جريمة غامضة، ليست عادية، بل متقنة ومُخطط لها منذ وقت طويل... القاتل وبرغم بشاعة الجريمة لم يترك وراءه أي أثر! لا بصمة ولا حتى شعرة واحدة ولا أي شيء من الممكن أن يقود إليه! مكان الجريمة نظيف ومرتب! الأثاث في مكانه، لا يوجد أية آثار لأقدام تدل على وجود شخص كان في مكان الحادث! لا شيء مفقود، لا نقود ولا حتى مجوهرات! أصابع الإتهام متوجهة للأخت غير الشقيقة للمجني عليها وبالرغم من اقتناع المقدم طارق التام أنها ليست الجانية؛ إلا أنه لا يستطيع التغاضي عن حقيقة أنها الحلقة الوحيدة التى سيتكشف من ورائها كل شيء. جريمة صعبة تكاد تكون كاملة فهل سيتمكن المقدم طارق من إيجاد القاتل؟ أناكوندا رواية شيقة تجمع بين الغموض والتشويق وستصدمك بأحداثها الغريبة. https://www.storytel.com/ae/ar/books/...
هالة الملوانى من مواليد عام 1987 خريجة أداب قسم اللغة الفرنسية جامعة القاهرة، أعشق منذ الصغر القراءة والكتابة ولم أكن أعلم يوما أننى سأكون قادرة على كتابة الروايات بالرغم من أنها كانت أمنية حياتى حتى جاء اليوم الذى أستطعت فيه تحقيق حلمى وبدأت فى كتابة الروايات عام 2012 وها أنا بعد ثلاث سنوات أخطو نحو تحقيق هدفى وحلمى بخطى ثابتة والحمدلله
رواية وقعت بين يدي بمحض الصدفة و يا أجملها من صدفة ❤️
خطة انتقام إستعد لها مدة سنين إلى أن أتى اليوم الموعود و انقلبت حياة كل من كانو السبب وراء ألالامه ومعاناته رأسا على عقب ، دفعو ثمن إستهتارهم و تفتنهم في إيذاء الغير بكل دم بارد و كانت صدمة للجميع ، هذا الإنتقام المحكم الذي أثلج صدره و الذي ليس وليد اللحظة أثلج صدري أنا أيضا
رواية رائعة بحق، أسلوب مشوق إستطاعت الكاتبة الحفاظ عليه من أول سطر لآخر الرواية ، عنصر المفاجأة كان خاضراً بقوة وذكاء ، صراحة أحببت جدا هذه الحبكة الذكية 👍
ما هذا البؤس ؟! قصة تنضح بالألم، وكلما تتعمق في أحداثها كلما ازدادت بؤسًا !
القصة تبدأ بجريمة قتل بشعة بدافع الأنتقام، تفتح التحقيقات، ومعها تكشف الحقائق، وتفتح أبواب الماضي على الألغاز المتسببة في جريمة القتل .. تيمة الأنتقام المملة، لكنها لم تكن كذلك هنا؛ فنحن أمام رواية ممتعة بلا شك، يكتنفها الغموض والألم .
في البداية، واجهت صعوبة في تقبل الحوار العامي في الرواية؛ خاصةً وأنه مبتذل بعض الشىء .. كان بالإمكان أن يكون عامي، لكن بشكل أرقي من هذا . الاسلوب لا يمكن وصفه بالركيك، كما لا يمكن وصفه بالجيد .. يمكن أن نقول : لا بأس به . اللغة ضعيفة بعض الشىء، لا يوجد جملة بلاغية قوية، كما أن هناك بعض التشبيهات السيئة والحشو والتطويل . طريقة السرد للأحداث جيدة وتستطيع جذب القارىء وتشويقه .. والوصف جيد وإن لم يكن كافي أحيانًا. بعض الشخصيات جيدة البناء والبعض الآخر لا، شخصية منة - المجني عليها - التي تدور حولها أغلب أحداث الرواية، تم بناءها بشكل متقن، وإن كانت شخصية مثيرة للإشمئزاز . الحبكة نقطة القوة في الرواية، حبكة قوية ومتماسكة .
