más disfruté: algunos aforismos poderosos y entrañables, las referencias al cine a y la música.
Lo que no me gustó tanto: el desarrollo de la historia, pues parecía resolver cada situación con una varita mágica.
¿A quién lo recomendaría? Yo creo que a todos (Pero no admitiría haberlo hecho ¡Ja!) Me parece que cada uno podría extraer de él alguna enseñanza útil, sobre todo en tiempos en que los problemas parecen abrumadores, pero no nos sentimos tan llevados del putas como para leer un libro decididamente de auto ayuda.
Tout le long j'attendais de le moment où je comprendrais pourquoi le livre vaut la peine d'être lu: mais c'est jamais venu. Le personnage principal est égoïste et banal, les péripéties ne sont pas intéressantes. Bof.
Un peu plus intéressant que Potentiel Érotique mais facilement dans le top 2 des pires foenkinos..
La novela aborda en un tono ligero y con humor, el drama del protagonista que deambula por especialistas buscando solución a su dolor crónico de espaldas, mientras su monótona y agradable vida empieza a cambiar.
"A veces los adultos necesitan eso (derivar hacia la versión catástrofe de la vida) ya que no consiguen llorar como niños".
Una novela grata, a la que tal vez le sobraron algunas páginas.
يمكن تسميتها "يوميات المرض"! يسهب البطل في وصف معاناته مع آلام الظهر وكان يحدد مقياس الوجع وحالته النفسية كل يوم. لم يكن هنالك سبب عضوي، كل ما هنالك أن البطل صامت (على غرار حمار جحا)، صامت عن كل ما يزعجه، لا يثور لا يمتعض لا يعترض، لا يعيش! في الحقيقة هو يعيش جبنه فقط. جبنه عن مواجهة الحياة بالحياة، لذلك أفلتت كل الخيوط من يده دفعة واحدة في الزواج والعمل والأبناء. كانت نقطة التحول في حياته اللكمة التي وجهها لزميله، فأظهرت على السطح الاستياء المتراكم منذ سنوات الطفولة ويستقر في قرارة نفسه مثل حجر ذي نتواءات. تثير شيئًا من الملل، علامات الترقيم في الترجمة مرتبكة، فالفقرات طويلة جدًا وكلها تنتهي بفواصل لا بنقطة إلا نادرًا! (مزعجة للنفَس وللنظر)
Après la délicatesse, vers la beauté, numéro 2 et j'en passe, je ne suis toujours pas déçue par David Foenkinos. Je crois même que ce livre est un de mes préférés, l'auteur explore une multitude de sentiments si justement, et les personnages sont vraiment réaliste. Beaucoup de sujets sont abordés et ils le sont parfaitement. Il n'y avait pas énormément d'action mais ça ne gêne pas car on s'attache beaucoup au narrateur et on est plongé dans sa vie et ses préoccupations. En plus le livre est rempli d'humour du début à la fin et ça c'est un vrai plus. Bref ce livre est d'une justesse et d'une simplicité en même temps c'est génial.
