What do you think?
Rate this book
ليس الذكر كالأنثى في الهوية الجنسية
على الحساب قبل أن تقرا الكتاب
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور وجود حقيقة خارجة عن اللغة .
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن الهوية الجنسية مسالة بيولوجية عضوية صرف أو إذا كنت تتصور أن الجنسي لا علاقة له بالرمزي والنفسي والعاطفي والثقافي .
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن الهوية الجنسية أمر ثابت لا يتحول ولا يتبدل ولا يختلف بختلاف الثقافات والمجتمعات.
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن الكلمات المستعملة لتسمية الأعضاء الجنسية أو العلاقات الجنسية كلمات بذيئة وغير دالة وغير محددة للهوذ الثقافي والنفسي للمجموعة والافراد
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن العلاقة المثلية غير طبيعية بل لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور وجود علاقات جنسية "طبيعية"
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور وجود حقيقة خارجة عن اللغة .
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن الهوية الجنسية مسالة بيولوجية عضوية صرف أو إذا كنت تتصور أن الجنسي لا علاقة له بالرمزي والنفسي والعاطفي والثقافي .
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن الهوية الجنسية أمر ثابت لا يتحول ولا يتبدل ولا يختلف بختلاف الثقافات والمجتمعات.
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن الكلمات المستعملة لتسمية الأعضاء الجنسية أو العلاقات الجنسية كلمات بذيئة وغير دالة وغير محددة للهوذ الثقافي والنفسي للمجموعة والافراد
لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور أن العلاقة المثلية غير طبيعية بل لا تقرا هذا الكتاب إذا كنت تتصور وجود علاقات جنسية "طبيعية"
176 pages, Unknown Binding
First published January 1, 2014
49 people are currently reading
806 people want to read
About the author
ألفة يوسف
18 books342 followersألفة يوسف كاتبة ومؤلفة وباحثة تونسية ولدت في الستينات من القرن الماضي بمدينة سوسة (تونس) وهي أكاديمية مختصة في اللغة العربية واللسانيات، وتصنف من الجيل التونسي الجديد المثقف. وقد اشتهرت بالجرأة في كتاباتها وبطروحاتها الدينية ذات الصبغة الحداثية، كما تناولت في أبحاثها الموروث الديني بالتحليل والمقارنة. واشتهرت بمقاربتها النقدية للفكر الإسلامي وتحليل التصورات غير المدروسة عن الدين والنصوص المقدسة. وانطلاقا من اختصاصها الأصلي في مجال اللغة واللّسانيات والحضارة العربية، تدرس عدة مسائل حضارية ومن أبرزها الظاهرة الدينية، بداية من أطروحتها في دكتوراه الدّولة " تعدّد المعنى في القرآن" فالزاوية الأصلية لسانية، مع اهتمام بمعاني الآيات ودلالاتها عند المفسرين والفقهاء والأصوليين.
تعتبر الدكتورة ألفة يوسف من أهمّ الوجوه الجامعية في تونس التي تعمل على البحث في الظاهرة الدينية إلى جانب اهتماماتها النقدية واللسانية. ولها عدة اصدارات ودراسات منها «الاخبار عن المرأة في القرآن والسنة» و«الله أعلم» و« ناقصات عقل ودين» إلى جانب كتابها «حيرة مسلمة» الذي أثار جدلا واسعا . وتتضمن كتاباتها وحواراتها العديد من الأسئلة التي طرحتها في قراءة للدين الإسلامي وتبرر هذا الامر بانه انطلاقا من القاعدة أنه لا توجد مقدسات في التفكير وأن الاجتهاد شيء أساسي لأي دين[بحاجة لمصدر]. وقد شغلت ألفة يوسف منصب مديرة المعهد العالي لاطارات الطفولة ومنصب مديرة المكتبة الوطنية التونسية، ولكنها قدمت استقالتها منها على خلفية اقتناعها بانه لم يعد بامكانها مواصلة الاضطلاع بمهامها في جو مشحون بالفوضى والتمرد الاداري[بحاجة لمصدر] وذلك اثر ثورة 14 جانفي 2011 (الثورة التونسية). كما قدمت على مدى سنوات مساهمات في الإنتاج التّلفزيوني التونسي بحيث كانت تعد وتنشط برامج تلفزية تعنى بالإصدارات الحديثة و بمسائل ثقافيّة واجتماعيّة متعددة. انضمت لحزب نداء تونس ثم استقالت منه في أغسطس 2014.
