هذا الكتاب هو آلة الزمن الخاصّة بك والتي ستنقلك إلى فترةٍ لا تُنسى وهي أواخر السبعينات والثمانينات ليبحر في ذكريات الطفولة والمراهق ويسرد بطريقة لطيفة وبسيطة حكايات ومواقف مرت على معظم الجيل الذي ولدَ وشبَّ في تلك الفترة من الزمن..مواقف حدثت في المدرسة والبيت، بجانب "الدكان" ومع أولاد الجيران في الحارة.. يُعيدنا الكتاب لزمن لم يعد موجودًا، زمن لم يعرف معنى التكنولوجيا إلا بأشياء معدودة لو رآها الجيل الجديد ربما لن يلتفتوا إليها. أين هم الطيبين الآن؟ ومن هم؟ هل أنت من بينهم؟ أم أنك تسمع "راحوا الطيبين" ولم تصادفهم؟
كاتب من الإمارات بكالوريوس هندسة اتصالات ،شخص مستفز يكتب في صحيفة البيان أحياناً، مهندس يدعي انه يفهم كل شيء،تأثرت بالابطال فأصدرت كتاب (بطل رغم انفي)، وكتاب (بطل من ورق)
أولا أشيد بفكرة الكتاب الجميلة جداً ، فأنا أعتبره آلة زمن أدبية عادت بنا ـ ولو قليلا ـ إلى زمن الطيبين الأروع ، والذي نفتقده كثيرا جدا ..
شكرًا للكاتب فكرة كتابه ، وشكرا له الإهداء الذي أهداه لنا في أولى صفحات الكتاب : "إلى الطيبين" .
في الحقيقة ، كنت أظن الكتاب سيرة ذاتية ، وكان هذا سيجعل الكتاب أكثر متعة ، لكن الكاتب اعتمد على وصف الزمن الماضي ، دون ذكر الكثير من الأحداث والمواقف .. وعليه لا يمكن اعتباره سيرة ذاتية كما كنت أتوقع .
الكتاب جميل إلى حد كبير ، وممتع .. وقد شدتني فيه الرسومات الداخلية ، التي بريشة سمير الكراد ، فهي جميلة وممتعة ، ولفت انتباهي إتقانه في رسوماته ، حتى أنني أتوقف كثيرا أمامها أطالعها .
تستهويني دائماً الكتب التي تتحدث عن الماضي و دائماً ما أعيش في تفاصيلها.. حكايات راحوا الطيبين من الحكايات الجميلة والتي أعجبتني كثيراً بعضها جديد عليَّ والبعض الآخر سمعته من عائلتي .. و بسبب تواجدي بين جيلين فلقد شهدت أمور #جيل_الطيبين و أيضاً #الجيل_الحديث :)
الكتاب عبارة عن مذكرات الكاتب الذي عاش في المرحلة التي أُطلق عليها مؤخرا مرحلة - الطيبين - و التي تشارك في تفاصيلها أطفال الخليج كافة ، يتحسر الكاتب على أيامه بإجراء المقارنات بين الماضي و الحاضر .
الكتاب لا بأس به فهو عبارة عن سجل كتب بطريقة لطيفة تخللتها بعض الكلمات باللهجة العاميّة الإماراتية و أظن أن الفئة التي ستحب هذا الكتاب هي الفئة التي عاشت ذات الفترة الزمنية التي عاشها الكاتب أظن أن الكتاب يتحدث عن فترة الستينات و السبعينات و الثمانينات .
بالرغم من حماسي لقراءة كتاب جيل السبعينات والثمانيات الا اني صدمت بالكتاب ومحتواه فاغلب القصص الموجودة هي قصص متداولة سلفا وبكثرة.. لغة الكتابة جدا عادية ..لم يعجبني الكتاب ..وهنا اذكر مقارنة بينه وبين فئران امي حصة فالينعوسي ابدع في سرد الماضي بطريقة اجمل ..
انتهيت في جلستين (متباعدتين نسبياً) من كتاب #راحوا_الطيبين للكاتب الرائع المزوحي: خالد السويدي. . وهو كتاب أشبه ما يكون بآلة الزمن اللتي أعادتني لأجمل وأروع سنين حياتي في أواخر السبعينات والثمانينات. كل المواقف الجميلة وبعضها المؤلم وذكريات الطفولة والمراهقة وان إختلفت بغض التفاصيل لكنه سطرها لأعيد شريط ذكرياتي بأكمله. . شكرًا جزيلاً لك من القلب
لم أندمج كثيراً في بداية الكتاب ولكن كلما شارفت على نهايته تغير الوضع، فبت اتذكر و ابتسم مع ما يعرضه الكاتب من شريط الذكريات؛ ربما ﻻن طفولتي تشابهت مع محتويات النهاية نسبياً ..
