L'histoire debute en 1861. Jeanne Fortier est la jeune veuve d'un mecanicien tue par l'explosion d'une machine a l'usine de Jules Labroue a Alfortville. A la suite de l'accident qui a tue son mari, Labroue embauche la veuve comme gardienne-concierge a l'usine afin d'assurer son avenir et celui de ses enfants. Le patron de l'usine est polytechnicien, mecanicien et inventeur. Il fait part de son projet de machine a guillocher les surfaces arrondies a Jacques Garaud, son contremaitre. Or le contremaitre est amoureux de Jeanne et, devant le refus de la veuve de l'epouser, il vole le projet d'invention de son patron, incendie l'usine, tue Jules Labroue et fait accuser Jeanne. Jeanne, accusee a tort, est condamnee a perpetuite mais, devenue folle, elle est internee a la Salpetriere. Elle retrouve la raison lors d'un incendie pendant la Commune de Paris de 1871, est conduite a la prison Saint-Lazare, puis a la maison centrale de Clermont, dont elle s'evade vingt ans apres sa condamnation. Son fils Georges, qui a pris le nom de Darier, celui de sa mere adoptive, est devenu avocat et sa fille Lucie couturiere. Jacques Garaud est devenu un riche industriel sous le nom de Paul Harmant. Il veut marier sa fille Mary avec Lucien Labroue, ingenieur des arts et metiers, le fils de Jules Labroue qu'il a assassine. Il l'embauche comme ingenieur dans son usine. Mais Lucien est fiance a Lucie, la fille de Jeanne. Quant a Jeanne, elle a change d'identite, et est devenue maman Lison la porteuse de pain . Jeanne est bien decidee a retrouver le veritable criminel."
Xavier de Montepin is a popular French novelist. He is buried in old cemetery (Communal Cemetery West), 6 th Division, Boulogne-Billancourt in the Hauts-de-Seine beside the grave of his wife Louise and the Lesueur Lesueur Carolina. Author of soap operas and popular dramas, he distinguished himself in the series. He is the author of one of the bestsellers of 19th century , The Bearer of Bread , published from 1884 to 1889 was successively adjusted to the theater, cinema and television. The Poor Doctor , published in serial form from January to May 1861 in the illustrated journal The Paris Evenings was a plagiarism of a historical novel by Louis Jousserandot , a Republican lawyer. The trial took place in January 1863. Both complainants were sent back to back and both paid the costs. But the defeat was much side Jousserandot, former Republican outlaw who had little chance of winning against the rich and famous Xavier Montépin,who was adored by the readers and politically close to the imperial power. Girls Plaster , published in 1855, also won in scandal and Montépin sentenced to three months imprisonment and fined 500 francs in 1856.
من اشد انواع الظلم ان يلعب الظالم* *دور الضحية؛فيتهم المظلوم بانه ظالم أرملة يطاردها زميل زوجها وترفضه،لينتقم منها و يلقي عليها بتبعة جرائمه،ليُفسد بظلمه حياة اجيال باكملها؛هذا اختصار لميلودراما تراجيدية بائسة؛فيها كمية مصادفات تذهل كل من يقراها يتوفى الزوج و الأب العامل باحدي المصانع ، فتتعرض الأسرة للإذلال، فتضطر جان الأرملة للعمل في نفس مصنع زوجها، و بالطبع أعترض طريقها جاك جاورد صديق زوجها عامل معها في المصنع و الذي ينتمي لادوار زكي رستم بامتياز فيقرر جاك أن يسرق أموال المصنع، وقام بإحراقه و سرقة اختراع صاخب المصنع و يهرب علي احدي السفن بالاموال و اله الاختراع و هناك نغرق في كمية صدف متبجحة لا يصدقها طفل و لكن ما علينا؛ نعود لجان التي القى عليها التهمة لتدخل السجن فهل يضيع اولادها؟ و ماذا عن ابن صاحب المصنع؟