تعتبر الدكتورة ألفة يوسف من أهمّ الوجوه الجامعية في تونس التي تعمل على البحث في الظاهرة الدينية إلى جانب اهتماماتها النقدية واللسانية. ولها عدة اصدارات ودراسات منها «الاخبار عن المرأة في القرآن والسنة» و«الله أعلم» و« ناقصات عقل ودين» إلى جانب كتابها «حيرة مسلمة» الذي أثار جدلا واسعا . وتتضمن كتاباتها وحواراتها العديد من الأسئلة التي طرحتها في قراءة للدين الإسلامي وتبرر هذا الامر بانه انطلاقا من القاعدة أنه لا توجد مقدسات في التفكير وأن الاجتهاد شيء أساسي لأي دين[بحاجة لمصدر]. وقد شغلت ألفة يوسف منصب مديرة المعهد العالي لاطارات الطفولة ومنصب مديرة المكتبة الوطنية التونسية، ولكنها قدمت استقالتها منها على خلفية اقتناعها بانه لم يعد بامكانها مواصلة الاضطلاع بمهامها في جو مشحون بالفوضى والتمرد الاداري[بحاجة لمصدر] وذلك اثر ثورة 14 جانفي 2011 (الثورة التونسية). كما قدمت على مدى سنوات مساهمات في الإنتاج التّلفزيوني التونسي بحيث كانت تعد وتنشط برامج تلفزية تعنى بالإصدارات الحديثة و بمسائل ثقافيّة واجتماعيّة متعددة. انضمت لحزب نداء تونس ثم استقالت منه في أغسطس 2014.
Ratings & Reviews
Friends & Following
Create a free account to discover what your friends think of this book!
Community Reviews
Displaying 1 - 22 of 22 reviews
August 11, 2021
بما انو الكاتبة عربية اقيم الكتاب بي ٤ نجوم لان محتوى الكتاب جريء جدا 😍 . هذا الكتاب يعتبر ان القراءة التحليلية النفسية هي مدلول الهوية الجنسية ، وينقسم الى قسمين :كتاب الرجل وكتاب المرأة .
ان مرور الولد بمراحل يتأكد من غياب العضو الذكري لدى الاناث ، هو ما يجعل تموقعه في مجموعة الذكور بناء رمزياً تدريجيًا غير معطى سلفاً بإعتباره وجهاً من وجوه تجسيم وجود هذا العضو لدى الذكور في مقابل تأكيد غيابه لدى الاناث . ومن هنا بقدر ما يحتاج الرجال الى من يؤكد لهم انهم رجال لا تحتاج النساء الى من يؤكد لهن انهن نساء . ان اللغة تضفي على الرجولة معنى جنسياً فعلياً ومعنى قيمياً مجازياً . ان اللغة تشير الى العاجز الجنسي باعتماد عبارة "لا يملك" تنفي الامتلاك ، لكنها لا تحيل على نفي امتلاك العضو الذكري في ذاته وإنما على نفي امتلاك المقدرة التي تحوّل العضو الذكري فاعلاً في المجال الجنسي .
المرأة منذ البدء توجد في حوض ثقافي لا يسم هويتها الانثوية الا بإحاطتها بأوصاف سلبية . والاوصاف السلبية لها معنى وصفي ومعنى معياري ، أما المعنى الوصفي فهو ذاك الدي يقر ان المرأة ليست رجلاً ، فينفي عنها الرجولة ، أما المعنى المعياري للسلبي فهو ذاك الذي يحيط الانثى بكل سمات الضعف والهشاشة والوهن .
يتوهم الذكر انه يمتلك علامات الرجولة جواباً وتتوهم الانثى انها هي نفسها الجواب الذي لا ينقال . يحافظ الرجل على وهمه وراء قوة زائفة وتحافظ المرأة على وهمها وراء غموض زائف .
"ليس الذكر كالأنثى" لكن كليهما مسجون بين أقطار السموات والارض لا ينفذ منها الا بسلطان .
ان مرور الولد بمراحل يتأكد من غياب العضو الذكري لدى الاناث ، هو ما يجعل تموقعه في مجموعة الذكور بناء رمزياً تدريجيًا غير معطى سلفاً بإعتباره وجهاً من وجوه تجسيم وجود هذا العضو لدى الذكور في مقابل تأكيد غيابه لدى الاناث . ومن هنا بقدر ما يحتاج الرجال الى من يؤكد لهم انهم رجال لا تحتاج النساء الى من يؤكد لهن انهن نساء . ان اللغة تضفي على الرجولة معنى جنسياً فعلياً ومعنى قيمياً مجازياً . ان اللغة تشير الى العاجز الجنسي باعتماد عبارة "لا يملك" تنفي الامتلاك ، لكنها لا تحيل على نفي امتلاك العضو الذكري في ذاته وإنما على نفي امتلاك المقدرة التي تحوّل العضو الذكري فاعلاً في المجال الجنسي .
المرأة منذ البدء توجد في حوض ثقافي لا يسم هويتها الانثوية الا بإحاطتها بأوصاف سلبية . والاوصاف السلبية لها معنى وصفي ومعنى معياري ، أما المعنى الوصفي فهو ذاك الدي يقر ان المرأة ليست رجلاً ، فينفي عنها الرجولة ، أما المعنى المعياري للسلبي فهو ذاك الذي يحيط الانثى بكل سمات الضعف والهشاشة والوهن .
يتوهم الذكر انه يمتلك علامات الرجولة جواباً وتتوهم الانثى انها هي نفسها الجواب الذي لا ينقال . يحافظ الرجل على وهمه وراء قوة زائفة وتحافظ المرأة على وهمها وراء غموض زائف .
