Jean Maurice Eugène Clément Cocteau (5 July 1889 – 11 October 1963) was a French poet, novelist, dramatist, designer, boxing manager, playwright and filmmaker. Along with other Surrealists of his generation (Jean Anouilh and René Char for example) Cocteau grappled with the "algebra" of verbal codes old and new, mise en scène language and technologies of modernism to create a paradox: a classical avant-garde. His circle of associates, friends and lovers included Jean Marais, Henri Bernstein, Colette, Édith Piaf, whom he cast in one of his one act plays entitled Le Bel Indifferent in 1940, and Raymond Radiguet.
His work was played out in the theatrical world of the Grands Theatres, the Boulevards and beyond during the Parisian epoque he both lived through and helped define and create. His versatile, unconventional approach and enormous output brought him international acclaim.
أول تجاربي مع جان كوكتو إنه الأدب الفرنسي الممتزج بالرومانسية و الحزن معاً !!
عاد من السفر في البحار بعد 15 عاماً غنياً محملاً باللآلئ سأل على زوجته فعرف عنها أنها كانت له وفيه لم يغب يوماُ عن فكرها و كانت تنتظره فرفضت كل من تقدم إليها بالزواج برغم معانتها الفقر و البؤس أراد إختبارها فأخفى شخصيته عنها و أدّعى أنه صديق زوجها و أن زوجها كان محباً لها في سفره و لكنه أصبح فقيراُ مديونياً و يحتاج إليها ليسد ديونه ففرحت عندما علمت بسلامة زوجها و وفائه لها عرض عليها اللؤلؤ و الزواج فرفضت و قتلته و سرقته كى تسد ديون زوجها الذي تنتظره !! و هى تحمل جثته وجدت خاتم الزواج في إصبعه فرفضت إنتزاعه إحتراماً له. حبها لزوجها جعل منها قاتلة و سارقة !! .............................. زوج وفيّ و زوجة وفية زوج بائس و زوجة بائسة (صدق من قال (و من الحب ما قتل إستمعت إليها من الرابط التالي: https://www.youtube.com/watch?v=CSd21...
كان ياما كان بحَّار غاب عن زوجته 15 سنة بحالهم واتقطعت كل أخباره. وبرغم انعدام الأمل في رجوعه وعروض الزواج اللي كانت حواليها إلا انها كانت منتظراه ومتأكدة أنه راجع من شدة حبها له. وفعلاً بيرجع البحَّار في ليلة بس بيقرر يقوم بمغامرة قبل ما يعرف الناس أنه رجع، وبسبب المغامرة دي بتحصل مفاجأة غير متوقعة… المسرحية قصيرة خالص لو حد يحب يسمعها: https://youtu.be/CSd21nYga7g *لحرق القصة انبوكس بليز😌
مسرحية شاعرية هى فين الشاعرية دى أنا لم أجد سوى ملاح فقرى بدرجة أمتياز لكن مفارقة الأقدار المضحكة وأن تسئ وأنت تظن أنك تحسن هذا المغزى جعل منها لطيفة جداً
لقد كان ملاحاً مسكيناً حقاً ولكنه كان يتذاكى نعم أي يدعي الذكاء ومامعنى ذلك ؟ لم تكفيه كل المغامرات في حياته بل سعى لإكمالها بواحدة أخرى لم يكن قنوعاً أبداً بما حظي من متع المغامرة ومن كنزٍ وفير يكفيه ليعيش هانئاً بقية حياته .