فرح فتاةٌ مدلَّلة؛ فهي وحيدة والدها رجل الأعمال المعروف والذي يُغدِق عليها الحبَّ والمال وكل ما تتمناه ما عدا الشيء الوحيد الذي أرادته فعلًا وهو "الزواج من صلاح" فقد وقف والدها في وجه قصّة الحبّ هذه فاستسلمت فرح في النهاية لزواجٍ تقليدي وانخرطت في عالم رجال الاعمال إلى أن وُجدَت ذات يوم مقتولةً بطريقةٍ بشعة! تبدأ التحقيقات بحصر دائرة المتّهمين والتحقيق مع كلّ من له علاقة بها لتبدأ الحقائق بالظهور والكشف عن كمّ هائل من الصّراعات النفسية لشخصيات الرّواية المختلفة، الجميع الآن معرَّضٌ للاتّهام ابتداءً من صديقتها سلمى والتي ارتضت أن تدفن شبابها مع عجوزٍ بالسرّ مُقابل المال ففقدت الحبّ والإحساس بالحياة وانتهاءً بزوجها الذي ما انفكَّ يشعر بأنَّ مشاعرها اتجاهه ليست كاملة مهما حاولت هي إخفاء ذلك. الدّائرة تتَّسعُ مرَّةً وتضيق مرَّات فمن سيخرج منها ومن الذي سينضمُّ إليها؟
دينا عماد تكتب القصص من عمر 7سنوات وتكتب الشعر والخواطر والرباعيات ونشر لها بعض الخواطر فى الاهرام المسائى عام 1997و 1998 احترفت اعداد الكلمات المتقاطعة منذ عام 2009 فصدر لها كتب فى الكلمات المتقاطعة وتعمل معدة الكلمات المتقاطعة بجريدة الوفد ومحررة باب محدش واخد منها حاجة بمجلة البوسطجى ومبتكرة شخصية ام حدؤة بالمجلة ومذيعة براديو وسيط اف ام
أول عمل أقرأه للكاتبة دينا عماد وتوقعت من أسماء أعمالها مثل: "قلوب مغلقة" و"تحت سقف واحد" مع غلاف الكتاب أنها تكتب في الأدب الرومانسي، بالإضافة إلى ما كُتب على ظهر الكتاب من إقتباس من داخل الرواية فتوقعت أن الرواية تميل إلى الرومانسية فتمنيت أن تكون الرواية غير مُبتذلة ولا تكون مثل بعض الروايات الرومانسية المُبتذلة المتواجدة في كُل مكان حالياً!
توقعت أيضاً أن الكتاب يسير في ذلك الإتجاه الرومانسي حتى أقل من ربع الكتاب تقريباً ثم صُعقت! نعم؟ كيف؟ ومتى؟ ولماذا من الأساس؟ :D جريمة قتل تحدث تقلب مضمون الرواية إلى رواية بوليسية والبحث عن القاتل. لأكون صريحاً مع نفسي، فالأحداث بعد جريمة القتل جذبتني إلى تلك الدرجة أني لم أترك الكتاب إلا عندما أنهيته. القصة جيدة، وبها إثارة وتشويق.. فلماذا التقييم نجمتين فقط؟ لسبب بسيط جداً.. الرواية كانت من المُمكن أن تكون أكبر وأكثر تفاصيلاً، الرواية بها الكثير من الصراعات النفسية المُميزة والتي كان مُمكناً أن تُجسد بشكل رائع.
بالإضافة لنهاية الرواية من أول ما تم التعرف على القاتل إلى آخر سطور النهاية فلم أقتنع بحل الجريمة.. وبكل تأكيد الكاتبة تسرعت في لملمة أوراقها وإنهاء الرواية. في المُجمل، هو مُجرد عمل خفيف كعدد صفحاته.. فلم يكن عملاً يُنتظر منه الكثير.