نهاية الرواية تعد نقطة الضوء الوحيدة وسط هذا الظلام الحالك .. من الجيد أنك كسرتي سلسلة البؤس المتواترة في الرواية .
ريفيو رواية أناكوندا ...... مع اني مش بعرف اعمل ريفيو ... أناكوندا ... أنها ليست رواية وحسب ، بل هي حياة كاملة متكاملة نحياها نحن وأخرون ، وأنا أقرأ الرواية لم أستطع أن أمنع ذلك الفضول الذي ينهش في صدري ، لكي أصل الى حقيقة الجاني ، وبينما أنا أغوص في كل صفحة من صفحات الرواية ، كانت هناك قاعدة قانونية تتردد مرارا وتكرارا في عقلي الا وهي " التعسف في استعمال الحق " فكل منا قد يستخدم حقه ، ولكنه قد يكون متعسفا متعديا على الاخرين . تلك القاعدة القانونية التي درستها ، فهي ان لكل منا الحرية في استخدام حقه كيفما شاء ، ولكن دون أن يتعدى على حقوق الاخرين او كما يقال "تنتهي حريتك عندما تبدا حرية الآخرين " . استطاعت الكاتبة الرائعة أن تجعل من تلك الكلمات التي لا تتعدى كونها مجرد كلمات على ورق الى مشاعر تموج في صدري ، فاجد نفسي ( اكره ، احقد ، اشمئز ، اغضب ، احب ، اتفاجئ ، اتاثر ، - بيني وبينك استاذة هالة انا حبيت وسام - ) . جريمة قتل ، لها دوافع ، ولها اسباب ،يكتنفها الغموض ، كلما ازدادت التحقيقات كلما تعثقدت القضية ، وهذا ان دل على ان الحبكة ممتاز ، هناك من الحزن الكثير ، وهناك من الالم ما لا تستطيع امامه ان تكبح جماح دموعك التي ستنهمر كالشلال فور قرائتك لتلك الرواية ، قد تلمس القليل من الرومانسية ، ولكن في النهاية اقول أن هذه هي ثاني رواية تجعل الدموع تترقرق في عيني . قرأت أراء الناس على جود ريدز ، فيه طبعا ناس قالت ان الاسلوب لاهوا ركيك ولا هوا جيد ، بس انا مش متفق معاهم في دة ، ياما كتاب كبار بيكتبوا باسلوب قوي جدا ولغة سليمة ، وتعبيرات بلاغية جدا ، وتفاصيل دقيقة ، بس في الاخر مش بتطلع بحاجة مفيدة من الرواية ، بتلاقي نفسك قرات حدوتة وخلاص ، لكن فين بقى الهدف والفايدة اللي عادت عليا من قراتي للرواية ، الرواية بتجسد حياة اختين ، من اب واحد ، كل واحدة ليها طباع ، م هتكلم كتير علشان محرقض الرواية بس انا في النهاية استفدت كتير ، كتير جدا كمان ، عمل هادف وليه معنى بجد ، مفيش اي لفظ خارج ، ولا مشهد ساخن ، يكفي اني اقول انها رواية محترمة ، وياريت اننا نستخدم الادب على انه سلاح ذو حدين ، ونوظفه في خدمة المجتمع ، وخدمة الدين ، هالة الملواني ... ابدعتي .... ................... ولكن عندي سؤال ، جزء بسيط لم افهمه ، في صفحة 131 ارى ان الكلام الصادر من تامر كان باللغة العربية الفصحى ، اليس هذا حوارا بينه وبين ضابط المباحث ، يعني المفروض ان الكلام اللي قاله طارق يكون بصيغة هو كما بدأتي في الرواية ... ثانيا في صفحة 133 في خطأ في اسم احد الشخصيات ، المفروضبقى ( استطرد تامر بصوت هادئ ) وليس طارق . ارجو التوضيح . وفي النهاية اقول .. اللي قدامه فرصه يقرأ الرواية دي ، يقرأها لأنها روووووووووووووووووووووووووعة ، اه حاجة اخيرة ، مش هتجيبي رقم " وسام " يا استاذة هالة .
