حتى العشق بارد... لأنه تحول عند الكثيرين إلى حافز يخضع للمتناقضات في هذا الزمان... ولأنه عشق "معلب": نفتحه في الليل إذا ما تردّدت الأصداء المتناقضة في داخل النفس وخارجها، ونقفل عليه في النهار لنجري إلى الوراء... ذلك الذي يحدّد مستوى معيشتنا ونسبة الترف في استخداماتنا المالية، بينما يزداد في كل يوم تفريغ الوجدان من العواطف الصادقة، وتجف العقول من فكرة الخير والشر!
• تلقى تعليمه بمكة المكرمة إلى نهاية المرحلة الثانوية ( قسم أدبي ) .
• عمل موظفاً بإدارات : الأمن العام، الجوازات والجنسية، ثم : وزارة الإعلام (مديرية الصحافة والنشر) و (المديرية العامة للمطبوعات) .
• أعيرت خدماته من وزارة الإعلام إلى عدة صحف في سنوات متتالية .. فعمل : سكرتيراً لتحرير صحيفة »البلاد« و »عكاظ« و »المدينة المنورة«/ صحفاً يومية.. ثم: مسئولاً عن التحرير بصحيفة »عكاظ«.
• شغل منصب »نائب الناشرين« بالشركة السعودية للأبحاث والتسويق التي تصدر صحيفة »الشرق الأوسط« اليومية، ومجلتي : سيدتي، المجلة (أسبوعيتان).
• أشرف على صفحات الثقافة والأدب بصحيفة »الشرق الأوسط« يومياً .. وعلى إعداد وتقديم ملف الثقافة في مجلة (المجلة)، ونائباً لرئيس تحرير »الشرق الأوسط« للشئون الثقافية .
• استمر يكتب عموداً يومياً في كل صحيفة احتضنت نشاطاته تحت عنوان : (ظلال) إلى جانب إبداعاته الأدبية في : القصة القصيرة، والرواية، والمقال الأدبي والإبداعي .
• كلف بإنشاء مكتب صحيفة ( الحياة ) اللبنانية في المملكة العربية السعودية .. مع استمراره في كتابة زاوية يومية في نفس الصحيفة بعنوان »نقطة حوار«.
• عمل: كاتباً متفرغاً من منزله .. كان يكتب عموداً يومياً بعنوان (نقطة حوار) في صحيفة الحياة الدولية الصادرة من لندن، وكتب: صفحة أسبوعية في مجلة (الجديدة) بعنوان : كلمات فوق القيود، وصفحة أسبوعية في مجلة (اليمامة) السعودية، بعنوان : موانئ في رحلة الغد، وعمود يومي بصحيفة »عكاظ« بجدة، عنوانه : (ظلال).
• شارك بالكتابة في عدد من الصحف والمجلات العربية .. فكان يكتب عموداً يومياً في طبعة (الأهرام) الدولية بعنوان »نقطة حوار« قبل إصدار صحيفة الحياة .. وكتب في مجلات مصرية بشكل أسبوعي دائم في كل من : آخر ساعة، أكتوبر، صباح الخير..وكان يكتب صفحة أسبوعية في صحيفة (الرأي العام) الكويتية .
• الجوائز التي حصل عليها :
• الجائزة التشجيعية في الثقافة العربية : من المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم في 20 ديسمبر عام 1984 م ، تقديراً على كتابه: (حوار في الحزن الدافئ).
• جائزة »على ومصطفى أمين للصحافة« عام 1992 م: على مقالاته الرائعة.
• جائزة »المؤتمر الثاني للأدباء السعوديين« بإشراف جامعة »أم القرى«: تقديراً لدوره البارز في إثراء الحركة الأدبية والثقافية في المملكة : (1998 م ).
• جائزة (المفتاحة) لعام 1421 هـ / 2000 م، عن لجنة التنشيط السياحي بعسير، تكريماً لجهوده المتميزة في الكتابة والصحافة .
• الزمالة الفخرية من »رابطة الأدب الحديث« بالقاهرة .
• شهادة تقدير من »الجمعية العربية للفنون والثقافة والإعلام« التي أسسها الشهيد
"إسمع : إننى أحبك حباً .. ليس يبلغه فهم .. ولا ينتهى به وصف .. إلى صفته أقصى نهاية علمى فيه .. معرفتى بالعجز منى عن إدراك معرفته !"