"ليس الذكر كالأنثى" لكن كليهما مسجون بين أقطار السموات والارض لا ينفذ منها الا بسلطان .
February 27, 2018
انتهيت من قراءة الكتاب الأول الذي اقتنيته للباحثة التونسية د.ألفة يوسف ، و لقد أحببت أسلوبها الجدلي ، و لغتها ، و شرحها للمفاهيم التي طرحتها في كتابها هذا و في مجموعة المقالات المتفرقة التي قرأتها لها سابقا .
يتألف كتاب و ليس الذكر كالأنثى في الهوية الجنسية من قسمين : كتاب الرجل و كتاب المرأة ، و كل قسم يتكون من ثلاثة فصول . في 175 صفحة و الصادر عن دار التنوير عام 2014م
في هذا الكتاب سنتجاوز الصورة النمطية في الحديث عن (الذكر ) و (الأنثى) كنوع بشري ، بل ندخل في تفاصيل مفهوم النوع و الجنس ( الهوية الجنسية و الهوية الجندرية ) كجانبين مختلفين و متآلفين في آن . و إنطلاقا من اللغة و الثقافة حيث يتشكل مفهوم الجنسي و الجندري و تصبح الإشارة البيولوجية التي ترمز للنوع (ذكر\أنثى) ( من خلال الإشارة إلى العضو التناسلي الذكري ) مجرد خاصية واحدة من مجموعة خصائص و سمات تربط بين الذكر و الأنثى أو المرأة و الرجل في سياق لغوي و ثقافي و اجتماعي و فلسفي و ديني حيث تظهر تمثلات الذكوري و الأنثوي كفاعل و منفعل حسب المفهوم السائد ، فتكون السلطة ( الفعل ) خاصة بالرجل و ( التلقي ) الانفعال خاص بالمرأة .
- و تشير الباحثة إلى ذلك من خلال الخطاب اللغوي اليومي -في المجتمع التونسي
و هذا الخطاب هو الذي يصنع الفكرة و الصورة الخاصة بكل نوع بشري ، فلا شيء يأتي من خارج اللغة - حسب رأي الكاتبة - فاللغة هي الأصل الذي تستند عليه كل المفاهيم و التصورات عن الهوية و الجنسية و الجندرية و تفاعل النوعين مع بعضهما .
و مدخل بحث الهوية الجنسية كان بواسطة الحديث عن الممارسات الجنسية بين النوعين ( الفعل الذكوري و الانفعال الأنثوي ) بالإضافة للتطرق إلى المثلية الجنسية و التي من خلالها ترصد الفروقات بين الذكر و الأنثى في الممارسة الجنسية من خلال التحليل النفسي و اللغوي ابتداء من الطفولة ( التحليل النفسي لفرويد - علاقة الطفل بالأم و الأب و العكس )
و كذلك الإشارة لاعتبار العضو الذكري هو المحدد للهوية فوجوده من عدمه هو من يقرر النوع بينما تفتقد الهوية الأنثوية لما يرمز لها في المخيال الاجتماعي
و - حسب تحليل الباحثة - فإن المرأة \ الأنثى تسعى لتعويض نقص العضو الذكري بالتجمل و التزين و محاولة اغواء الآخر . و رغم تكرار الخطاب السلبي حول المرأة في الموروث الديني و الواقع الاجتماعي من وسمها بالضعف و العاطفة و النقص إلا أننا نواجه خطابا آخرا يحذر من كيد و فتنة المرأة و قدرتها على الفتك بأقوى الرجال ، و في المقابل رغم تعزيز سلطة و فعل الرجل و عقلانيته و كمال تكويته إلا أنه قابل للكسر من ناحية أخرى
.. و الجدير بالذكر هنا بأننا لو بحثنا في الخطاب اليومي و العبارات المتداولة في أي مجتمع سنجد الكثير مما طرحته المؤلفة عن المجتمع التونسي حيث أن الفضاء الثقافي - على الأغلب - في الوطن العربي و الخليج يتوافق في العديد من الموروثات الدينية و الاجتماعية .
و لأنه أول كتاب أنتهي منه للدكتوره ألفة يوسف أجدني بحاجة للبحث أكثر في بعض ما طرحته في مصادر أخرى و قراءة بقية الكتب للمؤلفة و التي أنوي قراءتها خلال هذا العام بإذن الله
أنصح بقراءته للمهتمين في دراسات المرأة و الجندرية و اللسانيات .
