شابُ في مقتبل العمر يبدأ يومه الأول للعمل في المشرحة، يقابل هناك العجوز الخبير والذي عاش معظم عمره بين تلك الجدران ووسط الجثث والأشلاء والذي نصحه نصيحةً جعلته يفكّر ألف مرة قبل أن يبدأ: "إن أردت الاستمرار فى تلك الوظيفة يا بني فلا تعبأ بتلك الأصوات مطلقًا، سوف تسمع أصوات الكثيرين ينادون باسمك ويستغيثون بك فى معظم الأوقات، فلا تنصاع إليهم أبدًا وإياك، أن تفتح ذلك القفل الذى نضعه كل يوم على باب المشرحة ليلاً! صدقني لقد مررت بالكثير لأقول لك هذا وقد فقدت الكثير أيضًا هنا خلف ذلك الباب" تفاصيل مرعبة يقضيها الشاب مع العجوز في ذلك اليوم فهل سيحتمل أم يستسلم ولماذا يجب ألّا يفتح باب المشرحة ابدًا إلّا بحلول الصباح؟ وماذا سيحدث إن لم يحتمل وقرَّر فتح ذلك الباب والهرب !! احذر فهذه قد تكون من أقوى قصص الرُّعب التي استمعت إليها في حياتك...
كاتب روائي وسيناريست ولد فى القاهرة عام 1989 تخصص فى كتابة أدب الرعب والجريمة صنف من افضل 10 روائيين فى مجال ادب الجريمة فى مصر والوطن العربي كتب العديد من السيناريوهات المختصة بأفلام الجريمة و الرعب. Novelist and screenwriter Born in Cairo in 1989 Specialized in writing horror and crime literature Ranked among the top 10 novelists in the field of crime literature in Egypt and the Arab world He wrote many scripts for crime and horror films.
طيب.. الرواية دي من أسوأ "الحاجات" إللي قرأتها في حياتي.. وفعلاً خلتني أتنرفز وأتعصب كتير.. فالريفيو هيبقى عامي جداً عشان أبقى براحتي.
نبدأ بالشخصيات.. مفيش ولا شخصية مرسومة كويس حتى.. مفيش حتى أي خلفية عن أي شخصية!.. مفيش صراع نفسي شوفته لا داخلي ولا خارجي.. كُل ما كان يحب الكاتب يبين أنه الشخصية خايفة بيخليها تعيط.. آه والله حرفياً كده.. مفيش شخصية في الرواية معيطتش!.. هو كان ناقص بس شوية العفاريت اللي يعيطوا!.. وطبعاً الكاتب عمل حاجة غريبة جداً مفيش ولا شخصية ليها اسم.. فمثلأ بطل الرواية بيقول عليه "الشاب".. كان في عجوز معاه فبقى اسمه ايه؟ "العجوز" مش محتاجة ذكاء يعني. في شخصية جات في النص كده متوسطة السن.. طيب دي نسميها ايه؟ اه نسميها "الرجل"! على أساس طبعاً أن الشاب والعجوز مش رجاله!
نيجي بقا للقصة إللي بدأت مرة واحدة خبط لزق كده في أول فصل من غير شرح ولا حاجه.. إللي هو أنت مش عاوز رواية رعب؟ من أول فصل هتلاقي ناس بتعيط ومشرحة وليلة كبيرة! الشاب والعجوز إللي شغالين في المشرحة وأول يوم للشاب والعجوز الخبره المُلم بكل حاجة إللي مش بيموت خالص!.. وبيواجهوا رعب في المشرحة وأصوات ولازم يبقى في أطفال بتبكي.. هو مش معروف تبع مين الأطفال دول بس هم بيبكوا.. كعادة أي شخصية في الرواية يعني!
أما النهاية بقا الخزعبلية اللي قرأتها.. كأن الكاتب أتزنق في النهاية فقال إيه ما تيجي نعمل حاجة اتهرست 100 مره قبل كده؟ إحنا نخلي كل الشخصيات ميته! لأ أستنى رايح فين!!.. إحنا مينفعش برضو نسيب البطل يموت.. إحنا نخليه عايش بس معلش يعني هنقطعله رجل كده! ده غير بقا النور اللي كان بيقطع كل شوية.. كُنت جيب كهربائي بيعيط برضو ويحل المشكلة دي.. مش لازم عشان تبين أنه في أشباح وعفاريت النور يقطع!