رواية #أناكوندا للكاتبة هالة الملوانى .. مبدئيًا هديلها ٨/١٠ .. و دا حلو جدا جدا جدا بالنسبة لكاتبة جديده لسا ملهاش باع على الساحة الأدبية بما ان دى اول رواية تنجح ليها .. انا كنت بقرأ روايات لكتّاب قدام بديلهم اقل من كدا بكتير لأنى بحس ان الرواية مفرّغة و لمجرد التسلية و ان كان اسلوبها الادبى رائع لان دا اكثر شىء اكرهه فى الروايات .. و دا طبعا على عكس اللى شفته فى رواية #اناكوندا الصراحة
انا مش هتكلم كتير عن اسلوب السرد العجبنى و عدم ايجادى لخطأ أدبى حتى استخدام اللغة العامية فيها مجرحهاش و عن النهاية العجبتنى جدا و عن التشويق الفيها المخلنيش انام الا لما اخلصها grin emoticon
خلونا فى المهم بغض النظر عن انها رواية بوليسية تدور حول جريمة قتل بشعة و غريبة و معقدة الا انها حملت بعض المعانى العجبتنى الصراحة .. يمكن عجبتنى لانى دايمًا بفكّر فيها مش عارف
بس تناول فكرتين فيها و لو بشكل عابر عجبنى .. #اولا : النظرة فى الحياة عامة ، لفت النظر لموضوع زى دا انا اقيده جدا .. اختين من نفس الاب كل واحده عرضت موقفها فى الدنيا دى فى مشهد واحد فى الرواية لكنى اعترف انى وقفت عند المشهد دا كتير #ثانيا بقا و دا بيفكرنى برواية قرأتها اسمها "نيكروفيليا" لكاتبة اسمها (شرين هنائى) انا فاكر ان الرواية دى انا اتخانقت مع ناس بعدد شعر راسى لانهم مصرين ان دى اصلا مش رواية و انا مصمم انها من احلى ما قرأت و انى استفدت من الرواية و انها اثرت فى شخصيتى . النقطة دى بتدور حولين سؤال واحد .. هل المذنبين فى بلدنا دى ، ظالمين ولا مظلومين .. او امتا يكونوا ظالمين و امتا مظلومين فى الرواية .. هل (احمد) ظالم ولا مظلوم .. ؟!! انا من وجهة نظرى ان فئة المجرمين و المذنبين فى بلدنا دى اغلبهم مظلومين ، و دا ال لفت نظرى سابقا فى رواية نيكروفيليا و فكرتنى بيها رواية اناكوندا
#اقرأووووها ياريت انا عن نفسى استمتعت بيها و بداية جيده يا استاذة Hala Al Malawany grin emoticon .. استمرى
اناكوندا كنت على يقين من بداية قراءتى انى سـ انتهى منها معجبة بها بشدة .. لان متعتها فى معايشة تفاصيلها .. تبدو انها بسيطة لكن الجوانب الاجتماعية فيها شديدة العمق .. موضوع الرواية تم تناوله بـ اشكال عديدة على مدار سنوات .. لكن فى سطورها كان مغلف بالتجديد والدهشة .. شعرت بمجهود هالة فى تحضير المعلومات وخصوصا البوليسية وربطها بـ الاحداث والجوانب النفسية والعقلية .. اختيار الشخصيات كان جيد جدا امتزج بـ انفعالاتهم ومشاعرهم الواقع الصعب لزمنا الحالى .. الصراع الداخلى بين الحب والكره والشفقة كان صميم جدا فى سطور الرواية .. واعجبت بـ اصرار هالة على ظهور صفات التعاطف والانسانية والعدالة فى رجال المباحث .. وانعكاس القسوة والسلبية الموجودة فى مجال عملهم على حياتهم الشخصية .. بخلاف احاسيس الخوف والترقب والتوتر .. تم وصف كل المشاعر بـ تعابير لغوية رائعة .. وكان كل شعور وصفه زى البصمة لا يتشابة مع وصف شعور اخر .. وده اكثر ما اعجبنى على الأطلاق .. المزج بين الفصحى والعامية كان متضاد فى الاسلوب لكن مقبول .. التشويق لا يقاوم .. جذب عالى للاحداث .. النهاية كانت قاسية لكن كانت بتسلط الضوء على ان الكثير يرتكبوا جرائم انسانية لا يعاقب عليها القانون .. وده بسبب تفشى الفساد فى المجتمع والسكوت الاخلاقى عليه .. وبالتالى بتظهر فكرة الانتقام بشدة .. طريقة العرض هايلة .. واختيار الكلمات اللى بتبدأ وتنتهى فى كل فصل فى موقعها .. لا حشو .. لا ملل .. الوسطية كانت تاج على كل جوانب الرواية .. ،، هالة احسنتى وتألقتى وقدمتى رواية متميزة بين سيل الروايات الحديثة الموجودة .. بذلتى مجهود واعتناء بمستواها .. أشكرك بشدة على فرصة قرائتها .. ودوما متطلعة الى المزيد من الرقى والابداع .. ،، النجمة الخامسة احتفظت بيها لـ تحفيز على تقديم الاجمل والاكثر تميز ..
كتير من الناس مش بتحب تقرأ للقلم النسائي اوي او بتعتبره غير جدير بالقراءه لكن بحب اقرأ للقلم النسائي زيه زي اي كاتب سواء رجل او امرأه لا تفريق يعني خاصه ان كل ما قرأت لكاتبه بحب أعرف تفكيرها ممكن يمشي اززاي يعني لو هتنفذ جريمه هتعملها اززاي ايه هي وجهه نظرها عن التحقيقات و عن الجرايم و نفس الكلام عن الرعب و غالبا اللي بيكتب رعب من الكاتبات بيكون بيعبر عن اكتر حاجه بتخاف منها ( غالباً ( المهم خلونا نتفق ان هاله أسلوبها اتغير كتير جدا جدا و للأفضل الحمد لله الروايه انا أخرت قراءتها بشكل متعمد عشان مش بحب أقرأ لنفس الكاتب كذا روايه ورا بعض أحيانا بيبوظ حكمي عليهم حبيت فكره الروايه و اللي نهايتها مكنتش متوقعه نهائي بالنسبالي انا توقعت حاجه قريبه منها لكن موصلتش للتوقع كامل يعني الأسلوب اتحسن كتير جدا جدا عن الخديعه و الأخطاء اللغويه و الاملائيه شبه مش موجوده كان في جزئيه اعترضت عليها جدا جدا في الخديعه و هي ان الحوار كانت نسبته تتخطي 50% من الروايه اجمالا لكن الحمد لله الكاتبه تفادت النقطه دي في أناكوندا الحبكه الدراميه ممتازه و التأثيرات النفسيه لكل شخصيه و مراعاه الحاله النفسيه في كل موقف كانت متوازنه بشكل كبير حقيقي استمتعت بيها أفضل من الخديعه بكتير جدا جدا و في انتظار اعمالك القادمه الروايه خدت مني وقت ساعتين و ربع تقريبا التقييم 4 من أصل 5 نجوم
بإمكانك الهروب من دفع ثمن أخطائك..لكن لا يمكنك النجاة! و آثامكم تمسكم بشدة حتما وآثقلها هو أن تعاقب بنفس العقاب الذي عوقب به الآخرون على ذنب لم يقترفوه..
