Xavier Villaurrutia y González was a Mexican poet and playwright, whose most famous works are the short theatrical dramas, called Autos profanos, compiled in the work Poesía y teatro completos published in 1953.
بعد فرانس كافكا هذه ثاني تجاربي مع الأدب اللاتيني و أول تجاربي مع (زافيير ) .. أدب يجب أن يُقرأ في هذه الرواية طرح الكاتب( زافيير ) سؤالين أو ربما ثلاثة أسئلة عن العلاقة بين ( الماضي-الحاضر-المستقبل):
(((((تخيلوا أن المستقبل يسألنا هذه الأسئلة))))
١-ما الفرق بين الماضي والحاضر والمستقبل؟؟؟ أو ما هو الماضي و المضارع بالنسبة لأي إنسان عندما يُسأل عنهما
ببساطة: .....يستطيع المرء أن يعطي صورة كاملة واضحة المعالم عن الماضي ....و في الحاضر حيث تحتدم الأزمة على أشدها صورة غير مؤكدة الثبوت عن الحاضر...في الحاضر شك و تخيل و بحث عن الحقيقة. ....أما المستقبل فهو غير موجود من الأساس مجهول المعالم و الهوية.
٢- و بالنسبة للإنسان ما هو الماضي و الحاضر والمستقبل؟ أو كيف يتوافق الإنسان مع التاريخ....
على لسان بطلة الرواية : (الماضي عندى كالحاضر طالما كنت أعيش و كذلك المستقبل .. إنهم في داخلي في ذكرياتي في آمالي في رغباتي في طموحاتي و لا يمكن أن يموتوا إلا إذا مت))) .
((من وجهة نظري ....إنها أروع إجابة قرأتها من كاتب حتى الآن لقد كان واقعياً محقاً في كل حرف كتبه زافيير و نطقت به بطلة قصته.))
٣- و ماذا عن سر السعادة؟ كما أوضح الكاتب : #التفكير هو الذي يعوق الإنسان عن الفهم و عن السعادة فالتفكير المحلل الناقد يشتت اللحظة و يشتت الزمان بأسره.
و لذلك كان رد البطلة دائماً ( أفكر فيك) و إسم الرواية (بماذا تفكرين).... فهى لم تكن تفكر لا في الماضي و لا المستقبل بل كانت فقط تفكر في الحاضر حتى تعيش اللحظة و لا تفقد بهجتها
............كم هى رائعة هذه الرواية في مضمونها وطريقة عرضها و قوة حجتها كنت محظوظة أن أجدها بالصدفة على موقع يوتيوب للإذاعة المصرية
Una obra filosófica ... Se trata del pasado, el presente y el futuro ... Es la historia de María Luisa con Carlos, su ex-novio (que representa el pasado); Víctor, su novio actual (que representa el presente) y Ramón su futuro amante (que representa el futuro). Esta es la situación de cada uno de nosotros, no podemos vivir el presente sin pensar en el futuro y estar apegados al pasado. Es una cuestión que ha sido tratada por varios filósofos, y que Villaurrutia la presenta en forma de pieza teatral en un marco dramático y romántico. MARÍA LUISA. - ( Sin salir del centro del grupo, acaricia los cabellos de cada uno) Aquí, a tu lado, Victor; al lado de Carlos; junto a ti, Ramón, me siento dichosa; Quieren saber en qué pienso? ( Todos la miran ansiosos, esperanzados) En nada. Soy feliz. No pienso en nada.