انا اؤمن ان الكتب هى التى تنادينى وتستدعينى لقراءتها والتبحر معها .. مؤمنة ايمان كامل ان الكتاب هو الذى يجدنا لان بداخله رسالة لنا نحن فقط ! كنت اطلع على احدى اعداد مجلة العربى الكويتية عدد قديم منذ سنوات . المجلة تعرض فى الصفحات الاخيرة كتب وروايات تختارها لنا وكانت رواية انى اتعافى واحدة من تلك الروايات ليس هذا صدفة لقد نادتنى هذة الرواية او بمعنى ادق ارادت ان ترسل لى رسالة :) - رواية ممتعة واقعية اشبه بالخواطراو السير الذاتية يحكى فيها الكاتب عن حدث غير مجرى حياته وجعله ينتبه لأيامه القادمة ..حدث قد يحدث لنا ونتذمر لحدوثه ونقول لماذا نحن تحديدا لكن نكتشف مع الوقت ان مايحدث لنا لحكمة يعلمها الله ولان هناك رسالة من ورائه
- الكاتب تعرض لمرض مفاجىء اسفل الظهر قلب حياته وسلبه الراحة والهدوء وسلامه النفسى وجعل افكاره وعقله تستمر فى العمل كالمرجل لاتهدأ لحظة ! تشتت عقله وهو يبحث عن حلول لتخفيف وجعه ويأس احيانا وضعف ولكن ف الحقيفة هذا الوجع العارض جعله يقف ليتأمل حياته ونفسه وذاته ويكتشف ان هذا الوجع كان خلاصة ضغوط جسمانية ونفسية وعمليه واسرية .. انتهى بمجرد انتهاء كل ماكان يؤرقه ويزعجه ...وخطوة خطوة بدأ يعيد السلام النفسى لذاته ويتفهم مايمربه ويحل معظم مشاكله النفسيه التى كانت تؤرقه حتى عثر فى النهاية على طريقه ونجح :)
- اعتقد ان تلك الرواية نادتنى فى وقتها كشعار للمرحلة بالنسبة لى .. كثير منا حينما يقرا سيضع نفسه مكان الكاتب وسيرى انه مر او يمر بكل تلك المشاعر والاحداث والافكار ستجد نفسك تشبه كثيرا بطل الرواية
- استمتعت جدا بهذة الرواية ولمستنى وكانت فى وقتها وتستحق القراءة وتستحق الخمس نجوم لعمقها والرسائل الضمنية التى تتخللها .. ستفيدكم تلك التجربة فأقرواها جيدا وبتأمل :)
عندما تتزاحم ضغوط الحياة من حولنا وتتراكم علينا المشاكل دون ان نسعى لـ حلها وتمضي بنا الايام متشابه ونحن في تعاسه وكدر ، عندما نكتم مشاعرنا ويبخس حقنا ونتساهل مع الغير بدون استحقاق يخذلنا الجسد ويعلن العصيان بصورة ألم أو مرض وهذا ماحصل مع بطل الرواية الذي عاش حياته بصورة سلبية دون أن يدرك ذلك إلى ان فاجأة ألم ظهره وسعى لعلاجه بكل مكان ولم يكتشف عِلَّه جسدية به بل عِلَّه نفسية تراكمت على مدار السنوات فأحدثت هذا الألم الفضيع ، فبدأ رحله اصلاح الذات بدءاً بعلاقته بوالديه ثم عمله فأبناءة وأخيراً مع زوجته ليكتشف نفسه من جديد فتعافى من ألمه بعد ذلك. رواية جميلة وملهمه راقت لي كثيراً . . . . . 21/3/2016
le pétage d'un plomb d'un homme de 40ans : tout découle d'un mal de dos pour parler de crise de quarantaine, changement de routine, régler les ses "noeuds" et problèmes persos. le stress quotidien et les impacts sur sa vie et sa santé. tout ça mêlé avec la plume & l'humour de foenkinos : vraiment cool
ما يعجبني هو اسلوب الكاتب..انت لا تستطيع أن تصف بدقة احساسك أمام لوحة او اغنية جميلة..الكاتب بكلماته يمكن أن يخلق فيك إحساسا معينا تجاه الأحداث..احساسا لا يمكن التعبير عنه بكلمات..هنا تكمن عبقرية الكاتب ..واجد نفسي مرتاحة في استخدام كلمة كبيرة ككلمة "عبقرية".
من المهم ذكر أن الرواية هته لم تكن ذات فكرة غريبة أو جديدة بالنسبة لي . بل هي على العكس جاءت لطيفة لتأكد بعض الأفكار و النظريات التي أؤمن بها
في اللحظة التي بدأت قراءة الرواية فيها أول ما ورد على ذهني أن هذه الرواية هي (كتلوج ) للتعامل معي في هذه الأيام . خاصة أنني من النوع الذي يهتم بالتفريغ . أو على الأقل أجد عذرا لكل عمل أو تصرف جنوني أو غير منظقي يبدر مني أو من غيري . لذلك فالرواية كانت بمثابة مؤكد على أنني في حالة طبيعي -إلى حد ما - .