سنعطي نجمة اذن للخبز الفرنسي الفاخر و نجمة لادباء فرنسا ذات نفسها في وقتها اكيد كانت تلك الرواية مناسبة خاصة انها كانت تنشر مسلسلة؛ و لكنها بالفعل مليئة بمقولات صارت كليشيهات مبتذلة و حبكتها قامت علي متاليات صدف تجعل القارئ يجذب شعره مرارا و لكنها ُخلقت لحسن الامام حقا بالفعل وجد المخرج حسن الامام كنزا في هذه القصة ذات الميلودراما الصارخة و اخرج عنها فيلما قاتما بالطبع من بطولة امينة رزق المظلومة"طبعا" و زكي رستم الظالم الذي يؤكد لنا ان من يرتكب الظلم: يصبح يوما اكثر تعاسة من المظلوم
من اشد انواع الظلم ان يلعب الظالم* *دور الضحية؛فيتهم المظلوم بانه ظالم أرملة يطاردها زميل زوجها وترفضه،لينتقم منها و يلقي عليها بتبعة جرائمه،ليُفسد بظلمه حياة اجيال باكملها؛هذا اختصار لميلودراما تراجيدية بائسة؛فيها كمية مصادفات تذهل كل من يقراها يتوفى الزوج و الأب العامل باحدي المصانع ، فتتعرض الأسرة للإذلال، فتضطر جان الأرملة للعمل في نفس مصنع زوجها، و بالطبع أعترض طريقها جاك جاورد صديق زوجها عامل معها في المصنع و الذي ينتمي لادوار زكي رستم بامتياز فيقرر جاك أن يسرق أموال المصنع، وقام بإحراقه و سرقة اختراع صاخب المصنع و يهرب علي احدي السفن بالاموال و اله الاختراع و هناك نغرق في كمية صدف متبجحة لا يصدقها طفل و لكن ما علينا؛ نعود لجان التي القى عليها التهمة لتدخل السجن فهل يضيع اولادها؟ و ماذا عن ابن صاحب المصنع؟
سنعطي نجمة اذن للخبز الفرنسي الفاخر و نجمة لادباء فرنسا ذات نفسها في وقتها اكيد كانت تلك الرواية مناسبة خاصة انها كانت تنشر مسلسلة؛ و لكنها بالفعل مليئة بمقولات صارت كليشيهات مبتذلة و حبكتها قامت علي متاليات صدف تجعل القارئ يجذب شعره مرارا و لكنها ُخلقت لحسن الامام حقا بالفعل وجد المخرج حسن الامام كنزا في هذه القصة ذات الميلودراما الصارخة و اخرج عنها فيلما قاتما بالطبع من بطولة امينة رزق المظلومة"طبعا" و زكي رستم الظالم الذي يؤكد لنا ان من يرتكب الظلم : يصبح يوما اكثر تعاسة من المظلوم
باحب الدراما .. وكانت رواية مناسبة جدا .. في الفترة اللي قرأتها خلالها .. فترة المراهقة :) .. لما بنكون حساسين جدا والعواطف بتفتعل فينا و بتخلينا نميل للعقد الدراماتيكية المبالغ فيها !.. ، لما بنكون لسه بنكتشف انفسنا وعواطفنا و بنميل للكتب اللى بتتناول المواضيع و الحبكات الانسانية (الأوفر) دى :) و اللى بتحمل شحنة عالية من العواطف بتبنى عليها العمل الأدبي كله ،زي هنا مثلا في الرواية دي و اللى (هرسوها) عندنا فى 100 فيلم عربي لغاية ماخلونا نملها اصلا :) عموما حكاية جميلة على أي حال و بتحمل معانى قيمة عن الحب و العطاء و أكذب لو قلت انى ماحبيتهاش طبعا وقت ما قرأتها ! :) ..
هذه رواية تجاوزها الزمن، كانت تنشر متسلسلة في الصحف سنة 1889 م، ولكنها تمثل الرواية في طفولتها، عندما كانت صناعة الرواية، صناعة حدث، تحشد له كل المصادفات الممكنة، لإبراز المآزق الأخلاقية التي يقع بها الأبطال، كما كان الأبطال بلا أبعاد، مجرد أدوات سطحية للكاتب، يتحدث عنهم، ويسيرهم لأحداثه، ولكنهم لا يبدون للقارئ بأي عمق.
الرواية لا تستحق القراءة، ولا أدري لم َ كلفت المترجمة نفسها !!! وأنا لم أكملها إلا لأن طفولة الأسلوب شدتني، وجعلتني أكمل لأرى إلى أي مدى من السوء يمكن أن تصل.