يتألف كتاب و ليس الذكر كالأنثى في الهوية الجنسية من قسمين : كتاب الرجل و كتاب المرأة ، و كل قسم يتكون من ثلاثة فصول . في 175 صفحة و الصادر عن دار التنوير عام 2014م
في هذا الكتاب سنتجاوز الصورة النمطية في الحديث عن (الذكر ) و (الأنثى) كنوع بشري ، بل ندخل في تفاصيل مفهوم النوع و الجنس ( الهوية الجنسية و الهوية الجندرية ) كجانبين مختلفين و متآلفين في آن . و إنطلاقا من اللغة و الثقافة حيث يتشكل مفهوم الجنسي و الجندري و تصبح الإشارة البيولوجية التي ترمز للنوع (ذكر\أنثى) ( من خلال الإشارة إلى العضو التناسلي الذكري ) مجرد خاصية واحدة من مجموعة خصائص و سمات تربط بين الذكر و الأنثى أو المرأة و الرجل في سياق لغوي و ثقافي و اجتماعي و فلسفي و ديني حيث تظهر تمثلات الذكوري و الأنثوي كفاعل و منفعل حسب المفهوم السائد ، فتكون السلطة ( الفعل ) خاصة بالرجل و ( التلقي ) الانفعال خاص بالمرأة .
- و تشير الباحثة إلى ذلك من خلال الخطاب اللغوي اليومي -في المجتمع التونسي
و هذا الخطاب هو الذي يصنع الفكرة و الصورة الخاصة بكل نوع بشري ، فلا شيء يأتي من خارج اللغة - حسب رأي الكاتبة - فاللغة هي الأصل الذي تستند عليه كل المفاهيم و التصورات عن الهوية و الجنسية و الجندرية و تفاعل النوعين مع بعضهما .
و مدخل بحث الهوية الجنسية كان بواسطة الحديث عن الممارسات الجنسية بين النوعين ( الفعل الذكوري و الانفعال الأنثوي ) بالإضافة للتطرق إلى المثلية الجنسية و التي من خلالها ترصد الفروقات بين الذكر و الأنثى في الممارسة الجنسية من خلال التحليل النفسي و اللغوي ابتداء من الطفولة ( التحليل النفسي لفرويد - علاقة الطفل بالأم و الأب و العكس )
و كذلك الإشارة لاعتبار العضو الذكري هو المحدد للهوية فوجوده من عدمه هو من يقرر النوع بينما تفتقد الهوية الأنثوية لما يرمز لها في المخيال الاجتماعي
و - حسب تحليل الباحثة - فإن المرأة \ الأنثى تسعى لتعويض نقص العضو الذكري بالتجمل و التزين و محاولة اغواء الآخر . و رغم تكرار الخطاب السلبي حول المرأة في الموروث الديني و الواقع الاجتماعي من وسمها بالضعف و العاطفة و النقص إلا أننا نواجه خطابا آخرا يحذر من كيد و فتنة المرأة و قدرتها على الفتك بأقوى الرجال ، و في المقابل رغم تعزيز سلطة و فعل الرجل و عقلانيته و كمال تكويته إلا أنه قابل للكسر من ناحية أخرى
.. و الجدير بالذكر هنا بأننا لو بحثنا في الخطاب اليومي و العبارات المتداولة في أي مجتمع سنجد الكثير مما طرحته المؤلفة عن المجتمع التونسي حيث أن الفضاء الثقافي - على الأغلب - في الوطن العربي و الخليج يتوافق في العديد من الموروثات الدينية و الاجتماعية .
و لأنه أول كتاب أنتهي منه للدكتوره ألفة يوسف أجدني بحاجة للبحث أكثر في بعض ما طرحته في مصادر أخرى و قراءة بقية الكتب للمؤلفة و التي أنوي قراءتها خلال هذا العام بإذن الله
أنصح بقراءته للمهتمين في دراسات المرأة و الجندرية و اللسانيات .
September 21, 2015
ألفة يوسف يا ألفة يوسف!
أعتقد أن هذا أجرأ كتاب قرأته في حياتي حتى الآن، فلم أتعود على قراءة السباب التي يستعملها العامة في كتاب، ولم أعهد كاتباً يستخدم سباباً أو ألفاظاً يطلقها أهل بلدٍ ما ليستشف منها رأياً في قضية أو يبني عليه انتقاداً ، ربما غير ألفة فعلوا هذا ، لكني لم أقرأ إلا لها .
الكتاب يتحدث بشكل جريء عن فتاةٍ حرةٍ جنسياً، جربت جميع أنواع العلاقات الجنسية التي يمكن أن تخطر على بالك، ثم قابلت الدكتورة وذكرت لها بعض مغامراتها ورؤاها حول هذه العلاقات مما دعى بالدكتورة ألفة إلى كتابة الكتاب.
الواقع أن الكتاب يقوم على فلسفة عجيبة، أقول عجيبة لأني فهمت بعضها ووجدته منطقياً للغاية، ولم أفهم البعض منها ولكن لأجل الذب فهمته لا أستطيع القول إنه سيء أو غير منطقي.
أعتقد أن من لا يستثيره موضوع التفرقة بين الجنسين وأسباب ذلك ودواعيه ووو.. لن يستثيره الكتاب وربما لن يكمله ، لأنه جريء للغاية.
أحمد الله أني لم أفهم الكتاب، بعد هذا الكتاب الفلسفي من الدرجة الأولى آمنتُ ان جمال العلاقات بطبيعيتها دون الغوص في جذورها ، لن أتمكن من الحب أو الحنين أو حتى الاستمرار في علاقة زواج إن أسقطت كل ما قالته الباحثة على أرض الواقع :)
يبقى كتاباً مثيراً عبقرياً للقراءة فقط لا إسقاطه على الواقع.
