رأيتها قبل أيام في مكتبةٍ شعبية على رف متهالك في السلط القديمة ، جذبني غلافها جداً تفقدت صفحاتها و ازحت الغبار عنها ثم أعطيت سعرها للحاج و مضيت بدأت بقراءتها فور عودتي ، و للوهلة الأولى شعرتُ أن اللغة ضعيفةٌ قليلاً لكنها ممتعة كانت الأحداث غامضة لكنها بطريقةٍ ما تجذبني للمتابعة أمسكت دموعي بصعوبة وأنا أتخيل معايشة ما جرى أنهيتُ الرواية وسط كل تلك المشاعر التي اعترم بها قلبي و أغلقتها بصعوبة ثم قرأت ما كُتب خلفها .. " كتبت هذه الرواية لأوجع قلوبكم " حينها تيقنتُ فعلاً أن هذه الرواية كانت أفضل ما قرأته هذه السنة شكراً لك سيد البتيري على هذا العمل الذي أذهلني فعلاً متأكدة أنني سأكون من أولى قراء أعمالكم القادمة بإذن الله
هل ترانا نلتقي... ساسالكم هل ترانا نلتقي مع انسانيتنا... كتاب على بساطة لغته عطفولة كلماته يصلك دون اذن يبكيك صوت الوجع بداخلنا ويدمر روحنا اجل يوقظ الوجع النائم فيك... كتاب ياخذك لعالم الواقع ويكسر فيك صمتك الدائم.... 🌹
الحبكة جداً رائعه ! واللغة بسيطه وسلسه و المعاناة الموجودة في القصص الواقعيه تبقى بداخل كل من يقرأ الروايه ! جداً رائعه 💔 الروايه اخذتها بمحض الصدفه بالمكتبه وقرأتها اول ما اشتريتها ! قلبي ادمع لمجرد قراءتي للقصص ف كيف الناس يلي عاشوا المعاناة! لعن الله الحرب
رواية جميلة ورائعة ...تغذي الروح والعقل ...تنسيق رائع في تسلسل الرواية ...تبقي القارىء على تواصل مع الشخصيات ..لتصل في مرحلة لا تسطيع أن تعرف إنك في داخل الرواية أو خارجها .....بالتوفيق لمؤلفها .
قرأت هاي الرواية ورواية المسافة صفر للكاتب فادي البتيري، الروايتين جميلات وطريقة سرد القصة والأحداث جميلة، بس رواية المسافة صفر كان مشوقة واجمل بشكل عام🙏🏻