Jump to ratings and reviews
Rate this book

Averroes y el Averroísmo

Rate this book
"La vida de Averroes ocupa casi por entero el siglo XII, y se relaciona con todos los acontecimientos de esta época, decisiva en la historia de la civilización musulmana. El siglo XII vio definitivamente malograrse la tentativa de los Abásidas de Oriente y de los Ommíadas de España, para crear en el islamismo un desenvolvimiento racional y científico. Cuando Averroes murió, en 1198, la filosofía árabe perdió con él su último representante, y el triunfo del Corán sobre el pensamiento libre quedó asegurado por seiscientos años a lo menos".

"Ahora se comprenderá la razón por la cual este Averroes, que durante cuatro siglos ha tenido entre los judíos y los cristianos una tan larga serie de discípulos, y cuyo nombre ha figurado tantas veces en la gran batalla del espíritu humano, no haya hecho escuela entre sus compatriotas, y cómo el más célebre de los árabes para los latinos haya sido ignorado por sus correligionarios".

Averroes, filósofo imprescindible para entender la entrada del empirismo aristotélico en Europa, después de brillar en las incipientes universidades europeas de los siglos XII y XIII, fue olvidado, cuando no proscrito. Su obra, que supone el culmen del pensamiento de Al Ándalus y una de las cimas de la filosofía de todas los tiempos, influyó más en el pensamiento occidental que en el islámico de oriente. Gracias a la lúcida obra de Ernest Renan, publicada por vez primera en París en 1852, su legado y su figura se recuperó para el pensamiento actual.
Editorial Almuzara reedita este clásico fundamental para comprender los cimientos intelectuales del pensamiento europeo.

352 pages, Paperback

First published January 1, 1852

17 people are currently reading
223 people want to read

About the author

Ernest Renan

1,012 books79 followers
Joseph Ernest Renan was a French expert of Middle East ancient languages and civilizations (philology), philosopher, historian, and writer, devoted to his native province of Brittany. He is best known for his influential historical works on early Christianity, and his political theories, especially concerning nationalism and national identity. Renan is credited as being among the first scholars to advance the Khazar theory, which held that Ashkenazi Jews were descendants of Turkic peoples who had adopted Jewish religion and migrated to Western Europe following the collapse of their khanate.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
15 (28%)
4 stars
15 (28%)
3 stars
7 (13%)
2 stars
8 (15%)
1 star
8 (15%)
Displaying 1 - 11 of 11 reviews
Profile Image for Adi.
158 reviews19 followers
March 16, 2012
Berilah berapa banyak nama tokoh islamik dalam dunia..
aku tetap akan merindui dan mengagumi ketokohan ibnu rusyd seorang sahaja..
intelek islam terakhir, yg mendedikasikan seluruh hidupnya memperjuangkan 'kebebasan berfikir'

*Dari semua 18 biji buku yang aku borong , inilah satunya buku yang buat aku rasa nak melompat masa dapat. Nak baca pun sayang :)Saja aku tunggu saat tenang baru nak baca, macam sekarang :)