من الواجب علي أيضا أن أقيم الرواية على عدة أوجه
أولا : الترجمة ليست الرواية المترجمة الأولى لي . لكنها كانت أول رواية تشدني لمترجمها أكثر من كاتبها أو حتى بطلها بصمة المترجم واضحة في كل صفحة ... شخصية المترجم واضحة في كل هامش فمثلا من المرات التي أعجبت بهوامشه عندما ذكر هدي النبي عليه الصلاة و السلام في بعض الأمور التي مرت في الرواية ذكر مقطع شعري عربي أصيل لم يكن ليخطر على بال الشخص إلا إن كان مترجما مثقفا !!
ثانيا:سير الأحداث القصة أو مجرى الأحداث كان بسيط . من غير أي تعقيدات و في إتجاه واحد ... لم أشعر بالملل في أي جزء و لكنني أيضا لم أشعر بالإثارة ( لا تعد هذه النقطة سلبية ) بل كانت الأحداث تمر بهدوء تاااام
ثالثا:تقسيمة الرواية من الأمور التي قد تجدذب انتباهك للرواية هي طريقة التقسيم ... فقد كانت الرواية عبارة عن 5 أقسام و مجموع الأجزاء كان 107 أجزاء ... إضافة إلى أن كل جزء يحتوي على عنوان شدة الوجع الحالة المعنوية
رابعا : القصة قصة غير ممتعة لجميع الفئات . أو غير مناسبة لأي حالة معنوية ... لكنها في النهاية تستحق الكتابة و تستحق القراءة !
: خامسا:الشخصيات لا يمكن أن يقول المرء أن الشخصيات كانت قليلة . بل علة العكس كانت متعددة و لكن من المهم الاعتراف أن الكاتب أجاد توزيع النص و الأدوار على الشخصيات بحيث أنك تنساب بسهولة مع الأحداث بغير الحاجة إلى الرجوع أو إعادة قراءة المقطع . شخصيا : هذه المرة الأولى التي يكون اهتمامي بشخصية فرعية أكثر من البطل لقد أسرتني شخصية المدير ( أودبير ) بلطافتها و بحسمها في ذات الوقت !!!
El libro habla sobre la consabida crisis de la mediana edad, teniendo como punto de partida al protagonista, quien de la nada comienza a padecer un dolor fuertísimo en la espalda.
David Foenkinos es un escritor muy conocido, ya he leído algunos libros suyos, y no podía decidirme si realmente me gustaba o no, pero con este libro he tomado la decisión que no me gusta, que realmente no escribe cosas memorables.
La primera parte de este libro me aburrió soberanamente, y la segunda parte esta tan llena de cosas previsibles, artificiosas y carentes de peso, que aunque no me aburrió, me pareció intrascendente. Por disciplina termine el libro, pero no lo recomiendo, hay muchos libros que abordan la crisis de la mediana edad con mejor intensidad, humor o sarcasmo que este.
Mi segundo Foenkinos , que bien se da conocer autores que ingresan a la lista de preferidos.
Muchas veces nos han dicho que lo que callamos nuestro cuerpo no demuestra en enfermedades.
Aquí acompañamos al personaje a ir descubriendo qué lo llevaba a tener un fuerte dolor de espalda.
Algo que me encanta de la propuesta narrativa del autor es el capítulo corto entre capítulos, te hacen sonreir, a veces reflexionar y otras aguantar lagrimita.
Un poco extenso en la presentación de personajes, pero luego de atravesar esa parte es un excelente libro.
3,5/5 Un homme dans la quarantaine mène une vie normale auprès de sa femme et leurs deux enfants. Il se lève un matin avec un mal de dos qui pourrait sembler banal tout comme sa vie, mais ce mal inexpliqué viendra plutôt tout chambouler.