رواية عَالمية ، جَميلة ، سريعة الأحداث وَ ممتعة .. حقيقة لم أشعر بـ 294 صفحة .. فعلًا اندمجت سريعًا و انهيتها ما بين بداية المساء إلى منتصف الليل .. تحكي عن امرأه وجهت إليها تهمة قَتل وَ حريق مَصنع ثمّ تأخذ إلى السجن إحدى و عشرين عامًا إلى أنْ تهرب ثمّ تحاول العثور على برائتها هذا ملخص جدً جدًا بسيط في حين أنّ الأحداث أكبر من هذا ..
" بائعة الخبز" هي رواية هندية بإمتياز أقصد؛ وجب أن تكون هندية لا فرنسية فالتسلسل اللامعقول واللامنطقي يفوق أي وصف
إذاً الميثولوجيا والميلودراما هما الأنموذج لوصفها.
جاك جارود مدير مصنع لابرو يقتل جول لابرو صاحب المصنع ويسرق أمواله واختراعه وهو آلة الصقل ويهرب إلى أمريكا
ثمّ تراه جان فورتييه الأرملة التي حاول مراراً عرض الزواج عليها أو أن تكون عشيقته و وعدها بأن يعتني بطفليها ( لوسي وجورج) وبما أنّ صاحب المصنع طردها استغل جاك الموقف ولفّق التهمة لها من خلال حباكة الأدلّة الدامغة
أثناء هروبه إلى أمريكا يتعرف على متن السفينة إلى رجل مشهور وغني ويعمل بنفس المجال ولديه ابنة ومصنع ضخم في أمريكا فيتزوج الابنة بعدما انتحل اسم بول هرمان تنجب له ابنة اسمها ماري وتموت الأم لاحقاً
يُحكم ظلماً على جان بالسجن المؤبد ودليل براءتها هو الرسالة التي اعطاها اياها جاك واعترف فيها بأنّه سوف يصبح غنياً قريباً وأنّ لديه اختراع سيجني بسببه أموال طائلة لكن يجب الهروب من فرنسا للأسف اعتقدت بأنّ الحريق الذي شبّ بالمصنع قد التهم الرسالة وهي دليل براءتها
مازاد الموقف تعقيداً أنّ جاك لجأ لحيلة حيث جعل نفسه يظهر بمظهر الشهيد الشهم الذي مات وهو يحاول انقاذ صاحب المصنع و في الحقيقة لقد خرج من الباب الخلفي للمصنع ومعه اوراق الاختراع والكثير من المال
تتعاقب الأحداث ويتعرّف جاك على أوڤيد سوليڤر وهو ابن خال بول هرمان المتوفّى والذي انتحل جاك اسمه وأوراقه الرسمية ثم العديد العديد من الأحداث منها: _ اكسير الحقيقة والذي شرب منه جاك فاعترف أمام أوڤيد بجرائمه وحقيقة اسمه ولاحقاً دفع أوڤيد الخياطة أماندا لشربه بعدما ادعى انه الكونت دي ريس وعلم بأنّها تعرف أنها من طعن لوسي بمدية ��أهم شخص شرب اكسير الحقيقة هو أوڤيد نفسه أمام الحانة كلها واعترف بكل شيء عن نفسه وعن جاك وبأنّ جان بريئة _ جنون جان ثمّ بسبب سلوكها الطيب جعلوها ممرضة ورئيسة الممرضات في السجن _ لوسيان ابن مدير المصنع المغدور يعشق لوسي ابنة جان والمتهمة بقتل أبيه _ لوسيان يثق بأنّ جان بريئة وأنّ الفاعل جاك وذلك حسب أقوال عمته والتي كانت على علم مطلق بأنّ جاك سرق اختراع اخيها ليجني مال وفير _ جورج بعدما تبناه الكاهن أصبح محامي مرموق _ عودة جاك وابنته ماري إلى فرنسا
حقيقة الأحداث مبالغ جداً بترابطها ولا تمت للعقل بصلة !
