كيف تبجّل رجلاً ناجحاً حدّ التقديس! كيف تعلي شأن رجل يقتل الآلاف؟
إذا كنتُ شريراً وقاتلتني بوسائل شريرة ستصبح أنت شريراً أيضاً مهما كنتَ تشعر بأنّك رجل صالح. إذا كنتُ رجلاً وحشياً واستخدمتَ أساليب وحشية لتتغلب عليّ ستصبح وحشياً مثلي.
هذا ما نفعله منذ آلاف السنوات، لكن هناك نهج مختلف عن مواجهة الكراهية بالكراهية، لأنّني إذا استخدمتُ أساليب عنيفة لقمع الغضب في نفسي فأنا أستخدم وسائل خاطئة للوصول إلى نهاية طيبة، وعليه لن تكون هناك هذه النهاية الطيبة.
نحن من صنع العدو وقطاع الطرق، وأصبحنا نحن أنفسنا العدو بعدم إنهاء الخصومة. علينا فهم سبب العداء والكفّ عن تغذيته بأفكارنا ومشاعرنا وأفعالنا، وهذه مهمة شاقة تتطلب وعياً ذاتياً مستمراً ومرونة ذكية لأنّنا المجتمع والدولة.
العدو والصديق هما نتيجة أفكارنا وعملنا، ونحن مسؤولون عن حالة العداوة هذه، لذا من المهم أن نكون مدركين لفكرنا وعملنا أكثر من الاهتمام بالعدو والصديق، فالتفكير الصحيح يضع نهاية للانقسام، ووحده الحبّ يتجاوز الصديق والعدو
Jiddu Krishnamurti was born on 11 May 1895 in Madanapalle, a small town in south India. He and his brother were adopted in their youth by Dr Annie Besant, then president of the Theosophical Society. Dr Besant and others proclaimed that Krishnamurti was to be a world teacher whose coming the Theosophists had predicted. To prepare the world for this coming, a world-wide organization called the Order of the Star in the East was formed and the young Krishnamurti was made its head.
In 1929, however, Krishnamurti renounced the role that he was expected to play, dissolved the Order with its huge following, and returned all the money and property that had been donated for this work.
From then, for nearly sixty years until his death on 17 February 1986, he travelled throughout the world talking to large audiences and to individuals about the need for a radical change in humankind.
Krishnamurti is regarded globally as one of the greatest thinkers and religious teachers of all time. He did not expound any philosophy or religion, but rather talked of the things that concern all of us in our everyday lives, of the problems of living in modern society with its violence and corruption, of the individual's search for security and happiness, and the need for humankind to free itself from inner burdens of fear, anger, hurt, and sorrow. He explained with great precision the subtle workings of the human mind, and pointed to the need for bringing to our daily life a deeply meditative and spiritual quality.
Krishnamurti belonged to no religious organization, sect or country, nor did he subscribe to any school of political or ideological thought. On the contrary, he maintained that these are the very factors that divide human beings and bring about conflict and war. He reminded his listeners again and again that we are all human beings first and not Hindus, Muslims or Christians, that we are like the rest of humanity and are not different from one another. He asked that we tread lightly on this earth without destroying ourselves or the environment. He communicated to his listeners a deep sense of respect for nature. His teachings transcend belief systems, nationalistic sentiment and sectarianism. At the same time, they give new meaning and direction to humankind's search for truth. His teaching, besides being relevant to the modern age, is timeless and universal.
Krishnamurti spoke not as a guru but as a friend, and his talks and discussions are based not on tradition-based knowledge but on his own insights into the human mind and his vision of the sacred, so he always communicates a sense of freshness and directness although the essence of his message remained unchanged over the years. When he addressed large audiences, people felt that Krishnamurti was talking to each of them personally, addressing his or her particular problem. In his private interviews, he was a compassionate teacher, listening attentively to the man or woman who came to him in sorrow, and encouraging them to heal themselves through their own understanding. Religious scholars found that his words threw new light on traditional concepts. Krishnamurti took on the challenge of modern scientists and psychologists and went with them step by step, discussed their theories and sometimes enabled them to discern the limitations of those theories. Krishnamurti left a large body of literature in the form of public talks, writings, discussions with teachers and students, with scientists and religious figures, conversations with individuals, television and radio interviews, and letters. Many of these have been published as books, and audio and video recordings.