الروايه مشوقه للغايه خاصه مع تصاعد و تيره الاحداث و مقتل فرح والبحث عن القاتل لكن الاحداث أصبحت اعتياديه بعض الشئ مع التحقيقات فقد توقعت خط سير الاحداث منذ ارتباك سلمي تقييمي ينقصه نجمه لاني توقعت مفاجاه في النهايه لكنها لم تحدث لكن كعاده دينا عماد تقرآ وكانك تشاهد الاحداث آمام عينيك فالسرد ممتعه والحوارات واقعيه كالشخصيات التي تشعرك بالألفه منذ الصفحات الاولي استمتعت كثيرا بالتوفيق وفي انتظار الروايه القادمه ان شاء الله
#تحدي_2020 #تحدي_100_كتاب الكتاب رقم : 45 اسم الكتاب : الدائرة اسم الكاتب : دينا عماد عدد الصفحات : 153 تقيم الكتاب : ⭐⭐
نجمتين ل دينا عماد عشان بحبها وبحب اسلوبها واني مقدرتش اسيب الروايه غير لما خلصتها على الرغم من أنها فيلم عربي ومفيش اي حاجه جديده حتى النهايه جاءت محبطة جدا بالرغم من محاولتها انها تكون غير متوقعه وكانت فعلا غير متوقعة لكنها محبطة..!
القصة كويسة جدااا. من احداث الخيانة اللى موجودة لحد جريمة القتل بس ان القاتل يكون برا الدائرة و مستبعد تمام دى صعبة جدا لانها صدفة غريبة اووووووووووووى الاسم لما وضحتيه ف الاخر يا دينا كان ف محله بس الاقوى منه انه يكون المقصود منه على دائرة الاتهام .. القصة ف مجملها حلو .. بس دينا عماد تقدر تكتب افضل من كدة ... و لسة بردو افضل رواية " تحت سقف واحد " بس بجد مجهود رائع جداااا
- كالعادة مفيش كلام عليكي في الابداع والتشويق - مقارنة بباقي الروايات فهي تعتبر من اضعفهم مش لانها وحشة بس نقدر نقول لسرعة وقلة الاحداث !!! - الاختصار الزيادة في الاحداث اضعفها كانت محتاجة تبقي اكبر شوية من كده هتبقي اقوي - نوعتي المرة دي من اسلوبك الاجتماعي لجريمة قتل فكانت النتيجة رواية اجتماعية رومانسية بوليسية ودي حلاوتها - النقد الوحيد الي عندي فكرة غيرة الصحاب من بعض بالرغم من انها موجودة الا اني بكرها ..... خيانة حبيبها مقصرتش فيا قد خيانة صاحبتها ليها - عجبتني شخصية اميرة اوووي ... الصاحبة الجدعة المقدرة فكرة الظروف والوفية بالقدر ده للام حتي بعد وفاة صديقتها - ابدعتي يا دينا كالعادة
قريت كل روايات الكاتبة دينا عماد و هي من الكتاب المفضليين جدا ليا متوقعتش اقيم رواية ليها بنجمة وحده في يوم مستغربة لأني مدية هكذا قطفت الزهور خمس نجوم و باقي الروايات تقييمات عالية لأنها فعلا حلوه بس الرواية دي كانت فعلا محبطة و مخيبة للآمال جدا بس متأكده ان الرواية الوحيدة ال لسه مقرتهاش للكاتبة و هي الأخيرة " بعد فوات الاوان " هتبقي افضل باذن الله .. بالتوفيق
بما أني أول حد عمل حوار مع الكاتبة عن الرواية فـ كنت أكتر حد متشوق لـ قرائتها خصوصاً لأن قرءات قبل كده لـ دنيا و بتعجبني الدراما بتاعتها بحس أنها دراما مصرية بجد شبهي و شبه اللي حوليا مش حاجة بعيدة عنا .. يمكن بحس أن دول حكايات حصلت فعلاً الرواية حلوة رغم أنها صغيرة خلصت في أقل من ساعتين ! حبكتها جيدة و مظبوطة رغم فلتت النهاية شوية اللي عملتها معانا قبل كده في قصة من قصصها لكنها التركيب حلو فعلاً أتمنيت تطلع مسلسل إذاعي أو تليفزيونى هـ تبقي حاجة لذيذة و مختلفة استمعت بها لأني بحب النوع جداً بالتوفيق ف القادم :)