ونيجي بقا للأخطاء في الطباعة والكتابة وكل حاجة: في أول الكتاب لما لقيت كلمة الأهداء ومفيش حاجة تحتيها قولت معلش يمكن غلطة واحدة وخلاص لكن في آخر الكتاب لما لقيت مكتوب الكاتب في سطور ومفيش حاجة عن الكاتب أبيض برضو عرفت السبب. منصحش أي حد عاقل يقرأ الرواية دي.. هيجيلك الضغط والسكر وإحنا مش ناقصين. ده خُسارة فيها والله الـ 7ج تمنها!!.
جذبني جدا هذا العنوان وأحسست أنني سأخوض مغامرة مرعبة داخل رواق مشرحة !
بغض النظر عن الملاحظات أو التعقيبات، فكرة الرواية جيدة لكنها لم تحاك جيدا، أحداث الرواية المتسارعة جدا جدا لم تعطي ذالك الأثر المشوق أبدا بل أحيانا أحسست بالضياع بين من يجري خلف من ؟؟ و الكارثي في الأمر أن شخصيات الرواية ولا واحد منهم له اسم ! نعم هم ذكرو كالآتي : الشاب - العجوز - الرجل - السيدة العجوزة - السيدة المخيفة ...
بعد تجربتي السابقة محمود وهبة ورواية سفر القتل الرائعة هنا صراحة لا يسعني سوى أن أتساءل هل الروايتين لنفس الكاتب !
نجمة للنهاية الصادمة نوعا ما وأكثر ما أعجبني و نجمة للبداية اللافتة والتي جاءت على حين غرة دون مقدمات !
أنا اه بحب كتب الإثارة والرعب النفسي وبلا بلا بلا ومعنديش مشكلة إنه يكون عمل مفيش فيه كل مقومات الرواية لكن قصته تكون حلوة وممتعة. لكن إنه ميكونش فيه أى حاجة خالص زى الرواية دي وكمان بيستخف بعقل القارئ -أو هو اللي مقتنع بالجزعبلات اللي بتحصل في الآخر دي 🙄- فده كله يخليها متستحقش الورق اللي اطبعت فيه أصلاً! وبس كده 😃
أعتقد ان الكتابة بشكل عام تستلزم مجموعة من المقومات و الادبيات التي يجب ان يتصف بها الكاتب قبل ان يكتب منها الخيال الخصب قوة الفكرة و التمكن من اللغة و هي أشياء يفتقر اليها صديقنا محمود وهبة من ناحية الفكرة فموضوع المشرحة و العفاريت و الاطياف موضوع مستهلك للغاية و قد كتب فيه العديد و العديد من رواد ادب الرعب يعني الفكرة متجاوزة كتيرا لغويا الكتير و الكتير من الأخطاء النحوية و الإملائية دراميا الكاتب لم يحسن التعبير عن مكنونات شخصيته لم يقدم لها وصفا لكي يتعرف عليها القارئ شاب فتاة عجوز هذا كل ما في الأمر الكاتب يعلم أن ادب الرعب و كما يقال بلغة موليير c'est l'effet qui fait vendre يعني الكاتب همه الارباح و فقط
ريفيو المشرحة محمود وهبي: 1. ينقلك الكاتب لعالم ليس بها أي قوانين معلومة أو مألوفة كل شيء مباح، وهكذا يستطيع أن يفاجئك دائماً بالكثير من الأحداث المشوقة والمرعبة في ذات الوقت. 2. أستطاع الكاتب بعبقرية شديدة أن يصيغ رواية كاملة دون ذكر أسماء لابطال هذه الرواية وأكتفي فقط بمواصفاتهم. 3. نجح الكاتب في نقل شخصية البطل من شخص عادي خائف لمحارب يستطيع مجابهة مخاوفة قبل أعدائة. 4. السرد وأختيار الكلمات وتنسيق الجمل وترتيب ظهور الأبطال رائع رائع. 5. ننتظر الجزء الثاني بعد أن تم نقل الصراع إلي منزل البطل.
. . هي قصة قد تكون مُستهلكة إلى الحد الذي يجعل أي حديث بها أو حولها يبدو باهتاً فنحن نتحدث عن مشرحة غريبة الأطوار تحدث فيها أحداث الرواية التي يكون ضحيتها هنا شاب عُين حديثاً بها .
لم اقتنع للأمانة بالفكرة ، كذلك النهاية تبدو لي وكأنها المخرج السهل الذي اتبعه الكاتب للخروج من هذه "الورطة ".