قراءتي لهُ للمرةِ الثانية جعلتني اتعمَّقُ أكثر ، خُضتُ تجربةً جديدة في عالم ماهيَّة النّفس ومحتواها ، فهِمت مُقتطفات عِدة ، أراهُ يتحدّث بعُمق ، عُمق جعلني اشعر أن الكِتاب يشعُر بي وبما أعيشُه من ضجيج ، حلّل لي الفِكر العقل والذّهن ، جعلني أغيّر رأيي في الكثير من الأمور ، وأن لا اصدق أي شيئٍ فلسفي يرتبط بالنفس بأي صِله ، ليس هذا فحسب بل وإن المشاعر الذّي يُجسدها الكتاب (وربما علم الفلسفة ككل) ، هي بأن تُخبركَ من أنت! وما هي الدواخل التي في أعماقك ، لعلّي لم أعي بعد ما يوصلُه الكتاب لكن قراءتي هذه جعلتني افتح فكري تجَاه هذا الجانب ، لأكمل قراءه كتب الفلسفه ولأفهم عن كُثب ماهيّة النفس. الكتَاب علَّمني كيف يجِب عليّي مواجهة حقيقة الحُزن ، البؤس ، الوحده ...وجميع المَشاعر السّلبية ، خوضها لا الهرَب مِنها ، فإن الهروب من عاتِقها سيجعلُها مُستمره على كُلِّ حال.
. . كتاب يضم مقتطفات من الفلسفة الروحية للكاتب والفيلسوف الهندي جدو كريشنامورتي الجميل فيها أنها متنوعة أهمها بالنسبة لي ماجاء مركزاً على أهمية العناية بالذات أولا كخطوة أساسية نحو التغيير للأفضل .
سيخرج ما هو مستتر فيك إلى الخارج أي إلى العالم، ستظهر حقيقتك وما تفكر وتشعر به إلى الخارج، وهذا ما يُشكّل العالم،
إذا كنّا بائسين ومشوّشين وفوضيين داخلياً سينعكس هذا خارجياً ليُشكّل العالم، ليُشكّل المجتمع، لأن العلاقة هي بيني وبينك، بين نفسي والآخر، وهذا هو المجتمع، والذي هو نتاج علاقتنا
لعله من أجمل ما قرئت رغم بساطة وصغر الكتاب .. فعلياً استمتعت بكل فقرة و بكل وصف وتحليل لمشاعرنا ولأفعالنا وربما اعود اليه مراراً وتكرارً لتطوير ذاتي و لمنع نفسي من نوبات الحزن والغضب وغصات المشاعر والاحساس بالامان والوحدة وتقدير السعادة ورفع قيمة المشاعر.. يستحق القراءة 👏🏻👏🏻
"وظيفة التفكير أن يكون معقولاً، أن تفكر بوضوح وموضوعية وكفاءة ودقة، ولا يمكنك التفكير بدقة ووضوح وكفاءة إذا كنت مقيّداً بغرورك الشخصي وبنجاحك وسعيك الأعمى لتحقيق إنجازك الشخصي"
كتاب يضم مقالات و مقتطفات من الفلسفة الروحية للكاتب والفيلسوف الهندي كريشنامورتي ستتفق مع بعضها وحتماً ستخالفه في بعضها، وتجد الكتاب يتركز حول معضلة جهل الإنسان بذاته وأن هذا الجهل سبب في وجهة نظر مؤلفه لعدم وصول الإنسان لسلام الداخلي ومن عند هذه الفكرة تفرع إلى عدة مفاهيم ( الغضب..الحزن.. الحسد..الغيرة الملل والضجر..الطموح ..والذكاء ..) الكتب جيد تنهيه في جلسة واحدة [2:22:55]⌚️ ويوجد اقتباسات من الكتاب في الهايلايت بعنوان الكتاب . ⚪️إضاءة : الحمد على نعمة الإسلام، الذي رسم الخطوط والحدود لنعيش بأمان بفضل الله وبمأمن من تخبطات الفلاسفة وتناقضاتهم ، وحقيقة الخواء الذي يعيشونها وأنت تردد قول الله سبحانه وتعالى : (وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَـٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ).