فيم تفكرين ؟! مسرحية على اليوتيوب إستمعت لها ومعها تحليل ونقد لها على قناة البرنامج الثقافي
فيم تفكرين ؟! افكر فيك فيك انت .فيك انت وحدك . مسرحية بطولة فؤاد المهندس وسناء جميل وثلة من ابطال الابيض والاسود ويا للجمال ❤️ إن لحظات السعادة عندي ليست شيئا بل هو combination من الأشياء الصغيرة الجميلة كبعد عصر صيفي لذيذ في بيت على البحر وفيلم ابيض وإسود ونسمة هواء منعشة هكذا كانت هاته اللحظات مع البرنامج الثقافي اخذتني لعالم آخر المهم الرواية فلسفية رمزية بامتياز عادة الرواية الرمزية فلسفية نادرا ما تجد الرواية الفلسفية رمزية وهنا تشابك مبهر بينهما مع طابع مسرحي روائي ثري وممتع إمراة تلتقي بعشاقها الثلاث واحد عشقته وواحد يعشقها وتعشقه وواحد ستعشقه مستقبلا يتجسس العشيق الجديد على القديم لانها اخبرته انها ستزوره تاكله الغيرة ثم ياتي عشيق المستقبل ليستلف كتابا .. رمزية الماضي والحاضر والمستقبل لدى الإنسان بدون الماضي كانت لتموت فلولاه ما وجد الإنسان وبدون الحاضر تتوه والمستقبل تحلم به وتتعلق به ويستلف من الحاضر اشياءه
صراع الوجود .تأثير الماضي والذكريات .الهروب من الحاضر للماضي او المستقبل مع تعلقنا به ورغم ذلك .تعلقنا بالمستقبل كحلم نتخيله ونتشوق له والكثير الكثير المراة لا تعيش دون هؤلاء .لو سالها الماضي فيما تفكرين ستجيبه فيك ولو سالها الحاضر تجيب فيك والمستقبل فيك .فيك انت وحدك
تناول جميل جدا لفلسفة الزمن من خلال بطلة المسرحية وعشاقها الثلاث الذين يرمزون للماضي والحاضر والمستقبل وعلاقتها بكل منهم وحبه لها ... الحوار رائع والمعاني التي يعرضها عميقة ورغم رمزية الشخصيات جاءت بقدر على قدر كبير من الإقناع كما لو كانت شخصيات حقيقية ... مسرحية جميلة تستحق القراءة وإعادة النظر في مفهوم الوقت برمته
تناقش هذه المسرحية معضلة الإنسان مع الزمان من خلال ما تعيشه البطلة "ماريا لويزا" من صراع داخلي يتجاذبه ثلاثة أقطاب : *الأولّ الماضي ممثّلا في "كارلوس" حبيبها السابق *الثاني الحاضر مجسّدا في "فيكتور" حبيبها الحالي *الثالث المستقبل المختزل في "رامو" حبيبها اللاّحق جميعنا يعيش هذه الدوّامة الفكريّة داخل ماض لانستطيع تجاوزه ونسيانه وحاضر دائم التفلّت منّا ومستقبل غير واضح المعالم لا ننفكّ عن التفكير فيه. المسرحيّة وجوديّة وقد نجح صاحبها في تجسيد هذا التمزّق من خلال شخصية المرأة /العاشقة والمعشوقة في آن واحد والعاجزة في كلا الحالين عن الإجابة عن سؤال فيما تفكّرين؟
انه قلب الانسان الذي لا يمكن ارضاءه، وفراغه الذي لا يمكن ملؤه، لم استطع ان ار القصة توصف بناء المرأة الاعوج، الاعوج هو بناء الانسان نفسه، تارة يعلق معاناته وجنونه علي عاتق عقل رجل، وتارة علي عاتق عاطفة المرأة، روغانا من الحقيقية الثابتة كملامح وجه
انها واحدة من أول عمليات التوغل لهذا الشاعر في الدراما هذه الرؤية الجديدة للمسرح قد لامست الألياف الإبداعية للوصول إلى هذه الشخصيات الموجودة هناك على الجزيرة ، والتي تقول أشياء تبدو طبيعية شبه الكائنات البشرية التي تغطيها هالة الشعر ، ولكن من يحمل خلفية الحياة التي يزعجها الألم ، من خلال عدم اليقين من عدم معرفة ما إذا كانوا محبوبين أم لا ، من قبل الرغبة في عدم الرضا دائما أن يكون محبوبا. الشخصيات التي تنقل خلال حواراتها القصيرة والدقيقة ، في نهاية الحسابات واحد يريد ما يريدون. إذا نظرنا بعناية معينة ، يمكننا أن ندرك أن شخصياته تشبه التشيخوفيين: فهي فردية ، رتيبة ، مغمورة في همومهم الحميمة ، عبثية وغير منطقية في معظم الأحيان. الشخصيات ، وليس الناس مع وجود عبء وجودي يثقلهم
"الماضى عندي كالحاضر طالما كنت أعيش وكذلك المستقبل..إنهم في داخلي في ذكرياتي في آمالي في رغباتي في طموحاتي ولا يمكن أن يموتوا إلا إذا مت" ".. أنا أحب فحسب،احب اي انسان يحبني.."