إذ أن شخصيات الرواية ، أموات .! . . #تمت #أبجدية_فرح 2/5 #المشرحة #محمود_وهبي
الخيال من وجهة نظرى ليه حدود عشان تقدر توصل بيه للقارئ ويستوعبه كل اللى شفته فالرواية التشويق ليس الا ,, طول القصة مطارده وهروب ودقات قلب خايف نهاية مش مفهوم جت ازاى وامتى وليه ,, اساس مش مظبوط اينعم بداية جميلة ككاتب مبتدئ بس كقار رعب متعود على مستويات عالية من الخيال وقارئ لسلاسل فى عالم السحر والجن مش هيستلطف الشخصيات المبهمة الغير واضحة ولا معالمها ولا حقيقتها فانتظار رواية جديدة افضل
دون مستوي التقييم الشخصيات زيها زي اسمائها بدون أسماء بدون معالم بدون مشاعر بدون ردود افعال منطقيه اطلاقا حتي و ان كانت هلوسات فانها تفتقر لاقل المنطقيه في در الفعل للمواقف و وجود ردود افعال غريبه غير مبرره مثل البكاء في مواقف غريبه و غيرها الكثير مع افتقارها لأهم عنصر في الروايه وهو الرعب بحسب تصنيفها أصلا حقيقه أسوأ تجربه رعب علي الاطلاق و أسوأ تجربه روائيه او قصصيه أصلا 0/5
مستغرب جدا من الهجوم الشديد ع الروايه . ممكن اكون مش من محبي الروايات بس قابلتنى كتاب صوتي و استمتعت بيها جدا وقصه جميله فعلا و كرواية رعب فهى جيده جدا اه فى بعض النقاط غير الموفقه بس كمجمل روايه جيده جدا هو اه ممكن موضوع بناء الشخصيات و تسارع الأحداث كان يبذل عليهم مجهود أكبر بس جهد مقبول من الكاتب واتمنى اقرأله روايه تانيه عشان اكون رأي كامل عنه.
طبعة وتعديل جديد لرواية قديمة للمبدع محمود وهبة .. الرواية القديمة عليها أراء سلبية كتير .. فواضح من إللى قريته إن الكاتب عمل فيها تعديلات كويسة .. لان الرواية حلوة مش وحشة خالص .. هي طبعا مش من أحسن الحاجات ليه .. بس أفضل برضه من الحاجات القديمة بتاعته .. الفكرة يمكن غامضة شوية وفي حاجات كتير مشفناش تفسيرها وده ممكن ميعجبش ناس كتير .. بس إللي هيقراها هيخلصها في قعدة من سهولة اسلوبها وجمال الطبعة
اسم الكاتب /ة : محمود وهبة عدد الصفحات: 148 نوع الكتاب : رواية رعب ملخص: قصة شاب دخل المشرحة ومعاناته التي عاناها داخلها وكيف خرج منها , قصة مخيفة وجملة بنفس الوقت .
بشكل عام قصة الرواية جيده لكن الكتابة ليست متقنة وتحتاج تفاصيل واشياء اكثر زي مثلا الاسماء واحيانا احس الحوارات بينهم داخله في بعض، صح ان فيها بعض السلبيات لكن ما ندمت اني قراتها لان القصه عجبتني والروايه مو طويله وتشدك في بعض احداثها
رواية جيدة نوعا ما ممتعة قصيرة وغير مملة الشيء الوحيد الذي يعيبها هو خيالها الواسع على أن يتحمله عقل او يستوعبه او يتعايش معه لكن كتقييم عام استمتعت بها
شدتني بدايتها ولكن ماحبيت النهايه ،انه يكون فيه تاثير لعالم على عالم ثاني مو منطقي والنهايه انه ماخلص منهم كمان 😩 توقعت انه راح يكون في غيبوبه لكن ميت وصحي هذا العجب
حسيت اني بتفرج علي فيلم مش بقرا ..طريقة وصف الاحداث جعلتني اتخيل الموضوع بدقة عالية جدا .. كتاب مبهر بأسلوب اكثر ابهارا .. اجمل كتاب قراته في عالم الرعب والغموض من وجهة نظري
شابُ في مقتبل العمر يبدأ يومه الأول للعمل في المشرحة، يقابل هناك العجوز الخبير والذي عاش معظم عمره بين تلك الجدران ووسط الجثث والأشلاء والذي نصحه نصيحةً جعلته يفكّر ألف مرة قبل أن يبدأ: "إن أردت الاستمرار فى تلك الوظيفة يا بني فلا تعبأ بتلك الأصوات مطلقًا، سوف تسمع أصوات الكثيرين ينادون باسمك ويستغيثون بك فى معظم الأوقات، فلا تنصاع إليهم أبدًا وإياك، أن تفتح ذلك القفل الذى نضعه كل يوم على باب المشرحة ليلاً! صدقني لقد مررت بالكثير لأقول لك هذا وقد فقدت الكثير أيضًا هنا خلف ذلك الباب" تفاصيل مرعبة يقضيها الشاب مع العجوز في ذلك اليوم فهل سيحتمل أم يستسلم ولماذا يجب ألّا يفتح باب المشرحة ابدًا إلّا بحلول الصباح؟ وماذا سيحدث إن لم يحتمل وقرَّر فتح ذلك الباب والهرب !! احذر فهذه قد تكون من أقوى قصص الرُّعب التي استمعت إليها في حياتك.