أُصنف الكتاب ضمن أسوأ الكتب التي قرأتها، بدايه مخيّبه للآمال في عام٢٠٢٠، رغم ان الكتاب عباره عن مقالات لا تتعدى ال١٥٥ صفحه، إلا أني لم أحتمل قراءة اكثر من ٦٥ صفحه عل مدى شهرين! افكار شاذه عن الطبيعه البشريه وكأنه يتحدث عن عالم صامت خالي من الطموح والمنافسه وحب التغيير والتقدم! ليست المشكله هنا فقط، بل مشكلتي أني اشتريت ٤ كتب لنفس الكاتب(المفكّر) اتباعاً لتوصية البائع في معرض الكتاب💔 مضيعة للمال 💔💔
ليس صعباً أن يعلم أي قارئ بعد قراءته الثانية لكريشنامورتي أنه إنسان هرّاء لا فائدةً تتجلى من كلامه ، فقراته عديمة المأخذ سقيمة المعنى مستوفية للجهل ملأى بتعصب باطني لمبادئ غبية و لكي تتبين قارئي العزيز من صحة ما قيل أعلاه تعال أطرح لك بعض أفكاره البالية التي حددتها بسهم للأسفل في مساحات الصفحات الشاغرة معقباً عليها بالرصاص
١- " قد يكون لدى المرء معرفة عظيمة لكنه لا يتمتع بالذكاء " هنا بدأت أستنكر أقواله إلا أني غفرت متسامحاً فالمعرفة تطويع للذكاء و من يستخدم ما يعرفه يتذاكى في استخدامه حتى يصل للعصارة الأكثر منه أما الذي يتمتع بالمعرفة ولا يملك تطويعها بذكاء فهو جاهل متطور هذا ما قلته دون أن يتخمني كريشنامورتي بالحرد في بادئ الأمر
٢- " لا يمكن للعقل الواقع في شرك شبكة الكلمات فهم الحقيقة " بدأ حردي في الاستقرار بعد هذه الفقرة التي تدينه هو شخصياً إذا كونه كاتباً يحتم عليه إجلاء الحقائق لأنه يتعامل بالكلمات بيد أنه يأبى تمتع العقل العارف و " الواقع في شرك الكلمات " بمهارة التفكيك و الدمج اللتان تفضيان به لمعرفة الحقيقة لأنه قال هكذا و علينا الالتزام بما قاله !
٣- " تدمر أي ثقافة نفسها عندما تؤسس جيشاً و تنفق عليه ميزانية هائلة و هذه حقيقة تاريخية لا رجعة عنها " هنا بات الحرد سخريةً غاضبة فهو لم يكتف بالتنظير فقط بل أيضاً بالتبجح بفلسفات مرفوضة و خاطئة أمريكا ، روسيا و اليابان ، كوريا الشمالية ، الصين و السعودية ؛ كل هذه الدول تحظى بأرتال من الجنود و لم لم تدمر ثقافتها و لم تنهر هي بنفسها بل على العكس صارت " دولاً صناعيةً " حتى الهند الذي هو فرد من شعبها تملك جيشاً لكنه أضعف من أن يلمز دولته و يشير إليها دون تورية أو تطرية
٤- " ما يدعوه الآباء واجباً ليس حباً بل أحد صيغ الإكراه و سيدعم المجتمع الأهل لأن ما يقومون به محترم للغاية لكنه ليس كذلك فكل ما يفعلونه من هذه الناحية هو تحايل على الخوف من الحقيقة " ينوّهنا هنا إلى السماح المفتوح بحريّة الأولاد و التقاعس في تنشأتهم و حتى إن أمكن عدم تربيتهم كي لا تكون تربيتهم خوفاً من حقيقة نكراء تتواجد داخل عقله فقط !