كالعاده كل روايه لـ دينا أقول دي أحسن واحده وكل مره بتثبت عكس كده عندها دايما الجديد والأحسن الدمج مابين الفصحي والعاميه رائع والانتقال من دا لـ دا مفيهوش ربكه أو اي مشكله الروايه اجمالاا حلوه جدا كل جانب منها متمكنه فيه سواء الرومانسي أو البوليسي أو الاجتماعي وأنا بقرأ الروايه حاسه اني شايفه الاشخاص و شيفاهم واقفين إزاي وقاعدين فين وإزاي وكأني معاهم بالظبط .. عشان كده دينا عماد تستحق فعلاا لقب كاتبه مبدعه :) <3
رواية ممتعة للغاية ..السرد كان مميز جدا..و مزج الف��حى بالعامية كان رائع ..نقدر نقول انها رواية اجتماعية رومانسية بوليسية بامتياز .. فى رأيى أهم ما يميز العمل ده ..هو عنصر التشويق و الاثارة واللى أجادت الكاتبة جدا فيه ..لدرجة تجعل القارىء مضطر لما يبدأ الرواية انه لازم ينتهى منها ..لمعرفة ايه اللى حصل ..مين اللى قتل سلمى ؟؟
اعتبرتها عمل درامي لو كان مسلسل هيبقي أحسن.. لكن كروايه مفيهاش تشويق.. غير كل كتباتك كانت بتعجبني.. توقعت انك هتخلي القاتل حاجه تقلب موازين الروايه لكن طلع حد عادي.. وفيها فكره من روايه كتبتيها قبل كدا.. منتظرهة بلاتوه علي أمل كبير انهل هتكون عاليه زي ابغض الحلال :)
رواية للكاتبة "دينا عماد" وقد قرأت لها رواية "رزق" من بضعة أشهر وأعجبت بها!
هذه الرواية بين يدي بدأت اجتماعية ثم دخل فيها جانب بوليسي!
القصة عن "فرح" والتي كانت تحب "عصام" ولكن والدها رفضه لعدم تكافئهما إجتماعياً ومادياً - ومن هنا تبدأ الرواية ولا ننسى صديقتي فرح "أميرة" و "سلمى" وتداخلهما في الأحداث!
الرواية بوليسية والحوار فيها كثير لذلك ليس هناك ما يمكن اقتباسه!
لم تعجبني النهاية - أو بمعنى آخر لم تشفِ غليلي!
لغة الرواية جيدة وتخلص في قعدة او اتنين - وأحداثها سريعة ولطيفة وهي رواية على العموم خفيفة على القلب.
- روعة أسلوب دينا عماد يتمثل في الوصف ورؤية الأحداث وكأنك موجود وشايف ده كله كأنك معاهم وهي دي عبقرية وصفها دايماً للأسف محبطة جداً ومتكروتة وغير منطقية وكل حاجة مع إني بحب كتابات دينا عماد لكن للأسف هنا مكانتش موفقة خالص أو ده رأيي الشخصي- - المفروض إن الرواية أكشن وغموض وبوليسية وكده لكن هي كانت خفيفة أوي مكانتش من العيار التقيل للأسف في إنتظار أعمال تانية أكيد ^_^
- روعة أسلوب دينا عماد يتمثل في الوصف ورؤية الأحداث وكأنك موجود وشايف ده كله كأنك معاهم وهي دي عبقرية وصفها دايماً للأسف محبطة جداً ومتكروتة وغير منطقية وكل حاجة مع إني بحب كتابات دينا عماد لكن للأسف هنا مكانتش موفقة خالص أو ده رأيي الشخصي- - المفروض إن الرواية أكشن وغموض وبوليسية وكده لكن هي كانت خفيفة أوي مكانتش من العيار التقيل للأسف في إنتظار أعمال تانية أكيد ^_^
انا من الناس الليبتحب دينا عماد جدا وبدور علي كتاباتهاوعشان كده أ أديت الرواية دي نجمتين غير كدة كنت ممكن اديها نجمة او أفل لآتي ببساطة بعد ما خلصت الحكاية دي لفتني بسأل نفسي سؤال ملح هي فين الرواية ؟
