Jump to ratings and reviews
Rate this book

جزيرة الخواتم

Rate this book
عمَّت الفرحة أرجاء إحدى القرى بمناسبة أسبوع الإحتفالات الذي ينتشر فيه الباعة، وتُقام فيه المسابقات المختلفة في كل مكان، وتتنوَّع فيه الجوائز التي تُقدم للفائز من محل إلى آخر، ومعظم الجوائز كانت عبارة عن خواتم تختلف في أشكالها وألوانها وبريقها.
اعتاد (زيد) المشاركة في تلك المسابقات والفوز فيها بخواتم عديدة، أحد تلك الخواتم كان مختلفا، أُعجب زيد به كثيراً، دون أن يعلم أن ذلك الخاتم سيكون السبب في جعله يخوض مغامرة لا تنسى عبر البحار

60 pages

Published January 1, 2018

1 person is currently reading

About the author

Hend Saif Al-Bar

7 books24 followers


×
×
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

معكم هند سيف البار
ليس لدي أي حساب على مواقع التواصل
والطريقة الوحيدة للتواصل معي هي عبر هذا البريد الإلكتروني

~

xhendx10@gmail.com

وشكراً

^_^

الحمدلله

×
×

الإصدارات:

مسرحية ( أرض الأجنحة ) للأطفال 2013

رواية كونار للناشئة (فازت بجائزة تشجيعية) 2014

الحقول الذهبية مجموعة قصصية للأطفال (فازت بجائزة الشارقة للإبداع العربي، الدورة 18، بالمركز الثالث مناصفة في مجال أدب الأطفال) 2015

قصة ( جزيرة الخواتم ) 2018
فازت بجائزة الشارقة لكُتب اليافعين 2019

قصة ( تلكَ السماء لي ) 2021

قصة (الغزال ذو القرون الذهبية) نُشرت ضمن مجموعة قصصية تحوي نتاج عدد من الأصوات القصصية الإماراتية، عنوان المجموعة القصصية (كلنا السدرة.. كلنا نحب البحر) 2021

قصة (دُميتان من بلاد الشمس المشرقة، أكارِيوسي)، 2023

رواية سيّد البرمائيات واللورد إميرالد وراديو الأعماق السحيقة، 2023

قصة طلب استقالة: نُشرت بعد التنويه بها ضمن مجموعة قصصية تحوي القصص الفائزة في (جائزة غانم غباش للقصة القصيرة 2025)

×
×
×

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
4 (100%)
4 stars
0 (0%)
3 stars
0 (0%)
2 stars
0 (0%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 of 1 review
Profile Image for محمد قرط الجزمي.
Author 24 books298 followers
November 16, 2018
الكونتيسة، أيقونة إبداعها أن أغلب منشوراتها فازت بجوائز متفرقة؛ رواية كونار، المجموعة القصصية الحقول الذهبية، وهناك قصة قادمة جديدة لها، فازت بجائزة راشد بن حميد.. نحن أمام كاتبة تتخطى الحواجز ـ ما شاء الله ـ وتحصد قلوب قرائها قبل جوائز المسابقات

سبق أن كتبتُ مقالة عن الكونتيسة هند سيف البار، قرأتُ الكثير من قصص الأطفال، لكننا هنا أمام كاتبة هي ـ برأيي ـ أفضل من يكتب للطفل، تتضمن كتاباتها دائماً الفكرة المبتكرة، والإثارة، والحبكة الدقيقة، ودائماً لا تنسى أن تضع لنا لمسات حوارية مرحة تلطف الأجواء: «شكلها ليس أنيقاً، لكن ما باليد حيلة».. نحن نواجه نيراناً لا تنطفئ يا شهاب، وأنت تتحدث عن الأناقة؟

رسمت الكونتيسة شخصيات قصتها (جزيرة الخواتم) رسماً متقناً

شخصية شهاب (شبه المتمرد) جذابة، وتعطي للقصة روحاً.. دائماً البطل الثاني في الروايات والقصص هو المحبوب الأكثر؛ لأنه ينازع ويعترض ويثور، في حين البطل الأول ذات شخصية تقترب من المثالية

أما شخصية سارق الخواتم، الذي لم نعرف له اسماً حتى نهاية القصة، فهي الأروع، ورغم كل شيء ما زال يملك أملاً أن الخواتم ستطيعه، لكنها لم تطعه قط، ودائماً ما يسبب المشاكل والكوارث بسبب هوسه المفرط والغبي بالخواتم.. إذا نظرنا إلى سارق الخواتم أنه شرير فلن تعجبنا النهاية، إذ إننا غالباً لا تحب الشريرين الأغبياء، لكننا ننظر إليه على أنه مجنون، هذا يجعل القصة ممتعة أكثر، خاصة مع تناثر لوحاته الفنية وتحطمها، هنا يظهر جنونه المفرط الذي يجعله يتخلى عن الخواتم التي معه

اختيار الخاتم الأحمر لشهاب في النهاية كي يكون سيده فكرة عبقرية، كسرت روتين (البطل الواحد)، وجعلت لشهاب دوراً رائعاً، والأكثر روعةً أن الاختيار وقع عليه اعتماداً على شخصيته النرجسية في ظاهرها، لكنها في الأعماق بيضاء طيبة

اللقطة في بداية القصة لم توضع عبثاً، فاز بطلنا زيد في رمي الكرات بدية وبراعة، ليس فقط لندخل عالم الخواتم واقتنائها، ومن ثم ظهور الرجل العجوز (الملك)، إنما كانت براعة زيد في الرمي جعلته يقف في نهاية القصة موقف التصويب لرمي الخاتم إلى شهاب، وهي تقنية جميلة من الكاتبة

كنت أنتظر الخاتم الملون المفقود، متى سيظهر؟ متى سيظهر؟.. لكن الكونتيسة العبقرية جعلت دوره ثانويًّا جدًّا، إذ أنهت به القصة بطريقة مفتوحة تسرُّ القارئين

نحن أمام كاتبة مخضرمة في مجالها، قلتها سابقاً وأعيد: هذه الكاتبة تكتب ما نفتقد إليه فعلاً في أدب الطفل واليافعين، وتحتاج إلى اهتمام أكبر.. لو يتم تجسيد كتاباتها كأفلام أنيميشن، سنرتقي جميعاً، وسنخبر العالم أننا نملك المقومات المناسبة لننافس الأنمي والمانجا وما سواهما، ولربما ظهر نمط عربي إماراتي جديد، قد نسميه (الكونتيسة) مثلاً.. فقط نحتاج إلى اهتمام في هذا الجانب

وبمناسبة الحديث عن الإبداع، الرسام الذي أبدع في رسومه للقصة (سواءً الغلاف أو الصفحات الداخلية)، يستحق أن يُكتب اسمه في القصة، وكذلك غلاف القصة من الأجدر أن تكون ملونة، خاصة أنها كُتبت لليافعين، ليس أقل من أن نجذبهم بالألوان الجميلة على الغلاف
Displaying 1 of 1 review

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.