أنا أتفهم أنّه خلال حقبة من الزمن لربما كانت هذه الرواية متصدرة على نحو جيد الصحف والشاشات التلفزيونية وغيرها لكن حقيقة هي أقل من المستوى بكثير ولا تصلح سوى لشيء واحد: أن تكون ضمن مجموعة " حكايات عالمية " للأطفال أو قصص الشعوب
لأنّ أغلبها قائم على الميثولوجيا، سواء الإغريقية أو غيرها.
ورغم أنّ عدد صفحاتها ٢٩٤ لكن لن تشعر بها مطلقاً فتسارع وتيرة الأحداث سيدفعك لإكمالها على الفور
كذلك السطحية على كل الشخصيات هي السمة الغالبة وقد تنجو منها بعض الشيء جان وحدها
والعواطف الملتهبة الفوق متأججة أضافت جرعة سخافة جيدة للرواية كما هي عواطف ماري ابنة جاك الوحيدة حيال لوسيان أي ابنة القاتل تعشق ابنة القتيل لدرجة دفعتها وأبيها للتخلص من لوسي خطيبة لوسيان
المشاعر كانت مبتذلة جداً جداً جداً!!!
ولا أعلم حقيقة لماذا كتب كزافييه دو مونتبان بهذا القدر من السوء؟! بل كيف له أن يجمع هذا الابتذال جلّه برواية واحدة؟!
وأسلوب الكاتب بتذكير القارئ كل صفحة والتي تليها بنفس العبارات مثل: ابنة القاتلة وابن القتيل ابنة القاتلة وابن القتيل ابنة القاتلة وابن القتيل
كفاك هراءًا يا كزافييه!
لقد أسهبت بكل سيء في هذه الرواية فأنّى لك أن تتوقع من القارئ احترام عملك؟!
وكل ما سلف ذكره أعلاه قد" قد" أتغاضى عنه لكن غباء المصادفات !؟ كيف لي بالتغاضي عنها؟! ومنها على سبيل الذكر لا الحصر: _ استماع أوڤييد للطبيب والشرطي على السفينة عن اكسير الحقيقة _ ثمّ مشاهدة جاك لأوڤييد وهو يسرق كيس النقود من الشرطي _ ثمّ استماع أماندا للطبيب والشرطي عن اكسير الحقيقة وكذلك حصول أوڤييد على اعتراف اماندا الخطي بسرقتها وحصوله على ورقتي دشمان والتي زور بهما توقيع عمه ليحصل على ١٠٠٠ فرنك
والعديد من المواقف التي لا تحصى والتي هي أكبر من كونها: " سلسلة صدف" أو " مصفوفة صدف "
و في النهاية أصر على رأيي وبأنّه: رغم تشابك وتعدّد الأحداث و وصولها للذروة بعدّة مواقف إلّا أنها أبسط من بسيطة بكثير
والنهاية كانت على مبدأ: وتزوج الأمير من الأميرة وأنجبوا أولاد وبنات والثعلب فات فات وبذيله سبع لفات وتوتة توتة خلصت الحدوتة
٢٩٤ صفحة نشرت عام ٢٠٠٥ عن دار الحرف العربي صدرت عام ١٨٨٩ وكانت الأكثر مبيعاً في القرن التاسع عشر
التقييم 3.5 نجوم الرواية دي اسمها الحركي محاسن الصدف زي ما بنقول عليها انا وصديقتي العزيزة داليا نور الدين شوفنا فيها كمية صدف ما حصلتش في تاريخ الادب
بس كانت لذيذة وخفيفة والترجمة كويسة وخلصت بسرعة ومش محتاجة تركيز كبير مع الاحداث هي عدد محدود جدا من الشخصيات والاحداث مش بتخرج عنهم ابدا فمش محتاجة تتبع اسماء ولا صفات لاي شخصية هي هتمشي وتخلص لوحدها
شكرا رفيقة القراءة الصدفية داليا نور الدين ويا رب المرة الجاية الصدفة تكون في كتاب كويس مش في احداث الرواية نفسها 😅
رواية بائعة الخبز عبارة عن دراما رخيصة وحشد من الصدف اللا معقولة، تخيّل إلي وأنا أقرؤها أنه لا يوجد في باريس وفرنسا كلها سوا شخصيات الراوية المذكورة! فدائما ما ينتهون بلقاء بعضهم بالصدفة! النص مكون من جمل وعبارات دائمة التكرار، اعترف أني اكتفيت بالقراءة المسحية لأنتهي فقط من الكتاب .. إذ ليس في كلماته وألفاظة ما يشد ويستحق التوقف والتأمل في النص المكتوب.
