Jump to ratings and reviews
Rate this book

مستقبل وهم

Rate this book

Paperback

Published April 1, 2015

1 person is currently reading
173 people want to read

About the author

سيغموند فرويد

59 books503 followers
(English: Sigmund Freud)
سيغموند فرويد (6 مايو، 1856 - 23 سبتمبر، 1939). هو طبيب نمساوي من اصل يهودي، اختص بدراسة الطب العصبي ومفكر حر. يعتبر مؤسس علم التحليل النفسي. واسمه الحقيقي سيغيسموند شلومو فرويد (6 مايو 1856—23 سبتمبر، 1939)، وهو طبيب الأعصاب النمساوي الذي أسس مدرسة التحليل النفسي وعلم النفس الحديث. فرويد هو الذي اشتهر بنظريات العقل واللاواعي، وآلية الدفاع عن القمع وخلق الممارسة السريرية في التحليل النفسي لعلاج الأمراض النفسية عن طريق الحوار بين المريض والمحلل النفسي. فرويد اشتهر بتقنية إعادة تحديد الرغبة الجنسية والطاقة التحفيزية الأولية للحياة البشرية، فضلا عن التقنيات العلاجية، بما في ذلك استخدام طريقة تكوين الجمعيات وحلقات العلاج النفسي، ونظريته من التحول في العلاقة العلاجية، وتفسير الأحلام كمصادر للنظرة الثاقبة عن رغبات اللاوعي.

في حين أنه تم تجاوز الكثير من أفكار فرويد، أو قد تم تعديلها من قبل المحافظين الجدد و"الفرويديين" في نهاية القرن العشرين ومع التقدم في مجال علم النفس بدأت تظهر العديد من العيوب في كثير من نظرياته، ومع هذا تبقى أساليب وأفكار فرويد مهمة في تاريخ الطرق السريرية وديناميكية النفس وفي الأوساط الأكاديمية، وأفكاره لا تزال تؤثر في بعض العلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية.

ولد سيجموند فرويد في 6 مايو 1856 في اسرة تنتمي إلى الجالية اليهودية في بلدة بريبور(باللغة التشيكية:Příbor)، بمنطقة مورافيا التابعة آنذاك للإمبراطورية النمساوية، والتي هي الآن جزء من جمهورية التشيك.أنجبه والده جاكوب عندما بلغ 41 عاما وكان تاجر صوف، وكان قد أنجب طفلين من زواج سابق. والدته أمالي (ولدت ناتانسون) كانت الزوجة الثالثة لأبيه جاكوب. كان فرويد الأول من ثمانية أشقاء، ونظرا لذكائه المبكر، كان والداه يفضلانه على بقية إخوته في المراحل المبكرة من طفولته وضحوا بكل شيء لمنحه التعليم السليم على الرغم من الفقر الذي عانت منه الأسرة بسبب الأزمة الاقتصادية آنذاك. وفي عام 1857، خسر والد فرويد تجارته، وانتقلت العائلة إلى لايبزيغ قبل أن تستقر في فيينا. وفي عام 1865، دخل سيغموند مدرسة بارزة-و هي مدرسة كومونال ريل جيمنازيوم الموجودة في حي ليوبولشتاتر ذي الأغلبية اليهودية- حينها. وكان فرويد تلميذا متفوقا وتخرج في ماتورا في عام 1873 مع مرتبة الشرف. كان فرويد قد خطط لدراسة القانون، لكن بدلاً من ذلك انضم إلى كلية الطب في جامعة فيينا للدراسة تحت اشراف البروفسور الدارويني كارل كلاوس. وفي ذلك الوقت، كانت حياة ثعبان البحر لا تزال مجهولة، مما حدى بفرويد أن يقضي أربعة أسابيع في مركز نمساوي للأبحاث الحيوانية في ترييستي ليقوم بتشريح المئات من الثعابين البحرية في بحث غير ناجح عن أعضائها الجنسية الذكورية.

Ratings & Reviews

What do you think?
Rate this book

Friends & Following

Create a free account to discover what your friends think of this book!