أعتقد أن هذا أجرأ كتاب قرأته في حياتي حتى الآن، فلم أتعود على قراءة السباب التي يستعملها العامة في كتاب، ولم أعهد كاتباً يستخدم سباباً أو ألفاظاً يطلقها أهل بلدٍ ما ليستشف منها رأياً في قضية أو يبني عليه انتقاداً ، ربما غير ألفة فعلوا هذا ، لكني لم أقرأ إلا لها .
الكتاب يتحدث بشكل جريء عن فتاةٍ حرةٍ جنسياً، جربت جميع أنواع العلاقات الجنسية التي يمكن أن تخطر على بالك، ثم قابلت الدكتورة وذكرت لها بعض مغامراتها ورؤاها حول هذه العلاقات مما دعى بالدكتورة ألفة إلى كتابة الكتاب.
الواقع أن الكتاب يقوم على فلسفة عجيبة، أقول عجيبة لأني فهمت بعضها ووجدته منطقياً للغاية، ولم أفهم البعض منها ولكن لأجل الذب فهمته لا أستطيع القول إنه سيء أو غير منطقي.
أعتقد أن من لا يستثيره موضوع التفرقة بين الجنسين وأسباب ذلك ودواعيه ووو.. لن يستثيره الكتاب وربما لن يكمله ، لأنه جريء للغاية.
أحمد الله أني لم أفهم الكتاب، بعد هذا الكتاب الفلسفي من الدرجة الأولى آمنتُ ان جمال العلاقات بطبيعيتها دون الغوص في جذورها ، لن أتمكن من الحب أو الحنين أو حتى الاستمرار في علاقة زواج إن أسقطت كل ما قالته الباحثة على أرض الواقع :)
يبقى كتاباً مثيراً عبقرياً للقراءة فقط لا إسقاطه على الواقع.
November 3, 2014
Eloquently written and thoroughly researched; needs nothing more to be an excellent piece.
September 18, 2023
هذا الكتاب بقلم الكاتبة و المصلحة الدينية الدكتورة ألفة يوسف، تقوم فيه بالغوص إلى أعماق اللغة و تحليلها تحليل نفسي، لكي نفهم جذور وعينا لما هو الذكر و ما هي الأنثى. و تقوم بهذا من خلال تحليل بعض العبارات المستعملة في العامية التونسية ( و التي تعكس أيضا على المخيال الثقافي العربي و الاسلامي عموما) و أيضا تحليل ما روته امرأة عن علاقاتها الجنسية المتعددة مع الرجال (heterosexual) و النساء (homosexual). إذ بالنسبة للدكتورة ألفة يوسف، كل مداركنا و فهمنا للعالم تأتي من اللغة (il n’y a pas de métalangue) و يقع من ضمن ذلك فهمنا للأنوثة و الذكورة (notre compréhension de qu’est ce que c’est être homme ou être femme, est une compréhension qui est formée dans le cadre “de la linguistique à la linguistique”) حيث فهمنا للأنوثة و الذكورة لا تقع خارج إطار اللغوية، و هي محصورة في إيطار اللغوية. تغطس الدكتورة ألفة يوسف في تحليلها النفسي للغة لكي نفهم كيفية فهمنا الذكورة و الانوثة على مستوى لا وعينا. إذ نفهم الذكر على أنه الفاعل (لذلك يستقطب الذكر صفة القوي) بينما الأنثى هي المنفعلة (و لهذا كانت في المخيال المجتمعي تستقطب صفة الضعف و الهشاشة). و في لا وعينا ندرك الأنوثة على أنها غياب الذكورة، كما ندرك الصمت على أنه غياب الصخب، فإن لم نعرف الصخب لما عرفنا الصمت. و لولا إدراكنا الذكورة لما أدركنا الأنوثة. و قد أثر هذا الفهم للذكر و الأنثى على بعض تفسيرات القرآن. فمثلا المرأة بجمالها (sa sexualité) تجذب انتباه الرجل لكي يتعرف عليها، فهنا تغدو المرأة الفاعلة و الرجل المنفعل، إذ محاولته في التعرف على المرأة ليست سوى ردة فعل على إدراك جمالها (sa sexualité) . هنا تتحول المرأة من المنفعلة في المخيال العام الثقافي إلى فاعلة (و صفة الفاعل هو ما يعطي للذكر صفة القوة). و لهذا السبب حاول بعض الفقهاء من خلال تفسير آية الحجاب إلى تقييد جمال المرأة و شكلها لتحصير "sa sexualité" ، و رد المرأة إلى صفتها كمنفعلة و ليست فاعلة، خوفا من أي قوة تكتسبها النساء و كذلك الخوف من من قد ينافسهم في مخيلتهم في صفة الذكورة (الذي هو المعروف بالفاعل في المخيال الاجتماعي). فحتى تفسيرات الفقهاء في بعض المواضع نابعة من خوف لا واعي من من قد ينافسهم في القوة و الذكورة (صفة الفاعل). و من هنا قد يدعونا هذا الفهم للأنوثة و الذكورة إلى إعادة قراءة بعض الآيات و فهم مصدر تأويلها لدى الفقهاء الأصوليين، إذا كان هذا الفهم نابع من لغة القران نفسه أو تأويل للقران تتماشى مع تحقيق مصلحة معينة و درء مخاوف باطنية معينة لدى الفقهاء (و لكن هذا ليس هدف الكتاب بل هدفه، فهم كيفية إدراكنا للأنوثة و الذكورة في اللا واعي و المخيال الاجتماعي من خلال تحليل نفسي للغة المستعملة في مجتماعاتنا العربية).