J'ai bien aimé cette histoire d'un homme ordinaire qui se voit contraint à sortir de sa routine et à se remettre en question depuis ce mal de dos qui prend toute la place. L'écriture de l'auteur est agréable, ça se lit bien surtout qu'il teinte son récit d'une touche d'humour. J'ai toutefois trouvé que l'histoire s'étirait un peu en deuxième partie, mais rien pour m'empêcher de lire à nouveau cet auteur.
Con esa manera tan amable/elegante y sencilla de narrar, Foenkinos nos comparte la vida de un hombre en sus 40 que en un momento se descubre empujado por la vida a salir fuera de su zona de confort y nos comparte su proceso para reencontrarse a sí mismo y darse cuenta que esta mucho mejor.
"Uno debería vivir su vida al revés para no fracasar." "Nuestro dolor podría ser la suma de las naderias en las que hemos fracasado." "Puede que la vida de los demás sea el mejor refugio cuando la nuestra nos desespera." "Élise leía una novela muy gruesa; y eso tampoco era estampa de la felicidad; cuando uno es feliz, lee novelas cortas; es señal de fragilidad querer sepultarse así bajo cientos de páginas."
Merece la pena desde todos los puntos de vista: es divertido, ágil, te hace reflexionar, pone ante ti situaciones en las que te reconoces (yo por lo menos) y da esperanzas. Que más se puede pedir
"Pero que triste época la nuestra: somos muy fáciles de encontrar. Es desesperadamente fácil contactar con nosotros".
Me encantó. Me encantó mucho éste libro; el primero que leo de su autor y quedé con ganas de más. La sencillez en la narrativa me fascinó; digerible y muy agradable de leer. Esos toques de sarcasmo y humor negro me parecieron lo máximo. Me reí mucho.
Todo se centra en un dolor de espalda que padece el personaje principal. Cuando el cuerpo nos avisa que algo anda mal en nosotros. La idea del libro me parece grandiosa, puede parecer simple pero es tan increíble para mí. Tantas cosas que abarca: los dolores y nudos del alma; las cosas que no decimos; que no hacemos; lo que no solucionamos y que no nos deja avanzar. De eso se trata éste libro y la manera en que aborda todos estos temas es fantástica porque es clara, humorística, sencilla y lo más importante para mí, absolutamente real.
رواية عن المجتمع الغربي ,الفرنسي خاصه منه عن الحياة الحب النجاح الانفصال ,الابناء ,التقاعد ,والاهم الم الظهر عن الفراغ واختلاء بالنفس وشروق مدينة باريس التى لم يتامل هذا الشروق طوال حياتة سرد هذة الرواية بضمير المتكلم كثيرة فيها أشارات الى اماكن وكتاب وروايات وأفلام رواية سردية ,تتنهي الرواية ولا تعرف أسم بطلها ربما لانحتاج لمعرفة أسمة ,لان الكثيرون يمرون بتجاربة ور��ما نحن لأحقاً
هل حقا بامكاني ان اكتب شيئا عن حياتي ؟ هل من الممكن ان يكون دايفيد رافقني خلال شهور وجعي الطويله ؟ هل تسلل الى عقلي وشاهد تحليلي الذاتي لكل ما مررت به وسرقه مني ؟ هل كانت فكرة تمرد جسدك عليك فكرة عامه لا حصرية لي ؟ هل كنت انا واالبطل توائم روحيين لهذه الدرجه ؟ هل يعقل ان يكتب احد ما حياتك بكل تفصيلاتها .. يكتب وجعك..وبحثك المضني عن علاج ..ومرورك بكل انوااع الادوية ..والاطباء كذلك..وعودتك للماضي لتنتشل نفسك العالقة هناك ..هل يعقل ؟ انا لا اصدق !!!
Con una trama narrada de modo fácil ,sencillo y en clave de humor, vamos acompañando al protagonista en sus reflexiones sobre muchas cosas: los nudos del alma; las cosas que dejamos de decir, de hacer , los asuntos sin cerrar que no nos dejan avanzar … Me ha gustado este libro , sobre todo por el estilo literario tan personal de Foenkinos.