#اناكوندا سعدت بأن أكون أول من يقرأها كما أن لي الحظ ان أكون أول من يبدي رأيه فيها.. رواية غريبة..جريمة محبكة تجعلك غير متعاطف مع القاتل أو المقتول.. أسلوب سهل..لغز محير يفقدك صوابك، يجعلك تشعر بقربك من حله فتجد نفسك فقدت طرف الخيط لتبدأ من نقطة الصفر..حتى تنتهي من الرواية فتفاجئ بحل اللغز..
لماذا اناكوندا؟!! اناكوندا هي ثعبان غير سام تقضي على فرائسها بالضم و الضغط على الجسم حتى يتفتت عظمها و تتفجر عروقها..و باستطاعتها بلع رجل بالغ كاملا..عند وجود فريسة أخرى ترمي ما في بطنها و تلتهم الفريسة الجديدة.. فإذا أردت أن تعرف ما الصلة بين الرواية و عنوانها فعليك بقراءتها..
المبدعة Hala Al Malawany اعتذر منك عن تأخيري و هذا ليس إهمالا ولا تقصيرا إنما خوفا من ألا اوفيكي حقك..
عيد إبراهيم عبدالله ليس بجديد عليك..فانه إبداع جديد لدار إبداع..
لازم ابتدى الريفيو ده بالغلاف لانه كان السبب فى ان اشترى الرواية ، مروه فتحى ابدعت فى الغلاف ده و على الرغم من ان الصوره و الاسم على اختلاف لكن اللون الاحمر كان العامل المشترك للأحداث جوه الرواية اللى اكيد مش هحرقها مع اسلوب خط ملتوى كالأناكوندا ممزوج بين العربى و الانجليزى وهو مايستحق اول نجمه توضع للعمل ... مش هنكر ان اول 5 فصول كان فيهم شوية ملل بالنسبه لى لانى حسيتهم فيهم تقديمه كبيرة للوصول للحبكه الرئيسية و بدايه الاحداث اللى تشد فعلا ... توالى الاحداث كان رائع ووصف الشخصيات اروع و بالأخص الشخصيات الرئيسية زى منه و فى النهايه والدها و كمان شخصية الظابط المحترم اللى تمثلت فى ايهاب ، لكن كان الاخطر مناقشتها لفساد طبقه مجتمعية على الرغم من توافر كل اساليب الحياة ليهم و كمان الجزء السياسى اللى اتحط مابين السطور لمن يعى ... النهاية كانت رائعه و غير متوقعه بالنسبه لى اذا كان بالنسبة للجانى او لوسام ... عمل مميز يستحق اربعه نجوم و فى انتظار العمل القادم للكاتبة هالة الملوانى
 اناكوندا روايه فيها مشاعر كتير اوووي مشاعر كره …حب…تعاطف…انتقام كوكتيل مشاعر من الاخر حسّيت بكل حرف فيها بجد حسّيت بالكره ناحيه منه الافعي الصغيره مش متخيله ان في بني ادمه كده ايه ده عملت كل حاجه غلط عشان كده نهايتها بشعه تستاهل انا كرهتها فعلا يعني لو قدامي هقتلها مره و اتنين حسّيت بالتعاطف مع احمد بصراحه عيط وهو بيتكلم حسّيت بيه حطيت نفسي مكانه مش متخيله افعي قتلت اختي وامي وأبويا ودمرت مستقبلي بصراحه كنت موافقته في اللي هو عمله حسّيت بحب والد وسام ليها وانه رغم من انه سلبي بس حاول يساعدها وطلع بيحبها فرحت اووي لما تامر مات ايه الشخص ده استغفر الله العظيم . الحمدلله عرفت ليه اسمها اناكوندا D: تقيمي ليها 4/5 عشان الغلاف مكنش بيعبر عنها اووي بصراحه ابدعتي يا أستاذه بجد والله شابوه فعلا بالتوفيق في الاعمال القادم باذن الله ^_^