Community Reviews

5 stars
5 (20%)
4 stars
10 (41%)
3 stars
7 (29%)
2 stars
2 (8%)
1 star
0 (0%)
Displaying 1 - 2 of 2 reviews
Profile Image for Ahmed Al-Gendy.
4 reviews
September 18, 2022
1
الانسان وجودة و غرايزة عكس الي مطلوب منه عشان يعمل حضارة، الانسان كأي كائن، عاوز ياكل يشرب يتجوز يخلف ينام و يعيد، لكن بالغرايز دي، مع اعتبار ان عدد البشر دايما في تزايد، هتدمر كل حاجه، هتخاينا نفنى من قبل ما نبدأ، و هنعيش دايما في حرب و نزاع و حرية تامة غير اخلاقية
*ملحوظة: ده الي حصل فعلا و كان هو المحرك الاساسي للحضارة، بشر ماشيين بغرايزهم، ادوات تساعدهم على فرض القوة، طمع، جشع، كسل، انحلال اخلاقي تام، خلى كل انسان عنده ذرة قوة يستغلها ضد غيرة، كل جماعة او مجموعة او عشيرة او قرية هاجمت الي جنبها عشان تستغل اكلها و شربها و تستعبد نسوانها و اطفالها .. فكل قوم بدأ بالحرب.. لحد ما استنتج واحد من زعماء القبائل حاجه مهمه، انه مش هينفع دايما يهاجم، النظام قايم علي قوة الدفاع اكتر ما هو قايم على قوة الهجوم، الي بيهجم بيكسب النهاردة، الي بيدافع بيكسب الوقت بتاع النهاردة و بكره، بيكسب استقرار يخليه يعرف يعمل نظام، بس، من هنا جت فكرة الاسوار، التحصين، و المساحات المغلقة و الفرق بين بشر و غيرهم، ده من جوه السور و ده من بره، انت تخش انت لأ، و هكذا ... من هنا قدر الانسان يحكم ننفسه، مجموعة مع بعض، مش عشان بيحبوا بعض، مش عشان ليهم علاقة ببعض، لو عليهم كلهم عاوزين ينيكوا مراتات بعض، بس هم للأسف محتاجين بعض عشان يحموا بعض .. فكل حبه مع بعض، بيبدلوا دوريات حراسة، الي بيعيا فيه حد بياخد مكانه، اطفالهم مع بعض، نسائهم مع بعض، و ليهم قائد بيدير، و كل ما العدد زاد الادارة بقت اصعب، محتاجه قوانين اكتر، ايه القانون؟ ايه الاخلاق؟ ايه الصح؟ هل فيه صح؟ طب هل يكفي عشان تعمل الصح اني اقولك كخ ده غلط يا نوتي متعملش كده تاني؟ طب هل كل طفل هيتولد هنشرحله اننا مع بعض عشان نحمي بعض؟ ..لأ!! .. بالظبط .. عشان كده القانون = عقاب .. كسم اي مورال فيو.. كسم اي نقاش عن الحق.. لو فيه رادع هيخوف، زي ما الخروف بيخاف من الرعي عشان معاه عصاية مش بيحترمه عشان بيحميه من الديب .. اذا نعمل كده.. طب و لو فلت؟ لو سرقتك و معرفتش؟ .. لو قتلتك و محدش شافني!! ... بوح بوح شايفك، مين بوح بوح؟ .. ده اقوى حاجه ممكن تتخيلها، و اقوى بكتير، و اعظم حاجه ممكن تستوعبها، اعظم بكتير، عايش فين؟ .. عايش فوق .. عايش تحت .. عايش جنبك.. جواك.. في كل حته... اي حته.. و عارف كل حاجه، ممم كسمه، و لو عرف انك سرقت هينيكك، هيحرقك و يعمل منك حواوشي، خخخ؟ و ده اهرب منه ازاي؟ .. حاول بس مش هتعرف... و من هنا بدأ الدين.. ده سمع بوبح .. ده شاف بوح بوح .. و ده كلم واحد من طرفه.. و ده اصلا من طرفة.. و على فكره بقى اسمه تتح .. قمح .. لحد بقت كلها من طرفه.. و طبعا ده كله في عصر ما قبل الديانات السماوية الي كلنا مؤمنين بيها
****
2.
احباط (للغريزة)⬅ حظر (للرغبات)⬅ حرمان (المتعة)