لربما كنت سأستمتع قليلا بالقصة -المبتذلة- إن كنت قرأتها في بدايات مراهقتي وإني لأعجب أنه كان لهذه القصة رواج حين نشرها .. اتوقفت جميع عقول أهل فرنسا عند مطالع المراهقة فأعجبتهم ؟
قصة امرأة تدعى "جان فورتييه" سُلبت حياتها وأُدخلت الى السجن لمدة فاقت العشرون عاماً بسبب إلصاقها بثلاثة جرائم لم ترتكب اياً منها، فتم سجنها تاركه خلفها ابنها ذو الثلاث سنوات وابنتها الرضيعة. تهرب من السجن لإيجاد ابنيها بعد هذه المدة واثبات برائتها و وضع المجرم الحقيقي خلف القضبان، وهنا تبدأ الرواية بأخذ منعطفات تحبس الانفاس وتلعب بالمشاعر. . منذ قرائتي للعنوان في المكتبة وقبل شرائي للرواية وقبل قرائتي للملخص الخلفي لقد شعرت بجمال المحتوى وايضا علمت بأنني سأعجب بهذه الرواية، كل هذا بسبب العنوان الآسر. نعم فالعنوان يكشف محتوى الرواية فنعلم بأن مشاعرنا ستأخذ منحنيات ومنعطفات لا إرادياً. الترجمة ممتازة، والقصة من أجمل القصص التي قرأتها، حيث انها اجتماعية وبوليسية بنفس الوقت ولكنها ليست كسائر القصص لديها طابع خاص تأسر القارئ. . التقييم 5/5 وبجدارة. . 🔴 تنبيه: تقييماتي عبارة عن رأيي الشخصي بمصداقية، وليست تقليلاً بشأن الكاتب او دار النشر. وإن لم يعجبني الكتاب هذا لا يعني أنه لا يستحق القراءة فالناس أذواقهم مختلفة، إن لم يعجبني ربما يعجب غيري والعكس صحيح. وان صادف تقييمي مشابه لاحد التقييمات فهذا بمحض الصدفة فقط. . Instagram: zayed_almarzooqi97
هل تعرف الدراما التركية ؟ هناك مسلسلات بعينها تدور حول فكرة الانتقام أو هذا ما يوحى إليك في العشرة دقائق الأولى من الحلقة الأولى ، ثم بعدها تسقط ابنه المقتول في حب ابن القاتل و تتحول القصة كلها لمصارعة مشاعر و مشاهد رومانسية ، و كم هو مختلف عن عائلته التي تتاجر في أشياء غير قانونية و سيئة جدًا .
جيد ؛ هذه القصة لا تختلف أبدًا عنهم ، بالإضافة إلي أنها مليئة بالصدف التي لا تنتهي ، القصة قائمة نفسها على مجرد صدفة ، ناهيك عن المآزق الأخلاقية اللا نهائية التي يقع فيها الأبطال قبل أن يهروع صدفًا لبعضهم .
هذه القصة نشرت عام 1889 و أعتقد أن الزمن تجاوزها ، كانت في المرحلة الوليدة لكتابة الراوية ، حين كان كل ذلك مباح ، كل شيء جديد و مبهر ، قرأتها الآن ليست فكرة جيدة لصالحها .
و مع أن تلك القصة في العادة تجذب الكثير لمشاهدتها إلا أنها هنا كانت طفولية الطابع و يغلب عليها الملل و الأحداث اللا معقولة ، و تحولت الشخصيات في يد الكاتب لمجرد أدوات يحركهم مع الأحداث بلا عمق أو أبعاد .
بالكاد أنهيت منتصفها ثم انتقلت للنهاية التي كنت أعرفها !
في بعض الأحيان يتجاوز الزمن الأعمال الفنية كما لا يفعل مع البعض الآخر .