٥- " الإنسان الطموح أكثر الناس خوفاً لأنه يخشى حقيقته لأنه يقول لو كنت على حقيقتي لما كنت شيئاً ، يجب أن أكون ذا شأن ، يجب أن أكون مهندساً أو سائق قطار أو حاكماً أو قاضياً أو وزيراً " الإنسان في كينونته الخام في سوق الصرف سعر زهيد فهل يجب عليه أن يبقى على تواضع عيشته و تردي مستواه المادي و تواجده في العتبة الأدنى للسلم الاجتماعي كي لا يكون متوجساً من حقيقته و ليرضى عنه الأب كريشنامورتي ؟
٦- " لا يأت الفهم من الكتب " بات الأمر قطعياً : أنا متوتر و غاضب و مهتاج من هذا الكتاب ؛ لماذا أصدرته في حال كنت متيقناً من لا جدواه ؟
٧- " علينا تحديد هدفنا من البحث ، هل هو بحث عن السعادة أم عن الإشباع ؟ " كيف ضاعت منه فكرة أن البحث عن السعادة رغبة إشباعية لدحض الحزن و أنهما صنوان ؟
٨- " لكننا نجهل أنفسنا و نفتقر إلى الخبرة المباشرة بها " ناء المتكلمين هذه شملت جميع الذين عاهدوا الكرة الأرضية منذ انبجاس الخليقة حتى الآن و هكذا فإنها تعمل عمل التعميم ، أيعقل أن لا أحد من الأحياء أو الأموات عاش دون أن يعلم نفسه ؟ الآن في هذا التسارع الزمني و السباق التنافسي الذي لا يكون لنيل الطبقة الأعظم أو رواتب الوزراء و امتيازات النواب بل من أجل نيل قوت عيش و تكنية لا بأس بها تدعى الطبقة الوسطى ، في كل هذه المساعي حتى الجنين يعلم ماهيته في رحم أمه فكيف بالإنسان الذي خبر تقلّبات ذاته أن يجهلها تماماً حتى يموت ؟
٩- " اللحظة التي عرف وعيك بها أنك سعيد ليست سعادة " حسب أي دراسة ؟ كل اللحظات التي تأكدت فيها من كوني سعيداً ابتهجت فيها مغالاةً و ذعراً عدم عيشها ثانيةً أو أن تكون آخر ما أحببت من وقت ، لقد كنت سعيداً فيها و في معرفة وعيي بها لكني لم أكن سعيداً و أنا أقرأ هذه الفقرة !
١٠- " لا يوجد أمان نفسي في أي وقت و على أي مستوى و مع أي شخص " كيف ناب كريشنامورتي عن البشر كلهم في هذا التعميم و اتخذ هذه المُطلقات الفجّة ؟ هذه ناء المتكلمين الناعمة التي تواجد آنفاً دون استخدامها
١١- " يتطلب إدراك حقيقة انعدام الأمان حياةً متناغمةً و واضحة و بسيطة " من يعيشون حياة " متناغمة و واضحة و بسيطة " لن يدركوا أنهم ليسوا بمأمن مثل أولئك اللائي قلّمتهم نوائب الدهر و عركتهم براثنه و الحالة الإدراكية لعدم الأمان تستلزم خطراً محدقاً أو مدبراً و إلا فهي حالة تغييبيّة استبعادية
١٢- " فهم المتعة ضروري لإنهاء الحزن و الألم فالفرح الحقيقي سينبثق عندما تستمتع بمرأى شجرة جميلة أو غروب رائع أو ابتسامة لطيفة " في الكتاب السابق الصادر من دار كلمات نفسها �� تحت ترجمة المترجم " كنان القرحالي " نفسه قال الكاتب أن المتعة فقط عند رؤية الشيء لأول مرة لأن الذاكرة ستقارن كل ما ستراه لاحقاً بالشيء الذي رأته أول مرة لكن يبدو أن تأويلاته قطبية و لا وحدةً في مبدئها فالرؤية الأولى مقيتة لدى رؤية الغروب فقط بينما هي مندوبة لفهم المتعة و إنهاء الحزن و الألم