أعلم جيداً ان (الدائره) قديمه وليست بالحديثه..ومن يقرأ لدينا حديثاً سيرى مدى نضجها في اسلوب الكتابه بصفه عامه... انهيت الدائره في يومين... نصفها في يوم والنصف الاخر ف يوم ... احداث مشوقه ... دروس مستفاده ... اسلوب كتابه سلس... من نوعية الكتابات السلسه السريعة الأحداث لا تجد بها كثير من التعقيد للأسف النهايه صدمتني ... ولم اتفق على جعل القاتل من خارج الأبطال او كما ذكرت الحكايه من خارج الدائره... شككت في سلمى منذ ان دخل عماد للنادي لأن دخوله لم يكن اعتيادياً... توقعت ان سلمى تكون قاتله وليس عماد او صلاح كانت ستكون صدمه بالفعل ولكن ان يكون القاتل مجرد سارق هذا ما اثار ضيقي لأنه جعل اسم الروايه لا ينطبق عالنهايه في حياة كل كاتب مستويات في كتاباته تدل على نجاحه وجهده... الدائره سلم من سلالم دينا التي صعدت عليها لتصل الى رواية قلوب مغلقه حتى الآن.. اعطيت الدائره حقها لكي أعطي بقية الروايات حق جهدها :) واتمنى ان تتفهم دينا مقصدي
الرواية كويسة بس هي مش رواية بالمعني الأدق للرواية هي حاجة خفيفة كده تتقري في قعدة حبكتها مظبوطة رغم كرهي للعامية في بعض الروايات وبشوف انها بتكون فجوة لللعمل لكن هنا العامية مظبوطة تماما وان لما الدادة او الام او الصديقة او حتي الحرامي يتكلم تحس من حواره بلهجته وحواره وشكله ووضعه وقت الكلام . واعتقد دي من احدي المميزات في الرواية تاني حاجة انا مش مع فكرة ان النهاية من فصل واحد وان الرواية لمدة 17 فصل تكون ماشية في اتجاه وفي الفصل ال18 تتقلب 180 درجة مش مع الفكرة دي ومن رأيي ان المفروض كان يكون فيه تلميح عن المتهم الحقيقي من اول وقوع الحادثة .. موفقة ونرجو ان اي خطاء وقعت سهوا تكون مظبوطة تماما في الرواية القادمة
اولا: أحب اهنئ الكاتبه علي الروايه الجميله دي ثانيا أحب أقول لكل اللي لسه مقراش الروايه لازم تجبها لانها مزج مشاعر مابين خيانه والصداقة والحب والطمع والوفاء اُسلوب الكاتبه بيعيشك القصه كانك موجود والاحداث دي بتحصل وبتخليك تتعاطف مع شخصيات وتكره شخصيات فيها جزء بوليسي شويه ومشوقة اووي اكتر شخصيه عجبتني هي (أميره) طيبه اووي و وفيه اووي لصحبتها ...(فرح) كنت ساعات أتعاطف معها وساعات كنت كنت بكره تصرفاتها ...(سلمي) انا أصلا مش من محبي الاسم علشان كده كنت متوقعه انها هتطلع شريره ....(عماد ) ده كان نفسي اقتله هو وأبو فرح ناس ميهمهاش الا الفلوس ....(صلاح) شخصيه كرهتها في الاول وبعد كده اتعاطفت معاه غلط لما كدب علي فرح بس بردو صعب عليا في الاخر وكان وفي اووي لفرح
رواية تدور حول الخيانة بنوعيها ، خيانة الصديقه ، خيانة الزوج ، خيانة الحبيب الروايه بسيطة وسهلة ومؤلمة جدا بس واقعية
ما أزعجني إنتقال الكاتب من مكان ومشهد لغيرة مختصر 5 سنوات -_- حلو اني هعمل فﻻش باك بعد كده بس 5 سنين وحدثين منفصلين دا ازعجني ان يطلع القاتل اصﻻ مسجل خطر و القتل حادث سرعة بصراحة إعتبرتة إستخفاف بعقلي كقارئ ، ووجود بعض الاخطاء الإمﻻئية ودا أعتب فية علي المصححة اللغوية -_- بس في المجمل أحسنتي ، أتمني الأفضل والتركيز أكتر .. أتمني بﻻتوة تكون أفضل ..
الروايه جميله و مكنتش اتوقع انها بلوسيه بس استمتعت بالرومانسيه و الاجتماعيه اللي موجوده في الروايه غير كده الاحداث البوليسيه روتينيه بعض الشئ و القاتل كان بره الدايره .. ديه اول روياه اقراها ليكي و منكرش اني استمتعت و اني هقرأ حاجات تانيه و متأكد انها هتعجني لانك بصراحه كاتبه شاطره اشكرك :) بس مكنتش ينفع متومتيش فرح ديه كانت فرحه قلبي :)