الرواية رائعة جدآ ومشوقه.. بس أندهاشى من كمية الشر اللى فى شخصية منة اللى الشر اتحول جواها بقا زيه زى الأكسجين اللى بتتنفسة بس أنبسط وصعب عليا فى نفس الوقت والدها أنه كان مظلوم من وزوجته الثانية وأبنتها وأنه ضحى براحته من أجل خوفة على أبنته وسام وأشكرك لأنك قدرتى تخلينى أخلص الرواية كلها فى يوم لانى من الناس اللى بتمل بسرعة ^^ أبدعتى فى طريقة سرد الرواية بجد .. بشكرك على الروايه الرائعة وفى أنتظار المزيد :)
رواية مشوقة و الجريمة محبوكة و القارئ مطالب بالتحكم في أعصابه لكي يتعرف أخيراً على القاتل ؛.... التشويق مضمون ومتعة القراءة مضمونة وطبيعة الحوار وأسلوب السرد يجعلك تعيش القصة وتتخيل الشخصيات وتتعاطف مع وسام و النهاية أعجبتني كانت جميلة وارضتني;التشويق كان على نفس المستوى من البداية إلى النهاية. اتمنى لك التوفيق في قادم الأعمال وفي إنتظار الجديد. JE RECOMMANDE A LIRE.
أنا خلصت الرواية طبعا تحفة وجميلة عجبني الربط بين الأناكوندا ومنة باباهم صعب عليا وخلتيني اعيط والله وسام شخصية جميلة طيبة أماني شخصية ضعيفة ومستسلمة تامر بارد ورخم ومعندوش دم بس طبعا نهايته صعبة أوي الصراحة أسامة أو أحمد كنت شاكة فيه من الأول بس مش لدرجة إنه يعمل كده منة = شيطان الإنس good job and thank you
الرواية ممتعة و شيقة , تنتمي لأدب الجريمة أو البوليسي , تمتعت الكاتبة بأسلوب سلس مناسب لطبيعة أحداث الرواية كما أن أسلوبها في السرد يحث القارئ على التهام الكلمات بسرعة , بالإضافة إلى حبكتها الجيدة و المفاجآت العديدة الغير متوقعة في نهاية الأحداث تدعو للإعجاب .
أجدتِ يا هالة في العمل و في انتظار الأفضل دومًا بإذن الله
الرواية مليئه بالوجع مقيمتهاش علي انها روايه بوليسيه نهائي الروايه انسانية بامتياز علاقات اجتماعيه متشابكه ومعقدة للغايه مشاعر انسانية متناقضه بعيدة كل البعد عن المثاليه لغه راقيه جداااا حتي في العامية كانت متوافقه مع الروايه اسلوب سرد راقي محستش بالملل نهائي بالعكس حسيت ان الروايه اقل من حجمها المستحق قيمتها ب 4 نجمات كاملين النجمه الي ناقصه لاني توقعت القاتل من اول الروايه مش اكتر دي تاني روايه للكانبه وبالتالي كدة عندنا مشروع كاتبه من اجمل ما يكون خاصه ان تطور الاداء من الروايه الاولي الخديعه الي الروايه التانيه يدل علي حد بيشتغل علي نفسه وبيطور من اسلوبه باستمرار
من أول اسم الراوية بجد كان اسم غريب و اللي خلاني اتابع ايه علاقته بالرواية لحد ما وصلت للمعنى المقصود و الوان الغلاف بجد تشدك كده خصوصا لو بتحبي النوع ده من الروايات الرواية من الروايات البوليسية و ده يعني ياروايه تنجح يا اما مش هتخسر بس لا و ثقتي في الكاتبة هتتمحي و مش تكرر التجربة مع كتابتها ثاني لأنك بجد ابهرتيني من أول حادثة القتل إلى تسلسل الأحداث إلى نهاية الرواية كانت نهاية مختلفه نوعا ما جميلة في نفس الوقت