أيــــــــام .. معها ؟! ليست برواية إنما قصة حياة ، إنها ليست أحداث أو كيان متماسك إنما مجموعة من التدفقات الشعورية التى لمستنى بالأخص .. كم من المقتطفات التى توقفت عندها شاردة لكثرة ذهولى من تطابقها مع بعض تفاصيل حياتى التى لم أوفق قبلاً فى كتابتها خلال أبجديات مقروءة ..
لكن لم يروق لى موقف "سارة" و ساديتها المفرطة ، ولكن أعود لأقول إنها ضحية عادات مجتمعية حقيرة كونت منها هذه الأنثى العدائية العاطفية فى آن واحد ، "سارة" ليست إلا مثال واقعى بحت عن حال الأنثى فى مجتمعنا العربى الذى لا يشرفنى الإنتماء له بالفعل .. أى نعم !
"فارس" كان مثالاً للرجل المتفتح الذى إستطاع إحتواء أنثى بتفاصيلها ، ولكن تخاذله هو من أفقده إياها ..
كانا معاً مزيج من التفاصيل والإحتواء والنقاء والرغبة والسمو الفكرى بشتى الطرق .. فليتحدث الحبيبان عن السياسة فما المانع ؟! وعن ظلم المجتمع إيانا ..فلا يضر !
رواية شاملة بالمعنى الحرفى للكلمة ربما كانت أولى روايات الكاتب عبدالله الجفرى رحمه الله ، ولكنها رواية بكر أنست وجدانى هذه الليلة ، وطبعت آثراً لا ينسى فى روحى.
أممممم .... انا قريت لرواية دي مرتين لحد الأن محاولة مني لتكذيب كل حاجة جوه عقلي بتقول ان رواية "أيام معها" شبه رواية "أيام معه" لكوليت الخوري... لكن بكل اسف فشلت في تحقيق ده لان بكل بساطة و صراحة رواية الجعفري هي رواية كوليت مع قلب الادوار...
التوضيح: بطلة الرواية هنا, "سارة", هي النسخة النسائية من "زياد" بطل رواية كوليت بكل ما فيه من تمرد , عناد , تفلسف.. الخ "بطل الرواية هنا, "فارس" , هو النسخة الرجالي من بطلة رواية كوليت "ريم" بكل ما تملكه من حنان و طيبة و تسامح و تمسك ,,, الخ ...
حتى الاحداث شبيه بنسبة كبيرة -اللي هي 99.8%- من احداث رواية كوليت يمكن فيه كام فرق او فرق واحد بين احداث الروايتين اللي هو ذكر احداث الارهاب و تأثيرها النفسي و الاجتماعي في البلد... أه نسيت .. فيه فرق كمان ان زياد أقصد سارة اتجوزت .. خلفت .. اتطلقت ...
الحاجة الوحيدة اللي تنصف الرواية عندي هي حبة الجمل المرهفة الحس بين البطلين .. غير كده بسأل نفسي سؤال مهم جداً : ايه اللي يخليني اقرا رواية مستنسخة و مصغرة من رواية تانية؟؟!! الحقيقة مفيش!