اعتقد ان الكتاب سيعجب مواليد الستينات و السعينات و بعض من مواليد الثمانينات شرط أن يكونوا ممن ولد أو عاش في الإمارات في تلك الحقبة الزمنية ..
' تلك الكتب التي تذكرني كثيرا بذكريات طفولتي، أو بذكريات سردها أبي لي وكذلك أمي ولا أنسى جدتي رحمها الله حين كانت تتحدث لنا عن المواضيع المختلفة التي تم ذكرها في الكتاب.
الكتاب عبارة عن قصص قصيرة أو مقالات أو بالأحرى سرد لذكريات الكاتب في فترة زمنية معينة ما بين قبل قيام اتحاد دولة الامارات العربية المتحدة وبعدها. مواضيع الكتاب تخص كثيرا سكان دولة الامارات العربية المتحدة.
وجدته ممتع، بسيط، غير ممل، مليء بالذكريات التي أعشق سماعها ممن يكبرني سنا فكيف هو حالي وأنا أقرؤها بالتفاصيل.
قراءة هذا الكتاب اشبه بتصفح ألبوم صور يعود للثمانينات اوحتى السبعينيات من القرن المنصرم... فالكتاب ملئ بذكريات جميلة للمدرسة والبيت والاجازة التي لم تكن تتجاوز اليوم الواحد... لطالما تعجبت كيف كانت اجازة اليوم الواحد كافيه لنرتاح من تعب الاسبوع ونلهو ونستمتع... اما الان فعلى كثرة الاجازات الا ان تعبنا يأبى ان يزول...
كتاب راحوا الطيبين حكايات ساخرة للكاتب: خالد السويدي
الكتاب يتحدث عن زمن السبعينات والثمانينات، وكأن الكتاب (آلة زمن)، تنقل لك ما وقع في تلك الفترة، الكتاب هام لمن يرغب كتابة رواية أو سيناريو لهذه الحقبة الزمنية، ربما يعجب البعض ممن يميل إلى القراءة في ذلك الزمن (زمن الطيبين)، وهو مصطلح راج عن هذه الحقبة الزمنية المحببة لدى البعض، نتطلع لمطالعة كتاب آخر للمؤلف.
This entire review has been hidden because of spoilers.
تناول الكاتب / خالد السويدي ، حكايا مشوقة عن زمن الطبيين والأنفس الكريمة ، أجزاء عدة من تلك القصص قد عشتها وعشت تفاصيلها عندما كنت صغيرا ، فلا ضير أن يكون هناك تشابه ، وأن يكون هناك التقاء بين الآباء والابناء في بعض الخصائص ..
بالنظر إلى أني من مواليد الستينيات، فقد وجدت في هذا الكتاب جرعة رائعة من ذكريات الطفولة والمراهقة، وقد أبدع الكاتب حقاً؛ فالأسلوب بسيط وعفوي، وهنالك لمسة من الكوميديا الخفيفة بين الحين والآخر.
مقالات واحاديث عن الزمن القديم والذكريات القديمة. الكتاب خفيف ولذيذ وممكن انهائه بسرعه..ذكرني الكتاب في سنواتي المدرسيه في المنطقة الشرقيه بالمملكه،والتي كانت من اجمل الاوقات.
كتاب يتناول ذكريات الماضي ليعود بنا إلى أيام الزمن القديم الذي عاشه جيل السبعينات والثمانينات وحتى جيل التسعينات قد يجدوا فيه بعضًا من ذكريات طفولتهم ومراهقتهم. الكتاب يحوي عدة مواضيع موزّعة على هيئة مقالات مُعنونة بعنوان يرتبط بجزء من الماضي كي يرسل نفحات معطرة بنسيم الشوق وعبق الذكريات. تلك الأيام الخوالي التي لا نفتأ أن نحنّ إليها ونتمى لو نستطيع إرجاعها. أعاد لنا الكاتب ذكرى الحي الذي كنا نسكن فيه وذهابنا للدكان ولعبنا بكرة القدم مع أولاد الجيران. ثم أخذنا لغرفة الجدة حيث وصفها وصفًا دقيقًا يشمل كل ما في الغرفة من زوايا وأركان. ويذكر الكاتب خرفات الزمن القديم التي كنا لا نتردد في تصديقها. كما يذكر الشيخ زايد رحمه الله وكيف علينا أن نكمل المسير من بعده. ويتحدث أيضًا عن مجلة ماجد تلك المجلة التي ربّت أجيال وما زالت تفعل ذلك.