١٣- " إذا قلت لنفسك أشعر بالملل لذا سأفعل شيئاً آخراً فأنت تحاول الهرب من الملل فحسب " ما الخطب في ذلك ؟ ألا نتمتع بحق التنصل من الضجر و الهروب منه ؟ لماذا علينا مخاطبة مللنا و كيف ستكون مواجهته دون الهروب إلى مفتت له ؟ خصوصاً أن إداركه ينجم من النشاط البديل الذي ينهيه لا من الإلمام به فحسب
١٤- " العقل عندما يدرك وحدته فسيهرب و سواءً أخذ هروبه وضع التأمل أو الذهاب إلى سينما فإنه سيبقى هروباً من حقيقة الأمر و جميع أنواع الهروب غير أخلاقية " ألا يكون تأمل الوحدة إدراك لها ؟ كيف لم يتحرّج عقله و هو يكتب هذه الجملة ؟
١٥- " المرء يتوق لأشياء كثيرة فهو يريد السعادة و الغنى و الشهرة و الجمال و الحرية و هو شغوف لتحقيق ذلك ، يريد أن يحظى بزواج مثالي و حياة سعيدة و غيرها ، يشير هذا التوق و الشغف إلى مدى ضحالة العقل و إلى إحساسنا بالوحدة و الفراغ " هل نحذف رغائبنا ، أمنياتنا ، توقنا إلى الصورة الأكبر كي لا يوسمنا كريشنامورتي بالضحالة ؟ هل نبقى على ذات المسمى الوظيفي نتقاضى راتباً بسيطاً و نترجل من سيارات تسخر منها الجادات و تضحك عليها الشوارع كي نكون قد نلنا الهدف الأشرف و هو اعتراف كريشنامورتي بعمقنا و زهدنا و تصوّفنا ؟
هذه خمس عشرة نقطة كانت تنتف فوائد الكتاب نتفاً و تحيله إلى هذيان مرعب ، شكراً للمترجم على اختزاله الفقرات و اختياره لها بهذه القصر لأني لم أكن أعلم كيف سأداوي عصبيتي أو أفرغ غضبي لو كان كتابه هذا أطول لا بد أني كنت سأقصد الجمعية الثيوصوفية التي انفصل عنها مباركاً إياهم خروجه منها قبل قرن من الزمن متمنياً لأجداد القائمين عليها نسياناً موفقاً لفترته على كلٍ : نقطة تحسب إلى كريشنامورتي أنه في أرقام الأموات فرب جبّانة أستر من عورة عقلية .
كتاب يضم مقالات و مقتطفات من الفلسفة الروحية 💙 للكاتب والفيلسوف الهندي كريشنامورتي، الجميل فيها أنها متنوعة بمواضيع مختلفة، ولكن لم يعجبني كثيراً وقد لا يكون العيب فيه بقدر أني قرأت الكثير من الكتب للمفكر أوشو وقد كانت أكثر عمقاً من هذا الكتاب فلم يضف لي الكثير، يعتبر جيد كبداية لمن يريد الخوض في ميدان الفلسفة الروحية
إن كانت الروحانيات تستهويك أو تطوير الذات فيجب أن تقرأ لكريشنا مورتي. هذا الكتاب يتضمن مقتطفات من فلسفته فحسب، فإن لم تكن تقرأ سابقًا له أو لأوشو أو أي كاتب/ فيلسوف يتحدث عن الوعي والأنا فقد لا يعني لك هذا الكتاب سوى متفرقات، وهو كذلك، لكنه لن يضيف لك شيئًا. لا أعتقد إن الكتاب بداية جيدة لفهم ما يريد قوله مورتي. لكنه جيد إن كنت تقرأ في مواضيع شبيهة وتريد التعرف على أفكاره سريعًا.
كتاب فلسفي جميل، استمتعت بقراءة أفكاره المختلفة وغير التقليدية رغم أنني لم أتفق معه في الكثير منها، ويعيبه أنه لم يعط شرحًا للطرق الصحيحة في التصرف عند انتقاده للخطأ.
الكتاب مرة عميق وفلسفة مختلفة كلياً عن أي شي نفهمه أو فهمناه يوماً ما ،، لدرجة فعلياً صعب إنك تفكر بالشي اللي يقوله ، عموماً للي يبي يفكر بطريقة مختلفة وشي جديد يقراه ،،. كتاب يحكي عن فلسفة كريشنامورتي