التطور الاخلاقي مش شئ ثابت.. الانسان مش مخلوق بمعيار اخلاقي واحد من اول يوم، الانسان مخلوق من غير اي اخلاق اصلا، و بتتابع الزمن و الاحباط و الحظر و الحرمان قدر يكون اخلاقيات في تصاعد دايما، بمعنى ان من 1500 سنة اكل لحم البشر كان شئ طبيعي بل و لعلية القوم بس، المحارم و الشذوذ كان طبيعي، و احب افكرك بالاسكندر و باراء سقراط عن حب الرجال، و من 1000 سنة كان القتل للابطال، و لو قتلت ألف فانت فارس، و بندعي لك تقتل اكتر، و من 500 سنة كان الاستعباد شئ طبيعي و مستمر، و كونك عندك عبيد معناه انك غني، و ده مترسب في الخدم، و من 100 سنة بس كان الاحتلال طبيعي، بل ان دولتك لو مش بتحتل و تجتاح ارض شعوب غيرها يبقى دولتك ضعيفة مش مسالمه، و هنحتلها اول ما نفضى لها، و بالقياس ده دلوقتي، نقدر نستنتج ان كمان 1000 سنة، الناس هتبص لقيمنل و اخلاقنا و طباعنا على انها شئ رجعي متخلف، هتبص علينا بنفس النظرة الي انت بصيت بيها على الي بياكل لحم البشر او الي بيستعبد او بيقتل او بيغزو بلاد غيره بالظبط
"المتطلبات الثقافية لا الاخلاقية هي الناهي الثقافي بالاكراه ضد الغريزة"
- يقصد ان الاخلاق مجرد ضرورة ثقافية لبنيان الحضارة
ان دوافعنا كثيرة ، بل أكثر من اللازم ، لكي ندرج في التراث
الروحي لحضارة من الحضارات مثلها العليا ، أي احكامها بصدد
ما يسمو على كل شيء آخر ، وما يرجى تحقيقه اكثر من اي شيء
آخر . وقد يبدو للوهلة الاولى أن هذه المثل العليا هي التي تحدد،
ولا بد ، اشكال نشاط الجماعة الثقافية ، لكن التسلسل الحقيقي
للعوامل يجب ان يكون كالتالي : ان المثل العليا تحتـذي بأشكال
النشاط الاولى التي تأذن بها مواهب فطرية وظروف خارجيـة
لحضارة بعينها ، ثم تتثبت هذه الاشكال الاولى في صورة مثـل
أعلى حتى تكون قدوة تقتدي . وشعور الرضى والارتياح الذي
يمنحه مثل من المثل العليا للمشاركين في حضارة معينة هو مـن
طبيعة نرجسية ، والاساس الذي يقوم عليه هو الاعتزاز بما تم
تحقيقه بنجاح . وحتى يأخذ ذلك الشعور بالرضى والارتياح كامل
أبعاده ، تقوم كل حضارة بمقارنة نفسها بالثقافات الاخرى التـي
نذرت نفسها لمهام اخرى وشادت لنفسها مثلا عليا أخرى . وبفضل
هذه الفوارق والاختلافات تدعي كل حضارة لنفسها حـق ازدراء
الحضارات الاخرى . هكذا تصبح المثل العليا الثقافية علة شقـاق
وعداوة وبغضاء بين الجماعات الثقافية المختلفة ، وكذلك بين الامم
على ما هو ظاهر للعيان
·
3.
لكن ما من انسان يعلل نفسه بوهم أن الطبيعة قد
روضت ، وقليلون هم الذين يجرؤون على أن يأملوا في تسخيرها
بكاملها ذات يوم للانسان . واليكم العناصر التي تهزأ بكل نير قد
يحاول الانسان فرضه عليها : الارض التي تزلزل وتنشق وتبتلع
الانسان وما صنعت يداه ؛ الماء الذي يثور ويفيض ويغرق كـل
شيء ؛ العاصفة التي تكنس كل ما في طريقها . وهي ذي كذلك
الامراض التي بتنا نعلم منذ أمد قصير ، ليس الا ، انها تنشأ
هجوم كائنات حية أخرى . وانظروا اخيرا الى لغز الموت الموجع ،
الموت الذي لم توجد له حتى الآن اي ترياق والذي لن نجده له
ابدا . ان الطبيعة ، بهذه القوى ، تنتصب في وجوهنا معادية ،
عظيمة ، قاسية ، لا تشفق ولا ترحم . وهي تذكرنا أيضا بضعفنا
وعوزنا اللذين كنا نأمل أن ننجو منهما بفضل كد حضارتنـا
وكدحها . وانه لواحد من أندر المشاهد الرائعة والنبيلة التي يمكن
أن يقدمها البشر ان نراهم يواجهون كارثة من كوارث العناصر
الطبيعية وقد تناسوا خلافاتهم ومشاحناتهم وخصوماتهم التـي
نفرق بينهم كي يتذكروا مهمتهم الكبرى المشتركة : الحفاظ على
الانسانية في مواجهة قوى الطبيعة المتفوقة