في البداية استمعت لهذه الرواية في الاصل -في طريق سفري لمكة- لاعرف ان كانت تناسب ذوق اخي الصغير المغرم بحكايات الرعب الحقيقية. اظن اني كنت على حق كبير في اختياري لمحمود وهبه قلم جدير للقراءة لعشاق الرعب *الخيالي* والذي يبحر بك في ظلمات العقل البعيدة. ولكن الاسهاب الطويل -والذي اعتبرته طويلا جدا- في المشاهد التي تعتبر مخيفة افقدتني لذة الاستمتاع بالكتاب، بالاحرى كان الافضل ان يكون هناك شد وارخاء ليستطيع القارئ الاحساس بالمشاهد ويستطيع تذكر ما المرعب فيها، ولكن مازلت عند رأيي انها تناسب الفئة الصغيرة من القارئين -المراهقين تحديدا- ممن يحتاج الى عامل جذب يجعله يقرأ القصة كلها دفعة واحدة. ايضا القصة تحتاج المزيد من التعديل والجهد هناك الكثير من الاخطاء التي لا تجد لها حلا او تفسيرا.
اسوء روايه قرائتها رغم قراءه عدد كبير من الروايات الا انها اسوء ما كان بسبب عدم رسم شخصيات الروايه وفجاءه تلاقي نفسك مش فاهم مين دول ومين بيجري وراء مين وليه وحتي الاسماء لم يكلف الكاتب نفسه ان يسمي شخصياته ولم يربط بينهما باي رابط ولا اي مشاعر او حتي حوار مفهوم حتي الشخصيات الخياليه التي تتابعه مبهمه وغامضه ومش مفهومه نهائي ونهايه الروايه ليس لها معني لذا لم اتخيل اني قرات اسوء من هذه الروايه
رواية مرعبة🥀أشعرتني بجفاف الحلق أثناء قرائتها🥀لكنني أحببتها🖤كانت أول رواية رعب أقرأها.. حفزتني على قرائة المزيد! ظهر الكاتب في أسطر الرواية.. وبدا أنه يمتلك خيال شاسع يحفز القارئ في إيجاد اللغز و حله.. 🖤 أحببتها بكل صدق🖤
عاجبتني والنهاية متوقع تكون كده علشان يعمل جزء تاني الحقيقة ممكن يكون تقييم غريب بالنبة لناس بتقرأ رعب كتير بس أنا يمكن مقراـش غير كتاب أو اتنين وشايفة الرواية بالنسبة لي مش متوقعة علشان مش بقرأ رعب كتير فكانت بالنسبة لي محققة الاندهاش واللهث والاعجاب ودايما الحاجات الجديدة لها اندهاشها
استمعت لها ككتاب صوتي. إذا كنت ستستمع لها ككتاب صوتي، فهي جيدة ومسلية خصوصا أثناء القيام بأعمال تستوجب التركيز، فالرواية بحد ذاتها لا تحتاج لأي تركيز. أما قراءتها، فلا أعتقد أنها قوية بما يكفي، والنهاية محبطة قليلا وتحتاج إلى أجزاء أخرى.
كفكرة مش بطالة بس واضح انها كانت بدايات للكاتب اللي بحترم رواياته جدا واللي فعلا لي بعد كدا روايات كتير ممتعة اظن طبيعي فحياة اي كاتب ان في حاجة تجلي منه خصوصا لو فبداية المشوار لان اخر ٣ روايات بالذات لوهبة كانو رائعين الصراحة
الحمد لله على نعمة الكتب الصوتية. كنت هزعل لو اضعت من وقتي ٣ ساعات ولا أكثر في رواية باهتة ملهاش أي علاقة بمبادئ تكوين العمل الفني، أو ختى مواضيع التعبير بتاع ٣ إعدادي والله. .. صوت صراخ ، عويل بكاء أطفال، عياط ستات. نور بيقطع، اجساد ترتعد. انت لازم تخاف و خلاص مهي رواية رعب يعني مش فلوس حرام هي.
رواية أكثر من رائعة, تميزت فى ابراز أدق التفاصيل, شعرت كأنى بداخل الرواية, وأهم ما أجبنى بها أنها باللغة العربية الفصحى, أتمنى حقاً أن ارى هذه الرواية يوماً ما فيلماً سينمائياً ♥