اذا ارادت ان تستمتع بقصة وتندمج سريعاً في القراءة بدون ان تشعر ب 294 صفحة ولا مجال للمل او الضجر فانصحك بقراءة رواية بائعة الخبز .. رواية جَميلة وواضحه وبسيطه .. سريعة الأحداث ومتسلسله .. اسلوب مشوق ومثير .. تتحدث القصة عن الظلم ، السلطه ، المال ، الجشع . واتمنى لكم قراءة ممتعه .
بائعة الخبز رواية ممتعة ومشوقة لم استطيع التوقف عن قراءتها حتى انهيتها بسرعة في سويعات قليلة ! تبدأ الرواية بدآية’ محزنة عن إمرأة اتهمت بجريمة قتل وحريق مصنع وسجنت عشرون سنة , لكنها لم تستطع المكوث طويلا فهربت لتعثر عن دليل برآءتها .. لكنها تختم بنهاية سعيدة :)
أحببت تلك الروآية بجميع تفاصيلها وعشت وكأني حقا في فرنسا !
3.5 stars روايه في الادب الفرنسي القديم، قصه رائعه وملهمه ومثيره. اعجبتني كثيرا، انما مالم يعجبني ان المترجم لم يسهب في ايصال الفكره ولم يختر الكلمات والوصف الاجمل. لم يتعب نفسه على الاطلاق في تبيان جمال القصه، ومتيقنه ان الكتاب الاصلي اجمل بكثير. القصه رائعه، اعجبني الادب الفرنسي، واتوق الى قراءة المزيد.
الرواية التي بها عدد من الصدف أكثر ما يمكن إيجاده في الواقع أو تصديقه ! رواية بها من الظلم و الشر أيضا ما يصعب تصديقه لكنها من الخالدات. لأسباب لا أعلمها تعاطفت جدا مع الأم التعيسة ، وتمنيت لو معاناتها تنتهي و يجتمع شملها بأبناءها قريبا !
أبشع إحساس هو فقدان الأم لأبناءها ولو ليوم واحد أبرز منعطفات الأحداث في الرواية هي صدف تخدم أصحابها بجدارة رغم كثرتها و صعوبة تصديقهذا الكم من الصدف في قصة واحدة، لكنني أحببتها لامست شيء في قلبي لا أدري ما هو ربما معاناة هذه الأم ♥️
تبقى هذه الرواية من أحسن الروايات العالمية الكلاسيكية.
لا يمكن وصف هذه الرواية إلا بتعبير واحد: فيلم هندي!!
على الرغم من جمال قصة الرواية و سمو معانيها إلا أنّ فيها من المصادفات و الحظوظ و الذواكر الحديدية ما لا يُطاق! ذلك كان عاملاً سلبيا قوياً... و ذلك ما جعلني أسحب النجمتين.
و لكن أفضل ما فيها هو أن أحداثها متسارعة متلاحقة منذ بداية القصة و لا مجال للضجر أو الملل... فلا يُسؤم من قرائتها في جلسة واحدة!
تُنصح لمن يريد أن يجد عزاءاً في أحوالنا هذا الزمان... فـَـفكرتها المحورية تنص على أنّه لا بد للمجرم من أن يُعاقب و لو امتدّ به المدى.
بائعة الخبز للكاتب الفرنسي كزافيه دو مونتبان. ترجمة موريس شربل دار الفكر العربي
بداية يجب أن تعرف أن الرواية نُشرت عام 1884م في فرنسا، وأنها من روايات الأدب الفرنسي القديمة، أي تناسب عصرها، وحتى لا نظلمها فهي رواية منظمة، مليئة بالحنان والصدف والرجاء والمحبة.
تتحدث الرواية عن بائعة الخبز "جانيت فورتيه" ضحية الفجور والفسق، الهاربة من السجن بسبب جريمة لم ترتكبها لتبحث عن أبنائها. تصور الرواية المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والقانونية في المجتمع، اضافة إلى اظهار أثر الظلم والفقر الذي يتعرض له السواد الأعظم من الناس.
الرواية اسلوبها بسيط جداً، خالية من التعقيد ومناسبة لجميع الأعمار.