February 19, 2016
بهرتني ألفة يوسف في أول كتاب أقرأه لها ، رغم معرفتي بها و بحواراتها المتلفزة و آرائها السياسية والدينية ، إلا أنها في هذا الكتاب قد ملكت زمام اللغة و أخذت بناصية الموضوع ، وتفننت في التحليل النفسي و التبصر الفلسفي الى ما وراء السائد ، إن مسا��ة الهوية الجنسية و الموضوع الجنسي و الأبعاد الجندرية المأثرة فيه من أشد المسائل المتغافل عنها والموصومة بالغموض و الاضطراب نتيجة القيد الديني الاجتماعي و استشعار الاثم حال بحثه او حتى الخوف من الخروج بنتيجة مغايرة للسائد تأسس انفصالا عنه مخيف وغامض النهاية كغموض الأنثى نفسها
كتاب أنصح به لكل من يريد أن يثير الأسئلة المحرمة و يلج الى المناطق المحضورة
و تذكر ان لا حقيقة خارجة هن اللغة ، وأنه في البدء كانت الأم !!!!!
كتاب أنصح به لكل من يريد أن يثير الأسئلة المحرمة و يلج الى المناطق المحضورة
و تذكر ان لا حقيقة خارجة هن اللغة ، وأنه في البدء كانت الأم !!!!!
March 16, 2015
الكتاب مثير للجدل ويركز على التفسير الجنسى فى علم النفس هو كما قالت كاتبته ليس كتاب علمى بل مقالة ومستنده على تفسيرات سيجموند فرويد واخرين
الكتاب مش بيضيف قيمة علمية للقارئ بس هو بيكسر التابوهات بجرأة تحليله اللى مش اى حد هيتقبلها
الكتاب مش بيضيف قيمة علمية للقارئ بس هو بيكسر التابوهات بجرأة تحليله اللى مش اى حد هيتقبلها
April 11, 2015
قراءة هذا الكتاب يمكن أن تثير في كل فقرة القلق وتصدمنا لاسيما وأن الكاتبة تبحث وتنقد في موضوعات الموروث الإسلامي-الجنسية-والتي نشأنا عليها..
وتحرج بتوقحها عفة القارئ الرسمية، لكنها في كل الأحوال قراءة ممتعة وصعبة لأن التحليلات الواردة قطعاً كانت من منظور مختلف تماماً-بالنسبة لي-..
وحتى الحقائق التي ذكرتها جلّها مبتذلة نسبياً وجارحة إلا أن موضوعاتها ناشئة على أسس نفسية ولغوية ومذيلة بأحكام فقهية تنقض الفطرة الفكرية المعتادة غالباً وتلقّي هذه المواضيع بتفاصيلها من خطابات العلماء وحسب.
محاولة عظيمة لمقاربة مفاهيم الهوية الجنسية وانتمائاتها من جديد بعيداً عن التحفظات المجتمعية. اعتذر عن اقتباس ما ورد في الكتاب "وكفى الله المؤمنين شر القتال"
وتحرج بتوقحها عفة القارئ الرسمية، لكنها في كل الأحوال قراءة ممتعة وصعبة لأن التحليلات الواردة قطعاً كانت من منظور مختلف تماماً-بالنسبة لي-..
وحتى الحقائق التي ذكرتها جلّها مبتذلة نسبياً وجارحة إلا أن موضوعاتها ناشئة على أسس نفسية ولغوية ومذيلة بأحكام فقهية تنقض الفطرة الفكرية المعتادة غالباً وتلقّي هذه المواضيع بتفاصيلها من خطابات العلماء وحسب.
محاولة عظيمة لمقاربة مفاهيم الهوية الجنسية وانتمائاتها من جديد بعيداً عن التحفظات المجتمعية. اعتذر عن اقتباس ما ورد في الكتاب "وكفى الله المؤمنين شر القتال"
June 17, 2015
انتهيت من كتاب ألفة يوسف ( و ليس الذكر كالأنثى) ... كتاب تشعر و انت تقرأه ان الكاتبة نفسها في حيرة و ضياع. و لا ادري تحديدا هي ماذا تريد ان تقول فتارة تعترف ليس الذكر كالأنثى و تارة اخريى تريد تخطي جميع هذه الفروقات و الحواجز و تبررها باي طريقة كانت ... من وجهة نظري لا انصح به
May 6, 2017
I feel very confused now that I'm done. I think it was a bad decision to read this in Arabic, and I'm quite ashamed to say this since Arabic is my native language but I found it hard to understand a lot of things written.