Terbaiks
Profile Image for SALAH.
941 reviews9 followers
June 14, 2020
فلسفة تعارضية او تعرضية؟
Profile Image for Rufan A.
56 reviews1 follower
December 5, 2017
"يظل ابن رشد استاذ اوربا في عالم الفلسفة لعدة قرون" الكتاب باختصار شامل عن ابن رشد ويعتبر مرجع للباحثين . ✨
1 review
January 11, 2024
ملاحظة على كتاب ابن رشد والرشدية لأرنست رينان.
لي ملاحظة على هذا الكتاب الذي نقرؤه في منتدى القراءة. يقول المؤلف "ولا يتطرق الوهم إلينا حول أهمية من يسمون فلاسفة لدى العرب تسمية خاصة، وذلك أن الفلسفة في تاريخ نفس العرب لم تكن غير عارض استطرادي، والفِرَق الكلامية هي التي يجب أن يُبحَث فيها عن الحركة الفلسفية في الاسلام، كالقدرية والجبرية والصفاتية والمعتزلة والباطنية والتعليمية والأشعرية" ص 106، ويقول ص107" وكانت العبقرية العربية الحقيقية التي تجلت في نظم القصائد وبلاغة القرآن تقضي بوجود تنافر بينها وبين الفلسفة اليونانية، ولا عجب، فبما أن أهل جزيرة العرب قد؟ حُصِروا، كجميع الأمم السامية، ضمن دائرة ضيقة من الشعر الغنائي والكهانة فإنه لم يكن عندهم أدنى فكر عما يمكن أن يطلق عليه اسم العلم أو المذهب العقلي" وفي ص 114 يجعل كتاب حي بن يقظان لابن طفيل الكتاب الوحيد تقريبا "بين جميع آثار العرب الفلسفية ما يمكن أن يقدم إلينا أكثر من فائدة تاريخية" ثم ينزع عنه هذه المزية ليقول " ويوجد من العبارات فيه ما يلوح أنه تُرجِم عن جنبليك حرفيا"
ربما مشكلة المؤلف أنه يعتبر العرب كمقاطعة من مقاطعات الغرب كان يجب عليها الالتزام بالأفق العقلي الغربي بحذافيره، ولم يعتبر اختلاف الآفاق العقلية بيننا وبينهم، أو مشكلته أنه يغلو في أهمية أسلوب المعالجات الغربية للمباحث المشهورة في الفلسفة، والتي زهد فيها العالم الحديث، ولربما كان هذا الزهد هو السبب في تطور الفكر الاجتماعي.
علم الكلام الذي يتحدث عنه في الحقيقة هو نموذج للعلم الضار الذي تظهر فيه عيوب الباحثين وغيبوبتهم وعدوانهم، وهو سبب ونتيجة لمرض التخلف الذي ضرب بأهله، ولربما لكثرة تداول النصوص القرآنية والنبوية في مباحثه ظن المؤلف أنه نموذج ومعيار أساسي على اعتبار هذا العلم هو الأفق العقلي الحقيقي للعرب لا سيما مع إجماعهم المُعظِّم للنص المقدس.
الحقيقة أن الأفق العقلي الحقيقي للعرب والتفلسف الحقيقي سنجده في علم الأخلاق والنفس والاجتماع أو علم النفس الاجتماعي، أول من ألف فيه الامام المحاسبي متوفي 243 هجرية، وتبعه كثيرون أشهرهم ابن عربي، ورائد علم الاجتماع ابن خلدون، وكانوا يستفيدون من الفلسفة اليونانية او أي نتاج عقلي لا ينتمي للاسلام وصل اليهم علمه، يقول ابن عربي في الفتوحات المكية طبعة الهيئة العامة للكتاب ص146 " أما قولك إن الفيلسوف لا دين له، فلا يدل كونه لا دين له على أن كل ما عنده باطل، وهذا مُدرَك بأول العقل عند كل عاقل" اذن فقول رينان ص 108" ما فتئت الفلسفة تنطوي لدى المسلمين على معنى الاعتداء من الأجنبي وعلى تجربة خائبة غير مجدية في تربية أمم الشرق تربية عقلية " قوله هذا يدل على تقصير شديد في بحثه وعدم معرفة بآراء أعمدة اسلاميين يجب أن يعتمد عليهم في اكتشاف الأفق العقلي الحقيقي للعرب، لكنه اعتمد على آراء عوام المسلمين وأكابرهم من العلماء سيئي الطباع والعقول كابن تيمية مثلا، وعلى ذلك فعدم تعرض أمثال ابن عربي للمباحث الفلسفية بالطبيعة وبالشكل التي هي عليه في الفلسفة اليونانية والمتعلقة بالأسئلة الوجودية ومتعلقاتها؛ ليس سببه (مرض عقلي ما) ولكن سببه اختلاف الأفق العقلي وانصراف انتباههم الى أفق مختلف عن الأفق اليوناني ( هنا يجب أن يكون البحث) الأفق العقلي الغربي الذي يجعله المؤلف معيارا فيه أزمة كبيرة، واهتماماته البحثية زهد فيها رواد العلم الغربي الحديث، وقد حاول هنري برجسون معالجة هذه الأزمة في كتبه، ومن اقواله إن علم النفس لم يتقدم كثيرا عما كان عليه أيام أفلاطون، وأراه قريبا جدا من نموذج ابن عربي وغيره من متصوفي الأمم.
Profile Image for Hussain Albanna.
9 reviews
August 22, 2021
التقييم فقط لمجهود المترجم كونه المترجم الاول والاخير لهذه الكتب الجريئة، العيب الاساسي هو ضعف الترجمة ولصعوبتها و صعب استساغتها حيث يبدوا ان المترجم كان يترجم الكلمة بالكلمة لا الكل كمعنى وهو مايصعب الامر على القارئ الذي قد يستغرق الوقت في بحث ترابط الكلمات و معانيها وهو ماقد يجعل القراءة مزعجة بدل ان يستمتع القارئ بكم المعلومات الموردة، نتمنى ان تصبح هنالك ترجمات احدث لمثل هذه الكتب المهمة و بجودة اكثر.
Profile Image for Nouf.
88 reviews83 followers
May 30, 2020
الكتاب عميق .. إلا أن الترجمة لم تكن جيدة كفاية ! :(
94 reviews1 follower
December 21, 2020
كتاب ثقيل السرد متشعب الأفكار والشخصيات والنظريات ، مسترسل تاريخيا في شرح تاريخ الرشدية وتطورها في الأندلس وأروبا وتأثيرها على الحضارة الأوروبية، ورغم ثقل المقارنات والمناظرات والمقارنات بين أفكارالفلاسفة ، إلا أن الكتاب يعطي معلومات قيمة ومبدئية لمداخل شتى في العلوم الفلسفية.
فمثلاً ، ما تم بين الإمام الغزالي وابن رشد ، حيث قام الأخير بتأليف كتاب بإسم "تهافت التهافت" للرد على كتاب الغزالي الذي حمل عنوان "تهافت الفلاسفة"

وهذه المقارنات والردود فتحت لي الباب لقراءة الكتابين والإطلاع على ما جاء فيهما من معارف كانت تعطي إنطباعا رائعا عن علوم تلك الفترة وطرق تفكير العلماء والفلاسفة وقتها
Profile Image for سماح العرياني.
318 reviews269 followers
May 20, 2016
‏كتاب ابن رشد والرشدية للفيلسوف الفرنسي إرنست رينان ظهر للمرة الأولى سنة 1852.
‏يعد أهم وأشمل كتاب لكل باحث في ابن رشد ..

‏من النادر أن تجد سيراً ضخمت بأقاصيص كما ضخمت سيرة ابن رشد.
Displaying 1 - 11 of 11 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.