زي ما الطفل بيخاف من ابوه بيحترمه، عشان عارف ان ابوه بيحميه من العالم الي بره، بنفس الفكرة بالظبط الانسان بيخاف من الاله و بيحترمه، عشان عارف انه بيحميه و بيهون عليه مأساة الحياة و الطبيعة الي مش مهتمة بوجوده اصلا .. الإلة في تصور ابوي بحت من الاخر
....
4.5.
. ولهذا نتصدى ، بشعور بالتشكك يصعب علينا اسكاته،
لتمحيص الحجتين الباقيتين . فعلينا ان نؤمن لان اسلافنا آمنوا .
لكن هؤلاء الاسلاف كانوا اشد جهلا منا بكثير ، وكانوا يؤمنون
بأشياء يتعذر اليوم قبولها . من الممكن اذن ان تدخـل المذاهب
الدينية نفسها في هذا الباب . والادلة ، التي تركوها لنا ميراثا ،
مدونة في نصوص يحيط بها هي نفسها الشك . فهذه النصوص
تعج بالتناقضات والمراجعات والتدليسات ، ولا يمكن الوثـوق
اليها حتى عندما تتكلم عن وقائع ثابتة . اما ما تدعيه لنصهـ
الحرفي ، او على الاقل لمؤداه وفحواه ، من وحي إلهي ، فليس
بذي وزن كبير ، اذ ان هذا التوكيد يشكل هو نفسه جزءا
المنظومة المذهبية المطلوب تمحيصها والتحقق منها ، ولا يمكن لاي
فرضية ، كائنة ما كانت ، ان تبرهن على نفسها بنفسها .
6.
الافكتر الدينية هي الي بنتمناه لكن ده مش معناه انها الحقيقة
7.
اهمية الدين بتقل بالتدريج
8.
الناس بتقدس الاقوى، و الي ربه اقوى هو الي بيكسب، لكن مع ذلك فيه طرف ع رغم من ضعفه حضاريا مش بيغير دينه، و بيبرر ضعفه مش بعدم وقوف الرب جنبه زي ما التفسير الطبيعي بيمشي، لا بيرمي اللوم علي نفسه .. طب ليه اصلا ندخل ربنا في الموضوع؟ ليه منديش لكل نتيجة سببها الواضح.. الضعف نتيجة الجهل+الزمن مش اكتر، و العنف نتيجة التحيز و القانون الموجه ، لما نعرف للسبب ببساطة هنعرف نغيره
الفكرة ان في النهاية و الي عرفناه في كل الفصول الي فاتت ان الهدف من كل ده تقويم المجتمع للافضل، كل ده لمصلحة الانسان، ليه لازم ربنا يخوف و يرعب و يحسسك ان الي انت عاوزه عكس الي هو عاوز يشوفك بتعمله؟ كسم العبط ما ده لمصلحة الانسان اساسا، ما نعلمه و نوجهه انه يستوعب فايدة الاخلاقيات و نسبيتها و قدرته على التحكم فيها عشان يبني مجتمع اءمن و اقوى و ارقي و اجمل لنفسه و للي بعده من عياله، و يفهم ان هو يقدر يغير اي منهج يقدر يحسن اي مبدأ و بده يقدر يشوف بكره مختلف، و يخرج ربنا من القصة الي احنا مدخلينه فيها لاسباب قبلية رجعية قديمة اتشرحت في اول فصلين، و يفضل لربنا العبادة و الايمان مش فلسفة الاخلاق و علم الاجتماع
9.
العالم حارب الدين اكتر من مرة تاريخيا بشكل جدلي
الثورة الفرنسية و روبستير و فشلت
روسيا و الاتحاد السوفيتي و فشل
الصين حاليا و لسه منعرفش بس الموضوع بدأ ينجح بالقهر
طب هيحصل ايه لو العالم كله ملحد؟ او عدي المرحلة دي و بقى كله مؤمن بالانسانية كفكرة عامة شامله بنخدمها؟
من ناحية بيقول الشخص الي شايف ان لا غنى عن الدين ان الانسان محتاج دين عشان يقيد غرايزه و ان لو مفيش دين كله هيقتل كله، و من ناحية تانيه بيقول ان الايمان قايم ع العقل و المنطق، طب ازاي من ناحية الانسان حيوان مستني ربنا يغفل ثانيه عشان ينيك بناته و احفاده و منين هو كائن عاقل قادر يستخلص افكار روحانيه ميتافيزيكال عن قوة اعظم منه؟ .. هل الانسان عنده فصام؟
الدين عامل زي العصاب الوسواسي، بمعنى اصح الدين عبارة عن ضمير جمعي و فردي، ضمير قايم على الخوف من العقاب لو عملت شر، اكتر من كونه قايم على حب و تفهم سبب فعل الخير، و العصاب ده دورنا نعالجه