August 20, 2015
لقد اقتنيت هذا الكتاب من أجل توقيع الكاتبة وعندما قرأته ندمت و خجلت أن أضعه في مكتبتي
October 7, 2016
جريء جدا
June 20, 2021
أول قراءتي لألفة يوسف... كلام في علم نفس اللغة... يحتاج إلى التركيز الشديد عند قراءته، كونه يتعلق بعلم النفس ومدلولات اللغة.... ما كان في العنوان جاء في خاتمة الكتاب... ولكن الجديد:
- يحن الطفل الذكر لأمه، وطفلها هو قضيبها الذكوري (أي متعتها)، ومن أجل الخوف من الإخصاء، يترك الطفل امه خلفه ويبحث عن شبيه بها، وهي الزوجة، والتي يحترمها (الحب لا الجنس)، ولا يتجاوز في متعته معها مع العشيقات (كالجنس الفموي= الجنس لا الحب) ... وهو حين يكتشف (فجأة) أن ليس للأم قضيب ذكوري، وليس للإناث كذلك (يكتشفه تدريجيًا)، على اعتقاد أن البظر هو قضيب في مرحلة النمو... في حين الصغير تكتشف، وبسرعة عدم امتلاكها قضيبًا كالذكور، وبالتالي تكره أمها، كون أمها هي السبب في كونها ولدتها بلا قضيب، كما أن أمها بلا قضيب... بالإضافة إلى أن أمها لم تهب لها متميز للأنثى، كما هو للذكر، لذا تتجه نحو الأب، كبديل، مثلما الصغير يتجه للأب كبديل...
- كما قلنا أن الصغير قضيب الأم، فكذلك لعبة الطفلة هي قضيبها، كما أن المرأة قضيب الرجل (ضلعة الذي نُزع منه).
- الاعتقاد الفقهي في تحريم نكاح المحارم، يأتي من كون الوطء (أي الدوس والعلو عليه)، فيه إذلال وإهانه، وبالتالي لا يجوز إهانه الأم أو الأخت، فلذلك تم تحريم نكاح المحارم.
- المرأة ناقصة عقل ودين، ولكنها في المقابل فاتنة، قد تصرخ أقوى الرجال... وبهذا يتم التوفيق بين الحديثين النبويين.
- الرجولة أو الهوية الجنسبية تأتي فيما بعد، أي أنها مكتسبة... ويُمكن أن تُلغى بالإخصاء.
- هناك متعة أخرى، تتعلق بالمرأة، وهي حينما تكون فاعلة، وهذه المتعة غامضة لا يُمكن التبوء بها أو بلوغها...
- تكون المرأة فاعلة لا مفعولة، في حالتين: الأولى: الجنس الفموي، وهي بذلك تُعيد علاقة الطفل بأمه في اللاوعي (الرضاع من ثدي الأم)، كما أن المص يُنتج سائلًا كما الثدي. وأما الثانية: عندما تكون المرأة فاتنة، والرجل مفتون.
- غشاء البكارة يعني إزالة الخوف من الطفل أو الرجل من الإخصاء، في دوره الذي يقوم به كفاعل، وحين يعتقد أن المهبل بلا أسنان، يُمكن أن يقطع ذكره.
- تم ختان الإناث، لأجل أن لا يتعرض الرجل للإخصاء، عندما لا يستطيع بلوغ المرأة لذتها...
- يغار الرجل من الرجال (العلاقة الغيرية)، ولكن المرأة لا تغار من المرأة (المثلية) ما لم تكن تلك الأخرى متميزة.
- من مظاهر السعي لإقصاء لذة المرأة: ختان المرأة، وعدم اعتبار غياب تلذذ المرأة سببًا للطلاق، والسكوت عن القذف المبكر.
- يحن الطفل الذكر لأمه، وطفلها هو قضيبها الذكوري (أي متعتها)، ومن أجل الخوف من الإخصاء، يترك الطفل امه خلفه ويبحث عن شبيه بها، وهي الزوجة، والتي يحترمها (الحب لا الجنس)، ولا يتجاوز في متعته معها مع العشيقات (كالجنس الفموي= الجنس لا الحب) ... وهو حين يكتشف (فجأة) أن ليس للأم قضيب ذكوري، وليس للإناث كذلك (يكتشفه تدريجيًا)، على اعتقاد أن البظر هو قضيب في مرحلة النمو... في حين الصغير تكتشف، وبسرعة عدم امتلاكها قضيبًا كالذكور، وبالتالي تكره أمها، كون أمها هي السبب في كونها ولدتها بلا قضيب، كما أن أمها بلا قضيب... بالإضافة إلى أن أمها لم تهب لها متميز للأنثى، كما هو للذكر، لذا تتجه نحو الأب، كبديل، مثلما الصغير يتجه للأب كبديل...