إننا حقاً معشر البشر لا نصدق الشئ قبل أن نراه بأعيننا أو نختبره بأنفسنا وكأننا معجونين برداء الكيميائي في معمل الحياة فبالرغم من علمه علم اليقين بسؤاله أبناء قريته عن أحوال زوجته في غيابه طوال خمسة عشر عاماً ما زال يريد التأكد! أي يزيد مئات الأيام بالانتظار يوماً آخر فلن يضر بالنسبة له . هذا الملاح غبيٌ بكل جدارة بكل معنى للكلمة وأناني أيضاً كان يظن نفسه هو الوحيد الذي يتعذب يظن الظن المهترئ الذي ينص على أن عذاب الجسد يغلب على أي عذاب آخر أو يظن نفسه هو الوحيد المتألم على وجه البرية . أولم يعلم هذا الملاح المحدود الفكر أن الانتظار من أصعب الأحاسيس التي قد يمر بها الإنسان ولاسيما لو كان انتظار بدون ولو خيط رفيع من الأمل بل كل المغريات كانت تحف بزوجته بل سمها إن شئت حقوق فلقد ضحت بأجمل أيامها المعدودة في الحياة بخمسة عشر عاماً . الشئ المحزن والذي يرسخ في ذهني الخطأ الفادح لمقولة إن الغاية تبرر الوسيلة وهل تريد مساعدة زوجها بالقتل ؟أي بلاهةٍ هذه . ونعود لنتساءل أن الشئ الوحيد الذي كانت تستند عليه هذه الزوجة من المفترض أن يكون ديني بحت فكيف لها أن تستيقظ كل يوم وتدعو الله وتبثه شكواها ليعيد زوجها ثم تقتل ولكنها الوريقات التي يسعى جميع البشر إليها فينسَون الهدف الأسمى للحياة وتدور بصلة كلٍ منهم في اتجاه واحد وكأنهم رُبطوا في ساقية ولكتها لا تُدِر الماء بل استبدل الهمزة باللام نعم إني أقصد ذلك بكل معنى أقصد تحقير قيمتها باستخدامها بصيغة التصغير .كل هذا التكالب على المال يُولد الجشع ومع الأسف صفتي الجشع واحترام النفس الإنسانية لايجتمعان في صدرٍ واحد فغالباً ما يتكاثر الجشع أسرع ويسيطر على الإنسان بل يجعله ملكاً له وحده يُغلف بصره وبصيرته بالغشاوة لكي لا يرى غيره.
مسرحية قصيرة حول زوجة، غادرها زوجها البحار قبل خمسة عشر عاما. تعيش مع والدها ويفتقران المال. يحاول والدها اقناعها الزواج بآخر، طردا للفقر، إلا أنها تبقى وفيّة لزوجها وعلى قناعة بعودته. يعود الزوج وقد تغيرت هيأته بعض الشيء، ويطرق باب صديق قديم له. يتعرف الصديق عليه بعد التحدث معه قليلا. يسارع الصديق لتبشير الزوجة، إلا أن الزوج البحار يطلب منه الانتظار، ليذهب هو إليها ويختبر قدرتها على التعرف عليه. يذهب إليها مدعيا أنه تعرف على زوجها وبأنه عائد إليها في غضون أسابيع، ويخطرها بأنه (الزائر) يمتلك ثروة من اللؤلؤ منحته إياها ملكة أمريكا. يخلد الزائر للنوم، فتقتله الزوجة، لتختلس ثروته، أملا في أن تعطيها لزوجها الذي تحب عند عودته، مع جهلها بأنها قتلته للتو بيديها.
إن أجمل أنواع الأدب لقلبي هو المسرح، مهما قرأت من كتب يبقى المسرح لدي بمكانة عليا لا يصل لها أي نص أدبي آخر. مسرحية قصيرة ولكنها بديعة، بنهاية غير متوقعة تماما، دراما ترسم لنا حياة أسرة من زوج ملاح سافر لجلب المال وزوجة مخلصة للملاح لسنين طوال بشكل نادر حتى النهاية، وحين يعود الرجل بماله يحاول إختبار زوجته واخلاصها لها، وهنا تنقلب الحكاية وكل توقعاتك نحوها.. التقييم 3.5/4 .
This entire review has been hidden because of spoilers.
امرأة شريفة ووفية تنتظر زوجها الملاح الذي غيبته السنون، والدها كان يعرض عليها الزواج من غيره، فقد كبرت على سن الزواج رغم جمالها لكنها ترفض حبًا ووفاءً لزوجها.. المسرحية قصيرة، من فصلٍ واحد، يحدث تغيير في الاحداث حين يعود زوجها. استماع ممتع لكل من يستمع لها على إذاعة مصر 🌹
This entire review has been hidden because of spoilers.