كيف يمكن لشيء جميل جدا كالحب ان يكون قاسي جدا فالحياه مليئة بما ﻻيستطيع عقلنا الصغير ادراكه وفهمه وتفسيره . الكاتب عبدالله الجغري حاول ان يعرض لنا بعض مايعانيه العاشقين في محاوله لفهم ماهو الحب و تقبله من الطرفين في حوار سلس وممتع بين سارة وفارس . الكتاب ممتع سلس لغوي
رواية رائعة سارة .. أنثى ضحية مجتمع معيق .. ذات غرور ،عناد ، قسوة قسوتها بسبب تجربتها العميقة التى عاشتها ولم تجد بها الامان ولا الحنان ولا الفهم حتى تمردت على تلك القيود . فارس .. رجل مثقف .. حالم .. نجى قلبه من سيادة تلك المرأة وتحرر منها . نهاية متوقعة ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كثيرا هى الرسائل التى كتبها اليها ونداها فيها ولكنه لم يبعث بها لأنه لا يعرف ساعى البريد الذى يمكنه أن يوصلها إليها من دون أن يسرق منها دفء قلبه * فى حياتنا هناك من يستحق دمعتنا وهناك من يقتلها وهناك من يتعالى على دمعته فيجف من العاطفة * انها التجربة مهما كانت سامية او سافلة لابد من أن يشعل الانسان منها نقطة ضوء لحياته . * اللحظة التى نبكى فيها امام الروعة .. اعتراف بان كل حياتنا السابقة كانت صحراء هكذا يبدأ الجمال بأن يبكينا تأثرا به .. وينتهى بأن يبكينا حسرة على راحة بالنا قبل أن نعرفه * هناك من يموت على أمل أن يحظى بعد الموت بمن يشتاق اليه
النجمتان فقط لبعض العبارات الجميلة التي وجدتها في سياق هذه الأقصوصة أراد الكاتب في كتابه هذا طرح رائعة الأديبة كوليت خوري "أيام معه" في نسخة جديدة ومن وجهة نظر ذكورية إلا أنه لم يوفق على الإطلاق فشتان ما بين فحوى العملين الأدبيين وغناهما القصصي وزخامة الأحداث في كليهما لقد وفق الكاتب في جمله وتراكيبه وصوره الشعرية وعباراته الرمزية الجميلة إلا أن هذا المد الأدبي في العمل كان على حساب الأحداث التي من المفترض أنها امتدت على مدى يزيد عن أربع سنوات إلا أنه لم يأت على تفصيل أحداث تزيد عن بضعة أيام متباعدة بين البطلين ! لتأتي نهاية قصة الحب بين "سارة" و "فارس" وكأنها قد بترت دون سبب واضح !
أكاد أجزم ان من أكملها للنهاية يعيش نفس المأساة وكان ينتظر الحل فى آخر سطر .. أما بقية الناس -العاشقين- لن يكملوها ، لانهم يرون فيها برودا وحزنا وقسوة تجعلهم يتساءلون ولماذا تفعل هى كل هذا ؟ ، ولماذا يتحمل هو كل هذا ؟ .. ولو اكملها أحدهم فليعرف ، هل تجشم الرجحل العناء فى لحظة صدق وتخلص من عناءها أم لا ؟ .. يبق السؤال المحير ، ماذا لو التقت عيناهما ثانية ؟ :-) ... هذا لا يمنع نقدا أوجهه وهو ان الكاتب دوما كان يلجأ لأبيات الشعر المنقولة حين يعجز عن السرد
أيام ....معها رواية لا تستحق سوى نجمة واحدة على الاكثر ... *عنوان الرواية : إسم حالم جذاب يبعث فى النفس تساؤالات إستكشافية عن ماهية الايام ...العنوان ذكورى حمل للقارىء إنطباع فورى بكون الراوى "رجل" يسرد علية حكاية شهية مع حبيبة ما ...إلا ان العنوان جاء على خلاف نص الرواية بالكامل فهى رواية حزينة للغاية ..إمتدت عبر 186صفحة كان من الممكن إختصارها فيما لا يتعدى 30 صفحة على الاغلب نظرا لطفرة السرد فى الحوار و ندرة الاحداث ...الاحداث لم تخرج عن إطار فكرة الكر و الفر بين بطلى الرواية و الصراع النفسى للبطل فارس... **لُغة الرواية : تفتقر للغة العربية الفصحى و تعمد لاستخدام لغة شعرية ممزوجة بالفاظ خليجية أجبرت الكاتب على إستخدامها بسبب نشاتة فى الكويت ...