اننا تاركون السماء
للملائكة و العصافير



10.

"كلا ليس علمنا وهمً و لكنما الوهم هو ان نتصور انه في وسعنا ان نجد عن غيرة ما لا يستطيع هو ان يقدمه لنا"

الفصل كله مهم

اهم ما فيه ان الدين مستحيل يختفي يالقوة و ان دي فكرة فاشله، و ان احسن طريقة تنمي بيها طفل في عصرنا هي الدين، لكن بالتدريج صوت الحق هيبان مع ناس اكتر تقدر تغير العالم




ملحوظة2*
الدين جزء من الوجود و اتوجد مع وجود الوجود في ذهن الموجودات الي هم احنا، بالتالي فكرة فرويد و الي بيحاول يطورها العلمانيين و الفلاسفة اللادينيين على مدار قرن فات رغم اهميتها الا انها هتاخد وقت اطول من الي ممكن يكون باقي للبشرية اساسا عشان نوصل للمرحلة دي، فليه منغيرش التوجه؟ الدين برضو له مميزات، و رغم كل شئ لازم نشكره علي الابقاء ع الجنس البشري كل ده، و بدل ما نمحيه، نقدر نطوعه، نغير مفاهيمه، نقلل من حدته و نكتر من منطقنا فيه، بمعنى اصح، الدين محتاج يكمل و لكن بشكل جديد
Profile Image for Haydar Almaateeq.
108 reviews32 followers
September 20, 2019
مهما كان الحديث الذي يتحدث به فرويد عاما وشعبويا.. يظل يبهرك بالنتائج التي يستخلصها
تحفة هذا الرجل باسلوبه وطريقة تفكيره وتطبيقاته..
Displaying 1 - 2 of 2 reviews

Can't find what you're looking for?

Get help and learn more about the design.