This book started off with potential and seemed to unravel into a downwards spiral in terms of language, tone and content.
Its a collection of short stories that are supposedly snippets from the memories of the "author" and i use that term lightly for a lack of a better one.
His tone towards today's youth turns slowly from disappointment to straightforward aggression, his passive aggressive backhanded comments in every chapter started to become a drone and a drag and absolutely pointless. I mean if you wanted to rant about how glorious your childhood was and lash out against the youth of the current generation by all means feel free to do that, start a blog, tweet about it, if you felt it absolutely necessary go around on tour and speak about it but for the sake of all things holy do not defile the sacred name of literature by publishing a book.
Sadly i still have more books published by kuttab and I cannot believe that this one was another fucking disappointment. Also i found it very unnecessary for him to have a chapter on girls because he is not one so what gives him the right of recounting events on their behalf? Being told stories by his sisters or wife does not suffice or give him the right to do so, the book could have done without that chapter. I almost forgot the many publishing mistakes (from grammar to spelling ugh so embarrassing) and why the fuck was he allowed to add so much bullshit ?
The whole chapter on Sheikh Zayed was also pointless because all he kept saying was "i cant possibly express myself" great than dont how about that? It made no sense if he was a writer in any form of the meaning of the word he might have been more than competent to express himself:s
أقتباس من الكتاب: "كأنه البارحة عندما أتذكر سوالف الدكان وحمارة القايلة، أحن إلى رائحة جدتي والحصان الطائر، لا أتردد في متابعة مغامرات السندباد وجرانديزر وساسوكي مهما تقدم بي العمر، حياتنا كانت مليئة بالمغامرات، مغامرات هيلي ومغامرات عديدة في الفريج والملعب الرملي، لا زلت أتذكرالطيبين الذين عاشوا بيننا ولا زالوا يعيشون في قلوبنا، فعلاً راحوا الطيبين. ... نخرج من المدرسة فنصادف البائع المتجول خارج المدرسة، ينادي بصوتٍ عالٍ: سمبوسة .. سمبوسة، يُنزل الكرتونة من دراجته الهوائية السوداء، نتجمع حوله بمعية الذباب، نبحث في جيوبنا فإن وجدنا درهمًا أو درهمين يكون خيارنا شراء سندويتش السمبوسة بالدّقوس أو سندويتش البيض." . رأيي: "اعادني هذا الكتاب في الزمن لذكريات الطفولة الجميلة واللحظات الجميلة إلى ما قبل الهواتف المتحركة الذكية، صحيحٌ أني لم اعايش زمن الكاتب ولكن يمكنني أن اقول ان هناك تشابه كبير بين زمنين. اعجبني اسلوب الطرح واحتوى الكتاب على ٢٨ حكاية بأسلوب ساخر وبسيط. تطرق الكتاب لمواضيع متنوعة منها كيف كانوا يقضون أوقاتهم وما هي الألعاب التي كانوا يلعبونها في ذاك الزمان وأنا اقرأ الكتاب تذكرت بساطة العيش وكيف كنا نجتمع بعد صلاة العصر للعب في "الفريج" والاستمتاع بوقتنا. استخدم الكاتب أسلوب السرد للقصص والذكريات." . ملاحظة:"قام الكاتب بوصف الزمن الماضي دون التطرق إلى الكثير من المواقف والاحداث الشخصية التي واجهت الكاتب. كما تضمن الكتاب على رسومات جميلة. إن كنت من مواليد السبعينات أو الثمانينات أو بداية التسعينات ستتذكر الماضي الجميل عندما تقرأ هذا الكتاب. أما إن كنت من مواليد نهاية التسعينات والالفين ستستغرب مما سوف تقرأه 😅 وستكتشف كيف عاش الطيبون في الامارات 😁."
A good book, not much of a story though. It was a very easy read, my first Arabic novel, especially that the author is Emarati and often referenced words that were in Emarati. Some stories I heard from my parents especially the ones in Bar Dubai. It was nice learning about old cultural times, life and activities.
بصراحة أعجبني الكتاب. أخذني إلى الماضي العتيق. على الرغم من أنني لم أعش الفترة التي تطرق إليها الكاتب إلا أن بعض الفترات كانت شبيهة بالتي عشتها. تذكرت جدتي -رحمها الله- عند قراءة اول موضوع في الكتاب. زمن جمييييييل!!!! ليته يعود يوما. رغم بساطته إلا انه اجمل بكثييييير من زمننا الحالي.