و هو ما زاد من نقاط الضعف خصوصا فى مواطن الفلاش باك التى جاءت فى توالد متتالى دفع بنص الرواية لإطار المراسلات الذاتية بين البطلين بدلا من كونها تندرج فى الاصل تحت نصر ادبى لة اصولة من فاتحة-خاتمة -حبكة .... ***اشار الكاتب فى مقدمة العمل لكونة مُقتبس من رواية كوليت خورى و بدلا من أن يُحسب للكاتب امانتة فى إقتباس الفكرة إلا أن نقل الفكرة حرفياً عمد على تصييد عين القارىء للموازنة بين العمليين و تشديد التقييم هل كانت الفكرة مٌقتبسة أم منقولة الحرف مما اضعف موقف الكاتب و افشل النهاية من السطور الاولى ...كان الاحرى بة تذييل الإعتراف بنهاية العمل لا مقدمتة ... ****فكرة الرواية :- شخصية الكاتب و رؤيتة الذاتية فى تحقير فكرة الرواية طغت على التكوين النفسى لللبطلين للدرجة التى جعلت من شخوصهم مرفوضة دون قناعة لدى القارىء ....فسارة تلك المراة الاربعينية لم يخلو النص من توصيفها بالسادية الشريرة بل و تمادى الكاتب فى التحقير منها حتى عمد على تركيز كونها شخصية مزاجية دنجوانية استغلت فارس لتعويض نقص ما فى حياتها الزوجية ....لم يترك للبطلة اى فرصة لتدافع فيه عن نفسها أو تنال قسط ما من تعاطف القارىء معها ..بالطبع لكون الفكرة مُحرمة و لا تستحق سوى الرجم فى دولة دينية لازالت لا تؤمن بان اكبر خيانة تمارسها إمراة هى ان تنام فى حضن رجل لا تحبة و اكبر فاحشة ان يفتح الرجل قلبة لإمراة هو اول العارفين بكذبتة فى الزواج منها ...لا شىء بين الازواج هنا سوى ممارسة الرذيلة على مرأى من الشريعة و القانون فقط بغسم وثيقة عاجزة عن توفير قبلة صادقة ... حتى البطل لم يسلم من تشوية الكاتب لرجولتة و كيانة ...فراح فى البدء يصفة بصغر سنة عن البطلة و كأن الفارق العمرى جريمة ما ....بل اشار الكاتب لكون هذا الفارق العمرى جعل البطل ضحية مراهقة متاخرة للبطلة و وصفة بالضعف امامها و تركيز إنجذابة لجسدها المتفجر بالانوثة و كان كل ما بينهما شهوة تستتر تحت راية حب .... لم ينبع إشمئزازى من بطلى القصة بقدر ما تفجر من كاتب منغلق الذهن سطحى التفكير لا يعرف كيف يطرح بطريقة متوازنة مثل هذة الإشكالية بما يدع مجال للتفكير و التخييل و التقييم كحق اصيل للقارىء .... كلماتى الى الكاتب :- انت لا تعرف اى شىء عن انبل معانى العشق و اسمى معانية ...فلو كنت تدرك لربما نقلت بامانة الصراع النفسى الحقيقى لبطلة القصة ....فكلاهما منذ البدء يعلمان ان حكايتهما لن تفلت من القدر و برغم يقينهما الدامغ بمصيرها المحتوم الا ان عشقهما فريد النزعة...فهو حب لا يمكن ان يطوقة نسيان و لا يوارية هجران فكلاهما لم يختر سوى رفيقة كعشيق و خليل من بين حطام الدنيا و برغم ان ما يباعد بينهم هو امر لم يخترة اى منهما إلا ان كليهما يملكان من القوة و العناد ما يحملهما على الرحيل .....ترحل البطلة فى نوبات المزاجية و تعويض ذاتها عن كم الإفتقاد التى طالما عانت منة لكونها تفضل ان تحفظ للبطل سلامة النفسى و سكينة قلبة و لكونها تعلم انها لم تنتمى يوما الى هذا العالم الزائف لذلك نفذت رغبتها فى الطلاق ....اما عن البطل ما بين صخب و اقتياد للحم خارج مخادعة و تعريج عنيف بين دروب العودة للبطلة وسط كل هذا التطرف الاجوف لا يحمل نفسة الا بالإصرار فى الرحيل عنها ليس رغبة منة فى الإرتياح من عذاب الرغبة و اللارغبة بقدر انة قطع على نفسة عهدا ان تغفر لة ولا تبحث هى عنة على الا يلومها ان حنثت بالعهد....تلك هى ازمة الرواية الحقيقة التى فشل الكاتب فشل تااااااااااااااااااام فى الأقرار بها و قصد تشوية بطليها وإبرازهما فى صورة مسوخ ذات تعصب غرائزى ... النجمة الويحدة الممنوحة للعمل بسبب بعض الجمل التعبيرية ذات النبض الشعورى التى لا اعرف حتى الان من اين جاء بها الكاتب الا بالسرقة من رواية كوليت خورى :- كانت تقتحمنى بين فترة و اخرى انت صحيح بتحبنى؟ و فى كل مرة تطرح فية هذا السؤال كان يشعر بانة عاجز عن الإجابة يريد ان يصدع بإجابة دقيقة تصدقها للابد ( توصيف لفقد الامان الدفين بنفسية البطلة). لماذا لا تردى على ....ناقشينى ...فغيرك لا يستطيع ان يفهمنى و يعجز عن ان يفهمنى ... قالت : إنى مصغية ...حزنك هذا هو حزنى و ينبغى علينا بامر الواقع ان نعانى منة فى السر او نجعلة كالحب و الحرية :- -همس : أحبك....حتى لو ساد صمت بيننا و لكنى ارجوك بامر الحب ان تبقى هنا فى كوكبى ما بين غروب الشمس و شروقها لا تسافرى حتى لا يكر على النزف... قالت : برغم ان الدنيا مازالت تحفل بتواجد اناس صادقين لكن حينما نتكلم مع بعض اشعر باننى و انت فوق كل الناس ... قال : تنقلينى دائما الى عالم اجمل ...عالمى الذى ابحث عنة منذ زمن ....تنقلينى الى اعماق نفسى ....و الى نصاعة تفكيرى ....و الى نقاء عواطفى ...وحدك انت التى اتوحد فيك و اتوحد بك
نادرا ما أمنح خمس نجامات .... ولكن أى علم نفس وحديث نفس أوصلته لي .. كيف تخبرني وتعلم ما بي من فكر .. الكتاب عني ... أسميتها سارة أو ساره ... لا أعلم هل هي حقا صدفه أم قرار ؟!! أم قدر ...تلك الكتب التي تلمس دواخلنا ... تبكينا حسره علي أنفسنا ... أم تصدمنا بواقعنا .. أم تحيي فينا أملا .. لا أدري المهم أنه توجع دواخلنا بشده ... العاطفيه الجميله ... الريقه أحبها ..أحببت ساره وكرهت فيها نفسي ... وعلمت الوجع حين تركها خبرته يوما ... !
أول مرة أقرأ للكاتب...الكلمات التي يختارها لوصف ما يريد أكثر أكثر من رائعة...ذكرني أو أكّد لي على براعة العرب منذ القدم في الأدب التي حسبت أن يكون قد أصابها بعد الضرر أو العطب من مستحدثات العصر...أما عن القصة كقصة فلم تعجبني...بقيت أنتظر بارقة الأمل متركزة في تفهم تلك المرأة لهذا الحب النقىّ...لكن بعد مضىّ الكثير من الفصول فقدت هذا الأمل...وظهر رجاء في داخلي أن تكون النهاية أن يستيقظ هذا الرجل من غفوة الحب لمن لا يستحق...وقد تحقق رجائي...لكن بعد أن أتعب قلبي من تلك المرأة وشخصيتها المستفزّة بالنسبة لي...كان الجديد بالنسبة لي أيضا في تلك الرواية أن يحب رجل شرقىّ امرأة بتلك الطريقة ويكتب لأجلها كل تلك الكلمات ويهبها كل هذا الوقت من عمره دونما أن ينتظر أىّ مقابل...مادي. ما كان يجعلني أصبر على تلك القصة, تلك الكلمات التي كان يصف بها الكاتب مشاعر هذا الرجل المحب
رائعة ...قرأتها منذ حوالى ستة أشهر ولازالت أثارها بذاكرتى ...المفردات وطريقة السرد واللغة المتقنة إحتوت ضعف أى ركن أخر بالرواية ...أول مرة أتعرف على عبد الله الجفرى من خلال مؤلفاتة وبإذن الله سأبحث عن باقى رواياتة لأقرأها
تفاصيل العلاقه غير واضحه و مبهمه الشي الوحيد اللي فهمته ان في اخر الروايه فارس ما قدر يتحمل طفوله ومزاجيه حبيبته سارة الحوار و اللغه المستخدمه رائعه لكن السناريو جدا سيء
الرواية عبارة عن إستنساخ كوبي وباست لرواية أيام معه لكوليت خوري مع إختلافات بسيطة جدا لا تذكر من ضمنها قلب الأدوار بين البطل والبطلة لتدور الأحداث في قالب من الملل الفظيع ألهذه الدرجة هناك فقر في الأفكار كي يلجأ الكاتب إلى الإستنساخ؟!!
الرواية كقصة و فكرة عادية تماما و متداولة كثيرا الا انني وجدتها لو سميت "أيامه" و ليس أيام معها لان شخصية فارس كانت هي الطاغية بوحي الكلام و العبارات، ،،،، ثلاث نجوم لنسمات مبعثرة على شكل رسائل هادفة أعجبتني كثيرا أما فيما يخص القصة ككل لم تستهويني و لم أستفد منها بشيء يذكر .....