بائعة الخبز هي روايه من سلسلة الروايات العالميه و هذا الأمر يكفي لقراءتها الروايه كقصه جميله جداً مليئه بالأحداث و التشويق تشدّ القارئ من أول صفحه و تدفعه إلى القراءه المتواصله من دون توقف لكنها من الناحيه اللغويه مخيبه للأمآل و الحبكه أيضاً غير جيده و فيها بعض المبالغه .. و كمية الصدف العجيبه و إلتقاء جميع الشخصيات تحت سقف واحد كان أمراً مزعجاً للغايه ... لكن للأمانه أعجبتني الروايه و أنصح بقراءتها ...
النقاط الأربع على الأرجح هي للحبكة وقدرة شد القارئ حتى آخر كلمة أما من ناحية ما ستقدمه الرواية لنا فهو لا شي سوى الإستمتاع التام والكثير من نضال الأمهات ,, رواية تحكي معاناة أناس من الصنف الطاهر في القرون الماضية .
رواية جميلة، أجمل مافيها الترجمة، أول صفحتين فيها ٦٠٪ من الأحداث وهذا من أغرب أساليب السرد ، لكن يكمل الرواية ويبني بعض الأحداث. عموما أنا استمتعت بالترجمة أكثر من الرواية حقيقة ، المترجم أعطانا فعلًا نص أدبي ، في هذه الرواية لن تجد ، ولقد أن ، وسوف لن ، ستستمتع فعلًا
حشد صُدفٍ عجيبة. توافقاتٌ لا تمتّ للمنطق بصلة. لعبة القدر الملفتة. والدُّنيا الصَّغيرة المنتقمة الدَّوّارة. بالإضافة إلى أنّ المترجم اختصر الموضوع وقام بحرق كل الأحداث في مقدِّمته😹
لمن يحب النهايات النهايات السعيدة والتي ينتصر العدل فيها دومًا؛ هذه الرواية لك 👆 أحداثها متسارعة لم ينتبني أي شعور بالملل خلال قراءتها .. أساسها الذي أظن أنها بنيت عليه هو الصدف مجموعة من الصدف على هيئة كتاب مع ذلك هي رائعة ✨.
رواية عالمية كانت عبارة عن رواية متسلسلة في الصحف .. لا أدري ما الضجة التي أحدثتها وقتها لكن لا أعلم لما لم تستفزني الرواية .. بالرغم من انها تتحدث عن الظلم و السلطة والمال ؟! كانت عن أرملة لها طفلين لفقة لها تهمة وسجنت و و و. بلا بلا بلا كأنها مسلسل خليجي بطولة هدى حسين ثانيا موضوع تقديم رحاب عكاوي لم أنتبه له إلا بعد أن وقعت الكارثة بعد أن قرأته و انتهيت خطأ جدا يتم شرح أحداث الرواية بالطريقة هذة !! فعلا حرقت علي كقارئة الرواية .. كل الأحداث أصبحت على علم بها من أول صفحتين من الرواية امم .. كدلك مساأله لم ترق لي تكررت فالرواية وهي أن السلطات الفرنسية لا أدري إذا لا زال هذا النظام ساري حتى هذه الأيام أو لا و لكنه نظام غبي جدا وهي أن. محاكمة أي جاني في قضية غير جائزة حين مضي المدة لا أعلم. ماهي المدة لكن سقوط جرم عن مجرم حتى بأنقضاء الدهر كله لهو ظلم و قهر
عالعموم من اراد قرائتها فليقرأها .. لكني لا أنصح بها
كان كتابا رائعا بحق يحكي قصة امراءة أرمله كانت تعمل في أحد المصانع ، وأحبها صديق لزوجها المتوفى فتقدم لطلب يدها فرفضته ، وبعد ذلك توعدها بالانتقام منها ، حيث قام بسرقة اختراعات تخص صاحب المصنع الذي يعملان فيه واحرقه وقام بقتل المدير ، والبس التهمة بها ، ففرقت عن ابنها وابنتها ،وزجت بالسجن المؤبد ، ولكنها استطاعت الفرار بعد 21 سنه ، ومن هنا بدااللغز ينحل وتكتشف الأدله واحداً تلو الأخر إلى أن تم القبض على الفاعل والتقت بابنها وابنتها *كل هذه الأحداث رويت باسلوب مشوق ومثير
تم الانتهاء من الكتاب: 1432/7/28 2011/june/30
This entire review has been hidden because of spoilers.