اناكوندا هالة الملوانى الرواية ممتعة و شيقة , تنتمي لأدب الجريمة أو البوليسي تبلغ وسام الشرطة بمقتل اختها منه وعندما تاتى الشرطة لا تجد اى دليل ولا اى شى يقوده للقاتل فتصبح المتهم الوحيد حتى ياتى الظابط ايهاب ويقلب الاحداث للكشف عن القاتل وسر القتل الاحداث سريعه ولا يوجد اى ملل والاسلوب سهل وبسيط الغلاف الدموى والعنوان ظلموالقصه الرائعه حلوة اوي النهايات السعيدة دي بعد كم البؤس الرهيب هالة الملوانى هقراء ليكى تانى لو جت فرصه
أول عمل أقراه لقلم نسائى وأبهرنى الحقيقة ، الأسلوب جميل والسرد و اللغة حلوين و الحبكة والفكرة رائعين من الروايات الى حبيتها بأبطالها و كل حاجة فيها 4 من خمسة و الرواية ديه لو أتعملت فيلم تبقى جميلة جدا <3 شكرا لأستاذة هالة على الوقت اللطيف ده
أناكوندا رواية جيدة و شيقة بلا ملل وأحداثها منطقية وحبكتها مضبوطة، تقييمي ٤ نجمات من أجل مجهود الكاتبة الواضح جدًا في العمل النجمة الناقصة من أجل تكرار بعض الصفحات أكثر من مرة داخل الكتاب، مما جعلني أفقد تركيزي أثناء القراءة.
رواية بوليسية مشوقة وممتعة ، المشكلة الكتابة باللهجة المصرية ، اول ما قرأت الكتاب و اكتشفت ان الحوار باللهجة المصرية تضايقت لاني افضل الكتاب كله بالفصحى، لكنِ لم اندم بقراءة الرواية
أول قراءة ليا لهالة الملوانى و غالباً مش هتكون الأخيرة. الرواية حلوة وشيقة لنوعها على الرغم من الإسهاب و التطويل فى حاجات (من وجهة نظري) مكنتش مهمة زي تفكير إيهاب و طارق بينهم وبين بعض و الكشف عن لغز الجريمة كان مكتوب "على عجل" بس فى النهاية حلوة شدتنى وخلصتها فى يومين.
اول تجربة لألي بالقصص البوليسية, كتير بدخلك الكتاب ب التفاصيل وبخلي عندك الفضول لتوصل للنهاية وتعرف مين القاتل شوي كان اسلوب الكتابة بدائي بس اجمالا الكتاب حلو بنصح ينقرأ, وانا الي بضل أشهر ليخلص معي الكتاب خلص خلال يوم
قتيله مقتوله بوحشيه وتمت تصفيه جسدها من الدماء وخمسه وعشرون طعنه تلك هى منه توفيق اصابع الاتهام تشير الى الاخت غير الشقيقه فهى من وجدت الجثه وابلغت عن الجريمه وتقيم مع المجنى عليها بمفردهما فى فيلا بالتجمع الخامس تولى القضيه رجلا شرطه اذكياء لا هم لهم سوى الحقيقه ووصلوا اليها بعد سلسله من المفاجات والتعب سرد محكم سريع مثير ومشوق اعتمدت الكاتبه على اسلوب الفلاش باك حيث يحكى كل شخص عن علاقته بالقتيله محاولا تبرئه نفسه من التهمه مزيحا الستار عن القتيله وفضائحها واعمالها المشبوهة لغه هادئه فى الروايه ووصف بسيط جدا فسرعه الاحداث تبعدنا عن الاطناب فى الوصف انا كوندا : ثعبان قاتل ليس بقوم السم ولكن بقوة عضلاته يلتف حول ضحيته ويحطم عظامها بعضلاته ينطبق هذا الوصف على منه توفيق عزت قتيله روايتنا تحياتى لمبدعتنا مع الامنيات بالنجاح ودوام التوفيق