- كما قلنا أن الصغير قضيب الأم، فكذلك لعبة الطفلة هي قضيبها، كما أن المرأة قضيب الرجل (ضلعة الذي نُزع منه).
- الاعتقاد الفقهي في تحريم نكاح المحارم، يأتي من كون الوطء (أي الدوس والعلو عليه)، فيه إذلال وإهانه، وبالتالي لا يجوز إهانه الأم أو الأخت، فلذلك تم تحريم نكاح المحارم.
- المرأة ناقصة عقل ودين، ولكنها في المقابل فاتنة، قد تصرخ أقوى الرجال... وبهذا يتم التوفيق بين الحديثين النبويين.
- الرجولة أو الهوية الجنسبية تأتي فيما بعد، أي أنها مكتسبة... ويُمكن أن تُلغى بالإخصاء.
- هناك متعة أخرى، تتعلق بالمرأة، وهي حينما تكون فاعلة، وهذه المتعة غامضة لا يُمكن التبوء بها أو بلوغها...
- تكون المرأة فاعلة لا مفعولة، في حالتين: الأولى: الجنس الفموي، وهي بذلك تُعيد علاقة الطفل بأمه في اللاوعي (الرضاع من ثدي الأم)، كما أن المص يُنتج سائلًا كما الثدي. وأما الثانية: عندما تكون المرأة فاتنة، والرجل مفتون.
- غشاء البكارة يعني إزالة الخوف من الطفل أو الرجل من الإخصاء، في دوره الذي يقوم به كفاعل، وحين يعتقد أن المهبل بلا أسنان، يُمكن أن يقطع ذكره.
- تم ختان الإناث، لأجل أن لا يتعرض الرجل للإخصاء، عندما لا يستطيع بلوغ المرأة لذتها...
- يغار الرجل من الرجال (العلاقة الغيرية)، ولكن المرأة لا تغار من المرأة (المثلية) ما لم تكن تلك الأخرى متميزة.
- من مظاهر السعي لإقصاء لذة المرأة: ختان المرأة، وعدم اعتبار غياب تلذذ المرأة سببًا للطلاق، والسكوت عن القذف المبكر.
April 28, 2021
بعد القراءة الثانية لهذا الكتاب بعد أكثر من 3 سنوات من القراءة الأولى ، يمكن أن أقول أن هذا الكتاب تنطبق عليه مقولة :
"القراءة لا تجعلنا أكثر وعيا ، القراءة تجعلنا واعين بجهلنا "
كتاب من النوع الذي يقلب تفكيرك رأسا على عقب و يفتح عليك آفاق فكرية لم تتصورها أبدا
"القراءة لا تجعلنا أكثر وعيا ، القراءة تجعلنا واعين بجهلنا "
كتاب من النوع الذي يقلب تفكيرك رأسا على عقب و يفتح عليك آفاق فكرية لم تتصورها أبدا
July 22, 2021
* لا تقرأ هذا الكتاب ان كنت ترى ان تفسيرات فرويد عن الرجل والمرأه رغي فاضي *
-
الكتاب كله بيلف حوالين تفسيرات فرويد اللي مفهوش اي منطق حوالين الانثى والذكر
والكاتبه مشتته تقريبا مش عارفه هيه بتقول ايه او هيه كمان حاسه بالضياع وبتحاول اثبات ليس الذكر كالانثى بطريقه غير منطقيه.
مضيعه للوقت
-
الكتاب كله بيلف حوالين تفسيرات فرويد اللي مفهوش اي منطق حوالين الانثى والذكر
والكاتبه مشتته تقريبا مش عارفه هيه بتقول ايه او هيه كمان حاسه بالضياع وبتحاول اثبات ليس الذكر كالانثى بطريقه غير منطقيه.
مضيعه للوقت
August 9, 2021
عاشت العقول النيرة، هذا الكتاب ألف ليواجه الناس بحقيقة واقعهم.
Read
August 4, 20141 _ صورة الغلاف تدل على أنك كاتبة سيئة 2 كتاب مشوش
كتاب مقرف لا أعلم لماذا معظم كتابتهامواضيعها
تتحدث عن الجنس والنذالة !
تحاول الفة جاهدة سرقة الاظواء عبر كتابات مقرفة
كتاب مقرف لا أعلم لماذا معظم كتابتهامواضيعها
تتحدث عن الجنس والنذالة !
تحاول الفة جاهدة سرقة الاظواء عبر كتابات مقرفة
October 26, 2015
كتاب غريب جداً أول مره أقرأ كتاب بهذه الجرأة
January 27, 2016
الكاتبة متأثرة بعقدة أوديب ، للإنصاف الكتاب جريء ، مليء بأفكار مثيرة ، وهو قراءة نفسية لغوية تستحق الدراسة والانتقال بها إلى مستوى أكثر ترابطًا ، منطقًا ، وعمقًا .
Read
October 20, 2016لا أعرف ما الذي تحاول ألفة قوله في هذا الكتاب!
Want to read
September 20, 2017ou je trouver cette livre
Read
October 8, 2017vety good
This entire review has been hidden because of spoilers.
Displaying 1 - 22 of 22 reviews